أخبار

ثوار 25 يناير: ضاعت الثورة... وليحقق الرئيس أهدافها أو فليرحل

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

خاب أمل ثوار 25 يناير بعدما وصل الاخوان إلى السلطة، إذ يتهمون الجماعة باستنساخ العهد السابق، ويقولون إن ثورتهم لم تحقق من أهدافها إلا واحدًا.. إسقاط نظام مبارك.

القاهرة: تأتي الذكرى الثانية لثورة 25 يناير وسط حالة من السخط وعدم الرضا من جانب الثوار والمعارضة والشعب المصري، لما وصلت إليه حال البلاد من تدهور وتراجع في الحريات والعدالة الاجتماعية وحقوق الإنسان، أحد أهم الأسباب التي قامت الثورة من أجلها. فقد أجمع الثوار أن الثورة تحولت حلمًا بعيد المنال، بفضل أداء المجلس العسكري والرئيس محمد مرسي، الذي أجهض الحريات، وزاد من تدهور البلاد اقتصاديًا وسياسيًا، فتمر الذكرى الثانية للثورة التي نادت بـ"عيش، حرية، عدالة اجتماعية" من دون أن تحقق أياً من أهدافها سوى الإطاحة بنظام مبارك. فقد خاب ظن الملايين من البسطاء الذين خرجوا للبحث عن الحياة الكريمة، لأن الأسعار في ارتفاع يومًا بعد يوم، وتبنت الحكومات المتعاقبة منذ رحيل مبارك نفس السياسات السابقة، لتزيد الفقير فقرًا والغني غنى.

ليحققها أو ليرحل

يرى الدكتور محمد الأشقر، مؤسس حركة كفاية، أن الثورة قامت "لرفع المعاناة عن الشعب المصري من نظام مستبد، رفعت ثلاثة شعارات، عيش وحرية وعدالة اجتماعية، وللأسف الشديد لم يتحقق شيء من هذه المطالب سواء من جانب المجلس العسكري الذي تولى إدارة الفترة الانتقالية أو من جانب الرئيس محمد مرسي، بل أن الأوضاع تسير من سيىء إلى أسوأ".
وقال لـ"إيلاف" إن الجميع يشعر اليوم بأن الثورة كانت سببًا في تدهور حياتهم الاقتصادية والاجتماعية، حتى وصل الأمر ببعضهم إلى البكاء على نظام مبارك المخلوع، محملًا المجلس العسكري ومرسي والإخوان المسلمين المسؤولية.
أضاف: "الثورة لم تنتهِ بعد، ودماء الشهداء لن تذهب هدرًا، ولا بد من تحقيق المطالب التي رفعت يوم 25 يناير 2011، والرئيس الذي لا يستطيع تنفيذها عليه الرحيل بالرضا أو بالقوة، والاحتفال بذكرى الثورة سيؤكد ذلك".

الثورة لم تتم بعد

قالت الدكتورة كريمة الحفناوي، الأمينة العامة للحزب الاشتراكي المصري، لـ"إيلاف" إن مرسي لم يحقق شيئًا من مطالب الثورة، حتى القصاص ممن قتلوا الثوار، "بل على العكس، كان هناك مهرجان البراءة لجميع رموز نظام مبارك، وقريبًا سيخرج هو الآخر من السجن".
أضافت: "أجهض مرسي الثورة بقرارات ديكتاتورية، مثل الإعلان الدستوري المكمل، وخروج دستور من دون إرادة شعبية حقيقية، وسعيه إلى أخونة الدولة، كما قام بأسوأ من كل ذلك، وهو تحجيم الحريات، ففي عهده أغلقت القنوات، وتمت مطاردة الصحافيين والإعلاميين في النيابة والمحاكم، فالثورة لم تقم من أجل انتخاب رئيس ديكتاتوري أكثر من سابقه وتيار سياسي إسلامي كل همه الهيمنة على السلطة"، مؤكدة أن الثورة مستمرة ولم تتم بعد، وواعدة بإرسال رسالة حقيقية للشهداء بأن دماءهم في رقبة الثوار.
وأشارت الحفناوي إلى أن أحد الشعارات التي رفعت بميدان التحرير إبان الثورة كانت "الكرامة الإنسانية"، لكنها الآن غائبة وقد أهدرت، "فما زال المواطن المصري يقهر وتتعرض كرامته للامتهان في سبيل الحصول على رغيف العيش والوظيفة، وفي كل مناحي الحياة، وبالتالي لا يمكننا القول إن الثورة حققت أهدافها".

ضاعت الثورة

أكد الدكتور جمال زهران، أستاذ العلوم السياسية في جامعة قناة السويس، لـ"إيلاف" أن شعارات الثورة أصبحت بعد عامين حبرًا على ورق، "والآمال الكبيرة التي انتابت المصريين بعد نجاح الثورة تحولت بفضل المجلس العسكري والإخوان إلى أحلام فقط، نتذكرها بين الحين والآخر، فلم يتغيّر شيء ملموس يشعر به المواطن الذي قدم أبناءه شهداء في سبيل حياة كريمة، فما زال التفاوت في توزيع الدخل القومي كبيرًا، ووصل معدل الفقر بين المصريين إلى 70 في المئة، بينهم 45 في المئة تحت خط الفقر".
وأشار زهران إلى غياب العدالة الاجتماعية. قال: "منذ تنحي الرئيس المخلوع مبارك، سارت الأمور على نحو غير متوقع وانتهت نهايات لا يوافق عليها الثوار، فتم تعطيل دستور 71 والإعلان عن وثيقة دستورية تم الاستفتاء عليها، وقيل يومها إن من سيصوت عليها بنعم سيدخل الجنة ومن يقول لا سيذهب إلى النار، وكان الهدف هو الاستيلاء على الثورة من فصيل كانت مشاركته في الثورة محدودة، وكانت النتيجة مجلس شعب من دون دستور، وترشح مرشحين لرئاسة الجمهورية من دون معرفة صلاحيات الرئيس وسلطاته".
أضاف: "المجلس العسكري مسؤول عن إدارة كل هذه الفوضى، وانتهى الأمر بسيطرة الإخوان المسلمين على السلطة وضياع الثورة، لأنهم لا يرغبون في تحقيق أهداف الثورة، والدليل أن كل ما يحدث الآن يمثل انقلابًا، فالأسماء تغيّرت فقط وظل الأداء كما هو، فالكل يبحث عن مصالحه الخاصة".

يكفي التخلص من مبارك

من جانبه، يرى الدكتور فريد إسماعيل، عضو المكتب التنفيذي لحزب الحرية والعدالة، أن الثورة حققت الكثير مما نادت به، "ويكفي التخلص من نظام مبارك والقضاء نهائيًا على الحكم العسكري بانتخاب أول رئيس مدني من الشعب، كما شهدت البلاد انتخابات حرة ونزيهة سواء كانت البرلمانية أو الرئاسية، وللمرة الاولىيشعر المواطن أن صوته يصل للصندوق وله أهمية".
قال لـ"إيلاف": "سمحت الثورة بتعدد الأحزاب وإنشاء الصحف بالإخطار وتداول المعلومات، وهذا كله أحد مطالب الثوار بشأن الحريات، كما هناك عدالة اجتماعية حافظ عليها الدستور الجديد ومن بعده القوانين التي سوف تخرج قريبًا".
أضاف: "المعارضة هي التي ولّدت إحساسًا بفشل الثورة، لأنها وقفت ضد الحكم الإسلامي، وتبحث مكونات المعارضة عن أي وسيلة لتهييج الرأي العام ضد الرئيس من دون تقديم أي بديل لتحقيق أهداف الثورة، والدليل وقوفهم ضد إقالة النائب العام عبد المجيد محمود، وهو أحد الأسباب في تأخر حصول الشهداء على حقوقهم حتى الآن".
كما أكد اسماعيل أن الثورة لم تحقق كل الأهداف التي قامت من أجلها، فهناك الكثير ينتظره الشعب، وخصوصًا الحصول على حياة كريمة، لكن ذلك لن يأتي إلا باقتصاد قوي.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
كيف تسقط حكم المرشد؟؟
جاك عطالله -

هناك تناقض عجيب فى الثورة المصرية وهو سلميتها الشديدة فى ظل دموية الانظمة التى تقاومهاوهذا امر فريب لم يتم من قبل واعتقد انه السبب الرئيسى لفشلها انا لا انادى بحمامات دم بالشوارع او تدمير مصر لكن شيئا من الواقعية - الداهية هنرى كيسنجر اتفق مع السادات على حرب اكتوبر حرب تحريك الموقف و استعادة الجيش المصرى لجزء من سيناء و من بعدها سيناء كاملة - هذا هو التكتيك السياسى الذى ينفع مع هؤلاء حروب تحريك وتسخين محدودة تقض مضاجعهم وعندها ستتحرك قوى الشعب كاملة وتنزل عندما ترى الاولتراس يضحى ويستخدم اساليب حرب عصابات و عصيان مدنى شامل- لو كنا استخدمنا هذا الاسلوب و انشأنا معه قيادة موحدة للعصيان المدنى وحرب العصابات على الارض لما تجرات امريكا المهيمنه على مقدرات مصر من تسليم الامر للمجلس العسكرى ومن بعده الاخوان المسلمين ليحكموا مصر بالوكاله عنها -- طنطاوى للاسف كان بريمر مصر او قرضاى مصر و من بعده بديع ومرسى والشاطر ومالك والبلطجى البلتاجى والبلطجى الاخر حسان وحجازى الان يجب افراز قيادة جماعية من الشباب و النزول لكل ميادين مصر و استخدام اسلوب حرب العصابات مع عصيان مدنى كامل واضراب عام عن العمل وبدون ذلك لن يسقط حكم المرشد ولو بعد مائة سنة وارجوكم ادرسو جيدا علاقة الاخوان بايران وبحزب الله وبحماس

كيف تسقط حكم المرشد؟؟
جاك عطالله -

هناك تناقض عجيب فى الثورة المصرية وهو سلميتها الشديدة فى ظل دموية الانظمة التى تقاومهاوهذا امر فريب لم يتم من قبل واعتقد انه السبب الرئيسى لفشلها انا لا انادى بحمامات دم بالشوارع او تدمير مصر لكن شيئا من الواقعية - الداهية هنرى كيسنجر اتفق مع السادات على حرب اكتوبر حرب تحريك الموقف و استعادة الجيش المصرى لجزء من سيناء و من بعدها سيناء كاملة - هذا هو التكتيك السياسى الذى ينفع مع هؤلاء حروب تحريك وتسخين محدودة تقض مضاجعهم وعندها ستتحرك قوى الشعب كاملة وتنزل عندما ترى الاولتراس يضحى ويستخدم اساليب حرب عصابات و عصيان مدنى شامل- لو كنا استخدمنا هذا الاسلوب و انشأنا معه قيادة موحدة للعصيان المدنى وحرب العصابات على الارض لما تجرات امريكا المهيمنه على مقدرات مصر من تسليم الامر للمجلس العسكرى ومن بعده الاخوان المسلمين ليحكموا مصر بالوكاله عنها -- طنطاوى للاسف كان بريمر مصر او قرضاى مصر و من بعده بديع ومرسى والشاطر ومالك والبلطجى البلتاجى والبلطجى الاخر حسان وحجازى الان يجب افراز قيادة جماعية من الشباب و النزول لكل ميادين مصر و استخدام اسلوب حرب العصابات مع عصيان مدنى كامل واضراب عام عن العمل وبدون ذلك لن يسقط حكم المرشد ولو بعد مائة سنة وارجوكم ادرسو جيدا علاقة الاخوان بايران وبحزب الله وبحماس

الكنيسة الخائنة ورعاياها
الارثوذكس يهود مصر -

كثفت الكنائس المصرية بكل محافظات الجمهورية من جهودها لحشد الأقباط من مختلف الأعمار للمشاركة فى مسيرات حصار قصر الاتحادية يوم الجمعة المقبلة لإسقاط الرئيس محمد مرسي. وخصصت الكنائس خلال عظة الأربعاء الصباحية وفقاً لتكليفات أساقفة الإبراشيات على مستوى مصر للحديث عن ضرورة إسقاط الرئيس مرسي، بدعوى أنه سيقوم ببيع قناة السويس لقطر، إضافة إلى اضطهاد الأقباط وتشكيل الميلشيات المسلحة من التيار الإسلامي للتخلص من المعارضين، وغيرها من الأكاذيب التي يرددها إعلام الفلول. وشدد كهنة الكنائس على ضرورة المشاركة والاعتصام أمام القصر الرئاسي، مع التأكيد على حمل أي إشارة تثبت "الديانة" سواء صلباناً أو صوراً مسيحية أو ما شابه ليبدو الأمر طبيعياً، مؤكدين أنها المعركة الأخيرة لإسقاط مرسي لإقامة دولة منزوعة "الصبغة الدينية". من جانبه، قال الدكتور مينا مجدي عضو شباب اتحاد ماسبيرو إن المئات من الحركات والائتلافات القبطية ستتوجه إلى محيط قصر الاتحادية مساء الخميس للمطالبة بإسقاط الدولة وإسقاط دولة الإخوان، على حد تعبيره. وأضاف أن القرارات ستؤخذ حسب التطورات وعلى ما سيتم الاتفاق عليه مع القوى المشاركة في الميدان، مشيرا إلى أن الأقباط سيخرجون بثلاث مسيرات أولها من شبرا والتي ستحمل اسم العدالة الاجتماعية وأخرى من شارع الوحدة بإمبابة وتحمل شعار دولة القانون ومسيرة ثالثة من السيدة زينب ستخصص للسيدات وتحمل شعار "لا لدولة الإخوان"، مؤكدا أن هذه المسيرات ستخرج ليس للاحتفال وإنما لاستكمال مسيرة أهداف الثورة وأولها تحقيق العدالة الاجتماعية وإسقاط الدستور الباطل. إلى ذلك كشفت مصادر مطلعة عن تنسيق "شبه كامل" بين المقر البابوي وأساقفة الكنيسة القبطية والهارب أحمد شفيق لتوحيد المواقف ضد الإخوان، حيث يتبادل الطرفان الاتصالات الهاتفية يومياً. جدير بالذكر أن المركز الثقافي القبطي الذي يشرف عليه الأنبا أرميا سكرتير البابا السابق كان المركز الرئيسي لغرفة العمليات المرشح الرئاسي الخاسر أحمد شفيق.

الكنيسة الخائنة ورعاياها
الارثوذكس يهود مصر -

كثفت الكنائس المصرية بكل محافظات الجمهورية من جهودها لحشد الأقباط من مختلف الأعمار للمشاركة فى مسيرات حصار قصر الاتحادية يوم الجمعة المقبلة لإسقاط الرئيس محمد مرسي. وخصصت الكنائس خلال عظة الأربعاء الصباحية وفقاً لتكليفات أساقفة الإبراشيات على مستوى مصر للحديث عن ضرورة إسقاط الرئيس مرسي، بدعوى أنه سيقوم ببيع قناة السويس لقطر، إضافة إلى اضطهاد الأقباط وتشكيل الميلشيات المسلحة من التيار الإسلامي للتخلص من المعارضين، وغيرها من الأكاذيب التي يرددها إعلام الفلول. وشدد كهنة الكنائس على ضرورة المشاركة والاعتصام أمام القصر الرئاسي، مع التأكيد على حمل أي إشارة تثبت "الديانة" سواء صلباناً أو صوراً مسيحية أو ما شابه ليبدو الأمر طبيعياً، مؤكدين أنها المعركة الأخيرة لإسقاط مرسي لإقامة دولة منزوعة "الصبغة الدينية". من جانبه، قال الدكتور مينا مجدي عضو شباب اتحاد ماسبيرو إن المئات من الحركات والائتلافات القبطية ستتوجه إلى محيط قصر الاتحادية مساء الخميس للمطالبة بإسقاط الدولة وإسقاط دولة الإخوان، على حد تعبيره. وأضاف أن القرارات ستؤخذ حسب التطورات وعلى ما سيتم الاتفاق عليه مع القوى المشاركة في الميدان، مشيرا إلى أن الأقباط سيخرجون بثلاث مسيرات أولها من شبرا والتي ستحمل اسم العدالة الاجتماعية وأخرى من شارع الوحدة بإمبابة وتحمل شعار دولة القانون ومسيرة ثالثة من السيدة زينب ستخصص للسيدات وتحمل شعار "لا لدولة الإخوان"، مؤكدا أن هذه المسيرات ستخرج ليس للاحتفال وإنما لاستكمال مسيرة أهداف الثورة وأولها تحقيق العدالة الاجتماعية وإسقاط الدستور الباطل. إلى ذلك كشفت مصادر مطلعة عن تنسيق "شبه كامل" بين المقر البابوي وأساقفة الكنيسة القبطية والهارب أحمد شفيق لتوحيد المواقف ضد الإخوان، حيث يتبادل الطرفان الاتصالات الهاتفية يومياً. جدير بالذكر أن المركز الثقافي القبطي الذي يشرف عليه الأنبا أرميا سكرتير البابا السابق كان المركز الرئيسي لغرفة العمليات المرشح الرئاسي الخاسر أحمد شفيق.

يسقط يسقط حكم البابا
الارثوذوكس همه الفلول -

الثورة افسدت على الكنيسة الارثوذوكسية الخائنة خططها على الثورة ان تمنع الكنيسة الخائنة من العمل في السياسة وان تحرر رعاياها من قبضة الكهنوت

يسقط يسقط حكم البابا
الارثوذوكس همه الفلول -

الثورة افسدت على الكنيسة الارثوذوكسية الخائنة خططها على الثورة ان تمنع الكنيسة الخائنة من العمل في السياسة وان تحرر رعاياها من قبضة الكهنوت

آه يا الميدان .. اتغيرت ل
مصراوي -

آه يا الميدان .. اتغيرت ليه عن زمان كان فيك محبه كان فيك أمان .. ملاك الكره والشر كمان كانت الأخوه أشكال والوان .. مسلم مسيحيى سلفى أخوان علمانى ليبرالى نزلوا الميدان ..وساد العدل بروح الإنسان عديت عليك نفس المكان .. أرمي السلام وأنا فرحان لكن الوجوه راكبها شيطان .. ماسكين سلاح ضرب فى مليان وسلك شايك قافل الميدان .. بلطجه وعنف مفيش أمان أنا كنت واقف شاهد عيان .. سألت واحد شكله قرفان قلتله ليه تضرب أخوان .. مش كان حاميك جوه الميدان وكنت نايم وهو سهران .. ناضل معاك ضد الطغيان ودمه سال ودمك كمان .. أرجع معاه شعبك غلبان مش ناقص خنقه ولا نيران .. أمسك بإيده علىِ البنيان مردش عليا وضربنى كمان .. رديت عليه وأنا غضبان تسقط شرعية مين يا جبان .. العاقل منا , منكم قرفان ومصر حره طول الزمان .. والأمن راجع فى كل مكان والعدل يسود بعد الحرمان .. آه يا الميدان .. فين المحبة فين الأمان

آه يا الميدان .. اتغيرت ل
مصراوي -

آه يا الميدان .. اتغيرت ليه عن زمان كان فيك محبه كان فيك أمان .. ملاك الكره والشر كمان كانت الأخوه أشكال والوان .. مسلم مسيحيى سلفى أخوان علمانى ليبرالى نزلوا الميدان ..وساد العدل بروح الإنسان عديت عليك نفس المكان .. أرمي السلام وأنا فرحان لكن الوجوه راكبها شيطان .. ماسكين سلاح ضرب فى مليان وسلك شايك قافل الميدان .. بلطجه وعنف مفيش أمان أنا كنت واقف شاهد عيان .. سألت واحد شكله قرفان قلتله ليه تضرب أخوان .. مش كان حاميك جوه الميدان وكنت نايم وهو سهران .. ناضل معاك ضد الطغيان ودمه سال ودمك كمان .. أرجع معاه شعبك غلبان مش ناقص خنقه ولا نيران .. أمسك بإيده علىِ البنيان مردش عليا وضربنى كمان .. رديت عليه وأنا غضبان تسقط شرعية مين يا جبان .. العاقل منا , منكم قرفان ومصر حره طول الزمان .. والأمن راجع فى كل مكان والعدل يسود بعد الحرمان .. آه يا الميدان .. فين المحبة فين الأمان

الكنيسة دولة دينية !
الكنيسة هيه الفلول -

الكنيسة الأرثوذوكسية اكبر دولة دينية داخل الدولة ! صحيح اللي اختشوا ماتوا ؟!!!

الكنيسة دولة دينية !
الكنيسة هيه الفلول -

الكنيسة الأرثوذوكسية اكبر دولة دينية داخل الدولة ! صحيح اللي اختشوا ماتوا ؟!!!

تمن موافقة اوباما
يابتاع هيلارى -

ياواد ....هيلارى كلنتون اللى باس ايدها المرشد ومعاها اوباما وجون كيرى علشان يسمحوله بحكم مصر هو وعصابته بعد 83 سنة فى السجون -

تمن موافقة اوباما
يابتاع هيلارى -

ياواد ....هيلارى كلنتون اللى باس ايدها المرشد ومعاها اوباما وجون كيرى علشان يسمحوله بحكم مصر هو وعصابته بعد 83 سنة فى السجون -

To 2 ; 3
karem -

As long as Egypt has trash people , it will not move , go to hill.