أخبار

تقرير للأمم المتحدة: إنخفاض حاد في ختان الإناث في 29 دولة

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

قال تقرير للأمم المتحدة إن معدلات ختان الإناث انخفضت بشكل كبير في 29 دولة حول العالم، وأضاف التقرير الذي أصدرته منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف" اليوم، 6 شباط/ فبراير، بمناسبة اليوم الدولي لعدم التسامح مطلقاً إزاء تشويه الأعضاء التناسلية للإناث، إن البيانات تظهر أن هذه الممارسة غدت أقل انتشاراً بوجه عام، وأن الجيل الجديد من الفتيات أصبح أقل تعرّضاً لها.

صبري عبد الحفيظ من القاهرة: أوضح التقرير الذي تلقت "إيلاف" نسخة منه عبر مكتب الأمم المتحدة في القاهرة، "في 29 بلداً من بلدان أفريقيا والشرق الأوسط، حيث تتركز هذه الممارسة، تعرّضت نسبة 36 في المائة في المتوسط من الفتيات اللاتي تتراوح أعمارهن بين 15 و19 سنة لهذه الممارسة بالمقارنة مع ما يقدر بنسبة 53 في المائة للنساء اللاتي تتراوح أعمارهن بين 45 و49 سنة.

ويبلغ الانخفاض معدلات حادة في بعض البلدان بوجه خاص: ففي كينيا، على سبيل المثال، يرجّح أن يكون عدد النساء اللاتي تتراوح أعمارهن بين 45 و49 ممن تعرّضن لهذه الممارسة ثلاثة أمثال الفتيات في ما بين سن 15 و19 سنة.

وأشار التقرير إلى أن هناك على الأقل 120 مليون امرأة وفتاة خضعن لهذه الممارسة في تلك البلدان الـ 29، لافتاً إلى أنه في ضوء الاتجاهات الحالية، فإن ما يصل عددهن إلى 30 مليون فتاة تحت سن 15 سنة لا يزلن يواجهن هذا الخطر. ويحرز الآن البرنامج المشترك بين صندوق الأمم المتحدة للسكان واليونيسف والمتعلق بهذه الممارسة تقدماً في منع تعريض الفتيات والأجيال المقبلة لممارسة تشويه/بتر الأعضاء التناسلية للإناث.

وأكد أن هذه التقديرات الجديدة تأتي في أعقاب الاعتماد الجماعي لقرار في الجمعية العامة للأمم المتحدة في كانون الأول/ديسمبر 2012 يهيب بالدول الأعضاء تكثيف جهودها من أجل القضاء المبرم على ممارسة تشويه/ بتر الأعضاء التناسلية للإناث.

وأضاف: "منذ عام 2008، حينما أنشئ البرنامج المشترك بين صندوق الأمم المتحدة للسكان واليونيسف بشأن تشويه/ بتر الأعضاء التناسلية للإناث، أقلع عن هذه الممارسة قرابة 000 100 من المجتمعات المحلية في 15 بلداً، بما يصل مجموعه إلى 8 ملايين فرد. وفي العام الماضي، أعلنت 775 1 من المجتمعات المحلية في أنحاء أفريقيا التزامها بإنهاء هذه الممارسة".

ونبه التقرير إلى أن هناك تغيرًا في المواقف إزاء ممارسة تشويه/ بتر الأعضاء التناسلية للإناث حتى في البلدان ذات معدلات الانتشار العالية لهذه الممارسة. ففي مصر، على سبيل المثال، تضاعفت في الفترة ما بين عامي 1995 و2008 النسبة المئوية للنساء ما بين سن 19 و49 من المتزوجات، واللاتي يعتقدن أن هذه الممارسة ينبغي وقفها.

ودعا أنتوني ليك، المدير التنفيذي لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف). إلى القضاء على ظاهرة ختان الإناث، وقال: "إن ممارسة تشويه/بتر الأعضاء التناسلية للإناث ليس فقط ممارسة خاطئة إلى حد بعيد، لكنه في مقدورنا، بل ويتوجب علينا إنهاؤها من أجل مساعدة ملايين الفتيات والنساء على التمتع بحياة أكثر صحة".

يقول الدكتور باباتوندي أوشيتيمن، المدير التنفيذي لصندوق الأمم المتحدة للسكان "إن تمكين النساء والفتيات هو المدخل إلى كسر حلقة التمييز والعنف ولتعزيز حماية حقوق الإنسان، بما في ذلك الحقوق المتعلقة بالصحة الجنسية والإنجابية". ويضيف قائلًا: "إن صندوق الأمم المتحدة للسكان واليونيسف، من خلال عملهما مع الحكومات والمجتمع المدني، نجحا في تنفيذ النهج الثقافي والقائم على الحقوق في ما يتعلق بإنهاء ممارسة تشويه/بتر الأعضاء التناسلية للإناث".

وأشار المديران التنفيذيان لصندوق الأمم المتحدة للسكان ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة إلى أنه إذا ما ترجمت الإرادة السياسية التي تم التعبير عنها في قرار الجمعية العامة إلى استثمارات ملموسة، فإن ممارسة تشويه/ بتر الأعضاء التناسلية للإناث - التي تعد انتهاكاً جسيماً لحقوق النساء والفتيات - يمكن أن تصبح من آثار الماضي. وكررا ما دعا إليه القرار من الأخذ بنهج منسق من شأنه أن يؤدي إلى تحقيق التغيير الاجتماعي الإيجابي على كل من الصعيد المجتمعي والوطني والإقليمي والعالمي.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
نجاسة وشهوة
ax23x -

دول غير قادرة على كبح جماح ألهمجية وألبربرية وألأمية أي شخص بتلك ألتهمة تعتقله يصبح بطل مناضل سياسي وكل ألشعب تتهم ألحكومة بكبح حرية ألختان وضد ألإسلام;سألت إحدى ألكرديات ألمسنات لم تختن ألفتاة ;قالت ألدين ألإشلامي ألحنيف يقول تطهير ألبنت تذهب ألنجاسة ثم تبقى مع زوجها إن كان صالحا أو طالحا ولاتشتهي آخر حتى ألممات يبدو أن هذه ألظاهرة من مصر جلبها ألأكراد معهم أما عن طريق ألغجر أو ألأيوبيون ألذي إبتلى بهم ألكرد أو عن طريق رجال ألدين ألأزهريين أو نقلها ألكرد إلى مصر فهل يعقل كل دول ألشرق ألأوسط لاتختن وبقعة كردية قد ألنملة عدها مصايبوأنت ما تزال وبكل بساطة تسمع يومياً عن قصص ترتبط ارتباطاً وثيقاً بعوالم الغيب، وتبتعد كلياً عن العلم والمعرفة رغم كل هذا التطور، فيصبح من الطبيعي الحديث عن بعض الناس باختلاف مشاربهم من أناس عاديين وسياسيين وفنانين، ومن أرقى العائلات ينصاعون لأوامر الشيطان،‮ ويثابرون على مراجعة أماكن المشعوذين منهم من يدخل بغية الزواج والعمل وجلب الحظ والخلاص من الجن إلى غيرها من الأماني‮ والمبتغيات.فكيف لا يختنون

نجاسة وشهوة
ax23x -

دول غير قادرة على كبح جماح ألهمجية وألبربرية وألأمية أي شخص بتلك ألتهمة تعتقله يصبح بطل مناضل سياسي وكل ألشعب تتهم ألحكومة بكبح حرية ألختان وضد ألإسلام;سألت إحدى ألكرديات ألمسنات لم تختن ألفتاة ;قالت ألدين ألإشلامي ألحنيف يقول تطهير ألبنت تذهب ألنجاسة ثم تبقى مع زوجها إن كان صالحا أو طالحا ولاتشتهي آخر حتى ألممات يبدو أن هذه ألظاهرة من مصر جلبها ألأكراد معهم أما عن طريق ألغجر أو ألأيوبيون ألذي إبتلى بهم ألكرد أو عن طريق رجال ألدين ألأزهريين أو نقلها ألكرد إلى مصر فهل يعقل كل دول ألشرق ألأوسط لاتختن وبقعة كردية قد ألنملة عدها مصايبوأنت ما تزال وبكل بساطة تسمع يومياً عن قصص ترتبط ارتباطاً وثيقاً بعوالم الغيب، وتبتعد كلياً عن العلم والمعرفة رغم كل هذا التطور، فيصبح من الطبيعي الحديث عن بعض الناس باختلاف مشاربهم من أناس عاديين وسياسيين وفنانين، ومن أرقى العائلات ينصاعون لأوامر الشيطان،‮ ويثابرون على مراجعة أماكن المشعوذين منهم من يدخل بغية الزواج والعمل وجلب الحظ والخلاص من الجن إلى غيرها من الأماني‮ والمبتغيات.فكيف لا يختنون

يا ألله يا حلوات
ax23x -

جاء في فتاوى دار الإفتاء المصرية (6/1986) : " ومن هذا يتبين مشروعية ختان الأنثى ، وأنه من محاسن الفطرة وله أثر محمود في السير بها إلى الاعتدالرأي رجال ألدين:- ذهاب الغلمة والشبق عند -1النساء ( وتعني شدة الشهوة والانشغال بها والإفراط فيها ) .-2 منع الروائح الكريهة التي تنتج عن تراكم اللخن (النتن) تحت القلفة- انخفاض معدل التهابات المجاري البولية .- انخفاض نسبة التهابات المجاري التناسليةمن مجلة لواء ألإسلام .أحب إلى ألله تطير ألبنت و ذلك أحظى للمرأة وأحب إلى البعلرواه أبو داود ( 5271 ) وصححه الشيخ الألباني في " صحيح أبي داود " . إن الختان من سنن الفطرة كما دل على ذلك قوله صلى الله عليه وسلم : ( الفطرة خمس أو خمس من الفطرة : الختان والاستحداد ونتف الإبط وتقليم الأظفار وقص الشارب ) رواه البخاري ( 5550 ) ومسلم ( 257 ) . عبد ألعزيز بن باز.الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:ختان البنات سنة، كختان البنين، إذا وُجد من يحسن ذلك من الأطباء أو الطبيبات؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "الفطرة خمس: الختان والاستحداد وقص الشارب وتقليم الأظفار ونتف الإبط" (متفق على صحته).وفق الله الجميع لما يرضيه.

يا ألله يا حلوات
ax23x -

جاء في فتاوى دار الإفتاء المصرية (6/1986) : " ومن هذا يتبين مشروعية ختان الأنثى ، وأنه من محاسن الفطرة وله أثر محمود في السير بها إلى الاعتدالرأي رجال ألدين:- ذهاب الغلمة والشبق عند -1النساء ( وتعني شدة الشهوة والانشغال بها والإفراط فيها ) .-2 منع الروائح الكريهة التي تنتج عن تراكم اللخن (النتن) تحت القلفة- انخفاض معدل التهابات المجاري البولية .- انخفاض نسبة التهابات المجاري التناسليةمن مجلة لواء ألإسلام .أحب إلى ألله تطير ألبنت و ذلك أحظى للمرأة وأحب إلى البعلرواه أبو داود ( 5271 ) وصححه الشيخ الألباني في " صحيح أبي داود " . إن الختان من سنن الفطرة كما دل على ذلك قوله صلى الله عليه وسلم : ( الفطرة خمس أو خمس من الفطرة : الختان والاستحداد ونتف الإبط وتقليم الأظفار وقص الشارب ) رواه البخاري ( 5550 ) ومسلم ( 257 ) . عبد ألعزيز بن باز.الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:ختان البنات سنة، كختان البنين، إذا وُجد من يحسن ذلك من الأطباء أو الطبيبات؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "الفطرة خمس: الختان والاستحداد وقص الشارب وتقليم الأظفار ونتف الإبط" (متفق على صحته).وفق الله الجميع لما يرضيه.

!!!
Rano -

شاهدت في برنامج مع هاله سرحان رجل دين يلبس بدله وكرافه!! بيقول أن هذه الممارسة "تعف" المرأه!! ولمن يقول هذه الممارسة ليست من الاسلام فلماذا يشجعها ذوو اللحى؟؟

frank senatra
ax23x -

شكرا إيلاف ألمفضلة لسعة صدرك

حزام العفة هو الحل
مرشد للمرشد -

يمكن استبدال عادة ختان الإناث المؤلمة والقاتلة بحزام العفة يوضع للفتاة منذ الصغر ويكون مفتاحه بيد أمها أو أختها الكبيرة وحزام العفة لمن لا يعلم هو ستار حديدي يمنع أي تواصل جنسي لكنه يسمح بقضاء الحاجة . اشكر الله على أنني لم أولد في أفريقيا ولست فتاة فأمر الختان مرعب وآلامه رهيبة .

ام الدنيا
عراقى -

الهم استر على اعراض المسلمين اولا وثانيا الختان للبنات فى مصر وفيها بلاوى فكيف بدونه ?و

خطأ خلقي
واحد -

لماذا خلق الله الأنثى وبها قلفة ثم يطلب إزالتها؟ لماذا لم يخلقها بدونها مادامت تسبب كل هذه الأمراض؟ أما بالنسبة للرجال فأعتقد أنها مزحة ثقيلة من الله.. خلق الرجل بجلد زائد في عضوه الذكري ثم يطالب بقطعه!

ايلاف
Rano -

ايلاف مؤخرا تقص الجزء الأهم في تعليقاتي/

الختان فى الاديان
لا للذكور - لا للاناث -

لان الانسان متدين بفطرته لكون الله " جعل الابديه فى قلبه " كما يقول سفر الامثال بالعهد القديم فدائما يهمه راى الدين فيما يفعل ولهذا 1-فى الخليقه راى الله ان كل ما صنع هو ( حسن ) ويذكر عبارة " رأى الله ان ذلك حسن " فى كل ايام الخليقه ما عدا اليوم الثانى الذى فيه فصل بين المياة وكانت المياة التى فوق جلد السماء ( السحب ) معدة للطوفان ولان الدينونه هى عمل الله الغريب لم يذكر هذة العبارة ! لكون الله لا يسر بموت الخاطىء . غير انه بعد خلقه الانسان يؤكد الكتاب " راى الله ان ذلك حسن جدا " ( تكوين 1 ) - كما يؤكد القران الكريم " وخلقنا الانسان فى احسن تقويم " فياتى السؤال لماذا الختان اذن ؟ 2- ( عهد الختان ) قطع الله عهد الختان مع ابراهيم ونسله " فتختنون فى ( فى ) لحم غرلتكم " ( تكوين 11:17) وحدد ذلك فى اليوم الثامن . قراءة مدققه تظهر ان الغرله تغطى رأس القضيب - العضو الذكرى - وان نظرت لطفل مولود حديثا ستجد ان الغرله التى تغطى راس القضيب تنتهى بجزء صغير فوق رأس القضيب - هذا الجزء هو المقصود بقوله ( فى لحم غرلتكم ) بينما ما يحدث الان هو قطع او ختان (الغرله كامله ! ) 3- اذ رأى الله ان كل ما صنع هو حسن وحسن جدا بعد خلقه الانسان ندرك ان لا شىء خلق بدون فائده . لا شىء ناقص ولا شىء زيادة فى الطفل والطفله ! 4- يؤكد العهد الجديد ان عهد الختان كان خاص بابراهيم وبنسله كشعب افرزة الله من باقى الشعوب كما يؤكد انه غير ملزم فى عهد الكنيسه " ان اختتنتم لا ينفعكم المسيح شيئا " و " ليس الختان شيئا وليست الغرله شيئا بل الايمان العامل بالمحبه " بل ينبه على ختان القلب بالروح بمعنى ان العهد صار قلبيا بانفصال تابعى المسيح له وعدم سلوكهم كما يسلك باقى الشعوب ! 5- يقول صراحه : دعى ( للايمان بالمسيح ) احد وهو اغلف فلا يختتن ( كورنثوس الاولى 7: 18 ) نص واضح وصريح يمنع ختان الذكور تماما 6- ليس هناك اى اشارة من بعيد او من قريب لختان الاناث او اسمه العلمى ( تشويه اعضاء الانثى الخارجيه ) فهى اعضاء تناسليه ولها وظيفتها التى صنهعا الله لاجلها وليست مجرد ( زائده جلديه فوق الغلفه التى تغطى رأس القضيب الذكرى )7- ليس مجاله الان شرح اهميتها بل هو العكس تماما فيما افتى به بعض الغير الدارسين 8- النظافه الشخصيه واجبه لكل اعضاء الجسم البشرى ولا تتم بقطع العضو بل بالماء والصابون 9- من الثاب

يامحسن 9 ختان البنات عادة
....... -

يا محسن أنا قبطي من القوصية ولي أهل في نقادة والقوصية والخرطوم وأنا إعتنقت الإسلام وكل عائلتي إعتنقت الإسلام وأنت وأنا نعلم تماماً أن كل الصعيد القبطي المسيحي الأرثوذكسي يختن البنات ويمارس عادة ختان البنات وهي عادة فرعونية إبتدعها رمسيس الثاني وفرضها على اليهود حتى يقل تناسلهم ورسول الإسلام لم يختن لا زوجاته ولا بناته إثباتاً أن هذه العادة غير إسلامية وفي بلاد الخليج لايطهرون البنات أبداً ، وعادة ختان البنات مصرية فرعونية قبطية شمال سودانية بجدارة نحن المصرييين إبتدعناها.

ختان الاناث
ahmed -

انا ارى ان ختان الاناث اعتداء صريح على الطفلة الامر الذ يترك ندبه فى نفسية الطفلة تلازمها الى يوم مماتها فلا علاقة لهذا بالاخلاص للزوج او الحد من الشهوة او او كل مافى الامر عبارة عن عاده وتقليد قديم لابد ان يتم توعية الناس والعمل الجاد على التخلص من مثل هذه الانتهاكات المخزية.

الاخلاق منبعها القلب
george -

الأخلاق بالطبع لا تأتي من العضو التناسلي بل من قلب المرء الذي يمتلك ذاك العضو لهذا اقول أن الأخلاق تأتي من القلب لا من العضو التناسلي ؟؟ .. فمنابع الأخلاق هي من النفس لا من الجسد تكون؟ وفي الحقيقة الجسد يأخذ دائماً الأمر من النفس وفي هذه الحاله تكون الأخلاق من النفس لا من الجسد منبعها فالنفس هي التي تآمر الجسد والجسد يستجيب لنداء النفس لفعل شتى الأمور وفي طبيعة الحال النفس المنحلة يصعب عليها الأخذ بستار الجسد لنشر الأخلاق...؟

الاخلاق منبعها القلب
george -

الأخلاق بالطبع لا تأتي من العضو التناسلي بل من قلب المرء الذي يمتلك ذاك العضو لهذا اقول أن الأخلاق تأتي من القلب لا من العضو التناسلي ؟؟ .. فمنابع الأخلاق هي من النفس لا من الجسد تكون؟ وفي الحقيقة الجسد يأخذ دائماً الأمر من النفس وفي هذه الحاله تكون الأخلاق من النفس لا من الجسد منبعها فالنفس هي التي تآمر الجسد والجسد يستجيب لنداء النفس لفعل شتى الأمور وفي طبيعة الحال النفس المنحلة يصعب عليها الأخذ بستار الجسد لنشر الأخلاق...؟