صدامات جديدة بين متظاهرين فلسطينيين وجنود اسرائيليين في الضفة الغربية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
حوارة: دارت مواجهات السبت في شمال الضفة الغربية بين جنود اسرائيليين ومتظاهرين فلسطينيين كانوا يطالبون بالافراج عن سجين فلسطيني مضرب عن الطعام، كما افاد مراسل وكالة فرانس برس.
وتجمع المتظاهرون وعددهم حوالى 300 شخص في بلدة حوارة جنوب نابلس اثر لقاء تضامني نظموه تضامنا مع الاسرى الفلسطينيين في السجون الاسرائيلية، وقد عمدوا الى رشق الجنود الاسرائيليين بالحجارة.
ونظم التجمع ايضا بمناسبة الذكرى ال44 لتأسيس الجبهة الديموقراطية لتحرير فلسطين (يسارية راديكالية).
ورفع المتظاهرون صور الاسير المضرب عن الطعام سامر العيساوي (34 عاما)، وهو ناشط في الجبهة الديموقراطية لتحرير فلسطين ومعتقل منذ تموز/يوليو 2012 وقد بدأ منذ اب/اغسطس الفائت اضرابا عن الطعام بشكل متقطع احتجاجا على اعادة اعتقاله بعد خروجه في اطار صفقة الجندي الاسرائيلي جلعاد شاليط في اواخر 2011.
والاسبوع الماضي حكمت محكمة الصلح الاسرائيلية في مدينة القدس على العيساوي بالسجن الفعلي ثمانية اشهر امضى منها معظم محكوميته، لانه "دخل الضفة الغربية بشكل غير قانوني كونه من سكان القدس، مخالفا بذلك شروط تحرره من السجن في صفقة جلعاد شاليط ومنها الا يغادر منطقة سكنه الا بتصريح خاص"، بحسب ما افاد محاميه.
وينص امر عسكري اسرائيلي وقعه السجناء المحررون في اطار صفقة شاليط على بقاء كل منهم في منطقة سكنه من دون السماح له بمغادرتها الا باذن خاص تحت طائلة العودة الى السجن.
وبحسب محامي العيساوي فان موكله سيمثل امام محكمة عسكرية في الضفة الغربية في 21/اذار مارس لمخالفته شروط الافراج عنه.
ورفضت المحكمة العليا الاسرائيلية الاسبوع الماضي التماسا تقدم به محامي نادي الاسير الفلسطيني جواد بولص لالغاء امر عسكري يخول القائد العسكري العام اعتقال اي اسير فلسطيني من الذين تم تحريرهم في اطار صفقة شاليط دون الكشف عن التهم الموجهة اليه.
وحتى اليوم اعادت اسرائيل اعتقال 14 اسيرا بعد اطلاق سراحهم في اطار صفقة الجندي شاليط في اواخر 2011. وقد يعودون لقضاء محكومياتهم الطويلة في السجون الاسرائيلية.
التعليقات
حراك فلسطيني زين وحضاري
Zaina Shehab -إنها مهمة الرئيس الجميل شيمون بيريز اﻹنطباع الجميل وعدم استدراج اسرائيل إلى فخ الدولة التي تقمع وتبطش وتتعسف باستخدام القوة وتفرط بالعنف ضد الشعب الفلسطيني العزيز ﻷن الخاسر اﻷكبر هي اسرائيل نفسها والرابح الخبيث هي ايران اﻹرهاب وتنظيمها المدلل تنظيم القاعدة ﻷنهم اساؤا لسمعة السعودية الحبيبة أيضا سنة 2001 حينما زعموا أن المملكة العربية السعودية نبعة ارهاب ويتوجب عليها تغيير مناهجها الدراسية التي تحث على العنف والدم ثم تبين من يجند بن لادن وبو غيث وغيرهم ويسبغوا عليهم القصور في طهران أعزكم وأجلكم الله عزوجل إنهم المجوس الفرس الملوثون والمدنسون إنهم أمراء الرماد اعداء حقيقيون لخليجنا الجميل بقياداتهم المغررة وغسلهم ﻷدمغة ومعامل المنشآت النووية والدعارة والمخدرات والحراك الإرهابي متحمكون بأنهم معارضة لذلك نفترض من اسرائيل وحكومتها اللين وتقبل الحراك السلمي المستحق فالشعب الفلسطيني العزيز مدرك ان اي انتفاضة ثالثة ستضر حتما بمصالح الشعب الفلسطيني نفسه هذا ما أكده الخبراء والمختصون كما والمهتمين بالشأن الفلسطيني ويعنيهم بحب وتفهم ومحبة تعنيهم القضية الفلسطينية وحتى اﻷكاديميون العرب حذروا من تبعات غير محمودة لحراك سلبي سيؤذي حتما الجهود الفلسطينية التي باركها الله كلما شكلت بأسلوب حضاري وسلمي غير عنيف
حراك فلسطيني زين وحضاري
Zaina Shehab -إنها مهمة الرئيس الجميل شيمون بيريز اﻹنطباع الجميل وعدم استدراج اسرائيل إلى فخ الدولة التي تقمع وتبطش وتتعسف باستخدام القوة وتفرط بالعنف ضد الشعب الفلسطيني العزيز ﻷن الخاسر اﻷكبر هي اسرائيل نفسها والرابح الخبيث هي ايران اﻹرهاب وتنظيمها المدلل تنظيم القاعدة ﻷنهم اساؤا لسمعة السعودية الحبيبة أيضا سنة 2001 حينما زعموا أن المملكة العربية السعودية نبعة ارهاب ويتوجب عليها تغيير مناهجها الدراسية التي تحث على العنف والدم ثم تبين من يجند بن لادن وبو غيث وغيرهم ويسبغوا عليهم القصور في طهران أعزكم وأجلكم الله عزوجل إنهم المجوس الفرس الملوثون والمدنسون إنهم أمراء الرماد اعداء حقيقيون لخليجنا الجميل بقياداتهم المغررة وغسلهم ﻷدمغة ومعامل المنشآت النووية والدعارة والمخدرات والحراك الإرهابي متحمكون بأنهم معارضة لذلك نفترض من اسرائيل وحكومتها اللين وتقبل الحراك السلمي المستحق فالشعب الفلسطيني العزيز مدرك ان اي انتفاضة ثالثة ستضر حتما بمصالح الشعب الفلسطيني نفسه هذا ما أكده الخبراء والمختصون كما والمهتمين بالشأن الفلسطيني ويعنيهم بحب وتفهم ومحبة تعنيهم القضية الفلسطينية وحتى اﻷكاديميون العرب حذروا من تبعات غير محمودة لحراك سلبي سيؤذي حتما الجهود الفلسطينية التي باركها الله كلما شكلت بأسلوب حضاري وسلمي غير عنيف