أخبار

إيران: توجيه 30 إنذاراً لطائرات أجنبية بمناورة "الولاية"

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

طهران: لفت مسؤول عسكري إيراني، الثلاثاء، إلى أنه تم توجيه 30 إنذارا إلى طائرات استطلاع أجنبية اقتربت من منطقة مناورات عسكرية للبحرية الإيرانية أجرت خلالها عدداً من التجارب الصاروخية.

وقال الأميرال، أمير رستكاري، إنه في عدة مرات اقتربت قطع بحرية أجنبية من منطقة مناورات "الولاية - 91"، ووجهت لها إنذارات بالابتعاد من المنطقة. وذكر رستكاري، في تصريح أوردته وكالة أنباء "مهر" ، إن: "البوارج الأجنبية كانت تعتزم من خلال الاقتراب من منطقة المناورات رصد وتقييم قدرات القوة البحرية للجيش"، دون تحديد جنسية تلك السفن الأجنبية.وأضاف بأن تحذيرات وجهت كذلك لطائرات تجسس واستطلاع أجنبية "حاولت التسلل إلى منطقة المناورات لغرض الرصد والمراقبة، إلا أنه جرى إنذارها من قبل البحرية والدفاع الجوي. وتواصل البحرية الإيرانية الثلاثاء، ولليوم الخامس على التوالي، مناورات عسكرية أجرت خلالها عدداً من التجارب منها اختبار صاروخ "قادر" ويبلغ مداه مائتي كيلومتراً، وصاروخ "نور" ويصل مداه إلى 120 كيلومتراً، طبقاً للمصدر.وفي هذا السياق، قال قائد القوات البحرية الإيرانية، الأدميرال حبيب الله سياري، إن الوحدات المشاركة بالمناورات تقوم برصد القوات الأجنبية بالمنطقة، مضيفاً: لقد أعلنا دوما بأننا نرصد كافة التحركات في المنطقة على مدار الساعة."

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
عقلية القرون الوسطى
كلداني -

لا اعرف عن اي تقرب يتكلم......... ماذا عمل الاقمار الصناعية ؟ هذا اذا لم يكن هناك جواسيس في قلب قيادته التي من المؤكد تم رواتبهم قليلة فيصبحون طعم سهل لتسريب كل شيء

الى التعليق رقم 1
EMES -

الاقمار الصناعية ليس حلا مثاليا للتجسس في كل الاوقات لاننا نعرف ان لكل سلاح مضاد فهناك اشياء تعرف بأجهزة التشويش على الاقمار المعادية واجهزة لرصد اقمار التجسس وتحديد اماكنها وايضا الاقمار الصناعية ليس دقيقة بشكل كبير فهي تستطيع التصوير او الرصد على ارتفاع يبلغ 250 الى 400 كم ونحن نعرف بأنه هناك ما يسمي بالقطع العسكرية الزائفة التى تستخدمها دول كثيرة قطع على شكل مجسمات عن تصويرها او رصدها على هذه الارتفاعات بالقمر الصناعي تبدو بأنها حقيقة لذلك هم يلجأون الى استخدام طائرات التجسس وبيحاول يصور ويجمعوا معلوماتهم عن طريق اكثر من مصدر زي اي شخص بيعمل بحث عن شئ بيروح لكذا مكتبة عشان يؤكد الخبر او المعلومة ويستزيد ايضا اتمنى ان اكون اوضحت بشكل بسيط لانها لو شرحنا هتكون اكثر من ال 5000 الاف كلمة وهتكون ممله جدا شكرا

الى التعليق رقم 1
EMES -

طرق خداع اقمار التجسس1- بناء المواقع الهيكلية تضليل المستشعرات الفضائية: من ورائها فريق ضخم من محللي البيانات الذين يدرسون هذه الصور وقد بلغت هذه المواقع الهيكلية حدا كبيرا من الاتقان فهي تبنى بحجم حقيقي أو بأجزاء غير صالحة فنيا من المعدات الحقيقية ويجرى إصدار موجات حرارية منها لإظهار بعض مظاهر تشغيلها للخداع بوجود حياة بهذه المواقع وكثيرا ما يضاف بعض النشاط البشري المحدود ليكون الخداع كاملا وقد يضاف أيضا بعض معدات لإطلاق بعض الإشارات والموجات اللاسلكية2- تغيير الحالة الى العكس : مثل ،حالة مهبط للطائرات بعد إصلاحه من التدمير نتيجة للقصف الجوى وذلك بوضع بقع ملونة حتى يظل محللو الصور الجوية مصدقين لتعطله ومع أنه من الممكن تواجد بعض معدات التصوير التي تمكنها تقنياتها من اختراق الدشم الخرسانية السميكة للمعدات ولكن شركات المخابئ تعلن كل يوم عن تقنيات حديثة تظهر لمواجهة هذه الكاميرات وكثير من هذه التقنيات يتناول إضافة خلطات لمواد البناء تمنع هذا الاختراق وتعطي نفس الانطباع للأرض المحيطة بها وتمتص أي نشاط أو انبعاث حراري وتخفضه إلى درجة كبيرة. ويستخدم الجيش الألماني قذائف دخانية من إنتاج شركة (Buck) قادرة خلال 30ثانية على تغطية مساحات تبدأ من مترين وحتى مائتين متر وتستمر لمدة 15 دقيقة والمحاولات مستمرة لرفعها إلى ساعات أطول وهذه السحابة قادرة على إخفاء أكبر قدر ممكن من الآثار الحرارية والبصرية والرادارية لتشغيل المعدات تحتها. 3- خداع مستشعرات البث الإلكتروني : يمكن خداع مستشعرات استشعار البث الإلكتروني وتضليل حواسبها التى تحاول تحليل النبضات المستطلعة لتتوصل إلى تردداتها ومصادرها وتتصنت عليها ثم تبث على نفس موجاتها ما يسبب إعاقتها ويتم كل ذلك بإعداد مصادر تقوم ببث الموجات الإلكترونية والليزرية الزائفة مع تغيير تردداتها وقدرتها وسعتها طبقا لمواصفات المصادر الحقيقية المطلوب خداع المستشعرات بتواجدها وقد يكون هذا المصدر الزائف جزءاً من الموقع الهيكلي لمحطة رادار أو اتصالات أو مركز قيادة وفي نفس الوقت يكون الموقع الحقيقي صامتا ومخفيا جيدا لحين بدء العمليات الفعلية. كما أن انتشار المواقع الزائفة وسط المواقع الحقيقية حتى و لو كانت الحقيقية تعمل بصورة طبيعية يجعل جهود العدو مشتتة وموزعة بينهما. ويستغرق المحللون وقتا ثمينا لمحاولة التفرقة بينهما في حين يكون قد تم لتعطيلهم وإفساد

الى التعليق رقم 1
EMES -

الاقمار الصناعية ليس حلا مثاليا للتجسس في كل الاوقات لاننا نعرف ان لكل سلاح مضاد فهناك اشياء تعرف بأجهزة التشويش على الاقمار المعادية واجهزة لرصد اقمار التجسس وتحديد اماكنها وايضا الاقمار الصناعية ليس دقيقة بشكل كبير فهي تستطيع التصوير او الرصد على ارتفاع يبلغ 250 الى 400 كم ونحن نعرف بأنه هناك ما يسمي بالقطع العسكرية الزائفة التى تستخدمها دول كثيرة قطع على شكل مجسمات عن تصويرها او رصدها على هذه الارتفاعات بالقمر الصناعي تبدو بأنها حقيقة لذلك هم يلجأون الى استخدام طائرات التجسس وبيحاول يصور ويجمعوا معلوماتهم عن طريق اكثر من مصدر زي اي شخص بيعمل بحث عن شئ بيروح لكذا مكتبة عشان يؤكد الخبر او المعلومة ويستزيد ايضا اتمنى ان اكون اوضحت بشكل بسيط لانها لو شرحنا هتكون اكثر من ال 5000 الاف كلمة وهتكون ممله جدا شكرا

الى التعليق رقم 1
EMES -

النتيجـــــــــــــــــــــــــة نظرا لاهتمام مراكز البحث بتقييم نجاح وسائل خداع المستشعرات الفضائية التي ترصد الأنشطة العسكرية نشرت وزارة الدفاع الأمريكية في يونيو 2002 مجموعة من الدراسات التي أجريت في هذا المضمار واشتركت فيها محطات فضائية ومراكز تحليل ووحدات بحرية وبرية وأسراب من طائرات الاستطلاع قامت ب 2000 طلعة جوية وأخذ في الاعتبار جوانب متعددة منها توقيت الاستطلاع الفضائي ومدته والظروف الجوية والبيئية الموجودة فيها المعدات وأثبتت هذه الدراسات أن تقنيات الإخفاء الحديثة سببت تراجع اكتشاف الأهداف من 80% إلى 40% وهوجمت أهداف زائفة بنسبة 27% وارتفعت فرص نجاة الأهداف الحقيقية من 11% إلى 36% وقد أيدت الاستخبارات الأمريكية هذه النتائج وأظهرت دراساتها هي الأخرى أن استخدام تقنيات الإخفاء الحديثة أدت إلى تحليل خاطئ في 30% من الصور الاستطلاعية الملتقطة بالأقمار الصناعية. والحقيقية إن تحليل الكم الهائل الملتقط بواسطة مستشعرات الأقمار الفضائية يستغرق وقتا ليس بالقليل بالرغم من توافر الحاسبات الفائقة السرعة والمتسعة الذاكرة التي تقوم بهذه التحليلات ولولا التركيز على أنشطة معينة وقطاعات محدودة لفترات قصيرة لما أمكن لمراكز التحليل الفضائية الاستفادة الواقعية من البيانات المستطلعة وقد أثبتت هذه الحقيقة أيضا الدراسات التي تلت حرب الخليج الأخيرة حيث أظهرت أن الاستفادة العملية لمعرفة تحركات بعض الوحدات وتغيير تمركزها لم تكن مفيدة حيث ان هذه البيانات وصلت للوحدات المواجهة لها بعد فوات الأوان وما لم يتم تحديد أولويات خاصة لسرعة تمرير معلومات معينة لن يمكن عمليا الاستفادة من تلك المعلومات في ظل ما تسببه تقنيات الإخفاء الحديثة من إرباك وتطويل لفترات التحليل في محاولة فصل الزائف واكتشاف الحقيقي