أخبار

دراسة العراقيين في الخارج: اقبال كبير لكن النتائج متواضعة

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

لا يذهب العراقي للدراسة خارج العراق إلا إذا تدنى معدله الدراسي، او ظن تزوير الشهادة والعودة بها غانمًا أمر سهل. وهذا ما يجعل العراقيين الدارسين في الخارج عرضة للوقوع في مأزق كانوا يظنونه مخرجًا.

بغداد: يرمق الشاب عصام علوان الاعلانات المختلفة في شوارع بغداد تعرض على شباب العراق فرص الدراسة في الخارج، مقدمة لهم الاغراءات المختلفة من شهادات اكاديمية مرموقة وتسهيلات ادارية ومالية.
لكن علوان ما زال قلقًا حيال دراسة طب الاسنان خارج العراق، فبين ما يقرأه في الاعلانات وبين ما يسمعه من طلاب عايشوا التجربة وسافروا إلى خارج البلاد بون شاسع.
يقول علوان: "طلاب كثيرون سافروا خارج العراق للدراسة، يعانون من صعوبات جمّة، اضافة إلى أن البعض منهم رجع فاشلًا نادمًا على مشروعه الدراسي، والقسم الآخر آثر البقاء في الدول التي درس فيها، لا سيما دول اوروبا الشرقية، بعدما ترك دراسته وانشغل في التجارة وحياة المتعة".
وكانت وزارة التعليم العالي العراقية حدّدت هذا العام الجامعات التي تعترف بها، في خطوة للقضاء على فوضى الابتعاث إلى الجامعات المختلفة، لا سيما أن الكثير منها لا يتمتع بمستوى اكاديمي جيد، كما الشهادات في الجامعات الاهلية سهلة المنال، بالرشاوى وبوسائل أخرى.
وتمنح وزارة التعليم العالي والبحث العلمي مُنَح مالية للطلبة الدارسين خارج العراق على نفقتهم الخاصة وفق شروط معينة.
ويبلغ عدد الطلبة الدارسين خارج العراق للدراسات العليا والأولية 14 ألف طالب وطالبة في العام 2013، موزعين حول العالم في 53 دولة باختصاصات ودرجات علمية مختلفة.

عملية تجارية بحتة
باتت رحلة الدراسة إلى الخارج عملية تجارية بحتة تقوم بها مكاتب تقدم العروض المختلفة، وغالبا ما يكون الزبائن من الطلاب تتدنى معدلاتهم الدراسية. وكان علوان حصل على معدل 35 بالمئة في مرحلة السادس العلمي، وهو معدل لا يتيح له القبول في الجامعات العالمية المرموقة لدراسة الطب والهندسة.
يؤكّد علي هادي، الموظف في مكتب عبر البحار للدراسة في بغداد، حصول الكثير من حالات الفشل الدراسي للطلاب العراقيين في الخارج، لكنه يُرجِع ذلك إلى أن اغلب هؤلاء من اصحاب المستويات العلمية الضعيفة، "اختاروا الدراسة في الخارج بدفع من الاهل الذين يريدون أن يكون ابنهم طبيبًا او مهندسًا، بينما هو يريد تجربة العيش خارج العراق، في المجتمعات الاوروبية، لأن الخروج من العراق غاية بحد ذاته، يؤمن له مستقبلًا افضل، حتى اذا لم ينل الشهادة الاكاديمية التي ينتظرها منه أهله".
ينتقد هادي أولئك الذين ينظرون إلى بعض الجوانب السلبية التي ترافق عمل هذه المكاتب، مؤكدًا انها وفّرت للكثير من المبتعثين مقاعدَ دراسية في ارقى الجامعات، ونجح كثيرون عبرها في الحصول على شهادات مرموقة، اتاحت لهم خدمة الوطن بالعلم.
وتعتبر دول مثل اوكرانيا وروسيا ودول جنوبي شرق اسيا من اهم البلدان التي تتعاقد المكاتب مع جامعاتها ومعاهداتها للدراسة.

بين الجد والفشل
اختار رحيم حسن (21 سنة) الدراسة في اوكرانيا، ونجح في اجتياز مرحلة الاندماج في المجتمع عبر تعلم اللغة واجتياز الاختبارات الاساسية ومواد المرحلة الدراسية الاولى في كلية الطب، ليستعد للمرحلة الثانية.
يقول حسن أثناء زيارته العراق إنه يأمل أن يُنهي دراسته ضمن المدة المقررة، لا سيما أنها تكلّف اهله مبالغ طائلة تصل إلى نحو خمس وعشرين ألف دولار شهريًا.
يعترف حسن بأن الكثير من الطلّاب الذي درسوا معه رجعوا إلى العراق بعدما فشلوا فشلًا ذريعًا، بينما آثر آخرون الانتقال إلى دول اوروبا الغربية بعد الاتفاق مع مهربين، حتى من دون علم أهلهم.
وينبّه حسن إلى أن افواج الخريجين الذين يتوجهون إلى خارج العراق للحصول على شهادات اكاديمية تصدمهم الكثير من الصعوبات الدراسية والحياتية، كما يعوق اختلاف الثقافات سعيهم، وتخف حماستهم بمرور الزمن مع تزايد اعباء الغربة والمغريات.
وارتجالية البعثات وفوضويتها واعتمادها على الجانب الربحي لا يشكّل مفاجأة بحسب رعد مطلك، الاكاديمي في الجامعة التكنولوجية، "اذ أن اغلب المكاتب ليست مهنية بل مكاتب سياحة والسفر وترجمة تحوّلت بموجب تراكم تجربتها في التوسط بين الطلاب والجامعات إلى مكاتب بعثات دراسية".

المخرج المأزق
يشير الاكاديمي سمير الشيخ، الذي درس الدكتوراه في المانيا الغربية وعاد إلى العراق في العام 2008، وعايش تجربة عراقيين يدرسون في المهجر، إلى أن سفر الطالب على نفقته الخاصة يتيح له حرية أكثر لفعل ما يراه مناسبًا، حتى وان اضطره الامر إلى ترك الدراسة، متناسيًا تضحيات اهله.
يتابع: "ليس غريبًا هذا الامر إذا عرفنا أن الكثير من الطلاب هم من المراهقين من اصحاب المستويات الدراسية المتدنية، يعتقدون أن الدراسة سهلة فيُصدَمون بصعوبات كثير ة اهمها اللغة، ما يجعلهم يبحثون عن مخرج لمأزقهم برشوة مسؤولين في الجامعات عبر بعض العراقيين المقيمين هناك منذ فترة طويلة او عبر اهل البلد، لكنهم سرعان ما يكتشفون ان هذا الامر بعيد المنال، والحصول على شهادة مزورة ليس سهلًا كما يصوره الاعلام".

تقييم علمي
تخضع الشهادة التي يحصل عليها الطالب العراقي للتقييم العلمي الشامل من قبل وزارة التعليم العالي، وتُحال إلى اللجان العلمية لتقرر الاعتراف بالشهادة أو رفضها. الطالب حاتم عيدان يدرس الطب في ماليزيا، حيث تبلغ تكاليف السنة الواحدة ما يقارب 12 الف دولار.
يقول عيدان: "انا الآن في المرحلة الاولى، لكنني اشعر بالعبء المادي الذي يعاني منه اهلي، ولا بد لي من انهاء دراستي بسرعة".
يعترف عيدان بأن الكثير من الطلاب رجعوا إلى العراق بعدما فشلوا في الدراسة بسبب المصاعب الدراسية والحياتية في ماليزيا. لكن الطلاب الذي تمكنوا من الحصول على بعثات دراسية حكومية يشعرون بالراحة ويعتريهم الحماس الكبير على النجاح.
ويقول محمد طارق، الذي يدرس علوم الحاسبات في الولايات المتحدة ضمن بعثة دراسية، إن اغلب اصحاب البعثات الحكومية من المتفوقين ولهذا فان فرصة نجاحهم وحصولهم على الشهادة الاكاديمية اكبر .
وبحسب الدكتور بهاء إبراهيم كاظم، مدير عام دائرة البعثات والعلاقات الثقافية في وزارة التعليم، بلغ عدد طلبة البعثات الدراسية يبلغ 1080 طالبًا، فيما تبلغ الزمالات الدراسية 1428 زمالة، في العام 2013.
لكن الحصول على زمالة دراسية حكومية ليس أمرًا سهلًا بحسب عامر عبد الله، الاكاديمي في جامعة بابل، فثمة شروط يجب أن تتوفر في الطالب المتقدم، كما أن هناك في الغالب اعداد محدودة من المقاعد يتم التنافس عليها في حين يبلغ اعداد الراغبين بالآلاف.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
تجارة X تجارة
ميسون المالحي-فلسطين -

ما عدا قلة قليلة من الشباب العربي تنتمي الى عائلات ثرية تستطيع الانفاق على دراستهم في جامعات عريقة (امريكية كندية انجليزية فرنسية--الخ) فان البقية في وضع لا تحسد عليه؟؟فهم اما يتقون تعليمهم الجامعي في جامعات خاصة تكلف الساعة فيها مبالغ طائلة؟ وخاصة ان الجامعات الحكومية في غالبها لمجموعات معينة محسوبة على اهل الحكم؟؟ واما انهم يدرسون في كليات ذات تحصيل (الدبلوم) الذي هو اقل درجة من البكالوريوس؟؟وهؤلاء غير مرغوب فيهم في سوق العمل الا لاجورهم المنخفضة جدا؟؟ اما في التعليم الخارجي فان الطلبة يقعون في فخ مكاتب الخدمات الجامعية التي همها الاول والاخير الربح التجاري؟؟ والتي تروج لجامعات عربية واوروبية يثبت فيما بعد للطالب ان شهادتها غير معترف بها؟؟ لتبدا معاناة من نوع اخر فبعد ان يكون حمل عائلته عبء مالي كبير اضافة الى غربته يعود ليكتشف ان شهادته عبارة عن حبر على ورق ؟؟ هذا وضع التعليم الجامعي العربي المهمل والذي يفتقر لادنى اهتمام حكومي حقيقي؟؟ والحكومات تشكو من ارتفاع البطالة دون محاولة تنظيم الدراسة الجامعية حسب ما يتوافق مع سوق العمل بعد التخرج

مزورون
برهي -

احد اعضاء دوله القانون حصل على شهاده الدكتوراء من السويد بدون دراسه مرحله الماجستير هههههههه نتمنى من الحكومه تدقيق الشهادات وعدم التساهل في هذا الموضوع

مزورون
برهي -

احد اعضاء دوله القانون حصل على شهاده الدكتوراء من السويد بدون دراسه مرحله الماجستير هههههههه نتمنى من الحكومه تدقيق الشهادات وعدم التساهل في هذا الموضوع

مهزله
عراقي -

بحكم وجودي في امريكا يوجد الكثير من المبتعثين العراقيين على حساب الدوله جاؤوا الى هنا نتيجة (الواسطات) في العراق العظيم او عن طريق الرشاوي واعرف اثنان منهم من محافظة ديالى رجعوا الى العراق بعد اسبوع واحد في امريكا لانهم شعروا بالملل . بالمناسبه يروي لي احد الاقارب انهم كانوا يسبون المالكي والشيعه قبل حصولهم على الفيزا ههههههه

مهزله
عراقي -

بحكم وجودي في امريكا يوجد الكثير من المبتعثين العراقيين على حساب الدوله جاؤوا الى هنا نتيجة (الواسطات) في العراق العظيم او عن طريق الرشاوي واعرف اثنان منهم من محافظة ديالى رجعوا الى العراق بعد اسبوع واحد في امريكا لانهم شعروا بالملل . بالمناسبه يروي لي احد الاقارب انهم كانوا يسبون المالكي والشيعه قبل حصولهم على الفيزا ههههههه

بلد الفوضى
العراق -

لان القائمين على امره حاليا مجموعة من الجهلة والسماسرة والمتاجرين باسم الطائفية

بلد الفوضى
العراق -

لان القائمين على امره حاليا مجموعة من الجهلة والسماسرة والمتاجرين باسم الطائفية

تجربة
عراقي -

تجربتي مع احدى هذه المكاتب التي تعتبر جيده , ان صديقي حصل على قبول في اختصاص غير اختصاصة وصديقي الاخر عرف انه مقبول في الجامعة بالمصادفة حين شعر بالملل وقرر ان يراسل الجامعة كي يعرف متى تكون نتائج القبول بعد ان تعب من الاتصال بالشركة المسؤولة , التي لم تعرف اصلا انه تم قبوله او لا .

تجربة
عراقي -

تجربتي مع احدى هذه المكاتب التي تعتبر جيده , ان صديقي حصل على قبول في اختصاص غير اختصاصة وصديقي الاخر عرف انه مقبول في الجامعة بالمصادفة حين شعر بالملل وقرر ان يراسل الجامعة كي يعرف متى تكون نتائج القبول بعد ان تعب من الاتصال بالشركة المسؤولة , التي لم تعرف اصلا انه تم قبوله او لا .

الاعانة المالية
متابع -

الاعانة المالية التي تتحدث عنها والتي تعطى للطلبة الذاهبين للدراسة على نفقتهم الخاصة هي نصف ما يستلمه المبتعث على حساب الحكومة العراقية والتي هي اصلا متواضعة, ومن خلال تجربتي المريرة وتجربة اصدقائي كانت التجربة كالاتي: بعد ان سمعت بالقرار قبل حوالي 3 سنوات ( توقف بعدها لعامين) قررت الاستفاده من هذه المنحة التي تعطى للطلاب بعد انتهاء الاجرائات وبعد ان تفتح ملف دراستي وبعد ان يوقع الوزير وبعد ان تحصل على اثنين من الكفلاء الموظفين في الدولة العراقية على ان تعود وتخدم ضعف مدة الدراسة , ونقطة اخرى , استلام الراتب يحتسب بعد ان تكمل الاجرائات , يعني لو انك استطعت ان تنهي الاجرائات وبقي من دراستك شهر واحد فسيعطونك راتب لمدة شهر فقط وتنطبق عليك الشروط والعقوبات كاملة . وانا ومن خلال تجربتي حين كنت ادرس الماجستير في الهندسة على حسابي الخاص , اكملت فتح الملف في الملحقية الثقافية العراقية في ذلك البلد بعد مراجعات دامت ثمانية اشهر وكذلك اخي كان يراجع من اجل نفس الغرض في العراق لمدة ثمانية اشهر ايضا , وحينها قالت الموظفة مبروك تم فتح الملف لك , ولم يتبق سوى توقيع السيد الوزير و كذلك اكمال الكفالة والتي قد تأخذ ثلاثة اشهر من المراجعات فقط !! وبعد حسابات بسيطه وجدت اني سوف اوقع اوراق وتعهدات لها بداية وليس لها نهاية من اجل راتب اربعة اشهر لا يتعدى الالفين دولار . وشعر بالمرارة للمراجعات التي تمت على مدار ثمانية اشهر وعلى الاوقات التي قضاها اخي المسكين في مراجعة الدوائر العراقية البائسة , لهذا انا اعتبر هذا النوع من المساعدات هو نوع من الداعية فقط لانهم سيجعلوك تكره نفسك اولا وبعدها يعطونك بعض الفتات.

الاعانة المالية
متابع -

الاعانة المالية التي تتحدث عنها والتي تعطى للطلبة الذاهبين للدراسة على نفقتهم الخاصة هي نصف ما يستلمه المبتعث على حساب الحكومة العراقية والتي هي اصلا متواضعة, ومن خلال تجربتي المريرة وتجربة اصدقائي كانت التجربة كالاتي: بعد ان سمعت بالقرار قبل حوالي 3 سنوات ( توقف بعدها لعامين) قررت الاستفاده من هذه المنحة التي تعطى للطلاب بعد انتهاء الاجرائات وبعد ان تفتح ملف دراستي وبعد ان يوقع الوزير وبعد ان تحصل على اثنين من الكفلاء الموظفين في الدولة العراقية على ان تعود وتخدم ضعف مدة الدراسة , ونقطة اخرى , استلام الراتب يحتسب بعد ان تكمل الاجرائات , يعني لو انك استطعت ان تنهي الاجرائات وبقي من دراستك شهر واحد فسيعطونك راتب لمدة شهر فقط وتنطبق عليك الشروط والعقوبات كاملة . وانا ومن خلال تجربتي حين كنت ادرس الماجستير في الهندسة على حسابي الخاص , اكملت فتح الملف في الملحقية الثقافية العراقية في ذلك البلد بعد مراجعات دامت ثمانية اشهر وكذلك اخي كان يراجع من اجل نفس الغرض في العراق لمدة ثمانية اشهر ايضا , وحينها قالت الموظفة مبروك تم فتح الملف لك , ولم يتبق سوى توقيع السيد الوزير و كذلك اكمال الكفالة والتي قد تأخذ ثلاثة اشهر من المراجعات فقط !! وبعد حسابات بسيطه وجدت اني سوف اوقع اوراق وتعهدات لها بداية وليس لها نهاية من اجل راتب اربعة اشهر لا يتعدى الالفين دولار . وشعر بالمرارة للمراجعات التي تمت على مدار ثمانية اشهر وعلى الاوقات التي قضاها اخي المسكين في مراجعة الدوائر العراقية البائسة , لهذا انا اعتبر هذا النوع من المساعدات هو نوع من الداعية فقط لانهم سيجعلوك تكره نفسك اولا وبعدها يعطونك بعض الفتات.

PHd without Master degree
ahmed -

Here in UK you can go straight to do PHD without master degree when you have high graded in your BSc bachelor degree ,,and I am sure it is the case in other developed European countries

PHd without Master degree
ahmed -

Here in UK you can go straight to do PHD without master degree when you have high graded in your BSc bachelor degree ,,and I am sure it is the case in other developed European countries

خلص الماجستير بالرشاوي
فرحان -

احد الطلبه يدرس ماجستير زراعه في بريطانيا على نفقه الدوله وهو قد زور شهادته الاوليه وليس له علاقه بالزراعه طبعا رشاوي وربما الان قد خلص الماجستير

خلص الماجستير بالرشاوي
فرحان -

احد الطلبه يدرس ماجستير زراعه في بريطانيا على نفقه الدوله وهو قد زور شهادته الاوليه وليس له علاقه بالزراعه طبعا رشاوي وربما الان قد خلص الماجستير

بالبريد الالكتروني
سرحان -

انا عراقي ادرس في كندا على حساب الحكومه الكنديه وعمليه القبول تمت بالبريد الاليكتروني وبوقت قياسي

بالبريد الالكتروني
سرحان -

انا عراقي ادرس في كندا على حساب الحكومه الكنديه وعمليه القبول تمت بالبريد الاليكتروني وبوقت قياسي

حرامي بعثات
بطيحان -

واحد اختصاصه انكليزي يرسلونه الى بريطانيا ليدرس دكتوراء بالتمنيه ووالمفروض يكون تحصل المتقدم خريج اداره او احصاء لكن هذا الرجل يبدو من المتنفذين حيث كسؤ كل القوانين والقيود وسرق هذه الفرصه من الاخرين والان هو يتكلم باسم الشعب المظلوم

حرامي بعثات
بطيحان -

واحد اختصاصه انكليزي يرسلونه الى بريطانيا ليدرس دكتوراء بالتمنيه ووالمفروض يكون تحصل المتقدم خريج اداره او احصاء لكن هذا الرجل يبدو من المتنفذين حيث كسؤ كل القوانين والقيود وسرق هذه الفرصه من الاخرين والان هو يتكلم باسم الشعب المظلوم

وهناك أيظا
أبو أحمد -

وأعرف كثير من الناس رجعوا بشهادات مرموقة من جامعات عالمية معترفة وخاصة في أوروبا الغربية,ولكن جهلة الحكومة في وزرارة التعليم العالي لم يعترفوا بشهاداتهم لأن اسم الجامعة الذي درسوا فيها أو الكلية ليس من ضمن القوائم الموجودة لدى منظمة اليونسكو والذي يعتمد عليها الوزارة لتقيم أو الاعتراف بالشهادة من عدمه, والمعروف أن الاتحاد الاوربي أهم من اليونسكو, فدولة متخلفة مثل ألبانيا مثلا موجودة جامعاتها على رأس قوائم يونسكو حسب الحروف الابجدية !!! ولكن هناك جامعات في دول غربية ليس عضوا في يونسكو بالرغم من تقدمها وتطورها,فهل هذا من العقل في شئ حتى يعتمد وزارة التعليم على قائمة اليونسكو للجامعات والمعاهد ,والادهى من ذلك هم من يقيمون الشهادات عبارة عن بضعة موظفين حملة الشهادات المتوسطة أو الكلية في أحسن الاحوال أو عندهم دكتوراه من الدول الشرقية المفلسة علميا وعمليا,ولا يعرفون القوانين الدولية ولا يعرفون الجامعات ومؤهلاتها وليس لهم خبرة بشئ من هذا القبيل,وكل من درس في أوروبا الغربية يعرف بأن الدراسة فيها ليس سهلا أبدا ,وان تحصيل شهادة الدبلوم أهم بكثير من ماجستير أو دكتورا في بلداننا, فالدراسة في بلداننا مملة وليس فيها منهج متطور ومتحضر, وهم يعتمدون على الاسلوب القديم والكتب القديمة وبأمكانيات متواضعة,فيما أن الدراسة في الغرب تعتمد على أكثر التكنولوجيا المتقدمة وبأمكانيات هائلة لا يمكن أن تتواجد في بلداننا حتى بعد عشرات السنوات .

وهناك أيظا
أبو أحمد -

وأعرف كثير من الناس رجعوا بشهادات مرموقة من جامعات عالمية معترفة وخاصة في أوروبا الغربية,ولكن جهلة الحكومة في وزرارة التعليم العالي لم يعترفوا بشهاداتهم لأن اسم الجامعة الذي درسوا فيها أو الكلية ليس من ضمن القوائم الموجودة لدى منظمة اليونسكو والذي يعتمد عليها الوزارة لتقيم أو الاعتراف بالشهادة من عدمه, والمعروف أن الاتحاد الاوربي أهم من اليونسكو, فدولة متخلفة مثل ألبانيا مثلا موجودة جامعاتها على رأس قوائم يونسكو حسب الحروف الابجدية !!! ولكن هناك جامعات في دول غربية ليس عضوا في يونسكو بالرغم من تقدمها وتطورها,فهل هذا من العقل في شئ حتى يعتمد وزارة التعليم على قائمة اليونسكو للجامعات والمعاهد ,والادهى من ذلك هم من يقيمون الشهادات عبارة عن بضعة موظفين حملة الشهادات المتوسطة أو الكلية في أحسن الاحوال أو عندهم دكتوراه من الدول الشرقية المفلسة علميا وعمليا,ولا يعرفون القوانين الدولية ولا يعرفون الجامعات ومؤهلاتها وليس لهم خبرة بشئ من هذا القبيل,وكل من درس في أوروبا الغربية يعرف بأن الدراسة فيها ليس سهلا أبدا ,وان تحصيل شهادة الدبلوم أهم بكثير من ماجستير أو دكتورا في بلداننا, فالدراسة في بلداننا مملة وليس فيها منهج متطور ومتحضر, وهم يعتمدون على الاسلوب القديم والكتب القديمة وبأمكانيات متواضعة,فيما أن الدراسة في الغرب تعتمد على أكثر التكنولوجيا المتقدمة وبأمكانيات هائلة لا يمكن أن تتواجد في بلداننا حتى بعد عشرات السنوات .

لله درك ياعراق
جاسم العراقي -

تحية طيبه اولا عملية الابتعاث هي عشوائية بدون حاجة لدراسة احتياجات الجامعات العراقية المستقبلية وانما محاولة لتسجيل منجز يحسب لوزير التعليم العالي الحالي ولقد حاربوا طلبة البعثات السابقين ال>ين ارسلوا في زمن العجيلي ثانيا دخول موضوع مؤسسة الشهداء ومؤسسة السجناء وارسالهم المبتعثين مما ادى الى ارسال طلبه بمستوى متدني والله ال>ي لا اله لا هو لقد شاهدت احد طلبة الدكتوراه في بريطانيا لايميز بين فايل ورد او بي دي اف ثالثا ضحك الطلبه على على الاديب حيث قالوا له ان مدة سنة لدراسة اللغه لاتكفي تصوروا وانا اسال الاديب هنا لما>ا لاتسال الطلبة وكيف انهى الطلبه قبلكم مدة دراسة اللغ بستة اشهر وحصلوا على نتيجة

هيي وقفت على العراق
NTBLP -

من خلال ما رايت ان كل الى اغلب الشباب العربي فى امريكا وغيرها ياتون لجامعات فقط لانهم اولا فشلو فى دخول جامعاتهم او لان جامعات العربيه فاشله. المشكله هي ليس فشل الشباب بل ينصدمو من المستوي العالي واللغه فالشاب العربي مظلوم فى منهجه العلمي التخلفي بالاخص دول الخليج فاغلب الخليجيين يواجهون مشاكل فى الدارسه بالخارج فيعتمدون الغش والنفاق... واغلبهم يحمل شهادات بالاسم فقط انه حامل شهاده ...

السبب الاول
محمد الحربى -

مش مشكلة بس المهم ان يكون في دراسة خاريجة في بلاد بره لان التعليم من المؤكد بره غير بلادنا العربية ويا سبحان الله كان في عهود كل العالم بيجلنا لما لهنا عشان يتعلم عندنا سبحان مغير الاحوال وانا علي حد علمي ان في عراقين كتير بيدرسوا في امريكا وممكن اوي ان النتاائج مش بتكون ممتازة بسببين السبب الاول ان ممكن عامل اللغة يكون هو السبب في دا وممكن اوي ان الشغل هو برده يكون السبب لان من المؤكد ان العراقين بيشتغلوا مع دراستهم ودا طبعا بياثر علي وقتهم لاتمام عملية التعليم بالنسبة لهم وطبعا ان كل العراقين طالما متواجد الضرب والقتل والتفجير وشغل الارهاب دا في الداخل طبعا هيخلي اللي عاوز يكمل تعليمه بره بدل ما يقارن او يفكر يخليه متكالب علي انه يخرج وينفد بجلده عشان يلاقي جو يسمح فيه للنبوغ والتطور ويارب يرجعوا لنا بعد كده وهما في قمة التقدم عشان يفيدوا العراق والعرب كلهم.

هيي وقفت على العراق
NTBLP -

من خلال ما رايت ان كل الى اغلب الشباب العربي فى امريكا وغيرها ياتون لجامعات فقط لانهم اولا فشلو فى دخول جامعاتهم او لان جامعات العربيه فاشله. المشكله هي ليس فشل الشباب بل ينصدمو من المستوي العالي واللغه فالشاب العربي مظلوم فى منهجه العلمي التخلفي بالاخص دول الخليج فاغلب الخليجيين يواجهون مشاكل فى الدارسه بالخارج فيعتمدون الغش والنفاق... واغلبهم يحمل شهادات بالاسم فقط انه حامل شهاده ...

الغرض الرئيسي
حسنى حسان -

الغرض الرئيسي من وراء التعليم في الخارج في لعراق يرجع الي رغبة الجميع في الهجرة ومن ثم فان ضرب الشهادات المزورة كثرت وبشدة من اجل ان يتم التعليم بالخارج من بعدها ومن هنا فان التأسيس في التعليم ليس موجود بالمرة وعليه فان من لا يجد لنفسه اساس فانه من المؤكد انه سوف يحصد عدم التميز ولكن اذا كانت النتيجة متواضعة فانها تعتبر ممتازة للراغبي السفر ولو قمنا بالاستقصاء لمن يريد ان يرحل عن العراق من اجل التعليم لوجدنا ان الجهالين انفسهم يتمنون هذه الفرص ولذلك فانه من الطبيعي جدا ان نجد ان الدول التي يستقدم اليها طالبي العليم ان تغلق ابوابها في القريب العاجل لانهم يؤثرون علي الاقتصاد الداخلي لهم بالتأكيد لانهم يذهبون الي هناك رغبة في العمل والربح وليس رغبة في العلم وحتي وان تم هذا فاننا نرغب من العراقين ان يتعلموا وان يجتهدوا جدا في التعليم من اجل ان يصبح العراق قادر علي ان يصبح الاجدر والافضل لان كلما زاد العلم في دولة ما كان هذا سبب في نهضته بالتأكيد.

ضعف النتائج
سلطان برجس -

ضعف النتائج ليس لان المواطن العراقي او المتعلم العراقي ليس لديه القدرة علي الفهم حاشة لله ولكن كثرة الهموم التي يجدها بالخارج لان طبييعة الحياة بالخارج غير الموجودة في الوطن من الممكن ان تؤثر تأثيرا سلبيا جدا علي النتائج ولكن المهم ان لا يكون من سافر من اجل التعلم في الخارج ان يكون بالفعل ممن يضربون الشهدات لان هذا سوف يسيء للعراق بالتأكيد ونحن لا نريد ان يكون هناك اي اسائة للعراق وكفانا فخر ان العالم كله كان يأتي الي بلادنا من اجل العلم والتعلم امنية الجميع في العراق هو العلم والتعلم ولذلك من كتب الله له الخروج بخارج العراق ان يتقي الله في نفسه وان لا يعرض نفسه الي مغريات الحياة وان يتبه الي علمه لكي يعود به الي الوطن العراقي من اجل نصرة دين الله به وبالمؤكد من يتقي الله سوف يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ليس هذا بهراء ولكنه هو وعد لله علي عباده المتقين نتمني التوفيق لعباد اللع العراقين المغتربين في الخارج من اجل التعلم.

الغرض الرئيسي
حسنى حسان -

الغرض الرئيسي من وراء التعليم في الخارج في لعراق يرجع الي رغبة الجميع في الهجرة ومن ثم فان ضرب الشهادات المزورة كثرت وبشدة من اجل ان يتم التعليم بالخارج من بعدها ومن هنا فان التأسيس في التعليم ليس موجود بالمرة وعليه فان من لا يجد لنفسه اساس فانه من المؤكد انه سوف يحصد عدم التميز ولكن اذا كانت النتيجة متواضعة فانها تعتبر ممتازة للراغبي السفر ولو قمنا بالاستقصاء لمن يريد ان يرحل عن العراق من اجل التعليم لوجدنا ان الجهالين انفسهم يتمنون هذه الفرص ولذلك فانه من الطبيعي جدا ان نجد ان الدول التي يستقدم اليها طالبي العليم ان تغلق ابوابها في القريب العاجل لانهم يؤثرون علي الاقتصاد الداخلي لهم بالتأكيد لانهم يذهبون الي هناك رغبة في العمل والربح وليس رغبة في العلم وحتي وان تم هذا فاننا نرغب من العراقين ان يتعلموا وان يجتهدوا جدا في التعليم من اجل ان يصبح العراق قادر علي ان يصبح الاجدر والافضل لان كلما زاد العلم في دولة ما كان هذا سبب في نهضته بالتأكيد.

تمنياتنا الي كل الدارسين
نافع عمر -

تمنياتنا الي كل الدارسين بالخارج بالنجاح ولكن لا نريد ان نحكم عليهم سريعا بالفشل ولابد من ان يكون لدينا في العراق شيء ما يسمي بالمعادلة او التويفل وهو الاعداد الجيد للطالب قبل خروجه من العراق من اجل ان يكون لديه القدرة علي استيعاب المواد بالخارجح ان يكون قادر علي فهم اللغةو الانجليزية علي اقل تقدير بنسبة كبيرة ولا يمكن ان يخرج المتعلم بمعلومات عن اللغة الانجليزية بقدر قليل لان هذا ما سوف يفرق معه بشكل كبير اثناء الدراسة بالخارج ولكن اذا ما تمت الدراسة بالخارج بالشكل الطبيعي فانه من الممكن جدا ان يكون هذا المتعلم نبراس الي غيره من الطلبة هنا بالعراق ولدي فكرة اكثر امتياز ولكن لا اعرف هل هذا من الممكن تطبيقه او لا حرصا علي زيادة العلم وحرصا علي ان لا يكون الغرض من السفر هو الهروب او العمل بالخارج من الممكن ان تقيم العراتق كليات جامعية علي نفقتها علي يتم استدعاء ادارة جحامعة عالمية مثل ميتشجن او غيرها وتقوم بتدريس التعليم هنا بالعراق ويقوم المتعلم العراقي بدفع الرسوم وهذه الرسوم تكون بنسبة مقسمة بين الجامعة والدولة العراقية يكون منها مشروع استثماري ومنها ايضا رفع التعليم العراقي افضل من الان ويؤتي بثمار كبيرة بالتاكيد ويكون اكثر نجاحا.

تمنياتنا الي كل الدارسين
نافع عمر -

تمنياتنا الي كل الدارسين بالخارج بالنجاح ولكن لا نريد ان نحكم عليهم سريعا بالفشل ولابد من ان يكون لدينا في العراق شيء ما يسمي بالمعادلة او التويفل وهو الاعداد الجيد للطالب قبل خروجه من العراق من اجل ان يكون لديه القدرة علي استيعاب المواد بالخارجح ان يكون قادر علي فهم اللغةو الانجليزية علي اقل تقدير بنسبة كبيرة ولا يمكن ان يخرج المتعلم بمعلومات عن اللغة الانجليزية بقدر قليل لان هذا ما سوف يفرق معه بشكل كبير اثناء الدراسة بالخارج ولكن اذا ما تمت الدراسة بالخارج بالشكل الطبيعي فانه من الممكن جدا ان يكون هذا المتعلم نبراس الي غيره من الطلبة هنا بالعراق ولدي فكرة اكثر امتياز ولكن لا اعرف هل هذا من الممكن تطبيقه او لا حرصا علي زيادة العلم وحرصا علي ان لا يكون الغرض من السفر هو الهروب او العمل بالخارج من الممكن ان تقيم العراتق كليات جامعية علي نفقتها علي يتم استدعاء ادارة جحامعة عالمية مثل ميتشجن او غيرها وتقوم بتدريس التعليم هنا بالعراق ويقوم المتعلم العراقي بدفع الرسوم وهذه الرسوم تكون بنسبة مقسمة بين الجامعة والدولة العراقية يكون منها مشروع استثماري ومنها ايضا رفع التعليم العراقي افضل من الان ويؤتي بثمار كبيرة بالتاكيد ويكون اكثر نجاحا.