مقتل خمسة جنود سوريين في عملية انتحارية في دمشق
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
بيروت :قتل خمسة جنود سوريين مساء الاثنين في عملية انتحارية بسيارة مفخخة استهدفت مركزا للجيش في شمال شرق دمشق في وقت يتقدم فيه المعارضون نحو وسط العاصمة السورية، حسب ما اعلن المرصد السوري لحقوق الانسان.
وتحدث المرصد عن معارك عنيفة حول الموقع الواقع على تخوم حي القابون الذي يسيطر عليه المتمردون وبين حي جوبر وساحة العباسيين. واكد مصدر امني الهجوم على الحاجز وتحدث عن سقوط ضحايا في صفوف العسكريين ولكن لم يوضح عددهم.
واشار المصدر الذي فضل عدم كشف هويته لوكالة فرانس برس، الى وقوع مواجهات عنيفة ايضا في حي جوبر ولكنها لم تصل الى ساحة العباسيين التي تعتبر احدى اهم الساحات في العاصمة السورية ولها اهمية رمزية للطرفين.
وحسب المصدر السوري لحقوق الانسان الذي يعتمد على شبكة واسعة من الناشطين والاطباء في سوريا، فان اربعة اطفال قتلوا من جهة اخرى في قذائف مدفعية على حي القابون الذي يشهد مواجهات عنيفة بين القوات الموالية للنظام والمتمردين.
التعليقات
المناضلون يناشدون (إيلاف)
,,,, -لم تكن إيلاف يوماً تتجه إلى الظلم ومساعدة الظالم وفي سوريا ثورة شعبية عارمة ضد ديكتاتور كان شعاره( سوريا الأسد للأبد ) وشعاره بعد الثورة السورية( أحكمكم أو أبيدكم ) فانقسم نتيجة ذلك الجيش إلى جيش يدافع عن الأسد ، وجيش حر يدافع عن الشعب وتمكن المناضلون السوريون من تحرير ثلثي سوريا وأعلنت الجامعة العربية وأمريكا والغرب بأن الأسد فقد شرعيته لدى استخدامه الأسلحة التي دفع ثمنها الشعب السوري وقام الأسد بإبادة ممنهجة للشعب ولبنيته الأساسية ، لذلك تتوجه الثورة الشعبية في سوريا إلى( إيلاف ) بتحاشي تسميتها بعبارة( المتمردين) لأن هذا المصطلح ليس مناسباً لوصف الحالة السورية، لأن في سوريا ثورة شعبية عارمة، ضد عصابة تابعة للأسد وللدفاع عنه متنكرين لجميع المطالب الشعبية التي أقرتها الشرائع وحقوق الإنسان ، بديكتاتور يرتكب على جرائم ضد الإنسانية ومجازر إبادة على مرأى ومسمع العالم كله ، لذا يتوجه الشعب السوري والجيش الحر وكل الشباب السوري المناضل بمناشدة (إيلاف ) بعدم تسمية الثورة السورية ( متمردين ) أو (ارهابيين ) وانصاف الثورة السورية بعبارة تليق بتضحيات هذا الشعب( المناضل )و(المكافح) و(الثائر) و(المقاوم) و(المحتج على الظلم ) والمقاتل لنيل أبسط الحقوق التي أقرتها الشرائع وقوانين حقوق الإنسان) و (المضحي بالغالي والنفيس لاستعادة حقوقه وحريته وكرامته) وعشمنا في إيلاف أن تكون مع الحق والمظلوم لكيلا يقع على ثورتنا الشعبية الظلم من كل جانب .
المناضلون يناشدون (إيلاف)
,,,, -لم تكن إيلاف يوماً تتجه إلى الظلم ومساعدة الظالم وفي سوريا ثورة شعبية عارمة ضد ديكتاتور كان شعاره( سوريا الأسد للأبد ) وشعاره بعد الثورة السورية( أحكمكم أو أبيدكم ) فانقسم نتيجة ذلك الجيش إلى جيش يدافع عن الأسد ، وجيش حر يدافع عن الشعب وتمكن المناضلون السوريون من تحرير ثلثي سوريا وأعلنت الجامعة العربية وأمريكا والغرب بأن الأسد فقد شرعيته لدى استخدامه الأسلحة التي دفع ثمنها الشعب السوري وقام الأسد بإبادة ممنهجة للشعب ولبنيته الأساسية ، لذلك تتوجه الثورة الشعبية في سوريا إلى( إيلاف ) بتحاشي تسميتها بعبارة( المتمردين) لأن هذا المصطلح ليس مناسباً لوصف الحالة السورية، لأن في سوريا ثورة شعبية عارمة، ضد عصابة تابعة للأسد وللدفاع عنه متنكرين لجميع المطالب الشعبية التي أقرتها الشرائع وحقوق الإنسان ، بديكتاتور يرتكب على جرائم ضد الإنسانية ومجازر إبادة على مرأى ومسمع العالم كله ، لذا يتوجه الشعب السوري والجيش الحر وكل الشباب السوري المناضل بمناشدة (إيلاف ) بعدم تسمية الثورة السورية ( متمردين ) أو (ارهابيين ) وانصاف الثورة السورية بعبارة تليق بتضحيات هذا الشعب( المناضل )و(المكافح) و(الثائر) و(المقاوم) و(المحتج على الظلم ) والمقاتل لنيل أبسط الحقوق التي أقرتها الشرائع وقوانين حقوق الإنسان) و (المضحي بالغالي والنفيس لاستعادة حقوقه وحريته وكرامته) وعشمنا في إيلاف أن تكون مع الحق والمظلوم لكيلا يقع على ثورتنا الشعبية الظلم من كل جانب .