البرلمان الفرنسي يسمح بزواج المثليين بعد نقاشات حامية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
لا للمثلية
متابع -للاسف يدعي البعض أن المثليين جنسيا لا يد لهم في ذلك و أنهم هكذا خلقوا و انها هرمونات ....إلخ و هذا الكلام عار تماما عن الصحة و انما هو كلام مرسل ليستدروا به عطف العالم عليهم و ليجدوا مبررا أمام العالم لإشاعة الفاحشة و الدليل على ما أقول من عدة اتجاهات اولاقول الله تعالى في هذه الايات : بسم الله الرحمن الرحيم ((وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُمْ بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعَالَمِينَ )) 28 العنكبوتو قوله ((فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلا أَنْ قَالُوا أَخْرِجُوا آلَ لُوطٍ مِنْ قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ )) 56 النملو هذان هما أكبر دليلان على أن قوم لوط هم من ابتدعوا هذه الفعلة القبيحة و لم يُخلق الانسان على هذا الخلق و الدليل الاخر رد قوم نوح عليه بأن يتم إخراج آل لوط لأنهم أناس يتطهرون أي لا ينساقون لهذه الافعال التي يعلم قوم لوط يقينا بخطأها و يفعلونها بكامل ارادتهم و يستهزءون بالمتطهرين بل و من فجرهم يريدون طردهم من القرية ليخلو لهم المكان هذا من ناحية أما من الناحية العلمية فمن الممكن أن يولد بعض الاشخاص بعيب خلقي ناتج عن تشوه ما و في هذه الحالة يكون هذا تشوه و عيب مثل أي تشوه في السمع أو البصر أو التصاق الاجنة أو في أي طرف من أطراف الجسم أو أي عضو من الاعضاء و لا يمكن قياس هذا على مجمل الخلق و لعل الحكمة من ذلك أن يشكر الناس ربهم على ما انعم عليهم من تمام الخلق و استواءه و ان يصبر ما ابتلي بالعيب ليكون جزاءه الجنة أو يجذع و ينحرف و يكون جزاءه النار فهو ابتلاء للناس أشكرتم أم كفرتم ؟؟ أما من الناحية المنطقية و بالنظر لكل مخلوقات الكون المسيرة و التي لا تتمتع بالعقل و لا بالارادة مثلما يتمتع بهما الانسان ولا بحمل الامانة التي رفضتها السموات و الارض و حملها الانسان نجد ان هناك نوعين من كل جنس لم يطغ أحدهما على الاخر و لم يحدث تماثل جنسي مطلقا مع هذه الكائنات سواء أكانت حشرات أو حيوانات أو نباتات و لننظر حتى للجماد و ننظر للشحنات الموجبة و السالبة في تكوين النواة أو حتى في المغناطيسية فقانون المغناطيسية ( القطبان المتشابهان يتنافران و القطبان المختلفان يتجاذبان ) و لم و لن يحدث العكس مطلقا هذا حتى في الجمادففكرة انه لا يد له و أن الله خلقه هكذا فكرة خاطئة و عار تماما عن الصحة و مبرر واهي لأن