المسيحيون يريدون القانون الأرثوذكسي ولو فرط الطائف
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
بحث القانون الانتخابي في لبنان يهدد بفرط تحالفات عدة، خصوصًا أن الكتائب والقوات يقفان حتى الآن في صف قانون اللقاء الأرثوذكسي، الذي يرفضه حليفهما تيار المستقبل، ويقف في وجهه وليد جنبلاط والرئيس ميشال سليمان.
غاندي المهتار من بيروت: مع انطلاق لجنة التواصل الانتخابية، نال الاقتراح الانتخابي الصادر من اللقاء الارثوذكسي "أكثرية مسيحية موصوفة داخل اللجنة، انسجاماً مع التفاهم الماروني، الذي حصل في بكركي يوم الأحد الماضي، مع توافق كل الأطراف المسيحية على تأييد هذا القانون، الذي يعطي المسيحيين فرصة نادرة ليأتوا بأربعة وستين نائبًا من كل لبنان بأصوات المسيحيين أنفسهم، من دون أن يقعوا تحت تأثير القوى الإسلامية الفاعلية في أكثر من منطقة مختلطة.
أكثرية كافية
وقف وراء هذا الاقتراح حزب الله تجاوبًا مع حليفه التيار الوطني الحر، وحركة أمل، بينما جاهر كل من تيار المستقبل وجبهة النضال الوطني بتفضيلهما قانون الستين.
وكانت مصادر في التيار الوطني الحر أوحت لجريدة السفير اليوم بأن من يقف مع مشروع اللقاء الأرثوذكسي يقفون لرصد أكثرية مريحة له، قد تصل إلى سبعين نائباً، متسائلة عن جدوى البحث في مشاريع قوانين أخرى.
لكن التسليم بنفاذ هذا القانون مرهون باستمرار حزبي الكتائب والقوات اللبنانية في تأييده، ما ليس مضموناً حتى الآن، خصوصًا أن تيار المستقبل، العمود الفقري لقوى 14 آذار، الذي ينضوي الحزبان تحت لوائها، يقف ضد مشروع اللقاء الأرثوذكسي، مؤكدًا رفضه كل قانون يناقض اتفاق الطائف روحًا ونصًا، الذي يقوم على الشراكة والمناصفة بين المسلمين والمسيحيين، شأنه في ذلك شأن جبهة النضال الوطني.
في الجانب الآخر، يقف اقتراح تقسيم لبنان إلى 50 دائرة، الذي يؤيده تيار المستقبل والقوات اللبنانية والكتائب، فقط لا غير.
خندق جنبلاط وسليمان
وليد جنبلاط، بيضة القبان في المجلس الحالي، أعلن بعد لقائه رفيق دربه السياسي نبيه بري، رئيس المجلس النيابي، أن الثابت الأساسي والوحيد هو اتفاق الطائف، "ونحن بين الحين والآخر نسمع أفكاراً غريبة عجيبة تنسف اتفاق الطائف، وهذا ما لا نقبل به، فالأولوية تبقى دائمًا للطائف".
إلى جانب جنبلاط في عدائه لمشروع اللقاء الأرثوذكسي، وقف الرئيس ميشال سليمان ناسفًا ما توافق عليه النواب المسيحيون حين اجتمعوا في بكركي الأحد الماضي، وأعلنوا عن تأييدهم هذا المشروع.
وفي حديثه إلى موقع جريدة الانباء الناطقة باسم الحزب التقدمي الاشتراكي، قال سليمان: "هناك مقترحات انتخابية مخالفة للدستور، ومنها مشروع اللقاء الأرثوذكسي، الذي هو غير متوافر الآن في تفاصيله بين أيدينا. وقد تكون هناك بعض الأمور الإيجابية في هذا المشروع، كالنسبية على الدائرة الواحدة، إلا أن التفاصيل الأخرى غير واضحة. لذلك، أجدد القول إنني أتمنى ألا يكون هذا الاقتراح او مشروع الستين معدلًا او الدوائر الصغرى او اي طرح آخر مخالفا للدستور كي لا يتعرّض للطعن لاحقًا".
أضاف: "المخرج الامثل من هذا الانقسام الحاد يكون من خلال مناقشة مشروع القانون الذي اقرته الحكومة، وتطويره ليقترب من ان يكون مختلطاً بين النسبي والاكثري، بما يلاقي هواجس الجميع".
باب المثالثة
أما رئيس الوزراء نجيب ميقاتي، فأكد لجريدة النهار اللبنانية أهمية الوصول إلى قانون للانتخاب "يحقق تمثيلًا عادلًا لكل الطوائف والشرائح اللبنانية"، متحفظًا عن المشروع الارثوذكسي، لأنه قد يفتح الباب أمام مطالبة البعض بموضوع المثالثة مستقبلًا، ما قد ينعكس سلبًا على المسيحيين".
وقد حذرت مراجع سياسية بارزة من خطورة إقرار المشروع الارثوذكسي على وحدة المسيحيين. فعلى الرغم من أنه يؤمن حقيقة صحة التمثيل المسيحي، مفسحًا المجال أمام الناخب لينتخب ممثلًا لطائفته بنفسه، لكنه في المقابل يبرز حجم التمثيل المسيحي الحقيقي على المستوى الوطني، مسلطًا الضوء على تفاوت في الأحجام الانتخابية، ما يعزز موقف الداعين الى المثالثة بدلًا من المناصفة. من هنا، يرى بعض المراقبين أن قبول حزب الله بهذا المشروع إنما هو غطاء يتوسله ليطالب لاحقًا بالمثالثة، مستندًا إلى موقع قوي.
هذا.. أو طائف آخر
أكد حزب الكتائب، على لسان نائب رئيسه سجعان قزي، الالتزام بما تقرر في اجتماعات بكركي، مؤكدًا أن اتفاق الكتائب والقوات والتيار الوطني الحر والمردة لم يشكّل مفاجأة، "لأن لا شيء يمنع حصول لقاءات على مستوى أعلى حين تتوافر البيئة الصالحة".
وقال قزي، في حديث إذاعي اليوم، مدافعًا عن القانون الأرثوذكسي: "هذا المشروع غير مقدس، وإذا كان هناك من قانون آخر يعطي الطائفة المسيحية 64 نائباً ينتخبون بأصوات المسيحيين فليتقدموا به، ومن يرفض قانون اللقاء الارثوذكسي بحجة أنه يضرب الكيان والميثاق، نسأله لماذا تكون مصلحة الكيان اللبناني دائماً على حساب المسيحيين؟".
وفي رد على ما قاله حلفاؤه في تيار المستقبل حول تعارض هذا المشروع مع اتفاق الطائف، قال قزي: "لمن يتمسك بالطائف أقول، فليعطنا 64 نائبًا، وإلا فليبحث عن طائف ثان"، مشددًا على أنه لا يحق لأحد أن يسلب المسيحيين نوابهم.
وسأل: "في ضوء ما يجري اليوم في العالم العربي، لماذا يريدوننا أن نقبل بـ 44 نائباً فقط منتخبين من قبل المسيحيين، وبما ان هناك توافقاً مسيحيًا على قانون اللقاء الأرثوذكسي فنحن معه، وإلا فلنعد البحث بكل صيغة ودستور الطائف، لأن هناك منذ تطبيقه إجحافًا في حق المسيحيين".
التعليقات
لبنان للبنانيين فقط
لبناني -في هذا العالم السلفي اليعربي....يجب حماية المسيحيين من ربيع مزيف ..لا يريد سوى السلطه و التسلط...القبول بقانون الستين..معناه انتحار لمسيحي لبنان...و خاصة ما ينتظر لبنان بعد رحيل الاسد....اخوان و سلفيون شعارهم نحن و لا احد..اول ما يفعلونه....العلوي بالتابوتو و الشيعي بدو يموت ,,,و المسيحي مش الى ييروت...لا انهم سوف يرمونهم بالبحر...ليسكن السوري و الفلسطيني..الا يكفينا 50000 فلسطيني سني ..و الان 300000 سوري سني مع تيار سعد الذي يعد 700000 سني ..يعني لن يعود هناك مكان لنا...لكنكم لا تعرفون المسيحي ...الفينق سوف ينهض و يحارب الى اخر رمق من حياتنا...هذه البلاد بلادننا ..انتم من اتيتم الى هنا..المجد للبنان
حماية المسيحيين ضرورة
انا مع القانون -الاكثريه مع القانون ...و معهم حزب الله...فقط تيار سعد السلفي و وليد جنبلاط ضده..لانهم يرجعون الى حجمهم الطبيعي و ليس كالضفدعه التي تنفخ حالها
رقم 1 و2
مجد -لازال شبيحة الأسد من شيعة وعلويون يتلزقون بالمسيحيين لمحاربة السنة وتعليق 1 و2 من شبيحة الأسد ونسوا ان اكبر هجرة مسيحية في لبنان وسوريا كانت بعد حكم آل الأسد لتلك المناطق وقارنوا بالنسب والأرقام فقد كان المسيحيين في سوريا 17 % والآن لايتجاوزون 7 %
تضليل
عبدزف -الى رقم 3 اولا ال الاسد هم من حمى المسيحيين عندما كانت الفصائل الفلسطينية السنية على مشارف جونية وعيون السيمان تدك اخرمعاقل المسيحيين ولولا التدخلالرئيس المرحوم حافط الاسد رحمه الله لكنتم مسحتم المسيحيين من لبنان اكيد انك من مواليد التسعينات
لبنان للبنانيين فقط
George -أبدى مجلس المطارنة الموارنة قلقه إزاء تزايد أعداد النازحين من سوريا ولاسيما الفلسطينيون منهم , ودعا السلطة الى إتخاذ التدابير اللازمة كي لا تؤدي إستضافة النازحين الى مخاطر أمنية وسياسية , مشيراً إلى انه يصلي من أجل نبذ العنف وإحلال السلام في سوريا .
ماذا يريد المسيحيين ؟
ابو الرجالة -ماذا يريد المسيحيين في الشرق المتعوس بالكراهية بصفتي مسيحي اتمني وارجو 1- ان يتنشر الحب واحترام الانسان وحياة الانسان مسيحي او مسلم او يهودي او ملحد او ايا كان فحياة الانسان هي اغلا ما في الوجود2- نريد احترام حرية العبادة للجميع فمن حق المسلم بناء مسجد والمسيحي بناء كنيسة واليهودي بناء معبد واي دين من حق اي انسان ان يجاهر بالايمان بة وممارسة عبادة ما يعتقدة بحرية وبلا اي تحفظ 3- نريد نشر روح العدالة بين الجميع ونشر قوانين تضمن العدل بين كل البشر وبلا اي تفاسير مجحفة خبيثة تغبن فئة وتحابي اخري 4- نريد نشر روح المساواة بين البشر امام القانون والرفض الكامل والتجريم لكل انواع التمييز بين الناس علي اسس عرقية او دينية 5- نريد ان لا يتدخل الدين في السياسة بل في السلوك اليومي للانسان بالادب والخلق الرفيع والمعاملة الحسنة بين كل البشر اي يكون الدين المعاملة وليس المباهاة او المجاملة 6- نريد من رجال الدين ان يكونوا قدوة خلقية لنا ولسنا في حاجة الي مجادلات لاهوتية فكل منا قادر علي القراءة والكتابة ونعرف اني يقف كل فكر لاهوتي ونقدر علي ان نقارن بحرية وما نريدة من رجل الدين مسلم او مسيحي او يهودي ان يبتعد عن العنصرية والتحريض ويكون قدوة حسنة في سلوكة ويحرض علي العمل والامانة والصدق وقبول الاخر ولا يحرض علي الكذب ويسمية معاريض او قتل الاخر او الاعتداء علي الاخر اوة عدم تهئنة الاخر في مناسباتة الدينية هو تحريض علي الكراهية كل اشكال التحريض مرفوضة وجيب عقاب اي رجل دين يفعل هذا بالقانون بتهمة التحريض علي الفتنة والقتل و كل من ينحرف من رجال الدين 7- نريد فصل الدين عن الدولة تماما لكي ترتقي الدولة بلا معوقات ويعود للايمان اللمسة الروحية القلبية الخلاصة نريد نشر الحب والعدل والمساواة قولا وفعلا وممارسة
ماذا يريد المسيحيين ؟
ابو الرجالة -ماذا يريد المسيحيين في الشرق المتعوس بالكراهية بصفتي مسيحي اتمني وارجو 1- ان يتنشر الحب واحترام الانسان وحياة الانسان مسيحي او مسلم او يهودي او ملحد او ايا كان فحياة الانسان هي اغلا ما في الوجود2- نريد احترام حرية العبادة للجميع فمن حق المسلم بناء مسجد والمسيحي بناء كنيسة واليهودي بناء معبد واي دين من حق اي انسان ان يجاهر بالايمان بة وممارسة عبادة ما يعتقدة بحرية وبلا اي تحفظ 3- نريد نشر روح العدالة بين الجميع ونشر قوانين تضمن العدل بين كل البشر وبلا اي تفاسير مجحفة خبيثة تغبن فئة وتحابي اخري 4- نريد نشر روح المساواة بين البشر امام القانون والرفض الكامل والتجريم لكل انواع التمييز بين الناس علي اسس عرقية او دينية 5- نريد ان لا يتدخل الدين في السياسة بل في السلوك اليومي للانسان بالادب والخلق الرفيع والمعاملة الحسنة بين كل البشر اي يكون الدين المعاملة وليس المباهاة او المجاملة 6- نريد من رجال الدين ان يكونوا قدوة خلقية لنا ولسنا في حاجة الي مجادلات لاهوتية فكل منا قادر علي القراءة والكتابة ونعرف اني يقف كل فكر لاهوتي ونقدر علي ان نقارن بحرية وما نريدة من رجل الدين مسلم او مسيحي او يهودي ان يبتعد عن العنصرية والتحريض ويكون قدوة حسنة في سلوكة ويحرض علي العمل والامانة والصدق وقبول الاخر ولا يحرض علي الكذب ويسمية معاريض او قتل الاخر او الاعتداء علي الاخر اوة عدم تهئنة الاخر في مناسباتة الدينية هو تحريض علي الكراهية كل اشكال التحريض مرفوضة وجيب عقاب اي رجل دين يفعل هذا بالقانون بتهمة التحريض علي الفتنة والقتل و كل من ينحرف من رجال الدين 7- نريد فصل الدين عن الدولة تماما لكي ترتقي الدولة بلا معوقات ويعود للايمان اللمسة الروحية القلبية الخلاصة نريد نشر الحب والعدل والمساواة قولا وفعلا وممارسة
لا حاجة للتهجم
P@ul -لا حاجة للتهجم على بعض لمجرد قرائة موضوع يتعلق بقانون إنتخابات بالفعل هنالك مواقف مختلفة ولكن ليس خلافات بالمعنى الشرق أوسطي لهذا علينا أن نكون سعداء لوضعنا جميعا مقارنة لما يجري حولنا فالتجريح يجلب التجريح والإستفزاز يجلب الإستفزاز وما من أحد في لبنان واقع على فمه لهذا علينا أن نجعل من الإحترام المتبادل هدفا رئيسيا والخلافات تحل في البرلمان وعلينا أن نصغي أكثر لبعضنا كي نتفهم مخاوف الآخر فلا أحد ينوي الشر للآخر بل كل يبحث عن مصلحته ومصلحة طائفته وهذا منتهى الإنسانية .
لا حاجة للتهجم
P@ul -لا حاجة للتهجم على بعض لمجرد قرائة موضوع يتعلق بقانون إنتخابات بالفعل هنالك مواقف مختلفة ولكن ليس خلافات بالمعنى الشرق أوسطي لهذا علينا أن نكون سعداء لوضعنا جميعا مقارنة لما يجري حولنا فالتجريح يجلب التجريح والإستفزاز يجلب الإستفزاز وما من أحد في لبنان واقع على فمه لهذا علينا أن نجعل من الإحترام المتبادل هدفا رئيسيا والخلافات تحل في البرلمان وعلينا أن نصغي أكثر لبعضنا كي نتفهم مخاوف الآخر فلا أحد ينوي الشر للآخر بل كل يبحث عن مصلحته ومصلحة طائفته وهذا منتهى الإنسانية .
أنقذوا لبنان
كميل -السنية السياسية تخنق لبنان وتقتله. أنقذوا لبنان من السنية السياسية ظالمة المسيحيين. لطالما وافقوا على قوانين إنتخابات تقصم الظهر المسيحيين من الإعتراف بال 13 % عام 1992 إلى قانون غازي كنعان 2000 و2005. فكيف يقبلون بالقوانين الطائفية الظالمة ويرفضون القوانين الطائفية العادلة فيحتكرون 23 نائبا مسيحيا في حين لا يطالب المسيحيون إلا بانتخاب نوابهم .أبشروا : أنتم في الربيع العربي. أنتم في شتاء اللحى.
أنقذوا لبنان
كميل -السنية السياسية تخنق لبنان وتقتله. أنقذوا لبنان من السنية السياسية ظالمة المسيحيين. لطالما وافقوا على قوانين إنتخابات تقصم الظهر المسيحيين من الإعتراف بال 13 % عام 1992 إلى قانون غازي كنعان 2000 و2005. فكيف يقبلون بالقوانين الطائفية الظالمة ويرفضون القوانين الطائفية العادلة فيحتكرون 23 نائبا مسيحيا في حين لا يطالب المسيحيون إلا بانتخاب نوابهم .أبشروا : أنتم في الربيع العربي. أنتم في شتاء اللحى.
اللحظة مصيرية في لبنان
Kamel Sako -لاأتكلم كمسيحي - عراقي-من المسحيين الشرقيين ولكن كانسان يعرف لبنان جيدا ولكوني من المومنيين باالدولة المدنية ودولة المواطنة الكاملة والعدالة الاجتماعية ولاني عشت في لبنان في ظروف الحرب اللبنانية اقول انا ضد الطائفية ولكن مع الاسف انها قوية وقبل أزالتها من النصوص يجب ان تزال من النفوس ومع المخططات التي ظهرت مع ما يسمى -الربيع او الخريف او الشتاء لا تهمني التسميات حيث النتائج واضحة- ووضوح صعود -مبدأ-عولمة الاصوليات الاسلامية - اي المتعصبة والتي تكفر الاخر وتلتزم باالقشور كما مخطط لها -ولا تقبل الاخر وطبعا هذا ليس من الدين الاسلامي الحنيف ولكن سياسة الاستحواذ على السلطة وهاهي التجربة في مصر واضحة وكان اقباط مصر ليسوا مواطنيين مصريين اصيليين والبعض يتهمهم -بانهم من الغرب-وهذه نتيج عملية تحريف وغسل دماغ من قبل من خطط للمتطرفيين والمتعصبيين .نعم ان الطائف لم يطبق الا في ما يسمى هزيمة المارونية السياسية وظلم كامل للمسحيين اللبنانيين ومع الاسف من كان المسيطر في الطائف ومعها الدعم الاسرائيلي -الامريكي-والنظام السوري -وكل لغايته ولكن الان وليس ان الشيعة اللبانيين يريدون -للمسحيين حقوقهم ولكن لان المنطقة تتغيير واوكد ان الطائف او غيره غير مهم والمهم ان يصل النواب باصوات ناخبيهم الحقيقيين وعند ذاك وعندما يكونوا اسياد انفسم -يدخلوا في تعديل الطائف او طائف جديد او ربما لبنان اول بلد يكون في طريقه للدولة المدنية الحقيقية اذا كان ميزان القوى بدون تاثيرات اقلمية ودولية وخاصة الاسرائلية التي لا تريد للبنان -ان يكون واحة حضارية يعيش الجميع بوئام ووفاق ولكون مقثالا لتوضيح عنصرية النظام الاسرائيلي . نعم انها لحظة مصيرية في لبنان والمشرق لان لبنان يمكن ان يكون -مصدا-لصعود الاصوليات وايضا مساعدة السوريين في بناء دولة مدنية ومنع التقسيم ويمكن للبنان ان يكون دولة اتحادية فدرالية -بمعنى الامركزية الادراية للجميع ونفس الشيئ في سوريا وطبعا العراق حتى لا يتقسم -يكون من الافضل ان تكون هناك فدرالية-على اساس الا مركزية الادراية-وللجميع وليس على اساس التقسيم الكونفدرالي الحالي الذي يسير فيه الاقليم الكردي -بل عراق فدرالي موحد وللجميع -ولينسى المتعصبين العدد لاننا نبحث عن مصلحة الجميع والمهم بهذا-نفشل مشروع اسرائيل الكبرى ومشروع الغثمنة الجديد وايضا نحد من طموحات النظام الايراني التوسعي واستخدام ا
اللحظة مصيرية في لبنان
Kamel Sako -لاأتكلم كمسيحي - عراقي-من المسحيين الشرقيين ولكن كانسان يعرف لبنان جيدا ولكوني من المومنيين باالدولة المدنية ودولة المواطنة الكاملة والعدالة الاجتماعية ولاني عشت في لبنان في ظروف الحرب اللبنانية اقول انا ضد الطائفية ولكن مع الاسف انها قوية وقبل أزالتها من النصوص يجب ان تزال من النفوس ومع المخططات التي ظهرت مع ما يسمى -الربيع او الخريف او الشتاء لا تهمني التسميات حيث النتائج واضحة- ووضوح صعود -مبدأ-عولمة الاصوليات الاسلامية - اي المتعصبة والتي تكفر الاخر وتلتزم باالقشور كما مخطط لها -ولا تقبل الاخر وطبعا هذا ليس من الدين الاسلامي الحنيف ولكن سياسة الاستحواذ على السلطة وهاهي التجربة في مصر واضحة وكان اقباط مصر ليسوا مواطنيين مصريين اصيليين والبعض يتهمهم -بانهم من الغرب-وهذه نتيج عملية تحريف وغسل دماغ من قبل من خطط للمتطرفيين والمتعصبيين .نعم ان الطائف لم يطبق الا في ما يسمى هزيمة المارونية السياسية وظلم كامل للمسحيين اللبنانيين ومع الاسف من كان المسيطر في الطائف ومعها الدعم الاسرائيلي -الامريكي-والنظام السوري -وكل لغايته ولكن الان وليس ان الشيعة اللبانيين يريدون -للمسحيين حقوقهم ولكن لان المنطقة تتغيير واوكد ان الطائف او غيره غير مهم والمهم ان يصل النواب باصوات ناخبيهم الحقيقيين وعند ذاك وعندما يكونوا اسياد انفسم -يدخلوا في تعديل الطائف او طائف جديد او ربما لبنان اول بلد يكون في طريقه للدولة المدنية الحقيقية اذا كان ميزان القوى بدون تاثيرات اقلمية ودولية وخاصة الاسرائلية التي لا تريد للبنان -ان يكون واحة حضارية يعيش الجميع بوئام ووفاق ولكون مقثالا لتوضيح عنصرية النظام الاسرائيلي . نعم انها لحظة مصيرية في لبنان والمشرق لان لبنان يمكن ان يكون -مصدا-لصعود الاصوليات وايضا مساعدة السوريين في بناء دولة مدنية ومنع التقسيم ويمكن للبنان ان يكون دولة اتحادية فدرالية -بمعنى الامركزية الادراية للجميع ونفس الشيئ في سوريا وطبعا العراق حتى لا يتقسم -يكون من الافضل ان تكون هناك فدرالية-على اساس الا مركزية الادراية-وللجميع وليس على اساس التقسيم الكونفدرالي الحالي الذي يسير فيه الاقليم الكردي -بل عراق فدرالي موحد وللجميع -ولينسى المتعصبين العدد لاننا نبحث عن مصلحة الجميع والمهم بهذا-نفشل مشروع اسرائيل الكبرى ومشروع الغثمنة الجديد وايضا نحد من طموحات النظام الايراني التوسعي واستخدام ا