خطة سلام لسوريا تقضيي بتشكيل مجلس شيوخ للمرحلة الانتقالية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
حبيب الملايين
شيم الرجال -يا بشار متلك مين...أنت يا عالي الجبين...شو ما صار ما منلين....نحن جنودك ملايين.... يا بشار يا أسد يا حبيب الملايين...بشاااااااااااار بشاااااااااار.....بشااااااااار.... يا حبيب الملايين يا بشار ...........خلو الصوت... يشعل نار...الله سوريا وبشار ...بو حافظ يا بشار يا حبيب الملايين... سوريا حاميها الله القهار الجبار.... يا دكتور جينا اليوم حتى نجدد هالبيعة......حنا أسود ما نركع كرامتنا ما نبيعا......عاشت سوريا الأسد... فنهديها، ومن عموم الشعب السوري المقاوم الصامد البطل، "خص نص"، إلى السيد المقيم في إسرائيل رئيس جوقة الدبكة الثورية، ومعه عموم أعضاء ما يسمى مجلس الإتلاف القطري في الدوحة، وإلى برهان غليون، وجورج صبرة، والشيخ الجليل عدنان العرعور، والكاهن والحبر الأعظم مفتي الناتو الجليل، يوسف القرضاوي مرشد الثورة السورية في تل أبيب، وإلى ميشيل كيلو، وحسن عبد العظيم، ومنذر ماخوس، ومنذر خدام، ورياض الترك، ورياض سيف، ورياض حجاب، ورياض نعسان آغا، ونواف الفارس، وعبد الرزاق عيد، وصبحي "الحريري"، وياسين الحاج طالح، ولؤي حسين، ومع إهداء خاص وحار وشخصي لـ"الأخطر" الإبراهيمي، وإلى كافة العملاء والخونة،
كل الشعب السوري معك
arab -ايها الخطيب الكل يقف الى جانبك انك لجدير بلاحترام لسنا تابعين لاي جهة خارجية لا امريكا ولا لبنان و لا اسرائيل ولا اخوان ولا 14 آذار ولا اي طرف ايراني ولا عربي ولا اجنبي ولا أي تنظيم آخر .. نحن ابناء هذه الارض الحبيبية التي لا نريد لها الا كل خيـــر، نحن سوريين في داخل سوريا و خارجها وندعوا الى الحرية والديمقراطية والتعددية المدنية لكافة اطياف شعبنا في سوريا،الآن هناك مطلب لا يمكن لأي سوري شريف اي يتنازل عنه بأي مقابل وهو محاسبة من أراق دماء الشهداء على الأرض السورية . فكيف لمن به أدنى ذرة من كرامة أو شرف أن يقبل تسمية "مجرمين" أو "مخربين" أو " خونة" لمن نحتسبهم عند الله شهداء قضوا ليعيدوا لنا كرامة حرمنا منها عشرات السنين نحن شباب سوريين وبالتنسيق مع القوى الفاعلة على الأرض والحقوقيين في داخل وخارج سوريا .. أهدافنا سامية راقية هادفة تدعوا الى الحرية واسقاط النظام الذي تلطخ بالآلاف من أبناء وطننا الغالي .
نداء للائتلاف والخطيب
Strategic Institute -قدم معهد الدراسات الاستراتيجية تقريراً في غاية الأهمية خلاصته مايلي: كيسنجر راسم السياسة الأمريكية في سبعينات القرن العشرين المنصرم وضع سياسة خلاصتها جعل الشرق الأوسط مقسماً إلى كينونات صغيرة من خلال تفتيت كل دولة إلى دويلات تمثل اثنيات وطوائف وقبائل وإدخال شعوب منطقة الشرق الأوسط في فتنة عمياء ظلماء ، كما نوَّه قائلاً بأننا سنحرق سوريا من الداخل، وساعد على هذا المخطط الجهنمي القادة الأمراء لسلطة الأسد في سوريا فإنهم كلهم من بقايا سياسة الاتحاد السوفيتي الذين تم تدريبهم وفق العقلية السوفيتية ومثلهم الأعلى لينين وستالين ،وساعد على الانفراد بالحكم حول كرسي الديكتاتورية الأسدية تصميم النظام العالمي بعد الحرب العالمية الثانية مراعياً مصالح الدول الكبرى على حساب الدول الصغرى ،وهكذا صارت الأقلية تحكم الأغلبية ، لذلك احتاج حكم الأقلية توظيف أجهزة أمنية متوحشة لضمان استمرارهم ، ومن هنا بعد عقود من الكبت انطلقت الثورة السورية كنتيجة منطقية للربيع العربي وأضافت الدراسة للمعهد الاستراتيجي : بأنه لدى السبر الموضوعي لانطلاق الثورة يتبين بأنها غير نابعة عن رغبة السوريين بقتل بعضهم ، لأنهم كانوا يعيشون قبل حكم الأسد وفترة حكمه بتعايش سلمي كامل، لكن الربيع العربي أظهر بأن النظام العالمي للقرن الماضي لم يعد يصلح ، وذلك بسبب ظهور توجه أكثر منطقية وعدالة ساهم فيه الانفجار المعلوماتي ووسائل التواصل والاتصال والانتقال الحديثة، وهيمنة نظام الارتقاء الغربي والذي يتلخص( بأن يكون لكل من أبناء الوطن الواحد حق المواطنة ،وأن يكون له نصيبه العادل في الحكم ) ولكن هذا المطلب العادل صادف لدى الدول الكبرى انفجار احتقان خفي في تقاسم مناطق النفوذ بينهم، فكانت الساحة السورية نقطة انطلاق شرارة مناورات صراعهم ،وذلك لأن روسيا لها قاعدتها العسكرية وولاء قادة الجيش السوري لها فصارت صاحبة يد فولاذية تمسك بخناق إسرائيل متى شاءت،وإسرائيل هي في حقيقتها ولاية أمريكية ،كما أن أمريكا تخشى صعود الصين لإنهاء وضع القطب الواحد ، أماروسيا فقد ورثت ترسانة أسلحة نووية من القطب السابق الاتحاد السوفيتي، وخطة أمريكا القادمة أنه لدى أول نزاع مع الصين يجب تحييد روسيا بضربات صاروخية استباقية بواسطة الدرع الصاروخي الأمريكي العازمة على إقامته على حدود روسيا، وذلك لتتمكن أمريكا بالانفراد للتصدي للصين ، وانتهزت إيران الاحتقان
إلى رقم -١ ..............
أنيسه الصوص -إلى رقم -١ ـــــــــــــــــــ كفاك ياحبيب المجانيين .. صاحبك علي الجبين بس واطي القيمه فلس .. والواضح أنه سيخرج من المولد بدون حمص .. فجهز حالك بلكي بياخدك معه إلى جهنم. صرماية أي واحد من المعارضه أشرف من كل آل الأسد من جدهم الخائن سليمان إلى أوطى واحد فيهم بشار. أما أنت .. فيامسكين حتبقى .... بقية حياتك ومو طالع معك شي.
إلى صاحب التعليق رقم ١
يوحنا الدمشقي -لا أعتقد أن بشارك يَفْقَه بالسياسة أكثر مما يَفْقَه بالطب التي حصل على ديبلومها بالوساطة و التزوير و الحصول على أسئلة الإمتحانات مُسبقاً. لكن لا بُد من أن يكون تَفوُقَهُ على صعيد السياسة هو الذي جعلت منه "حبيب الملايين"! فما علينى إلّا مراجعة نجاحات "حبيب الملايين" الباهرة من غلطة إغتيال الحريري، إلى الخروج المُذِلْ من لبنان، إلى التَهَوُّرْ و الجُنوح إلى علاقات سيد و عبد مع تركيا ذَبحت إقتصاد البلد، إلى الإرتماء بِحُضن إيران و تحويل العلاقة معها من نَدِيَّة إلى علاقة سيد و عبد، إلى إلى إلى ... أية من هذه النجاحات في ظل نظام يحترم نفسه و شعبه كانت أفْضَتْ إلى مُسائلة الحاكم و عَزْلِهِ بعد تَحميله مسؤوليته و لكن دستور النظام الأسدي المُفَصَّلْ على مقاس العائلة الأسدية-المخلوفية يُرَفِّع الحاكم عن المُسائَلِة لا بَلْ يُتيحُ له الإستمرار بالحكم لمُراكَمة نجاحات جديدة و حصد "ملايين" جديدة من المُحبين! فَمبروكٌ عليكَ قائِدُكَ "المقاوم الصامد البطل" لأنَّهُ يبدو أن أمثالك لا يستأهلون نظام حُكم أفضل يَحترم حُقوقَهُمْ عِوضاً عن دَهْسِ رِقابِهِمْ!!
مُشكلة جَوهريَّة خَطيرة!
يوحنا الدمشقي -خطة السلام المُقترحة تُعاني من مُشكلة جَوهريَّة ألا و هي صُدورِهِا عن مجلس الأمن تحت الفصل السادس عِوضاً عن الفصل السابع! الفصل السادس يَقتَضي بأن يَتُمْ تَنفيذ جميع الأمور و الخُطوات بالتنسيق مع الحكومة القائمة في البلد المعني. هذا يعني أنَّهُ لَنْ يكونَ لمُؤسسةِ الأُمَمِ المُتَّحِدَة اليَدَ المُطْلقة في أعمالها على الأرض و سيكونوا مُمَثليها مُجْبَرين على القيام بأعمالهم التَحضيريَّة و التَطْبيقيَّة حَصرياً من خلال الجهة الحكومية الأمنية المنحبكجية التي سيُعيِّنُها النظام. و هكذا سَوْفَ يقوم النظام بإفراغ جميع بُنود الإتفاق التي تَحتوي خُطواتٍ قائلة "بإشراف كامل من الأمم المتحدة" و "برقابة صارمة من الأمم المتحدة" من مَضمونِها الفِعلي جاعلاً منها مُماثلة للإستفتائات و الإنتخابات التي إختبرناها خلال ال ٤٣ عاماً الأخيرين! أتمنى على المُعارضة و خُصوصاً حضرة الشيخ أحمد مُعاذ الخطيب و الأستاذ ميشيل كيلو مُعالجة هذه المُعْضِلَة الجَوهريَّة و الخَطيرة!