الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين يدعو الى "يوم غضب" دعما لمقاتلي المعارضة السورية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
=======
lolo -طالما مشايخ السعودية انضج منك وجب عليك الاستقالة وتسليم قيادة الاتحاد الى واحد منهم
=======
lolo -طالما مشايخ السعودية انضج منك وجب عليك الاستقالة وتسليم قيادة الاتحاد الى واحد منهم
هذا هو مصير من يحارب وطنه
@القناص@ -لقد أكلتوا المقلب بنجاح فهنيئاً لكم وصحة بدون عافية
بيان كبارالعلماء المسلمين
Senior scientists -إن ما يجري في أرض سورية من البطش والتنكيل وسفك الدم الطاهر على أيدي النظام المستبد وأعوانه هو سجل أسود لن ينسى، في كل يوم يمر يقتل العشرات والمئات، ويجرح أضعافهم، وتشرد أسر، وتنتهك حرمات، لذا نذكر بحرمة الدماء وصيانة الدم الإنساني القاطعة فقد قرن الله تعالى سفك الدم الحرام بالشرك بالله فقال ((وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ))، وتوعد القتلة بنار جهنم مخلدين فيها، وباللعن والغضب والعذاب الأليم، وحكم سبحانه أن من قتل نفساً بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعاً، ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعاً، وأمر بنصرة المظلوم والمستضعف، وعليه نؤكد بأنه لا يجوز لمنسوبي حزب الله اللبناني قتل أحد من أفراد الشعب السوري، أو إطلاق النار باتجاههم، ويجب على أتباعه عصيان الأوامر إذا صدرت إليهم، كما نوجه النداء للمسلمين وللعالم الحر بدعم تشكيلات الجيش السوري الحر ومساعدته بكل وسيلة ممكنة مادية أو معنوية ليتمكن من أداء دوره وترتيب صفوفه في مواجهة الظلم ،وهذا يقتضي دعم الثوار في سوريا بكل ما يحتاجونه من إمكانيات مادية أو معنوية، ليتمكنوا من إنجاز ثورتهم والمضي في سبيل نيل حريتهم وحقوقهم كما ندعو الدول العربية والإسلامية إلى مواقف جادة إزاء النظام السوري بطرد سفرائه وقطع التعامل معه لأن المستقبل في المنطقة هو للشعوب، طال الزمن أو قصر، ومن يراهن على دعم أنظمة قمع مستبدة مستعدة لقتل شعوبها، فهو خاسر لا محالة، كما ندعو الثوار إلى توحيد صفوفهم والتسامي عن أية خلافات جانبية حاضراً أو مستقبلاً، وأن يعقدوا النية الصادقة على أن يبنوا دولتهم القادمة على أساس العدل وحفظ الحقوق و الحريات، وإقامة المؤسسات التي تحفظ وحدة البلد ومصالحه، والمحافظة على حقوق الأقليات الدينية والعرقية التي عاشت أكثر من ألف سنة كمكون من مكونات الشعب السوري ،والنظام ومؤسساته هو وحده من يتحمل مسؤولية الجرائم البشعة المرتكبة.و نؤيد كل جهد مخلص لحقن دماء الشعب السوري وتوحيد جبهته وحمايته من حرب طويلة تأكل الأخضر واليابس باعتبار ذلك من أهم مقاصد الشريعة وصولاً إلى انتخابات حرة تعبر عن إرادة الشعب وتمثل أطيافه وتحفظ حقوقه وتضمن تداولاً رشيدا للسلطة، وتعوض الضحايا وأسر الشهداء الأبرار.وإننا لنسأل الله العلي القدير أن
رحم الله الشيخ البوطي
حسام سورية -لو بدلنا كلمة سورية بكلمة قطر أو السعودية يبقى البيان صالحا و يستمد صدقية أكثر.. صحيح!! أستغرب من نصب القرضاوي رئيس لكبار العلماء?. أين هو شيخ الأزهر أو الأقصى أو الأموي أو أي عالم دين معتدل ذو ضمير صادق !! فقط لأن قطر تدفع و تشتري الضمائر و الألقاب يصبح هكذا أفاق رئيسا لعلماء المسلمين!. ليس مستغرب أن المسلمين يتطرفون: فإما أن تكره دينك .. أو أن تكره البشرية ..
بيان كبارالعلماء المسلمين
Senior scientists -إن ما يجري في أرض سورية من البطش والتنكيل وسفك الدم الطاهر على أيدي النظام المستبد وأعوانه هو سجل أسود لن ينسى، في كل يوم يمر يقتل العشرات والمئات، ويجرح أضعافهم، وتشرد أسر، وتنتهك حرمات، لذا نذكر بحرمة الدماء وصيانة الدم الإنساني القاطعة فقد قرن الله تعالى سفك الدم الحرام بالشرك بالله فقال ((وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ))، وتوعد القتلة بنار جهنم مخلدين فيها، وباللعن والغضب والعذاب الأليم، وحكم سبحانه أن من قتل نفساً بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعاً، ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعاً، وأمر بنصرة المظلوم والمستضعف، وعليه نؤكد بأنه لا يجوز لمنسوبي حزب الله اللبناني قتل أحد من أفراد الشعب السوري، أو إطلاق النار باتجاههم، ويجب على أتباعه عصيان الأوامر إذا صدرت إليهم، كما نوجه النداء للمسلمين وللعالم الحر بدعم تشكيلات الجيش السوري الحر ومساعدته بكل وسيلة ممكنة مادية أو معنوية ليتمكن من أداء دوره وترتيب صفوفه في مواجهة الظلم ،وهذا يقتضي دعم الثوار في سوريا بكل ما يحتاجونه من إمكانيات مادية أو معنوية، ليتمكنوا من إنجاز ثورتهم والمضي في سبيل نيل حريتهم وحقوقهم كما ندعو الدول العربية والإسلامية إلى مواقف جادة إزاء النظام السوري بطرد سفرائه وقطع التعامل معه لأن المستقبل في المنطقة هو للشعوب، طال الزمن أو قصر، ومن يراهن على دعم أنظمة قمع مستبدة مستعدة لقتل شعوبها، فهو خاسر لا محالة، كما ندعو الثوار إلى توحيد صفوفهم والتسامي عن أية خلافات جانبية حاضراً أو مستقبلاً، وأن يعقدوا النية الصادقة على أن يبنوا دولتهم القادمة على أساس العدل وحفظ الحقوق و الحريات، وإقامة المؤسسات التي تحفظ وحدة البلد ومصالحه، والمحافظة على حقوق الأقليات الدينية والعرقية التي عاشت أكثر من ألف سنة كمكون من مكونات الشعب السوري ،والنظام ومؤسساته هو وحده من يتحمل مسؤولية الجرائم البشعة المرتكبة.و نؤيد كل جهد مخلص لحقن دماء الشعب السوري وتوحيد جبهته وحمايته من حرب طويلة تأكل الأخضر واليابس باعتبار ذلك من أهم مقاصد الشريعة وصولاً إلى انتخابات حرة تعبر عن إرادة الشعب وتمثل أطيافه وتحفظ حقوقه وتضمن تداولاً رشيدا للسلطة، وتعوض الضحايا وأسر الشهداء الأبرار.وإننا لنسأل الله العلي القدير أن