أخبار

مصر على حافة الإنهيار... والمنقذ المؤسسة العسكرية مجددًا!

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

الأوضاع السياسية والاقتصادية المتردية في مصر دفعت بالعديد من القوى المعارضة لحكم الرئيس الإخواني محمد مرسي بتعليق آمالها على أن يأخذ الجيش زمام الأمور في البلاد.

بيروت: طبول الحرب الأهلية تقرع في البلاد على إيقاع السقوط الموشك في هوة انهيار اقتصادي، والمنقذ الوحيد برأي الكثير من المصريين هو الجيش الذي يجب أن يتولى زمام الأمور ويفرض السيطرة على البلاد.

وما زالت المعارضة المصرية منقسمة وغير منظمة وتستغل الآن الأوضاع الاقتصادية التي آلت اليها البلاد في الدعوة لعودة الجيش للسيطرة على البلاد وتحقيق الاستقرار تحت مسمى "البدء من جديد" لتعود المعارضة للسيطرة على المشهد مرة أخرىrlm;.rlm;

الندم

نفاد الصبر والندم أمر شائع في دول الربيع العربي التي تشهد عملية انتقال من حكم ديكتاتوري طويل الأمد إلى الديمقراطية للمرة الأولىrlm;. هذا الحال جعل المواطن عاجزاً عن احتمال المزيد من الاضطراب السياسي والعنف والجوع ليظهر الحنين مرة أخرى لأنظمة استبدادية قديمة - إنما أكثر تنظيماً - وفقاً لصحيفة "واشنطن بوست".

وكلما انهار الاقتصاد المصري وتعثر التحول الديمقراطي، يعلّق بعض المعارضين للرئيس مرسي آمالهم على المنقذ المحتملrlm;، الجنرالات الأقوياء الذين تم تهميشهم معظم الوقت منذ انتخابات العام الماضيrlm;. وفي ظل احتمالات انزلاق الأمة قريباً إلى انهيار اقتصادي، أو أتون حرب أهلية، فمن غير المستغرب أن ينادي الليبراليون والعلمانيون بانقلاب عسكري لإنهاء حكم الاخوانrlm;.rlm;

وقال شادي غزالي حربrlm;،rlm; وهو ناشط ليبرالي بارز، إن الجيش له دور مهم في هذه المرحلةrlm;. من أجل الحفاظ على الأمن والاستقرار في البلاد ولإخراجنا من المأزق الدرامي الذي وضعنا فيه الإخوان".

بدوره، قال زعيم المعارضة محمد البرادعي في مقابلة مع هيئة الاذاعة البريطانية في شباط (فبراير) الماضيrlm;: "لا أحد يريد أن يعود إلى حكم الجيشrlm;،rlm; لأنها كانت تجربة فظيعة في سوء ادارة المرحلة الانتقاليةrlm;" لكنه أضاف: "نحن بحاجة الآن إلى الجيش من أجل تحقيق الاستقرارrlm;،rlm; وبعد ذلك سوف نبدأ من جديد".

إنقسام المعارضة

ويقول ناشطون مناهضون للإسلاميين: "نحن لم ننسَ الذكريات السيئة لحكم العسكر في مصر، ولا التعتيم غير الديمقراطي الكامل للمؤسسة، لكن المعارضة في مصر منقسمة وغير منظمة، ولذلك نحن بحاجة للجيش".

يشار إلى أن المعارضة المصرية وجدت صعوبة في الاتفاق على وسيلة للحد من تنامي نفوذ الإسلاميين في الأشهر الأخيرة. ويرى البعض فرصة في ما يعتقدون أنه "مشاعر شعبية متزايدة" لهذا النوع من التدخل الذي من شأنه أن يضع حداً لمرسي والإخوان المسلمين.

العودة إلى المربع الأول

في شباط (فبراير) الماضي، أسفرت اشتباكات عنيفة بين الشرطة والمحتجين في مدينة بور سعيد عن موجة من الأصوات المحلية التي تطالب بانقلاب عسكري في البلاد. وأتى بعض هذه الدعوات من أفراد الطبقة الوسطى الذين صوتوا لمرسي في وقت سابق. هذه الدعوات قد تشكل فرصة جديدة للمعارضة للخروج من الانقسامات والهزائم، التي كان آخرها خسارة معركة مع الإسلاميين لوضع دستور البلاد الجديد.

"البدء من جديد" هو مفهوم شعبي بين السياسيين المعارضين، حتى أنه تحول إلى الرد الوحيد على النتائج الديمقراطية غير المؤاتية، إذ أن الحل يكون في العودة إلى المربع الاول.

وقالت هدى عبد الباسط، عضو في الحزب اليساري الشعبي، إنها تعارض الحكم العسكري، مشيرة إلى أنه من الممكن "البدء من جديد مرة أخرى'' عبر تنحي مرسي وتشكيل ائتلاف من الزعماء للسيطرة على البلاد حتى تتمكن جميع الأطراف من التوصل إلى اتفاق بشأن وضع دستور جديد.

إحباط ما بعد الثورة

الإحباط المتجذر في مصر هو رد فعل على سياسات الإخوان المسلمين والرئيس محمد مرسي المنتمي إلى الجماعة، التي أدت إلى تدهور اقتصادي في مرحلة ما بعد الثورة، وانعدام الأمن في الشوارع، والخوف من التعصب الديني، والشعور بالحرمان من الحقوق بين العديد من النخب السياسية الليبرالية والشباب الذي ساعد في الاطاحة بالرئيس المخلوع حسني مبارك.

ويفترض بعض النشطاء أن تعميق الفوضى قد يدفع إلى التدخل العسكري، ولذلك يستمرون بالاحتجاج في الشوارع، ممتنعين عن أي مفاوضات مباشرة مع الرئيس وحلفائه لصياغة حلول وسط بشأن الإصلاحات الاقتصادية وغيرها.

"جماعة الإخوان المسلمين لديها القوة والسلاح والميليشيات، لذلك لا يمكن لأحد أن يواجهها من دون جيش" قال حرب، مشيراً إلى أن الجيش هو الجهة الوحيدة القادرة على "إنقاذ البلاد من أي احتلال".

نعم للعسكر!

ووثقت جماعات حقوق الإنسان انتهاكات عسكرية واسعة خلال فترة السنة والنصف التي حكم فيها الجنرالات كحكام انتقاليين، بما في ذلك الاعتقال التعسفي وتعذيب المتظاهرين ومحاكمة الآلاف من المصريين من قبل محاكم عسكرية مغلقة.

ولكن حتى ذلك الحين، ظلت المؤسسة العسكرية رمزاً للفخر في مصر. ففي ظل الاحتجاجات ضد الجيش التي اشتدت بعد سقوط مبارك، أظهر استطلاع رأي أن نحو 88 في المئة من المصريين ما زالوا يثقون بالجيش، وفقاً لمؤسسة غالوب التي أجرت الاستطلاع في ذلك الوقت.

وعلى الرغم من عدم وجود استطلاعات رأي في الآونة الأخيرة لبيان مدى شعبية الجيش اليوم، إلا أن الدعوات المتكررة للجنرالات لإنقاذ الأمة اليائسة تزداد وتتردد بوضوح في هتافات الاحتجاج وعلى البرامج الحوارية.

الجيش لن يعود

لكن بعض المحللين والديبلوماسيين يعتبرون الآمال المعقودة على الجيش بمثابة "أمنيات وأحلام" لأن الجيش ليس لديه أي حافز يذكر للانقلاب على الحكام والدخول في المجال السياسي.

ويقول هؤلاء إن أولويات الجنرالات هي الحفاظ على حصانتهم من الملاحقة القضائية والحفاظ على الإمبراطورية الاقتصادية التي يقومون بإدارتها، لا سيما وأنهم يستفيدون من الامتيازات التي تم الحفاظ عليها وفقاً للدستور الذي وضعه الإخوان.

وقال ديبلوماسي غربي طالبًا عدم الكشف عن هويته، إن "الجيش ليست لديه مصلحة على الإطلاق في العودة الى البيئة السياسية".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مرسى مكانه
مبارك والعادلى -

«الشعب عاوز القصاص للقتلة.. والإدانة عند المحكمة.. والمحكمة عاوزة أدلة.. والأدلة عند الأمن والمخابرات.. والأمن والمخابرات بيقولوا معندناش.. ومرسى هو الرئيس.. والرئيس عنده القرار.. والقرار لو مطلعش.. يبقى الرئيس هو المسؤول».. خلصت الحكاية.- مرسى يمنع ظهور الا دله لان المنع جزء من ( الصفقه) ومرسى نفسه مدان بقتل المتظاهرين ومكانه بجوار مبارك والعادلى . ومرسى الاخوانى طمس ادله خروجه من السجن وهو تحت الاحكام والامور بها ( طبيخ ) ونريد بناء مصر على ميه بيضا . ولذلك هو يرى ان القضاء واقف له كالعظمه فى الذور ! فيريد اخونه القضاء حتى يمرر كل شىء على هواة ! انقذونا اللعبه مكشوفه وطهروا مصر من القتله والاخوان رجعولنا مصر بتاعه زمان بدون مبارك وشله النصب

مرسى مكانه
مبارك والعادلى -

«الشعب عاوز القصاص للقتلة.. والإدانة عند المحكمة.. والمحكمة عاوزة أدلة.. والأدلة عند الأمن والمخابرات.. والأمن والمخابرات بيقولوا معندناش.. ومرسى هو الرئيس.. والرئيس عنده القرار.. والقرار لو مطلعش.. يبقى الرئيس هو المسؤول».. خلصت الحكاية.- مرسى يمنع ظهور الا دله لان المنع جزء من ( الصفقه) ومرسى نفسه مدان بقتل المتظاهرين ومكانه بجوار مبارك والعادلى . ومرسى الاخوانى طمس ادله خروجه من السجن وهو تحت الاحكام والامور بها ( طبيخ ) ونريد بناء مصر على ميه بيضا . ولذلك هو يرى ان القضاء واقف له كالعظمه فى الذور ! فيريد اخونه القضاء حتى يمرر كل شىء على هواة ! انقذونا اللعبه مكشوفه وطهروا مصر من القتله والاخوان رجعولنا مصر بتاعه زمان بدون مبارك وشله النصب

يا مسـهل
زائر -

يا مسـهل

يا مسـهل
زائر -

يا مسـهل

دعوة الى اثنتين بدل واحدة
طارق سعيف -

الحل يكمن في حل مصر نفسها وتكوين مصرتين الاولى في غرب النيل وتمتد الى حدود ليبيا وتكون للاخوان والسلفيين والمتشددين والثانية في شرق النيل وتمتد الى البحر الاحمر وتكون مصر للاقباط والليبراليين واليساريين والتقدميين والعلمانيين ولا ننسى ان ينقسم شمال مصر المحاذي للبحر المتوسط الى قسمين

دعوة الى اثنتين بدل واحدة
طارق سعيف -

الحل يكمن في حل مصر نفسها وتكوين مصرتين الاولى في غرب النيل وتمتد الى حدود ليبيا وتكون للاخوان والسلفيين والمتشددين والثانية في شرق النيل وتمتد الى البحر الاحمر وتكون مصر للاقباط والليبراليين واليساريين والتقدميين والعلمانيين ولا ننسى ان ينقسم شمال مصر المحاذي للبحر المتوسط الى قسمين

تعليق الاخ طارق 4
ابو الرجالة -

تعليق الاخ طارق زعيف عقلاني ومنطقي جدا ولكي ازيد هاتوا لنا بلدا في العالم كلة حكمة الأسلاميين ونجح ؟؟ لا يوجدوما الحل لو تم طرد الاسلاميين من السلطة سوف يخربوا البلاد وهو الشيء الوحيد الذي نجحوا فية وهم قادرين فعلا علي تهديد القوي كلها في مصر بما فيها الجيش نفسة والشرطة خاصة وانهم تغلغلوا في الجيش والشرطة اي ان طردهم من السلطة محال والخضوع لهم ليفعلوا ما يريدون سوف يقودوا مصر الي الهاوية بكل بساطة سيناريو السودان يتكرر في مصر بل هو نفس السيناريوا الاسلامي المتشدد بتكرر بصورة مملة لتخرب البلاد وتحويلها الي دولة خربة يحكمها مليشيات تقتل وتسحل وتدمر والحل العقلاني الوحيد هم كما قال الاخ طارق تماما وهو الامل لانقاذ مصر وهنا فقط ستكون الدولة المركزية هي التي تحكم في فدرالية مع احتفاظ كل دولة بقوانينها واقتصادها وجيشها وبقاء معاهدات وحدوية الي حد ما ولا حل اخر فلا يمكن تهجير 15 مليون قبطي 50 مليون مسلم لبرالي معتدلين يصلون ويصومون ولكنهم لا يقتلوا احد ولا يزمنون بقتل الانسان بل يؤمنون بالله الرحمن الرحيم ومن يريد ان يعيش هنا او هناك هو حر والعكس صحيح وسنري اي دولة ستنجح وهنا ستكون المثال وتعود الوحدة بكل بساطة لتتحد دولتان وتصبح مصر قوية كما كانت

تعليق الاخ طارق 4
ابو الرجالة -

تعليق الاخ طارق زعيف عقلاني ومنطقي جدا ولكي ازيد هاتوا لنا بلدا في العالم كلة حكمة الأسلاميين ونجح ؟؟ لا يوجدوما الحل لو تم طرد الاسلاميين من السلطة سوف يخربوا البلاد وهو الشيء الوحيد الذي نجحوا فية وهم قادرين فعلا علي تهديد القوي كلها في مصر بما فيها الجيش نفسة والشرطة خاصة وانهم تغلغلوا في الجيش والشرطة اي ان طردهم من السلطة محال والخضوع لهم ليفعلوا ما يريدون سوف يقودوا مصر الي الهاوية بكل بساطة سيناريو السودان يتكرر في مصر بل هو نفس السيناريوا الاسلامي المتشدد بتكرر بصورة مملة لتخرب البلاد وتحويلها الي دولة خربة يحكمها مليشيات تقتل وتسحل وتدمر والحل العقلاني الوحيد هم كما قال الاخ طارق تماما وهو الامل لانقاذ مصر وهنا فقط ستكون الدولة المركزية هي التي تحكم في فدرالية مع احتفاظ كل دولة بقوانينها واقتصادها وجيشها وبقاء معاهدات وحدوية الي حد ما ولا حل اخر فلا يمكن تهجير 15 مليون قبطي 50 مليون مسلم لبرالي معتدلين يصلون ويصومون ولكنهم لا يقتلوا احد ولا يزمنون بقتل الانسان بل يؤمنون بالله الرحمن الرحيم ومن يريد ان يعيش هنا او هناك هو حر والعكس صحيح وسنري اي دولة ستنجح وهنا ستكون المثال وتعود الوحدة بكل بساطة لتتحد دولتان وتصبح مصر قوية كما كانت

خلاص مصر بكتاب قطب
هانى شاكر -

ألتنفيذ ألكامل لأفكار سيد قطب هو ألطريق ألوحيد وألعملى لخلاص مصر ..... يخطئ من يظن أن ألمصريين توقفوا عن دفع ألجزية لحظة واحدة خلال ألخمس وعشرين قرناَ ألماضية ... .. // .. دفعها جدودنا لقمبيز عام ٥٣٠ قبل ألميلاد .. وأدفعها أنا أليوم فى عمق ألصعيد كذمى ... ألجزية ضرورية ونافعه .. بها تشترى حياتك ودرجات متنوعه من ألحريات تمنحك ألفرصة فى مزاولة ألعمل و العيشة ألرغيدة عند ألبعض أو ألعيشة ألتعسة لدى معظم ألناس .. // .. ألمصرى ألمسلم يدفع ألجزية للكفيل ألخليجى ألمسلم .. وألقبطى وأليهودى لحاكم مصر بحسب فقه ألجزية ألذى ساد مصر قرابة ١٥٠٠ سنه .. .. // .. لا تضحك أذاً إن سمعت شيوخنا ألأفاضل يفتون أن أمريكا تدفع لنا ألجزية سنوياً ألأن .. كما دفعناها نحن كوطن ( مصر ) للأتراك حتى عام ١٩٥٨ .. بعد سقوط ألخلافة بأربعين عاماً .. // .. ألجزية حلوة .. ولو كانت ليلى مراد عايشة فى زماننا ألأغبر .. لغَنتْ لها على أنغام أغنية ... ألدنيا غنوة ! .. // .. لماذا هذه ألمقدمة ألطويلة وألمملة ؟ لتوكيد مزايا ألجزية وعلى رأسها ألأمن وألأمان تحت سلطان بلطجى متلمع أسمه كسرى أو قيصر أو أمير ألمؤمنين .. حوالى سبعين بألمائة من ألمصريين يحلمون أليوم بدولة ألخلافة وألشريعة .. ألتى يستتب فيها ألأمن وألأمان و يسهُل فيها ألزواج باربع وألتسرى بملكات أليمين .. و تنقيب ألنساء وألتداوى .. وتمكينه من قناة ألسويس .. ألخ .. هذا ألكلام جد وليس فيه حرف واحد سخرية أو أستهزاء .. وأن كُنت فى شك راجع نتائج ألصندوق ألسابقة وألقادمة ... .. // .. كيف نمنع إذاً خراب مصر وألتقاتل ألعبثى ألدائر ألأن ؟ .. // .. أفصل ده عن ده يرتاح ده من ده ... بس خلى ألجزية على ألجميع .. // .. ينبغى تقسيم مصر حالاً جغرافياً وإدارياً .. كالأتى .. // .. ١ - إمارة مصر ألأسلامية .. وبها ٨٥ بالمئة من مساحة مصر ألحالية .. يحكمها أمير و تسود فيها ألشريعة ألأسلامية بألتفسير ألمطلق ألسنى وألتوفيق بين شروحات سيد قطب وأبو أعلى ألمودودى و إبن تيمية .. ويعيش فيها ألأقباط برغبتهم و رضاهم بحسب ألشرع كما عاشوا قرون طويلة ... ويدفعون ألجزية مقابل ألسماح لهم بالعيش كمواطنين من ألدرجة ألثانية حتى ألعاشرة بحسب مزاج وسماحة ألأمير .. وللأمارة جيشها وحكومتها .. ولا تسرى عليها أتفاقات أو معاهدات ألأمم ألمتحدة .. // .. ٢ - ألمنطقة ب .. وأراضيها تمتد من شرق رشيد ب ٢٠

خلاص مصر بكتاب قطب
هانى شاكر -

ألتنفيذ ألكامل لأفكار سيد قطب هو ألطريق ألوحيد وألعملى لخلاص مصر ..... يخطئ من يظن أن ألمصريين توقفوا عن دفع ألجزية لحظة واحدة خلال ألخمس وعشرين قرناَ ألماضية ... .. // .. دفعها جدودنا لقمبيز عام ٥٣٠ قبل ألميلاد .. وأدفعها أنا أليوم فى عمق ألصعيد كذمى ... ألجزية ضرورية ونافعه .. بها تشترى حياتك ودرجات متنوعه من ألحريات تمنحك ألفرصة فى مزاولة ألعمل و العيشة ألرغيدة عند ألبعض أو ألعيشة ألتعسة لدى معظم ألناس .. // .. ألمصرى ألمسلم يدفع ألجزية للكفيل ألخليجى ألمسلم .. وألقبطى وأليهودى لحاكم مصر بحسب فقه ألجزية ألذى ساد مصر قرابة ١٥٠٠ سنه .. .. // .. لا تضحك أذاً إن سمعت شيوخنا ألأفاضل يفتون أن أمريكا تدفع لنا ألجزية سنوياً ألأن .. كما دفعناها نحن كوطن ( مصر ) للأتراك حتى عام ١٩٥٨ .. بعد سقوط ألخلافة بأربعين عاماً .. // .. ألجزية حلوة .. ولو كانت ليلى مراد عايشة فى زماننا ألأغبر .. لغَنتْ لها على أنغام أغنية ... ألدنيا غنوة ! .. // .. لماذا هذه ألمقدمة ألطويلة وألمملة ؟ لتوكيد مزايا ألجزية وعلى رأسها ألأمن وألأمان تحت سلطان بلطجى متلمع أسمه كسرى أو قيصر أو أمير ألمؤمنين .. حوالى سبعين بألمائة من ألمصريين يحلمون أليوم بدولة ألخلافة وألشريعة .. ألتى يستتب فيها ألأمن وألأمان و يسهُل فيها ألزواج باربع وألتسرى بملكات أليمين .. و تنقيب ألنساء وألتداوى .. وتمكينه من قناة ألسويس .. ألخ .. هذا ألكلام جد وليس فيه حرف واحد سخرية أو أستهزاء .. وأن كُنت فى شك راجع نتائج ألصندوق ألسابقة وألقادمة ... .. // .. كيف نمنع إذاً خراب مصر وألتقاتل ألعبثى ألدائر ألأن ؟ .. // .. أفصل ده عن ده يرتاح ده من ده ... بس خلى ألجزية على ألجميع .. // .. ينبغى تقسيم مصر حالاً جغرافياً وإدارياً .. كالأتى .. // .. ١ - إمارة مصر ألأسلامية .. وبها ٨٥ بالمئة من مساحة مصر ألحالية .. يحكمها أمير و تسود فيها ألشريعة ألأسلامية بألتفسير ألمطلق ألسنى وألتوفيق بين شروحات سيد قطب وأبو أعلى ألمودودى و إبن تيمية .. ويعيش فيها ألأقباط برغبتهم و رضاهم بحسب ألشرع كما عاشوا قرون طويلة ... ويدفعون ألجزية مقابل ألسماح لهم بالعيش كمواطنين من ألدرجة ألثانية حتى ألعاشرة بحسب مزاج وسماحة ألأمير .. وللأمارة جيشها وحكومتها .. ولا تسرى عليها أتفاقات أو معاهدات ألأمم ألمتحدة .. // .. ٢ - ألمنطقة ب .. وأراضيها تمتد من شرق رشيد ب ٢٠

نعم صدقت والله
ريان مهند -

نعم صدقت والله مصر فعلا على حافة الانهيار وبدأت تسقط ان ما يحصل الان الى القضاء لهو اكبر دليل على اخونة الدولة ان الان الامور تزداد تعقيدا وسوء وانا احى كل صاحب راى حر وكل مسئول يقف الان ويقول لا بعلو الصوت لكل ما يحدث ان لا للقضاء على مؤسسات الدولة لا للعمل الى حساب حزب او جماعة بعينها لا لمحاباة شخص ايا كان على حساب الاخر ونحذر مؤسسة الرئاسة والحكم ان مصر والتاريخ لن يغفر لكم ما تفعلونه بمصر.

نعم صدقت والله
ريان مهند -

نعم صدقت والله مصر فعلا على حافة الانهيار وبدأت تسقط ان ما يحصل الان الى القضاء لهو اكبر دليل على اخونة الدولة ان الان الامور تزداد تعقيدا وسوء وانا احى كل صاحب راى حر وكل مسئول يقف الان ويقول لا بعلو الصوت لكل ما يحدث ان لا للقضاء على مؤسسات الدولة لا للعمل الى حساب حزب او جماعة بعينها لا لمحاباة شخص ايا كان على حساب الاخر ونحذر مؤسسة الرئاسة والحكم ان مصر والتاريخ لن يغفر لكم ما تفعلونه بمصر.

أن الإسلام لا يعرف التطاو
عبد اللطيف الصقر -

أن الإسلام لا يعرف التطاول والكذب والتضليل الذى يقوده النظام الحالى ضد القضاة و كلمته للقضاة بقوله يا رجال مصر البواسل الذين لا ترهبهم كلمة أى كان قائلها ولا يثنيهم عن عزمهم فعل أى كان فاعله يا حراس الأمن والعدل والناس نيام بارك الله فيكم نحن المنتصرين بإذن الله لأن قضاة مصر سيظلون هم الأعلون ونتمنى ان يتراجع من بيده القرار عن تلك القوانين التى تفصل خصيصا لصالح الاخوان المسلمين فهم اكثر الناس استفادة وهم الذى تسخر لهم الصعاب الان وربما ومن المؤكد ان يكون الجيش هو الملاذ الاخير للشعب المصرى بالرغم من التجربة المريرة والاخطاء التى وقع بها العسكر الا انه لن يبقى لنا خيارا اخر.

أن الإسلام لا يعرف التطاو
عبد اللطيف الصقر -

أن الإسلام لا يعرف التطاول والكذب والتضليل الذى يقوده النظام الحالى ضد القضاة و كلمته للقضاة بقوله يا رجال مصر البواسل الذين لا ترهبهم كلمة أى كان قائلها ولا يثنيهم عن عزمهم فعل أى كان فاعله يا حراس الأمن والعدل والناس نيام بارك الله فيكم نحن المنتصرين بإذن الله لأن قضاة مصر سيظلون هم الأعلون ونتمنى ان يتراجع من بيده القرار عن تلك القوانين التى تفصل خصيصا لصالح الاخوان المسلمين فهم اكثر الناس استفادة وهم الذى تسخر لهم الصعاب الان وربما ومن المؤكد ان يكون الجيش هو الملاذ الاخير للشعب المصرى بالرغم من التجربة المريرة والاخطاء التى وقع بها العسكر الا انه لن يبقى لنا خيارا اخر.