أخبار

جبهة النصرة تؤسس فرعاً في لبنان لمواجهة حزب الله

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
تتدفق من سوريا بصورة ممنهجة عناصر من جبهة النصرة، تسعى الى تأسيس بؤر تتمركز فيها لتنفيذ عمليات قد تتطور في مرحلة لاحقة الى مواجهة مباشرة مع حزب الله.بيروت: تناقلت الأوساط اللبنانية مؤخراً أنباء عن توافد أعداد من عناصر جبهة النصرة من سوريا ضمن عمليات ممنهجة لتنفيذ مخططات ما، كأن لبنان لا تكفيه المصائب المتدحرجة من كل الاتجاهات. المؤشرات الأولية تؤكد أن الهدف الأول لهؤلاء لتكوين أرضية صلبة تتيح للجبهة تنفيذ مخططات في المرحلة المقبلة، قد لا تقف عند حدود السيطرة على المناطق التي يتواجدون فيها بل ربما تصل إلى الانخراط في مواجهة مباشرة مع حزب الله.ورغم نفي الجهات الأمنية اللبنانية والفلسطينية هذه الأنباء والتأكيد أن الأمور لا تزال تحت السيطرة، إلا أن ذلك لا ينفي مشروعية المخاوف التي يشعر بها اللبنانيون الذين يعتبرون أن الانزلاق إلى حرب جديدة قد تعرف بدايته لكن لا أحد يمكن أن يتكهن أين سينتهي. "البنتاغون" على الخطونقلت إحدى الصحف المحلية عن مسؤول لم تسمه في وزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون" قوله إن "تنظيم النصرة بدأ التوسع ويهدد دولاً مجاورة، خصوصاً أن المعلومات التي كشفتها الاستخبارات الأردنية عنه، تبيّن أنها صحيحة، وهي تشير إلى أن التنظيم يأوي مجموعات إنتحارية يتمركز بعضها في لبنان".ولفت المسؤول الأميركي وفق الصحيفة ذاتها، إلى أن جبهة النصرة باتت تمثل خطراً على المنطقة برمتها، وأن الاستخبارات الأردنية حذّرت من أن الجبهة جزء من تنظيم القاعدة، وينبغي مواجهتها بجدية.في سياق متصل، تناقلت وسائل إعلام لبنانية معلومات عن أن جبهة النصرة إتخذت قراراً بتفعيل نشاطها في لبنان، وربطت الخلايا التابعة لها والمنتشرة في الشمال والبقاع والجنوب، بما في ذلك المخيمات الفلسطينية. ولفتت إلى أن الجبهة باتت في جهوزية تامة لتنفيذ ما يُطلب منها، بعد أن خضع عناصرها إلى عمليات تدريب وتسليح.المخيمات بريئةإلا أن اللواء منير المقدح، القيادي في حركة فتح، أكد لـ"إيلاف" أن لا صحة لما يحكى عن أن عناصر جبهة النصرة القادمين من سوريا لجأوا إلى مخيم عين الحلوة أو إلى مخيمات فلسطينية أخرى وقال "المعلوم أن القوى الفلسطينية اتفقت ووحدت صفوفها وبندقيتها موجهة صوب إسرائيل فقط، هذه الحركات تتطلب بيئة حاضنة ونحن في المخيمات الفلسطينية لا نوفر هذه البيئة واتخذنا قراراً مركزياً بذلك".وتابع " التنسيق الأمني مع الجيش اللبناني ومع السلطات اللبنانية مستمر ولم ينقطع، ونحن لم نأخذ علماً بدخول عناصر مشبوهة من جبهة النصرة إلى عين الحلوة كما روّج بعض الاعلام، الذي يريد إظهار المخيمات على أنها بؤر مشبوهة، ونحن نعرف أن الغاية من ذلك هي الاستخدام السياسي بين الفرقاء اللبنانيين".وشددد المقدح على أن القوى الفلسطينية الموجودة في مخيم عين الحلوة بقسميها "الوطنية" و"الإسلامية" اتفقت على عدم التسامح مع أي عمل من شأنه الاخلال بالأمن اللبناني وقال "نحن واضحون في هذا المجال الجميع يضع نفسه تحت القانون والحديث الذي يساق عن عين الحلوة وغيره من المخيمات لا أساس له من الدقة". وكانت صحيفة مقربة من حزب الله نشرت أن عناصر جبهة النصرة ومن يأويهم في عين الحلوة يعملون حالياً على التذخير بوتيرة متسارعة وكذلك الأمر بالنسبة إلى تدشيم المواقع الأمنية في حيّ الطوارئ. ولفتت الصحيفة إلى أن استعدادات الإسلاميين لا تقف عند هذا الحد إذ سيطروا على "50% من مساحة المخيم، فيما الخمسون الباقية هي للفصائل مجتمعة،" الأمر الذي ينفيه المقدح تماماً.عددهم بالعشراتمصادر أمنية أخبرت "إيلاف" أن موضوع جبهة النصرة أخذ أكثر من حجمه وأنه أخضع إلى توظيف سياسي بهدف تصويب الفرقاء على بعضهم البعض. وشددت على أن الأجهزة الأمنية تتابع الوضع عن كثب وهي لا تنكر وجود مخاطر من الوضع القائم في سوريا يمكن أن تنعكس على لبنان، معتبرة أن موضوع جبهة النصرة ليس الخطر الوحيد لكن لا شك أنه من الأبرز.وأكدت المصادر في اتصال مع "إيلاف" ما يحكى عن دخول عناصر من الجبهة الى لبنان وقدّرت أن عدد هؤلاء لم يتجاوز العشرات، لافتة إلى أن ما يحكى عن أنهم بالمئات لا صحة له. لكنها استدركت أن هؤلاء يمكن أن يكونوا قد جنّدوا آخرين، نافية علمها بأماكن وجودهم.بقايا تنظيماتواعتبرت المصادر أن بعض المناطق توفر بيئة حاضنة لهؤلاء ربما، إلا أن الأجهزة الأمنية تقوم بواجباتها وتتابع التفاصيل وتبذل جهودها لمنع حصول أي خلل أمني.لكن المعلومات التي تتناقلها الاوساط اللبنانية تقول إن عدد هؤلاء ليس بقليل، خصوصاً أنهم من بقايا فتح الإسلام وجند الشام وبعض الذين التحقوا بهم، وأن مهمة هذه القوى مواجهة حزب الله.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الانتقام
jj -

هل ستحولون حرب الجمل الى لبنان

تعليق للصورة
P@ul -

ما الهدف من وضع الأطفال في الواجهة هل هو هدف لكسب عطف الآخرين أم للإختباء خلفهم حين تقع الواقعة . في كلا الحالتين هذا تشويه لتفكيرهم وإجبار لإعتناق معتقد وتفكير الأهل الذين لم يلحظوا حتى اليوم إلى أين هم ذاهبون بهذا النوع من التربية فالكره يتجذر في داخلهم والإنفجار يأتي حين يبلغون سن الرشد فيصبون كرههم على الآخرين ويجعلون من محيطهم بيئة غير صالحة للعيش بأمان وهكذا دواليك جيلا بعد جيل .

مقبرة للعثمللي
Christian -

و نحن مسيحي لبنآن سنجعل من بلد إلأرز مقبرة للعثمللي و معه جبهة جيش حمد آلخر......سنحآربهم و سنسحق جمآجمهم

Petrol for TANK
الحريري -

صاعدت حدة الاعتراض على عمليات نقل المازوت الى سوريا. المعترضون لا يعرفون ان الجزء الأكبر من هذه المادة لا يذهب الى خزانات دبابات النظام السوري، وإنما وجهتها هي السوق المحلية السورية. كما أنهم لا يعرفون (أو ربما يعرفون؟) أن غالبية التجار اللبنانيين المصدّرين مقربون من فريق 14 آذار تحرّكت السفارة الاميركية في بيروت سريعاً على خط ملف اعادة تصدير المازوت من لبنان الى سوريا. ففي معلومات لـ«الأخبار» ان مكتب السفيرة مورا كونيللي اتصل قبل يومين بالمدير التنفيذي لشركة «هيبكو ــــ كوجيكو» بشير بساتنة وطلب اللقاء معه بحجّة استيضاح ملابسات هذا الملف

الجيش السوري الحر
آبو العلآ آلمعري -

ذكرت معلومات امنية للـ LBCI ان ملازم اول في الجيش السوري الحر "محمد عبدو الحاج" الموقوف بتهمة الاتجار بالاسلحة، افاد الاجهزة الامنية بأن الموقوف من فتح الاسلام في سجن روميه سليم صالح والملقب ب "أبو التراب"، يتجول في مبنى السجن وعلى وسطه مسدس مشيرا الى ان موقوفا آخر ليبي الجنسية يقوم بتصنيع المتفجرات داخل السجن. وكان عدد من الموقوفين اعترض ليل الخميس على نقل السجين محمد الحاج من قسم الموقوفين إلى قسم المحكومين ، وهدد السجناء باحداث شغب وفوضى للضغط على ادارة السجن بغية اعادة السجين الحاج وعدم نقله من القسم "ب" كونه يدين لهم بمبلغ 10 الاف دولار اميركي , ولما لم ينجحوا بذلك عادوا بعد ساعتين الى زنزاناتهم وتوعدوا بتحرك خلال الساعات المقبلة وكان الحاج قد طلب من إدارة السجن نقله من المبنى "ب" مشيرا الى إن الاسلاميين هددوه بالقتل. وتمّت عملية النقل من دون حصول أي عملية شغب، فيما وعدت إدارة السجن بالضغط على الحاج لإعادة المبالغ المتسحقة عليه، كما أكدت مصادر من السجن. واعلنت مصادر حكومية لـ LBCI أن الشغب لم يحصل لكنها في الوقت نفسه لن تتهاون مع أي محاولة للإخلال بالأمن داخل المبنى ب

فتح الإسلام
تيار المستقبل -

حتى أول من أمس، كان يُنظر إلى الإسلاميين المتشدّدين والسلفيين، وربما كانوا ينظرون الى أنفسهم أيضاً، على أنهم رأس حربة تيار المستقبل في وجه خصومه. لكن كلام الرئيس سعد الحريري في ذكرى 14 شباط عن «السلاح غير الشرعي، من سلاح حزب الله إلى سلاح فتح الإسلام ومن هم على صورة فتح الإسلام»، كان له وقع الصدمة على هؤلاء، إذ ضُربوا من بيت أبيهم، ومن التيار الذي دعموه على كل المستويات في مواجهة «المخاطر التي تهدد الطائفة السّنية». ما أن أنهى الحريري خطابه حتى انهمك الإسلاميون، خصوصاً السلفيين والمتشددين منهم، في تحليل خطابه لمحاولة قراءة ما بين سطوره. بعضهم رأى فيه «رسالة لطمأنة الداخل، وتحديداً المسيحيين والشيعة، من دون أن يعني انه في صدد التخلي عن السلفيين والمتشددين، لأن استمرار الأزمة السورية وشدّ العصب السّني يجعلان الحريري وتياره يتريثان في اتخاذ أي دعسة ناقصة ضدنا». لكن آخرين يصفون كلام زعيم تيار المستقبل بـ«المزعج»، ويذهبون الى حدّ اعتباره «مقدمة لاستهداف قوى إسلامية وسلفية»، مبدين الخشية من أن «يضحّي الحريري ببلدة عرسال أو بعض رموزها، أو غيرها إذا لزم الأمر، كما حصل مع تنظيم فتح الإسلام في مخيم نهر البارد وطرابلس عام 2007». ويصف هؤلاء موقف الحريري بأنه «تقديم أوراق اعتماد للعودة إلى لبنان، وإلى رئاسة الحكومة تحديداً. وبما أن ضرب أي منطقة أو شخصية سنية يحتاج إلى غطاء سياسي سني، فإنه يرى في نفسه الأقدر على توفير غطاء كهذا من أي طرف سنّي آخر» كونه يتمتع بغطاء سعودي لا يتمتع به أحد سواه، وهو ما تجلّى في الانتقادات الخجولة التي وجّهها من يستفيدون مالياً وخدماتياً من السعودية، للحريري على موقفه من الزواج المدني.

فتح الإسلام
تيار المستقبل -

حتى أول من أمس، كان يُنظر إلى الإسلاميين المتشدّدين والسلفيين، وربما كانوا ينظرون الى أنفسهم أيضاً، على أنهم رأس حربة تيار المستقبل في وجه خصومه. لكن كلام الرئيس سعد الحريري في ذكرى 14 شباط عن «السلاح غير الشرعي، من سلاح حزب الله إلى سلاح فتح الإسلام ومن هم على صورة فتح الإسلام»، كان له وقع الصدمة على هؤلاء، إذ ضُربوا من بيت أبيهم، ومن التيار الذي دعموه على كل المستويات في مواجهة «المخاطر التي تهدد الطائفة السّنية». ما أن أنهى الحريري خطابه حتى انهمك الإسلاميون، خصوصاً السلفيين والمتشددين منهم، في تحليل خطابه لمحاولة قراءة ما بين سطوره. بعضهم رأى فيه «رسالة لطمأنة الداخل، وتحديداً المسيحيين والشيعة، من دون أن يعني انه في صدد التخلي عن السلفيين والمتشددين، لأن استمرار الأزمة السورية وشدّ العصب السّني يجعلان الحريري وتياره يتريثان في اتخاذ أي دعسة ناقصة ضدنا». لكن آخرين يصفون كلام زعيم تيار المستقبل بـ«المزعج»، ويذهبون الى حدّ اعتباره «مقدمة لاستهداف قوى إسلامية وسلفية»، مبدين الخشية من أن «يضحّي الحريري ببلدة عرسال أو بعض رموزها، أو غيرها إذا لزم الأمر، كما حصل مع تنظيم فتح الإسلام في مخيم نهر البارد وطرابلس عام 2007». ويصف هؤلاء موقف الحريري بأنه «تقديم أوراق اعتماد للعودة إلى لبنان، وإلى رئاسة الحكومة تحديداً. وبما أن ضرب أي منطقة أو شخصية سنية يحتاج إلى غطاء سياسي سني، فإنه يرى في نفسه الأقدر على توفير غطاء كهذا من أي طرف سنّي آخر» كونه يتمتع بغطاء سعودي لا يتمتع به أحد سواه، وهو ما تجلّى في الانتقادات الخجولة التي وجّهها من يستفيدون مالياً وخدماتياً من السعودية، للحريري على موقفه من الزواج المدني.

الحريق السوري
الحريري -

«خطاب البيال» الذي شدّد فيه الحريري على «مدنية» تياره ورفضه التطرف، شكّل مناسبة لتذكير بعض الإسلاميين بأن «الحالة الإسلامية لم تضرب إلا في عهد سعد الحريري وفؤاد السنيورة اللذين دخل أكثر من ألف إسلامي السجن في عهديهما، وكانا من أكثر القيادات السّنية تشدّداً في هذا الملف». وينبّه هؤلاء إلى أن عودة الحريري أو السنيورة الى السلطة ستقترن «باستئصال الإسلاميين وجعلهم يدفعون ثمن أخطائهما وأخطاء الآخرين». ويتساءل هؤلاء: «ألم تكن الدنيا لتقوم ولا تقعد على ميقاتي لو أنه قال ما قاله الحريري؟»، من دون أن يعني ذلك أن مقاربة رئيس الحكومة لملف الاسلاميين أقل تشدداً، لأنه لو كان أقوى منهما في الشّارع السّني لما تردد في اتخاذ مواقف مماثلة»، مذكّرين بما قاله عن احتمال قيام «إمارة إسلامية» في طرابلس. ويعرب بعض الأطراف السلفية عن خشيته من أن يكون موقف زعيم تيار المستقبل تنفيذاً لـ«أمر عمليات أميركي يمنع التعامل مع المتشددين إسلامياً، لأن هناك مرحلة جديدة مقبلة على لبنان والمنطقة، سيذهب الإسلاميون فيها فرق عملة»، مشيرين الى أن «الموقف الأميركي من جبهة النصرة في سوريا هو بمثابة كلمة السر التي لا تحتاج إلى تأويل». ولا يتوقف هؤلاء باهتمام عند هجوم الحريري على سلاح حزب الله، إذ يرون فيه «لازمة ضرورية لخطاب سياسي لا تقدّم ولا تؤخر بانتظار حصول تسوية سياسية في لبنان والمنطقة». لكنهم يلفتون الى أن الحريري «أطلق موقفه هذا من مقر إقامته في السعودية، وليس من فرنسا، ما يعني أن الرياض ليست راضية عن خطابه فحسب، بل هي التي حدّدته له». ويشير هؤلاء الى أن معلوماتهم تفيد بأن السعودية «بدأت تلاحق معلوماتياً كل المجموعات السلفية المتشددة في لبنان، وقد طلبت الرياض من بيروت تعاوناً أمنياً في هذا الإطار خشية تمدّد الحريق السوري إلى أرضها». خطاب البيال، بحسب مصادر سلفية، يضع الإسلاميين على مفترق طرق: «فمن يفهم اللعبة وما استجد فيها من تطورات سيعمد الى الابتعاد وقد يغادر البلد إذا كان متورطاً، أما من يعاند التحولات المقبلة، فقد يقوم بأعمال متهورة قد تجعله كبش فداء».

الى اين يذهبون
محمد الكندي -

سامحهم الله كنت افتكر ذاهبون لمسانده ونصره اخوانهم في غزه ولكن دائما وابد يظلون الطريق

المصالح فوق كل شيء
محمد -

اولا الاردن تكذب وثانيا هي حليفة بشار المجرم التى زاره وفد من الاردن واهداه عبائة للعروبة وثالثا ايران قبل عدة اشهر عرضة على الاردن ان تزودها بنفط لمدة 30 سنة على اساس توقف مع بشار وها هي الان ترسل وفد له يعني كله كلام كاذب يصدر من الحكومة الاردنية للاسف مصلحتها اهم من الشعوب العربية لماذا لم يتكلم احدا في لبنان على هذا الموضوع ان حزب الشيطان يسعى الى ضم الظباط العلوين الموالين لي بشار المجرم الى حزبه الشيطاني وانه يريد ان يعطيهم شقق مفروشة ومعاشات خيالية هم وعائلاتهم في لبنان ولماذا لم يتحرك الشارع اللبناني وينتفض بوجه هذا الحزب العنصري المسلح الشعب اللبناني منفي خارج بلده والحزب ياتي بلعلوين والايرانين الى لبنان وياخذو بيوتنا وحياتنا ويستولو على لبنان هذا تخطيط خطير من هذا الحزب الشيطاني لماذا السكوت في لبنان

مصيرهم قريب
كامل -

جبهة النصرة لديها القدرة على مواجهة والقضاء على مليشيا حزب الله الطائفية في لبنان بما لديها من قدرات وتجارب ولأن حزب الله اصبح مجرد بوق اعلامي يهدد ولا يقدر الا على حروب ازقة وزواريب مثل 7 أيار التي قال عنها حسن نصر الله انه يوم مجيد بينما هو عملية قتل منتظمة لاطفال ونساء كانوا يسيروا في الطرقات ولا علاقة لهم بشيء الا ان هوس حسن نصر الله في قتل الناس الابرياء سينعكس عليه وسيكون الارهابي الذي ستلاحقه جبهة النصرة حتى اخر مكان في العالم

وداعاً للطفولة والبرائة
مروان البرواري -

http://www.elaph.com/Web/news/2013/2/793522.html?entry=Syria

جبهة النصرة
وليد -

من اين جاءت هذه الجبهه ومن هو ممولها؟ ستجد اسرائيل هي الممول عبر رجال سياسه عرب من قطر والسعوديه . وعملهم خطف الاطفال والنساء لا غير!

قطر رأس الحربة
حسن -

مؤشرات واضحة بوجود دور قطري في نقل النزاع والارهاب الى لبنان لمواجهة الاستحقاقات الجديدة القائمة على تهميش للدور القطري لتورطه الكبير في محطات ما يسمى الربيع العربي ودعمه للمجموعات السلفية المتطرفة والارهابية خاصة وان بعض التقارير تحدثت عن ان قطر استجلبت عدد كبير من مشايخ السلفيين الوهابيين من المملكة السعودية الى الدوحة وهي تسعى لاستيعابهم وادخالهم ضمن مشروعها التامري على كل الامة والعرب بعد ان سحبت المملكة العربية السعودية يدها من الملفات العديدة التي كان القطريون يحاولون استغلالها واظهار انفسهم بمظهر الحليف للسعودية فيما هم في الخفاء كانوا يطعنونها في الظهر وقد اكتشف زعماء الرياض الخبث القطري ولذلك رفعوا الغطاء عن عدد من الجماعات السلفية المتشددة في مصر ولبنان وسوريا وغيرها في المقابل رأت قطر ان عاصمتها هي الاولى باحتواء الوهابيين وانها هي الوريثة لتركة مؤسسها محمد عبد الوهاب لذلك بنت اكبر جامع في الدوحة تحت اسم هذا الشخص ودعت كافة الوهابيين للدخول تحت عباءتها ومن هنا ايضا يلمس المراقبون لماذا السعودية بدأت تشدد مواقفها تجاه السلفيين والوهابيين الذين بدأو ينشطون سياسيا ضد حتى بلدهم الام بدعم قطري ملموس وهو السر الذي نراه في انتقال العريفي والعودة ورهط كبير من دعاة السلفية والوهابية الى الضفة القطرية ..اعتقادنا هو ان قطر ليس فقط تريد سحب البساط من تحت ارجل المملكة السعودية بل تسعى لتقسيمها مع الدوائر الاجنبية وهي متورطة في دماء الالاف من الابرياء في كل مكان وليس اخرها في مالي ودعمها للارهابيين في تنظيم القاعدة من جماعة انصار الشريعة كما افادت بذلك تصريحات المسؤولين الفرنسيين.واليوم مع دخول جبهة النصرة على خط الصراع الطائفي في لبنان بحجة محاربة حزب الله يجعل من مهمة المملكة السعودية في تأكيد دورها في حل الملف اللبناني اصعب اذا لم تتخذ المملكة قرار جديا على صعيدين :الاول: رفع الغطاء علنا وعبر بيان رسمي عن المجموعات السلفية الوهابية التي تسعى من خلال استغلال ارتباطها التاريخي بالسعودية نشر الفكر التكفيري والمتطرف وممارسة الارهاب وتهميشها وقطع التمويل عنهم وطرد كل الخطباء المنتمين لمثل هذه التيارات من كافة الجوامع والمؤسسات الرسمية في الداخل الخارج وتعيين معتدلين مكانهم يدعون الى وحدة الامة ونبذ الفرقة ومد يد التعاون مع كل المسلمين وطوائفهم المختلفة وهو امر ليس فق

الى اسرائيل قريبا
حسام الدين -

ومن لبنان الى اسرائيل قريبا جدا بإذن الله

العراق اهل الشقاق والنفاق
سوري حر -

الشيعه يتكلمون كثيرا اليوم

العراق اهل الشقاق والنفاق
سوري حر -

الشيعه يتكلمون كثيرا اليوم