مبعوث الأمم المتحدة الى الصحراء يصل الى المغرب
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
إستقلال الصحراءوهمٌ في وهم
مغربي صحراوي أصيل -ليس هناك لا إستفتاء ولا هم يحزنون ...السيادة المغربية على الأرض ستظل من الثوابث أما الذين طالما صرخوا وولولوا وتباكوا لكي يفرض المنتظم الدولي ما يسمونه إستفتاءا فما عليهم إلا أن يقوموا بفتح مخيمات التدجين قصد إحصاء المحتجزين هناك وغربلتهم لأن هذه المخيمات تضم مشاريع مستوطنين جيئ بهم من صحراء الجزائر ومن شمال مالي ومن موريتانيا قصد النفخ في لوائح الإستفتاء المقبور من جهة وفي لوائح الإعانات الدولية التي تباع من قبل عصابة البوليساريو وبعض أزلام النظام الجزائري ...وأجزم أن زيارة روس لن تفيد العصابة ومن يدعمها لأن قوة المغرب تكمن في الإجماع المغربي على أن القضية هي قضية مفتعلة بالأساس ..وإذا كان روس في جولته السابقة قد نبه إلى أن بقاء العائلات المغربية الصحراوية مشتتة فإن جولته هاتة ستجعله يخاطب العصابة ومن يدعمها سرا بالقول : فكروا في تفكيك المخيمات وفتح المجال للمحتجزين لإختيار الوجهة التي يريدون لأن اللعبة إنكشفت وطالت والمغرب لايمكن بل ومن المستحيل أن يتنازل عن أرض حارب من أجلها طرفين وإنتصر طرف واحد حين بسط سيطرته على الأرض ...والطرفين هما : المغرب من جهة والجزائر ومرتزقتها حسب تعبير المختار ولد داده الرئيس الموريتاني السابق حين هاجم بلده مرتزقة الجزائر وأنا هنا لا أقوّله ما لم يقله وبإمكان أي زائر يتقن اللغة الفرنسية أن يتأكد من ذلك بالصوت والصورة وعلى لسان الرئيس السابق لموريتانيا المختار ولد داده : وكان هذا الهجوم الغادرسنة 1976 يهدف إلى إسقاط النظام الموريتاني وإلحاق موريتانية بالجزائر كولاية تابعة ومن ثمة بحظيرة الإتحاد السوفياتي لكن بومدين فشل فشلا دريعا بسبب تدخل المغرب وفرنسا آنذاك ...وأجزم أن روس الذي كان يعمل آنذاك بالجزائر يعرف هذه المعلومة وأجزم أنه أخبر أمريكا أنذاك ....
إستقلال الصحراءوهمٌ في وهم
مغربي صحراوي أصيل -ليس هناك لا إستفتاء ولا هم يحزنون ...السيادة المغربية على الأرض ستظل من الثوابث أما الذين طالما صرخوا وولولوا وتباكوا لكي يفرض المنتظم الدولي ما يسمونه إستفتاءا فما عليهم إلا أن يقوموا بفتح مخيمات التدجين قصد إحصاء المحتجزين هناك وغربلتهم لأن هذه المخيمات تضم مشاريع مستوطنين جيئ بهم من صحراء الجزائر ومن شمال مالي ومن موريتانيا قصد النفخ في لوائح الإستفتاء المقبور من جهة وفي لوائح الإعانات الدولية التي تباع من قبل عصابة البوليساريو وبعض أزلام النظام الجزائري ...وأجزم أن زيارة روس لن تفيد العصابة ومن يدعمها لأن قوة المغرب تكمن في الإجماع المغربي على أن القضية هي قضية مفتعلة بالأساس ..وإذا كان روس في جولته السابقة قد نبه إلى أن بقاء العائلات المغربية الصحراوية مشتتة فإن جولته هاتة ستجعله يخاطب العصابة ومن يدعمها سرا بالقول : فكروا في تفكيك المخيمات وفتح المجال للمحتجزين لإختيار الوجهة التي يريدون لأن اللعبة إنكشفت وطالت والمغرب لايمكن بل ومن المستحيل أن يتنازل عن أرض حارب من أجلها طرفين وإنتصر طرف واحد حين بسط سيطرته على الأرض ...والطرفين هما : المغرب من جهة والجزائر ومرتزقتها حسب تعبير المختار ولد داده الرئيس الموريتاني السابق حين هاجم بلده مرتزقة الجزائر وأنا هنا لا أقوّله ما لم يقله وبإمكان أي زائر يتقن اللغة الفرنسية أن يتأكد من ذلك بالصوت والصورة وعلى لسان الرئيس السابق لموريتانيا المختار ولد داده : وكان هذا الهجوم الغادرسنة 1976 يهدف إلى إسقاط النظام الموريتاني وإلحاق موريتانية بالجزائر كولاية تابعة ومن ثمة بحظيرة الإتحاد السوفياتي لكن بومدين فشل فشلا دريعا بسبب تدخل المغرب وفرنسا آنذاك ...وأجزم أن روس الذي كان يعمل آنذاك بالجزائر يعرف هذه المعلومة وأجزم أنه أخبر أمريكا أنذاك ....