لافروف يتهم قوى خارجية بتعطيل الحوار السوري
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
موسكو: صرح وزير الخارجية الروسي"سيرغي لافروف"، بأن "ثمة قوى خارجية، تحول دون الحوار بين الأطراف السورية المتنازعة". وأفادت وكالة الأنباء الروسية "إيتار تاس"، أن تصريحات لافروف جاءت في أعقاب، لقائه وفداً من "هيئة التنسيق الوطني في سوريا".
وأكد لافروف امس على ضرورة عدم وجود تدخل خارجي في الشأن السوري، مشيراً إلى أن الحل يجب أن يكون بين الأطراف السورية، ومعتبراً أن السوريين هم من يقررون مصيرهم. من جانبه، اعتبر رئيس وفد هيئة التنسيق الوطني في سوريا "هيثم مناع"، أن الحل السلمي في سوريا، يمر من خلال موسكو.التعليقات
حلها بأمر حصري آخرلمايلي:
مازن النقيب -هذا نظام بني على العنف الأقصى، واختار أن يواجه شعبه وثورته بأقصى عنف ممكن، وسيذهب في هذه الحرب إلى أقصى درجات العنف والدمار، أما موقف روسيا فهو بسبب أنها آلت أمورها إلى دولة كبرى يائسة بسبب نشرالولايات المتحدة جدار الصواريخ المضادة للصواريخ في وسط وشرق أوروبا، غير عابئة باعتراض روسيا، كما أن الصناعة الروسية في حالة من الانهيار، ولم تنجح أبداً في منافسة التقنية والإبداع الغربي، والصيني من بعده، وسورية، باختصار، هي ورقة كبرى لتوكيد دور روسيا وموقعها في العالم،فلم تزل روسيا مصدراً رئيسياً لسلاح النظام وذخيرته ، وليس هدف روسيا الحفاظ على نظام لم يعد من الممكن الحفاظ عليه، ولكن هدفها الاستمرار في استخدام ورقة الأزمة السورية (الوحيدة والفريدة)، في محاولة يائسة للاحتفاظ بصورة أنها دولة كبرى وشريك في القرار الدولي، أما إيران فتعتبر خسارتها لسورية، بعد احتفالها قبل سنوات بسقوط خصومها في أفغانستان والعراق، وتوطيد نفوذها في البلدين، وكذلك في سورية ولبنان، فتعتبر بأن سقوط نظام الأسد، يعني كشف الغطاء الاستراتيجي عن حزب الله، وانفجار الحركة الشعبية في العراق ضد نظام المالكي، وانتقال حكومة إقليم كردستان العراق إلى المعسكر التركي ،ولذلك فإن إيران تدعم نظام الأسد مالياً واقتصادياً وتسليحياً،وبغرفة عمليات مشتركة وأدخلت جيش حزب الله كشريك مع الأسد ضد الثورة السورية ولدى سقوط الأسد فهي تسعى لإقامة الدولة العلوية في الساحل، والخلاصة هذه المعركة، ماضية نحو أبعد مدى يمكن أن تمضي إليه، ولقد بات الشعب السوري بات مقتنعاً بأن تكاليف إسقاط هذا النظام،مهما بلغت، أقل من تكاليف استمراره.
حلها بأمر حصري آخرلمايلي:
مازن النقيب -هذا نظام بني على العنف الأقصى، واختار أن يواجه شعبه وثورته بأقصى عنف ممكن، وسيذهب في هذه الحرب إلى أقصى درجات العنف والدمار، أما موقف روسيا فهو بسبب أنها آلت أمورها إلى دولة كبرى يائسة بسبب نشرالولايات المتحدة جدار الصواريخ المضادة للصواريخ في وسط وشرق أوروبا، غير عابئة باعتراض روسيا، كما أن الصناعة الروسية في حالة من الانهيار، ولم تنجح أبداً في منافسة التقنية والإبداع الغربي، والصيني من بعده، وسورية، باختصار، هي ورقة كبرى لتوكيد دور روسيا وموقعها في العالم،فلم تزل روسيا مصدراً رئيسياً لسلاح النظام وذخيرته ، وليس هدف روسيا الحفاظ على نظام لم يعد من الممكن الحفاظ عليه، ولكن هدفها الاستمرار في استخدام ورقة الأزمة السورية (الوحيدة والفريدة)، في محاولة يائسة للاحتفاظ بصورة أنها دولة كبرى وشريك في القرار الدولي، أما إيران فتعتبر خسارتها لسورية، بعد احتفالها قبل سنوات بسقوط خصومها في أفغانستان والعراق، وتوطيد نفوذها في البلدين، وكذلك في سورية ولبنان، فتعتبر بأن سقوط نظام الأسد، يعني كشف الغطاء الاستراتيجي عن حزب الله، وانفجار الحركة الشعبية في العراق ضد نظام المالكي، وانتقال حكومة إقليم كردستان العراق إلى المعسكر التركي ،ولذلك فإن إيران تدعم نظام الأسد مالياً واقتصادياً وتسليحياً،وبغرفة عمليات مشتركة وأدخلت جيش حزب الله كشريك مع الأسد ضد الثورة السورية ولدى سقوط الأسد فهي تسعى لإقامة الدولة العلوية في الساحل، والخلاصة هذه المعركة، ماضية نحو أبعد مدى يمكن أن تمضي إليه، ولقد بات الشعب السوري بات مقتنعاً بأن تكاليف إسقاط هذا النظام،مهما بلغت، أقل من تكاليف استمراره.
الحل السلمي اتفقوا
برجس شويش -غريب و عجيب امر البعض لافروف وهو اقرب حلفاء نظام القتل و الاجرام و هيئة التنسيق, عراب النظام و الذي يقوده هيثم المناع, السؤال المهم لماذا لا تستطيع روسيا و النظام و المعارضون العرابون ان يصلوا الى اتفاق سلمي يقطعوا الطريق على الجيش الحر و المعارضة المسلحة و السياسية للنظام, النظام موجود وهيئة التنسيق و معارضون اخرون النسخ التي يريدها النظام هي الاخرى موجودة و روسيا عصب الحياة لنظام بشار المجرم هي الاخرى موجودة , لا ييقى امامهم سوى التوقيع على اتفاق ينهي كل شيء في سوريا,
الحل السلمي اتفقوا
برجس شويش -غريب و عجيب امر البعض لافروف وهو اقرب حلفاء نظام القتل و الاجرام و هيئة التنسيق, عراب النظام و الذي يقوده هيثم المناع, السؤال المهم لماذا لا تستطيع روسيا و النظام و المعارضون العرابون ان يصلوا الى اتفاق سلمي يقطعوا الطريق على الجيش الحر و المعارضة المسلحة و السياسية للنظام, النظام موجود وهيئة التنسيق و معارضون اخرون النسخ التي يريدها النظام هي الاخرى موجودة و روسيا عصب الحياة لنظام بشار المجرم هي الاخرى موجودة , لا ييقى امامهم سوى التوقيع على اتفاق ينهي كل شيء في سوريا,