أخبار

الفرنسيون ايضا يغادرون بنغازي بناء على نصيحة باريس

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

باريس: اعلنت وزارة الخارجية الفرنسية الجمعة ان حوالى اربعين فرنسيا يقيمون في بنغازي ومنطقتها في ليبيا غادروا القطاع بسبب تهديدات باعتداءات او عمليات خطف تستهدف الغربيين.

وقال الناطق باسم الوزارة فيليب لاليو في لقاء مع صحافيين ان "المعلومات حول التهديدات تتمتع بصدقية كافية لتبرير رسالة الى رعايانا بضرورة مغادرة منطقة بنغازي والبقاء في مكان آمن".

واضاف ان الرسالة "تم تمريرها برسائل نصية وعبر الهاتف"، موضحا انه "طلب منهم (الفرنسيون) مغادرة بنغازي بوسائلهم الخاصة".

وتابع "لم يعد هناك رعايا لنا في بنغازي على حد علمنا".

ويقيم في ليبيا بين 250 و300 فرنسي.

من جهة اخرى، اضاف الموقع الالكتروني الخاص بالنصائح المخصصة للمسافرين التابع لوزارة الخارجية الفرنسية في تحذيراته حول بلدان العالم، مذكرة متعلقة بليبيا.

وقال الموقع "بسبب استمرار التوتر الامني المرتبط بالوضع في المنطقة وشائعات عن تهديدات تستهدف رعايا دول غربية، من المناسب الامتناع موقتا وقدر الامكان عن التوجه الى برقة" شرق ليب

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الغراب
محمدالبحر -

يقول المثل: ربّي الغراب بيقلع لك عيونك، الفرنسيون والطليان والبريطانيون والأمريكان وعرب الخليج جلبوا القاعدة والمتشددين إلى ليبيا طمعاً في الاستيلاء على ثرواتها النفطية ، ولم يحسبوا حساب الأسلحة التي تسربت ليد القاعدة لتستخدمها ضدهم في مالي وتقضي على مصالحهم النفطية هناك، وانقلب السحر على الساحر ، وانعفست المسألة، فليمت من يمت من هؤلاء أو أولئك فالمعركة معركتهم ، والمهم أن يحلوا عن ظهرنا ، وعساهم يبدأوا بسحب عناصر جبهة النصرة من سوريا ليلتحقوا برفاقهم في مالي ويحاربوا الفرنسيين فنكون كاسبين على الجنبين، وليذهب الجميع شهداء ، ونحن نقبل بأن نطلق على الفرنسيين الصرعى كلمة شهيد، وأن يكون موعوداً بالحور العين ، فالمهم أن نخلص من شرورهم في أوطاننا ويخلصونا من شرور المتعصبين المتحجرين ..

الغراب
محمدالبحر -

يقول المثل: ربّي الغراب بيقلع لك عيونك، الفرنسيون والطليان والبريطانيون والأمريكان وعرب الخليج جلبوا القاعدة والمتشددين إلى ليبيا طمعاً في الاستيلاء على ثرواتها النفطية ، ولم يحسبوا حساب الأسلحة التي تسربت ليد القاعدة لتستخدمها ضدهم في مالي وتقضي على مصالحهم النفطية هناك، وانقلب السحر على الساحر ، وانعفست المسألة، فليمت من يمت من هؤلاء أو أولئك فالمعركة معركتهم ، والمهم أن يحلوا عن ظهرنا ، وعساهم يبدأوا بسحب عناصر جبهة النصرة من سوريا ليلتحقوا برفاقهم في مالي ويحاربوا الفرنسيين فنكون كاسبين على الجنبين، وليذهب الجميع شهداء ، ونحن نقبل بأن نطلق على الفرنسيين الصرعى كلمة شهيد، وأن يكون موعوداً بالحور العين ، فالمهم أن نخلص من شرورهم في أوطاننا ويخلصونا من شرور المتعصبين المتحجرين ..