أخبار

واشنطن تريد من الامم المتحدة التحقيق في حقوق الانسان في الصحراء الغربية

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

نيويورك: قال دبلوماسيون ومصادر قريبة من المفاوضات ان الولايات المتحدة تريد تمكين الامم المتحدة من التحقيق في انتهاكات حقوق الانسان في الصحراء الغربية، في مبادرة ترفضها الرباط. وستقدم الولايات المتحدة قبل نهاية الشهر الجاري مشروع قرار الى الدول ال15 الاعضاء في مجلس الامن الدولي لتوسيع مهمة الامم المتحدة في الصحراء الغربية لتشمل احترام حقوق الانسان. واتهمت منظمات للدفاع عن حقوق الانسان ومبعوث خاص للامم المتحدة السلطات المغربية بتعذيب ناشطين صحراويين يناضلون من اجل استقلال الصحراء الغربية. وقال مصدر قريب من المفاوضات لوكالة فرانس برس ان "مشروع القرار يؤكد على ان تكون المراقبة والمعلومات في مجال حقوق الانسان جزءا من مسؤوليات بعثة الامم المتحدة".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
كشاف القناع عنمتن الإقناع
متابع -

عرض الأديان على العبد عند الموت ليس عاما لكل أحد ، ولا منفيا عن كل أحد بل من الناس من تعرض عليه الأديان ، ومنهم من لا تعرض عليه وذلك كله من فتنة المحيا والشيطان أحرص ما يكون على إغواء بني آدم وقت الموت ذكره في الاختيارات

كشاف القناع عنمتن الإقناع
متابع -

عرض الأديان على العبد عند الموت ليس عاما لكل أحد ، ولا منفيا عن كل أحد بل من الناس من تعرض عليه الأديان ، ومنهم من لا تعرض عليه وذلك كله من فتنة المحيا والشيطان أحرص ما يكون على إغواء بني آدم وقت الموت ذكره في الاختيارات

فقاعات صابون ليس إلا
مغربي صحراوي أصيل -

حين تخضع أمريكا لضغوطات اللوبي النفطي الممول من طرف شركة سونطراك الجزائرية ، وحين تتشدق مؤسسة كيندي بالدفاع عن "ما أسمته حقوق الإنسان المزعومة في الصحراء وتتعامى عن حقوق الإنسان في مخيمات القهر بتندوف وفي فلسطين والعراق ومينامار فأعلم أن القضية ليست قضية حقوق الإنسان بل هي قضية مصالح والمغرب سيدافع عن مصالحه ولن يتنازل عن سيادته على الصحراء حتى ولو كلفه الأمر خوض حربا أخرى ..وكا نقول باللهجة المغربية : دخول الحمام ماشي بحال خروجو ..أي الدخول ‘لى الحمام ليس كالخروج منه ..

فقاعات صابون ليس إلا
مغربي صحراوي أصيل -

حين تخضع أمريكا لضغوطات اللوبي النفطي الممول من طرف شركة سونطراك الجزائرية ، وحين تتشدق مؤسسة كيندي بالدفاع عن "ما أسمته حقوق الإنسان المزعومة في الصحراء وتتعامى عن حقوق الإنسان في مخيمات القهر بتندوف وفي فلسطين والعراق ومينامار فأعلم أن القضية ليست قضية حقوق الإنسان بل هي قضية مصالح والمغرب سيدافع عن مصالحه ولن يتنازل عن سيادته على الصحراء حتى ولو كلفه الأمر خوض حربا أخرى ..وكا نقول باللهجة المغربية : دخول الحمام ماشي بحال خروجو ..أي الدخول ‘لى الحمام ليس كالخروج منه ..