منتدى الإعلام العربي يناقش الإسلاموفوبيا ودور الإعلام في إظهار صورة الاسلام الحقيقية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
كشف نادي دبي للصحافة تنظيمه جلسة حوار تناقش دور الإعلام في تصحيح إدراك العرب والغرب للاسلام في صورته الحقيقية، البعيدة مما شابها من شوائب الإرهاب، حولت الاسلام إلى رهاب.
دبي: أعلن نادي دبي للصحافة نيته تنظيم جلسة حوارية رئيسية بعنوان "صناعة الإسلاموفوبيا: هل يُصحح الإعلام إدراك العرب والغرب؟"، وذلك ضمن فعاليات الدورة الثانية عشرة لمنتدى الإعلام العربي، التي ستعقد يومي 14 و15 أيار (مايو) القادم في دبي، بحضور ممثلي وسائل الإعلام والمفكرين والأكاديميين وصناع القرار والطلبة من اصقاع الوطن العربي والعالم.
مواجهة الاسلاموفوبيا
تسعى جلسة "صناعة الإسلاموفوبيا: هل يُصحح الإعلام إدراك العرب والغرب؟" إلى التفكير الجادّ في ظاهرة رهاب الاسلام أو ما سمي بالإسلاموفوبيا، والعوامل التي أفرزتها ومكونات وأدوات صناعتها، والأهداف الكامنة وراءها.
وتفتح هذه الجلسة باب النقاش واسعًا حول السبل والوسائل الكفيلة بمواجهتها بوصفها تزييفًا للتاريخ والحقيقة من جهة، ولكونها تحريضًا صريحًا ضد العرب والمسلمين، وعاملًا هدّامًا من عوامل إثارة الفتنة والفُرقة بين الأمم والشعوب.
وتناقش مسألة الإسلاموفوبيا، التي تصنف حالة نفسية وفكرية مزمنة ناتجة من المُتخيل الغربي حول الإسلام والمسلمين. تعود أصول هذه المسألة إلى أزمنة قديمة، إذ تكونت لدى البعض صورة نمطية عن الإسلام كمرادف للعنف وكراهية الآخر. ولقد مرت هذه الظاهرة بالعديد من المحطات والمنعطفات التاريخية، فزادت وطأة تلك الظاهرة خلال العقود الأخيرة من القرن الماضي.
للمثقفين دورهم
تُظهر الجلسة أهمية دور وسائل الإعلام المختلفة، بكافة أشكالها وقوالبها، في لعب الدور الأكبر في تعزيز هذه الظاهرة، والمساهمة في ترويجها عالميًا، مستفيدة في ذلك من جهل الغرب بحقيقة الدين الحنيف وتعاليمه السمحة وميراثه الحضاري العظيم، إلى الحد الذي ذهب ببعض وسائل الإعلام إلى تزييف الوعي واصطناع الواقع.
تسلط محاور الجلسة الضوء على السبل الكفيلة لمواجهة الاسلاموفوبيا، وتطرح على بساط البحث أهمية دور المثقفين والإعلاميين العرب في الغرب وفي الوطن العربي في الحد من هذه الظاهرة. كما تثير الجلسة العديد من التساؤلات بشأن كيفية إظهار الصورة الحقيقية للإسلام في الوطن العربي وخاصةً في الغرب.
يدير الجلسة الإعلامي السعودي عبد الله المديفر، ويتحدث فيها الكاتب المصري والخبير في العلاقات الدولية الدكتور سعيد اللاوندي، ومدير عام المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة الدكتور عبد العزيز التويجري، والباحث في جامعة جورج تاون الأميركية ومؤلف كتاب "صناعة الإسلاموفوبيا" ناثان لين، والأمين العام لرابطة المسلمين الأوروبيين نيكولاس بلانشو، والباحث المتخصص في التراث والفلسفة الإسلامية الدكتور رشيد الخيون.
التعليقات
الله يدافع عن الذين امنوا
مهتم بفاتليكس -العنف والكراهية ضد الطلبة لا علاقة لها بتعاليم محمد عليه الصلاة والسلام أو تعاليم موسى أو عيسى عليهما السلام.
إيلاف وعصابة زكريا بطرس
والصليبين العرب والكراهية -إيلاف تساعد في نشر ثقافة الإسلاموفوبيا والكراهية ضد المسلمين والإسلام بنشر مقالات الكتاب الأقباط الذين يردحون سباً وكراهية واضحة للإسلام والمسلمين في كل مقال وأيضاً بنشر تعليقات الصليبين العرب أمثال خوليو ومارشال والأسترالي وابو الرجالة والبغدادي وأبو فادي وجورج اللبناني والذي يسمس نفسه فول على طول ، إيلاف صارت معقلاً لجماعة زكريا بطرس وكل شيء ينشر في إيلاف مهما كان موضوعه تجده مزيل بتعليقات الكراهية ضد الإسلام من هذه العصابة التي إستوطنت إيلاف بقيادة المدعو خوليو ، وأرجعوا للآركاييف وستجدون كلامي هذا صحيحاً.
الخوف من الاسلام
ثائر -اني ارى وبعد اربعة عقود من العيش الرغيد في بلاد غير اسلاميه والحمد لله بأن مثل هذه التجمعات في بلاد كايران والخليج و [السعوديه] هي اخطر التصرفات صد المسلمين, انظروا الى عنوان الندوه لنعرف ما تحمل من حلول. يلي ذللك التحالف القائم بين الصهيونيه العالميه وهذه المنظمات التي لا تتوقف عن الدفاع عن المسلمين ليكونوا كبش الفداء ,أ لا يسطيع المسلمين العيش مثل أ كثريه الانسانيه من هنود وصينين واروبيين وامريكان اللذين يعيشون كبشر أولا, لماذا اختاروا الطريق الصهيوني الذي يمنع اليهودي من أن يكون انسان أولا وهنا يمنع الاسلام بهذه الطريقه المسلم الطيب من أن يكون انسانا أولا
اعلام في الامارات
عراقي اصيل -هسا ليش يعملو هذا المنتدى في بلد مافيها اعلام حر ولا قناة اخبارية مشهورة او ديمقراطية في البلد,اني احس ان الامارات تنفذ ما يقوله الغرب والامريكان ولا راي لها
معنى الإسلاموفوبيا
إنسان عقلاني -الإسلاموفوبيا Islamophobia تعني الخوف اللاعقلاني من الإسلام . و الواقع و التاريخ يؤكد لنا أن هناك أسباب وجيهة للخوف من الإسلام . و اعتبار منتقدي الإسلام مرضى عقليين لن يلغيها .
مكافحة الارهاب بالفعل
ليلى -الدور الاهم لوسائل الاعلام في دحض الاسلاموفوبيا تقضي بشجب الارهاب تحت خيمة الاسلام. وذلك من خلال التوعية (المحبة بدل الكراهية والسلام العالمي بدل الارهاب)، استضافة شخصيات مسلمة معروفة معادية للاسلام المتطرف والدي بُنيت على اساسها القاعدة مثلا، استنباط الشارع المسلم المعادي للارهاب تحت سقف الاسلام... السكوت أو الاحتفال بعدوان ارهابي في بعض البلدان العربية (كلاحتفالات التي برزت بعد الحادي عشر من سبتمر) يسيء للاسلام. على وسائل الاعلام دور في الاعتراف بان العمليات الارهابية التي ضربت العالم في السنوات العشرة الاخيرة حصلت على يد مسلمين متطرفين ومن أجل الاسلام واظهار الوجوه الاخرى من المسلمين المسالمين لدحض فكرة ان كل المسلمين ارهابيين.
الاسلام والارهاب
حنون -" واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم .." اذا ما حذفت هذه الاية من القران يمكن يكون بيها مجال وتقدرون تغيرون وجهة نظر الغربي والعالم .الاسلام دين ارهاب ففي القران فيه اكثر من 66 كلمة قتل .. ومئات من ايات الارهاب الاخروي.. اتمنى من الناس المؤمنين بالأسلام قراءة القران على الاقل.
محلل
محلل -الى العراقي الغير اصيل رقم 5 : وهل يوجد اعلام حر في ايران او العراق ؟ هل تستطيع ان تنتقد المالكي اللي خلا بلدك مثل قندهار وكابول وتورا بورا ؟ جميع القنوات الاخباريه في العالم لها فروع في الامارات في المنطقه الاعلاميه والديموقراطيه في الامارات مارسناها منذ 2006 و2011 في البرلمان الاماراتي واول امراه خليجيه تدخل البرلمان بالانتخاب اماراتيه , وبلدك من بابها الى مزرابها لا يتحرك شي فيها الا بأوامر من ماما امريكا التي احتلوكم 10 سنوات وانتوا ساكتين والآن الدور على ايران في الاحتلال
رقم 9
حنون -انت اماراتي... ولا تعرف شئ عن العراق .. وبما انك تدخلت في شان العراق اريد ان اقول لك "انت لا تعرف ان الامارات هي محمية امريكية .. ولا داعي ان ادخل بالتفاصيل لانها مفهمومة" ... مع الاسف ان الفلوس قد اعمتكم واصبحتم تتكبرون على الناس .. ولكن الدنيا دواره .. .
محلل
محلل -الى المعلقه رقم 10 : وانتي عراقيه ولا تعرفين شي عن الامارات ؟ شوفي صاحبك اللي تهجم وتدخل في الامارات معلق رقم 5 وانا رددت عليه , الامارات لايوجد بها قواعد امريكيه مثل العراق وسلاحها 60% فرنسي الصنع فكيف صارت محميه امريكيه ؟ احتلال امريكي تلاه احتلال ايران في العراق , خليكم في بلاوي بلدكم وخلوا الامارات لأهلها