مرسي: معاناة السوريين تتطلب توحيد جهود الأمتين الإسلامية والعربية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
القاهرة: أكد الرئيس المصري محمد مرسي على ثبات موقف بلاده تجاه الأزمة السورية الداعم للشعب السوري، موضحًا أن مُعاناة هذا الشعب تستلزم توحيد جهود الأمتين الإسلامية والعربية، والعمل على إنهاء هذه المُعاناة، التي لا يقرّها المُجتمع الدولي.
وقال مرسي، في اجتماعه اليوم، مع وفد من رابطة علماء المسلمين المُشارك في مؤتمر عقد في القاهرة اليوم ، إن مصر تُساند أي خطوة من شأنها وقف نزيف الدم السوري، والحفاظ على وحدة الأراضي السورية، مؤكدًا أن هذه الجهود ستستمر حتى تتحقق للشعب السوري حريته التي يتطلع إليها.
من جانبه اعرب الوفد عن تطلعه إلى مواصلة هذه الجهود حتى يتم التوصل إلى تسوية سياسية للأزمة السورية.
التعليقات
البعيد اضبش
ايمن نور -يعنى انت فلحت فى حل معاناة المصريين لما ها تتكلم عن السوريين ياعم روح اتنيل و حل مشاكل البطالة والاقتصاد اللى ضربتوه ميت صررمة وسرقتهوه و المية والنور اللى مقطوعين على طول والسولار المنعدم والبوتاجاز اللى خرج ولم يعد انتى اعمى يا بعيد؟؟؟؟
البعيد اضبش
ايمن نور -يعنى انت فلحت فى حل معاناة المصريين لما ها تتكلم عن السوريين ياعم روح اتنيل و حل مشاكل البطالة والاقتصاد اللى ضربتوه ميت صررمة وسرقتهوه و المية والنور اللى مقطوعين على طول والسولار المنعدم والبوتاجاز اللى خرج ولم يعد انتى اعمى يا بعيد؟؟؟؟
شو صار
محمد حرب -باينته الرئيس مرسي اكتشف إنو تركيا بطبطت .. فحاكم فلقنا بتركيا ، واللي سمع خطابه بتركيا وحديثه عن الوضع بسوريا بيعتقد أنو واحد من قادة ما يسمى الجيش الحرّ، عفوا الجيش الفرّ.. ولكن على ما يبدو وبعد ما جلس على كرسي الرئاسة وبعد حديثه مع بوتين، ومع غيره اكتشف أنو القضية مو لعبة، وبعدين شاف أنو الأسد مزبط تمام، وشاف أنو إيران أفضل من تركيا وأمكن، وشاف أنو أمريكا نمر من ورق ، منشان هيك قلب الحكي ، وبدل ما يبهدل بالأسد والحكومة صار يتمنى على ربه أنو ينتهي العنف ، فيالله ندعي معه الله ينهي العنف بسوريا ، ويعود الوضع لسابق عهده، ويلعن الساعة اللي حملت فيها المعارضة المنحوسة السلاح وخاضت الحرب القذرة على الفاضي.
شو صار
محمد حرب -باينته الرئيس مرسي اكتشف إنو تركيا بطبطت .. فحاكم فلقنا بتركيا ، واللي سمع خطابه بتركيا وحديثه عن الوضع بسوريا بيعتقد أنو واحد من قادة ما يسمى الجيش الحرّ، عفوا الجيش الفرّ.. ولكن على ما يبدو وبعد ما جلس على كرسي الرئاسة وبعد حديثه مع بوتين، ومع غيره اكتشف أنو القضية مو لعبة، وبعدين شاف أنو الأسد مزبط تمام، وشاف أنو إيران أفضل من تركيا وأمكن، وشاف أنو أمريكا نمر من ورق ، منشان هيك قلب الحكي ، وبدل ما يبهدل بالأسد والحكومة صار يتمنى على ربه أنو ينتهي العنف ، فيالله ندعي معه الله ينهي العنف بسوريا ، ويعود الوضع لسابق عهده، ويلعن الساعة اللي حملت فيها المعارضة المنحوسة السلاح وخاضت الحرب القذرة على الفاضي.