تحقيق صحافي في حلب يعزز الشكوك في استخدام اسلحة كيميائية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
امريكا تبارك الكيماوي
امريكا تدعم بشار للنهايه -امريكا والغرب تبارك لبشاراستخدام الغازات السامه شريطه ان يتم بنسب ضئيله وعلى احياء معينه وعلى فترات متقطعه.الغرب لا يهمه الانسان العربي او الافريقي او اللاتيني فآسيا وافريقا وامريكا اللاتينيه كانت ومازالت مرتعا مباحا وارضا مفتوحه للاستغلال والنهب.ما يهم الحكومات الغربيه رأي الناخب الغربي فلذلك اوصت بشار ان يقوم بالقتل الممنهج ولكن الا يتجاوز عدد القتلى مائتان يوميا ومذابح عرقيه لا تتعدى المائه حتى لا يثور بعض دعاه حقوق الانسان الغربيون ويبقى الانسان الغربي مغيبا عن جرائم بشار ووكذلك الحال بالنسبه للاسلحه الكيمائيه فامريكا واوربا تعلم وتبارك لبشار استخدامها ولكن على الخفيف اللطيف مثل المبيدات الحشريه فالانسان في العالم الثالث مسلما كان ام مسيحيا ام بوذيا ليس الا حشرات بنظر الرأس المال الغربي وبنفس الوقت يعتبرون الانسان الغربي مجرد ناخب يجب تغييبه والكذب عليه لضروره صناديق الاقتراع!ومما ساعد امريكا والغرب على الكذب على الانسان الغربي والتسترعلى جرائم بشار هوالاعلام الغربي المملوك بالكامل لليهود فالاعلام الغربي حول ثوره سوريا ومذابح البشر ومائه الف قتيل واستخدام كيماوي وسبعه ملايين نازح وقصف بالسكود والطيران الى حرب بين نظام بشار الديمقراطي المنتخب!ومجموعه من اكله الاكباد وساعد الاعلام الغربي اليهودي ما حدث في بوستن ولندن على يد مجندين من قبل المخابرات الامريكيه والام فايف البريطانيه قيل عنهم ارهابيين مع انهم كانوا مخبيرين سريين!
وثيقة لكيماوي بمناطق أخرى
Press report -في تحقيق لصحيفة فرنسية،قدم مراسل الصحيفة والمصور المرافق للمراسل صوراً وتقريراً عما شاهداه بأعينهما ووثقوه بالصورتثبت استخدام نظام الأسد القنابل الكيميائية في الغوطة الشرقية، كما قاما بتوثيق شهادات أطباء ومصابين ، وأضافت الصحيفة هناك أدلة عديدة على استمرار جيش الأسد استخدام السلاح الكيميائي في ريف دمشق ، على الرغم من بيانات النفي الصادرة عن أركان النظام السوري وأعوانه، وقد أكدت صحيفة لوموند الفرنسية شهادات موثقة لعمليتين في أسبوعين متتاليين تثبت استمرار الجيش السوري النظامي استخدام السلاح الكيميائي ضد المناطق المدنية التي يتمركز فيها مقاتلوا المعارضة قرب دمشق، ونقلت لوموند شهادة اثنين من مراسليها كانا في ضواحي دمشق يؤكدان هاتين الواقعتين .
شهادة منظمة حظرالكيماوي
the ban of chemo -في تحقيق صحفي نقلت إحدى الصحف الغربية .....عن مسؤول دولي وهو المدير العام لمنظمة حظر الأسلحة الكيماوية في لاهاي، أحمد أوزومجو بأن نظام الأسد يمتلك كمية ضخمة من السلاح الكيمائي ،حيث أكد أن حجم المخزون السوري يصل إلى 100 ألف طن من الأسلحة الكيماوية كما أوردت صحيفة بريطانية صوراً أكدت بأنها لسوريين مصابين بالأسلحة الكيماوية استخدمها ضدهم نظام الأسد،وكان أوباما يعلن خلال الانتخابات بأن استخدام سلطة الأسد للسلاح الكيماوي خط أحمر، وعلى صعيد آخر أكدت مصادر الجيش السوري الحر بأن النظام استخدم السلاح الكيماوي عدة مرات ضد المدنيين ووثقوا إصابات عديدة بالسلاح الكيماوي وقاموا بنقل العديد منهم إلى المستشفيات التركية لعدم امتلاك أماكن الإسعافات الطبية لديهم لمعالجة مثل هذه الحالات
مؤتمر صحفي اليوم في جنيف
Eyewitness -أكد تقرير للدكتور موسى الكردى -عضو اتحاد المنظمات الطبية الاغاثية السورية – ان معظم سوريا قد ضربت بالسلاح الكيماوي المملوك للجيش السوري التابع للاسد ،واشار الى ان اكثر من 94 % من المتلقين لتلك الضربات كانوا من المدنيين،كما نوه الى ان غياب التغطية الاعلامية فى المناطق التى تتعرض لتلك الضربات قد يكون السبب في الغموض الذى يحيط بهذا الموضوع رغم وجود الادلة ،واوضح انه كان شاهد عيان على حالات المصابين الذين تعرضوا للقصف بالاسلحة الكيماوية فى مدينة سراقب السورية فى 29 أبريل 2013 حيث قام بالتعامل مع حالات عديدة من تلك الاصابات وتم نقلهم الى تركيا جميعا فى نفس الليلة بسبب عدم توفر الامكانات لعلاجهم حيث توفي العديد منهم بعد الوصول الى تركيا مباشرة،واضاف الكردى والذى يعمل منذ ثلاثة شهور مديرا لاحدى المستشفيات الميدانية فى شمال سوريا وفى مؤتمر صحفى عقده فى جنيف اليوم الجمعة 31/5/2013 ان تلك الحالات كانت من بين 62 حالة اصيبت جراء تلك الهجمة الكيماوية على سراقب ،واشار الى ان الجهات التركية المختصة قامت بتوثيق كامل لتلك الحالات من خلال الخبراء كما قدمت عينات من انسجتهم ودمائهم الى عدد من دول العالم ومنها بريطانيا والتى اكدت نتائج تحاليلها لتلك العينات انهم تعرضوا للاصابة بغاز السارين على وجه التحديد وهو مااكدته ايضا التحليلات التركية،ولفت الكردى الى ان المجموعات التى جمعتها المنظمة تؤكد ان مناطق سوريا قد تعرضت الى 34 حاثة كيماوية وذلك فى الفترة من 9 يونيو 2012 وحتى الان ،واكد الكردى ان المعلومات اشارت الى ان حوالى ثلثى تلك الضربات الكيماوية جرت باستخدام طائرات حربية مقاتلة او طائرات مروحية اما الثلث الباقى فقد تم باستخدام صواريخ سكود او جراد وكان اكبر الضربات من هذا النوع تلك التى تعرض لها خان العسل