أخبار

تركمان العراق يعرفون عدوهم لكنهم لا يذكرون اسمه

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

أكد مواطنون عراقيون من القومية التركمانية أنهم يتعرّضون للإبادة الجماعية بسبب حبهم لوطنهم ولكونهم مسالمين، مشيرين إلى أن الدوافع كثيرة وراء استهدافهم الدائم ومناطقهم، من أهمها وجود أجندات سياسية، لا تريد للتركمان أن يكونوا بيضة القبان في الحفاظ على وحدة العراق، بينما يسعى الكثير من الأطراف إلى التقسيم حسب قولهم.

عبد الجبار العتابي من بغداد: أعرب العديد من المواطنين التركمان في لقاءات مع "إيلاف" عن تخوفهم مما يحدث لهم من قتل وتهميش وتجاوزات، على الرغم من أنهم لا يعادون أحدًا، ويعيشون بسلام مع المكونات الأخرى.

وأكدوا أنهم يعيشون حالة مأساوية، مشيرين إلى أنهم لا يعرفون أعداءهم الحقيقيين ولا أصدقاءهم الحقيقيين، وأنهم يمرون الآن في نفق مظلم، موضحين أنهم قومية بريئة بكل ما تعنيه الكلمة من معنى، فيما أكد نائب تركماني سابق أن هناك مباحثات تجري مع الرئاسات الثلاث من أجل حماية التركمان، ووضع حد للتجاوزات عليهم وتأمين مناطقهم.

شعب لا حول له ولا قوة
وأعرب إبراهيم قوريالي، كاتب من أهالي كركوك، عن حيرة تنتاب الشعب التركماني في وضعه الحالي، مشيرًا إلى أنه لا حول له ولا قوة. وقال: التركمان حاليًا ليس لهم أي قرار في العراق، تارة يستهدفون من قبل الجماعات المسلحة، وطورًا يقطع الطريق عليهم من قبل جماعات مسلحة أخرى، لا نعرف أعداءنا الحقيقيين ولا نعرف أصدقاءنا الحقيقيين، ولا نعرف من يسندنا ولا نعرف من يساندنا، ولا نعرف من يقف وراءنا، ولا نعرف من يقف أمامنا، نحن حائرون، فعلاً.

وأضاف: الشعب التركماني حائر، مدينة كركوك بطبيعتها التركمانية تعرّضت أخيرًا لهجمات منسقة، قبل أيام من تعرّض مركز شرطة كركوك لهجوم منسق أدى إلى استشهاد كوكبة من ضباطنا وجنودنا، وقبلها فاجعة طوز خرماتو، ثم فاجعة التون كوبري، والله .. يا أخي الشعب التركماني حائر، ويبحث عن حل، ولا يعلم أين يجده، هل في يدنا أم في يد بغداد أم في يد إقليم كردستان؟، فعلًا نحن نبحث عن أجوبة.

وأوضح أن في العراق الجديد "من يملك القوة يملك الحل، من يملك الجيش يملك الحل، من يملك المليشيات يملك الحل"، والشعب التركماني شعب بسيط، ليست لديه قوة عسكرية، شعب لا حول له ولا قوة، شعب ينتظر أن يجد حلولًا من الآخرين.

أجندات سياسية وراء الاستهداف
من جهته أكد حسن كوثر رضا، رئيس اتحاد الأدباء التركمان، أن السياسيين هم من يثيرون المشاكل للتركمان، وأن هناك من يريد أن يدفعهم إلى زاوية النسيان. وقال: الشعب التركماني كما هو معروف شعب مسالم، عاش سنوات طويلة على أرض العراق، فهم ليسوا قومًا طارئين، بل تمتد جذورهم إلى آلاف السنين، بل إلى السومريين، لأن السومريين (فخذ) من التركمان، فعاشوا على أرض الوطن، وقدموا دماء زكية في سبيل تربتهم قديمًا وحديثًا حتى في الآونة الأخيرة، هم المنادون بوحدة العراق أرضًا وشعبًا.

وأضاف: لكن هناك كما يعلم الجميع قوميات ومكونات، وأنا هنا لا أقول إنها تحارب التركمان، وإنما هناك أجندات سياسية بين هذه القوميات تحاول عرقلة مسيرة التركمان وتهميشهم ودفعهم إلى زاوية النسيان، ولكن الشعب التركماني أثبت وجوده تحت قبة البرلمان، وحصل على أكثر أصوات النواب، والتركمان هم القومية الرئيسة الثالثة بين مكونات الشعب العراقي.

وتابع: نحن لا نعادي أحدًا، لا العرب ولا الأكراد، وإنما نحاول أن نعيش معهم أخوة مسالمين، وأن نكون بناة هذا الوطن على الرغم مما نتعرض له، وهذا بسبب الأجندات التي تحاول محاربة هذه القومية سياسيًا، ولو أتيت إلى كركوك وتجولت فيها لرأيت العربي يعيش مع التركماني، والكردي يعيش مع العربي كشعب، لكنّ هناك سياسيين هم الذين يثيرون المشاكل والخلافات التي هي في حقيقتها مفتعلة ومصطنعة.

في نفق مظلم
أما المواطن جاسم فرج فقد أكد أن سبب عداء الآخرين لهم هو تمسكهم بوحدة العراق، فقال: الواقع التركماني بصراحة، لم يختلف عما كان عليه في النظام السابق، فالتركمان مهمشون ومقصيون، وأنا أرى أن سبب تهميش التركمان هو تمسكهم بوحدة العراق، في الوقت الذي تريد كل الأطراف السياسية تقسيم العراق، بشكل أو بآخر، وأنا أرى أن هذا هو السبب في استهدافهم في مناطقهم، ولو تقسم العراق سيتقسم التركمان، سيبقى جزء منهم في (الإقليم السني) وجزء منهم في (الإقليم الكردي) وجزء ثالث في (الإقليم الشيعي)، وبهذا سيتمزق التركمان، وهذا هو سبب تمسكهم بوحدة العراق. وأنا أرى أيضًا أن هذا سبب عداء الآخرين لهم.

وأضاف: أنا لا أرى حلًا لقضية التركمان، بل أراهم في نفق مظلم، ليس التركمان وحدهم، بل العراق كله في نفق مظلم، ومنهم التركمان، والسبب أن التركمان لا يستخدمون العنف، وليست لديهم ميليشيات، ويريدون أن يحصلوا على حقوقهم بشتى الوسائل الديمقراطية، ولكنني متفائل بالمستقبل، لأنني أرى أن هذا العنف سينتهي، العراق من يوم آدم وحواء إلى اليوم وهو في دوامة العنف، وكما انتهت الحرب العراقية الإيرانية، وكما انتهى الحصار... سينتهي الإرهاب.

للتركمان وضع سياسي وعقائدي خاص
بدوره نبيل شاهباز، نقيب الصحافيين التركمان، شدد على أنه لا يوجد على خارطة العراق مواطن تركماني لا يحب العراق، وقال: ربما أنا كما الكثيرين الذين يقولون إن التركمان ليس لديهم وضع أو إنهم وقعوا بين سندان ومطرقة الأطراف الأخرى أو بين مخالب السياسة والعقيدة وما شابه ذلك، التركمان لهم وضع سياسي معين، ولهم وضع عقائدي، ولهم وضع قومي مثلما لهم تاريخ وأصالة وامتداد في هذا الوطن، الذي يضمنا جميعًا، والذي يجعلنا نرضى بالجميع، ولا نرضى أن نكون وحدنا فيه، ولكن ما وقعنا فيه من فواجع وكوارث برأيي له دوافع وأيادٍ خفية وأجندات أكبر من أن نستطيع البوح بها، فالتركمان اليوم يعيشون حالة مأساوية لكونهم قد فقدوا الأهلية لأن يكونوا ضمن هذا الوطن، هذا ما يراه البعض، والتركمان الذين يعيشون اليوم على أرض هذا الوطن أصبحوا يشعرون بالعزلة، أو يدفعهم الآخرون إلى أن يشعروا بالعزلة، وهناك دوافع لا يمكننا أن نقول من أصحابها صراحة، ولكن الجميع يفهم ما الدافع والمصلحة خلف أن يبقى التركمان في هذا الوضع.

وأضاف: أنا كتركماني أفخر بكوني عراقيًا، وأفخر أن أكون من شعب محب للوطن، إذا: جد لي تركمانيًا على خارطة العراق خلق مشكلة أو رفض أن يعيش على حب هذا الوطن لأذهب وأقتله، نحن أبناء هذا الوطن ونحبه، هذه الكلمات ربما تكون أمضى من السيف، وربما تكون أقوى من الطلقة في صدور أعدائنا، الذين يروننا اليوم من دون سلاح ومن دون حامٍ، الوطن للجميع، فلا يمكنني أن أبحث في هذا الوطن عمّن يساندني، هذا وطني. أما الدخلاء الذين يقتلوننا فهم ليسوا من وطني، هم الذين يريدون أن يخرجوني من وطني، فليس من المعقول أن أبحث في بلدي عن سند ديني أو عقائدي أو قومي، نحن لا نميز أنفسنا عن العرب ولا عن الأكراد، وحدتنا وحدة لهذا الوطن، ولهذا الشعب ولهذا الدين ولهذه العقائد. أما ما يراه البعض اليوم بأننا دخلاء وعلى الهامش، فهذه أمور لا نوافق عليها، واتمنى أن لا تتكرر مثل هذه الكوارث ومثل هذه الوحشية ضد هذه القومية التركمانية البريئة، لأنه، وكما قلت، لا يوجد تركماني على خارطة العراق لا يحب العراق أو يريد أن يميز نفسه عن العراقيين.

عنصر توازن غير مرغوب به
أما المواطنة منوّر ملا حسون، فقد أشارت إلى وجود أجندات لا تريد للتركمان أن يكونوا عنصر توازن، وقالت: التركمان أصبحوا مستهدفين في كل مناطقهم، وعندما أقول مناطقهم أقصد من (تلعفر) إلى (مندلي)، على الرغم من أنهم يعيشون مع إخوتهم العرب والأكراد والمسيحيين، هم مستهدفون لأنهم لا يملكون قوة تحميهم، حتى إن النواب التركمان طالبوا في البرلمان أن تسند إليهم مناصب سيادية، وأن تكون لديهم قوة تحميهم بدلًا من أن تزهق أرواح أبناء قوميتهم هباء، وأيدت هذا المطلب بعض الكتل، وتاريخ هذا المطلب 28 تموز / يوليو 2012، ولكن إلى الآن لم يتم تفعيل هذا المطلب.

وأضافت: نحن نعرف أن الكثير من الانفجارات تحدث في المناطق التركمانية، ولا ندري لماذا هذا الاستهداف للأرواح التركمانية، لكننا نعلم أن هناك أيادي لا تريد للتركمان أن يؤدوا دورهم، فالتركمان هم عنصر توازن في المنطقة، وهناك من لا يريد أن يتحقق هذا التوازن، ويريدون أن يشوّهوا موقف التركمان، ولكن البحر لا يمكن أن يتلوث.

التركمان رقم صعب.. ولكن !!
من جانبه أبدى فوزي أكرم ترزي، النائب البرلماني السابق، عن أسفه لما يتعرّض له التركمان من انتهاكات وإقصاء، موضحًا أنهم رقم صعب، ومؤكدًا أن مباحثات تجري مع الرئاسات الثلاث لإيجاد حلول لهم، وقال: التركمان.. أبناء القومية الأساسية الثالثة يتعرّضون للإبادة الجماعية، ولمحو الهوية وللاعتقالات، وكذلك الانفجارات والتهديد والتجاوزات والانتهاكات والخروقات التي لا تعد ولا تحصى منذ سقوط النظام السابق وإلى يومنا هذا، لذلك على الرغم من كل التضحيات في عهد ذلك النظام وكل هذا الجهاد والنضال من أجل الديمقراطية والحرية، إلا أن التركمان، القومية الأساسية، لا يتمتعون بحقوقهم القومية والوطنية وفق الدستور العراقي، ففي هذه الدولة ليس للتركمان أي حقوق ثقافية مثلًا: ليست لدينا جريدة، لسان حال التركمان، ليست لدينا إذاعة ولا مجلة ولا تلفزيون ولا مديرية ثقافة، على الرغم من كل التضحيات وكل القتلى منهم.. كل هذا لأن التركمان بيضة القبان في الحفاظ على وحدة العراق، كل هذا.. لأن التركمان رقم صعب لا يقبل القسمة حتى على نفسه، فلهذا فإنهم يشكلون معادلة صعبة، يرفضون الخضوع والهيمنة والاستعلاء، ويرفضون أن يكونوا أذيالًا للاحتلال والدول الإقليمية، والتركمان يعتزون بعراقيتهم أكثر مما يعتزون بقوميتهم، فلهذا يدفعون ثمن ذلك، ويقدمون كل هذه التضحيات.

وأكد: نحن نبقى مع وحدة العراق، ونرفض تقسيم وتجزئة العراق تحت أية مسميات، ونقدم القرابين، لأننا نؤمن بأن الدم يغلب السيف، وأن الدم هو المنتصر على السيف في كل الأحيان.

وتابع: الآن المباحثات جارية على قدم وساق مع الهيئات الرئاسية الثلاث ومع الحكومة ومع الوزارات الأمنية كالداخلية والدفاع والأمن والوطني وجهاز المخابرات، لوضع حد لهذه التجاوزات والانتهاكات، ولكي تكون هناك قوة مشتركة يساهم فيها التركمان للحفاظ على أماكنهم ومناطقهم وعاداتهم وتقاليدهم وعلى أنفسهم في المناطق كافة ذات الغالبية التركمانية في أنحاء العراق.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ابحثوا عـــــــــــن االا
xxx -

ابحثــــــــــــــــــــــوا عن الاكراد الحاقدين الاكراد هم قوم يلفهم الضحك والاستهزاء بهم حتى في الامكان التي لايتواجدون بهافالمصريين عندما يتحدث احدهم بغباء يقولون له ((بتستكرد وله ايه)) رغم ان غالبيتهم قد لايعرفون معناها واتصور !!! ولقد استمعنا لها كثيرا في المسلسلات والافلام هذا المثل ينطبق على ابو شامه ومخلي كيكه على راسه مسعود كردستان باب بيتهم البرزاني وماهو شعوره عندما يسمع العبارة التي يطلقها المصصرين على احدهم عندما يصفون غبياً @@@@!!!!! رائي الخاص وممن يوافقني رجاءاً اضغط على لايــــــــــــــــك وشكــــــــــــــــراًاااً

ابحثوا عـــــــــــن االا
xxx -

ابحثــــــــــــــــــــــوا عن الاكراد الحاقدين الاكراد هم قوم يلفهم الضحك والاستهزاء بهم حتى في الامكان التي لايتواجدون بهافالمصريين عندما يتحدث احدهم بغباء يقولون له ((بتستكرد وله ايه)) رغم ان غالبيتهم قد لايعرفون معناها واتصور !!! ولقد استمعنا لها كثيرا في المسلسلات والافلام هذا المثل ينطبق على ابو شامه ومخلي كيكه على راسه مسعود كردستان باب بيتهم البرزاني وماهو شعوره عندما يسمع العبارة التي يطلقها المصصرين على احدهم عندما يصفون غبياً @@@@!!!!! رائي الخاص وممن يوافقني رجاءاً اضغط على لايــــــــــــــــك وشكــــــــــــــــراًاااً

كركوك كوردية
إبن كوردستان الحبيبة -

إتفاقيةآذار لسنــ1970ـة ينص على قيام تعداد سكاني في كركوك ويحسم للأغلبية في نهاية ســـ1975ـنة،لهذ إمتلئ صدام كركوك بالعرب والتركمان ليجعلها مدينة متنوعة القوميات،علما في إحصاء سنــ1957ـةلم يكن في كركوك عائلة عربية واحدة وكانت هناك ثلاثة عوائل يعملون خدما في بيوت الأثرياء الكرد وفي مزارعهم،إذن من الذي قام بتعريب وتتريك المدينة،وإن الذين عادو الى كركوك هم الذين طردو منها من الأكراد بفعل صدام وحزب البعث،كركوك كانت وتكون وستبقى كردية الى الأبد وإن تراب كركوك لا تعرف لغة إلا الكردية.التركمان ليسو من سكان العراق الأصليين، جلبهم العثمانيون كخدم وحشم لهم.,كركوك مدينة كردية ولم تكن في يوم ما عربية أو تركمانية، الأكراد بنو كركوك في كردستان قبل مجيئ الإسلام والعرب الى العراق،لكن صدام قام بتعريبها وتتريكها من سنـ1972ــة،في سنة 1957لم يكن في كركوك عائلة عربية واحدة،وكان فيها ثلاثة عوائل تركمانية يعملون كخدم وحشم للأثياء الكرد في كركوك ،لأن هذه الشريحة (التركمان)جائو كخدم وحشم مع العثمانيين وهم ليسو من سكان العراق الأصليين.

كركوك كوردية
إبن كوردستان الحبيبة -

إتفاقيةآذار لسنــ1970ـة ينص على قيام تعداد سكاني في كركوك ويحسم للأغلبية في نهاية ســـ1975ـنة،لهذ إمتلئ صدام كركوك بالعرب والتركمان ليجعلها مدينة متنوعة القوميات،علما في إحصاء سنــ1957ـةلم يكن في كركوك عائلة عربية واحدة وكانت هناك ثلاثة عوائل يعملون خدما في بيوت الأثرياء الكرد وفي مزارعهم،إذن من الذي قام بتعريب وتتريك المدينة،وإن الذين عادو الى كركوك هم الذين طردو منها من الأكراد بفعل صدام وحزب البعث،كركوك كانت وتكون وستبقى كردية الى الأبد وإن تراب كركوك لا تعرف لغة إلا الكردية.التركمان ليسو من سكان العراق الأصليين، جلبهم العثمانيون كخدم وحشم لهم.,كركوك مدينة كردية ولم تكن في يوم ما عربية أو تركمانية، الأكراد بنو كركوك في كردستان قبل مجيئ الإسلام والعرب الى العراق،لكن صدام قام بتعريبها وتتريكها من سنـ1972ــة،في سنة 1957لم يكن في كركوك عائلة عربية واحدة،وكان فيها ثلاثة عوائل تركمانية يعملون كخدم وحشم للأثياء الكرد في كركوك ،لأن هذه الشريحة (التركمان)جائو كخدم وحشم مع العثمانيين وهم ليسو من سكان العراق الأصليين.

.........
إبــKurdistanـن -

, أنتم لستم بعراقيين كركوك وخانقين تراب كردية عندما تأسست الدولة العراقية سنة1921 لم يكن هناك عربي ولا تركماني واحد يعيش في كركوك وفي إحصاء سنة1957 كانت تعيش في كركوك 3عوائل فقط كانو خدما عند بعض ألأثرياءالكورد , يخدمون في البيت و في المزارع مقابل راتب سنوي وليس شهري،كانو يستلمون سنويا خمسة دنانير في حينه زائدا ما يكفيهم من القمح والخضراوات المجففة مع الملابس الشتويةوالصيفية.

.........
إبــKurdistanـن -

, أنتم لستم بعراقيين كركوك وخانقين تراب كردية عندما تأسست الدولة العراقية سنة1921 لم يكن هناك عربي ولا تركماني واحد يعيش في كركوك وفي إحصاء سنة1957 كانت تعيش في كركوك 3عوائل فقط كانو خدما عند بعض ألأثرياءالكورد , يخدمون في البيت و في المزارع مقابل راتب سنوي وليس شهري،كانو يستلمون سنويا خمسة دنانير في حينه زائدا ما يكفيهم من القمح والخضراوات المجففة مع الملابس الشتويةوالصيفية.

ألتركمان ليسو عراقيين
د.علي النجفـي -

تأسست دولةالعراق بعد إنهيار الأمبراطورية العثمانية على ان تكون العراق دولة العرب والأكراد والسماح للكلدان والآشوريين والكرد اليزيدية بممارسة طقوسهم الدينية في حينه سمح للتركمان بمغادرة العراق الى تركيا او الى موطنهم الأصلي منغوليا لأنهم ليسو من سكان العراق الأصليين ،ومنذ ان توج الملك فيصل الأول ملكا على العراق لم يمنح للأكراد حقوقهم وقسمت ترابهم بين اربعة دول ,تركيا حصلت على حصة الأسد وسوريا والعراق وإيران،وإضطهد الأكراد من قبل الدول الأربعة بابشع الوسائل ،لذا يجب علينا إعطاءهم حقوقهم الكاملة وكل ترابهم المسلوب منهم،والآن يبرهن الإخوة الأكراد أنهم شعب متحضر ووطنيين وإنتماؤهم عراقي مائة في المائة ،والله تستحقون أن تحكمو كل ترابكم ضمن أقليم كردستان بما فيها مدينتي كركوك وصلاح الدين الكرديتان،نعم لإلحاق مدينتي كركوك وصلاح الدين الى الأقليم الكردي فهذا حقهم التاريخي .

كركوك ولدت كوردية وستبقى
إبــKurdistanـن -

اقليم كردستان( دهوك،أربيل،سليمانية كركوك وألموصل وتكريت) ترابنا والموارد الطبيعية التي تخرج من باطن ترابنا هو ملك لنا،نحن في أقليمنا نعمل ونتصرف كما نريد, عمر الأكراد بعمر جبالهم ووديانهم وسهولهم في كردستان،العرب جائو من شبه الجزيرةالعربية وإحتلو ترابنا بإسم الإسلام,والتركمان القاطنين في كردستان هم ليسو من سكان العراق الأصليين لأنهم من احفاد الخدم والحشم والجواري العثمانين الذين جلبهم الى العراق كخادمين،والمالكي ليس والدنا ولا يقرر هو مصيرنا، كردستان ليست ترابه ولا ملك أبيه لكي يسلط آرائه علينا،سنقص لسان كل من يتفوه بكلمة على شعبنا،وسوف نقطع الأيادي التي تريد مذلتنا،زمن الإستعمار العربي ولت،وسوف نحكم أقليمنا من عاصمتنا كركوك رغم انف الحاقدين.

ألتركمان ليسو عراقيين
د.علي النجفـي -

تأسست دولةالعراق بعد إنهيار الأمبراطورية العثمانية على ان تكون العراق دولة العرب والأكراد والسماح للكلدان والآشوريين والكرد اليزيدية بممارسة طقوسهم الدينية في حينه سمح للتركمان بمغادرة العراق الى تركيا او الى موطنهم الأصلي منغوليا لأنهم ليسو من سكان العراق الأصليين ،ومنذ ان توج الملك فيصل الأول ملكا على العراق لم يمنح للأكراد حقوقهم وقسمت ترابهم بين اربعة دول ,تركيا حصلت على حصة الأسد وسوريا والعراق وإيران،وإضطهد الأكراد من قبل الدول الأربعة بابشع الوسائل ،لذا يجب علينا إعطاءهم حقوقهم الكاملة وكل ترابهم المسلوب منهم،والآن يبرهن الإخوة الأكراد أنهم شعب متحضر ووطنيين وإنتماؤهم عراقي مائة في المائة ،والله تستحقون أن تحكمو كل ترابكم ضمن أقليم كردستان بما فيها مدينتي كركوك وصلاح الدين الكرديتان،نعم لإلحاق مدينتي كركوك وصلاح الدين الى الأقليم الكردي فهذا حقهم التاريخي .

والله زمن عجايب
شكر لر -

احلى نكته سمعتها في حياتي عن ان التركمان أحفاد السومريون هكذا كلام لا يقال حتى في أحلام اليقظة ، بعني اذا كان الاتراك والذي التركمان هم جزء منهم يرجع تاريخهم القصير الى المغول الذين دمروا الاراضي التي اجتاحوهها لم يذكروا شيئا عن سومر وحضارة وادي الرافدين ولا يعرفون اين هي ولم يسمعوا بها . حبيبي التركماني انتم جئتم مع العثمانيون للعراق في بترة الاحتلال التركي وبقيام في العراق واصبح لكم لهجة تختلف بعض الشي عن التركية يعني حتى انتم تلبسون الدشداشة العربية مع حتميا

سبب لابادة التركمان واضح
د. حسين فاضل -

يا عبد الجبار العتابي صارلك ساعة اتلف وادور حتى اضيع السبب الرئيسي والذي هو ببساطة ان التركمان شيعة و (الاخوة السنة) جاي افجرون بيهم يومية, .

والله زمن عجايب
شكر لر -

احلى نكته سمعتها في حياتي عن ان التركمان أحفاد السومريون هكذا كلام لا يقال حتى في أحلام اليقظة ، بعني اذا كان الاتراك والذي التركمان هم جزء منهم يرجع تاريخهم القصير الى المغول الذين دمروا الاراضي التي اجتاحوهها لم يذكروا شيئا عن سومر وحضارة وادي الرافدين ولا يعرفون اين هي ولم يسمعوا بها . حبيبي التركماني انتم جئتم مع العثمانيون للعراق في بترة الاحتلال التركي وبقيام في العراق واصبح لكم لهجة تختلف بعض الشي عن التركية يعني حتى انتم تلبسون الدشداشة العربية مع حتميا

بدون تحيز
عراقي لايخشى قول الحق -

انا كنت في مدينة كركوك لعدة اسابيع قبل حوالي ٤٠ سنه ولم يكن في ذلك الوقت لاانفال ولا تهجير غالبيه السكان هم من التركمان والمسيحيين والعرب وبعدها ياتي الاكراد . حاليا تتبع حكومة الاقليم نفس أساليب المستوطنين اليهود في فلسطين بمضايقة العرب والتركمان. وكذلك تقديم اغرائات ماديه لكل من يهجر كركوك من العرب والتركمان. وذلك لتغير الطابع الديموغرافي للمدينه. معظم الاكراد في كركوك اتوا لغرض العمل في الصناعه النفطيه. واليوم يريدون سرقه كركوك ومعظم شمال العراق من السكان الاصليين. اهذا هو جزاء من يرحب بهم ويتقبلهم في مدينتهم.

بدون تحيز
عراقي لايخشى قول الحق -

انا كنت في مدينة كركوك لعدة اسابيع قبل حوالي ٤٠ سنه ولم يكن في ذلك الوقت لاانفال ولا تهجير غالبيه السكان هم من التركمان والمسيحيين والعرب وبعدها ياتي الاكراد . حاليا تتبع حكومة الاقليم نفس أساليب المستوطنين اليهود في فلسطين بمضايقة العرب والتركمان. وكذلك تقديم اغرائات ماديه لكل من يهجر كركوك من العرب والتركمان. وذلك لتغير الطابع الديموغرافي للمدينه. معظم الاكراد في كركوك اتوا لغرض العمل في الصناعه النفطيه. واليوم يريدون سرقه كركوك ومعظم شمال العراق من السكان الاصليين. اهذا هو جزاء من يرحب بهم ويتقبلهم في مدينتهم.

عاشق العراق
علي اللهيبي -

التركمان الشيعة يتبعون لإيران وتركمان السنة يتبعون لتركيا يعني لا عراقية تهمهم ولا هم يحزنون ، فعلا مثل ما كال الاخ المعلق السابق نكتة سومر وتورك مان بس لا يطلعون التركمان أحفاد الفراعنة. صدق يضحك

تعقيب وإيضاح
عبدالزهرة جودة كاظم -

أخي الكريم معلوماتك غير دقيقة أنا عربي ومن مواليد كركوك عام 1942 وترعرعت ودرست فيهاالى المرحلة الأعدادية وكانت كركوك سكانها خليط من التركمان والعرب والكرد ومتعايشون بسلام وان كركوك هي فسيفساء مصغر للعراق الموحد وستبقى كذلك الى الأبد ويحلم من يعتقد أنها كردية فقط.ندعو الله القدير أن يهدينا جميعا لما فيه خير وطننا العراق الكبير بكل قومياته وأقلياته والله من وراء القصد

تعقيب وإيضاح
عبدالزهرة جودة كاظم -

أخي الكريم معلوماتك غير دقيقة أنا عربي ومن مواليد كركوك عام 1942 وترعرعت ودرست فيهاالى المرحلة الأعدادية وكانت كركوك سكانها خليط من التركمان والعرب والكرد ومتعايشون بسلام وان كركوك هي فسيفساء مصغر للعراق الموحد وستبقى كذلك الى الأبد ويحلم من يعتقد أنها كردية فقط.ندعو الله القدير أن يهدينا جميعا لما فيه خير وطننا العراق الكبير بكل قومياته وأقلياته والله من وراء القصد

الاعداء واضحين
عراقي -

اعداء التركمان : السنة الارهابين الاكراد الحاقدين

الكورد صهاينة العراق
الف ميم -

الصهاينة يقولون انهم اصحاب فلسطين الاصليين وانها ارض ميعادهم وهم شعب الله المختار والكورد يقولون انهم الاصل في العراق وان العرب بدو اجلاف قدموا من الجزيرة العربية واصل التركمان مغول وخدم .. الصهاينة يزعمون ان القدس العربية عاصمتهم الدينية والكورد يقولون ان كركوك قدسهم .. الصهاينة يتوسعون عن طريق الاستيطان وجلب يهود من انحاء العالم لتحقيق ذلك والكورد يستوردون الآلاف من عناصرهم من الدول المجاورة ويمنحونهم الجنسية العراقية ويوطنونهم في كركوك تمهيدا لضمها اليهم .. الصهاينة اضعفوا الفلسطينيين بتشتيتهم وزرعوا الفتن فيهم للتغلب عليهم والكورد وراء جميع الفتن والازمات ودعوات التقسيم في العراق .. الصهاينة يحولون دون تسليح العرب باسلحة استراتيجية والكورد يجن جنونهم حتى لو اشترت حكومة المركز سلاح خورده .. الصهاينة يضطهدون الفلسطينيين في غزة والكورد يضطهدون التركمان والعرب في كوكوك وطوز خورماتو والتون كوبري .. الصهاينة وراء اغتيالات العناصر القيادية الفلسطينية والكورد وراء التفجيرات التي تطال التركمان .. الصهاينة ميكافيليون ويستخدمون اقذر الوسائل لتحقيق مطامعهم والكورد يعملون حتى مع من سفك دماءهم كالترك لنيل مآربهم .. الصهاينة هم السبب الرئيسي في تخلف البلاد العربية والكورد هم السبب الرئيسي في تخلف العراق .. واخيرا وليس آخرا الصهاينة هم في الحقيقة مجموعة من الاوباش والاوغاد وشذاذ الافاق ومافيات سادية من مختلف انحاء العالم انشأ لهم الغرب دويلة في قلب العرب لاضعافهم واذلالهم واستغلالهم ونهب ثرواتهم والكورد مجموعة لصوص وعصابات قطاع طرق قدموا من الهند والباكستان ولورستان وافغانستان وكل ما آخره استان وانشأ لهم الغرب اقليم كوردستان تمهيدا لاعلان دولتهم اللقيطة .. ولاحاجة لذكر مايستهدفه الغرب من زرع دول لقيطة هنا وهناك فتوضيح الواضح من اشكل المشكلات .. !!!

خيانة الأكراد
عراقي تركماني -

بدون مقدمات الأكراد سبب مشاكل العراق عامة وسبب إبادة التركمانناس عنصريين بشكل لا يوصف ، خلي يعدون مناطق الكردية في كركوك وطوزخرماتو وثانيأ وين مقابرهم إذا فعلا مناطق كردية وأين تراثهم لو بس لبن أربيل كاكا

الكورد صهاينة العراق
الف ميم -

الصهاينة يقولون انهم اصحاب فلسطين الاصليين وانها ارض ميعادهم وهم شعب الله المختار والكورد يقولون انهم الاصل في العراق وان العرب بدو اجلاف قدموا من الجزيرة العربية واصل التركمان مغول وخدم .. الصهاينة يزعمون ان القدس العربية عاصمتهم الدينية والكورد يقولون ان كركوك قدسهم .. الصهاينة يتوسعون عن طريق الاستيطان وجلب يهود من انحاء العالم لتحقيق ذلك والكورد يستوردون الآلاف من عناصرهم من الدول المجاورة ويمنحونهم الجنسية العراقية ويوطنونهم في كركوك تمهيدا لضمها اليهم .. الصهاينة اضعفوا الفلسطينيين بتشتيتهم وزرعوا الفتن فيهم للتغلب عليهم والكورد وراء جميع الفتن والازمات ودعوات التقسيم في العراق .. الصهاينة يحولون دون تسليح العرب باسلحة استراتيجية والكورد يجن جنونهم حتى لو اشترت حكومة المركز سلاح خورده .. الصهاينة يضطهدون الفلسطينيين في غزة والكورد يضطهدون التركمان والعرب في كوكوك وطوز خورماتو والتون كوبري .. الصهاينة وراء اغتيالات العناصر القيادية الفلسطينية والكورد وراء التفجيرات التي تطال التركمان .. الصهاينة ميكافيليون ويستخدمون اقذر الوسائل لتحقيق مطامعهم والكورد يعملون حتى مع من سفك دماءهم كالترك لنيل مآربهم .. الصهاينة هم السبب الرئيسي في تخلف البلاد العربية والكورد هم السبب الرئيسي في تخلف العراق .. واخيرا وليس آخرا الصهاينة هم في الحقيقة مجموعة من الاوباش والاوغاد وشذاذ الافاق ومافيات سادية من مختلف انحاء العالم انشأ لهم الغرب دويلة في قلب العرب لاضعافهم واذلالهم واستغلالهم ونهب ثرواتهم والكورد مجموعة لصوص وعصابات قطاع طرق قدموا من الهند والباكستان ولورستان وافغانستان وكل ما آخره استان وانشأ لهم الغرب اقليم كوردستان تمهيدا لاعلان دولتهم اللقيطة .. ولاحاجة لذكر مايستهدفه الغرب من زرع دول لقيطة هنا وهناك فتوضيح الواضح من اشكل المشكلات .. !!!

مع احترامي للتركمان
ابو سبع عيون -

لكنني لا اعتقد انهم اجداد السومريين، بل ان اغلب الدراسات تشير الى انهم بقايا السلاجقة، ورغم كل هذا هم اناس طيبون ومسالمون ويستحقون ان يعيشوا بسلام وعلى حكومتي بغداد واربيل ان توفر اسباب العيش الهانئ للتركمان الذين يتمسكوا بعراقيتهم اكثر من الاخرين..

عام 1921
ax23x -

حين وقع فضلات ألعثمانيين في ألعراق عام 1921ببقائهم أو ترحيلهم إلى تركيا وألوثيقة موجودة في أرشيف لمكتبة ألبريطانية نصا تسلوا وبكوا وقبلوا أقدام ألإنجليز لكي لايطردوهم وقالوا نصا نحن لسنا أتراك بل رجال ألأترااك دعونا نقبل على ألحكومة ألعراقية ألبحث في هذا ألملف جديا ألتركمان يطالبون بمناطق آمنة فليذهبوا إلى أسيادهم في تركيا على ألسيد ألمالكي ألبت في هذا ألموضوع

مع احترامي للتركمان
ابو سبع عيون -

لكنني لا اعتقد انهم اجداد السومريين، بل ان اغلب الدراسات تشير الى انهم بقايا السلاجقة، ورغم كل هذا هم اناس طيبون ومسالمون ويستحقون ان يعيشوا بسلام وعلى حكومتي بغداد واربيل ان توفر اسباب العيش الهانئ للتركمان الذين يتمسكوا بعراقيتهم اكثر من الاخرين..

السكوت خير جواب
من التركمان -

خالف شروط النشر

السكوت خير جواب
من التركمان -

خالف شروط النشر

بتركم
ax23x -

إذا رحل ألتركمان من ألعراق تنتهي مسألة ألمرتزقة وألجواسيس وتدخل تركيا في شؤنها على كل ألدول لعربية ألنظر في خطورة ألتركمان وترحيلهم إلى بلدانهم تركيا وتركمانستان في إحدى مساجد تركيا قال إمام مسجد أمام ألكاميرات ألعرب ليسوا أصحاب محمد محد تركي وإبراهيم تركي وألآن صاروا آشوريين مبروك عليكم أنتم ألسرطان ألذي يجب بتره ببتركم ينتهي ألسرطان ألتركي

اصل مدينة كركوك
من كركوك -

مدينة كركوك حالها حال الكثير من المدن والقصبات التركمانيه في العراق مثل طوزخورماتو وكفري والتون كوبري والتي كانت كلها مدن تركمانيه 100% وان القادم اليها للسكن او العمل ان كان عربيا او كرديا او مسيحيا كان يضطر الى تعلم لغتها التركمانيه او بالاحرى كان يتعلمها تلقائيا لان التركمانيه كانت هي السائده في السوق وفي اماكن العمل وفي كل مكان في كركوك تقريبا ولكن وبعد فشل قانون الاصلاح الزراعي بعد انقلاب 14 تموز حين استولت الحكومه بموجب هذا القانون على الاراضي الشاسعه التي كان يملكها كبار ملاكي الارض في العراق وبما سمي في حينه بالاقطاع وتقسيم هذه الاراضي الى قطع صغيره و توزيعها الى صغار الفلاحين وعلى اثر فشل الفلاحين في ادارة هذه الاراضي اضطر الكثير منهم على هجرها والنزوح الى المدن الكبيره المجاوره لتامين لقمة العيش والعمل في المهن التي تناسب مؤهلاتهم و كلها كانت مهن عضليه شاقه مثل اعمال الانشاءات والبستنه والمخابز ورفع النفايات وصباغي الاحذيه والخ وكان احد افرازات هذه الهجره تشكل حارات سكنيه في اطراف المدن الكبيره والتي في معظمها كانت مقامه من الطين فيما يشبه بمدن الصفيح عالميا . بالنسبه لمدينة كركوك فقد كان معظم المهاجرين اليها من ابناء القوميه الكرديه بحكم ان معظم العاملين لدى ملاك الاراضي الكبار كانوا من ابناء القوميه الكرديه. بعد فتره من عدم الاستقرار السياسي في العراق وتكرر الانقلابات وظهور الحركات الكرديه المسلحه مجددا في شمال العراق بعد عودة البرزانيين اليها من روسيا برزت مشكله بين الحكومات العراقيه المتعاقبه التي كانت تحارب التمرد وبين الحركات الكرديه حول تحديد حدود المناطق الكرديه ونظرا لهجرة الكثير من الفلاحين الاكراد الى كركوك واستقرارهم فيها وولادة اجيال جديده منهم فيها وتخرج الكثير من ابناهم من الجامعات بشهادات عليا وتشكل نخبه متعلمه منهم ومن ذوي التطلعات السياسيه فقد قاموا بالمناداة بكردية كركوك والقصبات العائده لها والمطالبه بضم كركوك الى كردستان في المفاوضات التي كانت تجري بصوره متقطعه بين الحكومه العراقيه والحركات الكرديه واستمر هذا الحال لحين وصول حزب البعث العربي الى السلطه في العراق في نهاية الستينات من القرن الماضي ولما كان يمتاز به هذا الحزب من راديكاليه وعنف في فرض اجنداته وخصوصا بعد وصول الرئيس الراحل صدام حسين الى السلطه ولوضع حد لمطالبات الا

اصل مدينة كركوك
من كركوك -

مدينة كركوك حالها حال الكثير من المدن والقصبات التركمانيه في العراق مثل طوزخورماتو وكفري والتون كوبري والتي كانت كلها مدن تركمانيه 100% وان القادم اليها للسكن او العمل ان كان عربيا او كرديا او مسيحيا كان يضطر الى تعلم لغتها التركمانيه او بالاحرى كان يتعلمها تلقائيا لان التركمانيه كانت هي السائده في السوق وفي اماكن العمل وفي كل مكان في كركوك تقريبا ولكن وبعد فشل قانون الاصلاح الزراعي بعد انقلاب 14 تموز حين استولت الحكومه بموجب هذا القانون على الاراضي الشاسعه التي كان يملكها كبار ملاكي الارض في العراق وبما سمي في حينه بالاقطاع وتقسيم هذه الاراضي الى قطع صغيره و توزيعها الى صغار الفلاحين وعلى اثر فشل الفلاحين في ادارة هذه الاراضي اضطر الكثير منهم على هجرها والنزوح الى المدن الكبيره المجاوره لتامين لقمة العيش والعمل في المهن التي تناسب مؤهلاتهم و كلها كانت مهن عضليه شاقه مثل اعمال الانشاءات والبستنه والمخابز ورفع النفايات وصباغي الاحذيه والخ وكان احد افرازات هذه الهجره تشكل حارات سكنيه في اطراف المدن الكبيره والتي في معظمها كانت مقامه من الطين فيما يشبه بمدن الصفيح عالميا . بالنسبه لمدينة كركوك فقد كان معظم المهاجرين اليها من ابناء القوميه الكرديه بحكم ان معظم العاملين لدى ملاك الاراضي الكبار كانوا من ابناء القوميه الكرديه. بعد فتره من عدم الاستقرار السياسي في العراق وتكرر الانقلابات وظهور الحركات الكرديه المسلحه مجددا في شمال العراق بعد عودة البرزانيين اليها من روسيا برزت مشكله بين الحكومات العراقيه المتعاقبه التي كانت تحارب التمرد وبين الحركات الكرديه حول تحديد حدود المناطق الكرديه ونظرا لهجرة الكثير من الفلاحين الاكراد الى كركوك واستقرارهم فيها وولادة اجيال جديده منهم فيها وتخرج الكثير من ابناهم من الجامعات بشهادات عليا وتشكل نخبه متعلمه منهم ومن ذوي التطلعات السياسيه فقد قاموا بالمناداة بكردية كركوك والقصبات العائده لها والمطالبه بضم كركوك الى كردستان في المفاوضات التي كانت تجري بصوره متقطعه بين الحكومه العراقيه والحركات الكرديه واستمر هذا الحال لحين وصول حزب البعث العربي الى السلطه في العراق في نهاية الستينات من القرن الماضي ولما كان يمتاز به هذا الحزب من راديكاليه وعنف في فرض اجنداته وخصوصا بعد وصول الرئيس الراحل صدام حسين الى السلطه ولوضع حد لمطالبات الا

..............
ابو حسين الكوردستاني -

الى صاحب التعليق رقم (1)، الاستكراد من كلمة (كروديه) و لا علاقة لها بالاكراد . افضل رد على غباء امثالك وضع كردستان و تطورها وو ضع باقي انحاء العراق. يا عابدي التمن و قيمة ان كنت شيعي و عابدي الاصنام (صدام) ان كنت سني.

الأكراد وراء الجرائم
حسين علي تركماني/كركوك -

90% من الجرائم التي ارتكتب ضد التركمان يقف وراءها الأكراد المجرمون ، وهذا نعرفه جيدا نحن التركمان ، ولاحظوا حتى المتكلمين التركمان في التقرير كانوا يشيرون إلى المجرمين من أكراد برزاني وطلباني ، نعم هذا لا ينفي أن القاعدة والبعثيين القتلة من العرب السنة أيضا ارتكبوا جزءا من هذه الجرائم ضد التركمان ، ولكن علينا أن نعلم بأن القاعدة (مخترقة) من قبل برزاني عن طريق (سلفيين أكراد) يحركهم برزاني بالريموت كنترول لاستهداف التركمان وبالخصوص الشيعة التركمان ، فأكثر من 90% من العمليات الإرهابية منذ سقوط صدام سواء تفجيرات بالسيارات المفخخة أو الأحزمة الناسفة الانتحارية أو الاغتيالات والحرق والخطف والتخريب والسرقات ، إنما استهدفت (الشيعة التركمان) بالتحديد ، في مدنهم ومناطقهم المعروفة كطوزخورماتو وتازه خورماتو وداقوق وقره تبه وآمرلي وقرى البيات وتسين في كركوك وأيضا في تلعفر على الحدود السورية، ندعو الحكومة العراقية الموقرة من هذا المنبر المبجل إلى حماية التركمان الشيعة من عمليات الإبادة الجماعية والتطهير العرقي والطائفي في آن واحد ضدهم من قبل عصابات مسعود برزاني ، ولا ننسى أن وزارة الخارجية الأمريكية أصدرت بيانا قبل أسابيع (ولأول مرة منذ سنوات) ادانت فيه تفجير طوزخورماتو الانتحاري الإرهابي الذي حصل قبل أسابيع وأدى إلى استشهاد أكثر من (50) وجرح أكثر من (120) مواطنا تركمانيا شيعيا ، وكان لافتا جدا في البيان الأمريكي إشارته إلى استعداد الإدارة الأمريكية في (مساعدة) الحكومة العراقية للكشف عمن يقف وراء هذه الجريمة النكراء ، وهذا معناه في المعرفة المخابراتية أن الأمريكان يملكون معطيات واضحة عن (الجهة) !! التي تقف وراء العملية الانتحارية تلك ضد الشيعة التركمان ، وكأنه (بيان تحذير أمريكي) لتلك الجهة (الكردية كما نعتقد) بضرورة التوقف عن تلك الأعمال الإجرامية ، وإلا فإن أمريكا ستزود الحكومة العراقية بما لديها من أدلة وبراهين بالصوت والصورة عن وقوف الأكراد وراء الجرائم البشعة تلك، هكذا فهمنا نحن التركمان المتابعون البيان الأمريكي المفاجئ، وشكرا لإيلاف الموقرة.

حب التركمان للعراق
محمد علي طوزلو -

أولا أشكر السيد عبد الجبار العتابي على هذا التقرير المهني المنصف والرائع ، وتسليطه الضوء على هذه القومية المظلومة والمهمشة في العراق رغم حجمها السكاني الكبير ، وأدعو القراء الكرام إلى التدقيق جيدا في تصريحات المتحدثين التركمان في التقرير ، لمعرفة مدى حبهم بالعراق والتزامهم بوحدته الترابية ورفضهم لتقسيمه بأي شكل كان ، وأعتقد أن هذا سبب أساسي لاستهدافهم من قبل الأكراد الانفصاليين والتقسيميين بالذات لأن التركمان يرفضون تقسيم العراق عكس الأكراد الذين يريدون تقسيم العراق وعكس العرب السنة الذين بدأوا يطالبون مؤخرا بكانتون سني عربي طائفي خاص بهم باسم الفيدرالية ، لاحظوا الفرق بين التركمان وحبهم للعراق وتمسكهم به وبوحدته رغم المواقف المخزية والحاقدة لأردوغان والحكومة التركية تجاه الحكومة العراقية والسيد المالكي ، وبين الأكراد الذين يدعون إلى تقسيم العراق والانفصال منه ، والعرب السنة الذين يدعون إلى إقليم سني عربي طائفي تمهيدا لتقسيم العراق أيضا ، نعم هكذا هم التركمان عراقيون وطنيون أصلاء كما أعرفهم ولا أقول هذا الكلام لأنني أنتمي إلى هذه القومية بل هذه هي الحقيقة التي عرفتها ويعرفها كل عراقي أصيل.

الأكراد وراء الجرائم
حسين علي تركماني/كركوك -

90% من الجرائم التي ارتكتب ضد التركمان يقف وراءها الأكراد المجرمون ، وهذا نعرفه جيدا نحن التركمان ، ولاحظوا حتى المتكلمين التركمان في التقرير كانوا يشيرون إلى المجرمين من أكراد برزاني وطلباني ، نعم هذا لا ينفي أن القاعدة والبعثيين القتلة من العرب السنة أيضا ارتكبوا جزءا من هذه الجرائم ضد التركمان ، ولكن علينا أن نعلم بأن القاعدة (مخترقة) من قبل برزاني عن طريق (سلفيين أكراد) يحركهم برزاني بالريموت كنترول لاستهداف التركمان وبالخصوص الشيعة التركمان ، فأكثر من 90% من العمليات الإرهابية منذ سقوط صدام سواء تفجيرات بالسيارات المفخخة أو الأحزمة الناسفة الانتحارية أو الاغتيالات والحرق والخطف والتخريب والسرقات ، إنما استهدفت (الشيعة التركمان) بالتحديد ، في مدنهم ومناطقهم المعروفة كطوزخورماتو وتازه خورماتو وداقوق وقره تبه وآمرلي وقرى البيات وتسين في كركوك وأيضا في تلعفر على الحدود السورية، ندعو الحكومة العراقية الموقرة من هذا المنبر المبجل إلى حماية التركمان الشيعة من عمليات الإبادة الجماعية والتطهير العرقي والطائفي في آن واحد ضدهم من قبل عصابات مسعود برزاني ، ولا ننسى أن وزارة الخارجية الأمريكية أصدرت بيانا قبل أسابيع (ولأول مرة منذ سنوات) ادانت فيه تفجير طوزخورماتو الانتحاري الإرهابي الذي حصل قبل أسابيع وأدى إلى استشهاد أكثر من (50) وجرح أكثر من (120) مواطنا تركمانيا شيعيا ، وكان لافتا جدا في البيان الأمريكي إشارته إلى استعداد الإدارة الأمريكية في (مساعدة) الحكومة العراقية للكشف عمن يقف وراء هذه الجريمة النكراء ، وهذا معناه في المعرفة المخابراتية أن الأمريكان يملكون معطيات واضحة عن (الجهة) !! التي تقف وراء العملية الانتحارية تلك ضد الشيعة التركمان ، وكأنه (بيان تحذير أمريكي) لتلك الجهة (الكردية كما نعتقد) بضرورة التوقف عن تلك الأعمال الإجرامية ، وإلا فإن أمريكا ستزود الحكومة العراقية بما لديها من أدلة وبراهين بالصوت والصورة عن وقوف الأكراد وراء الجرائم البشعة تلك، هكذا فهمنا نحن التركمان المتابعون البيان الأمريكي المفاجئ، وشكرا لإيلاف الموقرة.

الاخوة التركمان
محمد فرات -

الاخوة التركمان أخوة فعلا وهم عراقييون مثل باقي مكونات الشعب العراقي ، كلام ابن كردستان غير مقبول اطلاقا ، وفعلا (حكومة اقليم كردستان) تتصرف في كركوك مثلما تتصرف اسرائيل في فلسطين (المحتلة) ، لو كان لابن كردستان ومن هم على شاكلته اي حس وطني عراقي مخلص لما تكلم بهذا الكلام الطائفي العنصري المقيت ، لكن من الواضح ان لا ولاء لهم للعراق ...

المشكلة
مجو كندش -

لماذا تركمان مسالمين؟؟؟ولماذا يريدون وحدة العراق؟؟؟هم مسالمون لانهم اقلية صغيرة غير قادرة على دفاع عن نفسها فما بالك ان تفرض ارادتها على غيرها,,,والمطلوب منها ان تكون حجر عثرة في كركوك خاصة ضد الكورد ,,ان كانوا هم لا يقبلون ان يحكمهم الكورد باقليم كوردستان وهذا حقهم ولكن الكورد لا يريدون ان يحكموا من قبل العرب وهذا ايضا حق كما ان سنة العرب لن يقبلوا بان يكونوا تحت رحمة الشيعة ,,,فلماذا الكذب والخبث يعني حلال لهم وحرام لغيرهم؟؟؟ الكورد عددهم سبع ملايين ويحق لهم اختيار شكل الحكم ومن يحكمهم وهم ليسوا قطيعا ليقودهم غريب عنهم,,,ان كان تركمان يقبلون بوحدة العراق فهذا شانهم اما ان يطلبوا من الاخرين ما لا ينفعهم فهذه سخافة وقلة ادب,,,خليهم بحضن مالكي الله وياكم....وهي قصة مسالمين مضحكة فعلا لان التاريخ مكشوف تماما عن همجية هذه القبائل البدائية المنغولية وجرائمها بحق البشرية ههههههه قال مسالمة قال..

الاخوة التركمان
محمد فرات -

الاخوة التركمان أخوة فعلا وهم عراقييون مثل باقي مكونات الشعب العراقي ، كلام ابن كردستان غير مقبول اطلاقا ، وفعلا (حكومة اقليم كردستان) تتصرف في كركوك مثلما تتصرف اسرائيل في فلسطين (المحتلة) ، لو كان لابن كردستان ومن هم على شاكلته اي حس وطني عراقي مخلص لما تكلم بهذا الكلام الطائفي العنصري المقيت ، لكن من الواضح ان لا ولاء لهم للعراق ...

أنا أعرف الفاعل
بارتيزان -

لو كانوا يعتقدون أن الكورد هم الفاعلون لقالوا ذلك، ما كانوا سيخافون. هم يعرفون إنهم السنة العرب، ولا يتجرؤون على الإفصاح بذلك. لو لم يعادوا الكورد لكانوا الآن أعزاء يهابهم عدوهم. هم كالمسيحيين أخطأوا الحسابات السياسية بمعاداتهم الكوردَ. المسيحيين إنتهى بهم الأمر في سدني وديترويت. التركمان الشيعة سينتهي بهم الأمر في النجف. السنة منهم في إسطنبول.

أنا أعرف الفاعل
بارتيزان -

لو كانوا يعتقدون أن الكورد هم الفاعلون لقالوا ذلك، ما كانوا سيخافون. هم يعرفون إنهم السنة العرب، ولا يتجرؤون على الإفصاح بذلك. لو لم يعادوا الكورد لكانوا الآن أعزاء يهابهم عدوهم. هم كالمسيحيين أخطأوا الحسابات السياسية بمعاداتهم الكوردَ. المسيحيين إنتهى بهم الأمر في سدني وديترويت. التركمان الشيعة سينتهي بهم الأمر في النجف. السنة منهم في إسطنبول.

التركمان
رعد احمد -

قرأت التعليقات وانقهرت كثيرا لان البعض لحد الان حاقدين على الانسان التركماني العراقي هذا يدل على عدم معرفة التاريخ جيدا هل كان العراق قبل الاسلام عربيا هل كان البابليون عربا او كردا اذن لا تستطيع ان تقيم قوميتك على معلومات غير صحيحه لكي تحقد على احد افراد شعبك . لعلمك ان التركمان في 1920 بعد الاستعمار الانجليزي خيروا التركمان العراق او تركيا نحن قلنا 900 سنة نحن من هذا الارض الطاهره لا نقبل بغير العراق ولن نقبل غيرها الى الابد بالرغم الحاقدين العنصريين . اتركوا العنصرية انها نتنه وسوف ندافع عن العراق مهما حصل وان قنابلكم والمستأجرين من اجل قتل التركمان لن ولن يبرحوا ارضهم مهما كلف الامر

التركمان
رعد احمد -

قرأت التعليقات وانقهرت كثيرا لان البعض لحد الان حاقدين على الانسان التركماني العراقي هذا يدل على عدم معرفة التاريخ جيدا هل كان العراق قبل الاسلام عربيا هل كان البابليون عربا او كردا اذن لا تستطيع ان تقيم قوميتك على معلومات غير صحيحه لكي تحقد على احد افراد شعبك . لعلمك ان التركمان في 1920 بعد الاستعمار الانجليزي خيروا التركمان العراق او تركيا نحن قلنا 900 سنة نحن من هذا الارض الطاهره لا نقبل بغير العراق ولن نقبل غيرها الى الابد بالرغم الحاقدين العنصريين . اتركوا العنصرية انها نتنه وسوف ندافع عن العراق مهما حصل وان قنابلكم والمستأجرين من اجل قتل التركمان لن ولن يبرحوا ارضهم مهما كلف الامر

رقم 23
بارتيزان -

تحليلك رائع. حياك.

رقم 23
بارتيزان -

تحليلك رائع. حياك.

حقيقة التركمان مهم جدا
كوردستان -

التركمان قوم من بقايا المغول عندما حطوا بأمتعتهم ووطئت أرجلهم أرض السواد في العراق فكانت حينها أرض خصبة عامرة لحيواناتهم فمكثوا فيها وبقوا وأسلموا بعد غزو المغول لأنه تماشى مع مبتغاهم. تزوج الخليفة هارون الرشيد بجارية تركية جميلة وأنجبت منه الخليفة المعتصم باني مدينة سامراء والملوية المشهورة . والمعتصم وبسبب ميله لأخواله , أتى بالمزيد منهم من تركمانستان والنيبال وشرق قزوين موطنهم الأصلي وتكاثروا وتناسلوا ووصلوا الآن إلى السويد وفرنسا وهولندا وألمانيا وبريطانيا وفي كل مكان, جيناتهم متماسكة متينة قصار القامة إلا من تهجن منهم ,عنصريون حتى النخاع , دماءهم مغولية وجنسهم مغولي وهكذا وبعد زواج هارون الرشيد من ثلاثة جاريات تركية وفارسية وعربية , أزاد طمع أقوام زوجات هاورن الرشيد أكثر والصراع مازال قائما ليومنا هذا ,ولم يكون للأكراد وعي فكري حينها بأمور السياسة فاطنين كثيرا فقد غلبوا كثيرا وأستبيحوا بسبب تخلفهم عن ركب الحضارة الإنسانية وقتئذ. وهكذا دفن هارون بعد مرضه وترحاله في مشهد الإيرانية ولا يزور قبره أحد في إيران بإعتباره الخليفة السني الظالم الذي سجن موسى الكاظم (تيار شيعي) ولم يعط الخلافة للمأمون الشيعي الميول ومن أم فارسية شيعية قبل الأمين السني الميول ومن أم عربية سنية. وأنتهى الخلافة للمعتصم السني من الجارية التركية الجميلة وأستوطن الأغراب في وطني ليومنا هذا , فتارة يقولون أنهم عرب وتارة يقولون أنهم شيعة وتارة هم فرس فلا يعترفون بأنهم من بقايا المغول التتار الهمج .

حقيقة التركمان مهم جدا
كوردستان -

التركمان قوم من بقايا المغول عندما حطوا بأمتعتهم ووطئت أرجلهم أرض السواد في العراق فكانت حينها أرض خصبة عامرة لحيواناتهم فمكثوا فيها وبقوا وأسلموا بعد غزو المغول لأنه تماشى مع مبتغاهم. تزوج الخليفة هارون الرشيد بجارية تركية جميلة وأنجبت منه الخليفة المعتصم باني مدينة سامراء والملوية المشهورة . والمعتصم وبسبب ميله لأخواله , أتى بالمزيد منهم من تركمانستان والنيبال وشرق قزوين موطنهم الأصلي وتكاثروا وتناسلوا ووصلوا الآن إلى السويد وفرنسا وهولندا وألمانيا وبريطانيا وفي كل مكان, جيناتهم متماسكة متينة قصار القامة إلا من تهجن منهم ,عنصريون حتى النخاع , دماءهم مغولية وجنسهم مغولي وهكذا وبعد زواج هارون الرشيد من ثلاثة جاريات تركية وفارسية وعربية , أزاد طمع أقوام زوجات هاورن الرشيد أكثر والصراع مازال قائما ليومنا هذا ,ولم يكون للأكراد وعي فكري حينها بأمور السياسة فاطنين كثيرا فقد غلبوا كثيرا وأستبيحوا بسبب تخلفهم عن ركب الحضارة الإنسانية وقتئذ. وهكذا دفن هارون بعد مرضه وترحاله في مشهد الإيرانية ولا يزور قبره أحد في إيران بإعتباره الخليفة السني الظالم الذي سجن موسى الكاظم (تيار شيعي) ولم يعط الخلافة للمأمون الشيعي الميول ومن أم فارسية شيعية قبل الأمين السني الميول ومن أم عربية سنية. وأنتهى الخلافة للمعتصم السني من الجارية التركية الجميلة وأستوطن الأغراب في وطني ليومنا هذا , فتارة يقولون أنهم عرب وتارة يقولون أنهم شيعة وتارة هم فرس فلا يعترفون بأنهم من بقايا المغول التتار الهمج .

التركمان العراقيون
بايزيد الحسني -

يشعرون بالعزلة إلا أنهم يؤكدون حبهم وولاءهم لبلدهماحلى عنوان نشكر قبل كل شئ موقع ايلاف عموما والاستاذ عبد الجبار العتابي خاصة على ادراج جروح التركمان على موقعكم الموقر . هل يحل مشاكل العراق التعليقات العنصرية والحقد المكتوب على التركمان بدون معرفة التاريخ جيدا ام نكتفي بالتعليقات الحقيقية التاريخية مصدرها الحب والتقارب هل يستطيع ان يقول المعلقيين الحاقدين على التركمان , ليس في عوائلهم كرد او العرب اذن ليس هناك عراقي يقول اني عرق صافي او تركماني او كردي او عربي مئة بالمئة اذن يوحدنا فقط عراقنا الحبيب مهما حاولتوا ان العراق لايتجزاء وان كركوك عراقية ذات نكهة تركمانية فيها اخي العربي واخي الكردي واخي المسيحي وان التركمان موجود في بصرة وفي دهوك نحن لانفرق بين العراقيين اني كا تركماني لا اريد يوما ان ابتعد عن اكو ماكو البابيله

التركمان العراقيون
بايزيد الحسني -

يشعرون بالعزلة إلا أنهم يؤكدون حبهم وولاءهم لبلدهماحلى عنوان نشكر قبل كل شئ موقع ايلاف عموما والاستاذ عبد الجبار العتابي خاصة على ادراج جروح التركمان على موقعكم الموقر . هل يحل مشاكل العراق التعليقات العنصرية والحقد المكتوب على التركمان بدون معرفة التاريخ جيدا ام نكتفي بالتعليقات الحقيقية التاريخية مصدرها الحب والتقارب هل يستطيع ان يقول المعلقيين الحاقدين على التركمان , ليس في عوائلهم كرد او العرب اذن ليس هناك عراقي يقول اني عرق صافي او تركماني او كردي او عربي مئة بالمئة اذن يوحدنا فقط عراقنا الحبيب مهما حاولتوا ان العراق لايتجزاء وان كركوك عراقية ذات نكهة تركمانية فيها اخي العربي واخي الكردي واخي المسيحي وان التركمان موجود في بصرة وفي دهوك نحن لانفرق بين العراقيين اني كا تركماني لا اريد يوما ان ابتعد عن اكو ماكو البابيله

kerkuk
ali iraqi -

التركمان هم اصلاء العراق فمن ينكر ذلك فهو غير عراقي وهم ايضا من اكثر القوميات الذين عانوا الاضظهاد في العراق والى يومنا هذا، لان مشكلة العراقيين جميعاً لا يعترف بعضهم ببعض الاخر والكل يقول هذه المدينة لي ولا يعترف بآخر وهكذا لا يمكن لبلد ان يعيش بأمان والكل خاسر في النهاية ،ونفهم من تعليقات الاكراد أنهم حتى لا يحبون انفسهم وكيف يريدون ان يقيموا بلداً ويكرهون كل القوميات

kerkuk
ali iraqi -

التركمان هم اصلاء العراق فمن ينكر ذلك فهو غير عراقي وهم ايضا من اكثر القوميات الذين عانوا الاضظهاد في العراق والى يومنا هذا، لان مشكلة العراقيين جميعاً لا يعترف بعضهم ببعض الاخر والكل يقول هذه المدينة لي ولا يعترف بآخر وهكذا لا يمكن لبلد ان يعيش بأمان والكل خاسر في النهاية ،ونفهم من تعليقات الاكراد أنهم حتى لا يحبون انفسهم وكيف يريدون ان يقيموا بلداً ويكرهون كل القوميات

مبروك.. !!
الف ميم -

مبروك للكورد قرب نهايتهم وافول ازدهارهم وتصدع كيانهم الآيل للسقوط وهم يمارسون نفس ممارسات صدام القمعية وامثاله من الطغاة بحق اصحاب الكلمة الحرة فقد كان العراق مزدهرا نسبيا في عهد صدام حسين لكن عنجهية صدام وحبه للعظمة وغروره واستبداده وتفرده بالسلطة وسيطرة الحزب الواحد وشموليته كل ذلك ادى الى سقوطه والقضاء عليه وعلى اعوانه و وبسبب حماقاته دمرت بنية العراق التحتية وعاد العراق الى العصور المظلمة وهذا مانراه ماثلا امامنا في نظام دكتاتور الكورد كاك مسعود وريث الملا مصطفى البارزاني مؤسس الحزب الصداموقراطي الكوردستاني ..

مبروك.. !!
الف ميم -

مبروك للكورد قرب نهايتهم وافول ازدهارهم وتصدع كيانهم الآيل للسقوط وهم يمارسون نفس ممارسات صدام القمعية وامثاله من الطغاة بحق اصحاب الكلمة الحرة فقد كان العراق مزدهرا نسبيا في عهد صدام حسين لكن عنجهية صدام وحبه للعظمة وغروره واستبداده وتفرده بالسلطة وسيطرة الحزب الواحد وشموليته كل ذلك ادى الى سقوطه والقضاء عليه وعلى اعوانه و وبسبب حماقاته دمرت بنية العراق التحتية وعاد العراق الى العصور المظلمة وهذا مانراه ماثلا امامنا في نظام دكتاتور الكورد كاك مسعود وريث الملا مصطفى البارزاني مؤسس الحزب الصداموقراطي الكوردستاني ..

الف ميم 30
Rizgar -

انتظرنا بفارغ الصبر امامك العنصري , اين جلال الدين الصغير ؟ واين ......؟ جربّوا حظكم البا ئس كما جرب كثيرون الحفاة من قبلكم. مصير الدولة ا لعراقية المسخة مزبلة التاريخ والايام بينا .

الف ميم 30
Rizgar -

انتظرنا بفارغ الصبر امامك العنصري , اين جلال الدين الصغير ؟ واين ......؟ جربّوا حظكم البا ئس كما جرب كثيرون الحفاة من قبلكم. مصير الدولة ا لعراقية المسخة مزبلة التاريخ والايام بينا .

عراقي 8.
Rizgar -

حتما من جماعة ١٠٠٠٠ الحفاة .

عراقي 8.
Rizgar -

حتما من جماعة ١٠٠٠٠ الحفاة .

كائن مصطنع ممسوخ
Rizgar -

العراق الحديث كائن مصطنع ممسوخ عاش اكثر مما يستحق، يحتضر الان غير مأسوف عليه من قبل المسجونين داخل اسواره الظالمة، وسيكون كركوك طلقة الرحمة لهذا الكيان المشوه..ائن مصطنع ممسوخ عاش اكثر مما يستحق، يحتضر الان غير مأسوف عليه من قبل المسجونين داخل اسواره الظالمة، وسيكون كركوك طلقة الرحمة لهذا الكيان المشوه..

كائن مصطنع ممسوخ
Rizgar -

العراق الحديث كائن مصطنع ممسوخ عاش اكثر مما يستحق، يحتضر الان غير مأسوف عليه من قبل المسجونين داخل اسواره الظالمة، وسيكون كركوك طلقة الرحمة لهذا الكيان المشوه..ائن مصطنع ممسوخ عاش اكثر مما يستحق، يحتضر الان غير مأسوف عليه من قبل المسجونين داخل اسواره الظالمة، وسيكون كركوك طلقة الرحمة لهذا الكيان المشوه..

مجو كندش 23
Rizgar -

احسنت , تحليل منطقي رائع.

مجو كندش 23
Rizgar -

احسنت , تحليل منطقي رائع.