أخبار

اكثر من ثلاثين قتيلا في التفجير الانتحاري في ريف حماة

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

بيروت: قتل اكثر من ثلاثين شخصا مساء الاثنين في التفجير الانتحاري الذي استهدف مبنى يضم عناصر من اللجان الشعبية الموالية للنظام السوري في بلدة السلمية في محافظة حماة بوسط سوريا، بحسب ما ذكر المرصد السوري لحقوق الانسان.

واكد مصدر رسمي سوري ان "التفجير الارهابي الانتحاري تسبب بمقتل العشرات".

وقال المرصد في بيان "قتل ما لا يقل عن 30 شخصا اثر تفجير رجل سيارة مفخخة امام مقر للجان الشعبية المسلحة الموالية للنظام في معمل السجاد القديم في منطقة السلمية في ريف حماة الشرقي".

ونقل عن مصادر طبية "وجود شهداء مدنيين"، مشيرا الى ان "عدد الوفيات قد يصل الى خمسين وان هناك عشرات الجرحى بعضهم بحالة خطرة".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الى جهنم
عاشق الشام الكوردي -

كل من قتل هم من عناصر الشبيحة من ارهابي الطائفة العلوية الذباحين للنساء والاطفال والتفجير لم يكن بواسطة شخص بل عن طريق التحكم عن بعد بالسيارة...حان الان وقت نقل العمليات الى المستوطنات الارهابية النصيرية المنتجة والحاوية للشبيحة المجرمين

أوهام
ساميه -

وماذا بعد يابشار .. إلى متى هذا الجنون .. ألم تسأل نفسك إن كان لديك بقية عقل .. ماذا تريد أن تثبت لشعب سوريا وللعرب وللعالم .. لنبدأ بالشعب السوري الذي قتلت أطفاله ونسائه وأبنائه .. هتكت أعراضه ودينه ودمرت بيوته ولازلت تدعي بأنه يؤيد جنونك. ... لننتقل إلى أحبابك من تخاف عليهم وتفضلهم على جميع السوريين بلا إستثناء .. ملاليهم المنبوذين سورياً وعربياً وإسلامياً وعالمياً يخدعونك ويظهرون لك دعمهم لاحباً بشخصك الكريم وإنما لضمان مصالحهم ... أما العرب والذين تدعي إنتسبك لهم فقد سئموك وهجروك بسبب خداعك وكذبك عليهم ... الفلسطينيون كافة لايثقون بك ويتمنون نهايه ممانعتك المزيفة مع نهايتك ... روسيا أصبحت تخجل من علاقتها معك وأنت تعرف أن روسيا تدعم وجودها وليس وجودك ... ١٣٠ دولة من دول العالم لاتعترف بك ولابنظام عصابتك ... فماذا تريد الآن؟ .... جنونك يصور لك أوهام نصر وعودة إلى عهود إذلال السوريين وسرقة خيراتهم وحياتهم .. وكل من حولك يعلم أن أوهامك ليست سوى أوهام ... وأنك ستدفع ثمن هذه الأوهام غالياً ... لنغوص قليلاً في أوهامك وأحلامك .. أنت تحلم بأنك أنتصرت ... وهاهي مئات من تبقى من شبيحتك ينعقون وأنت في وكرك ترتجف من رصاصة قد تأتي في رأسك من يتيم قتلت أباه ... أو من سكينه تغرس في صدرك من أخ قتلت أخاه .. أو من سُمٍ يدخل أمعائك من ثكلى قتلت زوجها ... أو من دعاء يشل يديك من أم قتلت أبنها. ......... لك أأن تحلم ياسيادة الرئيس بزيارات لدول عربية وأوربية وشقيقة وصديقة .. ولكن حلمك لن يطول وعندما تستفيق لن تجد أحد في هذا العالم يرضى بك زائراً حتى أحبابك في بلد أسمه إيران ... وستتمنى عندها لو أنك لم تفيق.