أخبار

ايران تسمح لوكالة رويترز باعادة فتح مكتبها في طهران

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

طهران: سمحت ايران لوكالة "رويترز" للانباء باعادة فتح مكتبها في طهران الذي "علقت" انشطته في اذار/مارس 2012 بعد نشر تحقيق ندد به النظام، كما اعلن نائب وزير الثقافة السبت.

ونقلت وكالة الانباء الطلابية عن محمد جعفر محمد زادة قوله ان "المحكمة سمحت لرويترز بفتح مكتبها في طهران".

واضاف ان "الوزير ابلغ ادارة رويترز الاسبوع الماضي ان بامكانها استئناف انشطتها في ايران".

وكانت وكالة رويترز اعتبرت مسؤولة في نهاية ايلول/سبتمبر 2012 عن "بث دعاية ضد النظام" و"نشر معلومات خاطئة لارباك الراي العام" وذلك بعد بث شريط فيديو يتضمن تحقيقا في شباط/فبراير 2012.

وعلى الاثر، سحبت السلطات الايرانية الاذن الممنوح لكل صحافيي الوكالة في طهران وعلقت انشطتها في ايران.

وتراقب السلطات الايرانية بشكل منتظم وتحد بقوة من انشطة الصحافيين الاجانب في البلاد. وتعمل وسائل الاعلام الايرانية والاجنبية تحت وصاية وزارة الثقافة والارشاد الاسلامي.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ارباك الراي العام?
محام تحت التمرين -

أمارات الكذب منها:- أنك إذا لقنته الحديث تلقنه ولم يكن بين ما لقَّنُتَهُ إياه وبين ما أورده فرقٌ عِندَهُ، أي أنه يَخْلِطُ بين ما سمِعَهُ منك وما اخترَعَهُ من عِنْدِهِ. - أنك إذا شكَّكْتَهُ في الحديث تشَكَّكَ حتى يكادُ يرجعُ فيه. - أنك إذا رددت عليه قوله حَصِر وارْتَبَكَ، ولم يكن عندهُ نُصْرَةُ المُحتَجّين ولا بُرهان الصادقين. - ما يظهر عليه من ريبة الكذَّابين. وإذا اتَّسم بالكذبِ، نُسبتْ إليه شواردُ الكذِبِ المجهولةِ أي الشائعات وما في حُكمها وأضيفت إلى أكاذيبه زياداتٌ مُفْتَعَلَةٌ، حتَّى يصيرَ هذا الكاذبُ مكذُوبًا عليه، فيجمعُ بين معرَّةِ الكذب منه، ومضرَّةِ الكذب عليه.