محافظ نينوى يتهم قوة لمكافحة الارهاب بقتل ابن شقيقه
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
بغداد: اتهم محافظ نينوى اثيل النجيفي الخميس قوة مكافحة الارهاب في مدينة الموصل، كبرى مدن المحافظة الواقعة شمال بغداد، بقتل ابن شقيقه الاربعاء "عمدا واستهتارا".
وقال النجيفي في اتصال هاتفي مع وكالة فرانس برس ان "الفرقة الخاصة بمكافحة الارهاب في الموصل قامت بقتل الشاب (عبد الرحمن) امام الناس بعد ملاحقة السيارة التي كانت يستقلها برفقة اخوته لدى عودتهم من المدرسة".
واضاف ان "اطلاق النار باتجاه السيارة كان عمدا واستهتارا لان السيارة تجاوزت سياراتهم".
وكان الملازم اول قاسم عبد المنعم من شرطة الموصل (370 كلم شمال بغداد) قال الاربعاء ان "قوة مسلحة قتلت الفتى عبد الرحمن نجل العقيد خالد النجيفي قرب منزله في حي الطيران، في جنوب الموصل".
وخالد النجيفي ضابط شرطة برتبة عقيد ويعمل مرافقا لرئيس مجلس النواب، بحسب ما افادت مصادر امنية.
غير ان مصدرا في جهاز مكافحة الارهاب قال لفرانس برس ان "الجهاز ليس لديه اي علم عن هذا الامر وحتى قواتنا لم تنفذ اي مهمة في ذلك الوقت داخل مدينة الموصل".
وشكلت قوة مكافحة الارهاب من قبل القوات الاميركية قبل مغادرتها العراق نهاية عام 2011.
التعليقات
لا للذلة بعد اليوم !!
عثمان -الى متى الخنوع والذل يا ابناء السنة الم يحين الوقت ان نقول كفى ظلماً وقتلاً هيا يا احرار العراق لنسقط هذة الحكومة الصفوية المجرمة انهم يقتلون اطفالنا وشيوخنا ويغتصبون نساءنا في السجون هيا هبو يا ابناء مدينة الحدباء هيا يا شيوخنا الاحرار ويا مثقفينا الابرار لنرد كرامتنا وعرضنا ولا ذلة بعد اليوم.
لا للذلة بعد اليوم !!
عثمان -الى متى الخنوع والذل يا ابناء السنة الم يحين الوقت ان نقول كفى ظلماً وقتلاً هيا يا احرار العراق لنسقط هذة الحكومة الصفوية المجرمة انهم يقتلون اطفالنا وشيوخنا ويغتصبون نساءنا في السجون هيا هبو يا ابناء مدينة الحدباء هيا يا شيوخنا الاحرار ويا مثقفينا الابرار لنرد كرامتنا وعرضنا ولا ذلة بعد اليوم.
وإلى متى
ب. هكار -يبدو أن مسلسل القتل والإرهاب المنظّم الّذي يجري على أرض العراق بدعم وتمويل داخلي من قادة وساسة خردة محسوبة على الشعب العراقي بعد التّغيير الّذي حصل في العراق على أيدي القّوات الأمريكيّة والّتي قبرت النّظام وطاردت قائدها الجّبان وكذلك التنافس من قبل أنظمة دول الجوار ممن لم يتوانوا ولو للحظة بدفع مجاميع من المشعوذين المغسولة أدمغتهم من قبل المتطرّفين ممن يدعون الدّين وعدد غير قليل من المجرمين ممن إمتلأت بهم سجونها لجعل العراق ساحة تصفية الحسابات حتى أصبح المواطن العراقي هدف سهل وضحيّة لطيش جميع المسلحين سواءا كانوا من الجّيش النظامي أو من أفراد الشّرطة والأجهزة الرسمية التّابعة لأجهزة الدّولة المتنوّعة أو حمايات المسؤولين الكبار ورؤساء العشائر وعلينا أن لا ننسى ن الإرهابيّين ممن إمتهنوا القتل إمّا بهدف الإرتزاق أو الفوز بالجّنة التي وعدهم بها حفنة من رجال الدّين العفنين. علينا جميعا أن نرفع أصواتنا عاليا ونقول: إلى متى سيبقى دم المواطن مهدورا؟ وإلى متى سيبقى الشّعب العراقي أسير حفنة من السّاسة الأنانيّين ممن يعبدون مناصبهم ويجتهدون في جني المكاسب على حساب معانات الشعب المنكوب وهل من معين.
وإلى متى
ب. هكار -يبدو أن مسلسل القتل والإرهاب المنظّم الّذي يجري على أرض العراق بدعم وتمويل داخلي من قادة وساسة خردة محسوبة على الشعب العراقي بعد التّغيير الّذي حصل في العراق على أيدي القّوات الأمريكيّة والّتي قبرت النّظام وطاردت قائدها الجّبان وكذلك التنافس من قبل أنظمة دول الجوار ممن لم يتوانوا ولو للحظة بدفع مجاميع من المشعوذين المغسولة أدمغتهم من قبل المتطرّفين ممن يدعون الدّين وعدد غير قليل من المجرمين ممن إمتلأت بهم سجونها لجعل العراق ساحة تصفية الحسابات حتى أصبح المواطن العراقي هدف سهل وضحيّة لطيش جميع المسلحين سواءا كانوا من الجّيش النظامي أو من أفراد الشّرطة والأجهزة الرسمية التّابعة لأجهزة الدّولة المتنوّعة أو حمايات المسؤولين الكبار ورؤساء العشائر وعلينا أن لا ننسى ن الإرهابيّين ممن إمتهنوا القتل إمّا بهدف الإرتزاق أو الفوز بالجّنة التي وعدهم بها حفنة من رجال الدّين العفنين. علينا جميعا أن نرفع أصواتنا عاليا ونقول: إلى متى سيبقى دم المواطن مهدورا؟ وإلى متى سيبقى الشّعب العراقي أسير حفنة من السّاسة الأنانيّين ممن يعبدون مناصبهم ويجتهدون في جني المكاسب على حساب معانات الشعب المنكوب وهل من معين.