المجد لله في العلا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
كلما حل أعياد الميلاد المجيد وأعياد رأس السنة الميلادية التقى سؤالا من قبل أبناء وطني الجديد في المنفى ومنذ اربع عقود.
هل تحتفلون انتم كذلك؟ تم يليه تساؤلا عن كيفية احتفالنا وما هي تقاليدنا من مأكل ومشرب عند حلول العام الجديد "دورة السنة".
بالتاكيد ان أوربا والعالم اجمع يعرفون جيدا ان نبينا عيسى عليه الصلاة والسلام ليس إلا نبيا شرقيا نزل في احد أقدس أماكن المعمورة واعني فلسطين العزيزة. الكل على علم كذلك ان معظم التقاليد والأعياد الدينية في الغرب والعالم المسيحي ذو أصول شرقية فلسطينية. الكل يعرف بان أعيادهم وأتراحهم جاءت من الشرق وامتزجت بثقافات وتقاليد شعوب أوربا وترسخ تعاليم سيدنا المسيح في ثقافاتهم وتكوين شخصيتهم وتاريخهم.
لكنهم يعودون كل عام ليسالوا هل تحتفلون انتم كذلك؟
نعم قارئي الكريم نحتفل بميلاد سيدنا المسيح وكما نشاهد في الصورة المرفقة نقوم بتزيين حتى شجرة عيد الميلاد.
الصورة قارئي الكريم لأحد أقربائي ومن منطقة افتخار الغنية بتركيبها الثقافي ألتعددي. التقطت الصورة بعد انتهاء الحرب العالمية الأولى حيث نشاهد ملابس العيد الجديدة المسماة "كوا وسايه" وهو زى شعبي ينحصر بين أبناء منطقة "كرميان" أو الإقليم الحار حيث هناك ثقافة وأعراف خاصة في تلك المنطقة الجغرافية من إقليم كوردستان العراق.
عيد ميلاد مجيد وسعيد وكل عام وانتم بخير وسعادة!
التعليقات
Merry Xmas
مي أكرم -في محاولة مخابراتية مكشوفة لصرف الأنتباه عن الاحتلال الإيراني لحقل الفكه النفطي ، نفذت المخابرات الإيرانية بالتعاون مع بقايا البعث والقاعدة والمخابرات السورية سلسلة من جرائم تفجيرات المفخخات في مناطق متعددة من العراق بهدف أشغال الرأي العام بها ونسيان جريمة أحتلال بئر النفط وفرض الأمر الواقع مثلما حصل في عملية احتلال الجزر الثلاثة التابعة للأمارات العربية التوقعات تشير الى احتمال قيام المخابرات الإيرانية بأرتكاب جرائم دموية ضخمة أخرى في كربلاء ضد الزوار تحقق من ورائها عدة اهداف منها : صرف أنتباه الناس وأشغالهم عن احتلال الأراضي العراقي ، وضرب الوحدة الوطنية وأشعال النار في الفتنة الطائفية من جديد ، وإبقاء البلد غير مستقر أمنيا وسياسيا واقتصاديا كجزء من استراتجية إيرانية ثابتة ينسجم معهم فيها الأحزاب الكردية التي هي الأخرى لديها مخطط ثابت بأضعاف العراق وتدميره بشكل تدريجي حتى لايعود الى سابق عهده دولة مستقرة قوية.فليس من مصلحة ايران وسوريا والكويت والأكراد عودة العراق معافى ينعم بالأستقرا ر والأمن والقوة ، لذا فأن المؤامرات لن تتوقف وجرائم التخريب والمفخخات ستظل مستمرة ضد وطننا، في ظل غياب النخب السياسية الوطنية الشريفة والجماهير الواعية التي تدافع عن مصالح بلدها.ومع وجود نظام المحاصصة ، وموت الروح الوطنية لدى كافة القوى السياسية ، فأن لاأمل للعراق بأستعادة عافيته وأستقراره واعماره ، فالبلد يذوي ويذبل كل يوم ، والمجتمع دخلت اليه جرثومة المحاصصة ، وهو أصلا كان شعار المواطن العراقي ( شعلينا ) وكان أنهزاميا لايشعر بالمسؤولية ، ومع المحاصصة أصبح الشعور الوطني والحس بالمسؤولية في الدرك الأسفل وفي وضع كارثي !
Merry Xmas
مي أكرم -في محاولة مخابراتية مكشوفة لصرف الأنتباه عن الاحتلال الإيراني لحقل الفكه النفطي ، نفذت المخابرات الإيرانية بالتعاون مع بقايا البعث والقاعدة والمخابرات السورية سلسلة من جرائم تفجيرات المفخخات في مناطق متعددة من العراق بهدف أشغال الرأي العام بها ونسيان جريمة أحتلال بئر النفط وفرض الأمر الواقع مثلما حصل في عملية احتلال الجزر الثلاثة التابعة للأمارات العربية التوقعات تشير الى احتمال قيام المخابرات الإيرانية بأرتكاب جرائم دموية ضخمة أخرى في كربلاء ضد الزوار تحقق من ورائها عدة اهداف منها : صرف أنتباه الناس وأشغالهم عن احتلال الأراضي العراقي ، وضرب الوحدة الوطنية وأشعال النار في الفتنة الطائفية من جديد ، وإبقاء البلد غير مستقر أمنيا وسياسيا واقتصاديا كجزء من استراتجية إيرانية ثابتة ينسجم معهم فيها الأحزاب الكردية التي هي الأخرى لديها مخطط ثابت بأضعاف العراق وتدميره بشكل تدريجي حتى لايعود الى سابق عهده دولة مستقرة قوية.فليس من مصلحة ايران وسوريا والكويت والأكراد عودة العراق معافى ينعم بالأستقرا ر والأمن والقوة ، لذا فأن المؤامرات لن تتوقف وجرائم التخريب والمفخخات ستظل مستمرة ضد وطننا، في ظل غياب النخب السياسية الوطنية الشريفة والجماهير الواعية التي تدافع عن مصالح بلدها.ومع وجود نظام المحاصصة ، وموت الروح الوطنية لدى كافة القوى السياسية ، فأن لاأمل للعراق بأستعادة عافيته وأستقراره واعماره ، فالبلد يذوي ويذبل كل يوم ، والمجتمع دخلت اليه جرثومة المحاصصة ، وهو أصلا كان شعار المواطن العراقي ( شعلينا ) وكان أنهزاميا لايشعر بالمسؤولية ، ومع المحاصصة أصبح الشعور الوطني والحس بالمسؤولية في الدرك الأسفل وفي وضع كارثي !
Merry Xmas
مي أكرم -في محاولة مخابراتية مكشوفة لصرف الأنتباه عن الاحتلال الإيراني لحقل الفكه النفطي ، نفذت المخابرات الإيرانية بالتعاون مع بقايا البعث والقاعدة والمخابرات السورية سلسلة من جرائم تفجيرات المفخخات في مناطق متعددة من العراق بهدف أشغال الرأي العام بها ونسيان جريمة أحتلال بئر النفط وفرض الأمر الواقع مثلما حصل في عملية احتلال الجزر الثلاثة التابعة للأمارات العربية التوقعات تشير الى احتمال قيام المخابرات الإيرانية بأرتكاب جرائم دموية ضخمة أخرى في كربلاء ضد الزوار تحقق من ورائها عدة اهداف منها : صرف أنتباه الناس وأشغالهم عن احتلال الأراضي العراقي ، وضرب الوحدة الوطنية وأشعال النار في الفتنة الطائفية من جديد ، وإبقاء البلد غير مستقر أمنيا وسياسيا واقتصاديا كجزء من استراتجية إيرانية ثابتة ينسجم معهم فيها الأحزاب الكردية التي هي الأخرى لديها مخطط ثابت بأضعاف العراق وتدميره بشكل تدريجي حتى لايعود الى سابق عهده دولة مستقرة قوية.فليس من مصلحة ايران وسوريا والكويت والأكراد عودة العراق معافى ينعم بالأستقرا ر والأمن والقوة ، لذا فأن المؤامرات لن تتوقف وجرائم التخريب والمفخخات ستظل مستمرة ضد وطننا، في ظل غياب النخب السياسية الوطنية الشريفة والجماهير الواعية التي تدافع عن مصالح بلدها.ومع وجود نظام المحاصصة ، وموت الروح الوطنية لدى كافة القوى السياسية ، فأن لاأمل للعراق بأستعادة عافيته وأستقراره واعماره ، فالبلد يذوي ويذبل كل يوم ، والمجتمع دخلت اليه جرثومة المحاصصة ، وهو أصلا كان شعار المواطن العراقي ( شعلينا ) وكان أنهزاميا لايشعر بالمسؤولية ، ومع المحاصصة أصبح الشعور الوطني والحس بالمسؤولية في الدرك الأسفل وفي وضع كارثي !
يا صائغ
ياور الله ويردي -هذه ليست مقالة يا باش كاتب صف كلمات فقط!!!!!!
يا صائغ
ياور الله ويردي -هذه ليست مقالة يا باش كاتب صف كلمات فقط!!!!!!
يا صائغ
ياور الله ويردي -هذه ليست مقالة يا باش كاتب صف كلمات فقط!!!!!!