منتدى الإعلام الرقمي في دبي يدعو لمحتوى يُحدث فرقًا
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
الأكثر تغريدًامن ناحيتها، قالت نجلاء سمعان مزبودي، مدير إدارة شركة SPOTON لخدمات الإعلام والفعاليات والأحداث إن النقاشات في المنتدى جذبت اهتمام الحضور بشكل ملفت، "وتوهجت الأفكار من خلال قنوات التواصل الاجتماعي، التي جعلت من اسم المنتدى الكلمات الأكثر تغريدًا في الإمارات خلال اليومين الماضيين".ونوه رئيس التسويق الدولي في تويتر الولايات المتحدة الأمريكية باهتمام العملاء بالعلامات التجارية لهواتفهم المتحركة، التي تعمل على إطلاق نحو 40 مليون تغريدة أسبوعيًا، حيث يمكن للمحتوى الممتع أن ينتشر حول العالم في ساعات قليلة، "فالتغريد لا يتطلب متابعة كبيرة، إنما هو محتوى التغريدة الذي قد يحدث فرقًًا".اضافت مزبودي: "الصدى الذي لقيه منتدى الإعلام الرقمي في دورته الثانية بالمنطقة يؤكد لنا استمرار دعم الشركات الراعية له في الدورات المقبلة، بفضل الاستفادة الملحوظة من قبل الجمهور، وحرصهم الكبير على التعلم واكتساب المزيد من المعلومات".
مشاركات دوليةشارك أيضًا في أعمال المنتدى رالف ريفيرا، مدير الإعلام المستقبلي وعضو المجلس التنفيذي لهيئة الإذاعة البريطانية، وقال إن الابتكار التكنولوجي والإبداع التحريري يسيران معًا بخطوات واسعة نحو النجاح، وقبل أن يدمجهما الصحفي في عمله لا بد أن يكون رقميًا، والبروفيسور غاري سكوارتز، المختص بالطب النفسي في جامعة أريزونا، الذي قال إن الجمهور يثمن المحتوى من خلال شاشاتهم قبل عيونهم.إلى هؤلاء، شارك داروس لابيل، مدير إدارة خدمة العملاء في شركة هافاس ديجيتل بالإمارات، عارضًا دراسة قيمة تُظهر أن رواد التواصل الاجتماعي في المنطقة هم العلامات التجارية الفاخرة التي تعمل في مجال الموضة، وإيفان ويلش، مدير المجموعة ورئيس قسم الرقميات في PHD الإمارات، الذي أكد أن الجمهور يثق اليوم بمواقع التواصل الاجتماعي أكثر من أي مصدر آخر للخبر، ولوكا علام، رئيس ومدير المجموعة الرقمية المانحة لشهادات الدكتوراة في الإمارات، الذي شدد على أن الأهم من امتلاك البيانات هو كيفية توظيفها. وكذلك شارك ميتش نيف، الذي يقوم بمساعدة الشركات بتطبيق وسائل الإتصال الاجتماعي لبناء علامتها التجارية وتعزيز الوعي حول التقنيات التجارية، داعيًا جميع الحضور إلى اكتشاف الإيجابيات والسلبيات للتقنيات الحديثة.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف