مستقبل بوتفليقة السياسي محل تساؤلات بعد الوعكة وعودته إلى الجزائر بعد أسبوع
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
رغم أن حالة الرئيس الجزائري الذي نقل مساء السبت للعلاج في فرنسا "لا تبعث على القلق"، لكن مستقبله السياسي مازال محل تساؤلات. وعزت صحف جزائرية وعكته الصحية الأخيرة إلى ارتفاع في ضغط الدم سببه تورط أقرباء له في قضايا فساد.
باريس: اكدت الحكومة الجزاكد البروفسور رشيد بوغربال الذي فحص الرئيس الجزائري قبل نقله للعلاج في فرنسا الاثنين ان " كل شيئ على ما يرام" بالنسبة لعبد العزيز بوتفليقة، دون ان يوضح توقيت عودته المنتظرة الى الجزائر.
وقال طبيب الرئيس الجزائري في تصريح لوكالة فرانس برس "كل شيء على ما يرام بالنسبة لرئيس الجمهورية".
وردا على سؤال ان كان تحدث مع بوتفليقة او مع الطبيب الذي يعالجه في فرنسا اليوم (الاثنين) قال "لم اتحدث معه شخصيا ولا مع الطبيب ولكن تحدثت مع اقاربه الموجودين الى جانبه واكدوا ان كل شيء على ما يرام".
ورفض البروفسور بوغربال الرد على سؤال حول العودة المنتطرة للرئيس الجزائري قائلا "تفهموا اني لا استطيع ان اقول لكم شيئا".ائرية أنه "تبعًا لاصابة رئيس الجمهورية بنوبة دماغية عابرة امس (السبت)، اكدت الفحوصات الطبية الاضافية التي أجراها في مستشفى فال دو غراس في باريس أن لا شيء يبعث على القلق". واضاف بيان لرئاسة الوزراء أن "نشاطات الحياة الوطنية تسير بطريقة عادية".
ونقل الرئيس عبد العزيز بوتفليقة مساء السبت الى باريس لاستكمال فحوصاته الطبية بعد "النوبة الدماغية العابرة" التي اصيب بها ظهرًا وعلاجه في مستشفى محلي، ما طرح العديد من التساؤلات في الصحف الصادرة الاحد من حيث سرعة الاعلان الرسمي عن مرضه، وكذلك قدرته على الاستمرار في حكم البلاد قبل عام من الانتخابات الرئاسية.
وافادت مصادر قريبة من الملف في العاصمة الفرنسية أن بوتفليقة وصل الى مطار بورجيه في باريس في الساعة 18,00 تغ ونقل على الفور تحت حراسة عسكرية الى مستشفى فال-دو-غراس العسكري، وهو مستشفى غالبًا ما يستقبل شخصيات فرنسية واجنبية رفيعة المستوى.
وقال مصدر طبي لوكالة الانباء الجزائرية إنه وعلى الرغم من أن الحال الصحية العامة للرئيس "لا تبعث على القلق"، فإن اطباءَه طلبوا منه اجراء فحوصات مكملة والخلود الى الراحة لأيام.
وبحسب الدكتور دافيد غرابي طبيب الاعصاب في مستشفى لا بيتي سالبيتريير الباريسي فإن " الجلطة بالنسبة إلى أي عضو هي عدم وصل الدم إليه، وبالتالي عدم وصول الاوكسيجين، وفي غالب الاحيان فإن الامر يتعلق بانسداد شريان". وتابع: "بما أنها موقتة، فإن الدم المتجلط سيعود إلى السيلان بسرعة، وتزول الآثار الناتجة من ذلك".
من جهته، اكد البروفسور رشيد بوغربال الذي فحص الرئيس الجزائري الاحد أن الحالة الصحية لعبد العزيز بوتفليقة "في تحسن" وأنه "لم يصب بأي اعراض جانبية"، كما صرح لوكالة الانباء الجزائرية.
ونقلت الوكالة الجزائرية عن مدير المركز الوطني للطب الرياضي البروفسور رشيد بوغربال أن "رئيس الجمهورية (76 سنة) لم يصب بأعراض جانبية، كما إن وظائفه الحركية والحسية لم تتعرّض لأي اصابة".
ورفضت وزارة الدفاع الفرنسية، التي يقع تحت سلطتها مستشفى فال دوغراس، التعليق على صحة الرئيس الجزائري "احترامًا للسرية". واضافت: "من الطبيعي أن نعلم الدولة الفرنسية بما أن الامر يتعلق برئيس دولة كبيرة مثل الجزائر".
بدوره رفض وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس التعليق مكتفيًا بـ "تمني الشفاء العاجل للسيد بوتفليقة الذي يعتبر بوصفه رئيسًا للجزائر، صديق فرنسا". واكدت صحيفة الوطن أن السلطات "كانت مضطرة الى اعلان مرض الرئيس لتفادي التأويلات التي ستصدر عندما يلاحظ الجزائريون غيابه عن نهائي كأس الجزائر الاربعاء"، وهو تقليد لم يغب عنه منذ توليه الحكم في 1999.
واستبق رئيس الوزراء ذلك باعلانه مساء السبت من بجاية (250 كلم شرق الجزائر) أن صحة الرئيس "لا تبعث على القلق"، لكنه اضاف في تصريح للاذاعة: "اقول لكم الحقيقة حتى لا تصدقوا الكلام الذي يأتيكم من الخارج..ليس لدينا شيء نخفيه".
وذكرت صحيفة الوطن التي نشرت في الايام الماضية عدة تحقيقات حول تورط الرئيس وشقيقه السعيد في قضايا فساد، أن "اعلان مرض الرئيس بشكل رسمي يكشف عمّا كان يتداوله الشارع الجزائري وهو أن الرئيس مريض فعلاً وأن صحته تكبح ممارسة سلطته في بلد صعب كالجزائر".
واوضحت أن تدهور صحة الرئيس قبل سنة من الانتخابات الرئاسية المقررة في نيسان/ابريل 2014 "يفسد مشاريع الداعين الى ترشحه لولاية رابعة". وقالت: "حتى وإن حاول البيان الرسمي التأكيد على أن الرئيس سيعود قريبًا لنشاطه فإنه من الصعب اقناع الشعب بذلك، كما إن احزاب المعارضة ستقتنص هذه الفرصة في حملتها ضد الولاية الرابعة".
لكن صحيفة ليبرتي استبعدت أي نقاش حول المستقبل السياسي "للرئيس والوطن في مثل هذا الوقت خاصة مع رجل قوي مثل بوتفليقة سبق أن كذب كل الشائعات" عن وفاته. وكان آخر ظهور رسمي لبوتفليقة في جنازة الرئيس السابق علي كافي في 17 نيسان/ابريل، وبدا فيها متعبًا، لكنه رافق الجثمان سيرًا على الاقدام، وحضر صلاة الجنازة، وانتظر حتى وري الثرى.
وخضع بوتفليقة نهاية 2005 لعملية جراحية لعلاج "قرحة أدت إلى نزيف في المعدة" في مستشفى فال دوغراس العسكري في باريس، حيث قضى ثلاثة اسابيع اضافة، ما فتح النقاش حول امكانية اكمال ولايته.
بعد سنة من ذلك، اكد بوتفليقة أنه كان فعلاً "مريضًا جدًا"، لكنه تعافى تمامًا، وبدأ التحضير لتعديل الدستور وخاصة المادة التي تحدد الولايات الرئاسية باثنتين، حتى يتمكن من الترشح لولاية ثالثة في 2008 ، وهو ما حصل.
وكانت صحيفة لوكوتيديان دورون المقربة من الرئاسة افادت السبت أن بوتفليقة ازاح شقيقه السعيد من منصب مستشار في الرئاسة، بينما تحدثت صحف عدة عن صراع بين مؤسسة الجيش والرئاسة بسبب تحقيقات حول الفساد وترشح بوتفليقة لولاية رابعة.
وكانت الصحف الجزائرية تساءلت عن احتمال تورط السعيد بوتفليقة الاستاذ الجامعي والنقابي السابق في قضايا فساد في قطاع الطاقة الكهربائية. وربطت صحيفة الوطن بين فضائح الفساد ومرض الرئيس الذي نقل عن مختصين أن سببه الرئيس "ارتفاع في ضغط الدم" .
وقالت: "وما زاد من خطورة مرض الرئيس هو أنه يشاهد اقرباءَه يتهمون في فضائح الفساد من دون أن يستطيع فعل أي شيء .. وفي هذه الحالات فإنه من الطبيعي أن يفقد اعصابه من دون سابق انذار".
العودة بعد أسبوع
إلى ذلك، اكد البروفسور رشيد بوغربال الذي فحص الرئيس الجزائري عند اصابته بـ "نوبة دماغية عابرة" ان عبد العزيز بوتفليقة سيعود بعد اسبوع الى الجزائر من رحلة العلاج في فرنسا، كما افادت صحيفة "النهار" الصادرة الاثنين.
ونقلت صحيفة "النهار" على لسان البروفيسور رشيد بوغربال اول من فحص الرئيس عند اصابته بجلطة دماغية ان حالته لا تستدعي المكوث في المستشفى اكثر من اسبوع. وقال بوغربال "'الرئيس بصحة جيدة (...) وسيعود إلى الجزائر في غضون ايام...لا تتعدى 7 أيام على أقصى تقدير".
واشارت الصحيفة الى ان الرئيس رفض التنقل للعلاج في فرنسا "لولا ان الطبيب الحّ عليه بضرورة السفر، لان التحاليل المطلوبة غير متوافرة في الجزائر" واوضح الطبيب ان "400 جزائري يقومون بمثل هذه التحاليل في فرنسا سنويا"
من جهتها اشارت صحيفة الشروق الى ان بوتفليقة لم ينقل الى اي مستشفى في الجزائر عقب اصابته بالجلطة، وان "طبيبه الخاص" البروفيسور بوغربال انتقل الى بيته وفحصه، قبل ان يقرر نقله لاستكمال الفحوصات في فرنسا.
واضافت الصحيفة "بعد أقل من ساعة من معاينته انطلقت طائرته الخاصة من مطار بوفاريك العسكري (30 كلم جنوب غرب الجزائر) في اتجاه العاصمة الفرنسية باريس. وتنقل معه شقيقاه ناصر والسعيد".
التعليقات
الى متى؟؟؟؟؟
بهاء ابو الخضر -الى متى سيستمر هذا المومياء في التشبث بالكرسي و هل عقمت الجزائر عن ايجاد رئيس جديد يكون شابا و عصريا و قادرا على ادارة البلاد؟؟؟؟
الى متى؟؟؟؟؟
بهاء ابو الخضر -الى متى سيستمر هذا المومياء في التشبث بالكرسي و هل عقمت الجزائر عن ايجاد رئيس جديد يكون شابا و عصريا و قادرا على ادارة البلاد؟؟؟؟
Kind dictator
Aryan kurd -Death is the only reason to take him from presidential chair
Kind dictator
Aryan kurd -Death is the only reason to take him from presidential chair
لا رعاية صحية،إذن أين مور
فلسطيني -سبحان الله في أمر ألعرب خصوصا وألجزائرين عموما هؤلاء يرون أنفسهم يتكلمون أكثر من حجمهم في ألحقيقة فهم أجبن ألشعوب وأخبثهم،ألظاهر لا يوجد شخص آخر في كل أنحاء ألجزائر سوى هذا هذا ألعجوز ألمريض ألنصف مشلل ومشوه ألوجه ليحكم ألجزائريين، ألذين أصبحو من بني ألبشر بعد إستعمرهم وعلّمهم ألفرنسيين ألقراءة وألكتابة وألتربية ثم تركهم بكل إحترام، وألمضحك يدعون بإنهم شعب ألمليون شهيد( ) ههههه أبو تفليقة إنشاءألله عمره ما يصحى.الم يستفيق هذا الرجل ويترك الامانة التي في عنقة ويعترف لنفسه بانه اصبح عاحز على اداء الامانة امام الله؟؟؟ بلد غني وله احتياطات هامة من العملة الصعبة الجزائر لاتملك مستشفئ كل ألساسة يسرقون،لأن ألشعب لايزال متخلفا، فقر،لا مستشفى، ولا كهرباء ولا رعاية صحية،إذن أين مورد ألنفط ؟،
لا رعاية صحية،إذن أين مور
فلسطيني -سبحان الله في أمر ألعرب خصوصا وألجزائرين عموما هؤلاء يرون أنفسهم يتكلمون أكثر من حجمهم في ألحقيقة فهم أجبن ألشعوب وأخبثهم،ألظاهر لا يوجد شخص آخر في كل أنحاء ألجزائر سوى هذا هذا ألعجوز ألمريض ألنصف مشلل ومشوه ألوجه ليحكم ألجزائريين، ألذين أصبحو من بني ألبشر بعد إستعمرهم وعلّمهم ألفرنسيين ألقراءة وألكتابة وألتربية ثم تركهم بكل إحترام، وألمضحك يدعون بإنهم شعب ألمليون شهيد( ) ههههه أبو تفليقة إنشاءألله عمره ما يصحى.الم يستفيق هذا الرجل ويترك الامانة التي في عنقة ويعترف لنفسه بانه اصبح عاحز على اداء الامانة امام الله؟؟؟ بلد غني وله احتياطات هامة من العملة الصعبة الجزائر لاتملك مستشفئ كل ألساسة يسرقون،لأن ألشعب لايزال متخلفا، فقر،لا مستشفى، ولا كهرباء ولا رعاية صحية،إذن أين مورد ألنفط ؟،
مسقبل بوتفليقة
Djalal Bechichi -المومياء موجودة في مصر و رئسنا في الجزائر كل رئيس فاسد في جميع الدول العربية لكن فساد بوتفليقة ولا نعيم محمد مرسي
مسقبل بوتفليقة
Djalal Bechichi -المومياء موجودة في مصر و رئسنا في الجزائر كل رئيس فاسد في جميع الدول العربية لكن فساد بوتفليقة ولا نعيم محمد مرسي
@@@ عليه أن يرحل @@@
****سلطان**** -عهدته الأولى كانت لها نتائج إيجابية وقرارات جريئة أخرجت الجزائر من عزلتها ودفعت الآلاف من الجهاديين للتخلي عن العمل المسلح فعرفت البلاد سلاما نسبيا، عهدته الثانية كانت شرارة الإنطلاق للمشاريع العملاقة لتحديث البنية التحتية والجيش ومؤسسات الدولة، كان له الفرصة للخروج من الباب الكبير لكنه فضل الترشح والفوز بالعهدة الثالثة بتزوير الإنتخابات، فعرفت البلاد أسوأ فترة رئاسية على الإطلاق، إختلاسات بالملايير (شكيب، وأخيه سعيد ومافيا الفساد)، وإنتشار الرشوة والبيروقراطية بشكل رهيب، استراتيجية إقتصادية عشوائية مقارنة بإمكانيات البلاد المالية والكفاء ات المتوفرة داخل وخارج البلاد، غلق أبواب الإصلاح السياسي، شراء الأصوات وتزوير الإنتخابات وخلق أحزاب عميلة للنظام، والسرية والضبابية في علاقاتنا مع دول الجوار الإقليمي، بدون أن ننسى أن الرئيس قد شاخ، ومع ذلك يريد عهدة رابعة !؟ أصلحوا البلاد وإفتحوا الإبواب للكفاء ات وتخلصوا من عقلية الوصاية والزعامة وشخصنة الحكم، وحطموا جدار البيروقراطية وحاربوا الرشوة والإختلاس والتسيب والكسل....إحمدوا ربكم أن هذا الشعب لم يسقط في فخ ثورات الإعصار التكفيري ولم يبع وطنه لعملاء الناتو وسلاطين وملوك الغدر والخيانة، بعد إنهيار سوريا ومصر والعراق لم يبقى إلا الجزائر، دول القواعد الغربية بحجم الجزر أصبحت تلعب مع الكبار لعبة التهديد والوعيد والتآمر بقلب الأنظمة وتنصيب العملاء وإشعال الحروب على حدودنا وتمويل منظمات إجرامية تقتل جنودنا ولا حياة لمن تنادي، يا رئيس البلاد نحن لسنا بشعب يقتل رئيسه ليمثل بجثته أمام العالم، فأترك منصبك وخلي عندك شويه كرامة حتى يذكرك الشعب ولو بالقليل من المحاسن.
@@@ عليه أن يرحل @@@
****سلطان**** -عهدته الأولى كانت لها نتائج إيجابية وقرارات جريئة أخرجت الجزائر من عزلتها ودفعت الآلاف من الجهاديين للتخلي عن العمل المسلح فعرفت البلاد سلاما نسبيا، عهدته الثانية كانت شرارة الإنطلاق للمشاريع العملاقة لتحديث البنية التحتية والجيش ومؤسسات الدولة، كان له الفرصة للخروج من الباب الكبير لكنه فضل الترشح والفوز بالعهدة الثالثة بتزوير الإنتخابات، فعرفت البلاد أسوأ فترة رئاسية على الإطلاق، إختلاسات بالملايير (شكيب، وأخيه سعيد ومافيا الفساد)، وإنتشار الرشوة والبيروقراطية بشكل رهيب، استراتيجية إقتصادية عشوائية مقارنة بإمكانيات البلاد المالية والكفاء ات المتوفرة داخل وخارج البلاد، غلق أبواب الإصلاح السياسي، شراء الأصوات وتزوير الإنتخابات وخلق أحزاب عميلة للنظام، والسرية والضبابية في علاقاتنا مع دول الجوار الإقليمي، بدون أن ننسى أن الرئيس قد شاخ، ومع ذلك يريد عهدة رابعة !؟ أصلحوا البلاد وإفتحوا الإبواب للكفاء ات وتخلصوا من عقلية الوصاية والزعامة وشخصنة الحكم، وحطموا جدار البيروقراطية وحاربوا الرشوة والإختلاس والتسيب والكسل....إحمدوا ربكم أن هذا الشعب لم يسقط في فخ ثورات الإعصار التكفيري ولم يبع وطنه لعملاء الناتو وسلاطين وملوك الغدر والخيانة، بعد إنهيار سوريا ومصر والعراق لم يبقى إلا الجزائر، دول القواعد الغربية بحجم الجزر أصبحت تلعب مع الكبار لعبة التهديد والوعيد والتآمر بقلب الأنظمة وتنصيب العملاء وإشعال الحروب على حدودنا وتمويل منظمات إجرامية تقتل جنودنا ولا حياة لمن تنادي، يا رئيس البلاد نحن لسنا بشعب يقتل رئيسه ليمثل بجثته أمام العالم، فأترك منصبك وخلي عندك شويه كرامة حتى يذكرك الشعب ولو بالقليل من المحاسن.
النعم
ريان -مهما كانت احوال الرءيس فنحن مقتنعون فهو انقضنا من كل المشاكل
النعم
ريان -مهما كانت احوال الرءيس فنحن مقتنعون فهو انقضنا من كل المشاكل