أخبار

العراقيون قلقون من الجيوش غير الشرعية... بينما جيش البطالة يتزايد

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
العراقيون مستاؤون من تفريخ الجيوش غير الشرعية، آخرها جيش المختار، ويشكون غياب الخدمات العامة وتراجع هيبة الدولة، وارتفاع عديد جيش العاطلين عن العمل.بغداد: أبدى العديد من العراقيين استياءهم البالغ مما يسمعونه عن تشكيل الاحزاب المتناحرة في العراق جيوشًا جديدة، مؤكدين أن البلد لا يحتاج إلى جيوش بقدر ما يحتاج إلى خدمات ومصانع لتشغيل جيوش العاطلين والفقراء، مستغربين أن ينخرط الشباب في هذه الجيوش بعد أن ذاق العراقيون المرارات كلها من الحروب العبثية على مدى أكثر من 20 عامًا.وأكد عراقيون انهم باتوا يشعرون باليأس مما يجري في البلاد، بعد أن أصبحت الاحزاب والتيارات تؤسس الجيوش لقتال بعضها بعضًا، فيما الخدمات مهملة وشؤون الناس بعيدة كل البعد عن أنظار القائمين، مذكرين بالفقر الذي يعانيه الكثير من العراقيين والبطالة التي ما زالت بلا حدود، فضلًا عن جيوش الارامل والايتام والمشاكل التي لا تعد ولا تحصى، فيما اشار اخرون إلى أن كثرة المشاكل في البلاد هي التي تدفع الشباب بالقبول بآخر الحلول وأمرّها، وهو الالتحاق بالميليشيات والعصابات.وتجيء هذه التفاعلات بعد ايام من الاعلان عن تأسيس جيش المختار، الذين سيكون ضمن جيوش أخرى تحفل بها الساحة العراقية وتستقطب اليها الشباب العراقي. إلى أين؟أعرب الاستاذ الجامعي الدكتور محمد الشمري عن قلقه مما يجري على الساحة العراقية من تجييش للجيوش وإهمال لمصالح الناس.وتساءل: "إلى أين نحن ذاهبون ؟ فبعد جيش محمد وجيش عمر وجيش المهدي وجيش العراق الحر، يولد جيش المختار، وهكذا نحن مستمرون في الثرد بجانب الصحن، حيث لا ماء ولا كهرباء ولا مجاري للصرف الصحي، وما زال الفقراء يتضورون جوعًا، ويصلّون ليل نهار صلاة الاستجفاف، بعدما صارت الغيمة تخيفهم أكثر من الصاروخ، ومع ذلك نحن مستمرون بالتعبئة وتشكيل الجيوش... إلى أين؟". توجه خطيراما الكاتب والصحافي محمد محجوب فقد اكد أن تأسيس الجيوش توجه خطير لا يحقق المصلحة لأحد، مشيرًا إلى الشعور بالقلق الذي صار يشعر به العراقيون منها.قال: "لا توصيف قانوني للجيوش غير الشرعية في الدستور والقوانين النافذة، لا في العراق ولا في اي بلد آخر، ولهذا تعد ميليشيات خارجة على القانون، تظهر في أوقات ضعف الحكومات، وعندما تكون الدولة هشة ورخوة وغير قادرة على حماية أرواح وممتلكات مواطنيها، لكن علينا أن ننتبه إلى قضية في غاية الأهمية، وهي لماذا ظهرت الدعوة إلى تشكيل جيش المختار في هذا التوقيت بالتحديد؟"أضاف: "هناك شعور بالقلق لدى قطاع واسع من العراقيين من عودة الحرب الأهلية، وهي بالتالي محاولة للتلويح بإمكانية تحقيق توازن رعب في مثل هذا النوع من الصراعات الأهلية، والصحيح هو دعم الأجهزة الأمنية والعسكرية في مواجهة الجماعات الإرهابية التي تنتعش آمالها من جديد على إيقاع التظاهرات التي تشهدها مدن شمال وغرب العراق". توازن الرعبوتابع محجوب قائلًا: "في سنوات الفتنة الطائفية، صرنا نسمع عن جيوش كثيرة للجماعات الإرهابية، وفي ظل ضعف الحكومة حينذاك، راحت تفتك بالمدنيين الأبرياء، وكنت حينها أتساءل لماذا لا تظهر جيوش مقابلة؟ فهذا هو القانون الطبيعي في مثل هذا النوع من الأحداث الذي قرأنا عنه في كثير من الصراعات الأهلية؟".وقال: "ظهر جيش المهدي، الذي استطاع على الرغم من الأخطاء الكثيرة التي ارتكبها أن يحقق عامل توازن الرعب على الأقل في العاصمة بغداد، من هنا لا بد أن ننظر إلى الدعوة إلى تأسيس ما يسمى بجيش المختار، وعندما تتصرف الحكومة بقوة واقتدار مع الإرهاب، اي عندما يشعر المواطن بالثقة بقدرات الأجهزة الأمنية، فلن يبحث بعد ذلك عن تأسيس جيوش غير شرعية". لكل عشيرة جيشهاعبّر المواطن حميد ناصر، الموظف في وزارة النقل، عن تخوفه من تكاثر الجيوش في نوع من ردود الفعل على تأسيس جيوش اخرى.وقال: "ما يحدث في العراق هو فعل ورد فعل، وبحسب ما أكد مؤسسو جيش المختار أن تشكيله جاء للوقوف بوجه الجيش الحر، وبالتأكيد هذا الإجراء سيلحقه إجراء آخر من آخرين، فيكون لكل عشيرة جيشها، ولكل محافظة ولكل مجموعة جيشها، ويتحول العراق إلى مجموعة جيوش تتقاتل في ما بينها، تلغي هيبة الدولة وتمضي بنا إلى التقسيم". جيش العاطليناما المحامي شكري فاضل، فقد أعلن صراحة شعوره بالرعب، موضحًا أن جيش العاطلين قد تحول إلى جيش مسلح، مهمته القتال بعدما كان من المفروض أن تكون مهمته البناء والاعمار.قال: "اشعر بالرعب كلما اسمع كلمة جيش في العراق، بعد أن ذقت الويل من الجيش العراقي السابق، وعشنا عذابات الحروب العبثية، وكنا نتمنى أن نخلص من الملابس العسكرية ونندمج في الحياة المدنية التي نطمح اليها بعد تخرجنا من الجامعات، لكن يبدو أن قدرنا سيئ، وها نحن نعيش عسكرة المجتمع العراقي ثانية، وصرنا نخشى على ابنائنا أن يضطروا إلى الانتماء إلى هذه الجيوش بحجة معينة.أضاف: "اعتقد أن لا احد يحب أن يعيش حياته عسكريًا، لكن الظروف هي التي قد تجبرهم، فهناك جيش من العاطلين عن العمل يعيشون في ضياع، وحين لا يجد واحدهم فرصة للعمل الشريف يكون أداة بيد المتطرفين والميليشيات، فهو يريد أن يعيش ويعيل عائلته". خراب البلداما المواطنة سمراء عبد المعين، وهي موظفة حكومية، فقد لعنت الجيوش التي لا تدافع عن حدود الوطن وسيادته، مشيرة إلى أن اكثر ما يخرب البلد هو الميليشيات، فقالت: "استغرب أن ينتسب شبابنا إلى الميليشيات، وهم الذين يرفضون الخدمة الالزامية في الجيش النظامي، شيء عجيب والله، أي حلاوة في جيش غير شرعي أو طائفي، ألا لعنة الله على كل جيش لا يدافع عن الوطن وحدوده وسيادته، فهذه الميليشيات هي سبب خراب البلد".اضافت: "بدل أن تنفق هذه المبالغ على الاسلحة، الأجدى إنفاقها من أجل الناس، حتى لو تصدقوا بها على الفقراء والمحتاجين، وما شاء الله نحن لدينا الفقر في مستوى عالٍ جدًا".
مشروع للقتلاكد الطالب الجامعي جمال ايشو أن الجهل الذي يسود البلد هو الباب الذي تدخل منه الطائفية إلى قلوب الشباب، "فيتبنون أفكارًا من دون دراسة وتمحيص، ولا توقف عند نتائجها".وقال: "ليس اسوأ من عسكرة المجتمع، وانتهاك قوانين الدولة، وعدم تطبيق القانون، والبلد الذي تكثر فيه الميليشيات والجيوش غير الشرعية لا حاضر له ولا مستقبل، وحين يسود الجهل في البلد يكون بابًا للاحتراب الطائفي والقومي، وانا أأسف لأن شبابنا لم يتعظ من دروس الماضي".أضاف: "لما اسمع عن ظهور جيش أو ميليشيا اضع يدي على قلبي، لأنني اعرف أن القتل هو الذي يراهن عليه المنتمون إلى هذه الجيوش، بينما تقديم الخدمات للناس والنظر إلى شؤونهم ومصالحهم صار ابعد ما يكون، يا اخي... بدل أن تؤسس جيشًا تقتل به ابناء شعبك، افتح مصنعًا لكي يشتغل فيه العاطلون على العمل".
أضغاث أحلاممن جانبه، رأى المواطن قاسم جبر أن هذه نتيجة طبيعية لما يحدث، "فالفوضى تضرب أطنابها في أرجاء البلد، وهيبة دولة المؤسسات غير موجودة، ولا صوت يعلو فوق صوت الميليشيات والعصابات والعشائر".يقول: "هذا نتاج تركيبة السلطة ونظام المحاصصة، الذي همه الوحيد الكرسي والثروة، اما سيادة القانون والتنمية البشرية والارتقاء بالوعي الاجتماعي فهي اضغاث احلام لا أكثر"..

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ينزعجون
خوليو -

يغتاظ البعض من إضافة كلمة إرهابي للمنظمات الاسلامية ، انظروا الصورة :البندقية والكتاب الذي يقول وقاتلوا في المقام الأول ، وتفحصوا أسماء المنظمات وكلها توحي للدين ، وكيف لاينضم الشباب لتلك المنظمات وهم منذ نعومة أظفارهم يحفظون كتاب وقاتلوا عن ظهر قلب ، فالعجب كل العجب لمن يسأل لماذا ينتسب الشباب لتلك المنظمات الإرهابية ، ربما لم يقرأوا كتابهم . وما الغرابة في تفريخ تلك المنظمات ؟ فالحكومة هي عبارة عن مليشيا تابعة لجزء من ذلك الكتاب . متى ستقتنعون أن الدين كحكم هو المشكلة .

صراع الأحزاب المختلفة على
ب. هكار -

بداية أشكر الكاتب على تواضعه وشجاعته في تبيان بعض الحقائق الّتي غابت عن أذهان الكثيرين من المطبّلين لهذا الحزب وذلك التيّار وهذا القائد الهمام وذلك المجاهد الّذي أمّن لنفسه ومواليه جنّة الخلد الّذي وعد به الله (جلت قدرته) المؤمنين, وللأمانة أقول ما نشهده في عراق المحاصصة حالة طبيعيّة ومتوقّعة بسبب الصّراعات القائمة بين من يضحّون بالشّعب العراقيّ المنكوب لإشباع رغباتهم الدّنيوية وإرضاءا لأسيادهم من العمائم السّود والخضر والبيض من جهة وعقالات الخونة بحق المقدسات من ملوك وشيوخ القبائل الّتي تعجّ بهم منطقة الخليج من جهة أخرى. بقي أن أقول هل من معين؟

أليس من حقنـا ايضـا ..؟
Nafie Akrawi -

أذا كانت الحكومة المركزيه ..لديهـا جيوش فرعيه و سريه ..ومنظمات مسلحه اضـافة الى (( سيطرتهـا )) على الجيش المركزى ....وهاهى باقى المكونات الأخرى يوميـا تعلن عن تشـكيل جيش جديد لحماية نفسهـا او لمـآرب أخرى ...اليس من (( حقنـا )) نحن الأكراد بالأحتفاظ بجيش اشترك فى النصـر والتحرير والأمن ...والحفاظ على وجودنـا وليس (( للقتل والأرهاب )) ..مجرد تســـــاؤل لأهل الأيمان والعدل كما يدعون ....اليس من حقنـا .؟؟؟؟

صراع الأحزاب المختلفة على
ب. هكار -

بداية أشكر الكاتب على تواضعه وشجاعته في تبيان بعض الحقائق الّتي غابت عن أذهان الكثيرين من المطبّلين لهذا الحزب وذلك التيّار وهذا القائد الهمام وذلك المجاهد الّذي أمّن لنفسه ومواليه جنّة الخلد الّذي وعد به الله (جلت قدرته) المؤمنين, وللأمانة أقول ما نشهده في عراق المحاصصة حالة طبيعيّة ومتوقّعة بسبب الصّراعات القائمة بين من يضحّون بالشّعب العراقيّ المنكوب لإشباع رغباتهم الدّنيوية وإرضاءا لأسيادهم من العمائم السّود والخضر والبيض من جهة وعقالات الخونة بحق المقدسات من ملوك وشيوخ القبائل الّتي تعجّ بهم منطقة الخليج من جهة أخرى. بقي أن أقول هل من معين؟

من حقنا
عراقي -

من حق الشيعة اقامة وتأسيس الجيوش , فبعد تجربتنا في الحرب الطائفية عرفنا ان شركاءنا في الوطن لا يتورعون عن قتلنا وذبحنا ,لا لشيئ ولكن لانهم يكرهونا , والان في الانبار يرفعون اعلام الجيش الحر الذي دمر سوريا وبالتاكيد هو جيش طائفي,و لايفوتنا تصريحات الشيخ المراهق السليمان الذي يصرخ ويهدد ليل نهار بالزحف الى بغداد كما زحف المغول من قبله . اذن فنحن هذه المرة سنستبق الاحداث ونؤسس الجيوش والمليشيات , مع فارق واحد , هو انه هذه المرة لن نرحم . ولن نشتري توسلات الاخوه والاسلام بنصف درهم.

Iraq
Isam -

الاغلبيه الساحقه من الشباب العراقي اليوم قليل التعليم و بسيط جدا لدرجه ان اي واحد يستطيع جرهم لمثل هذه الجماعات الارهابيه و المشكله الاخرى ان من موجود في الحكم ليسوا باكثر ثقافه منهم مع الاسف ان المتعلمون و المثقفون و المفكرون تركوا العراق منذ ان اتى كريم للسلطه وصدام و الموجودون اليوم في الحكم لانهم مجموعه من قليلي التعليم لايرغبون بناس متعلمه احسن منهم و اليوم العراق متجه للتقسيم

من حقنا
عراقي -

من حق الشيعة اقامة وتأسيس الجيوش , فبعد تجربتنا في الحرب الطائفية عرفنا ان شركاءنا في الوطن لا يتورعون عن قتلنا وذبحنا ,لا لشيئ ولكن لانهم يكرهونا , والان في الانبار يرفعون اعلام الجيش الحر الذي دمر سوريا وبالتاكيد هو جيش طائفي,و لايفوتنا تصريحات الشيخ المراهق السليمان الذي يصرخ ويهدد ليل نهار بالزحف الى بغداد كما زحف المغول من قبله . اذن فنحن هذه المرة سنستبق الاحداث ونؤسس الجيوش والمليشيات , مع فارق واحد , هو انه هذه المرة لن نرحم . ولن نشتري توسلات الاخوه والاسلام بنصف درهم.

وطنية العرب السنة الزائفة
علي صفائي -

بعد أن كانت المسألة الكردية و سعي الأكراد الإنفصالي عن جسم العراق البريطاني الصنع في إدخال العراق في دوامة صراعات سياسية و عسكرية, جاء دور العرب السنة خلال العشر سنوات الماضية لزعزعة هذا الكيان الهش المسمى عراق. وحدهم الشيعة يتحملون عبء الوطنية و يتجرعون سم الحفاظ على وحدة العراق, فيما العرب السنة يتآمرون و يمارسون الإرهاب سواء كانوا جزء من الدولة أو لا, لأنهم ليسوا على إستعداد للتعايش مع الشيعة في عراق تكون فيه صناديق الإقتراع الحكم و الفيصل. وجود العرب السنة في كيان واحد مع الشيعة إستنزف و سيظل يستنزف الموارد المالية و البشرية و الأمنية للعراق, خصوصاً و أنهم إرتضوا أن يكونوا عملاء لقطر و تركيا و السعودية , و هؤلاء إن إجتمعوا فليست إسرائيل ببعيد. ينبغي على الشيعة أن يعوا أن العرب السنة في العراق هم حصان طروادة همجية الصحراء و بربرية البداوة العربية التي لا ترضى إلا بحكم السيف .

وطنية العرب السنة الزائفة
علي صفائي -

بعد أن كانت المسألة الكردية و سعي الأكراد الإنفصالي عن جسم العراق البريطاني الصنع في إدخال العراق في دوامة صراعات سياسية و عسكرية, جاء دور العرب السنة خلال العشر سنوات الماضية لزعزعة هذا الكيان الهش المسمى عراق. وحدهم الشيعة يتحملون عبء الوطنية و يتجرعون سم الحفاظ على وحدة العراق, فيما العرب السنة يتآمرون و يمارسون الإرهاب سواء كانوا جزء من الدولة أو لا, لأنهم ليسوا على إستعداد للتعايش مع الشيعة في عراق تكون فيه صناديق الإقتراع الحكم و الفيصل. وجود العرب السنة في كيان واحد مع الشيعة إستنزف و سيظل يستنزف الموارد المالية و البشرية و الأمنية للعراق, خصوصاً و أنهم إرتضوا أن يكونوا عملاء لقطر و تركيا و السعودية , و هؤلاء إن إجتمعوا فليست إسرائيل ببعيد. ينبغي على الشيعة أن يعوا أن العرب السنة في العراق هم حصان طروادة همجية الصحراء و بربرية البداوة العربية التي لا ترضى إلا بحكم السيف .

اخطاء ام جرائم
معتز البغدادي -

المدعو محمد محجوب يقول ((قال: "ظهر جيش المهدي، الذي أستطاع بالرغم من الأخطاء الكثيرة التي أرتكبها أن يحقق عامل توازن الرعب على الأقل في العاصمة بغداد،)) فاذا كان محجوب هذا يعتبر ان قتل عشرات الاف من الابرياء من قبل جيش المهدي الارهابي هو مجرد اخطاء فلماذا لا نعتبر بالمقابل ان جرائم القاعدة هي اخطاء ايضاً ... ام ان الطائفية اصبحت تعمي الناس الى هذه الدرجة المخيفة... قال الله تعالى في كتابه العزيز ( ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما ( 93 ) سورة النساء.

جيوش المنافقين
سيد مقتدة -

في زمن السقوط تظهر جيوش المنافقين .. مع شلة من الساقطين وابناء الشــوارع والمأبونيناخراج وانتاج: دولة الفافون نــوري المالكي محاولين ابتزاز المساكين والمتعبين من هذا الشعب المظلوم

ما راح تضيع عراق
ابن الرافدين -

و اللة ما راح تضيع عراق يا اخوتي النشامة اذا نكون مستعدين محاربة كل ميليشياوي حاقد علي العراق اتي من خارج حدود تري واللة هذولة جايين يدمرونا هذا بلد العزيز هاي خطة مرسومة منذ سنين لتدمير وحدة عراق ارضا وشعبا انتفضوا يا اخوان علي الميليشيات العميلة لا تخلونهم يعيشون بيناتكم واللة مع الصابرين

جيوش المنافقين
سيد مقتدة -

في زمن السقوط تظهر جيوش المنافقين .. مع شلة من الساقطين وابناء الشــوارع والمأبونيناخراج وانتاج: دولة الفافون نــوري المالكي محاولين ابتزاز المساكين والمتعبين من هذا الشعب المظلوم