خوف من عودة الجهاديين إلى المملكة المتحدة
أول انتحاري بريطاني في سوريا تتلمذ على يد الداعية اللبناني عمر بكري
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
التحقيقات جاريةفي هذه الأثناء، تستمر الشرطة في ساسكس بالتحقيق في قضية مجيد، إذ تقول كبيرة المفتشين جاستينا بيكين إن تحقيقات وحدة الجنوب الشرقي لمكافحة الإرهاب ما زالت جارية، "ونحن ننسق معها عن كثب، لكن لم يتم تحديد هوية الرجل بشكل رسمي، ولا يمكننا تأكيد هويته أو من أين أتى حتى الآن".وأضافت: "هناك الكثير من التحليل عبر وسائل الإعلام ونحن نعمل مع المجتمع المحلي لطمأنة الناس بهذا الخصوص، فنحن مجتمع متماسك ونتعاون دائمًا ويدعم بعضنا بعضًا".وفي الوقت الذي تستعر فيه الحرب في سوريا بشكل مستمر، تشعر أجهزة الأمن في المملكة المتحدة بقلق متزايد إزاء اتجاه بعض الشباب البريطانيين للسفر إلى سوريا للقتال مع الجماعات الجهادية، إلى جانب احتمال أن يتمكنوا من العودة لشن هجمات على أراضي المملكة المتحدة.وفي الأسبوع الماضي، قال سو هيمينغ، وهو أحد كبار المدعين في شؤون الإرهاب في المملكة المتحدة ، إن البريطانيين الذين سافروا للقتال في سوريا ضد بشار الأسد قد يواجهون عقوبة السجن مدى الحياة في إطار جرائم الإرهاب لدى عودتهم إلى المملكة المتحدة.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف