اغلاق "جميع مداخل بغداد" بالتزامن مع اعتصام لتيار الصدر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
بغداد: اغلقت جميع مداخل العاصمة العراقية بغداد ومنع العبور على غالبية جسورها مساء الثلاثاء بالتزامن مع بدء اعتصام لتيار الزعيم الشيعي مقتدى الصدر في وسط العاصمة للمطالبة بالتصويت على الموازنة، وفقا لمصدر امني.
وقال مصدر في وزارة الداخلية العراقية لوكالة فرانس برس "اغلقت جميع المداخل المؤدية الى بغداد ومنع العبور على جسورها ما عدا جسري الائمة والصرافية (شمال) لتجنب دخول غرباء عن المعتصمين والسيطرة على الوضع الامني".
واضاف ان "حواجز تفتيش للشرطة والجيش انتشرت في احياء العاصمة وبدات تفتش السيارات كلا على حدة ما تسبب بزحمة سير خانقة في بغداد".
واوضح المصدر ان "مناصرين للتيار الصدري بداوا اليوم اعتصاما في ساحة التحرير (وسط) لمطالبة البرلمان بالتصويت على الموازنة"، وهو الامر الذي قام البرلمان بتاجيله عدة مرات.
وذكر شهود عيان لفرانس برس ان انصار التيار الصدري يتظاهرون كذلك في مناطق عدة من بغداد.
التعليقات
راد يكحّلها عمّاها
ب. هكار -أعتقد بعض الأطراف تريد أن تجد لنفسها موطىء قدم في التّظاهرات والإحتجاجات الجّارية في العراق والّتي تهدف إلى إسقاط الحكومة الحاليّة برئاسة السّيد نوري كامل المالكي لقناعة هذه الأطراف بقرب سقوطها ولكي لا تحرم من المواقع المميزة الّتي يسيل لها لعابهم في حكومة الفوضى القادمة والّتي من خلالها سيتمكّنون من سرقة الأموال الوفيرة الّتي تدرّ على خزينة العراق من مبيعات النّفط, بصريح العبارة أنا شخصيّا لا أرى أي تحسّن سيطرأ على وضع العراق بل ستزيدها سوءا وتعقيدا بتغيير هذه الحكومة والّتي فرّخت العشرات وإن لم نقول المئات من الثّعابين كتحصيل حاصل للإدارة الفاسدة الّتي يقودها المالكي ومن لفّ لفه من الممثّلين للأجندات الخارجية على حساب معاناة الشّعب المنكوب.
راد يكحّلها عمّاها
ب. هكار -أعتقد بعض الأطراف تريد أن تجد لنفسها موطىء قدم في التّظاهرات والإحتجاجات الجّارية في العراق والّتي تهدف إلى إسقاط الحكومة الحاليّة برئاسة السّيد نوري كامل المالكي لقناعة هذه الأطراف بقرب سقوطها ولكي لا تحرم من المواقع المميزة الّتي يسيل لها لعابهم في حكومة الفوضى القادمة والّتي من خلالها سيتمكّنون من سرقة الأموال الوفيرة الّتي تدرّ على خزينة العراق من مبيعات النّفط, بصريح العبارة أنا شخصيّا لا أرى أي تحسّن سيطرأ على وضع العراق بل ستزيدها سوءا وتعقيدا بتغيير هذه الحكومة والّتي فرّخت العشرات وإن لم نقول المئات من الثّعابين كتحصيل حاصل للإدارة الفاسدة الّتي يقودها المالكي ومن لفّ لفه من الممثّلين للأجندات الخارجية على حساب معاناة الشّعب المنكوب.
من المستفيد
هدى مهدي -هذه التظاهرات سوف تساعد حكومه مسعود البرزاني لابتزاز العراق وزياده حصة الاقليم على حساب الشعب العراقي. هذا التصرف الغير معقول يبين جهل مقتدى أبو عمامه واتباعه بامور السياسه.
من المستفيد
هدى مهدي -هذه التظاهرات سوف تساعد حكومه مسعود البرزاني لابتزاز العراق وزياده حصة الاقليم على حساب الشعب العراقي. هذا التصرف الغير معقول يبين جهل مقتدى أبو عمامه واتباعه بامور السياسه.