عراقيون: العائدون إلى الحكومة خانوا ناخبيهم ولم يعودوا يمثلونهم
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
أكد متظاهرو الاحتجاجات في العراق اليوم أن الوزراء الذين عادوا إلى الحكومة لم يعودوا يمثلونهم واتهموهم بخيانة ناخبيهم وشددوا على أن حراكهم ليس من أجل السنة وحدهم وانما من أجل جميع مكونات الشعب العراقي مؤكدين بقاء اعتصاماتهم حتى تحقيق مطالبهم.. فيما دعا نائب الرئيس العراقي السابق طارق الهاشمي صالح المطلك إلى إعادة النظر بمواقفه وقطع اتصالاته ومفاوضاته مع رئيس الوزراء نوري المالكي والانسحاب من الحكومة والالتحاق بالتظاهرات.
لندن: أكد المحتجون العراقيون في محافظات الانبار ونينوى وديإلى وكركوك وصلاح الدين وبغداد اليوم إصرارهم على الاستمرار باحتجاجاتهم المطالبة بإلغاء التهميش والاقصاء وذلك في جمعة "يدًا بيد نسترد الحقوق".
وقالت اللجان الشعبية للحراك الشعبي إن تسمية الجمعة هذه تأتي لأن الحكومة غير جادة في تنفيذ حقوق العراقيين ولذلك أكد المحتجون بقاءهم يدًا واحدة وكلمة واحدة وفعلآ واحدا باتجاه الحكومة من اجل استرداد الحقوق "علما ان هذه الحقوق لكل العراقيين ليست لجهة دون جهة او مذهبدون مذهب او طائفة دون طائفة".
وقال خطيب ساحة الاعتصام في مدينة كركوك الشمالية العراقية إن المحتجين لم يخرجوا من أجل طائفة وانما للمطالبة بحقوق جميع مكونات الشعب العراقي وأشار إلى أنّ التظاهرات هي للمطالبة بالحقوق لان هناك حقوقًا اغتصبت لكن الجماهير انتفضت ضد التهميش والاقصاء ولن تعود إلى منازلها حتى تعود هذه الحقوق لاهلها. وأضاف أن من يراهن على تجزئة المطالب وتفرقة المتظاهرين فهو خاسر.
واكد ان الوزراء العائدين إلى الحكومة في إشارة إلى قياديي العراقية نائب رئيس الوزراء صالح المطلك ووزراء التربية والكهرباء والصناعة قد تصرفوا من دون اذن الجماهير التي انتخبتهم ولذلك فإن هذه الجماهير تسحب ثقتها منهم. وخاطبهم قائلا "انكم الان وزراء من دون ثقة جماهيركم بعد ان خنتم العهد وانتم من الان لاتمثلون جماهيركم".
اما خطيب الموصل الشمالية الشيخ ياسر فقد اكد انه لايمكن تجزئة المطالب او التفاوض مع الحكومة الا بتحقيق جميع المطالب. وأشار إلى رفض التفاوض مع الحكومة وعدم التراجع حتى "إسقاط الحكومة الطائفية العميلة وإعادة كتابة الدستور" على حد قوله.
وفي الفلوجة اكد الخطيب ان المعتصمين باقون على احتجاجاتهم حتى "زوال الالام" التي يتعرض لها العراقيون.. وهو ما اكده خطيب مدينة سامراء في شمال غرب بغداد ايضا. اما خطيب الرمادي عاصمة محافظة الانبار فقد اتهم الحكومة بالسعي لاثارة الازمات بدل مكافحة الارهاب والفساد. اما خطباء محافظة ديإلى شمال شرق بغداد فقد دعوا الحكومة إلى تحقيق مبدأ الشراكة الوطنية في صنع القرار.
وبدأ ممثلو الاعتصامات في المحافظات الست اجتماعات في الرمادي الاربعاء الماضي لتسمية وفدهم المفاوض مع الحكومة بشأن مطالب المتظاهرين. واعتبر الناطق الرسمي باسم متظاهري الأنبار الشيخ سعيد اللافي أن الهدف من تشكيل الوفد للتفاوض مع الحكومة لاسقاط كل ما لديها من ذرائع ظلت طوال الفترة الماضية تتحجج بها فضلا عن إطلاقها شتى النعوت والتسميات للتظاهرات السلمية في المحافظات الغربية.
وقال في تصريح صحافي ان المفاوضات ربما تكون مضيعة للوقت خصوصا بعد أن أقدمت الحكومة على إجراءات معينة خلال اجتماعها الأخير بدت وكأنها مكافأة لطرف دون آخر في إشارة إلى عودة نائب رئيس الوزراء صالح المطلك)، بينما نحن المعنيون بما تعتبره هي مكاسب. وأضاف أن "الحكومة يبدو أنها تريد أن تتعامل معنا بلغة المكاسب والمكرمات وليس الحقوق وباتت تربطها بعودة هذا الطرف أو ذاك إليها "في حين أننا أكدنا منذ البداية أنه لا علاقة للسياسيين بالأمر وأنها إذا تريد أن تجعل من بعض القرارات بمثابة حبل إنقاذ لها فإن هذا لا يمكن أن يكون على حسابنا".
وردا على ذلك قال النائب عزة الشابندر عضو ائتلاف دولة القانون بزعامة رئيس الوزراء نوري المالكي إن الخطوة الاولى في التفاوض هو قيام المتظاهرين في الأنبار بتشكيل الوفد الذي يفترض أن يكون مقبولا وبعدها يحدد المكان وهم يفترضون أن تكون الانبار هي مكان التفاوض ولامانع أن نكون بين اهلنا في الانبار.
وأضاف الشابندر أن "اي شيء نهائي لم يحدد بعد بشأن الوفد التفاوضي من طرف الحكومة ولكن اهل الانبار بعثوا رسائل مباشرة وغير مباشرة ساهموا من خلالها بتحديد الاسماء التي يعتبرونها مرنة ويمكن التفاوض معها واغلب الاسماء التي طرحت مقبولة.
وأشار في تصريح نقله المركز الخبري لشبكة الاعلام العراقي الرسمية إلى أنّه لا يوجد اطار جدي او قاس يتم التعامل فيه مع المطالب فأغلب النقاط مشروعة "ونحن لا نخشى أن يطالب الشعب العراقي بحقوقه في اي منطقة".
لكنه استدرك بالقول إن "ما نخشاه هو اختراق التجمعات والتظاهرات والاعتصامات من الاجندة الخارجية، والمندسين، والعملاء " على حد قوله. وأضاف "نحذر من التعبئة الطائفية المقيتة وما عدا ذلك مقبول فليست الحكومة معصومة ولا البلد مثالي من ناحية الخدمات وكل شيء قابل للنقاش والحوار".
وتشهد 6 محافظات عراقية تظاهرات واعتصامات منذ 25 كانون الأول (ديسمبر) الماضي تطالب باطلاق سراح المعتقلين والمعتقلات وإلغاء قانون المساءلة والعدالة لاجتثاث البعث والمادة 4 من قانون مكافحة الارهاب والمخبر السري وانهاء عمليات الاقصاء والتهميش التي تمارسها الحكومة.
الهاشمي يدعو المطلك لقطع اتصالاته بالمالكي
من جانبه، دعا نائب الرئيس العراقي السابق طارق الهاشمي نائب رئيس الوزراء القيادي في القائمة العراقية صالح المطلك إلى إعادة النظر بمواقفه وقطع اتصالاته ومفاوضاته مع رئيس الوزراء نوري المالكي والانسحاب من الحكومة والالتحاق بالتظاهرات.
وقالت حركة تجديد التي يترأسها الهاشمي المقيم في تركيا والمحكومة بالاعدام في بلده بتهم ارهاب في بيان صحافي اليوم انها تدعم طلب ائتلاف العراقية منه بالخروج من الحكومة التي عاد اليها "في تصرف غير مقبول مهما كانت الدوافع والمسوغات". وطالبت المطلك بإعادة النظر بموقفه وقطع الاتصالات والمفاوضات الجارية حاليا مع "الدكتاتور المالكي الذي كنت قد وصفته هكذا في مناسبتين سابقتين".
وتساءلت قائلة "هل تغير المالكي وصار بين عشية وضحاها ديمقراطيا عقلانيا رشيدا يؤمن بالتبادل السلمي للسلطة والحوار الجاد مع المعارضين كي نبرر هذه الاتصالات معه". وأضافت "هل أوقف المالكي تنفيذ أحكام الإعدام لمتهمين حرموا من التقاضي العادل وجلهم من أبناء المحافظات التابعة لجمهور العراقية وهل اعتذر عن اغتصاب نسائنا واعترف بفضيحة رشاوى الأسلحة الروسية وأعاد آلاف الأبرياء المحتجزين إلى بيوتهم وذويهم وتخلى عن حماية القتلة وفرق التعذيب وكبار المفسدين".
وأشارت إلى أنّ المالكي كان تعهد الاستجابة لمطالب المتظاهرين والتوقف عن تهديدهم والإساءة اليهم و"فهل غير خطابه التحريضي الطائفي ضدهم، وتوقف عن المشاركة بذبح الشعب السوري وأوعز بإيقاف سيل الأسلحة ووسائل القتل والتدمير وحشود الميليشيات القادمة من ايران باتجاه دمشق وأعاد لائتلاف العراقية حقوقها حسب اتفاقية أربيل وهل توقف عن استهداف جمهور العراقية بالكاتم واعتذر لك عن جريمته باستهداف الهاشمي والعيساوي (وزير المالية المستقيل)".
واكدت حركة الهاشمي ان موقف المطلك مرفوض ولا يصب في صالحه وخاطبته قائلة "ندعوك إلى أن تراجع مواقفك ويكفينا تجارب مع نوري المالكي منذ عام 2006".. وقالت ان المالكي لا عهد له ولا أمان وليس جديرا بالثقة "حتى تدخل معه في مفاوضات جديدة لذا راجع تاريخ العلاقات معه ونتحداك أن تقدم دليلا واحدا لحالة واحدة وعد فيها المالكي والتزم".
وكان القياديون في العراقية صالح المطلك ووزيرا التربية محمد تميم والصناعة محمد الكربولي قد عادوا إلى الحكومة الثلاثاء الماضي وشاركوا في اجتماعها الاسبوعي منهين بذلك مقاطعتها لكن القائمة العراقية اعتبرت ذلك خروجا عن قرارها السابق باستمرار المقاطعة دعما للمحتجين في محافظات غربية وشمالية.
التعليقات
انتة شنو رايك د اسامة
احمد الشمرى هولندا -ابداء الراى اكيد جزء من حقوق الفرد ان كان هذا سلبى او ايجابى لكن من اسياسيات ابداء الاراء والنقاشات المحافظة على عدم جرح او تخوين او خدش حياء الطرف الاخر لهذ اود ان اقول المتظاهرين لهم الحق بالاعتراض على طريقة صالح المطلق وصالح المطلق لهو الحق على طريقة المتظاهرين لكن سوالى ماذا يردو المتظاهرين من الحكومة وكيف تكون طرق الاتصال والحوار لغرض تنفيذ مطالبهم هل عن طريق الاعلام او الجرائد او هناك قنوات لتحقيق هذة المطالب وجهة نظر صالح المطلق هى التواصل مع الحكومة لتنفيذ هذة المطالب والاخرين لهم وجة نظر اخر وهذا شى صح كون البشر مختلفين فى الرواء لكاذا تخوين المطلق ولا تخوين العساوى او النجيفىاو اى طرف اخر وانى اريد اسل د اسامة انتة شنو رايك بما عملهو المطلق واتحداك ان تجاوب وبصراحة لانى اشم عندك رائحة معاهم معاهم عليهم عليهم لحد ما يبين الخط الابيض من الاسود اخوان خلنو نتعلم التسامح مابيننا والعودة الى حضن الاوطن لهو اكبر من جميع احظان دول الجوارلكم منى كل المحية فى وطنى العراق عراق الجميع
هذه منجزات حكومة المالكي
Development Center -في تقرير للمركز العالمي للدراسات التنموية ومقره في العاصمة البريطانية، لندن انتقد إقدام المالكي لاقتراضه مبلغ 900 مليون دولار من البنك الدولي، في ظل الارتفاع المتواصل لإيرادات النفط خلال الفترة الأخيرة، ومع ذلك يزداد عدد الفقراء العراقيين حيث وصل عددهم إلى 8 ملايين مواطن وزيادة ،وأوضح المركز في تقرير صحفي، إن ارتفاع أسعار النفط العالمية وزيادة الإنتاج من النفط العراقي الذي وصل إلى مستوى مايقارب ثلاثة ملايين ونصف مليون برميل يومياً، كل هذه الموارد الضخمة وتلجأ العراق للاقتراض.وبحسب المركز، فإن المراقب لتفاصيل هذا القرض يستغرب كيف لايمكن لهذه المبالغ الهائلة الموزعة على مدى أربع سنوات لم تخلق فرص عمل للمواطنين في العراق فضلاً عن أن العراق بقيادة المالكي مع وصول الموازنة العراقية لهذا العام 2012 والبالغة قرابة 100 مليار دولار لم تبني مؤسسة واحدة لدرجة على الأقل، وعلى الرغم من أن الأموال المدورة خلال الأعوام السابقة بلغت 50 مليار دولار فإن العراق لم يتمكن من استغلال هذه المبالغ في أية أنشطة تنموية ملحوظة.ويشير المركز إلى أنه في الوقت الذي يتبرع فيه العراق إلى سورية بمبالغ تصل إلى أكثر من 60 مليون دولار خلال عام واحد من موازنة العراق الاتحادية فإن قرابة ثمانية ملايين عراقي يعيشون بأقل من دولار واحد في اليوم، في حين أن قرابة 7 ملايين شخص لا يعرفون القراءة والكتابة. وبحسب المركز فإن القرض الجديد الذي طلبه المالكي لن يختلف عن غيره من القروض السابقة التي وصلت في سنوات سابقة إلى أكثر من 5 مليارات دولار، مبيناً أن العراق يعاني من فساد مالي وإداري كبير يعوق أية عملية تنموية فيه،والفساد المالي والاداري ضارب الأطناب في جميع مفاصل الدولة .ويبين المركز أن أزمة العراق اليوم لا تتمثل في ضعف البنى التحتية والفقر فقط وإنما تتجسد في سوء توزيع الموارد وضعف الكفاءات والإشراف على الخطط الاقتصادية للدولة العراقية. ففي الوقت الذي تقارب فيه موازنة العراق للعام القادم 2013 مبلغ الـ 119 مليار دولار $ فإن العراق مازال في إطار الاقتصاد المركزي الذي تسيطر عليه الدولة. وما أزمة البنك المركزي الأخيرة إلا إحدى علامات توجه العراق نحو مزيد من المركزية في وقت تحتاج فيه البلاد إلى الاقتصاد الحر، وسياسة اقتصادية عالمية حكيمة .
هذه منجزات حكومة المالكي
Development Center -في تقرير للمركز العالمي للدراسات التنموية ومقره في العاصمة البريطانية، لندن انتقد إقدام المالكي لاقتراضه مبلغ 900 مليون دولار من البنك الدولي، في ظل الارتفاع المتواصل لإيرادات النفط خلال الفترة الأخيرة، ومع ذلك يزداد عدد الفقراء العراقيين حيث وصل عددهم إلى 8 ملايين مواطن وزيادة ،وأوضح المركز في تقرير صحفي، إن ارتفاع أسعار النفط العالمية وزيادة الإنتاج من النفط العراقي الذي وصل إلى مستوى مايقارب ثلاثة ملايين ونصف مليون برميل يومياً، كل هذه الموارد الضخمة وتلجأ العراق للاقتراض.وبحسب المركز، فإن المراقب لتفاصيل هذا القرض يستغرب كيف لايمكن لهذه المبالغ الهائلة الموزعة على مدى أربع سنوات لم تخلق فرص عمل للمواطنين في العراق فضلاً عن أن العراق بقيادة المالكي مع وصول الموازنة العراقية لهذا العام 2012 والبالغة قرابة 100 مليار دولار لم تبني مؤسسة واحدة لدرجة على الأقل، وعلى الرغم من أن الأموال المدورة خلال الأعوام السابقة بلغت 50 مليار دولار فإن العراق لم يتمكن من استغلال هذه المبالغ في أية أنشطة تنموية ملحوظة.ويشير المركز إلى أنه في الوقت الذي يتبرع فيه العراق إلى سورية بمبالغ تصل إلى أكثر من 60 مليون دولار خلال عام واحد من موازنة العراق الاتحادية فإن قرابة ثمانية ملايين عراقي يعيشون بأقل من دولار واحد في اليوم، في حين أن قرابة 7 ملايين شخص لا يعرفون القراءة والكتابة. وبحسب المركز فإن القرض الجديد الذي طلبه المالكي لن يختلف عن غيره من القروض السابقة التي وصلت في سنوات سابقة إلى أكثر من 5 مليارات دولار، مبيناً أن العراق يعاني من فساد مالي وإداري كبير يعوق أية عملية تنموية فيه،والفساد المالي والاداري ضارب الأطناب في جميع مفاصل الدولة .ويبين المركز أن أزمة العراق اليوم لا تتمثل في ضعف البنى التحتية والفقر فقط وإنما تتجسد في سوء توزيع الموارد وضعف الكفاءات والإشراف على الخطط الاقتصادية للدولة العراقية. ففي الوقت الذي تقارب فيه موازنة العراق للعام القادم 2013 مبلغ الـ 119 مليار دولار $ فإن العراق مازال في إطار الاقتصاد المركزي الذي تسيطر عليه الدولة. وما أزمة البنك المركزي الأخيرة إلا إحدى علامات توجه العراق نحو مزيد من المركزية في وقت تحتاج فيه البلاد إلى الاقتصاد الحر، وسياسة اقتصادية عالمية حكيمة .
ومشيت علي طريق الاخطار
ابن الرافدين -يا مطلك انت مع من مع اللذي يدفع اكثر فانت اذن يا الاخ مطلك تمشي علي الطريق خطر والقائمتكم ما تسمونها بالعراقية قد تفككت اكثر وقد اصبحت مفكوكة اكثر عندما التحقت بجماعتك الجدد مالكي وشهبوري اي قصدي شاهبندر والبقية الحزب الدولة الفساد بقيادة السيد نوري ابوالسبح
ومشيت علي طريق الاخطار
ابن الرافدين -يا مطلك انت مع من مع اللذي يدفع اكثر فانت اذن يا الاخ مطلك تمشي علي الطريق خطر والقائمتكم ما تسمونها بالعراقية قد تفككت اكثر وقد اصبحت مفكوكة اكثر عندما التحقت بجماعتك الجدد مالكي وشهبوري اي قصدي شاهبندر والبقية الحزب الدولة الفساد بقيادة السيد نوري ابوالسبح
new Iraq
Isam -لايوجد حل للعراق سوى التقسيم ويجب ان لانكابر بعد الان لانه لايمكن للمكونات الثلاث العيش سويه بعد الان. الكل يكره الكل . لذا يجب اعلان دوله سنه العراق المكونه من الانبار و ديالى و صلاح الدين و الموصل، وتكون الموصل هيه العاصمه. ودوله كوردستان وتتكون من كركوك و السليمانيه و اربيل و دهوك وتكون آربيل العاصمه. ودوله الجنوب و تتكون من البصره و العماره و الناصريه و السماوه و الديوانيه و النجف و كربلاء و الكوت و الحله و بغداد و تكون العاصمه البصره. و عند هذا التقسيم سوف ترتاح جميع مكونات الشعب العراقي سابقا ويعيشون عيشا كريما ولن يكون هناك ظلم طائفي، و هذا المخطط موجود و برعايه بايدن.