إيران ترحّب برغبة رئيس الائتلاف السوري المعارض في الحوار مع دمشق
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
ميونيخ (ألمانيا): رحّب وزير الخارجية الإيراني علي أكبر صالحي الأحد برغبة رئيس الائتلاف السوري المعارض أحمد معاذ الخطيب في التحاور بلا شروط مع النظام في دمشق.
وقال صالحي "إنها خطوة جيدة إلى الأمام"، مشيرًا إلى عرض الخطيب، الذي عقد معه "اجتماعًا جيدًا جدًا"، على هامش المؤتمر حول الأمن في ميونيخ.
الرئيس السوري يلتقي أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني
إلى ذلك، التقى الرئيس السوري بشار الأسد الأحد أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني سعيد جليلي، بحسب ما نقل التلفزيون الرسمي السوري. وبثّ التلفزيون السوري صورًا للقاء الذي جمع بين الأسد وجليلي وعدد من المسؤولين.
التعليقات
اصبحو وطنيين ?
لطمة -- الجيش الحر هو صاحب العلاقة وليس أحمد معاذ الخطيب
مُعضلة ملف إيران النووي
يوحنا الدمشقي -ما على أوباما إلّا المُماطلة و مَنِعْ إيران من التَقَدُّمْ في مَشروعها النووي إلى حين دخول الإدارة الجمهورية القادمة إلى البيت الأبيض التي ستضرب إيران و تُدَمِّر مشروعها النووي و تُريح العالم من بَوادر ظُهور عَلَقَة أخرى على شاكلة كوريا الشمالية تَبْتَزْ العالم من خلال مشروع نووي. هذا طبعاً إذا إستطاعت إيران الصُمود في وجه العُقوبات الإقتصادية إلى حينها و لم يُصاب الشعب الإيراني بِمَجَاعة كَحالِ الشعب الكوري الشمالي الذي يستجدي الأَرُزْ! رَحَمَ الله أيام جورج بوش الإبن و ديك تشيني و دونالد رامسفيلد حين كان الروس و الإيرانيين و أمثالهم مُنكَفِئينَ في جُحورِهِمْ و خَائفين من رَفعِ رُؤوسِهِمْ!
اصبحو وطنيين ?
لطمة -- الجيش الحر هو صاحب العلاقة وليس أحمد معاذ الخطيب
رَد على التعليق رقم 1
يوحنا الدمشقي -أرجوا أن لا يكون تَعليقك يَنُمُّ عن أن الجيش الحُر مُستَقِْل و لا يَخضَع للإتلاف كالجهة السياسية المُعارضة الرئيسية! كتائب عسكرية غير خاضعة لِقرار الساسة هي مُجَرَّد مُرْتَزَقَة! لا أعتقد أن السوريون ثاروا بِهدف إستبدال النظام العسكري الأمني الأسدي بِنظام آخر يقوده عسكريون عوضاً عن ساسة مدنيون!
رَد على التعليق رقم 1
يوحنا الدمشقي -أرجوا أن لا يكون تَعليقك يَنُمُّ عن أن الجيش الحُر مُستَقِْل و لا يَخضَع للإتلاف كالجهة السياسية المُعارضة الرئيسية! كتائب عسكرية غير خاضعة لِقرار الساسة هي مُجَرَّد مُرْتَزَقَة! لا أعتقد أن السوريون ثاروا بِهدف إستبدال النظام العسكري الأمني الأسدي بِنظام آخر يقوده عسكريون عوضاً عن ساسة مدنيون!