تقرير الخارجية الأميركية السنوي يؤكد انتهاك حقوق المرأة والأقليات واستمرار التعذيب في مصر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
حمل التقرير السنوي للخارجية الأميركية عن حقوق الإنسان في العالم انتقادات عديدة للسلطات المصرية، على خلفية استمرار انتهاك حقوق المرأة والأقليات في مصر، وإفلات المسؤولين من العقاب.
صبري عبد الحفيظ من القاهرة: إنتقد تقرير وزارة الخارجية الأميركية السنوي عن حالة حقوق الإنسان فى العالم نظام الحكم في مصر، مشيرًا إلى أن العام 2012 شهد انتهاكًا لحقوق المرأة المصرية والأقليات، واستمرار التعذيب والقتل.
وقال التقرير إن "عملية انتقال مصر نحو الديمقراطية تصاحبها حالة من الاضطراب السياسي، فضلًا عن انهيار القانون والنظام والأعراف الاجتماعية الراسخة"، مشيرًا إلى أن هذا الانهيار كان له تأثير سلبي على عناصر المجتمع الأكثر ضعفًا، بما في ذلك النساء والأقليات، الذين أصبحوا هدفًا لهجمات عنيفة.
وأضاف التقرير أن المرأة المصرية تعيش في بيئة صعبة، مع تزايد المخاطر التي تواجهها النساء، خصوصًا التحرّش الجنسي، حتى أصبحن غير قادرات على التجمع سلميًا من دون حماية من الذكور.
وانتقد التقرير ما وصفه بعدم مقاضاة مرتكبي العنف ضد الأقليات الدينية، وعدم توفير الدولة الحماية للمواطنين المنتمين إلى الأقليات من العنف في عدد من الحالات خلال العام 2012. كما انتقد ما اعتبره تمييزًا ضد الأقليات الدينية في الحصول على فرص العمل وبناء دور العبادة، في إشارة إلى القيود المفروضة على بناء الكنائس.
إفلات من العقاب
لفت التقرير أيضًا إلى أن حرية الرأي والتعبير والصحافة تعرّضت لتهديدات حقيقية، بسبب سوء المعاملة والاعتداءات والاعتقالات التي تعرّض لها الصحافيون، أثناء قيامهم بعملهم وتغطيتهم الاشتباكات بين الشرطة والمتظاهرين.
كما أشار إلى استمرار التعذيب وقتل المصريين على أيدي الشرطة، رغم أن ثورة 25 يناير/كانون الثاني اندلعت بالأساس ضد الانتهاكات الأمنية، قائلًا: "إن الشرطة المصرية مازالت مستمرة في قتل المتظاهرين، وممارسة التعذيب والاعتداء الجسدي".
أرجع التقرير ذلك إلى إفلات ضباط وأفراد الشرطة من العقاب دائمًا، وضرب مثالًا على ذلك صدور أحكام البراءة لمصلحة ضباط الشرطة ورموز نظام مبارك المتهمين بقتل المتظاهرين خلال الثورة.
ولفت التقرير إلى أن الحكومة المصرية لم تبذل أي جهد لكشف مصير أكثر من ألف شخص في عداد المفقودين منذ قيام الثورة في كانون الثاني (يناير) 2011".
إلى عصر الجواري
وقالت أوزرا زيا، القائمة بأعمال مساعد وزير الخارجية الأميركية لشؤون حقوق الإنسان والعمل: "واصل الرجال والنساء والشباب فى أنحاء منطقة الشرق الأوسط كافة، خلال العام 2012، سعيهم إلى الدفاع عن كرامتهم، وزيادة الفرص الاقتصادية، والمشاركة في صياغة مستقبلهم السياسي".
وأضافت في تصريحات صحافية: "بعد مرور عامين على الصحوة العربية، شهدنا انتخابات تاريخية في مصر وليبيا واليمن، لكن شهدنا أيضًا انتكاسات مثيرة للقلق لهذه التحولات الديمقراطية، بما في ذلك تراجع حماية المجتمع المدني، والعنف الجنسي ضد النساء، والعنف ضد الأقليات الدينية وقمعها في كل أنحاء المنطقة".
وقالت الناشطة النسوية داليا عبد الحميد إن المرأة المصرية دفعت ثمن مشاركتها في الثورة باهظًا، فهي زرعت الورد، ولم تجن سوى الأشواك. وأضافت لـ"إيلاف" أن المرأة المصرية، بل والمرأة في دول الربيع العربي، تعرّضت حقوقها لانتكاسات خطيرة، رغم أنها عندما شاركت في الثورة، كانت تتطلع إلى الحصول على المزيد من حقوقها التي أهدرتها الأنظمة الديكتاتورية.
ولفتت إلى أن مصر تشهد ردة في ما يخص حقوق المرأة، لاسيما في ظل تصاعد الدور السياسي للتيارات الإسلامية المتشددة، التي تريد أن تعيد المرأة إلى عصر الجواري.
اضطهاد الأقباط
وأشارت عبد الحميد إلى أن تعرّض المرأة للقهر الجنسي في ميدان التحرير، وتعرّضها للتحرش والاغتصاب الجماعي، يعتبر من أبرز وأقسى الإنتهاكات التي طالتها بعد الثورة، منتقدة صمت السلطة وتبريرها ما يحصل من خلال اتهام المرأة بأنها السبب في التحرّش بها أو اغتصابها، إما لارتدائها ملابس غير محتشمة، أو ارتيادها أماكن التظاهرات الخطرة، على حد تعبير بعض أعضاء مجلس الشورى أثناء مناقشتهم هذه الظاهرة.
ونبهت إلى أن المرأة المصرية مستمرة في نضالها، حتى تتحقق أهداف الثورة، وتنال حقوقها أيضًا. وقال الناشط القبطي نجيب جبرائيل إن الأقباط يتعرّضون للكثير من الانتهاكات بعد الثورة.
وأضاف لـ"إيلاف" أن أحداث الخصوص، التي راح ضحيتها أربعة أقباط، ثم أحداث العنف التي جرت أمام الكاتدرائية في القاهرة، وإطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع بداخلها، "تؤكد أن الأقباط في مصر صاروا في موقف صعب، ويتعرّضون للاضطهاد، لاسيما بعد وصول مرسي إلى السلطة". وانتقد جبرائيل إفلات الجناة في غالبية الحوادث الطائفية من العقاب، وعدم تنفيذ القانون.
التعليقات
بين المرأة والاقباط
فهد الخليجي -تبدأ عقدة المشعوذين وفكرهم المتخلف---بالنسبة للاقباط حل واحد لاغيراما دولة مواطنة وفكر علماني وابعاد الدين عن السياسة وتدخلاته في حرية الافراد--او او او حكم ذاتي للاقباط اصحاب البلد الاصلاء(10 مليون)-بالنسبة للمرأة وتركيز الدجالين على فرض الحجاب -اليكم الدليل الذي لايقبل المناقشة او التفنيد--وانا هنا اتحدى ان يأتي احد بأية واحدة تقول صراحة بتغطية الشعر لاتوجد ابدا---انها ممارسات من التاريخ القديم والعادات الصحراوية. بل ان ماتسمى أية الحجاب جاءت لظرف استثنائي-على قاعدة- العبرة بخصوص السبب لا عموم اللفظ---واذا انتفت الحاجة انتهى المفعول به وان فكرة التغطية تحجب العقول والسلوك وتبعث التطرف
أضطهاد الأقباط..ضرورى.
قبطى صريح -من الأخر .. و كما نقول فى مصر أى بأختصار و بدون لف ولا مواربة ...أضطهاد الأقباط لازم لأستمرار الحكومات فى السلطة .. أضطهاد الأقباط هو Safety Valve للحكومات المتعاقبة التى حكمت مصر منذ ألطاغية أنور السادات و حتى الدكتاتور مرسى ..الكل سواء ..دع عنك الشعور الفطرى بكراهية الأخر و المتأصل فى داخل الكثيرين و لكن أضطهاد الأقباط يخدم الحكام فى التنفيس عن الكبت الرهيب الذى يعشه المواطن المسلم البسيط المطحون و المقهر بشتى أنواع الضغوط و الأحباطات فالمسلم البسيط يعانى قهرا و أحباطا أجتماهيا لا مثيل له و لا يستطيع تسعة ملايين شاب من الزواج فلا يجد امامه و الحال هكذا الا التحرش بالنساء و يا حبذا لو كانت غير محجبة فهذا يشفى غليله بطريقة أفضل ناهيك عن كون غير المحجبة ( غالبا ) مسيحية مما يغطيه مبرر أفضل لفعلته .. ثم هو مقهور أقتصاديا الى الحد الذى يعجز فيه عن تلبية أبسط المتطلبات الحياتية و ياللكارثة عندما يجد أمامه أقباط ناجحين و مستقرين أقتصاديا هنا يصبح للأضطهاد مبرر أكبر ..ثم المسلم مقهور سياسيا منذ عهد المماليك لم يعرف عن الديموقراطية الا عن طريق خطيب المسجد الذى هو ذاته من أنصاف أو حتى أرباع المتعلمين و الذى أفهمهه أن الديموقراطية ( حرام ) بنص الكتاب و السنة المطهرة و أن من يبتغى غير الشريعة الأسلامية نظاما للحكم فهو أثم شرعا ... و هكذا دواليك ...هنا يصبح التنفيس عن الكبت و القهر و الضغط يصبح ...ضرورى ...لأستقرار الحكم و من ثم تتغاضى الدولة عن الأحداث الطائفية بل فى بعض الظروف تدبرها و هذا بدون أدنى مبالغة ختى يتم ...( تصريف) ...هذه الشحنة المكبوتة و يشعر المسلم بشىء من ( الراحة ) و أن كانت مؤقتة ختى يحين موعد صلاة الجمعة القادمة و يخرج المسلمين فى ...(غزوة ) ..ظافرة جديدة تشعرهم مجددا ب ...( الراحة ) ...و هلم دواليك
منابع الاضطهاد الدينبة
Ezzat El Masry -يا ايها الذين امنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى اولياء بعضهم اولياء بعض ,,,,كل المسلم على المسلم حرام دمة ومالة وعرضة ,,,لا تبدءوا اليهود ولا النصارى بالسلام، فإذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروه إلى أضيقه. ,,, هذا جزء من كل فهل بعد ذلك نتسائل من اين يأتى الارهاب ؟
صلبان الارثوذوكس خطر كامن
امنعوا الصلبان بالمظاهرات -يجب ان الارثوذوكس من التظاهر حاملين صلبانهم المصنوعة من مواد صلبة كالخشب والحديد الخ لخطورتها على الاخرين في القتل او الجرح او تخريب ممتلكات المصريين ، ولا بأس من حمل صلبان مصنوعة من الفلين او السفنج او مرسومة على ورق مقوى
ضد المصريين
عنف الارثوذوكس -نقول للصليبي الارثوذوكسي المدعو نكيب كبرائيل انه ثبت في واقعة الخصوص ان الارثوذوكس هم الذين كانوا بالعدوان على المصريين وكالعادة فالارثوذوكس يعملون بالمثل القائل ضربني وبكى وسبقني واشتكى ؟والتاريخ يسجل ان الارثوذوكس هم اول من بدء المصريين بالعنف وممارسة الارهاب وكما هو وارد في قصة عزازيل التي هاجمتها الكنيسة الارثوذوكسية الخائنة وفي الفلم الاجنبي ايجورا الذي هاجمته ايضا الكنيسة الارثوذكسية ومنعت عرضه في مصر في هذه الوثيقتين الرواية والفلم توثيقا لاجرام اليعاقبة الارثوذوكس ضد المصريين الامر الذي ادى الى مقتل اكثر من ثلاثمائة الف مصري بأيديهم الاثمة وتدمير مظاهر الحضارة المصرية القديمة او تشوييها واحراق المكتبات واغتيال الفلاسفة المصريين بالخناجر المسمومة ؟! ان جرثومة العداء للمصريين تجري في دماء الخونة الارثوذوكس وتنتقل من جيل الى جيل ولا فرق بين ارثوذوكسي مثقف يدعي العلمانية او اليسارية او حتى الشيوعية عندما يتصل الامر بالعداء للمصريين تسقط الاقنعة ويظهر المثقف كطائفي مقيت وكنسي ارثوذوكسي حقود ولا فرق في هذا بين رعاع الكنيسة او قساوستها ورهبانها او مثقفيها ؟!!
اصطفاف الملاحدة
مع الارثوذوكس -اصطفاف الملاحدة والملحدات المصريات مع الخونة الارثوذوكس ظاهرة لافتة للنظر ويأتي هذا الاصطفاف من باب كراهية الملاحدة والملحدات المصريات او المتحولات الى المسيحية من باب العداء للاسلام وللمصريين !
اصطفاف الملاحدة
مع الارثوذوكس -اصطفاف الملاحدة والملحدات المصريات مع الخونة الارثوذوكس ظاهرة لافتة للنظر ويأتي هذا الاصطفاف من باب كراهية الملاحدة والملحدات المصريات او المتحولات الى المسيحية من باب العداء للاسلام وللمصريين !
تقارير مضروبة
غرضها الابتزاز -تقارير الخارجية الامريكية مضروبة لانها منحازة عمال على بطال لصالح الانعزاليين الصليبيين الارثوذوكس وغيرهم في المشرق الاسلامي والغرض منها ابتزاز الحكومات وليس عطفا على المسيحيين
تقارير مضروبة
غرضها الابتزاز -تقارير الخارجية الامريكية مضروبة لانها منحازة عمال على بطال لصالح الانعزاليين الصليبيين الارثوذوكس وغيرهم في المشرق الاسلامي والغرض منها ابتزاز الحكومات وليس عطفا على المسيحيين
اذهب أنت وربك فقاتلا!
معارض للجوء إلى إسرائيل -أضعف الصبر الصبر لله . وهو صبر العامة
اذهب أنت وربك فقاتلا!
معارض للجوء إلى إسرائيل -أضعف الصبر الصبر لله . وهو صبر العامة
الارثوذوكس قتلة المصريين
جذور الارثوذوكس الحقيقية -من الثابت تاريخيا ان اصول الارثوذوكس المسيحيين في مصر تعود الى ارض كنعان ومن ارض اليونان وانهم طارئون على مصر والمصريين كبقية الشعوب التي دخلت مصر مرت بها او اقامت بها ومن المعلوم ان الارثوذوكس اليعاقبة قتلوا من المصريين الموحدين من اتباع المذهب الاريسي ثلاثمائة الف مصري واستولوا على ممتلكاتهم و اليوم احفاد اؤلئك اليعاقبة يهددون المصريين بالتطهير العرقي وطردهم الى جزيرة المعيز كما تقول ادبياتهم ؟!
الارثوذوكس قتلة المصريين
جذور الارثوذوكس الحقيقية -من الثابت تاريخيا ان اصول الارثوذوكس المسيحيين في مصر تعود الى ارض كنعان ومن ارض اليونان وانهم طارئون على مصر والمصريين كبقية الشعوب التي دخلت مصر مرت بها او اقامت بها ومن المعلوم ان الارثوذوكس اليعاقبة قتلوا من المصريين الموحدين من اتباع المذهب الاريسي ثلاثمائة الف مصري واستولوا على ممتلكاتهم و اليوم احفاد اؤلئك اليعاقبة يهددون المصريين بالتطهير العرقي وطردهم الى جزيرة المعيز كما تقول ادبياتهم ؟!
ياخليجي
وبعدها لك يا ملحد -لا زلت تكرر اعادة تعليقات العنصرية حتى مل الناس منها انت تصف نفسك كما تكتب ا وهذا سبب عداءك للمصريين المسلمين والاسلام والاصطفاف مع الارثوذوكس المتعصبين
ياخليجي
وبعدها لك يا ملحد -لا زلت تكرر اعادة تعليقات العنصرية حتى مل الناس منها انت تصف نفسك كما تكتب ا وهذا سبب عداءك للمصريين المسلمين والاسلام والاصطفاف مع الارثوذوكس المتعصبين
رداعلى الصليبي رقم 3
الارثوذوكس الاسوء اطلاقا -عدم موالاة المسلم للكافر لا يعني عدم الاحسان اليه ولا العدل معه وعدم الاعتداء عليه من غير سبب وحديث لا تبدؤا النصارى واليهود بالسلام اي المعتدين والمحاربين والمبغضين منهم اما عن الارهاب فاذهب الى تاريخ مسيحيتك وانظر ماذا فعلت بالانسانية من داخلها و خارجها
رداعلى الصليبي رقم 3
الارثوذوكس الاسوء اطلاقا -عدم موالاة المسلم للكافر لا يعني عدم الاحسان اليه ولا العدل معه وعدم الاعتداء عليه من غير سبب وحديث لا تبدؤا النصارى واليهود بالسلام اي المعتدين والمحاربين والمبغضين منهم اما عن الارهاب فاذهب الى تاريخ مسيحيتك وانظر ماذا فعلت بالانسانية من داخلها و خارجها
من فم قساوستكم ادينكم
الارهاب الصليبي الكنسي -يقول القس فرانزغريس: ( إن االأمم المسيحية و أكثر من ذلك تاريخ الكنيسة بالذات مضرج بالدماء ة ملطخ و لربما أكثر تضرخا و وحشة من أى شعب وثنى أخر فى الغالم القديم, إن أمما ذوات حضارات زاهية باهرة قد أزيلت و أبيدت و محيت ببساطة و سهولة من الوجود و كل ذلك بإسم المسيحية ) _و حتى فى علاقة المسيحيين بعضهم ببعض كان السيف هو الوسيلة لنشر المذاهب كما فعل الكاثوليك فى مصر مع الأرثوذكس كما حدث و مازال يحدث من مجازر بين الكاثوليك و البروتستانت فى أوروبا و نذكر هنا مثال صغير جدا و هو ما يعرف ب(ملحمة سان بارتلمى) و هى مذبحة أملر بها سنة572م شارلا التاسع و كاترينا دوميديسيس حينما قتلت كاترينا خمسة ألاف من زعماء البروتستانت فى باريس و ظنت أنهم يتأمرون بها و بالملك و لم يكد ينتشر الخبر فى باريس حتى شاع أنه شرع فى قتل البروتستانت فانقض أشراف الكاثوليك و الحرس الملكى و النبالة و الجمهور على البروتستانت و قتلوا عشرة ألاف نسمة فى مختلف المدن بعد باريس و قد باركت الكنيسة الكاثوليكية هذه المجزرة و ما بدذ السرور على أحد كما بدذ على على البابا غريغوار الثالث عشر و قد أكر بضرب أوسمة خاصة تخليدا لذكرى هذه المذبحة!! و رسمت على هذه الأوسمة صورة غريغوار و بجانبه ملك يضرب بالسيف أعناق البروتستانت و قد ذكر (رينو)فى كتابه (مختصر تاريخ الحقوق الفرنسية) أن فرنسا أصدرت عام 1685م أمرا بتحريم الديانة البروتستانتية و هدم كنائسها و نفى رؤسائها و فى عام 1715م عدت كل زواج لا يعقد على الطريقة الكاثوليكية غير مشروع و فى عام 1724 حرم البروتستانت من تولى الوظائف و أمرت فرنسا بأخذ الأطفال البروتستانت عنوة من أمهاتهم ليربوا تربية كاثوليكية و لا يزال هذا الأسلوب حيا إلى يومنا هذا و قد حرم شاب مصرى تزوج من بولندية من الحصول على أطفاله الأربعة بعد موت أمهم ليعود بهم إلى مصر و تمكن من إختطاف ثلاثة منهم(على حد تعبير الكنيسة) و لا تزال طفلته فى الكنيسة تهان و تجبر على عبادة المسيح من دون الله و تؤهل لتكون من (خدم) الكنيسة و هذه القضية مشهورة الأن و تناولتها الصحف المصرية !!
من فم قساوستكم ادينكم
الارهاب الصليبي الكنسي -يقول القس فرانزغريس: ( إن االأمم المسيحية و أكثر من ذلك تاريخ الكنيسة بالذات مضرج بالدماء ة ملطخ و لربما أكثر تضرخا و وحشة من أى شعب وثنى أخر فى الغالم القديم, إن أمما ذوات حضارات زاهية باهرة قد أزيلت و أبيدت و محيت ببساطة و سهولة من الوجود و كل ذلك بإسم المسيحية ) _و حتى فى علاقة المسيحيين بعضهم ببعض كان السيف هو الوسيلة لنشر المذاهب كما فعل الكاثوليك فى مصر مع الأرثوذكس كما حدث و مازال يحدث من مجازر بين الكاثوليك و البروتستانت فى أوروبا و نذكر هنا مثال صغير جدا و هو ما يعرف ب(ملحمة سان بارتلمى) و هى مذبحة أملر بها سنة572م شارلا التاسع و كاترينا دوميديسيس حينما قتلت كاترينا خمسة ألاف من زعماء البروتستانت فى باريس و ظنت أنهم يتأمرون بها و بالملك و لم يكد ينتشر الخبر فى باريس حتى شاع أنه شرع فى قتل البروتستانت فانقض أشراف الكاثوليك و الحرس الملكى و النبالة و الجمهور على البروتستانت و قتلوا عشرة ألاف نسمة فى مختلف المدن بعد باريس و قد باركت الكنيسة الكاثوليكية هذه المجزرة و ما بدذ السرور على أحد كما بدذ على على البابا غريغوار الثالث عشر و قد أكر بضرب أوسمة خاصة تخليدا لذكرى هذه المذبحة!! و رسمت على هذه الأوسمة صورة غريغوار و بجانبه ملك يضرب بالسيف أعناق البروتستانت و قد ذكر (رينو)فى كتابه (مختصر تاريخ الحقوق الفرنسية) أن فرنسا أصدرت عام 1685م أمرا بتحريم الديانة البروتستانتية و هدم كنائسها و نفى رؤسائها و فى عام 1715م عدت كل زواج لا يعقد على الطريقة الكاثوليكية غير مشروع و فى عام 1724 حرم البروتستانت من تولى الوظائف و أمرت فرنسا بأخذ الأطفال البروتستانت عنوة من أمهاتهم ليربوا تربية كاثوليكية و لا يزال هذا الأسلوب حيا إلى يومنا هذا و قد حرم شاب مصرى تزوج من بولندية من الحصول على أطفاله الأربعة بعد موت أمهم ليعود بهم إلى مصر و تمكن من إختطاف ثلاثة منهم(على حد تعبير الكنيسة) و لا تزال طفلته فى الكنيسة تهان و تجبر على عبادة المسيح من دون الله و تؤهل لتكون من (خدم) الكنيسة و هذه القضية مشهورة الأن و تناولتها الصحف المصرية !!
سعادة رفاه وامن ورعاية
الاقليات المسيحية بالمشرق -الاقليات المسيحية ومنهم الارثوذوكس من اسعد وارفه الاقليات في المشرق قارنوهم بالاقليات المسلمة في العالم بل ان الاقليات المسيحية وضعها افضل من وضع الاكثرية المسلمة في بلادها حيث تتعرض للقمع والقهر والفقر مقارنة بالاقليات المسيحية التي تنعم بالثروة والامن والرعاية يوجد بين هذه الاقليات تيار مسيحي انعزالي عنصري متصهين كاره للعروبة والاسلام وهم الذين يروجون لهذه الاكاذيب والافتراءات
سعادة رفاه وامن ورعاية
الاقليات المسيحية بالمشرق -الاقليات المسيحية ومنهم الارثوذوكس من اسعد وارفه الاقليات في المشرق قارنوهم بالاقليات المسلمة في العالم بل ان الاقليات المسيحية وضعها افضل من وضع الاكثرية المسلمة في بلادها حيث تتعرض للقمع والقهر والفقر مقارنة بالاقليات المسيحية التي تنعم بالثروة والامن والرعاية يوجد بين هذه الاقليات تيار مسيحي انعزالي عنصري متصهين كاره للعروبة والاسلام وهم الذين يروجون لهذه الاكاذيب والافتراءات
This is no surprise
إنسان عقلاني -Given the chance Muslims will usually elect Islamists . And Islamists don''t make it to a secret to what they think about women and religious minorities and those who don''t agree with their Islamo-fascism
This is no surprise
إنسان عقلاني -Given the chance Muslims will usually elect Islamists . And Islamists don''t make it to a secret to what they think about women and religious minorities and those who don''t agree with their Islamo-fascism
ردا على عقلاني مخبول 14
مصري مش ارثوذكسي -الفاشية مارستها المسيحية الرحيمة عندما اقامت المجازر لليهود في اوروبا والزمتهم بإرتداء زي معين او وضع علامة صفراء على ملابسهم تميزهم عن المسيحيين الفاشية عندما تعتبر المسيحية المرأة مخلوقا دنسا ومجللة بالخطيئة حتى وهي مولودة منذ لحظات وتحرم من دخول الملكوت لانها انثى ولا نها دنسة وخاطئة ؟!!
ردا على عقلاني مخبول 14
مصري مش ارثوذكسي -الفاشية مارستها المسيحية الرحيمة عندما اقامت المجازر لليهود في اوروبا والزمتهم بإرتداء زي معين او وضع علامة صفراء على ملابسهم تميزهم عن المسيحيين الفاشية عندما تعتبر المسيحية المرأة مخلوقا دنسا ومجللة بالخطيئة حتى وهي مولودة منذ لحظات وتحرم من دخول الملكوت لانها انثى ولا نها دنسة وخاطئة ؟!!
مفيش فايدة
ابو الرجالة -مفيش فايدة من كلام معاد ومكرر والتعصب يزداد ومخطط القضاء علي الاقباط يزداد وسط تواطؤ ونفاق عالمي للاغلبية وتشجيع حكومي منظم وكما قلنا الف مرة علينا ان - نكون كيان اقتصادي عالمي يساعد الاقباط علي الهجرة خارج مصر- نساعد ونشجع المسلمين علي تكوين دولتهم الخلافية بشروط ان تكف عن اضطهادنا وتوقف مخطط الابادة وتساعد الاقباط هلي الهجرة - ان توقف الكنيسة تدخلها في العمل السياسي ومخططها في اجبار الاقباط علي تحديد النسل لكي يقل عددهم في مخطط كنسي غريب وعدو للمسيح فمن رهبانية لا اساس كتابي لها الي قوانين حديدية تجبر الشباب علي رفض الزواج ويخاف منة وتشجيع الاسر القبطية علي تحديد النسل وتسيد المراة للرجل وعدم طاعتها لة كمايقول الكتاب وتنجب طفل واحد او اثنين واحيانا لا تنجب لانة من المحال ان يطلقها الرجل - ان توفر المنظمات القبطية وقتها في نقد الحكومة والاسلاميين وتوفرة لمساعدة الاقباط علي ترك مصر ولنري كيف ستكون الدولة الاسلامية الموعودة التي يحلموا بها وكيف سيقضون علي اسرائيل لنري والايام بيننا - ان يكون الاقباط محايدين تماما في الصراع العربي الاسرائيلي فهو ليس شاننا بل هي قضية اسلامية بحتة
مفيش فايدة
ابو الرجالة -مفيش فايدة من كلام معاد ومكرر والتعصب يزداد ومخطط القضاء علي الاقباط يزداد وسط تواطؤ ونفاق عالمي للاغلبية وتشجيع حكومي منظم وكما قلنا الف مرة علينا ان - نكون كيان اقتصادي عالمي يساعد الاقباط علي الهجرة خارج مصر- نساعد ونشجع المسلمين علي تكوين دولتهم الخلافية بشروط ان تكف عن اضطهادنا وتوقف مخطط الابادة وتساعد الاقباط هلي الهجرة - ان توقف الكنيسة تدخلها في العمل السياسي ومخططها في اجبار الاقباط علي تحديد النسل لكي يقل عددهم في مخطط كنسي غريب وعدو للمسيح فمن رهبانية لا اساس كتابي لها الي قوانين حديدية تجبر الشباب علي رفض الزواج ويخاف منة وتشجيع الاسر القبطية علي تحديد النسل وتسيد المراة للرجل وعدم طاعتها لة كمايقول الكتاب وتنجب طفل واحد او اثنين واحيانا لا تنجب لانة من المحال ان يطلقها الرجل - ان توفر المنظمات القبطية وقتها في نقد الحكومة والاسلاميين وتوفرة لمساعدة الاقباط علي ترك مصر ولنري كيف ستكون الدولة الاسلامية الموعودة التي يحلموا بها وكيف سيقضون علي اسرائيل لنري والايام بيننا - ان يكون الاقباط محايدين تماما في الصراع العربي الاسرائيلي فهو ليس شاننا بل هي قضية اسلامية بحتة
ila rakam 12 wa 13
sami -..............
ila rakam 12 wa 13
sami -..............