منع خال وابن خال الرئيس السوري من دخول سويسرا وتجميد ارصدتهما
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
علام يدل هذا التصرف ؟؟؟
Press report -أوردت صحيفة لبنانية التقرير التالي ( إن مدمر الاقتصاد السوري الأول رامي مخلوف ابن خال بشار الأسد) نقل أكثر من 13 مليار دولار من مصارف سوريا إلى مصارف بيلاروسيا وأوكرانيا ،وأكدت الصحيفة أن مخلوف وضع الحسابات الجديدة بأسماء أشخاص آخرين تفادياً لأي عقوبات، إلا أنه يمتلك أوراقاً ومستندات سرية تؤكد أنه صابح هذه الأموال،وأشارت الصحيفة إلى أن مخلوف يستطيع سحب هذه الأموال متى شاء عن طريق هؤلاء الأشخاص، مؤكدة أن ما فعله مخلوف يعتبر أكبر عملية نقل لأموال عربية من قبل فرد أو رجل أعمال من حساب إلى حساب، ولا توجد أكبر من هكذا عمليات، سوى العمليات التي تقوم بها الدول بين بعضها،وكانت السلطات القبرصية قالت قبل أسابيع إنها سحبت جنسيتها التي منحتها قبل فترة قصيرة لملياردير سوري (رامي مخلوف) يشتبه الاتحاد الأوروبي بأنه ساعد في تمويل حكومة بشار الأسد،ومنحت قبرص مخلوف جنسيتها في يناير عام 2011 ثم لزوجته وأبنائه الثلاثة، وفي أغسطس عام 2012 قررت الحكومة سحب الجنسية من الأسرة بأسرها وهو ما أقرته لجنة قانونية في مارس 2013 وصدقت الحكومة القبرصية على القرار في اجتماعها في 4/6/2013،ونشرت صحيفة قبرصية أن مخلوف لم يستجب لاستدعائه بمثوله أمام لجنة مراجعة قانونية تتعلق بغسيل الأموال حيث أرسل محامين من سوريا وباريس نيابة عنه.
من أسباب الثورة السورية
Syrian judges -نشرت صحيفة ........ بأن أبرز الاتهامات التي يوجهها الشعب السوري للرئيس بشار بأنه جعل زمام الاقتصاد السوري في عائلته وكان الممثل لها رامي مخلوف وأخواله حيث كا يختارجميع الاستثمارات المدرة للربح لتعود لآل الأسد ولآل مخلوف من خلال اقتصاد السوق المغلق ، حيث كان يتمتع بسلطة الاستثناءات من القوانين السورية فبدأ بالاستثناء بالترخيص لشركة«سرياتيل» للهاتف المحمول في سورية فصار آل الأسد وأخواله يمتلكونها ،وبمجرد أن استفسر النائب رياض سيف تحت قبة البرلمان بعبارة أن خصخصة سرياتيل تؤدي إلى خسارة الدولة 700 مليون $ أي ثلث الميزانية السورية في كل عام في اليوم التالي مباشرة تم رفع الحصانة عن النائب رياض سيف وتم سجنه لمدة سبع سنوات، وامتلك وكالة BMW وكيلاً حصرياً وصار يتم إلزاميا الشراء منها سيارة تبرع من حساب الدولة لكل عميد أو لواء في جيش الأسد منذ عام 2001 عند بلوغه سن التقاعد حفاظاً على ولاء الضباط للنظام ،وأنشأ محطات فضائية منها (الرأي ) و(الدنيا )، كما يمتلك أسهم بمليار$ في بنك بيبلوس ، كما قام بشراء المرافق العامة وأراضي الوقف تحت ستار عملية الخصخصة ، وعندما رفض وزير الأوقاف السوري بيع الوقف وهو (أرض معرض دمشق الدولي ) أقاله وأتى بوزير آخر قام بالتوقيع على بيع الوقف له بسعر بخس رخيص ، ويمتلك رامي نصف بنك «سورية وإيران الدولي» ويمتلك مينائي «اللاذقية وطرطوس» والشاطيء الذهبي ، ويمتلك نصف شركة طيران خاصة اسمها (لؤلؤة الشام) والنصف الآخر مملوك لمجموعة العقيلة الكويتية الإيرانية وتم التخصيص لها خطوط الدول ذات الرحلات المنتظمة وذات المردود الربحي الأكبر، كما أنه يمتلك جميع طائرات النقل الداخلي بين دمشق وحلب و دير الزور والقامشلي و اللاذقية
تقريرلسبب الغلاء والبطالة
Intelligence analyst -أورد الباحث فلنت ليفريت وهو محلل في وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية لشؤون الشرق الأوسط، مقالاً في صحيفة أمريكية (بعنوان عائلة الأسد ومخلوف العائلة الرئيسية المالكة لاقتصاد سوريا) وأكد الباحث أن احتكاراتها هي العامل الرئيسي بارتفاع الأسعار سبعين بالمائة على واقع الشعب كما أدى إلى مليوني عاطل عن العمل ، واستمرار اهتراء البنية التحتية في سوريا ًوعدم تجديدها رغم مضي أربعين سنة بسبب اختيار رامي مخلوف لمشاريع تدر أرباح طائلة دون أن يكون الأولوية لتشغيل اليد العاملة والإنفاق على تجديد البنية التحتية، ورافق ذلك بوضوح ظاهرة انتشار الفساد في مختلف المواقع بالدولة من رأس الهرم مروراً بالقضاء إلى بقية الأجهزة الحكومية ، وقام بتهريب المليارات إلى حسابات خارج سوريا ،وترتب على هذه التصرفات عدم شعور بالاستقرار وتضاؤل مستمر في عدد الطبقة الوسطى وتوسع مستمر في قاعدة الفقر، وانعدمت الشفافية بين الحكومة والشعب حيث استغلت الحكومة الإعلام لنشر أكاذيب الحكومة من رخاء اقتصادي ومشاريع استثمارية، في حين ترى الواقع يتمثل بحصر الثروة بمجموعة قليلة من الفاسدين المقربين من السلطة أو التجار الشركاء .
عائلة الأسد تنقل الثروات
Financial report -كشفت أوساط مصرفية غربية في لندن أن رجال أعمال لبنانيين وسوريين يديرون شركات ومؤسسات مصرفية واقتصادية وتجارية في بريطانيا, نقلوا عشرات العقارات وملكيات شركات ومحلات تجارية ومؤسسات طبية وقانونية وفنادق ومساهمات في مضمار سباقات الخيل, من أعضاء بارزين في عائلة بشار الأسد وأقاربه وأصدقائه الحميمين إلى أسمائهم في الدوائر العقارية والجهات المختصة،وتعتبر هذه الخطوة استباقاً لما ستنتهي عليه الثورة في سوريا، بما فيها خيار سقوط النظام،وكانت زوجة الرئيس السوري أسماء الأخرس قد نقلت ملكية منزلين في لندن وفي أحد الأرياف البريطانية الشمالية إلى قريبة لها وصديقة أخرى في لندن, مطلع العام الجاري, فيما لم يعرف بعد مصير منزلين آخرين في لندن واحدى ضواحيها يبلغ سعر الواحد منهما حوالي 3 ملايين جنيه إسترليني، بما يعادل 4.8 مليون دولار، وفقاً لصحيفة "السياسة" الكويتية.وقال اقتصادي لبناني يعمل في مجال العقارات جنوب غرب لندن إن وفداً برئاسة أحد مستشاري بشار الأسد زار بريطانيا وفرنسا وإيطاليا وإسبانيا مرات عدة تمكن خلالها من التخلص من عشرات العقارت العائدة إلى آل الأسد وزوجاتهم وأقاربهم وأصدقائهم الحميمين, وهي عقارات معروفة بأنها عائدة لهم وقام الوفد بموجب توكيل رسمي بنقل ملكيتها إلى مشترين جدد آخرين بعضهم أوروبيين وآخرون عرب, من جنسيات متعددة لبنانيين وسوريين وعراقيين في بريطانيا وإيطاليا.ونقل الاقتصادي اللبناني عن مصادر مالية سورية في باريس قوله إن أقارب بشار الأسد من آل مخلوف واثنين من كبار العسكريين في قيادة الجيش السوري "يحاولون منذ مطلع مايو بيع حصصهم في ثلاث شركات طائرات تجارية إفريقية بعدما بلغ مستوى معدلاتها خلال السنوات الخمس الماضي الـ60%، من رؤوس أموالها الأساسية, فيما صدرت أوامر نظام دمشق إلى مصرفين فرنسيين ببيع ثلاثة يخوت سعر كل واحد منها 2.5 مليون يورو, تعود ملكيتها إلى قريبات من آل الأسد ،وأكدت الأوساط المصرفية العربية في لندن أن بعض الجهات المالية في عدد من عواصم الخليج, في مقدمتها أبوظبي ، ودبي, مازالت ترفض تزويد الجهات الدولية الأميركية والأوروبية وحتى جامعة الدول العربية بالمعلومات المطلوبة عن ممتلكات آل الأسد ، أو أقاربهم ، أو أصدقائهم ، أو بعض المتمولين السوريين ذوي العلاقة بتوكيلات عائلة الأسد ومخلوف من الأشخاص العاملين في دولة الإمارات بموجب قرارات العقوبات الدولي
تهريب الأموال السورية
Economist Journal -أوردت مجلة اقتصادية بأنه في شهر مايو فقط قام النظام السوري بتهريب ما يزيد على عشرين مليار دولار لذلك تقدمت الثورة السورية بطلب إلى الدول الغربية وبعض الدول العربية بالكشف عن الأرقام الحقيقية لأرصدتها التي وضعها الفاسدون لديها لأنها من حق الشعب السوري،والمساعدة في كشف الأسماء المتورطة في تحويل الأموال بأسماء أخري لأنها معروفة لدي السوريين المنتشرين في كل دول العالم وذلك بعدما كشف رجل الأعمال السوري فداء الناجح الذي يدير شركة أوروبية في هولندا أن أسماء الأسد زوجة الرئيس السوري تجري مفاوضات عاجلة مع بعض السماسرة العرب لبيع حصتها بشركة عالمية تتعامل في إنتاج الزيوت مقرها أوروبا وتمتلك فيها 30%, وقد انتهت المفاوضات مع سمسار لبناني بحسم عملية البيع, كما عرضت التخلص من جميع شركاتها وحصصها الأخرى الموجودة في دول عربية والمسجلة بأسماء رجال أعمال عرب, كما أنها عمدت مؤخراً إلى تهريب كميات من الذهب والممتلكات الخاصة عبر صديقات من جنسيات مختلفة لبنانية وهولندية ويونانية،وأكد الناجح أن عائلة الرئيس السوري تعمد حالياً وبسرعة هيستيرية لتحويل أموالها من المصارف السورية للخارج عبر الأصدقاء ورجال الأعمال اللبنانيين
افرحى ياسويسرا
ابن النيل مصر -عيشى على اموال الشعوب المظلومة والسبب الافاكون سرقة مال الشعب مخلوف واسرتة دمرو سوريا