جبهة الانقاذ المصرية المعارضة تهدد بمقاطعة الانتخابات البرلمانية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
اشترطت جبهة الانقاذ الوطني المصرية المعارضة عديل الدستور وتشكيل حكومة انقاذ وطني واقالة النائب العام واخضاع جماعة الاخوان المسلمين للقانون للمشاركة في الانتخابات البرلمانية القادمة.
القاهرة: هددت جبهة الانقاذ الوطني المعارضة السبت بمقاطعة الانتخابات البرلمانية ما لم تستجب السلطة الى مطالبها وخصوصا تعديل الدستور وتشكيل حكومة انقاذ وطني واقالة النائب العام واخضاع جماعة الاخوان المسلمين للقانون. وقالت الجبهة في بيان انه ما لم يتم الاستجابة لمطالبها الاربعة "خلال الايام القليلة القادمة" فانها ستدعو الى التظاهر مجددا الجمعة المقبل من اجل "اسقاط الدستور الباطل، والعمل مؤقتا بدستور 1971 المعدل، وللشروع الفوري في تنظيم انتخابات رئاسية مبكرة". واضاف البيان ان الجبهة "قررت عدم خوض الانتخابات البرلمانية القادمة الا في اطار الحل الوطني الشامل" الذي تقترحه ويتضمن "تشكيل لجنة قانونية لتعديل الدستور" و"تشكيل حكومة انقاذ وطني" وازالة "العدوان على السلطة القضائية واقالة النائب العام الحالي" و"اخضاع جماعة الاخوان المسلمين للقانون". وحمل البيان الرئيس المصري محمد مرسي "المسؤولية الكاملة عن العنف المفرط الذي استخدمته الأجهزة الأمنية ضد المتظاهرين" وطالبت "بلجنة تحقيق محايدة عاجلة لمحاسبة كافة المتورطين في اراقة دماء المصريين. ودعا البيان "المصريين الى مواصلة التزام السلمية في مظاهراتهم واحتجاجاتهم المشروعة وادانتها الكاملة لأعمال العنف، وخاصة العنف المفرط الذي أدى إلى سقوط الشهداء". إخوان مصر: المعارضة تمنح غطاء سياسياً لجرائم التخريب من جهتها اتهمت جماعة الإخوان المسلمين القوى المعارضة في مصر "بمنح غطاء سياسي وتأييد ضمني لجرائم التخريب". وقالت الجماعة في بيان لها، اليوم السبت، حصل مراسل وكالة الأناضول للأنباء على نسخة منه إن "صمت الأحزاب السياسية المعارضة عن إدانة هذه الجرائم، بل وترحيب بعضهم بها، شماتة في بلدنا مصرنا العظيمة والشعب المصري الأصيل، يقطع بأنهم يمنحونها الغطاء السياسي والتأييد الضِّمني ". واتهمت الجماعة الإعلام "بالتضليل وشحن الناس بالكراهية ضدَّ النظام وحضهم على الخروج على الشرعية، ونشر خطط التخريب قبل تنفيذها بأيام" واعتبرت الجماعة أن ذلك "يشير إلى أن هناك من دبَّر لهذا الأمر وموَّلَه وكرَّره في عدد من المحافظات" وتابع البيان أن "جماهير الشعب التي شعرت بمدى الخطر الذي يتهدد البلاد والحياة والمستقبل والتي خرجت للتصدي لأولئك المخرِّبين هي التي تمثل ضمير الشعب وروحه التي ترفض الفساد والمفسدين". وأضاف أن تلك الجماهير "سوف تظل مُصِرَّة على استكمال مسيرة الثورة وتحقيق أهدافها حتى يجني كل فرد من الشعب الثمار التي من أجلها ضحَّى الشهداء، عيشة كريمة.. وحرية مسؤولة.. وعدالة اجتماعية تغطِّي المجتمع كله". وقدمت الجماعة التحية لأفراد الشرطة "الذين أدّوا وبذلوا أقصى ما في وسعهم، ودافعوا عن المؤسسات والأرواح والممتلكات أمام المخربين الفوضويِّين". وكان أحمد البرعي، نائب رئيس حزب "الدستور" المعارض بمصر قد رفض في تصريحات سابقة للأناضول تحميل المعارضة مسؤولية أعمال العنف التي تشهدها البلاد اليوم، محملا إياها الحكومة قائلاً: "لا علاقة لنا ولا لجموع المصريين بأعمال العنف ولكن هذه مسؤولية الحكومة". فيما شدد عبد الغفار شكر، رئيس حزب التحالف الشعبي، والقيادي بجبهة الإنقاذ المعارضة على أن "الجبهة لا علاقة لها بتصعيد الموقف الحالي وبأعمال العنف الجارية في عدة مدن، لأن خيارات التصعيد بيد المتظاهرين والموجودين في الميادين" مشدداً على أنه "يجب على النظام الحالي التجاوب مع مطالب الميدان لإنهاء هذه المواجهة". وارتفع عدد ضحايا الاشتباكات بين المتظاهرين وقوات الأمن في عدة مدن مصرية منذ مساء أمس الجمعة وحتى عصر اليوم السبت إلى 36 قتيلاً، جميعهم بالمدن الواقعة على ضفاف قناة السويس ذات الأهمية الاستراتيجية، و884 مصابًا، بحسب تصريحات مسؤولي وزارة الصحة. وانطلقت مجموعة من أعمال العنف واشتباكات بين محتجين وقوات الأمن المصرية بعدة مدن مع حلول الذكرى الثانية لثورة 25 يناير/كانون الثاني 2011 المصرية، وتزايدت حدة تلك الأعمال وكذلك عدد ضحاياها على خلفية حكم قضائي، ظهر اليوم، بإعدام 21 من بين المتهمين بقتل 72 من مشجعي النادي الأهلي خلال ما يُعرف إعلاميًا باسم "أحداث إستاد بورسعيد".التعليقات
أسرار إقالة وزير الداخلية
Intelligence released -كشفت مصادر مطلعة عن الأسرار الحقيقية وراء إقالة وزيرالداخلية المصري السابق( أحمد جمال الدين) خاصة وأنه بدأ العمل نشيطاً جداً في تصفية بؤرالبلطجة في محافظات مصر،ولكن فجأة وبعد فترة قصيرة خمد نشاطه وتوقف عن مكافحة الإجرام وبدأ يلعب سياسة مع الوقت وانكشف ذلك بوضوح عندما توجهت ألوف من أتباع صباحي والبرادعي وعمرو موسى وقاموا بمحاصرة قصر الاتحادية مع توفر معلومات لدى كل الجهات الأمنية وعلى رأسهم وزير الداخلية بأن المتظاهرين أحاطوا بالقصر الجمهوري وهددوا باقتحامه، كما قام قوى المعارضة بتوزيع بيان بإنهاء حكم الرئيس محمد مرسي،وباشروا بتحركات لدخول القصر وإعلان مجلس رئاسي مكان مرسي، فاتصل به رئيس الجمهورية ليسأله عن أسباب انسحاب الشرطة من محيط القصر وطلب منه القيام بدوره في دعم الحرس الجمهوري فما كان من وزير الداخلية إلا أن أغلق هاتفه ولم يرد على الرئيس مرسي، وظل رئيس الجمهورية يحاول الاتصال بوزير داخليته أكثر من خمس ساعات متواصلة ووزير الداخلية لايرد عليه،ولكن في النهاية رد عليه وطلب من الرئيس بشكل مباشرأن يعطيه تفويضًا كتابيًا موقعًا منه باستخدام الذخيرة الحية لفض المظاهرات وهو ما رفضه الرئيس مرسي قطعيًا،وقاطع الوزير بعدها عدة أيام،وأشارت المصادر إلى أن الأسباب كانت توجب إقالته فوراً في حينها بل ومحاكمته ،إلا أن تغييره بشكل استثنائي في ذلك التوقيت كان مربكًا للمشهد السياسي الذي كان مرتبكاً أصلاً في ظل تآمر أطراف داخلية و خارجية،وأوضحت المصادر بأنه وفي وسط تلك الأحداث الساخنة كان مما قام به وزير الداخلية جمال الدين بإصدار أوامر لقادة الشرطة بإخلاء محيط المنطقة من رجال الشرطة بشكل هيأ السبيل لفتح الطريق أمام المتظاهرين ، وعندئذ توجه الرئيس مرسي بسيارة وسط عدد كبير السيارات، وقام عدد من المتظاهرين وقتها باستخدام المولوتوف والرصاص الحي وقتلو ا سائق إحدى السيارات لكن سيارة الرئيس من بين تلك السيارات نجت بلطف من الله حيث انطلقت كواحدة تشبه بقية السيارات الكثيرة واستطاع الرئيس أن ﻳﻨﺠﻮ من الكمين المدبر، وأفادت المصادر بأن تقارير وصلت ﻟﻠﺮﺋﻴﺲ ﻣﻦ المخابرات العامة بأنه كان هناك توﺍطؤ مدبر ومسبق بين وزير الداخلية وبعض قادة الشرطة ﻭﺃﻥ السيناريو كان معداً بإحكام ﺑﻴﻦ عناصر عديدة أمنية وسياسية ورافق تلك الفترة أن أبرز الصحفي إبراهيم عيسى في صحيفته (التحرير) بالمانشيست العريض مناشدة (أوبام
يرفضون التزام الديمقراطية
Starter secular -لم أكن في يوم من الأيام حزبياً في أي جماعة إسلامية لكن ذلك لن يجعلني أعيش الرهاب الذي يفرضه تجار الليبرالية العرب على كل من يخالفهم، فأضطر إلى السكوت عن شهادة الحق رهبة وخوفاً من سلاطة هؤلاء الذين مردوا على النفاق، وتمرسوا على الدجل فالتغريبي العربي لا يمكنه أن يعيش وينتعش إلا في مستنقع القهر، الذي يهيئه له محتل أجنبي أو طاغية محلي ليس أكثر من عميل للعدو الأجنبي ،وها هو المشهد المصري الراهن نموذج حي على طبيعة القوم، الذين وضعتهم صناديق الاقتراع الشعبي الحر في موضعهم الصحيح والسؤال الآن :هل الرئيس الذي زعموا أنه يتفرعن يطرح على شعبه مسودة دستور تقلص من صلاحياته بصورة لا سابق لها؟ أو يتغاضى عن الشتائم الوضيعة التي يرددها السفهاء في مظاهراتهم؟ أو يسمح لصبيانهم المأجورين بالوصول إلى قصر الرئاسة والتطاول عليه وعلى رجال الأمن، ثم يتيح لهم نصب خيام "يعتصمون" فيها احتجاجاً على سياساته وقراراته. بل يطلق لهم العنان للتعبير عن بذاءاتهم بالكتابة والرسم على جدران القصر؟ هل كان وغد منهم يستطيع الاقتراب من القصر في عهود الطغاة البائدين منذ عبد الناصر حتى مبارك؟!مع كل ذلك فإن الإعلام الذي شب على الكذب وغُذّي بالكذب يتهم الرئيس محمد مرسي بالديكتاتورية لذلك سوف نكتفي بموقفين يستحقان التأمل!!أولهما: شهادات الإعلام الغربي الذي يستحيل اتهامه بالانحياز إلى الإسلاميين أو بمحاباتهم!! وإليكم العناوين فحسب:صحيفة كندية: علمانيو مصر يرفضون الالتزام بقواعد الديمقراطية، وهذه صحيفة ألمانية: قضاة مبارك هم سبب الأزمة فى مصر" قضاة "الدستورية" هم رجال "المخلوع وهذا البرادعى يهدد: قد نتجه إلى العنف إذا لم يتراجع الإسلاميون ،وإنكار الهولوكوست سبب انسحابنا من التأسيسية ، أما نيويورك تايمز: تآكل المعارضة يشكك فى قدرتها على الاستمرار وإعلام الدولة الرسمى يقود الحملة ضد مرسى
خذوا خطوات معا
وسيلتف حولكم الشعب -مشكلتنا الان يا جبهه الانقاظ هى :- عدم وجود قياده واضحه للثو ة نحن امام سرطان لن يموت الا ان مات الجسم الذى يحتويه والجراحه اللازمه حاليا هى وحدتكم مع القوات المسلحه ومعكم شعب مصر الذى لن يركع لاحد - انكروا ذواتكم من اجل مصر واعملوا كرجل واحد وسيلتف الشعب حولكم - تصرفوا كان مرسى وجماعته غير موجودين - لا تنتظروا ان مرسى يكف عن الكذ ب - كنا ندرك ذلك فلم نصوت له والان كثيرون مستعدون ليكونوا معكم - اتفقوا مع الجيش على امر ما ونفذوة والله يرعانا جميعا
الخروج على الشرعية !
نفس تعبيرات مبارك -وصفت جماعة الإخوان المسلمين، الإعلام بـ"المضلِّل" وانتقدت دوره فيما أسمته بـ"شحن" الناس بالكراهية ضدَّ النظام ويحضُّهم على الخروج على الشرعية، وينشر خطط التخريب قبل تنفيذها بأيام، ------ يا جماهير الشعب الابى : لقد ثبت بما لا شك فيه ان الجماعه ورئيسها ( هم جماعه الكذب ) ممكن تحصى لى كم مرة كذب فيها مرسى فى 7 شهور حكمه ؟ ! لقد فقد شرعيته والان ننتظر وجود ( دكر ) ينقذ مصر- غلاء - الدولار تخطى حاجز 7 جنيهات - 3 ارغفه للمواطن باليوم و لتر بنزين !!! وطوابير وطوابير- وعايشين بالسلف ومنه نسدد الاقصات للبنك الدولى ونترك خيبه للاجيال بعدما كان حرام بقى حلال !!- مطلوب ( دكر ) يحترم نفسه ويحترم مصر
الوطن فى ثورة
والحكم يحتفل بثورة لم يشا -لم يدرك الاخوان بعد ان مصر بها ثورة بعد ! هم يحتفلون بثورة تسلقوها وخطفوها ومن ثم ( خطفوا البلد ) ! جميع محافظات مصر ومدنها فى ثورة وهم مازالوا يتحدثون عن الشرعيه واسسسسسسسفاة !
مجموعة من الفلول
NINI -إلى حد الآن أحسن قرار إتخذته جبهة الخراب, الشعب المصري زهق من خرابكم لم تقدموا ولا شيء لونكم إلا الخراب لأن أهل الخراب لن يقوموا بالإصلاح , من أراد أن يشارك في الإنتخابات ويبني بلده فالباب مفتوح ومن أراد غير ذلك فخير فعل, يعني بصراحة هذه الجبهة بماذا ستنفع الشعب المصري , الذي تعود عن الخراب لا خير فيه.
من هم الأخوان
ابو اسماعيل الهندى -من الناحيه الأجتماعيه يجب ان يلاحظ المراء ان اغلبيه الأخوان يأتون من القرى والنجوع جنوب مصر وشمالها واغلبهم من طبقه صغار الموظفين الذين اعتقدوا انهم اعلى فى المستوى الأجتماعى من الفلاح الأجير الذى احتقروه وتكسبوا من جهله وطيبته ولكنهم كانو ا فى الحضيض الأجتماعى بالمقارنه لطبقه ملاك الأراضى . تربوا ألأخوان فى هذا الجو الذى يولد الأحباط والمهانه حيث كانت اسرهم تتكسب من الرشوه وممالقه الملاك وكان اكثر طموحاتهم االلألتحاق بالكليات العسكريه حيث كانت مجانيه ومضمونه الدخل ولكن عنصر السلطه والسيطره كانت العامل الأكبر حيث اعتقدوا ان ذلك يجعلهم اندادا لكبار ملاك الأراضى. خرج من هذا العصر عبد الناصر والسادات والمتعوس مبارك (الباشا هو اللقب المفضل لضباط الشرطه والجيش وكان لقب كبار ملاك الأرضى) ولذلك نرى ان اول قرار كان قانون الأصلاح الزراعى الذى يحد الملكيه والذى دمر الزراعه فى الدوله الأن بتفتيت الأراضى. وكانت قرارات عبد الناصر هى التى فتحت الباب للتعليم المجانى الذى اتاح الفرصه للجيل الثانى من ألأخوان للتعليم واستفاد منها الجيل الحالى ( مرسى الشاطر العريان بديع ...). الحياه فى القرى كانت جهنم بالنسبه لهؤلأ الشباب حيث يستطيع العمده ان يتزوج اختك او امك او حفيدتك او حتى خطيبتك قسرا ولا تستطيع ان تتجراء على معارضته ولا يمكنك ان تتقدم لخطبه ابنه صاحب الأرض وهذا ولد شعور بالتدانى عميق تم تعويضه بالتصارع على الأستحواذ على السلطه (عقده العمده). ولذلك نلاحظ ان كل اعضاء التيار ألاخوانى يحملون درجات علميه عاليه ولكنهم يتصرفون كالجهله بجداره مثلهم مثل الفرد الغير متعلم انظر للمدعو البلتاجى والشاطر والعريان و مرسى الذى كان رئيس قسم فى الزقازيق دخل القسم فى جامعه درجه 10 وخرج منها وهى جامعه درجه 10 لا انجازات تزكر بالمره فما تتوقعه منه كرئيس (قال انه يعمل فى ناسا ولكنه فى الحقيقهيعمل فى الكناسه) ؟ المشكله تكمن فى اعاده تأهيل هؤلأ الأفراد حتى يتخلصوا من عقدتهم ويتصرفوا كأفراد اسوياء وهذا صعب للغايه. كذلك تلاحظ ان قيادات الاخوان يعملون فقط فى التجاره(تجار شنطه) لم يبنوا صناعه او زراعه كل همهم جمع المال والتعالى على الشعب. اذا انكر الأخوان انهم يعانون من عقده العبوديه والشعور بالنقص فلماذا لم يشاركوا الثوار فى اول يوم للثوره واعلنوها مسبقا انهم لن يشتركوا خوفا من مبارك هذه هى عقده ال
اعادة اتناج النظام السابق
حميد اوسي -السيد مرسي رئيس شرعي جاء عبر انتخابات حرة و المطالبة يرحيلة يعني اعادة اتناج النظام السابق تعديل الدستور او غيرها يتم عبر هيئات منتخية مثل البرلمان
اي انتخابات ؟
ابو الرجالة -الانتخابات يتم تزيرها علنا من ايام الاتفاق بين العسكر والاخوان بغض النظر عن توزيع رشاوي من الاخوان من بقالة واموال وهذا معروف للجميع بلا اي انكار فان الانتخابات اصلا يتم تزويرها علنا ويتم اخذ البطاقات من الجاهلات الاميات وتزويرارادتهم وطبع بطافات في المطابع الاميرية ولم يتم التحقيق فيها لخوف الناس وهناك مناطق في الصعيد يخشي المواطنين من الذهاب للانتخابات فيها خوفا علي حياتهم انا اسال كل قاريء من قراء ايلاف الاكارم كيف بالله عليكم تكون نتيجة استفتاء دستور مرسي في اسيوط 84% وقنا وسوهاج ؟؟؟؟هل تعرفون نسبة الاقباط في اسيوط ؟؟؟ كلهم تم منعهم من التصويت انا اترك البحث عن الحقيقة لحصافة القراء الاكارم اذن المشاركة في النتخابات مجرد تحصيل حاصل واما ان تقوم المعارضة بالمشاركة في الاشراف ام لا داعي للمشاركة علي الاطلاق لان الشرطة والجيش والقضاء والمليشيات الان اسبحت في يد الاخوان وتم لهم السيطرة علي كل شيئ في البلاد والاعلام في طرقة للاخونة فمن يضمن باي صورة ان تكون الانتخابات نزييه ناهيك عن تكفير كل من يعارض وهو ضرب تحت الحزام ومخالفة صريحة لعدم استخدام الدين في الدعاية السياسية وهو ممنوعة لكل المصريين عدا الاخوان وحلفائهم ان مصر علي وشك الفوضي والخراب والسبب هو اصرار الاخوان علي الانفراد بالسلطة وتمرير كل اجندتهم وهدر كرامة الشعب المصري وقهرة واذلالة والقضاء علي كل من لا ينتمي اليهم وضرب الوحدة الوطنية في مقتل وكل هذا لكي ينفذوا مخطط يتصوروا انة عالمي لاقامة دولة الخلافة كما يدعون وهو ما تشجع علية امريكا التي لا يهمها الا انتصار حلفائها هذا ان كان لهم كلمة وسوف يندم كل حليف للاخوان قربا او بعدا والايام بيننا
العلمانيون
مواطن -شعارات العلمانيون فضفاضة دون محتوى ولاتتطرق بأي حال من الاحوال للشعب ورأي الشعب وكأنهم حاجه مش موجوده