انتخابات العراق: كلفتها مليار دولار ويشارك فيها 14 مليون عراقي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
وسط تجاذبات سياسية ومخاوف من التزوير، اعلنت مفوضية الانتخابات العراقية انهاء استعداداتها لاجراء الانتخابات المحلية في 20 نيسان (أبريل) الحالي، بمشاركة 14 مليون عراقي، تحت إشراف 28 ألف مراقب، على أن يجري التصويت الخاص غدًا السبت.
لندن: قالت مفوضية الانتخابات العراقية إنها أنهت جميع الاستعدادات الفنية واللوجستية لاجراء انتخابات مجالس المحافظات في 20 من الشهر الحالي ومن ضمنها التصويت الخاص لعناصر القوى الامنية والمعتقلين والمسجونين والمرضى غدًا السبت. وقال مقداد الشريفي رئيس الادارة الانتخابية إن المفوضية اتخذت جملة من الاجراءات لانجاح العملية الانتخابية والحد من عمليات التزوير في حال حدوثه. واشار الى أن عدد الناخبين للاقتراع العام يبلغ 14 مليوناً و200 الف ناخب موزعين على أكثر من خمسة آلاف مركز اقتراع في عموم المحافظات الاثنتي عشرة التي ستشهد التصويت باستثناء محافظتي الأنبار ونينوى اللتين تم تأجيل انتخاباتهما لظروفهما السياسية والامنية المتدهورة، وكذلك محافظات إقليم كردستان الثلاث اربيل والسليمانية ودهوك. ويتنافس في الانتخابات 8275 مرشحاً على 447 مقعداً يمثلون 139 كيانًا بينها 89 كياناً سياسياً و50 ائتلافاً ، فيما بلغ وكلاء الكيانات السياسية الذين سيراقبون الانتخابات 110 آلاف و861 وكيلاً للكيانات السياسية بينما بلغ عدد المراقبين المحليين 28 ألفاً و288 مراقبًا، إضافة إلى 204 مراقبين دوليين . وستتم عمليات الاقتراع في 32 الفاً و102محطة انتخابية تضم 5179 مركزاً انتخابياً. وبشأن التصويت العام أوضح الشريفي خلال مؤتمر صحافي في بغداد امس أن "عدد الناخبين فيه يبلغ 16 مليوناً و200 الف، وبعد استثناء محافظتي نينوى والانبار يصبحون 14 مليونًا و200 الف. اما المهجرون المشمولون بالتصويت والبالغ عددهم 53682 شخصًا فسيدلون بأصواتهم عبر 5190 مركزًا انتخابيًا تضم 32102 محطة اقتراع، حيث سيقوم 1078 اعلاميًا محليًا و119 اجنبيًا بتغطية عمليات الاقتراع العام. اما بالنسبة للتصويت الخاص الذي سيجري غًدا لمنتسبي القوات الامنية والجيش والشرطة والمعتقلين والمسجونين فإن 720443 شخصًا يحق لهم المشاركة فيه حيث سيدلون بأصواتهم في 425 مركزًا انتخابيًا يضم 1845 محطة اقتراع. ومن بين هؤلاء المشاركين 651 الفًا ينتمون الى القوات الامنية بعد استثناء محافظتي الانبار ونينوى و55289 شخصًا في المستشفيات موزعين على 109 مراكز انتخابية تضم 166 محطة اقتراع. اما عدد ناخبي السجون فيبلغ 14154 موزعين على 12 مركزاً انتخابياً تضم 34 محطة اقتراع . وستفتح المراكز الانتخابية الخاصة والعامة أبوابها أمام الناخبين في الساعة السابعة صباحاً وينتهي التصويت في الساعة الخامسة من عصر اليوم نفسه. وعلى الصعيد ذاته،قال مستشار القائمة العراقية هاني عاشور إن المبالغ التي يتم انفاقها على الدعاية والاعلان في انتخابات مجالس المحافظات تجاوزت ارقامًا كبيرة جدا تكفي لمعالجة جميع مرضى السرطان وبناء عشر مستشفيات حديثة في العراق. ووصف عاشور في تصريح صحافي مكتوب ارسل الى "ايلاف" الدعاية الانتخابية بالظاهرة العشوائية غير المنظمة وانفاق غير عقلاني يهدف الى تضليل الرأي العام اكثر منه طرح برامج انتخابية تخدم المواطن وتزيد وعيه بالعملية الديمقراطية. واشار الى أن بعض الاحصائيات كشفت حتى الآن عن انفاق ما يصل الى مليار دولار دعاية انتخابية بين طباعة ملصقات واعلانات تلفزيونية وولائم انتخابية وتغطية تجمعات دعائية واستخدام آليات وعجلات وعمال لنشر الدعاية الانتخابية، اضافة الى استغلال موارد الدولة في هذا المجال. واضاف عاشور أن الدعاية الانتخابية اتسمت بالفوضى اكثر من بروزها كمظهر حضاري ديمقراطي وشكلت تشويهًا للمدن العراقية دون أن تقدم برامج عمل واضحة بل مجرد استغلال لمشاعر وعواطف اجتماعية . جمعة "لن نستسلم .. حقوقنا أو الشهادة" ويجدد المحتجون في 6 محافظات غربية وشمالية تظاهراتهم واعتصاماتهم اليوم الجمعة تحت شعار "لن نستسلم .. حقوقنا أو الشهادة". وستشهد محافظات الانبار ونينوى وديالى وصلاح الدين وكركوك ومناطق في بغداد اليوم تجمعات جماهيرية في ساحات الاعتصام، حيث ستقام صلوات جمعة شيعية سنية موحدة يستمع خلالها المصلون الى خطب الجمعة التي تؤكد على استمرار المحتجين بمطالبهم. ونفى المتحدث باسم اعتصام الرمادي قصي الزين تشكيل وفد تفاوضي مع الحكومة، وقال في تصريح صحافي إن "الحكومة غير جادة في التعامل مع مطالب المتظاهرين". واضاف "لم نرَ لغاية الآن إلاّ الكذب والتسويف والمماطلة من قبل الحكومة ولو كانت جادة فعلاً لما اعدمت يوميًا عدداً من الشباب ولمسكت الجنود الذين اعتدوا على متظاهري الفلوجة، ولو كانت جادة لتبنت مطالب المتظاهرين الاربعة عشر لذا نحن باقون في ساحات العز والكرامة حتى لو كلفنا ارواحنا". وامس رفض علماء الدين في محافظة نينوى الشمالية مقابلة ممثل الأمين العام للأمم في العراق مارتن كوبلر رغم أنه اكد أنه سيقدم للحكومة المركزية تقريرًا عن السجون و"الإعدامات التي تتزايد في العراق". وقال كوبلر إن "زيارته للمحافظة جاءت من اجل الوقوف على ارض الواقع عن قرب لسماع وجهة نظر المرشحين والكتل والمتظاهرين ونقلها إلى الحكومة المركزية لتقريب وجهات النظر. وأضاف أن "دعوة وجهت للقاء علماء الدين في الموصل إلا أنهم رفضوا الحضور ولم يرحبوا بزيارتي"، مؤكدا أنه "يحترم كافة الاديان والحريات في العراق وشيء جيد أن نرى حرية في الرفض والحضور". ومن جهته، وصفَ الناشطُ المستقل غانم العابد رئيسُ حملةِ جمعِ التواقيع لتغييرِ كوبلر بالشريك الأساسي في اغتيالِ العراقيين الأبرياء خلال زيارته للموصل. وقال العابد خلال لقاء مع كوبلر "إن جميعَ المنظماتِ الدوليةِ أقرت بوجودِ انتهاكات لحقوقِ الإنسان ضد المعتقلين إلا كوبلر الذي يبدو أنه يرى الأمورَ بغيرِ طريقةِ وبالتأكيدِ هي ليست مهنية". ووجهَ العابدُ كلامَهُ لكوبلر قائلاً بحسب ما نقلت عنه مواقع اخبار في المحافظة "تقاريركم فارغة وسطحية ولا تعبر عن الواقعِ الذي يعانيه العراقيون وخصوصاً المعتقلين والأبرياء الذين تنتزعُ الاعترافاتِ منهم بالتعذيب". وأضاف العابد وهو ايضا عضو اللجان التنسيقية لمعتصمي ساحة الأحرار في الموصل عاصمة المحافظة "أن سكوتكم عن الانتهاكات التي يتعرض لها المعتقلون الأبرياء يجعلكم شريكاً أساسياً في هذه الجريمة وينطبق عليه وصف المجرم كونكم ساهمتم بشكل فعالٍ في اغتيالِ العراقيين الأبرياء". وتقول الحكومة الاتحادية إن اغلب مطالب المتظاهرين المشروعة تمّ تنفيذها وانها افرجت عن العديد من المعتقلين والمعتقلات واحالت الآلاف من ضباط جيش النظام السابق الى التقاعد. يذكر أن محافظات بغداد والانبار وصلاح الدين وديالى وكركوك ونينوى تشهد منذ 25 كانون الأول (ديسمبر) الماضي تظاهرات احتجاج واعتصامات تطالب بإطلاق سراح المعتقلات والمعتقلين الأبرياء ومقاضاة "منتهكي أعراض" السجينات، فضلاً عن تغيير مسار الحكومة وإلغاء المادة 4 إرهاب وقانون المساءلة والعدالة والمخبر السري واصدار عفو عام والغاء الاقصاء والتهميش لمكونات عراقية.التعليقات
الشعب المسكين
عراقي -من المؤكد أن أكثر من نصفها ستذهب في جيوب وحسابات اللصوص ومسكين هذا الشعب بأسم الديمقراطية يقتلوك ويهجروك ويسرقوك.......
السياسية الفاشلة
هل هده التجربة -تستحق هده المصاريف الهائلة بينما الاف الشعب العراقي جائعون والعراقيون يعيشون وسط الازبال والنفايات ان هذه المصاريف تمثل سرقة اخرى لاموال الشعب .
السياسية الفاشلة
هل هده التجربة -تستحق هده المصاريف الهائلة بينما الاف الشعب العراقي جائعون والعراقيون يعيشون وسط الازبال والنفايات ان هذه المصاريف تمثل سرقة اخرى لاموال الشعب .
مليار
asa -مليار دولار تحضير حتئ يجيبون ناس تكمل علئ المئه المليار .....
ما فائدة ان
Rizgar -ما فائدة ان يملك الحمار مناجم الذهب (او آبار النفط) وحزمة حشيش تكفيه؟
الدول الاصطناعية
Rizgar -دراويش وملايات وقارئات فنجان وقراء اللطميات والنائحات وملالي وصاعدوا النخل وباعة الفجل وامثالهم هم الذين يكوّنون البرلمان(!) العراقي وحكومته، بعد الشقاوات والقبضايات والبلطجية الصداميين، فـ(نامت نواطير مصر عن ثعالبها) كما قال المتنبي، فهل الدولة والديمقراطية والتمدن تنبى بمثل هذه الحثالات؟!
ما فائدة ان
Rizgar -ما فائدة ان يملك الحمار مناجم الذهب (او آبار النفط) وحزمة حشيش تكفيه؟
اي انتخابات
Jamil Mezori -ولماذا كل هذه المصروفات والهوسه والخبصه بدون اي نتيجه اي انتخابات لااعرف حتى كيف نحن الشرق اوسطين نعتبر الانتخابات عندنا ديمقراطيه حتى لو اشتركوا 80 بالمئه من الشعب كيف تعطي حقك لمن ليس لديهم ثقافه ووعي وفاسد ومنافق وحرامي لماذا تنتخب انسان غير كفؤء لايملك الوعي والعدل والثقافه اذا نحن مثقفين وواعين هل السبب يعود اننا كناخبين رجال او نساء لانملك الوعي والثقافه اللازمه لماهيه الانتخابات لكي ننتخب الجيد وهذا يدل على ان تصرفاتنا افعالنا كل شى فينا ثقافتنا غير مهيئه للدوله المدنيه التي تحفظ كرامه المواطن اذا كنا غير مقتنعين بهولاء لماذا ننتخبهم اعتقد الانتخابات في الدول العربيه والاسلاميه ماهي الا ضحك على الذقون ماذا اقول لشعب يحترمون سراقهم وقتلتهم بحجة انهم يحمون طائفتهم في بلداننا لانحتاج الى انتخابات بل الى مراكز تثقيف وتاهيل لماهيه الانتخابات وفائدته نحتاج الى صحوة فكرية وليست دينية مع الاسف تحول العراق الى بؤرة للتخلف الديني والطائفي والى بلد للتطرف والمراسيم السوداوية المتخلفة والتي الغت عقل الانسان في العراق أو خدرته والى بلد للنزاعات الطائفية يقودوها معممون وملتحون عن طريق شعارات الدين والطائفية والحرام والاخلاق لو ننظر في الغرب المتحضر, يبحثون عن سبل تطوير المجتمع وينشؤون مراكز الدراسات الاستراتيجية,وقادتنا يبحثون عن طرق للسرقه والفساد والوصول الى المنصب لكي يجلس عليه الى يوم القيامه وشكرا.
اغلى مسرحية
ali -اغلى مسرحية عرفها التاريخ, لان النتيجة معروفة: نفس الوجوه العفنة و اربع عجاف اخرى للشعب المسكين.
اي انتخابات
Jamil Mezori -ولماذا كل هذه المصروفات والهوسه والخبصه بدون اي نتيجه اي انتخابات لااعرف حتى كيف نحن الشرق اوسطين نعتبر الانتخابات عندنا ديمقراطيه حتى لو اشتركوا 80 بالمئه من الشعب كيف تعطي حقك لمن ليس لديهم ثقافه ووعي وفاسد ومنافق وحرامي لماذا تنتخب انسان غير كفؤء لايملك الوعي والعدل والثقافه اذا نحن مثقفين وواعين هل السبب يعود اننا كناخبين رجال او نساء لانملك الوعي والثقافه اللازمه لماهيه الانتخابات لكي ننتخب الجيد وهذا يدل على ان تصرفاتنا افعالنا كل شى فينا ثقافتنا غير مهيئه للدوله المدنيه التي تحفظ كرامه المواطن اذا كنا غير مقتنعين بهولاء لماذا ننتخبهم اعتقد الانتخابات في الدول العربيه والاسلاميه ماهي الا ضحك على الذقون ماذا اقول لشعب يحترمون سراقهم وقتلتهم بحجة انهم يحمون طائفتهم في بلداننا لانحتاج الى انتخابات بل الى مراكز تثقيف وتاهيل لماهيه الانتخابات وفائدته نحتاج الى صحوة فكرية وليست دينية مع الاسف تحول العراق الى بؤرة للتخلف الديني والطائفي والى بلد للتطرف والمراسيم السوداوية المتخلفة والتي الغت عقل الانسان في العراق أو خدرته والى بلد للنزاعات الطائفية يقودوها معممون وملتحون عن طريق شعارات الدين والطائفية والحرام والاخلاق لو ننظر في الغرب المتحضر, يبحثون عن سبل تطوير المجتمع وينشؤون مراكز الدراسات الاستراتيجية,وقادتنا يبحثون عن طرق للسرقه والفساد والوصول الى المنصب لكي يجلس عليه الى يوم القيامه وشكرا.
ضياع للمال والوقت والجهد
مسلم لاسني ولا شيعي -بعد ان اعطت المرجعيه الغطاء الشرعي للفاسدين والمزورين والعملاء لنجاح الطائفية وتدمير العراق واذلال شعبه الكريم ,وبعد ان انكشف الامر نسمع اليوم من المرجعيه وهيه ناصحة للمواطنين على ضرورة المشاركة في الانتخابات بشرط انتخاب النزيه والشريف وغيرها من العبارات التي لا وجود لها بين الساسة والمرشحين وان المرجعيه هي خير العارفين بهؤلاء الفاسدين والمزورين ,والغريب بالامر ان المرجعيه تظن ان المواطن لايعي لضرورة ترشيح الشريف والنزيه (فهل يعقل ان يذهب مواطن لترشيح الفاسد والغير شريف والعميل ) كي تنصحنا المرجعيه بهذه النصيحة البائسه كي تمنح الفاسدين الغطاء القانوني من خلال توفر العدد اللازم للمشاركة في الانتخابات هذه والذي يعلم الجميع ان النفس الطائفي هو المحرك الوحيد لها .وان الرواتب العاليه والامتيازات والوجاهة والحمايات والمصالح الشخصيه هي الغاية الاساسية للمرشحين والا لماذا لم يقدموا اي مشروع انساني قبل هذه الانتخابات ولو جمعت هذه الاموال لانشاء مشروع انساني او خدمي او سكني او تجاري او علمي او سياحي او ثقافي اليس افضل لنا ولبلدنا الجريح ,هذا وانا واثق كل الثقه ان الفائز في الانتخابات البائسه هذه سيقوم اولا باغلاق الموبايل واستبدال خطه وشراء بعض الملابس الجديده وسيغير كل مفردات حياته وبعد عام سيقول لمن انتخبه لا انا ولا غيري يستطيع ان يفعل شيء او يغير شيء لان الفاسدين في العراق الجديد تحميهم جيوش من الفاسدين .وعليه اقول ان المشاركة في الانتخابات حتى لو وضعنا x على ورقة الترشيح فهذا يعني شاركنا في الانتخابات واعطيناهم الغطاء القانوني لنجاحها وبالتالي نكون قد شاركنا في تدمير العراق .هذه خير فرصة لنا لنقول لا والف لا للفاسدين والمزورين لا لن نشارك وان غضب الله سينزل عليكم كما نزل على الذين من قبلكم .وان غدا لناظره قريب
ضياع للمال والوقت والجهد
مسلم لاسني ولا شيعي -بعد ان اعطت المرجعيه الغطاء الشرعي للفاسدين والمزورين والعملاء لنجاح الطائفية وتدمير العراق واذلال شعبه الكريم ,وبعد ان انكشف الامر نسمع اليوم من المرجعيه وهيه ناصحة للمواطنين على ضرورة المشاركة في الانتخابات بشرط انتخاب النزيه والشريف وغيرها من العبارات التي لا وجود لها بين الساسة والمرشحين وان المرجعيه هي خير العارفين بهؤلاء الفاسدين والمزورين ,والغريب بالامر ان المرجعيه تظن ان المواطن لايعي لضرورة ترشيح الشريف والنزيه (فهل يعقل ان يذهب مواطن لترشيح الفاسد والغير شريف والعميل ) كي تنصحنا المرجعيه بهذه النصيحة البائسه كي تمنح الفاسدين الغطاء القانوني من خلال توفر العدد اللازم للمشاركة في الانتخابات هذه والذي يعلم الجميع ان النفس الطائفي هو المحرك الوحيد لها .وان الرواتب العاليه والامتيازات والوجاهة والحمايات والمصالح الشخصيه هي الغاية الاساسية للمرشحين والا لماذا لم يقدموا اي مشروع انساني قبل هذه الانتخابات ولو جمعت هذه الاموال لانشاء مشروع انساني او خدمي او سكني او تجاري او علمي او سياحي او ثقافي اليس افضل لنا ولبلدنا الجريح ,هذا وانا واثق كل الثقه ان الفائز في الانتخابات البائسه هذه سيقوم اولا باغلاق الموبايل واستبدال خطه وشراء بعض الملابس الجديده وسيغير كل مفردات حياته وبعد عام سيقول لمن انتخبه لا انا ولا غيري يستطيع ان يفعل شيء او يغير شيء لان الفاسدين في العراق الجديد تحميهم جيوش من الفاسدين .وعليه اقول ان المشاركة في الانتخابات حتى لو وضعنا x على ورقة الترشيح فهذا يعني شاركنا في الانتخابات واعطيناهم الغطاء القانوني لنجاحها وبالتالي نكون قد شاركنا في تدمير العراق .هذه خير فرصة لنا لنقول لا والف لا للفاسدين والمزورين لا لن نشارك وان غضب الله سينزل عليكم كما نزل على الذين من قبلكم .وان غدا لناظره قريب
انتخابات لو عرس واويه
ابن سمينه -بالله عليكم حتى الانتخابات الامريكيه لا تكلف مثل هذا المبلغ . اكيد 990 مليون ستصفي في جيوب اللصوص والسراق الذين جاءت بهم امريكا لحكم العراق.
الى الاخوة المعلقين
صوت الحق -اتفق مع قائلكم انها ضياع للاموال وان من لايستحق قد يصعد وان, وان.. ولكن الاتتفقون معي اننا ننعم بحق الانتخاب الحر؟ والشئ الاخر الذي اتفق معكم عليه هو شخصية وعقلية الناخب فما الحل؟ ننتظر حتى يبلغ كل الناخبين عقلية المثقفين ؟ علينا جميعا كعراقيين تثقيف من هم حولنا وسيأتي جيل قريباً ينتخب المسؤل لكفائته فقط واياكم واليأس من العراق الحر القادم بقوة..
الاخ في تعليق رقم 10
مسلم لاسني ولا شيعي -اخي الكريم :السلام عليكم اولا : انت تقول اننا ننعم في حرية الانتخابات ولا اعرف اين هي الحريه والعمليه السياسيه اسست على الطائفيه والعرقيه (السنه والشيعه والاكراد) اي انا لا اصلح ان اكون فيها رئيس للجمهوريه لانني ليس كردي ولا اصلح لاكون فيها رئيس للوزراء لانني ليس شيعي ولا اصلح ان اكون رئيس للوزراء لانني ليس سني !لانني مواطن عراقي مسلم عربي اتمنى واعمل للخير لجميع المكونات ,فاين الحريه في ذلك واليوم الشعب مقيد بقيد الطائفيه البغيضه ,اين الحريه والنزيه مقيد بجيش من الفاسدين الذين اجبروا المرجعيه على النطق والكلام ,وارجوا ان تتابع النصائح التي تقدم للمواطن والتي تحذرهم من المزورين والفاسدين .فكيف لانسان يحترم نفسه يشترك في عمليه اساسها الطائفيه والفساد والاسراف .علما ان صوتك لا قيمة له لان النتائج موضوعه مسبقا والايام القليله ستثبت ذلك .اننا نتوجه للانتخابات عندما نجد العدل والوطنيه والنزاهة هو الاساس فيها !
في العراق لا يوجد شي أسمه
عبد الله علوش -في العراق لا يوجد شي أسمه النظام الحاكم فهذا المصطلح كان موجود قبل عام 2003 وأسقطة هذا النظام أمريكا ولان العراق أصبح دولة مؤسسات وقانون فالرئيس فيها زيه زي أبسط شخص في الشعب وكل أربع سنوات يتغير الحاكم ويرمي الحكم على وجهيكم وياتي حاكم أخر.
سماحة السيد المالكي
مايسه المعمرى -سماحة السيد المالكي خدم العراق والعراقيين بكل شرف ونزاهة وقضى على اطغى الطغاة ونضامه البائد فهو الوحيد الذي اعطاه الله الحكمة والعلاقنية لادارة شؤون العراق وجعله من بين الدول المتقدمة بالحرية والديمقراطية والمعيشة الجيدة فلا مضاهرات كم شخص ولا اعتصام يقف بوجه سماحته لان الشعب حبه ومعاه.
خبر مضحك من المالكي بتصري
شاهرمنصور -خبر مضحك من المالكي بتصريحه ان الجيش سوف ينهي الانتفاضة أقول الى السيد المالكي أي جيش لديك قبل أيام جيشك ترك سلاحه وهرب أمام البيشمركه وتركوا معداتهم في الطريق السريع ان جيشك يا مالكي جيش كبسله بحبوب أرتين والهلوسة وجيش ليس له انتماء إليك جيشك مكبسل يا هزرت المالكي فا الأحسن ان تهرب قبل وصول أهل اسود العراق.
مشكلة العراق عامة والشيعة
يوسف العياط -مشكلة العراق عامة والشيعة خاصة هو الصدر في جهله وأنتهازيته ومراهقته السياسية وعمالته لأيران براتب .من المؤسف إن هذاأخذه أعداء المالكي على أنه قرينة للساسة الشيعة.مع كرهي لاستعمال صفات مذهبيةأريد أن أؤكد أستحالة إنجرار الشيعة الى معارك طائفية وهذا أثبتته الأيام والأحداث فلو كان لهم هذا النفس لبدأت الحرب الطائفية قبل سنين عندما فجر المتطرفين مراقدهم المقدسة بالإضافة الى آلاف القتلى والجرحى سنوياً فهم تعودوا على الموت والحزن منذ صدام . سيظل الصراع أحادي الجانب لأنهم يعلمون لا علاقة لعامة السنة به.
الا يخجل المواطن العراقي
على زايد -الا يخجل المواطن العراقي ان يكون رئيس وزرائة مثل المدعو المالكي اين علماء و مفكري ومثقفي العراق. .العراق كان ومازال مورد العلماء و المثقفين الذين يستطيعون حل مشاكل العراق وقيادته الى مستقبل مشرق بعيدا عن الفساد و المحسوبيه وماذا بعد هذه التظاهرات اقاليم وفدراليات كما ارادت وخططت له امريكا التي تزعمون انكم انتم من وقف بوجهها ايها الانباريون.
يعنى العراق مش كانت اولى
منار سليمان -يعنى العراق مش كانت اولى بالفلوس اللى صرفوها فى الانتخابات وكانوا يلموا الليلة ويعملوها على الاقد سيعنى البلد والناس اولى بالفلوس وبعدين يعنى هو الحال هيتغير ما هو هيبقى زى ما هو مفيش جديد ماهو الشعب العربى ديه عاداته بيحبوا يسيطروا على كل حاجة.
انتخابات العراق
فتاح نصيف -انتخابات العراق لهى شئ عظيم واول حل يضع البلاد على سلم الديمقراطية وينهى الصراعات العراقية الموجودة فى العراق ونحن اذ نؤيد وبكل قوة الاتجاه نحو الديمقراطية ونساند العراق فى نموها الديمقراطى.
العراق ها هى من جديد
فيكتور سلامة -العراق ها هى من جديد تنتظر نتائج الانتخابات التى ستحدث فيها والتى ستسفر عن فوز احد المرشحين فيها ونحن اذ نتمنى ان تمر بامان وسلام دون الخوف من تفجيرات هنا وهناك تؤثر على امن المواطنين الذين يدلون باصواتهم فى الانتخابات ان العراق تشهد حالة من الحرية والديمقراطية عكس ما كان فى السابق من حكم صدام حسين والحزب التابع له الذى افسد الحياة السياسية وجعل كل شئ تحت طائلة التزوير.