السلطات العراقية تزيل "العين المريبة" من وسط بغداد
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
عين كبيرة على مبنى في بغداد تثير الخوف والريبة في النفوس
بغداد:بعد ساعات قليلة على نشر "إيلاف" موضوعًا تناول العين المرسومة في أعلى بناء المطعم التركي قبالة المنطقة الخضراء في بغداد، سارعت الحكومة العراقية إلى إزالتها، وإزالة ما كتب تحتها، مغلقة بذلك باب الجدل والتأويل. وأفاد مواطنون بغداديون اليوم أنهم شاهدوا اشخاصًا مدنيين يرتقون البناية ويمزقون اللافتة الكبيرة التي رسمت عليها العين، ويطلون كلمتي (أكدر أشوفك) لتضييع ملامحهما، بعدما أثارا لغطًا كبيرًا وقلقًا في نفوس العابرين، لأن الأمر تحول لغزًا غير قابل للتفسير. تم ذلك بعد ساعات قليلة من نشر "ايلاف" تقريرها عن هذه الظاهرة التي أحدثت جدلاً في الشارع العراقي، لا سيما العابرين على جسر الجمهورية، الذي تقف أمامه البناية المطلة بوجهها على المنطقة الخضراء التي تحتضن مباني الرئاسات واهم الوزارات والسفارات الاجنبية ومساكن الكثير من السياسيين والبرلمانيين، ونال التقرير العديد من الآراء والتعليقات التي اتهمت الحكومة بالوقوف وراء هذه اللافتة، خصوصًا أن البناية مهجورة ومحروسة ولا يمكن لأي أحد دخولها والصعود إلى أي طابق فيها.
التعليقات
التقرير السابق
جبار الفراوي -أين التقرير السابق عن هذا " العين " لا أجده في قسم ( مواضيع ذات صلة ) ؟
افضل
عراقي -لسنا بحاجة الى خوف او اشاعات اكثر.
عصابة حزب الدعوه
000 -اذا تقارير ايلاف توصل لعصابات حزب الدعوه كان استحوا على نفسهم وتركوا الحكم للشعب العراقي لان شبعوا رذالات وشتايم بالموقع هذاوالظاهر متنفع بيهم
مهزلة العمائم القذره
قاسم -اي سلطات يا ايلاف هؤلاء الهمج المتخلفين المجرمين ...هذه احدى مهازل حكومة اللطم والعماله والفساد والفشل ...بربكم ايوجد هكذا حكومه ....العراق يحتاج الى حكومه انتقاليه عسكريه وطنيه معترف بها ومحترمه من جميع الدول وليس حكومة مهازل وسرقه وعماله ...لنبصق بوجه هذه الحكومه الرعناء التي جلبت العار للعراق والعراقيين وكان اخر عار هو دعوة منتخب سوريه الى بغداد للعب مع منتخب العراق ولقد هتف اللطامه لبشار المجرم بشار بشار هلا بيك هلا ويستطيع انسان وبنقره على اليو تيوب ان يتأكد من ان الشله الحاكمه بمساعدة امريكا وايران واسرائيل ماهم الا لصوص وقتله وسفله .....
برهان على جنون المجتمع
Mohamed Chaari -هذه القضية، قضية العين مثل قضايا الجن و السحر و الغيبيات الأخرى، مؤشر على ثقافة عبودية لا تزال آثارها في بعض الفئات الإجتماعية. فهي مثال على الهواجس الرقابية التسلطية المتبقية من عصور غابرة. إنها حالة مزدوجة متشكلة بالتناصف و التساوي من دواعي الضحك على التخلف الذهني الجماعي من جهة، و موجبات البكاء عليه من جهة مقابلة. أتمنى العقلانية و المصداقية لكل البشر. أرجو الحكمة للجميع. و الحكمة، حسب رأيي، في الفكر العلمي و ثقافة حقوق الإنسان كما هي محددة في مواثيقها العالمية. هذه وجهة نظري. و لكل شخص أن يختار لنفسه ما يناسبها من وجهات النظر.
دون مجامله
عاشق الحسين -عندما اقرا أي موضوع يخص العراق اليوم.. حقيقه يرافقني شعور إن بغداد اليوم تحت احتلال المغول.
اكدر اشوفك
فؤاد رشيد -الشعب العراقي لا يحتاج الى تهديد وتخويف من الشعوب الميتة خمسة وثلاثون سنة في ظل نظام صدام وعشرة سنوات في ظل حكومة المالكي لم يتحرك يوما وسوف يطيعون كل حاكم جائر وبدون اكدر اشوفك
سلطات الميليشيات الصفوية
عراقي حر -اه يابغداد الاسيره بحراب المجوس من رعاع الهمج دعاة اللطم والعويل والبكاء بغداد التي كانت منارة العلم ومصباح الثقافة ودرع الامة وحاضرة العرب وملجأهم تئن اليوم تحت حكم المجوس يتيمة حزينة تبكي قيودها السوداء بصور شيطانية لملالي قم وطهران وعملائهم الصغار في ارض الرافدين الكريمة .. بغداد لونت بدماء اهل السنة ومغدوريهم كل يوم بأيدي الوحوش البربرية الصفوية من خفافيش الظلام وميليشيات الغدر المجوسي بغداد ياسادتي تبكي مساجدها التاريخية التي تحولت لكافتيريات حسينية للطم والعويل والنواح يغداد تستصرخ شباب اهل السنة ان ينقذوها من براثن ذئاب قم وطهران التي تعيث بارضها فساداً ونهباً وغدراً ليل نهار بغداد تشكي من وجع اللئام آسريها دعاة الجهل وناشري ثقافة الجهل المفرط من عبيد الزحف والركض والسواد بغداد تبكي احتلالها المجوسي الصفوي القذر بغداد ياقلعة الاسود امست قلعة المجوس .... حسبنا الله ونعم الوكيل
رجاء
ياقوت -هذا ممتاز ويعني ان الاعلام يستطيع ايصال اصوات الناس ، ومادام الامر كذلك اود لفت عناية مراسلكم الاستاذ العتابي ماحدث لصديقة لي من اهالي البصرة (وهي مغتربة حاليا) قدمت بعض المعاملات والطلبات الى مكاتب حكومية في مسقط رأسها فطالبوها بصور شخصية مشددين على ان ترتدي الحجاب في الصور والا فلن يأخذوا الاستمارة في عين الاعتبار وتعتبر لاغية!!! انا شخصيا صدمت بهذا الاجراء (فحسب علمي لايوجد هكذا طلب في دوائر بغداد) وكيف يمكن لاي جهة كانت ان تفرض هذا الموضوع على المراجعات - وماذا لو كانت المواطنة من ديانة اخرى؟ ولو سكتت هي وسكتت غيرها ولم نوصل هذه الاشكالية الى الاعلام (ومن ثم المسؤولين) - اي بلد ديمقراطي نريد ان نبني؟ نود من صحيفتكم الغراء ايصال صوتنا وشكرا مقدما.
حكومة تخاف رسماً
رياض بدر -حكومة تخاف من رسم فكيف ستحمي مواطن كما تدعي !!!!لا ادري لماذا دول الجوار برمتها لاتحتل العراق بجيشها فهي لن تجد فرصة اسهل واندر من هذه بعد الان فقط تعال بجيشك واهلا وسهلا فالبلد اُغتيل اُسودهُ اما نسائها فقد اسندت مهمة سبيهم الى المرجعية تحت شعار مُلك الايمانواللات الموفق
راى
عتريس -اعتقد فحوى كتابة (اكدر اشوفك) موجهة لحرامية ونكرية ومابونى المنطقة الحمراء الغبراء لانهم متقوقعين بداخلها (روحهم عزيزة) بالسرطان انشاء الله العلى العظيم وتاركين الناس تتكتل وتتسول وتتهالك وتذبل وهم متخمين (جوع قديم) باكل السمك المسكوف والقوازى وثعالب قادة الجيش يسرحون ويمرحون يتعاونون مع البعث والقاعدة واسرائيل والخليج وايران ولايوجد من يوبخهم لانه خاتل كالجرذ فقط يسرق السحت الحرام (زحير ودم) ويرسله الى اهله فى الخارج لانه يخاف عليهم من ماء دجلة الجايف وهواء بغداد الفاسد (تنبهو ياعراقيين وكفاكم نفاق اياكم وتنتخبون من يقتلكم ويتاجر بدمائكم)
ممكن ياترى ايه اللى يخلى ا
ماريان نبيل -ممكن ياترى ايه اللى يخلى اصحاب المبنى يرسموا عليه عين هما خايفين من الحسد والله فكرة كويسة كمان يعملوا زار للمبنى بردوه علشان يمنع الحسد لدرجة دى الناس بيخافوا من الحسد ياه طب كمان ممكن تبخروا بالمرة وزيادة الخير خيران مش عارف انا هى الهموم والمشاكل كلها خلصت لما يفكروا بالطريقة القديمة اوى ده طب فكروا ازاى تبنوا البلد بعد الخراب اللى حصل فيها وبطلوا تفكروا بطريقة ستى القديمة اوى ده.
السلطات العراقية تزيل عين موجودة بمبنى
إيهاب رشاد -السلطات العراقية تزيل عين موجودة بمبنى بالقرب من مؤسسات حكومية بوسط العراق مع ان المبنى خالى تماما من السكان ولا يوجد به احد ولا يعرف سبب وجود هذه العين برسمة كبيرة جدا على المبنى ويجب عدم صنع مثل هذه التفاهات والاتجاه الى اعمار العراق واستغلال مورداها والانتفاع بثراوتها وخيراتها والقضاء على الارهاب والعنف والجماعات المسلحة التى بدات فى الظهور والحد من ظواهر الاختطاف والتفجيرات بنحلم بعراق جديدة ليس بها ارهاب.