روسيا تعرقل بيان مجلس الامن بشأن القصير السورية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
نيويورك: افاد دبلوماسيون في الامم المتحدة الاحد ان روسيا عرقلت صدور بيان عن مجلس الامن قدمته بريطانيا بشأن الوضع في مدينة القصير السورية.
ووزع مشروع البيان السبت على اعضاء مجلس الامن وهو يعبر عن "القلق الشديد" على مصير المدنيين المحاصرين في هذه المدينة التي تشهد معارك ضارية بين الجيش السوري والمعارضة المسلحة، كما "يطلب من الحكومة السورية السماح على الفور وبشكل كامل ومن دون عوائق" للمنظمات الانسانية بدخول القصير لمساعدة المدنيين.
كما يدعو مشروع البيان "كل الاطراف الى بذل كل ما هو ممكن لتجنب سقوط ضحايا مدنيين" ويطلب بشكل خاص من النظام السوري "ممارسة مسؤوليته في حماية المدنيين".
من جهتها طالبت روسيا باجراء "نقاش سياسي اوسع" بهذا الخصوص، بحسب ما نقل احد الدبلوماسيين الذي اعتبر ان "البيان قد دفن".
واوضح هذا الدبلوماسي ان روسيا اعتبرت انه "عندما سيطر المعارضون على القصير لم يتحرك مجلس الامن، ولا يوجد اي سبب الان لكي يتحرك عند محاولة الجيش السوري استعادتها".
وراى الدبلوماسي ان هذه الحجة هي "الحجة القديمة لروسيا التي تستند الى المساواة" بين الطرفين، والتي استخدمت لعرقلة صدور بيانات او مشاريع قرارات في مجلس الامن بشأن سوريا.
والمعروف ان البيانات التي تصدر عن مجلس الامن ليست ملزمة مثل القرارات، الا انها تحتاج لموافقة كل اعضاء مجلس الامن ال15.
واعلن وزير الخارجية السوري وليد المعلم الاحد ان السلطات السورية ستسمح للجنة الدولية للصليب الاحمر بدخول القصير، ولكن بعد انتهاء المعارك في هذه المدينة.
وكانت الامم المتحدة طالبت السبت بوقف لاطلاق النار يتيح اجلاء نحو 1500 جريح في القصير ومساعدة السكان المدنيين فيها.
التعليقات
الحر يدعس ٦٠ من اللات
خبر عاجل ومفرح! -استعادت كتائب المعارضة السورية السيطرة على مطار الضبعة العسكري بريف دمشق، وحصدت رؤوس أكثر من ستين مقاتلاً لـ"حزب الله"، وجُرح آخرون. وبحسب ما أفادت صفحة "الجيش الحر مباشر" للثورة السورية فقد تمكنت قوات الجيش الحر من اقتحام مطار الضبعة العسكري بريف دمشق من عدة محاور، وتمكنت من دحر ميليشيات "حزب الله" وإسقاط أكثر من ستين قتيلاً وجرح آخرين
الحر يدعس ٦٠ من اللات
خبر عاجل ومفرح! -استعادت كتائب المعارضة السورية السيطرة على مطار الضبعة العسكري بريف دمشق، وحصدت رؤوس أكثر من ستين مقاتلاً لـ"حزب الله"، وجُرح آخرون. وبحسب ما أفادت صفحة "الجيش الحر مباشر" للثورة السورية فقد تمكنت قوات الجيش الحر من اقتحام مطار الضبعة العسكري بريف دمشق من عدة محاور، وتمكنت من دحر ميليشيات "حزب الله" وإسقاط أكثر من ستين قتيلاً وجرح آخرين
الحر يدعس
محمد حرب -رقم واحد .. دخيلك ودخيل أخبارك البايخة، ودخيل المصادر تبعك ، ما عاد يعرفوا شو يعملوا منشان يرفعوا المعنويات، والله حرام عليكم كل هالكذب، خلص روحوا استسلموا وخلصونا من هالبلوة وحاج منفخة.. شباب مثل الورد عم تسقط هون وهون ، ومافي أمل بالانتصار ، والجيش نازل دك وقتلى الجيش الحر والمعارضة والنصرة وغيرها وغيراتها ما عاد ينعدّوا، ولساتك مصدق شو بيقولوا لك، مادام بريطانيا عم تطلب من العالم يتعاون معها لحتى بس تسمح الحكومة السورية بدخول سيارة "مساعدة إنسانية " على القصير ووزير الخارجية السورية بيرد أنو بعدين وبعد ما تخلص المعارك، يعني بعد كم يوم، فشو عم يستفيد الجيش الحر من المجابهة ؟! يعني هيك بيقتل شوية من الجنود السوريين ومن حزب الله وبيفش قلبه؟! الله لا يوفق اللي عم يغرر بهالشباب، والله بينشفق عليهم، كل واحد ناتع لحية لعند صرته، وماسكها حنبلية، ومصدق إنو راح يفوت على الجنة، وما بيعرف يا حرام أنهم بعثوه لنار جهنم على حياة عينه. وعلى كل حال بعد ما تخلص المعارك ويعرف كل واحد شو كان عم يصير ، ويحكي كل واحد البلاوي اللي كانوا مفوتينه فيها، وتنكشف فتنة حمد وسعود وأردوغان وأوباما وهولاند وناتنياهو والعرعور والقرضاوي ساعتها لكل حادث حديث ، وياما ناس راح تنقلب ولكن ولات ساعة مندم..وبنعود بنذكرك ما عاد تسمع أخبار من مصادر صفحة الجيش الحرّ، فلو صدقنا كل شئ طلع فيها لكانت مساحة الأراضي التي يسيطر عليها الثوار والقادرين على الاحتفاظ بوجودهم فيها تعادل عشرين مساحة سوريا ، لكن الحقيقة أنهن ولا مرة ولا حتى بالصدفة استطاعوا يواجهوا الجيش ، مو لأنهم مو قبضايات وإنما لأنهم غشيمين بالسياسة وبالسلاح بل وحتى بالدين ، ولحتى ما تزعل ، خلينا على اتصال لنشوف أي مطار وأي ضبعة سيبقى بيد الثوار ، وراح نشوف أية غوطة وأية قصير راح تضل بإيدهم، وأية دمشق وأية حمص وأية حماة وأية حلب وأية دير الزور، وأية لاذقية، وأية طرطوس، وأية إدلب راح تكون بإيدهن ، وساعتها يا بنقول مصادر الجيش الحر صحيحة، يا مصادر الجيش السوري صحيحة، وأنا من عندي ما بقول عن أي منهما صحيحة ولكن بقول أنو اللي قرر يواجه الجيش السوري أصلاً مهبول مهبول مهبول مهبول مهبول مهبول، فأنا لو دفعوا لي عشرة ملايين دولار ما بنزل على الحلبة ضد تايسون لأني بعرف حالي ما قد الحمل ، وضربة واحدة بتقضي عليي وما بيفيدني تصفيق جماهير العالم بأسرها ، والحكي
الحر يدعس ٦٠ من اللات
خبر عاجل ومفرح! -استعادت كتائب المعارضة السورية السيطرة على مطار الضبعة العسكري بريف دمشق، وحصدت رؤوس أكثر من ستين مقاتلاً لـ"حزب الله"، وجُرح آخرون. وبحسب ما أفادت صفحة "الجيش الحر مباشر" للثورة السورية فقد تمكنت قوات الجيش الحر من اقتحام مطار الضبعة العسكري بريف دمشق من عدة محاور، وتمكنت من دحر ميليشيات "حزب الله" وإسقاط أكثر من ستين قتيلاً وجرح آخرين