المعارض السوري أديب الشيشكلي: سوريا لن تقسم ومؤتمر روما كرس الاعتراف الدولي بالائتلاف
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
كفاكم ظلم
سامر -الم يمر على الشعب السوري قرح مثلما يمر به الان تحت حكم بشار الاسد و نظامه البعثي فإما قتيل او مجروح او مشرد و الباقيين في الداخل والخارج في كآبة وذهول مما يجري في بلدهم الذي يتقاذفه الشرق و الغرب والعرب والعجم و ليس هنالك من رجل رشيد او رجال شرفاء ينقذون بلدهم و شعبهم من هذا البلاء المبين. والله خير حافظا و هو ارحم الراحمين.0
وراثة السلطة
ساميه -ماالمانع أن يكون للشعب السوري بكل مواطنيه الحق في أن يقرر من هو الرئيس؟لماذا يصر بشار على شيئ غريب وهو وراثة السلطة؟لقد خدعت الديكتاتوريات العربية شعوب المنطقة بإدعائها الوطنية ورفعها لشعارات كاذبة بينما هدفها الوحيد هو السيطرة على مقدرات البلد والسرقة. فأبطال التحرير (كحافظ الأسد) لم يجلبوا على شعوبهم سوى الهزائم وضياع أجزاء من الوطن. وأبطال الممانعة لم يجلبوا غير الدمار والكذب ومزيداً من السرقات ومزيداً من المعاناة للمواطنين الفقراء. أتعجب لهؤلاء الأشخاص ... هل هم مجانين إلى هذه الدرجة؟ وماذا يريد شخص كبشار؟ إن بشار يعرف كيف وصل إلى السلطة وبدون أي شكل قانوني. فهو لم يصل نتيجة إنتخابات دستورية، لذا فإنه مغتصب للسلطة ... وهذه جريمة.لقد جمع بشار حوله أقاربه وبعض الشخصيات المريضة وهم أشبه بعصابة وليس بحكومة.لقد وظف بشار الجيش لحماية العصابة بعد أن حوّل هذا الجيش إلى ميليشيات طائفيه.
باني سورية الحديثة
ساميه -لقد أَمَنَ الله على شعب سوريا بمن حولهم إلى واحد من أفقر شعوب الأرض ... فبفضل جلالة الرئيس الأسد الأول وصل راتب إستاذ الجامعة في سوريا إلى نفس مستوى راتب إستاذ الجامعة في الصين ... وبفضل جلالة الرئيس الأسد الثاني وصل راتب إستاذ الجامعة في سوريا إلى نفس مستوى راتب عاملة خدمة في أي مطعم صيني متوسط. فهنيئاً للشعب السوري بباني سورية الحديثة وسورية المستقبل.
إسرائيل السبب
محمد علي -إذا اراد الثوار والمعارضين في سوريا إزاحة القاتل بشار فعليهم إبداء حسن النية تجاه إسرائيل التي قضى لها بالقوة والعلو و عداء إيران لإسرائيل كذبة كبرى والدليل على ذلك إزاحة صدام وتمكين أتباع إيران من الاستيلاء على العراق
صورة
محمد البحر -من زمان قال شرشل إنه من أجل الإنتصار على هتلر فإنه مستعد للتحالف مع الشيطان ، وتحالف في سبيل ذلك مع روسيا، ولكن شرشل كان شرشل ، وكان يعرف إنو بعد الانتصار على هتلر سيستطيع التحكم بالباقين، أما نحنا فنتحالف مع الشيطان الأمريكي ظناً بأننا بعد الانتصار على الأسد سنستطيع التحكم بأمريكا وأوروبا وتركيا اهاهاهاهاهاهاهاهاهها.... يعني الآن نموت مثل الذباب من أجل مصلحة أمريكا متطلعين إلى الحرية والديموقراطية، فلو كانت أمريكا فعلاً تحبنا لكانت على الأقل ضغطت على إسرائيل لتكف بلاها عنا، ولتتوقف عن استخراج البترول من الجولان، ولتعيد ولو جزء بسيطاً من الأراضي الفلسطينية حتى تحفظ لمن يتحالف مع أمريكا ماء وجهه، أما وأن أمريكا تسلّح عدونا بأسلحة فتاكة فوق حدود المعقول وتعلن دفاعها المستميت عنه وتحتل العراق وتقتل أهله وخصوصاً السنة ، وتحتل أفغانستان، وتفعل كل مجازر الدنيا بحق المسلمين والعرب، ونأتي لنشاهد كيري ضاحكاً أمام معاذ الخطيب فهذا الأمر لوحده يكفي لنعرف بأننا لسنا أمام ثورة ولا أمام ثوار، بل أمام أناس مغفلين ساذجين لا يأخذون لمشاعر الشعب أية قيمة ، وأنهم في سبيل غرضهم الذاتي مستعدون حتى للكفر نفسه ، وكذلك فإن جبهة النصرة التي تريدنا أن نؤيدها نقول لها إن يدك ستبقى ملوثة إلى الأبد بيد أعداء الله والمسلمين ويستحيل أن يموت شهيداً من يفعل ذلك، وبالمختصر فنحن نريد ثورة على الوضع القائم، ولكن ثورتكم أصبحت بحاجة إلى ثورة تطهير..