أخبار

عدد اللاجئين السوريين في الاردن يمكن ان يتجاوز المليون لاجىء نهاية 2013

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

جنيف: اشارت تقديرات جديدة للامم المتحدة ان عدد اللاجئين السوريين في الاردن يمكن ان يصل الى 1,2 مليون لاجىء بحلول نهاية العام الحالي.

وقدرت الامم المتحدة عدد اللاجئين حاليا في الاردن ب 385 الفا منهم 250 الف طفل.

وقالت متحدثة باسم منظمة الامم المتحدة لرعاية الطفولة (يونيسيف) الجمعة "نتوقع ان يزيد هذا العدد عن الضعف بحلول تموز/يوليو ويتضاعف ثلاث مرات بحلول كانون الاول/ديسمبر".

واكدت المفوضية العليا للاجئين في جنيف هذا الرقم الذي سيعادل خمس سكان الاردن.

وتقدر السلطات الاردنية عدد اللاجئين السوريين ب 475 الف لاجىء حاليا وتتوقع ان يبلغ عددهم 700 الف بنهاية العام.

ولم تعد اليونيسف تملك الامكانات المادية لضمان مساعدة هؤلاء اللاجئين لعدم وجود مانحين. وتلقت الوكالة 12 مليون دولار اي 19 بالمئة من 57 مليون دولار طلبتها لعملياتها هذا العام في الاردن، بحسب المتحدثة.

واوضحت "عمليا لن يكون بامكاننا بداية من حزيران/يونيو تقديم ال 3,5 ملايين لتر من الماء يوميا الى مخيم الزعتري" الذي يؤوي 150 الف شخص.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الورم السرطاني
ميخائيل الشامي -

سورية لن تتعافى حتى يتم إستئصال سرطان العائلة الأسدية-المخلوفية من جسدها!

الورم السرطاني
ميخائيل الشامي -

سورية لن تتعافى حتى يتم إستئصال سرطان العائلة الأسدية-المخلوفية من جسدها!

حي العمار العشوائي
ميخائيل الشامي -

افتتح في حي المزة 86 بدمشق الذي يقطنه أغلبية ساحقة من الشبيحة القرداحيين المتطفلين عشوائيا على الجسم الشامي محلات بالجملة لبيع "الغنائم" من الحاجيات والأدوات المنزلية والكهربائية المسروقة من المناطق التي تم قصفها وتدميرها. صديق اخبرني انه رصد في الحي ما مجموعه 13 محل لبيع مختلف الأغراض حيث يقوم أصحاب المحلات وأمام مرآى الجميع بنقل الأغراض بسيارات شحن سوزوكي صغيرة دون أن يسألهم أحد عن المصدر. الفضول تغلب على صديقي فقام بسؤال احد اصحاب المحلات الذي اجابه: "نبيعها بنصف ثمنها وأقل بقليل والحمدالله الأرباح جيدة والعالم يأتون من الأحياء الأخرى لشرائها".

حي العمار العشوائي
ميخائيل الشامي -

افتتح في حي المزة 86 بدمشق الذي يقطنه أغلبية ساحقة من الشبيحة القرداحيين المتطفلين عشوائيا على الجسم الشامي محلات بالجملة لبيع "الغنائم" من الحاجيات والأدوات المنزلية والكهربائية المسروقة من المناطق التي تم قصفها وتدميرها. صديق اخبرني انه رصد في الحي ما مجموعه 13 محل لبيع مختلف الأغراض حيث يقوم أصحاب المحلات وأمام مرآى الجميع بنقل الأغراض بسيارات شحن سوزوكي صغيرة دون أن يسألهم أحد عن المصدر. الفضول تغلب على صديقي فقام بسؤال احد اصحاب المحلات الذي اجابه: "نبيعها بنصف ثمنها وأقل بقليل والحمدالله الأرباح جيدة والعالم يأتون من الأحياء الأخرى لشرائها".