أخبار

تظاهرة مؤيدة لاستقلال الصحراء الغربية في العيون

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

العيون: نظمت بعد ظهر الجمعة تظاهرة مؤيدة لاستقلال الصحراء الغربية في مدينة العيون تخللتها صدامات اسفرت عن اصابة اربعين شخصا بينهم ثمانية شرطيين، وفق ما اعلن السبت مركز الشرطة في المدينة ومنظمة العفو الدولية.

وجرت هذه التظاهرة التي شارك فيها نحو مئة شخص وفق مراسل فرانس برس غداة التصويت على قرار تم بموجبه تمديد مهمة بعثة الامم المتحدة في الصحراء الغربية.

وقال مركز شرطة العيون ان التجمع لم يكن مسموحا به وعملت الشرطة على تفريقه بعدما اطلقت عيارات نارية تحذيرية.

وخلال هذا التدخل، اصيب ثمانية من عناصر الشرطة نقلوا الى المستشفى العسكري في المدينة، وفق ما اوضح المصدر نفسه في بيان من دون ان يشير الى ضحايا اخرين.

لكن فريقا من منظمة العفو الدولية موجودا في العيون اكد من جهته انه احصى اصابة نحو ثلاثين متظاهرا، بينهم 12 تمكن من معاينتهم في شكل مباشر.

وقالت سيرين راشد المسؤولة في منظمة العفو لوكالة فرانس برس ان التظاهرة التي نظمت في احدى الطرق الرئيسية في المدينة كانت تجري "بهدوء" لكن الشرطة "استخدمت القوة في شكل مفرط".

والصحراء الغربية مستعمرة اسبانية سابقة يسيطر عليها المغرب ويطرح لها مشروع حكم ذاتي يرفضه انفصاليو جبهة بوليساريو بدعم من الجزائر.

والخميس، مدد مجلس الامن الدولي لعام مهمة بعثة الامم المتحدة في الصحراء المكلفة خصوصا السهر على التزام وقف اطلاق النار منذ 1991.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لتنبيه فقط
سيدي محمد ولد جعفر -

الاخوة القيمين على موقع إيلاف المحترمون ليست مؤهلا لإعطائكم دورسا في المهنية لكن انبهكم فقط إلى ان استعمالكم لمصطلح انفصاليو البولزاريوا يعبر عن انحياز مكشوف للغرب فالصحراء لم تكن جزء من المغرب حتى يطالب الشعب الصحراوي بالانفصال وانما هي مستعمر ة اسبانية احتلها المغرب ولا توجد دولة واحدة في العالم -حتى فرنسا اكبر داعم للمغر ب- تعترف بان الصحراء أرض مغربية على الاقل استعملوا مصطلح الصحراء الغربية

لتنبيه فقط
سيدي محمد ولد جعفر -

الاخوة القيمين على موقع إيلاف المحترمون ليست مؤهلا لإعطائكم دورسا في المهنية لكن انبهكم فقط إلى ان استعمالكم لمصطلح انفصاليو البولزاريوا يعبر عن انحياز مكشوف للغرب فالصحراء لم تكن جزء من المغرب حتى يطالب الشعب الصحراوي بالانفصال وانما هي مستعمر ة اسبانية احتلها المغرب ولا توجد دولة واحدة في العالم -حتى فرنسا اكبر داعم للمغر ب- تعترف بان الصحراء أرض مغربية على الاقل استعملوا مصطلح الصحراء الغربية

خدعة القرن 20 إنتهت
صحراوي مغربي وحدوي -

إذا لم يكونوا إنفصاليين فماذا سيكونون ؟ وحدويون ؟ نعم ياأخي إنهم قلة قليلة جدا جدا من الإنفصاليين الذين غسل النفط الجزائري أدمغتهم يحاولون في كل شهر أبريل إشعال الفتنة عبر تحريض الأطفال والنساء بعد إغرائهم بالمال الجزائري نعم إنهم قلة قليلة كانت مهيئة للخروج فرحة بالإنتصار مصادقة مجلس الأمن على مشروع القرار الأمريكي الذي إشتراه النظام بأموال الشعب الجزائري وأحبطه العقل المغربي ، إنها لعبة خبيثة يلعبها النفط الجزائري الذي إستطاع إختراق لوبي أمريكي مغمور وغير مطلع على تفاصيل قضية الصحراء المفتعلة وبالتالي فإن كل ما دفعه النظام الجزائري من ملايين الدولارات لم يكلف المغرب سوى تدخّل ُ سريع ومكثف في آخر شوط المبارة التي إعتقد الآخر أن النتيجة ستكون حتما لصالحه مادام قد إستأجر لوبيا أمريكيا مقربا من دوائر البيت الأبيض ، فمنذ أن وقف أمام محكمة العدل الدولية المحامي الجزائري محمد البجاوي جنبا إلى جنب مع إسبانيا ضد المغرب وموريتانيا سنة 1974 ودافع عن الأرض الخلاء حيث كانت إسبانيا تدعي أن الصحراء المغربية كانت أرضا خلاء أثناء إحتلالها سنة 1884 وهي السنة التي عُقد فيها مؤتمر برلين وتقاسمت المغرب كل من إسبانيا وفرنسا اللتان لم تستطيعا ترسيخ وتثبيت إحتلالهما للجنوب والشمال والشرق والغرب إلا سنة 1934 بعد 42 سنة من المقاومة المغربية التي بدأت بشكل محتشم مباشرة بعد 1884 وتعاظمت المقاومة المغربية وإشتد عودها في معارك شتى أهمها معركة أنوال ضد إسبانيا بقيادة المجاهد عبدالكريم الخطابي ومعركة بوغافر وبوعثمان ضد فرنسا بقيادة موحا وحمو الزياني والشيخ ماء العينين وقد إستمرت المقاومة إلى مابعد إنتهاء الحرب العالمية الثانية حيث وجدت إسبانيا وفرنسا نفسيهما أمام أمة لا تتنازل عن أرضها المسماة المغرب الأقصى بالرغم من أن فرنسا إقتطعت منطقة شنكيط من أرض المغرب وأعطت لأهاليها حكما داتيا سنة 1957 وتحولت بفعل الضغوط على المغرب إلى دولة سميت موريتانيا تيمنا بالمملكة الموريتانية أوالطنجية التي حمكت المنطقة قبل الإسلام فإن جيش التحرير المغربي إستطاع تحرير جزء من شنكيط /الفرنسية وجزء مماكان يعرف بالصحراء الإسبانية ولولا تحالف الجيش الفرنسي والإسباني قيما بات يعرف بعملية إيكوفيون (1958) حيث ضُرب جيش التحرير المغربي والأهالي بالطائرات مما دفع بالكثير من المغاربة من ساكنة المنطقة للفرار إلى داخل ال

خدعة القرن 20 إنتهت
صحراوي مغربي وحدوي -

إذا لم يكونوا إنفصاليين فماذا سيكونون ؟ وحدويون ؟ نعم ياأخي إنهم قلة قليلة جدا جدا من الإنفصاليين الذين غسل النفط الجزائري أدمغتهم يحاولون في كل شهر أبريل إشعال الفتنة عبر تحريض الأطفال والنساء بعد إغرائهم بالمال الجزائري نعم إنهم قلة قليلة كانت مهيئة للخروج فرحة بالإنتصار مصادقة مجلس الأمن على مشروع القرار الأمريكي الذي إشتراه النظام بأموال الشعب الجزائري وأحبطه العقل المغربي ، إنها لعبة خبيثة يلعبها النفط الجزائري الذي إستطاع إختراق لوبي أمريكي مغمور وغير مطلع على تفاصيل قضية الصحراء المفتعلة وبالتالي فإن كل ما دفعه النظام الجزائري من ملايين الدولارات لم يكلف المغرب سوى تدخّل ُ سريع ومكثف في آخر شوط المبارة التي إعتقد الآخر أن النتيجة ستكون حتما لصالحه مادام قد إستأجر لوبيا أمريكيا مقربا من دوائر البيت الأبيض ، فمنذ أن وقف أمام محكمة العدل الدولية المحامي الجزائري محمد البجاوي جنبا إلى جنب مع إسبانيا ضد المغرب وموريتانيا سنة 1974 ودافع عن الأرض الخلاء حيث كانت إسبانيا تدعي أن الصحراء المغربية كانت أرضا خلاء أثناء إحتلالها سنة 1884 وهي السنة التي عُقد فيها مؤتمر برلين وتقاسمت المغرب كل من إسبانيا وفرنسا اللتان لم تستطيعا ترسيخ وتثبيت إحتلالهما للجنوب والشمال والشرق والغرب إلا سنة 1934 بعد 42 سنة من المقاومة المغربية التي بدأت بشكل محتشم مباشرة بعد 1884 وتعاظمت المقاومة المغربية وإشتد عودها في معارك شتى أهمها معركة أنوال ضد إسبانيا بقيادة المجاهد عبدالكريم الخطابي ومعركة بوغافر وبوعثمان ضد فرنسا بقيادة موحا وحمو الزياني والشيخ ماء العينين وقد إستمرت المقاومة إلى مابعد إنتهاء الحرب العالمية الثانية حيث وجدت إسبانيا وفرنسا نفسيهما أمام أمة لا تتنازل عن أرضها المسماة المغرب الأقصى بالرغم من أن فرنسا إقتطعت منطقة شنكيط من أرض المغرب وأعطت لأهاليها حكما داتيا سنة 1957 وتحولت بفعل الضغوط على المغرب إلى دولة سميت موريتانيا تيمنا بالمملكة الموريتانية أوالطنجية التي حمكت المنطقة قبل الإسلام فإن جيش التحرير المغربي إستطاع تحرير جزء من شنكيط /الفرنسية وجزء مماكان يعرف بالصحراء الإسبانية ولولا تحالف الجيش الفرنسي والإسباني قيما بات يعرف بعملية إيكوفيون (1958) حيث ضُرب جيش التحرير المغربي والأهالي بالطائرات مما دفع بالكثير من المغاربة من ساكنة المنطقة للفرار إلى داخل ال

تابع :خدعة القرن 20إنتهت
صحراوي مغربي وحدوي -

أقول منذ وقوف المحامي الجزائري جنبا إلى جنب مع المحتل الإسباني أمام محكمة العدل الدولية سنة 1974والمغرب يعلم جيدا أن الصراع هو جزائري مغربي وإلا كيف يفسر القانون الدولي دخول الجزائر كطرف علني وسري من النافدة بعد خروج المحتل الفعلي الإسباني الصليبي من الباب الأوسع للصحراء المغربية التي يعرف هو قبل غيره أنها مغربية وإلا لماخرج منها ، ولما إندحر من جزء منها مابين 1958 طرفاية و1969 سيدي إيفني ، فتاريخ الصراع المغربي الإسباني ليس وليد 1974 حين أراد حفيد إزابيلا فرانكو وبتواطؤ مع المخابرات الجزائرية بقيادة قاصدي مرباح وبتوجيه من بومدين وبوتفليقة الذي كان وزيرا للخارجية وعرابا للمعسكر الشرقي والغربي في آن واحد بل يمتد إلى القرن 10 مرورا بالقرون الوسطى وبالضبط سنة 1490 حين فكر الصليبيون بتطويق المغرب الأقصى وأمة المغرب الأقصى واحتلوا جزر الخالدات ثم بعد ذلك إحتلوا على التوالي سبتة ومليلية وفي سنة 1767 عقدت إسبانيا معاهدة صلح مع المغرب تمّ بموجبها السماح لها بإقامة منشآت قريبة من جزر الخالدات جنوب المغرب وبالضبط في منطقة واد نون وفي سنة 1884 كانت غنيمة إسبانيا في مؤتمر برلين هي منطقة واد نون والرأس الأبيض ورأس بوجدور بالجنوب المغربي ومنطقة الريف وتطوان والعرائش وأصيلا والشريط الساحلي للمتوسط بشمال المغرب ...هذا هو التاريخ الذي يشهد على أن الأمة المغربية لم تكن مقسمة في عصر من العصور إلى شعب صحراوي (من الصحراء )وشعب بحري (من البحر )وشعب جبلي (من الجبل ) وشعب هضبي (من الهضبة ) ..الأمة المغربية هي أمة إفريقية أمازيغية إسلامية عربية موريسكية وهي الأمة التي إعترفت بإستقلال الولايات المتحدة الأمريكية خلال القرن 18في الوقت الذي لم تكن فيه أية دولة / أمة في شمال إفريقيا بل وفي الوطن العربي الذي كان يعيش أواخر قرونه وليس أيامه تحت الإيالة العثمانية ولم تكن لا شنيكيط (موريتانيا حاليا ) ولا ساكنة الصحراء الشرقية من الساروة إلى عين صالح إلى الهكار سوى أقاليم تابعة لحكم المغرب وهذه الحقيقة التاريخية هي سبب الصراع بين المغرب والنظام الجزائري الذي لم يهضم إلى حد الآن الحقيقة التي تقول أن أمة ودولة الجزائر لم تخرج إلى الوجود إلا بعد الثلث الأخير من القرن 20 بعد أن حكمها المرابطون من مراكش والموحدون من الرباط وفاس ثم بعذ ذلك إستغاث جزء من الأهالي بالإخوان بارباروس ومن ثمة دخلت الجزائر إ

تابع :خدعة القرن 20إنتهت
صحراوي مغربي وحدوي -

أقول منذ وقوف المحامي الجزائري جنبا إلى جنب مع المحتل الإسباني أمام محكمة العدل الدولية سنة 1974والمغرب يعلم جيدا أن الصراع هو جزائري مغربي وإلا كيف يفسر القانون الدولي دخول الجزائر كطرف علني وسري من النافدة بعد خروج المحتل الفعلي الإسباني الصليبي من الباب الأوسع للصحراء المغربية التي يعرف هو قبل غيره أنها مغربية وإلا لماخرج منها ، ولما إندحر من جزء منها مابين 1958 طرفاية و1969 سيدي إيفني ، فتاريخ الصراع المغربي الإسباني ليس وليد 1974 حين أراد حفيد إزابيلا فرانكو وبتواطؤ مع المخابرات الجزائرية بقيادة قاصدي مرباح وبتوجيه من بومدين وبوتفليقة الذي كان وزيرا للخارجية وعرابا للمعسكر الشرقي والغربي في آن واحد بل يمتد إلى القرن 10 مرورا بالقرون الوسطى وبالضبط سنة 1490 حين فكر الصليبيون بتطويق المغرب الأقصى وأمة المغرب الأقصى واحتلوا جزر الخالدات ثم بعد ذلك إحتلوا على التوالي سبتة ومليلية وفي سنة 1767 عقدت إسبانيا معاهدة صلح مع المغرب تمّ بموجبها السماح لها بإقامة منشآت قريبة من جزر الخالدات جنوب المغرب وبالضبط في منطقة واد نون وفي سنة 1884 كانت غنيمة إسبانيا في مؤتمر برلين هي منطقة واد نون والرأس الأبيض ورأس بوجدور بالجنوب المغربي ومنطقة الريف وتطوان والعرائش وأصيلا والشريط الساحلي للمتوسط بشمال المغرب ...هذا هو التاريخ الذي يشهد على أن الأمة المغربية لم تكن مقسمة في عصر من العصور إلى شعب صحراوي (من الصحراء )وشعب بحري (من البحر )وشعب جبلي (من الجبل ) وشعب هضبي (من الهضبة ) ..الأمة المغربية هي أمة إفريقية أمازيغية إسلامية عربية موريسكية وهي الأمة التي إعترفت بإستقلال الولايات المتحدة الأمريكية خلال القرن 18في الوقت الذي لم تكن فيه أية دولة / أمة في شمال إفريقيا بل وفي الوطن العربي الذي كان يعيش أواخر قرونه وليس أيامه تحت الإيالة العثمانية ولم تكن لا شنيكيط (موريتانيا حاليا ) ولا ساكنة الصحراء الشرقية من الساروة إلى عين صالح إلى الهكار سوى أقاليم تابعة لحكم المغرب وهذه الحقيقة التاريخية هي سبب الصراع بين المغرب والنظام الجزائري الذي لم يهضم إلى حد الآن الحقيقة التي تقول أن أمة ودولة الجزائر لم تخرج إلى الوجود إلا بعد الثلث الأخير من القرن 20 بعد أن حكمها المرابطون من مراكش والموحدون من الرباط وفاس ثم بعذ ذلك إستغاث جزء من الأهالي بالإخوان بارباروس ومن ثمة دخلت الجزائر إ