أخبار

المالكي وقنديل يؤكدان مواجهة الإرهاب والتدخل الإجنبي في سوريا

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

أكد ورئيس الوزراء المصري هشام قنديل ونظيره العراقي نوري المالكي على ضرورة الحل السلمي للأزمة السورية ومنع التدخل الأجنبي. وأعلن المالكي عن الإتفاق على تفعيل الإرادة السياسية بين البلدين من أجل تطوير العلاقات الثنائية وتنفيذ الاتفاقات الموقعة بين الجانبين.

اتفقت بغداد والقاهرة على مد أنبوب نفط عراقي عبر الأردن إلى مصر وعودة العمال المصرية إلى العراق وإلغاء الإجراءات الأمنية على دخول العراقيين إلى مصر وأكدتا التعاون من أجل مواجهة العنف والارهاب في المنطقة وضرورة الحل السلمي للأزمة السياسية في سوريا ومنع التدخل الاجنبي فيها.

وخلال مؤتمرصحافي مشترك في بغداد مع رئيس الوزراء المصري هشام قنديل عقب مباحثات مستفيضة بينهما أعلن المالكي انه تم الاتفاق على تفعيل الارادة السياسية بين البلدين من اجل تطوير علاقاتهما الثنائية وتنفيذ الاتفاقات الموقعة في مجالات الطاقة والاعمار والكهرباء والنفط ومساهمة الشركات المصرية في اعمار العراق مؤكدا ان السوق العراقية مفتوحة امام الشركات ورجال الاعمال في مصر.

وأشار إلى أنّ ما حصل في العراق ومصر من تحولات سياسية وديمقراطية يتيح فرصًا واعدة لتعاون ثنائي مشددًا على أنه تم الاتفاق على العمل والتنسيق لمواجهة الارهاب والتطرف وقمع الشعوب ودعم التحولات الديمقراطية في المنطقة من خلال مبدأالاعتدال والوسطية وحل المشكلات بين الدول بالحوار والتفاهم.

وأشار المالكي إلى أنّه تم الاتفاق على عقد اللجنة الوزارية المشتركة برئاسة رئيسي حكومتي البلدين في القاهرة الشهر المقبل لتوقيع اتفاقت جديدة في الميادين الصناعية والزراعية والنفطية والتجارية والسياحية.

وقال إن اتفاقا تم على مد انبوب نفط من العراق إلى مصر عبر الاردن وميناء العقبة من اجل تكرير النفط العراقي. وأضاف أنّه تم الاتفاق ايضا على عودة العمالة المصرية إلى العراق وقال "ننتظر الشركات المصرية للمساهمة في بناء ملايين الوحدات السكنية وعشرات الالاف من المدارس والجسور والشوارع".

وأشار المالكي إلى أنّه اتفق مع نظيره المصري على ضرورة مواجهة الخروقات التي يتعرض لها الامن القومي العربي والعمل لايجاد حلول سلمية في سوريا ووقف عمليات القتل والتدمير هناك ومنع التدخلات الاجنبية. وأشار إلى الاتفاق على ما اسماه لملمة الاوضاع والمخاطر التي تواجه المنطقة وايجاد الحلول السلمية للمشاكل والازمات على الساحة العربية وأكد دعم العراق لمخرج سلمي للأزمة السورية.

وحول مشكلة المعتقلين والمحكومين من ابناء البلدين فيهما أوضح المالكي انه تمت دراسة هذه القضية وسيكون هناك عفو عن البعض ونقل المحكومين إلى بلدهم لقضاء فترة العقوبة المتبقية فيه.

وفيما يخص ديون المصريين الذين كانوا يعملون في العراق خلال فترة الثمانينات والتسعينات أشار المالكي إلى أنّ الحكومة العراقية ستباشر بانهاء هذا الملف الديون وقال"اننا سنباشر من اليوم ومن خلال الوزراء المعنيين بين الجانبين بهذا الموضوع والنقاش بحل هذه المسألة من خلال ايجاد الضمانات القانونية، لاننا نحتاج إلى غلق جميع الملفات العالقة بين البلدين للانطلاق بعملية التعاون في عملية البناء والاعمار".

ومن جهته أشار قنديل إلى أنّ العراق ومصر مصممان على بناء علاقات اقتصادية متينة مدعومة برغبة سياسية مشتركة تنسق في جميع المجالات. وشدد على ان بلاده عأزمة على العودة بقوة إلى محيطها العربي سياسيا واقتصاديا مبتدئة بالتعاون مع العراق في مجالات النفط والاعمار والكهرباء والتجارة والسياحة والموانئ والصرف الصحي. وقال إن المالكي أكد له ان السوق العراقية مفتوحة امام الشركات ورجال الاعمال والقطاع الخاص المصري وهناك تسهيلات عراقية في هذا المجال تتضمن منح تاشيرات مسهلة لدول العمالة ورجال الاعمال المصريين إلى العراق.

وعبر قنديل عن اسفه للاجراءات الامنية التي تتبعها بلاده حايال دخول العراقيين إلى مصر وقال إن تعليمات قد صدرت إلى الاجهزة المصرية لتسهيل عمليات دخول العراقيين وخاصة القادمين منهم للسياحة. وحول الموقف من سوريا أشار قنديل إلى أنّ البلدين لهما موقف واحد حول ضرورة وحتمية وقف نزيف الدم السوري والذهاب باتجاه الحل السلمي للأزمة هناك ورفض التدخل الاجنبي فيها.

وسيجري قنديل مباحثات في وقت لاحق يوم مع رئيس مجلس النواب اسامة النجيفي تتناول تطوير العلاقات السياسية والاقتصادية وتعزيز التعاون بين البلدين أضافة إلى مناقشة اخر التطورات السياسية في المنطقة وخاصة الأزمة السورية منها حيث يعارض البلدان التدخل الاجنبي في هذا البلد الذي يعيش منذ حوالي ثلاثة اعوام صراعا دمويا بين قوات المعارضة المسلحة وجيش النظام.

وكان سفير مصر لدى العراق شريف كمال شاهين قال في وقت سابق ان قنديل يقوم بزيارته الرسمية هذه على رأس وفد وزاري رفيع المستوى يضم وزراء المجموعة الاقتصادية ومجموعة من كبار رجال الأعمال وذلك لتنشيط ملف العلاقات الثنائية في جوانبها الاقتصادية والتجارية والاستثمارية وإعطاء دفعة قوية للعلاقات الثنائية بين البلدين في جميع المجالات.

وتتركز مباحثات قنديل مع محاوريه العراقيين على الجانب الاقتصادي ودراسة مشاركة مصر في عدد من مشروعات الإعمار الكبرى في العراق حيث ستشهد الزيارة الإعلان عن تأسيس مجلس الأعمال العراقي المصري المشترك ولقاءات مع كبار رجال الدولة العراقية. كما سيكون موضوع عودة العمالية المصرية واحدا من هم المواضيع التي سيناقشها قنديل مع المسؤولين العراقيين خاصة وان الاقتصاد المصري يواجه صعوبا كبيرة بعد التطورات الاخيرة التي شهدتها البلاد.

وكان العراق يستضيف خلال عقدي السبعينات والثمانينات من القرن الماضي حوالي المليوني مصري يعملون في مختلف القطاعات العراقية لكنهم رحلوا عن البلاد اثر غزو الرئيس السابق صدام حسين للكويت صيف عام 1990 وما نتج عنه من عقوبات دولية صارمة ضد العراق اصابت اقتصاده باضرار فادحة وهبطت بقيمة عملته المحلية بشكل كبير.

وتأتي هذه الزيارة في إطار سلسلة اللقاءات التي تتم بين الجانبين المصري والعراقي والتي كان أبرز محطاتها الزيارة الأخيرة التي قام بها المالكي لمصر مطلع الشهر الحالي على رأس وفد كبير للمشاركة في القمة الإسلامية التي عقدت مؤخرا بالقاهرة والتقى خلالها الرئيس المصري محمد مرسي.

ضعف العلاقات الاقتصادية والتجارية بين العراق ومصر

وتتسم العلاقات الاقتصادية والتجارية بين العراق ومصر بأتساع أفاقها وتعدد مجالاتها وتوافر إمكانيات تطويرها مستقبلاً من ناحية وضعفها النسبي خلال السنوات (2003 - 2011) من ناحية أخرى حيث هناك إمكانية متاحة تتمثل بحالة التنوع الذي يمتاز بها اقتصاديات البلدين تساهم في النهوض بهذه العلاقات وبالتبادل التجاري والاستثمار الصناعي والزراعي والطاقة والسياحة والبناء والتشييد.

ويمكن توضيح ضعف العلاقات الاقتصادية والتجارية بين العراق ومصر من خلال مقارنة الحجم الحالي لهذه العلاقات مع الإمكانات القائمة والاستعدادات المتوافرة لدى المسؤولين على أعلى المستويات لتطويرها أو بمقارنتها بحجم العلاقات التجارية السابقة بين البلدين قبل نيسان (ابريل) عام 2003 لدى سقوط النظام السابق أو مقارنتها بحجم التبادل التجاري بين مصر والأردن أو دول مجلس التعاون الخليجي.

وهناك إمكانات لتطوير هذه العلاقات مستقبلاً على نحو يتوقع منه أن تمثل مصر مرتبة متقدمة نسبياً بين البلدان العربية المتعاملة اقتصادياً وتجارياً مع العراق ومن العوامل التي تؤسس لبناء علاقات امتن وأقوى توافر الإرادة السياسية على أعلى المستويات في البلدين والرغبة الواضحة بهذه العلاقات التجارية والاقتصادية واهتمام البلدين بالبحث عن آليات تفعيل هذه العلاقات إضافة إلى وجود اتفاقات تؤطر التعاون الاقتصادي وتنظم العلاقات التجارية بين البلدين.

وتعتبر مصر في مقدمة الدول العربية التي حققت مستويات عالية مـن التبادل التجاري مــع العراق حيث أن منحنى التبادل التجاري خلال الفترة (2005 - 2008) شهد اتجاها تصاعديا وان عام 2008 قد شهد زيادة واضحة في حجم التبادل التجاري وبمعدل نمو سنوي بلغ 77%، حيث بلغ حجم التبادل التجاري في هذا العام 369 مليون دولار.

وتشير تقارير رسمية عراقية إلى إن الميزان التجاري بين العراق ومصر يميل لصالح الجانب المصري حيث حقق فائضاً خلال الفترة من عام 2005 وحتى اواخر عام 2010 بسبب قدرة مصر على نفاذ سلعها إلى الأسواق العراقية فضلاً عن ضعف الجهاز الإنتاجي الزراعي والصناعي العراقي وضعف مرونته الإنتاجية وقدرته على الاستجابة للزيادات المتصاعدة في الطلب المحلي.

تطور بطئ للعلاقات السياسية والدبلوماسية

ويرتبط العراق ومصر بعلاقات تاريخية تمتد إلى أوائل القرن الماضي عندما حصل كلا البلدين على استقلالهما من بريطانيا وأقيمت العلاقات الدبلوماسية بين البلدين اللذين كانا من المؤسسين لجامعة الدول العربية عند تأسيسها في منتصف أربعينيات القرن الماضي ثم عقد البلدان العديد من الاتفاقيات الاقتصادية مثل السوق العربية المشتركة وعسكرية مثل اتفاقية الدفاع العربي المشترك ومشروع الوحدة الثلاثية.

وبعد سقوط النظام العراقي السابق عام 2003 بدأت القاهرة تستقبل شخصيات عراقية متعددة إلا إن العلاقات بين البلدين تعرضت إلى صدمة عنيفة على أثر اختطاف السفير المصري المعين في العراق إيهاب الشريف وقتله في تموز (يوليو) عام 2005 من قبل مسلحي القاعدة مما كان له أبلغ الأثر على الموقف المصري وانعكاس ذلك سلباً على العلاقات مع العراق.

وبالرغم من ذلك سعت القاهرة عبر آلية اجتماعات وزراء خارجية دول الجوار والعلاقات متعددة الأطراف تقديم دعمها إلى العراق لاسيما بعد زيارة الرئيس العراقي جلال طالباني ورئيس الوزراء العراقي نوري المالكي إلى القاهرة ونجاح مؤتمر دول جوار العراق الموسع وإطلاق وثيقة العهد الدولي مع العراق في مدينة شرم الشيخ عام 2007.

ومع التحسن الكبير الذي شهده الوضع الأمني في العراق والبدء بحملة الأعمار في العراق بدأ الموقف المصري ينشط باتجاه السعي لإقامة علاقات متطورة معه وتم الاتفاق عام 2009 على إعادة فتح السفارة المصرية في بغداد وتشكيل لجنة مشتركة لوكلاء الوزارات العراقية والمصرية عقدت اجتماعها ربيع العام نفسه وتوصلت على صياغة عدد من مذكرات وبروتوكولات التعاون بين عدة وزارات عراقية-مصرية على رأسها مذكرة تفاهم بين وزارتي خارجية البلدين حول التعاون الثنائي والحوار الإستراتيجي.

كما يشهد الوقت الراهن انفتاحاً مصرياً واضحاً باتجاه إقامة علاقات وتوقيع مذكرات واتفاقيات في مختلف أوجه العلاقات مع استعداد مصري في مساعدة ودعم العراق في ميادين شتى والتأكيد على الموقف المصري الثابت والدائم الداعم لوحدة الأراضي العراقية وعدم التدخل في شؤونه الداخلية وإجراء مصالحة وطنية شاملة ودعم شمول العملية السياسية في العراق لجميع الأطياف العراقية دون استثناء وقد انعكس ذلك في تبادل الزيارات المضطرد بالزيادة بين كبار المسؤولين في البلدين.

ويؤكد الموقف المصري على مساندته للعراق وحرص على استقرار أوضاعه وأمنه الداخلي ورفض أي نوع من أنواع التدخل الخارجي بشؤونه الداخلية ووقوفه على مسافة واحدة من جميع الكتل السياسية الفائزة في الانتخابات البرلمانية الاخيرة في آذار (مارس) عام 2010. وفي العام نفسه قامت مصر بفتح قنصليتين مصريتين الأولى في أربيل الشمالية والثانية في البصرة الجنوبية ليكون أول تمثيل قنصلي لدولة عربية خارج العاصمة بغداد.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
أشفق..على هشام قنديل
بن ناصرالبلوشي -

بصراحة..انني أشفق على السيد/هشام قنديل..وأشعر(قدأكون خاطئا)بأن الرجل في"وقعة"غيربيضاء..ففي أول ظهور له كرئيس حكومة كان(وسيما)وفي(حيوية)وكان(نضرا)..وكان يبدو(شابا يافعا)..بل على صورة(بيبي فيس)..وأقارن ذلك الظهور بالصورة المرفقة للخبر(أعلاه)..حيث يبدو(شائبا..شاحبا..كبيرا في السن)..مثقلابهموم(هموم الاعتصامات..المظاهرات..البلطجية..للاعلام المصري المرئي والمكتوب المأجور..وحوادث المنطاد والقطارات السكراب..وتنفيذأجندات "قطر" والآخرين..الخ الخ)..لسوء حظه جاء في زمن مايُسمى بالربيع العربي..ولكن عليه"خريفا"..جاء في زمن"الغوغائية"..زمن "دوس"المباديء والأخلاق في مصر..بدلاعن/من علوها..زمن طفا/طفى الفوضى ورسب العقل في نهرالنيل..ومع ذلك أرى "البعض"يحسدون أصحاب وأعضاء الحكومات الشرفاء..على مناصبهم ومسؤولياتهم!؟

فرق صدام عن المالكي
Ako Aljaff -

شنو فرق صدام عن المالكيالاثنين جابوا العمالة المصرية والاثنين ينطون نفط لسورية والاردنوكل الدول العربية تطرد المصريين لكثرة جرائمهم واضرارهم على المجتمع والمصري اولى ببناء مصره والأرهاب اساسا من تدبير نفس المصريين من سيكون مسؤول عن التعويض وليش هالمصايب احنا محتاجين مشاكل ومصائب اي كلاوجية وفوكها راح يكولون احنا اللي بنينا العراء وهم من خرب العراقلقد استقدم صدام حسين ملايين من المصريين ايام حربه على ايران وكانت هذه الملايين من اقذر السجناء في مصر منهم من ارتكب جرائم قتل وزنى بالمحارم والحشيشة وغيرها من كبرى الجرائم وكان محكوم عليهم في بلادهم وارسلهم حسني اللامبارك الى العراق ليزيدوا الطين(بلله) فقدصنعوا هؤلاء جرائم كبيرة منهم من عمل في امن صدام ومخابراته والايقاع بالناس بالمكر والخديعة ومنهم من مارس البغي والقوادةومنهم من سرق العراقيين السذج الذين كانوا على بساطتهم رغم الحرب القذرة وهؤلاء عمدوا على نشر الرذيلة وتعليم افراد المجتمع على التزوير وغيرها ممن الممارسات اللااخلاقية والى الان هناك قسم كبير منهم يعمل مع التكفيريين والبعثيين ويقتل ويدمر العراق!فهل نحن مكتفون ذاتيا لتشغيل العاطلين الشباب من خريجي الكليات وغيرهم ام هل بقي شئ في جسدنا غير مجروح حتى يأتي هؤلاء ليفتحوا جراحات اخرى ام هي الحرب النفسية التي ترغم العراقي على السكوت لكل شئ يتعرض لة ام ماذا ثم ماذا ثم ماذا؟والعراق لايحتاج فيه رجال ونعم الرجالوبعدين شنو المصريين خبراء بالتخلف ومانحتاج مصريين نحتاج شركات اجنبية هم خبرة وهم رؤوس اموال

قنديل بدون زيت
db -

اذا لم تبنى العلاقات على اساس تعقيم افواه الاطفال لكي ما يرضعوا من ثدي امهاتهم ويصبهم اسهال لانهم لن يغتسلن حين عودتهم من العمل الذي وحدك يا قنديل تعرف ماذا يحدث ولماذا يذهبن؟؟ ولذلك اقترح عليك ان تستقيل من منصبك وتشتغل بباراتسي يا اسفاه وتقول انك من اصل فرعوني ما فشرت

فرق صدام عن المالكي
Ako Aljaff -

شنو فرق صدام عن المالكيالاثنين جابوا العمالة المصرية والاثنين ينطون نفط لسورية والاردنوكل الدول العربية تطرد المصريين لكثرة جرائمهم واضرارهم على المجتمع والمصري اولى ببناء مصره والأرهاب اساسا من تدبير نفس المصريين من سيكون مسؤول عن التعويض وليش هالمصايب احنا محتاجين مشاكل ومصائب اي كلاوجية وفوكها راح يكولون احنا اللي بنينا العراء وهم من خرب العراقلقد استقدم صدام حسين ملايين من المصريين ايام حربه على ايران وكانت هذه الملايين من اقذر السجناء في مصر منهم من ارتكب جرائم قتل وزنى بالمحارم والحشيشة وغيرها من كبرى الجرائم وكان محكوم عليهم في بلادهم وارسلهم حسني اللامبارك الى العراق ليزيدوا الطين(بلله) فقدصنعوا هؤلاء جرائم كبيرة منهم من عمل في امن صدام ومخابراته والايقاع بالناس بالمكر والخديعة ومنهم من مارس البغي والقوادةومنهم من سرق العراقيين السذج الذين كانوا على بساطتهم رغم الحرب القذرة وهؤلاء عمدوا على نشر الرذيلة وتعليم افراد المجتمع على التزوير وغيرها ممن الممارسات اللااخلاقية والى الان هناك قسم كبير منهم يعمل مع التكفيريين والبعثيين ويقتل ويدمر العراق!فهل نحن مكتفون ذاتيا لتشغيل العاطلين الشباب من خريجي الكليات وغيرهم ام هل بقي شئ في جسدنا غير مجروح حتى يأتي هؤلاء ليفتحوا جراحات اخرى ام هي الحرب النفسية التي ترغم العراقي على السكوت لكل شئ يتعرض لة ام ماذا ثم ماذا ثم ماذا؟والعراق لايحتاج فيه رجال ونعم الرجالوبعدين شنو المصريين خبراء بالتخلف ومانحتاج مصريين نحتاج شركات اجنبية هم خبرة وهم رؤوس اموال

كركوك، كردستان
شيروان كركوكي -

إعادة الخبر من اسبوع الماضي!!

كركوك، كردستان
شيروان كركوكي -

إعادة الخبر من اسبوع الماضي!!

ومالو
الحمصي -

يا عمي انحل مشكله العيش الخبز بالعربي بتاع شعب مصر بعدين نحل مشاكل الناس التانيه

فيد وستفيد
متفائل -

حياك الله يااستاذ قنديل واعتبر القضية منتهية وتكدر تبدي بزنس مع المالكي شخصيا ولاتنسى العمولات مالته حك مصاريف الجيب وربع المالكي كلهم تجار وسياسيين وقندرجيه وركاصين يعني بتوع كلوا شتريد هم حاضرين

فيد وستفيد
متفائل -

حياك الله يااستاذ قنديل واعتبر القضية منتهية وتكدر تبدي بزنس مع المالكي شخصيا ولاتنسى العمولات مالته حك مصاريف الجيب وربع المالكي كلهم تجار وسياسيين وقندرجيه وركاصين يعني بتوع كلوا شتريد هم حاضرين

بداية لمحور جديد
المسعودي -

ايراني -عراقي-اردني مصري يقابله المحور الخليجي لكن هذا المحور الجديد لايعمر طويلا بسبب (النشاط الديبلوماسي السعودي -الاسرائيلي) الشقيق

مرحبا بمصر في العراق
عراقي يحب المصريين -

لاشك ان التقارب المصري العراقي يعود بالفائدة على شعبي البلدين فالعراق يحتاج خبرات مصر في إعادة الاعمار وبالمقابل فإن مصر تحتاج ثروة العراق في أزمتها الحالية. أقترح على الحكومة العراقية بالمبادرة لعقد اتفاق تعاون استراتيجي مع مصر من بنوده ان يقوم العراق بإنقاذ مصر من ازمة الديون بشرائه ديون مصر كلها والبالغة حوالي 100 مليار دولار كما فعلت المانيا مع اليونان وتقوم مصر بتسديد هذه الديون للعراق على شكل سلع وخدمات وخبرات علمية وأيدي عاملة وتبادل ثقافي يحتاجها العراق.

مرحبا بمصر في العراق
عراقي يحب المصريين -

لاشك ان التقارب المصري العراقي يعود بالفائدة على شعبي البلدين فالعراق يحتاج خبرات مصر في إعادة الاعمار وبالمقابل فإن مصر تحتاج ثروة العراق في أزمتها الحالية. أقترح على الحكومة العراقية بالمبادرة لعقد اتفاق تعاون استراتيجي مع مصر من بنوده ان يقوم العراق بإنقاذ مصر من ازمة الديون بشرائه ديون مصر كلها والبالغة حوالي 100 مليار دولار كما فعلت المانيا مع اليونان وتقوم مصر بتسديد هذه الديون للعراق على شكل سلع وخدمات وخبرات علمية وأيدي عاملة وتبادل ثقافي يحتاجها العراق.

انتبه يامالكي
نورا -

جاء قنديل ليرجع العمالة المصرية الى العراق لكن هذه المرة سوف يرسلون لنا جماعتهم اخوان المسلمين والسلفيين بحجة العمالة وسوف يزيدون الطين بلة في العراق ونقول حينها وعلى نوري المالكي السلام

انتبه يامالكي
نورا -

جاء قنديل ليرجع العمالة المصرية الى العراق لكن هذه المرة سوف يرسلون لنا جماعتهم اخوان المسلمين والسلفيين بحجة العمالة وسوف يزيدون الطين بلة في العراق ونقول حينها وعلى نوري المالكي السلام

انحدار الشعب العربي
عراقي -

من يحص التعليقات... واحد من تسعة فقط عاقل.. والبقية بين شيعي طائفي وكردي مخالف للشروط الصحية و عربي منفعل واخر كارها نفسه... اي منحدر وصلنا؟؟؟ لافائدة...

انحدار الشعب العربي
عراقي -

من يحص التعليقات... واحد من تسعة فقط عاقل.. والبقية بين شيعي طائفي وكردي مخالف للشروط الصحية و عربي منفعل واخر كارها نفسه... اي منحدر وصلنا؟؟؟ لافائدة...

اول تالي
رامي ريام -

صدك لو كالو اول تالي نوري و قنديل يوكفون في منصة الشرف المنصة هاي تريد من يحميها من الشرف مو كل واحد يوكف عليها تريد رجال ونعمة رجال ما تريد حرامية وقطاع طرق ويمكن يجي يوم المالكي راح يفخخ المنصة وبعدين لا حظت برجيلها ولا خذت سيد علي يعني رجال الشرف خلصو طاح حظ هاي المنصة اللي واكفين عليها

اول تالي
رامي ريام -

صدك لو كالو اول تالي نوري و قنديل يوكفون في منصة الشرف المنصة هاي تريد من يحميها من الشرف مو كل واحد يوكف عليها تريد رجال ونعمة رجال ما تريد حرامية وقطاع طرق ويمكن يجي يوم المالكي راح يفخخ المنصة وبعدين لا حظت برجيلها ولا خذت سيد علي يعني رجال الشرف خلصو طاح حظ هاي المنصة اللي واكفين عليها

استيراد العمالة الحرامية
رامي ريام -

هل من المعقول اي مسؤول كان يستورد الى بلده عمال حرامية الا اذا كان التاجر المستورد حرامي مثلهم فكيف اذا كان رئيس الوزراء يجلب عمالة حرامية الى العراق حتى تزداد جوكة الحرامية - انا لا اقصد هنا الشعب المصري كله هناك من هو الطيب والاصيل والشريف ولكن من خلال معايشتي معهم ومن خلال زياراتي لمصر شاهدت العجيب والغريب والحقيقة لا يترك بلد من كان مستقيما وشريفا الا لامور غاية في الدقة وكان سابقا يعيشون في العراق اكثر من 3 ملاين مصري اكثرهم لا يؤتمن بهم هم من امثال نوري وغيره هؤلاء اكثرهم نشالة وبلطجية ناس سرسرية لا دين لهم ولا يؤتمن بهم والباقي راح يشوفها نوري استقبلهم على المنصة والبساط الاحمر

استيراد العمالة الحرامية
رامي ريام -

هل من المعقول اي مسؤول كان يستورد الى بلده عمال حرامية الا اذا كان التاجر المستورد حرامي مثلهم فكيف اذا كان رئيس الوزراء يجلب عمالة حرامية الى العراق حتى تزداد جوكة الحرامية - انا لا اقصد هنا الشعب المصري كله هناك من هو الطيب والاصيل والشريف ولكن من خلال معايشتي معهم ومن خلال زياراتي لمصر شاهدت العجيب والغريب والحقيقة لا يترك بلد من كان مستقيما وشريفا الا لامور غاية في الدقة وكان سابقا يعيشون في العراق اكثر من 3 ملاين مصري اكثرهم لا يؤتمن بهم هم من امثال نوري وغيره هؤلاء اكثرهم نشالة وبلطجية ناس سرسرية لا دين لهم ولا يؤتمن بهم والباقي راح يشوفها نوري استقبلهم على المنصة والبساط الاحمر

عجب عجب
سيف -

لا للعمالة المصرية و نعم للاستثمار المصري اعراقي في كلا البلدين. نحن شعب عندنا عاطلين عن العمل بنسبة اعلى من مصر فأي وضائف يوفروها للمصريين المفروض يعطوها لاهل البلد. هذه الزيارة نتيجة استقطاب ايران للسياسة المصرية و محاولة خلق قطب مصري عراقي متحالف مع ايران و روسيا مقابل اهل الخليج و امريكا و اسرائيل. سياسة وسخة من قبل جميع حكومات المنطقة من دون استثناء.

عجب عجب
سيف -

لا للعمالة المصرية و نعم للاستثمار المصري اعراقي في كلا البلدين. نحن شعب عندنا عاطلين عن العمل بنسبة اعلى من مصر فأي وضائف يوفروها للمصريين المفروض يعطوها لاهل البلد. هذه الزيارة نتيجة استقطاب ايران للسياسة المصرية و محاولة خلق قطب مصري عراقي متحالف مع ايران و روسيا مقابل اهل الخليج و امريكا و اسرائيل. سياسة وسخة من قبل جميع حكومات المنطقة من دون استثناء.

عودة كوبونات النفط
متابع -

ورد في الموضوع اعلاه مايلي: "اتفقت بغداد والقاهرة على مد أنبوب نفط عراقي عبر الأردن إلى مصر"... ماأشبه اليوم بالبارحة... (عودة كوبونات النفط)... بالنفط العراقي وبأموال العراقيين يشق المالكي صفوف العراقيين المعارضين لطائفيته وتبعية تحالفه الشيعي لإيران ويشتري الذمم والضمائر داخل العراق ويستجدي الشهرة (العروبية) من خارج العراق... ياراجل مصر مش عايزة نفط فهي تستخرج النفط وتصدره ولكن المشكلة انت ماعندك غير النفط تتخورد به.. "النفط مقابل التشيّع" وتبييض وجه ايران الكالح السواد.

عودة كوبونات النفط
متابع -

ورد في الموضوع اعلاه مايلي: "اتفقت بغداد والقاهرة على مد أنبوب نفط عراقي عبر الأردن إلى مصر"... ماأشبه اليوم بالبارحة... (عودة كوبونات النفط)... بالنفط العراقي وبأموال العراقيين يشق المالكي صفوف العراقيين المعارضين لطائفيته وتبعية تحالفه الشيعي لإيران ويشتري الذمم والضمائر داخل العراق ويستجدي الشهرة (العروبية) من خارج العراق... ياراجل مصر مش عايزة نفط فهي تستخرج النفط وتصدره ولكن المشكلة انت ماعندك غير النفط تتخورد به.. "النفط مقابل التشيّع" وتبييض وجه ايران الكالح السواد.

بحيادية
ياسين -

اولا الي الاخوة العراقيون الذين يسبون المصريين .. سلام عليكم يا اهل العراق الحبيب الاخيار اهل الكرم .. يحزنيي ان اقرا من اخوة لنا في العروبة كلاما يسب المصريين بهذا الشكل .. ولكني اقول لكم ان المصريين الذين تسبونهم هم اشقائكم الذين ما زالوا يحملون اليكم مشاعر الود التي تكونت اثناء سنوات عيشتهم في العراق .. ولا زالوا حتي الان يذكرون لكم الجميل ولا ينكروه وهو ما يدل علي اصالة هذا الشعب الذي لا يزال بعترف بالجميل ويتذكره في زمن عز فيه الاحترام .. ان اعطيتمونا كرها اعطيناكم حبا .. وان رجمتمونا بحجر .. تلقفناه منكم دون ضجر .. او تخسر اخاك في لحظة غضب ؟ ان مصر لا تريد للعراق الا الخير .. وكذلك العراق .. معا نستطيع ان نعوض ما فاتنا اما اذا تخاصمنا فسنخسر الكثير

بحيادية
ياسين -

اولا الي الاخوة العراقيون الذين يسبون المصريين .. سلام عليكم يا اهل العراق الحبيب الاخيار اهل الكرم .. يحزنيي ان اقرا من اخوة لنا في العروبة كلاما يسب المصريين بهذا الشكل .. ولكني اقول لكم ان المصريين الذين تسبونهم هم اشقائكم الذين ما زالوا يحملون اليكم مشاعر الود التي تكونت اثناء سنوات عيشتهم في العراق .. ولا زالوا حتي الان يذكرون لكم الجميل ولا ينكروه وهو ما يدل علي اصالة هذا الشعب الذي لا يزال بعترف بالجميل ويتذكره في زمن عز فيه الاحترام .. ان اعطيتمونا كرها اعطيناكم حبا .. وان رجمتمونا بحجر .. تلقفناه منكم دون ضجر .. او تخسر اخاك في لحظة غضب ؟ ان مصر لا تريد للعراق الا الخير .. وكذلك العراق .. معا نستطيع ان نعوض ما فاتنا اما اذا تخاصمنا فسنخسر الكثير

اخ ياسين
سيف -

لا تحمل كل التعليقات على محمل الجد و لكن تعليقي اقرب لواقع الحال فالمواطن العراقي ساخط على حكومته اللتي وفرت البطالة لا العمل و النقمة لا النعمة و ان حكومتنا وعدت حكومة مصر بوجود اعمال فهو اما ضحك على الشعب العراقي المسكين بتوفير عمل لغير العراقيين و اما هو ضحك على الشعب المصري الكريم و لكن الفقير مثلنا ايضا, فمجاملات سياسية لا تأكل خبزا. نعم نحن مع الاستثمار الزراعي و الصناعات الغذائية المصرية و الخبرات في مجالات غير متوفرة في العراق و لمصر ايضا ان تستثمر في العراق على كل الاصعدة و الاستفادة من ثروته النفطية في المقابل و ان لمصر الحضور الاكبر في قطاع السياحة في المنطقة اللتي يرنوا اليها العديد من المواطنين العراقيين ذوي الدخل المتوسط المرتفع و العالي. انا مع الاتفاق مع حكومات المنطقة اقتصاديا و عسكريا و لكن ليس على حساب المواطن في اي من هذه البلدان. ارجو ان تكون لديك رحابة الصدر يا أخي فأنا اعلق دائما بصراحة.

اخ ياسين
سيف -

لا تحمل كل التعليقات على محمل الجد و لكن تعليقي اقرب لواقع الحال فالمواطن العراقي ساخط على حكومته اللتي وفرت البطالة لا العمل و النقمة لا النعمة و ان حكومتنا وعدت حكومة مصر بوجود اعمال فهو اما ضحك على الشعب العراقي المسكين بتوفير عمل لغير العراقيين و اما هو ضحك على الشعب المصري الكريم و لكن الفقير مثلنا ايضا, فمجاملات سياسية لا تأكل خبزا. نعم نحن مع الاستثمار الزراعي و الصناعات الغذائية المصرية و الخبرات في مجالات غير متوفرة في العراق و لمصر ايضا ان تستثمر في العراق على كل الاصعدة و الاستفادة من ثروته النفطية في المقابل و ان لمصر الحضور الاكبر في قطاع السياحة في المنطقة اللتي يرنوا اليها العديد من المواطنين العراقيين ذوي الدخل المتوسط المرتفع و العالي. انا مع الاتفاق مع حكومات المنطقة اقتصاديا و عسكريا و لكن ليس على حساب المواطن في اي من هذه البلدان. ارجو ان تكون لديك رحابة الصدر يا أخي فأنا اعلق دائما بصراحة.

الشعوب لا تكره بعضها
متابع -

ياسيد ياسين صاحب التعليق 15 ماذا ستقول للقيادة المصرية اذا ماحاولت استقدام أيدي عاملة من خارج مصر الى مصر ونسبة البطالة بين مواطني مصر لابأس بها؟.. هل تعلم ان في العراق عشرات الآلاف من العراقيين خريجي الجامعات (خريجي الجامعات!!) هم الآن عاطلون عن العمل ومحرومون من التوظيف في مرافق ومؤسسات الدولة؟.. اليكَ هذا المثال الواقعي: 35% من أطفال العراق لايذهبون الى المدارس في حين أن الآلاف من خريجي كليات ومعاهد التدريس لايجدون فرصة للتعيين في المدارس.. هذا عدا ان البناية الواحدة فيها ثلاث مدارس... وهل تعلم أن من أحد أبرز أسباب تكاثر الميليشيات المسلحة الخارجة على القانون في (العراق الجديد)، والتي أحالت العراق الى خرابة، هو تفشي البطالة في صفوف الملايين من شباب العراق؟.. فماذا تنتظر من العراقيين ان يقولوا للمالكي وهو يتشدق ويتبجح، بل ويهدد العراقيين، باستقدام أيدي عاملة من خارج العراق؟.. وأخيراً دعك من مسألة (العروبة والاسلام) ففي العراق ومصر شعوب لاتكره بعضها وإنما في هذين البلدين يوجد اليوم حكّام يكرهون شعوبهم.

الشعوب لا تكره بعضها
متابع -

ياسيد ياسين صاحب التعليق 15 ماذا ستقول للقيادة المصرية اذا ماحاولت استقدام أيدي عاملة من خارج مصر الى مصر ونسبة البطالة بين مواطني مصر لابأس بها؟.. هل تعلم ان في العراق عشرات الآلاف من العراقيين خريجي الجامعات (خريجي الجامعات!!) هم الآن عاطلون عن العمل ومحرومون من التوظيف في مرافق ومؤسسات الدولة؟.. اليكَ هذا المثال الواقعي: 35% من أطفال العراق لايذهبون الى المدارس في حين أن الآلاف من خريجي كليات ومعاهد التدريس لايجدون فرصة للتعيين في المدارس.. هذا عدا ان البناية الواحدة فيها ثلاث مدارس... وهل تعلم أن من أحد أبرز أسباب تكاثر الميليشيات المسلحة الخارجة على القانون في (العراق الجديد)، والتي أحالت العراق الى خرابة، هو تفشي البطالة في صفوف الملايين من شباب العراق؟.. فماذا تنتظر من العراقيين ان يقولوا للمالكي وهو يتشدق ويتبجح، بل ويهدد العراقيين، باستقدام أيدي عاملة من خارج العراق؟.. وأخيراً دعك من مسألة (العروبة والاسلام) ففي العراق ومصر شعوب لاتكره بعضها وإنما في هذين البلدين يوجد اليوم حكّام يكرهون شعوبهم.