مبادرة معاذ الخطيب تقسم ناشطي الداخل السوري
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
من الناشطين السوريين من يرى أن مبادرة معاذ الخطيب للتفاوض مع النظام السوري قد توقف نزيف الدم شرط التقيد بشروطها، بينما يتهم بعضهم الخطيب بالسذاجة السياسية لأنه ما زال يثق بالنظام.
ملهم الحمصي من دمشق: انقسم الشارع السوري بين مؤيد ومعارض لمبادرة رئيس الائتلاف السوري المعارض الشيخ أحمد معاذ الخطيب. ولعل ما يدور في كواليس الائتلاف والمجلس الوطني وعلى صفحات موقع فايسبوك انعاكس حقيقي لحالة الانقسام التي خلقتها المبادرة، بالرغم من الطابع الفردي والشخصي الذي أصر الخطيب على وصفها به.
اعتبارات سياسية وإنسانية
يؤيد الكاتب والباحث غازي دحمان المبادرة لاعتبارات إنسانية. يقول: "من الناحية السياسية، تمثل المبادرة تطورًا في فكر وخطاب المعارضة السورية، ذلك من أجل مغادرة الصورة النمطية التي حاول النظام أن يضعها فيها، وهي العجز عن المبادرة وعدم القدرة على اتخاذ قرار سياسي مستقل، فضلًا عن كون المبادرة ستكشف النظام بصفته جهة ميليشياوية مسلحة من دون رؤية سياسية. ولا ننسى أن ثمة شعباً يقتل وبلداً يحترق، ولا يمكن المزايدة على الدم والوجع السوريين".
ويرى دحمان أن توقيت المبادرة مناسب، فالأمور وصلت إلى مراحل خطيرة بفضل جنون النظام وعربدته ومحاولاته تدمير النسيج الوطني بعد محاولته إحراق سوريا، "والمطلوب الضغط لإخراج المعتقلين وعودة المهجرين قسريًا، ودعم المجالس المحلية التي تشكلت كأطر قيادية وإدارية في المناطق المحررة".
مرحب بها
الناشطة والإعلامية إسراء تؤكد تأييدها للمبادرة، من دون إبداء أسباب واضحة لذلك، وهو ما ينعكس على مواقف العديد من النشطاء ذوي الميول الإسلامية، بوصف الخطيب داعية إسلاميًا، من دون أن يمنع ذلك وجود معارضين لمبادرته من داخل النسيج الإسلامي ذاته. تقول: "المطلوب في الوقت الحالي هو توحيد قوى المعارضة وتوحيد الكتائب ودعم الجيش الحر واطلاق سراح المعتقلين ووقف اطلاق النار".
وتتفق الناشطة والإعلامية روشان بوظو مع إسراء في هذا الرأي، إذ ترى أن توقيت المبادرة مناسب، وأن أي مبادرة تأتي لوقف شلال الدم السوري مرحب بها، والمطلوب حاليًا إنشاء منطقة حظر جوي، ما لم نقل تدخلاً عسكرياً لإسقاط النظام".
أما الإعلامية والناشطة رحيق، فتضيف إلى تأييدها المبادرة أنه كان يجب أن تكون في وقت أبكر، مطالبة بتزويد جميع كتائب الجيش الحر بالذخيرة والسلاح، وتأمين إيصال المساعدات الاغاثية للاحياء المتضررة والاعتناء باللاجئين في المخيمات، مع التركيز الاعلامي المكثف على الحراك الثوري داخل سوريا وخارجها.
موافقة مشروطة
يؤيد الناشط السياسي لؤي ياسين المبادرة بشروطها. يقول: "في البداية، نعم انا مع هذه المبادرة من حيث الشكل والتوقيت ايضًا، والمفترض أن يمثّل الشرطان اللذان أعلنهما الخطيب أرضية للذهاب إلى تفاوض مع النظام، وليس كما فهم البعض الذي اجتزأ المبادرة بما يتناسب مع وجهة نظره السياسية، فما أورده الخطيب مهم في توقيته، ومن الواضح وجود تجاذب كبير في أروقة الدول المؤثرة في الموقف السوري".
يضيف: "لعل ما يميز المبادرة أنها حشرت الروس والايرانيين والنظام في الزاوية، ولا مفر لهم من رفضها، ولنكن متيقنين من أنها مبادرة، ستليها مبادرات تخص الشأن السوري وليست آخر المطاف، فلنكن على قدر المسؤولية ولنوقف سيل دماء الشعب السوري ولنتطلع إلى الخلاص من الاستبداد وبناء سوريا الحرة والديمقراطية".
وتابع ياسين قائلاً: "أذكّر أن التكتلات السياسية ليس بالضرورة هي رأيها الصائب، وهنالك كتلة كبيرة في الشارع السوري ترى فيها الخلاص وترى فيها وقفًا لشلال الدم السوري، فلنتباحث فيها ولنتفق ونختلف معها، فذلك أفضل من العبث بالرفض الصوري، ونحن لا نؤيد الاشخاص بل نريد أن لا يراق الدم الثوري".
ثقة مفقودة
أما الناطق السابق باسم الهيئة العامة للثورة السورية في حلب، ورئيس الحملة الإنسانية السورية البريطانية، الدكتور نبال استانبولي، فهو يعارض المبادرة، "لأن لا يمكن لعاقل أن يثق بهذا النظام، كما أن توقيتها غير مناسب، خصوصًا بعد سقوط نحو 80 ألف شهيد، بل المطلوب زيادة دعم الثوار لوجستيًا على الارض، والضغط على روسيا تحديدًا لتوقف دعم النظام".
وتقول الناشطة هديل: "انا ضد مبادرة الخطيب جملة وتفصيلًا، أولًا لأنها فردية من دون استشارة المجلس والائتلاف، وهذا يدل بحد ذاته على عدم نضوج سياسي، وثانيًا لأنها ساذجة جدًا، فهو طرح مثلًا تمديد جوازات السفر، فما هو هذا الطرح؟ وهل يكفي تمديد فترة جوازات السفر أمام ثورة تريد تغيير وجه التاريخ؟".
تضيف: "يريد الخطيب أن يحاور من لم تتلطخ أيديهم بالدماء، لكن هل بقي أحد في هذا النظام لم تتلطخ يده بالدماء؟ وهو يقترح الشرع مقتنعًا بأنه قادر على إقناع بشار بالحجة والنقاش على الرحيل، فهل تنفع الحجة مع نظام يمارس الذبح الطائفي من خمسين عامًا؟ وهل سيرحل لمجرد أن الخطيب خطرت له هذه الخاطرة؟".
ليتنحَّ الخطيب
تتابع هديل قائلةً: "في الحقيقة، معاذ الخطيب ساذج سياسيًا، اختارته المعارضة لمجرد أن له تاريخاً سياسياً ابيض، لكنه رجل غير متمرس في السياسة، اعتقدت لفترة أن الاخوان وأميركا يقفون خلف تصريحات الخطيب، لكن الامر لا يتجاوز مبادرة شخصية ساذجة، آمل أن لا تؤدي إلى شرخ جديد في المعارضة"، طالبةً من الخطيب التنحي بعد موجة الجنون الاخيرة، لأن النظام لن يحاور إلا معارضيه الذين اختارهم بعناية، كقدري جميل ولؤي حسين وهيثم مناع.
أما عن المطلوب في الوقت الراهن، فهو من وجهة نظرها، توحيد المعارضة. تقول: "المطلوب أن يوحد الجيش الحر صفوفه، وينتدب ناسًا من الداخل تمثله سياسيًا وتفرض وجهة نظرها على معارضة الخارج، ولا يمكن اضاعة المزيد من الوقت كل يوم".
التعليقات
نؤيدك بالمبادرة يا شيخ
Almouhajer -للمبادرة فائدة كبيرة وتضرب ثلاث عصافير بحجر واحد . 1- تضرب الروس والإيرانيين داعمي النظام ومساعديه على البقاء لهذه الفترة . 2- تضرب النظام في مقتل , من حيث أن مطالبة الشيخ معاذ الخطيب بإطلاق سراح النساء المعتقلات, يفضح إدعاء النظام بانه يحارب جماعات إرهابية . 3- وهذا أهم مافي المبادرة على الإطلاق وهو وجهها الإنساني بمحاولة الحفاظ , ولو على حياة إنسان سوري . وهذا الطرح الأخير يبين امتلاء قلب الشيخ معاذ بالمحبة والرحمة . وكل من لايقبل هذا الطرح , عليه أن ينزل إلى أرض المعركة ليقاتل , لا أن يحارب من فنادق الخمس نجوم . كما أن الذي لم يعِ بعد أن الدول الغربية سحبت نفسها من دعم الثورة بسبب مظاهرها الإسلامية المتشددة فهو على خطأ كبير . نطالب الشيخ معاذ الخطيب بقلبه المحب للشعب السوري أن يعالج عمليات الإرهاب , التي تمارسه بعض الجماعات , التي تدعي الثورة .
نؤيدك بالمبادرة يا شيخ
Almouhajer -للمبادرة فائدة كبيرة وتضرب ثلاث عصافير بحجر واحد . 1- تضرب الروس والإيرانيين داعمي النظام ومساعديه على البقاء لهذه الفترة . 2- تضرب النظام في مقتل , من حيث أن مطالبة الشيخ معاذ الخطيب بإطلاق سراح النساء المعتقلات, يفضح إدعاء النظام بانه يحارب جماعات إرهابية . 3- وهذا أهم مافي المبادرة على الإطلاق وهو وجهها الإنساني بمحاولة الحفاظ , ولو على حياة إنسان سوري . وهذا الطرح الأخير يبين امتلاء قلب الشيخ معاذ بالمحبة والرحمة . وكل من لايقبل هذا الطرح , عليه أن ينزل إلى أرض المعركة ليقاتل , لا أن يحارب من فنادق الخمس نجوم . كما أن الذي لم يعِ بعد أن الدول الغربية سحبت نفسها من دعم الثورة بسبب مظاهرها الإسلامية المتشددة فهو على خطأ كبير . نطالب الشيخ معاذ الخطيب بقلبه المحب للشعب السوري أن يعالج عمليات الإرهاب , التي تمارسه بعض الجماعات , التي تدعي الثورة .
السفاح
حميد اوسي -لا اعرف لمادا الشيخ الخطيب كل يومي يصرح ويهديد الاسد سفاح دمر البلاد42 سنة من النهب و الخراب و الدما ر و شرد السورين و مجاز ضد شعبة لتخفيف الام السورين هو التكافل يين السوربن
عسى أن تكرهوشيئاًوهو خيرل
Political analyst -أوردت إحدى الصحف أن الخطيب بمبادرته كشف النظام وأحرج روسيا وإيران ففي الفترة التي تظهر واضحة بأن المأزق العسكري للنظام مستمر وغير قادر على حسم المعركة ، وبالمقابل فإن الثورة السورية ماضية بتحقيق انتصارات يومية ولكنها لم تبلغ بعد إلى الحسم في هذه الفترة جاءت موافقة معاذ الخطيب على «الحوار مع النظام». وقد أحاطها بشروط ،و الخطيب ليس الرجل محترف سياسة أو فاسداً، ولا هو زعيم لحزب أو جماعة، ولا يمكن تخوينه أو اتهامه بـ «بيع الثورة ودماء الشهداء» لكنه يعرف النظام حق المعرفة، ولا يحتاج إلى من يقول له المزيد عن بطش النظام وإجرامه، و ليس معجباً بفكرة «الحوار مع النظام) ولكن النقطة التي بلغها الوضع في سورية، باتت بوادره مهيأة لمنزلق إلى حرب أهلية طويلة لا مصلحة للثورة فيها، حيث أن النظام قد أعدًّ نفسه منذ زمن بالاستمرار بهذه الحرب ليظفر بـ «الدويلة» العلوية حيث قطع العهد لطائفته بأن هذا هوالطريق الوحيد لنجاتهم من إبادة أهل السنة لهم ، وبالمقابل المعارضة المعبّرة عن الثورة رأت معاناة الشعب التي تجاوزت كل الحدود والخذلان الدولي ويريدون المحافظة على سورية ، لذلك رأى الخطيب إما أن يختار الاستقالة ، أو الإدلاء بخطاب يوضح اليأس من الأصدقاء الدوليين ، لذلك رأى أفضل الخيارات أن يبدي انحناءه أمام الريح ووافق على الحوار بشروط ، وهو مدرك أن هذه الشروط لن يلبّيها النظام،وفي نهاية المطاف كانت مناورة الخطيب في ميونيخ لمصلحة المعارضة لا ضدّها، لأن المعارضة لم تخسر شيئاً، ولم تتنازل عن شيء، وإنما كانت فرصة للروس والإيرانيين كي يسمعوا مباشرةً أن ثمن «الحل السياسي» الذي يتخيّلونه أعلى كثيراً مما يتصورون وأكثر مما يعرضه النظام، وهكذا تأكد العالم قبل معاذ الخطيب بأن الخطيب لا يجازف ولا يغامر، بل يلعب اللعبة ويحرج الآخرين ولقد استخلص عن كثب بأن الدول الكبرى ليست لديها خطة لحل الأزمة السورية، وأن الحل لا يزال مقتصر على استمرار المعركة على أرض سورية، يدلك على ذلك أنه بمجرد أن قال الخطيب : (نعم للحوار) وطرح الشروط حتى انكشف النظام بأنه ليس مستعد لأي حل، وتقهقرت الدول المساندة للنظام عندما أعلن النظام السد بوجه الحل السلمي وإجراء الحوار، وبقي النظام مصرّاً على الحل العسكري، بالتدمير الممنهج وقصف كل مناطق المعارضة بكل مافيها من معارضة للنظام أو تابعين له هادماً الأبنية فوق سكانها شاملاً النساء والأطف
سادية
ra -يا هديل (ألمرأة) يبدو أنك دكتاتورية ومتعسفة ولا تسمعي سوى صراخك من تصفيه بساذج وآخر بغبي وفلان معارضة أحباب ألأسد ألست أنت من يسفك دماء الشعب, ألعالم رأى كيف أن الجيش الحر هدم و قتل و دمر لم يكن اقل إجراما من الاسد ولاتختلفين عنه انت سادية التفكير و المنطق و كلمات دون تفكير
عسى أن تكرهوشيئاًوهو خيرل
Political analyst -أوردت إحدى الصحف أن الخطيب بمبادرته كشف النظام وأحرج روسيا وإيران ففي الفترة التي تظهر واضحة بأن المأزق العسكري للنظام مستمر وغير قادر على حسم المعركة ، وبالمقابل فإن الثورة السورية ماضية بتحقيق انتصارات يومية ولكنها لم تبلغ بعد إلى الحسم في هذه الفترة جاءت موافقة معاذ الخطيب على «الحوار مع النظام». وقد أحاطها بشروط ،و الخطيب ليس الرجل محترف سياسة أو فاسداً، ولا هو زعيم لحزب أو جماعة، ولا يمكن تخوينه أو اتهامه بـ «بيع الثورة ودماء الشهداء» لكنه يعرف النظام حق المعرفة، ولا يحتاج إلى من يقول له المزيد عن بطش النظام وإجرامه، و ليس معجباً بفكرة «الحوار مع النظام) ولكن النقطة التي بلغها الوضع في سورية، باتت بوادره مهيأة لمنزلق إلى حرب أهلية طويلة لا مصلحة للثورة فيها، حيث أن النظام قد أعدًّ نفسه منذ زمن بالاستمرار بهذه الحرب ليظفر بـ «الدويلة» العلوية حيث قطع العهد لطائفته بأن هذا هوالطريق الوحيد لنجاتهم من إبادة أهل السنة لهم ، وبالمقابل المعارضة المعبّرة عن الثورة رأت معاناة الشعب التي تجاوزت كل الحدود والخذلان الدولي ويريدون المحافظة على سورية ، لذلك رأى الخطيب إما أن يختار الاستقالة ، أو الإدلاء بخطاب يوضح اليأس من الأصدقاء الدوليين ، لذلك رأى أفضل الخيارات أن يبدي انحناءه أمام الريح ووافق على الحوار بشروط ، وهو مدرك أن هذه الشروط لن يلبّيها النظام،وفي نهاية المطاف كانت مناورة الخطيب في ميونيخ لمصلحة المعارضة لا ضدّها، لأن المعارضة لم تخسر شيئاً، ولم تتنازل عن شيء، وإنما كانت فرصة للروس والإيرانيين كي يسمعوا مباشرةً أن ثمن «الحل السياسي» الذي يتخيّلونه أعلى كثيراً مما يتصورون وأكثر مما يعرضه النظام، وهكذا تأكد العالم قبل معاذ الخطيب بأن الخطيب لا يجازف ولا يغامر، بل يلعب اللعبة ويحرج الآخرين ولقد استخلص عن كثب بأن الدول الكبرى ليست لديها خطة لحل الأزمة السورية، وأن الحل لا يزال مقتصر على استمرار المعركة على أرض سورية، يدلك على ذلك أنه بمجرد أن قال الخطيب : (نعم للحوار) وطرح الشروط حتى انكشف النظام بأنه ليس مستعد لأي حل، وتقهقرت الدول المساندة للنظام عندما أعلن النظام السد بوجه الحل السلمي وإجراء الحوار، وبقي النظام مصرّاً على الحل العسكري، بالتدمير الممنهج وقصف كل مناطق المعارضة بكل مافيها من معارضة للنظام أو تابعين له هادماً الأبنية فوق سكانها شاملاً النساء والأطف
رأي
محمود حمدان -من يأمن النظام السوري كمن يأمن للعاهرة على شرفه وللص على ماله وللقاتل على دمه. هولاكو سورية السفاح الدموي بشار الأسد لن يُقلع عن ذبح السوريين قبل أن تدخل الفأس في رأسه. عندما يتدحرج رأس هذا الكلب ورؤوس أعوانه وزبانيته وكل من يدافع عنه بالمال أو السلاح أو الكلام، عندما تتدحرج هذه الرؤوس في شوارع دمشق ربما تبرد دماء مايقارب 160000 قتيل أعمل فيها هذا المجرم السكين. تحية إلى كل من يحمل السلاح في سورية ضد هذا السفاح.
رأي
محمود حمدان -من يأمن النظام السوري كمن يأمن للعاهرة على شرفه وللص على ماله وللقاتل على دمه. هولاكو سورية السفاح الدموي بشار الأسد لن يُقلع عن ذبح السوريين قبل أن تدخل الفأس في رأسه. عندما يتدحرج رأس هذا الكلب ورؤوس أعوانه وزبانيته وكل من يدافع عنه بالمال أو السلاح أو الكلام، عندما تتدحرج هذه الرؤوس في شوارع دمشق ربما تبرد دماء مايقارب 160000 قتيل أعمل فيها هذا المجرم السكين. تحية إلى كل من يحمل السلاح في سورية ضد هذا السفاح.
شاهدوا الفيديو
عقبال سوريا يا رب -داعية سلفي يبرر اغتصاب المصريات في التحرير: إنهن صليبيات
كل الشعب السوري معك
arab -ايها الخطيب الكل يقف الى جانبك انك لجدير بلاحترام , لسنا تابعين لاي جهة خارجية لا امريكا ولا لبنان و لا اسرائيل ولا اخوان ولا 14 آذار ولا اي طرف ايراني ولا عربي ولا اجنبي ولا أي تنظيم آخر .. نحن ابناء هذه الارض الحبيبية التي لا نريد لها الا كل خيـــر، نحن سوريين في داخل سوريا و خارجها وندعوا الى الحرية والديمقراطية والتعددية المدنية لكافة اطياف شعبنا في سوريا،الآن هناك مطلب لا يمكن لأي سوري شريف اي يتنازل عنه بأي مقابل وهو محاسبة من أراق دماء الشهداء على الأرض السورية . فكيف لمن به أدنى ذرة من كرامة أو شرف أن يقبل تسمية "مجرمين" أو "مخربين" أو " خونة" لمن نحتسبهم عند الله شهداء قضوا ليعيدوا لنا كرامة حرمنا منها عشرات السنين نحن شباب سوريين وبالتنسيق مع القوى الفاعلة على الأرض والحقوقيين في داخل وخارج سوريا .. أهدافنا سامية راقية هادفة تدعوا الى الحرية واسقاط النظام الذي تلطخ بالآلاف من أبناء وطننا الغالي .
الشيخ معاذ الخطيب يمثلني!
يوحنا الدمشقي -سعادة الشيخ أحمد مُعاذ الخطيب يُمثلني و توجهاتي!
الشيخ معاذ الخطيب يمثلني!
يوحنا الدمشقي -سعادة الشيخ أحمد مُعاذ الخطيب يُمثلني و توجهاتي!