أخبار

كبير مشايخ الانبار يدعو الحكومة العراقية الى تلبية "المطالب المشروعة"

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

دعا زعيم عشائر الدليم في العراق الشيخ ماجد علي السليمان الحكومة الاتحادية الى الاستجابة "لما هو مشروع وقانوني من مطالب" المعتصمين في المحافظات السنية "لقطع الطريق امام المتربصين".

بغداد: قال الشيخ ماجد علي السليمان، زعيم عشائر الدليم في العراق، في كلمة في مؤتمر نظمته دائرة شوؤن العشائر في وزارة الداخلية ضم كبار شيوخ العشائر من جميع المحافظات "علينا نحن القبائل ان نعمل للحفاظ على وحدة العراق ونبذ مظاهر التفرقة الطائفية".
واضاف "ادعو المسؤولين في الحكومة الاتحادية الى الاتجاه لما هو اولى واهم وعدم الانجرار الى السجالات السياسية".

وتابع الشيخ الذي يعد ابرز مشايخ الانبار "قبل فترة ليست بعيدة كان القتل والخطف والتهجير على الهوية على يد عصابات الاجرامية والجماعات التكفيرية".
واضاف "بعد ان استطعنا كسر شوكة الارهاب (....) نجد مع الاسف بعض السياسيين من يحاول دفع البلاد نحو مفترق طرق خطير تحقيقا لاجنداتهم الخارجية ومصالحهم الشخصية والحزبية عبر توتير الوضع بدعوى الاقصاء والتهميش ودفع الناس الى التمرد".

وقال "اما بخصوص ما تشهد محافظتنا من اعتصامات وتظاهرات فاننا ندعو الى الاستجابة الى ما هو دستوري ومشروع من هذه المطالب والاسراع في تنفيذها لقطع السبيل امام المغرضين ومن يتصربصوه لتحقيق مصالحهم الشخصية".
كما دعا الشيخ السليمان المرجعيات الدينية الشيعية الى تحريم الاقتتال بين الشيعة والسنة كما حرمت في السابق القتال بين العرب والاكراد.

ودخلت الاعتصامات والتظاهرات في مدينة الانبار اسبوعها الرابع للمطالبة باطلاق سراح المعتقلين والغاء قوانيين المسالة والعدالة ومكافحة الارهاب.
وقطع المعتصمون منذلك الحين الطريق الدولي الرابط بين بغداد وسوريا والاردن، ما دفع الحكومة الى اغلاق الحدود لمدة اسبوع لمنع تكدس البضائع.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مطالب مشروعة
مهدى -

مطالب المتظاهرين مشروعة وهى مطالب كل مكونات الشعب العراقي فإذا كانت الحكومة وطنية كما تدعي فواجب عليها تلبيتها واذا لم تكن كذلك وولائها الى صانعيها في ايران وهو واقع الحال الذى يعرفه العراقيين فنتوقع منها المماطلة والغدر والاستمرار بنهج التفرقة واللعب على الحبال و الفساد و الاعتماد على المليشيات من اجل البقاء في الحكم اطول فترة ممكنة و هذا المشروع لن يخدم العراق و لن يخدمهم هم بالذات فالشعب فقد 90% من ثقته بهذه الحكومة فهل تستطيع الابقاء على العشرة الباقية؟.

وأين أنتم من حقوق الكورد؟
ازاد خانقين -

كلما أجتمع بعض شيوخ العشائر هنا أو هناك أو شيوخ الدين أو أجتمع حزب معين من طائفة معينة أو تكتل عربي هنا أو هناك أو أجتمع مجموعة من سياسي آخر وكت العراق نسمع ويسمعوننا ...نحن يجب أن نحافظ على وحدة العراق !!!هؤلاء والذين يتباكون على العراق ليلً ونهاراً دجلآً ونفاقاً !!! هؤلآء هم من يقفون وراء العمليات ألأرهابية الجبانة والتي تستهدف المواطن العراقي الفقير أولآً ووحدة العراق ثانيةً ...لم نسمع ولو لمرة واحدة دعوة من هؤلآء أو الطلب من الحكومة لأرجاع حقوق الناس التي أغتصبت من قبل حكومة البعث من ممتلكات وأراضي المواطنيين الكورد الذين تم ترحيلهم بقوة السلاح من كركوك وخانقين وطوز ومندلي وجلولاء وغيرة من المناطق الكوردية العكس نسمع من هؤلاء دعوة الحكومة الى عدم تطبيق مواد الدستور التي خصصت لحل تلك المشاكل ولأرجاع حقوق الناس أليها هؤلآء الشرمذة يعملون على اللف والدوران والمماطلة في تنفيذ القوانيين التي صيغت لأجل أرجاع حقوق الناس ... السؤال هنا -- هل بسلب واغتصاب حقوق الناس (الكورد) من ممتلكات وأراضي وأرهابهم وقتلهم بالعمليات ألجبانة كالتي حصلت في كركوك وطوز وجلولاء والسعدية وغيرة من مناطق ذات غالبية كوردية هل بهذة ألأساليب الحقيرة البعيدة كل البعد عن أبسط مبادء الروح ألأنسانية ممكن ضمان وحدة العراق أرضاً وشعباً !!؟؟

وأين أنتم من حقوق الكورد؟
ازاد خانقين -

كلما أجتمع بعض شيوخ العشائر هنا أو هناك أو شيوخ الدين أو أجتمع حزب معين من طائفة معينة أو تكتل عربي هنا أو هناك أو أجتمع مجموعة من سياسي آخر وكت العراق نسمع ويسمعوننا ...نحن يجب أن نحافظ على وحدة العراق !!!هؤلاء والذين يتباكون على العراق ليلً ونهاراً دجلآً ونفاقاً !!! هؤلآء هم من يقفون وراء العمليات ألأرهابية الجبانة والتي تستهدف المواطن العراقي الفقير أولآً ووحدة العراق ثانيةً ...لم نسمع ولو لمرة واحدة دعوة من هؤلآء أو الطلب من الحكومة لأرجاع حقوق الناس التي أغتصبت من قبل حكومة البعث من ممتلكات وأراضي المواطنيين الكورد الذين تم ترحيلهم بقوة السلاح من كركوك وخانقين وطوز ومندلي وجلولاء وغيرة من المناطق الكوردية العكس نسمع من هؤلاء دعوة الحكومة الى عدم تطبيق مواد الدستور التي خصصت لحل تلك المشاكل ولأرجاع حقوق الناس أليها هؤلآء الشرمذة يعملون على اللف والدوران والمماطلة في تنفيذ القوانيين التي صيغت لأجل أرجاع حقوق الناس ... السؤال هنا -- هل بسلب واغتصاب حقوق الناس (الكورد) من ممتلكات وأراضي وأرهابهم وقتلهم بالعمليات ألجبانة كالتي حصلت في كركوك وطوز وجلولاء والسعدية وغيرة من مناطق ذات غالبية كوردية هل بهذة ألأساليب الحقيرة البعيدة كل البعد عن أبسط مبادء الروح ألأنسانية ممكن ضمان وحدة العراق أرضاً وشعباً !!؟؟

أسباب انطلاق شرارة الثورة
Iraqi rights -

أوردت صحف عديدة تحقيقات صحفية مفادها : بأن الحراك الشعبي الذي بدأ ينتشر في المدن العراقية لم يكن مستغرباً، ولم يأت عبثاً بل هو نتيجة لأخطاء وممارسات السلطة المركزية للمالكي، بدليل أن الحراك الشعبي لم يمثل شريحة واحدة بل شاركت فيه اغلب طوائف العراق عرباً وأكراداً، سنة وشيعة ومسيحيين. ولعل حادثة اعتقال حرس وزير المالية العيساوي لم تكن سوى بمثابة شرارة ضد سياسات الحكومة تمثلت في احتجاجات وتظاهرات شعبية وكأنها صوت صارخ ضد الاستبداد والدكتاتورية، وهاهي الحشود في الانبار وصلاح الدين والرمادي والفلوجة، تعكس حقيقة الأمور وتسارع وتيرتها، فإنه بالفعل بدأ أهل سامراء العراقية عصياناً مدنياً، تضامناً مع أهالي محافظة الأنبار مع توقعات بانضمام الموصل وديالى للعصيان المدني، بسبب فشل حكومة المالكي في القيام بدورها في النهوض بالدولة وبنائها في ظل تغييبها لمقومات الاندماج الاجتماعي، فضلاً عن عدم بناء دولة تنموية يسودها الدستور والقانون والمواطنة، ناهيك عن فظائع السجون العراقية و تعرض السجينات للتعذيب وممارسات طائفية بحقهن، لذلك تركزت مطالب المظاهرات بإسقاط حكومة المالكي بتوجهاتها الإيرانية ورفض سياسات التهميش وإلغاء قانون الإرهاب وإطلاق سراح المعتقلين ،وإلا فإن الأجواء مهيأة لانتفاضة جماهيرية مليونية ستجتاح كل محافظات العراق بسبب تسلط شيعة المالكي والحزبية والطائفية والمحسوبية والولاء السياسي، ولقد بدأت عوامل الانقسام والفوضى الداخلية تطغى على المشهد برمته ، على الرغم من لغة التضليل المالكية التي تتلخص باتهام الخارج ومشجب المؤامرة والتخوين كما هو معتاد سماعه من الأنظمة التي أطاح بها الربيع العربي، ولذلك فالعراق مختنق اليوم بجو مأزوم بعد دخوله في خصومات مع قيادات كردية وأخرى سنية كالدليمي والهاشمي والمطلك وملاحقته لهم،وفي خضم هذا الاحتدام وهذا المناخ المأزوم الملبد بغيوم القتل الجماعي اليومي والتدهور الاقتصادي، ومع غياب وجود توافق عراقي وطني يستقطب الأغلبية العراقية فإن مستقبل العراق مهدد بسبب سلطوية المالكي الذي خسر أصدقاءه قبل أعدائه مما أدى إلى انعدم الوزن السياسي والإداري للدولة، وتفشى الفساد بصورة غير مسبوقة، وقد جاء العراق في المرتبة قبل الأخيرة على لائحة الأكثر فساداً في العالم،وفي ظل هذا التأزم فإنه من الضروري أن تستقيل حكومة المالكي لتفتح الباب لتشكيل حكومة شراكة وطنية قائمة

غضب المالكي فنطق بأفعاله
Comment journalist -

أوردت إحدى الصحف تعليقاً على خطاب المالكي الأخير وصفت كلمة المالكي بأنها غاضبة متشنجة مليئة بالإتهامات والتهديدات وبكثير من الشحن الطائفي المبطن، حيث اعترف نوري المالكي في خطابه المهووس الجمعة بدوره ومن معه بعمليات القتل الطائفي ضد أهل السنة التي جرت على يد ميليشيات طائفية عامي 2005 و 2006، و هددهم بـ "عودة عمليات قتلهم على الهوية" وذَكّرَهم بعمليات تهجيرهم وهروبهم الجماعي من العراق في العامين المذكورين ومن هذا الخطاب غير المتزن، يبدو أن المالكي قد فقد صوابه، وإتزانه، وهو يشاهد المسيرات المليونية التي تنادي بإسقاطه وتحتج على طائفيته وممارساته الطائفية، وعلى تحويله القضاء إلى تابع ذليل له ينفذ له إراداته ومطالبه الإنتقامية والاقصائية،كما حوَّلَ الأجهزة الأمنية إلى أدوات للبطش الطائفي،منتهكاً أبسط حقوق الإنسان في العراق تحت ذريعة مكافحة الإرهاب حيث يتم الاعتقال العشوائي بناء على المخبر السري والتلفيقات والاعترافات المنتزعة بأخس أنواع التعذيب ففي ظل حكومته تنتهك أعراض المعتقلات في السجون السرية والعلنية على مرأى ومسمع من نوري المالكي وسلطته القمعية، وفي ظل حكومته يزج بمئات الألوف من شباب السنة لمجرد كونهم من السنة، ملفقين لهم كذباً وزوراً تهمة الإرهاب واستخدام المادة (4) إرهاب لمطاردتهم واعتقالهم وإصدار أحكام الإعدام التعسفية بحقهم ، وهكذا حوّل المالكي العراق إلى مهزلة أمام العالم ،كما قام المالكي بحماية الوزراء والمسؤولين الفاسدين والمفسدين من بطانته ووزرائه وأعضاء حزبه، وأصبح العراق بشهادة المنظمات الدولية، البلد الأكثر فساداً في العالم، ولعل أشنع جرائم المالكي قيامه بتلفيق الملفات المفبركة ضد شركائه في العملية السياسية الخائبة بدءا بعدنان الدليمي ومحمد الدايني وطارق الهاشمي وليس انتهاء بالعيساوي حيث مازال المالكي يلوح بامتلاكه ملفات تدين شركاءه في العملية السياسية، وهو فعل إذا كان المالكي صادقاً يقتضي محاكمة المالكي عن تستره عن هذه الملفات طيلة سنوات لاستخدامها في الوقت السياسي المناسب حسب أهوائه ومزاجه، وعلقت الصحيفة إن خطاب المالكي ملئ بالتناقضات وأكثرها تدينه شخصياً وعزت الصحيفة ذلك بأن انتفاضة أهل الأنبار أقضت مضجع المالكي، وهزت كرسي طغيانه وجبروته، فالتظاهرات المليونية التي أسهمت فيها وفود من مختلف محافظات العراق من كردستان ومن البصرة والعمارة ومن الموصل وديا

أنتظروا للتدخل السافر
سعيد حسين اللامي -

خامنئي مشيدا بـ"كفاءة" المالكي: ما يجري بسوريا لن يحدث في العراق : من يقول حكومة العراقيية ليست عميلة لأيران وهي تنفذ اجندة أيرانية بواسطة عميلهم نوري الطويرجاوي : ما معنى تدخل ولي .......بشؤن العراق ومن أعطى الحق لهذا لذي يدعي هو ولي ... أن يتدخل بشؤن عراقنا : اذ كان نوري الطويرجاوي وحزبةِ حزب الدعوة ليسوا مطايا وعملاء لأيران فعلية أستنكار هذا التصريح من قبل حكومة ايران التي يقودها مجاميع كانوا بزمن المرحوم شاه ايران هم حشاشة ومتسولين : أخواتي وأخوتي العراقيين : ايران تتحكم بسياسة العراق بواسطة عملائها من نوري الطويرجاوي الى ابراهيم الأشيكر الباكستاني وبقية المافيا الذين يسمون أنفسهم أعضاء في الأحزاب اللا أسلامية : هذا الصريح ( خامنئي مشيدا بـ"كفاءة" المالكي: ما يجري بسوريا لن يحدث في العراق) -------- أرجوا من أخوتي الأعزاء القائمون على صفحتنا المستقلة إيلاف نشر كتابتي كاملة ولهم مني ومن كل المتصفحين الشرفاء المحبة والأحترام :

غضب المالكي فنطق بأفعاله
Comment journalist -

أوردت إحدى الصحف تعليقاً على خطاب المالكي الأخير وصفت كلمة المالكي بأنها غاضبة متشنجة مليئة بالإتهامات والتهديدات وبكثير من الشحن الطائفي المبطن، حيث اعترف نوري المالكي في خطابه المهووس الجمعة بدوره ومن معه بعمليات القتل الطائفي ضد أهل السنة التي جرت على يد ميليشيات طائفية عامي 2005 و 2006، و هددهم بـ "عودة عمليات قتلهم على الهوية" وذَكّرَهم بعمليات تهجيرهم وهروبهم الجماعي من العراق في العامين المذكورين ومن هذا الخطاب غير المتزن، يبدو أن المالكي قد فقد صوابه، وإتزانه، وهو يشاهد المسيرات المليونية التي تنادي بإسقاطه وتحتج على طائفيته وممارساته الطائفية، وعلى تحويله القضاء إلى تابع ذليل له ينفذ له إراداته ومطالبه الإنتقامية والاقصائية،كما حوَّلَ الأجهزة الأمنية إلى أدوات للبطش الطائفي،منتهكاً أبسط حقوق الإنسان في العراق تحت ذريعة مكافحة الإرهاب حيث يتم الاعتقال العشوائي بناء على المخبر السري والتلفيقات والاعترافات المنتزعة بأخس أنواع التعذيب ففي ظل حكومته تنتهك أعراض المعتقلات في السجون السرية والعلنية على مرأى ومسمع من نوري المالكي وسلطته القمعية، وفي ظل حكومته يزج بمئات الألوف من شباب السنة لمجرد كونهم من السنة، ملفقين لهم كذباً وزوراً تهمة الإرهاب واستخدام المادة (4) إرهاب لمطاردتهم واعتقالهم وإصدار أحكام الإعدام التعسفية بحقهم ، وهكذا حوّل المالكي العراق إلى مهزلة أمام العالم ،كما قام المالكي بحماية الوزراء والمسؤولين الفاسدين والمفسدين من بطانته ووزرائه وأعضاء حزبه، وأصبح العراق بشهادة المنظمات الدولية، البلد الأكثر فساداً في العالم، ولعل أشنع جرائم المالكي قيامه بتلفيق الملفات المفبركة ضد شركائه في العملية السياسية الخائبة بدءا بعدنان الدليمي ومحمد الدايني وطارق الهاشمي وليس انتهاء بالعيساوي حيث مازال المالكي يلوح بامتلاكه ملفات تدين شركاءه في العملية السياسية، وهو فعل إذا كان المالكي صادقاً يقتضي محاكمة المالكي عن تستره عن هذه الملفات طيلة سنوات لاستخدامها في الوقت السياسي المناسب حسب أهوائه ومزاجه، وعلقت الصحيفة إن خطاب المالكي ملئ بالتناقضات وأكثرها تدينه شخصياً وعزت الصحيفة ذلك بأن انتفاضة أهل الأنبار أقضت مضجع المالكي، وهزت كرسي طغيانه وجبروته، فالتظاهرات المليونية التي أسهمت فيها وفود من مختلف محافظات العراق من كردستان ومن البصرة والعمارة ومن الموصل وديا

لاتقولوا مطالب بل مصالح
كلمة ونصف -

كل يوم متظاهري الانبار مطالبهم تتغير وانضم اليهم مليشيات صدام اقصد ميليشيات مقتدى ودخل مسعود على الخط , اذا اراد المالكي ان يرضيهم فعليه ان ينفذ التالي,,اعطاء الحكم في بغداد لاهل الغربية ليرجع التكريتي والجبوري وغيرهم واطلاق كل الارهابيين والفتلة , تسليم الجنوب لميليشيات مقتدى وخصوصاً موانئ البصرة ليبيعوا النفط براحتهم , اعطاء مسعود كركوك وكافة المناطق المتنازع عليها . عندها فقط يصبح المالكي شريف ووطني بنظر خصومه, هذه هي حقيقة المطالب وقد صرحوا بها في بداية التظاهرات الى ان نصحهم زعمائهم بتغيير الشعارات من الشيعة خنازير وعملاء ولن نسمح لمن اسمه عبد الزهرة بدخول الغربية الى الغاء اربعة ارهاب واجتثاث البعث . للشعب العراقي مطلبين فقط ,انتخابات عامة مبكرة من يفوز بها يشكل حكومة اغلبية. وان كنتم وطنيون طالبوا بها وليفز بها من يختاره الشعب وبغيره فانتم منافقون ...

جاك الموت ياتارك الصلاة
عبد الحـق -

صعود نوري كامل العلي الصاروخي من متسكع مهرب تاجر برقيات في ازقة الست زينب في سوريا لرئيس حكومة الاحتلال الرابعة والخامسة على التواليبدعم احتلالي من اجداده في تل ابيب وواشنطن وقم وطهران , جعله يفقد التوازن والبصر و البصيرة نتيجة السرعة الصاروخية على متن صاروخ الاحتلال التي وصل بها.... ولكن ثورة العراقيين التي اطلق شرارتها اهلنا بالأنبار وتحولت وبسرعة البرق لتعم كل العراق ....فاين ستولي الادبار فلن تشفع لك اكاليل زهورك على قبور جنود امريكا الغزاة بواشنطن ولن تفيدك عصابة خامنئي وسليماني فأبطال سوريا الان يقطعون ذيل خامنئي في سوريا ويتم تطويق حزب اللات الصفيوني..وأزقة الست زينب الان تم تحريرها من قبل الجيش الحر .....!!!

لاتقولوا مطالب بل مصالح
كلمة ونصف -

كل يوم متظاهري الانبار مطالبهم تتغير وانضم اليهم مليشيات صدام اقصد ميليشيات مقتدى ودخل مسعود على الخط , اذا اراد المالكي ان يرضيهم فعليه ان ينفذ التالي,,اعطاء الحكم في بغداد لاهل الغربية ليرجع التكريتي والجبوري وغيرهم واطلاق كل الارهابيين والفتلة , تسليم الجنوب لميليشيات مقتدى وخصوصاً موانئ البصرة ليبيعوا النفط براحتهم , اعطاء مسعود كركوك وكافة المناطق المتنازع عليها . عندها فقط يصبح المالكي شريف ووطني بنظر خصومه, هذه هي حقيقة المطالب وقد صرحوا بها في بداية التظاهرات الى ان نصحهم زعمائهم بتغيير الشعارات من الشيعة خنازير وعملاء ولن نسمح لمن اسمه عبد الزهرة بدخول الغربية الى الغاء اربعة ارهاب واجتثاث البعث . للشعب العراقي مطلبين فقط ,انتخابات عامة مبكرة من يفوز بها يشكل حكومة اغلبية. وان كنتم وطنيون طالبوا بها وليفز بها من يختاره الشعب وبغيره فانتم منافقون ...

طائفية وقومية
د. حسين فاضل -

المسأله ببساطة مصالح وطائفيه والمالكي وطني ونزيه واغلب الناس معه.

طائفية وقومية
د. حسين فاضل -

المسأله ببساطة مصالح وطائفيه والمالكي وطني ونزيه واغلب الناس معه.