انفجار في احد احياء دمشق يوقع ضحايا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
بيروت: وقع انفجار مساء الاثنين في احد احياء دمشق اوقع ضحايا، بحسب ما ذكر المرصد السوري لحقوق الانسان الذي اشار ايضا الى انفجار سيارة مفخخة استهدف مبنى للجان الشعبية الموالية للنظام السوري في بلدة السلمية في محافظة حماة بوسط البلاد.
وبعدما اشار المرصد الى "معلومات اولية عن انفجار سيارة مفخخة"، افاد في بيان لاحق ان الانفجار ناتج من عبوة ناسفة، وانه اوقع خسائر بشرية ومادية.
ووقع الانفجار في حي دمر الراقي في شمال غرب العاصمة. وافاد شهود انه احدث دويا كبيرا.
وفي ريف حماة، افاد المرصد عن "انفجار عنيف ناتج عن سيارة مفخخة استهدفت مبنى يتحصن فيه مقاتلون من اللجان الشعبية التابعة للقوات النظامية"، مشيرا الى "معلومات اولية عن خسائر بشرية في صفوفهم".
وقال المرصد ان اشتباكات اندلعت بين مقاتلين معارضين والقوات النظامية في محيط المبنى بعد الانفجار.
واكدت وكالة انباء "سانا" السورية الرسمية وقوع الانفجار في ريف حماة، مشيرة الى انه ناتج من "تفجير ارهابي انتحاري سيارة مفخخة بالمتفجرات في شارع حماة بوسط مدينة السلمية ما ادى الى وقوع عدد من الشهداء والجرحى بين المواطنين".
التعليقات
أوهام
ساميه -وماذا بعد يابشار .. إلى متى هذا الجنون .. ألم تسأل نفسك إن كان لديك بقية عقل .. ماذا تريد أن تثبت لشعب سوريا وللعرب وللعالم .. لنبدأ بالشعب السوري الذي قتلت أطفاله ونسائه وأبنائه .. هتكت أعراضه ودينه ودمرت بيوته ولازلت تدعي بأنه يؤيد جنونك. ... لننتقل إلى أحبابك من تخاف عليهم وتفضلهم على جميع السوريين بلا إستثناء .. ملاليهم المنبوذين سورياً وعربياً وإسلامياً وعالمياً يخدعونك ويظهرون لك دعمهم لاحباً بشخصك الكريم وإنما لضمان مصالحهم ... أما العرب والذين تدعي إنتسبك لهم فقد سئموك وهجروك بسبب خداعك وكذبك عليهم ... الفلسطينيون كافة لايثقون بك ويتمنون نهايه ممانعتك المزيفة مع نهايتك ... روسيا أصبحت تخجل من علاقتها معك وأنت تعرف أن روسيا تدعم وجودها وليس وجودك ... ١٣٠ دولة من دول العالم لاتعترف بك ولابنظام عصابتك ... فماذا تريد الآن؟ .... جنونك يصور لك أوهام نصر وعودة إلى عهود إذلال السوريين وسرقة خيراتهم وحياتهم .. وكل من حولك يعلم أن أوهامك ليست سوى أوهام ... وأنك ستدفع ثمن هذه الأوهام غالياً ... لنغوص قليلاً في أوهامك وأحلامك .. أنت تحلم بأنك أنتصرت ... وهاهي مئات من تبقى من شبيحتك ينعقون وأنت في وكرك ترتجف من رصاصة قد تأتي في رأسك من يتيم قتلت أباه ... أو من سكينه تغرس في صدرك من أخ قتلت أخاه .. أو من سُمٍ يدخل أمعائك من ثكلى قتلت زوجها ... أو من دعاء يشل يديك من أم قتلت أبنها. ......... لك أن تحلم ياسيادة الرئيس بزيارات لدول عربية وأوربية وشقيقة وصديقة .. ولكن حلمك لن يطول وعندما تستفيق لن تجد أحد في هذا العالم يرضى بك زائراً حتى أحبابك في بلد أسمه إيران ... وستتمنى عندها لو أنك لم تفيق.