أصداء

الشعب الكردي ملزم بالدفاع عن نفسه

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

بعد مداولات استمرت أربعة ايام قررت المحكمة الدستورية التركية العليا برئاسة القاضي هاشم كلنج وعشرة قضاة آخرين حل حزب المجتمع الديمقراطي ومنع 37 عضوا قيادياً في الحزب من مزاولة العمل السياسي لمدة خمسة اعوام، ورفع الحصانة الدبلوماسية عن رئيس الحزب البرلماني احمد ترك والبرلمانية آيسل توغلوك ومنعهمها من مزاولة العمل السياسي لمدة خمسة أعوام.

هذا القرار كان بالنسبة للشعب الكردي رصاصة أخرى اطلقتها الحكومة التركية في نعش مشروع السلام الذي كانت حركة التحرر الكردستانية وقائدها عبدالله اوجلان قد طرحاها.
قوبل هذا القرار الاجرامي من قبل الشعب الكردي بردود افعال غاضبة ومظاهرات ومسيرات احتجاجية سلمية مستمرة الى لحظة كتابة هذه السطور.

اما ردة فعل حكومة حزب العدالة والتنمية على هذه التظاهرات فكان دموياً، فقد قامت الأجهزة القمعية باغتيال المواطنين الكرديين "كمال اكجا" و"نجمي اورهال" في منطقة "كوب" في ولاية آغري، وفي محيط مدينة اسطنبول قامت الإستخبارات التركية بتسليح بعض العصابات التي قامت بدورها باطلاق الرصاص على المتظاهرين الكرد. اما في آمد " ديار بكر" فقامت الشرطة التركية باغتيال المواطن الكردي آيدين آردم.

نلاحظ من ردة الفعل الدموبة هذه بأن قرار المحكمة الدستورية التركية العليا كان وبالاً على حكومة العدالة والتنمية، ووضعها في حالة من الإرتباك والهيستريا، خاصة بعد الانتقادات التي تلقتها هذه الحكومة من الاتحاد الاوروبي والولايات المتحدة الامريكية والعديد من منظامات المجتمع المدني في العالم. نلاحظ من خلال عمليات القتل الثلاث التي تمت بأن هناك اطرافاً مشاركة هدفها زعزعة الاستقرار وترهيب المواطنين الكرد الذين يتظاهرون بطرق سلمية.

في "كوب" و"امد" و"اسطنبول" عندما قام المتظاهرون الكرد بالتظاهر السلمي لكي يعبروا عن غضبهم ورفضهم لقرار المحكمة التركية والمعاملة السيئة التي يتعرض لها القائد اوجلان، تعرضوا الى علميات قتل وتنكيل وارهاب منقطع النظير على ايدي عناصر الجيش واجهزة الاستخبارات والعصابات المسلحة.

عمليات القتل المنظم التي جرت في منطقة "كوب" تمت بايدي العصابات المسلحة التي ترى في قتل الكردي واجباً وطنياً وقومياً. اما المواطن الكردي "آيدين آردم" فقتل في آمد على يد عناصر الجيش التركي. وفي اسطنبول فان الذين هاجموا المتظاهرين واطلقلوا عليهم الرصاص كانوا من انصار "الذئب الابيض"، كان ذلك واضحاً في شعاراتهم الشوفينية العنصرية التي اطلقوها اثناء التظاهرات.

هذه بعض صفات تلك الجهات التي تعادي الشعب الكردي وقضيته العادلة جهاراً.

القوات الثلاث: أجهزة الاستخبارات، الجحوش/المرتزقة، والجيش، تتلقى تدريبات وامتيازات خاصة على ايدي اجهزة مختصة في الدولة تشارك في جميع عمليات القمع ضد ابناء شعبنا الكردي في تركيا.

هذه الجهات التي ذكرناها آنفاً اتفقت فيما بينها مجدداً ووضعت خططاً جديدة وشاملة لمحاربة الشعب الكردي والتصدي للتظاهرات السلمية للشعب الكردي المنددة بقرار المحكمة والعزلة المفروضة على القائد اوجلان، هذه هي احد اوجه "ديمقراطية" حكومة العدالة والتنمية التي يخدعون بها العالم ليلاً نهاراً.

هذه الجهات الثلاث التي ذكرناها سابقاً لم تشفي غليلها من قتل الشعب الكردي، فراحت تناقش كيفية فرض حالة الطوارئ في المناطق الكردية. وهذه الجهات تلقي الايعاز والأوامر من جهاز خاص في الدولة مكلف بتدريب هذه الاجهزة والإشراف عليها.

في بدايات عام 1970 اطلقت الحكومة التركية مشروعاً إسمته " يقظة 12 آذار" وكان ذلك في مرحلة النظام العسكري الفاشي، حيث كان القتل المنظم للوطنيين والنشطاء احدى مهام تلك ذلك المشروع الحربي. وقد عمد إنقلاب عام 1980 هو الآخر إلى تشكيل فرق إغتيالات خاصة للإجهاز على النخب الديمقراطية، الكردية واليسارية.

الحكومة التركية بقيادة حزب العدالة والتنمية تعمد إلى نفس الأساليب الآن. فهي وبطرقها الديماغوجية المعروفة تريد تخدع الشعب التركي والرأي العام وتفهمها بانها مضطرة لفرض حالة الطوارئ ونشر فرق الجيش والشرطة في كل مكان.

ان حكومة العدالة والتنمية ومن خلال هذا الارهاب والتخويف والتنكيل والقمع المنظم الذي تنتهجه للنيل من ارادة الشعب الكردي وزعيمه انما تبين لنا حقيقة مشروعها التصفوي والإجتثاثي الذي يهدف النيل من الشعب الكردي. ويبدو لنا جلياً ايضاً بأن حكومة العدالة والتنمية ليس بأمكانها الخروج من تحت عباءة الجندرمة وسياسة الانكار المتبعة بحق الكرد وهويتهم.

وكما قمنا سابقاً بفضح المشاريع التصفوية لحكومة العدالة والتنمية والحكومات التي سبقتها، وكنا واعين جداً بما تخطط له تلك الحكومات، فاننا الان ايضاً بصدد فضح هذه السياسة التصفوية الجديدة التي تنتهجها حكومة رجب طيب اردوغان وفريقه للنيل من ارادة الشعب الكردي.

يجب ان نعلم بأن ليس هناك امن واستقرار في المناطق الكردية، هذه المناطق تتعرض بأستمرار الى عمليات اهمال وترحيل قسرية يٌشرف عليها الجيش التركي نفسه. ففي المناطق التركية لا توجد اجهزة الاستخبارات السرية والعلنية، وليس هناك اجهزة استخبارات وعصابات خاصة مجهزة باحدث التجهيزات لمحاربة أبناء الشعب والتصدي لهم عندما يمارسون حقهم الديمقراطي في بلد يدعّي العلمانية والديمقراطية. لا توجد مدن وقصبات تركية مفروضة عليها حالة الطوارئ بحيث يتم فيها حظر اي نشاط ثقافي سياسي تظاهري. الاعلام في المناطق التركية حر ويقوم بنشر المعلومة فور حدوثها دون حسيب او رقيب ودون استئذان من المسؤلين الامنيين والعسكر. ليس هناك تركي حكم عليه بالسجن او تعرض للتعذيب لانه تحدث باللغة التركية اواطلق اسماً تركياً على مولوده الجديد او على حارة من حارات قريته او مدينته، الا ان كل هذه الامور التي ذكرناها تحصل في المناطق الكردية، وهذا جزء مما يتعرض له الشعب الكردي الذي يعيش على ارضه التاريخية منذ آلاف السنين.

رغم التسميات العديدة التي اطلقوها على الشعب الكردي وعلى معاناته، الا ان الشعب الكردي ومنذ ما يقارب 80 عاماً يعاني من اضطهاد وقمع وارهاب على يد الحكومات التركية المتعاقبة، والشعب الكردي يعلم ويدرك ذلك تماماً، لذلك ليس من حق احد ولا بامكانه ان يمنع الشعب الكردي من ممارسة حقه الطبيعي في الحياة والديمقراطية وقمع تطلعاته في أن يعيش في ظل هذه السياسات القمعية والاجواء الطارئة.

الذين يصرون على ممارسة هذه السياسات القمعية معروفون لدى الشعب الكردي وهم بذلك انما يؤكدون للعالم اجمع بأنهم دعاة حرب واصحاب ايادي ملطخة بدماء الشعوب التواقة للحرية والديمقراطية. اما اولئك الاخرون واقصد حلفاء حكومة العدالة والتنمية الذين لا يقلون عن الجيش والحكومة التركية قسوة وارهاباً، والذين واجهوا التظاهرات الكردية بالرصاص الحي فيحاولون بمحاولاتهم تلك اخفاء الوجه الاجرامي لحكومة العدالة والتنمية. لكن هيهات أن يخدعوا الشعب الكردي بآلاعيبهم هذه. الشعب الكردي قادر على حماية نفسه وسوف يطور من اساليب الدفاع عن نفسه ضد هذه الهجمات الشرسة التي تٌشن بحقه على مرئى ومسمع من العالم. ومن ناحية اخرى سوف يتمكن الشعب الكردي من فضح كل هذه الاساليب القذرة، خاصة الخطوة الاخيرة التي اعلنت عنها حكومة العدالة والتنمية في إعلان حالة الطوارئ في مناطق كردستان.

قيادي من مؤسسي حزب العمال الكردستاني

الترجمة من الكردية: سرحان عيسى

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
kurdustan
alamin -

live kurdustan

نظرة غير صائبة
ايلافي -

يبدو ان حال الشعب الكوردي في فم قادة حزب العمال الكوردستاني اصبح كحال او اسوأ من حال اي شعب آخر في فم حزب شمولي .فهؤلاء القادة هم وحدهم الناطقون باسمه والمقررون لمطالبه ومصيره وحسب امزجتهم غير الثابتة.هكذا كان حال الشعب العراقي بين انياب ومخالب الطاغية البعثي السابق وهو حال الشعب السوري مع طاغية حزب البعث الحاكم في سوريا.هناالقائد جميل باييك المتكلم باسم الشعب الكوردي -رغما عنه- كتب ان الحكومة التركية اطلقت الرصاص على مشروع السلام الذي قدمه قائد حزب العمال الاكبر المعتقل عبدالله اوجلان،في حين ان القائد المعتقل ذاته اعلن من قبل ان مشروعه لحل للقضية الكوردية المقدم من قبله قدتم حجزه من قبل السلطات التركية ومنع الاطلاع عليه،فكيف تم اطلاق الرصاص عليه؟الرصاص الحقيقي لم تطلقه الحكومة التركية بل اطلقته وما زالت تطلقه جميع الاطراف الرافضة لانفتاح الحكومة التركية على القضية الكوردية وعلى محاولة معالجتها بشكل سلمي وفي مقدمة تلك الاطراف المؤسسة العسكرية والقوى العلمانية (اليسارية) والفاشية والقومية الشوفينية بكل الوانها وفي المقدمة حزب الشعب الجمهوري الذي اسسه مصطفى كمال اتاتورك الرافض الاول للوجود القومي الكوردي الذي يمدحه القائد اوجلان من سجنه على حساب الكورد والتاريخ.لماذا لا يتهم هذا القائد صراحة المؤسسة العسكرية والقوى الاخرى الرافضة للوجود القومي الكوردي في حين يصب هجومه العنيف على الحكومة بدلا من تلك الاطراف، وهي الحكومة التركية الوحيدة في تاريخ تركيا التي علنت بشكل رسمي اعترافها بالقضية الكوردية ونيتها في حلها سلمياوبذلت جهوداهامة في هذا الطريق .وبدلا من ان يعمل قادة حزب العمال الكوردستاني على تشجيع انفتاح الحكومة على القضية الكوردية ودعم ذلك بواسطة حزب المجتمع الذي يعتبرونه احد جناحي حزبهم، بدلا من ذلك هاجم حزب العمال ذلك الانفتاح وقام بتصرفات حزبية استفزازية مثل رفع صور زعيمه المعتقل ورموزه الحزبية في صفوف التجمعات الكوردية،في هذا الوقت الذي تحظر القوانين السائدة في تركيا وجود حزب العمال وتعاقب كل من يتصل او يتعاون معه، وصبت تصرفات حزب العمال تلك غير الضرورية والضارة جدا، في مصلحة الاطراف الفاشية والشوفينية التي ارتعبت من الانفتاح الحكومي على القضية الكوردية ومن الاجواء الديمقراطية التي سادت في تركيا وكوردستان،وادت تلك التصرفات مع نجاح الاطراف المعادية في

الاكراد
النجفي -

الاكراد ارهابيون وهم ليس شعب بل اقوام جاءت من منغوليا وسكنت المنطقة مؤخرا.

رقم 2
ايهم علي -

المدعو ايلاف ان الشعب الكردي انتخب ممثليه في حزب المجتمع الديمقراطي اي الجناح السياسي للعمال الكردستاني، لذلك فالعمال الكردستاني وباييك هم من يحق لهم ان يتكلموا باسم الكرد. لن ينفعك دفاعك الاعمى عن حزب العدالة والتنمية الذي سينتهي قريبا

للنجفي
حسن -

أيباه! حضرتك تعرف متى وجدت النجف حتى تعرف متى و من أين جاء المغول الكرد الى المنطقة؟

3 النجفي
حسين الفيلي -

رقم 3 المدعو النجفي, انت من مرتزقة المخابرات التركية, وتريد تخفي نفسك تحت اسم النجف لتوحي للناس أنك من العراقيين الشرفاء, وهذا مكشوف ياولد! ولكن إذا كنت تقول أن الأكراد ارهابيون فليكن طالما أنهم مرغوا أصنام أتاتورك وأذاقوا جيش الاتراك الغزاة الأمرين منذ عقود.. أما من هم الكورد فمعروف لكل العالم ولا تحتاج لفلسفة بعض من لا أصل لهم سوى خدم للجيوش التركية... ‏وإذا أتتك مذمتي من ناقص *** ‏فهي الشهادة لي‏ بأني كامل ..

3 النجفي
حسين الفيلي -

مكرر

نظرة صائبة
كردي -

الاكراد ليس ارهابيون الارهابيون هم النجفي و المدعو ايلاف عن حزب العدالة والتنمية الشعب الكردي شعب ديمقراطي يحق لهم من انتخاب ممثليه في حزب المجتمع الديمقراطي الكردستاني هم من يحق لهم ان يتكلموا باسم الكرد الشعب الكردي قادر على حماية نفسه وسوف يطور من اساليب الدفاع عن نفسه ضد هذه الهجمات الشرسة التي تٌشن بحقه على مرئى ومسمع من العالم.

مؤسسة قامع للتصدير
حسب الله خنشوري -

هناك من الشعوب تهوى القمع، يعني تزيد في عذاباتها ، ومن هذه الشعوب العرب والأكراد، فلا يمر يوم وتلتقي به عربي أو كردي في المدينة أو الريف أو الجبل أو في طيارة أو على دراجة إلا ويشكو من القمع المتلبس شخصيته. وأنا واحد من هؤلاء فحين أخرج صباحاً للتسوق ينتابني هاجس إن القمع يحيطني وبلا مقدمات ألتفت إلى الناس مرعوباً وكأني في رحلة فضائية ضيعت فيها الأمل، وإنقطعت فيها أخبار الأحزاب. ومن المفيد أن أتذكر وأنا أستعيد هاجس القمع الشخصي والذي قد تحافت وتحالف معي في صفقة العمر. على أن أبقى هكذا مقموعاً وبلا عنوان، لا أرتاح إلا بعد شتم الجبال والبوادي والبنايات ومحطات الإرسال، وهكذا تستمر الحياة القمعية مبالغ فيها ، وأجد فيها ضالتي المنشودة على أنني مقموع من الدرجة العاشرة، فالقمع ليس من جراء قمع الأنظمة بل يأتي من الإكثار من الإلتباس والقمع الروحي.

fachist
adil -

حزب العمال واوجلان والعسكر وكل من لديه افكار اتاتورك هم اعداء للشعب الكوردي ولا يريدون حلا للمسألة الكوردية بل يريدون قتل وابادة الامة الكوردية

الى الايلافي
akram -

يبدوا ان الايلافي يفهم المنطق بالمقلوب,,اسمعوا ماذا يقول,{في حين ان القائد المعتقل ذاته اعلن من قبل ان مشروعه لحل للقضية الكوردية المقدم من قبله قدتم حجزه من قبل السلطات التركية ومنع الاطلاع عليه،فكيف تم اطلاق الرصاص عليه؟}الحكومة التركية تحجز المشروع المطروح من اوجلان وصاحبنا لايعرف ماذا يعني ذلك

الى الايلافي
akram -

يبدوا ان الايلافي يفهم المنطق بالمقلوب,,اسمعوا ماذا يقول,{في حين ان القائد المعتقل ذاته اعلن من قبل ان مشروعه لحل للقضية الكوردية المقدم من قبله قدتم حجزه من قبل السلطات التركية ومنع الاطلاع عليه،فكيف تم اطلاق الرصاص عليه؟}الحكومة التركية تحجز المشروع المطروح من اوجلان وصاحبنا لايعرف ماذا يعني ذلك

TURKISH PLAN
Magic Blue -

Hope the PKK leadership wont buy turkish diguised elimination plan and be ready for the great war this spring because the whole ataturk army is on the move , especialy around Silopi, Shirnak, and Gazeera, and people are talking about thousands military vehicles and tanks bieng pushed into the front LINE close to kurdistan border in order to attack Kandeel mountains as early as this spring, and PKK leadership should be aware of thE psychological warefare which publicly talks peace while THE ARMY implicitly planning to destroy kurdistan and its legitimative army represented by great PKK. I send my greeting and best wishes to our great leader Gameel Baik and bless the women who brought him to life and he is our new Salahadeen and our liberator after the great oCcalan.We kurds are ready to give our blood and soul to pkk and we sacrifice all we have for kurdistan and pkk, LONG LIVE PKK

TURKISH PLAN
Magic Blue -

Hope the PKK leadership wont buy turkish diguised elimination plan and be ready for the great war this spring because the whole ataturk army is on the move , especialy around Silopi, Shirnak, and Gazeera, and people are talking about thousands military vehicles and tanks bieng pushed into the front LINE close to kurdistan border in order to attack Kandeel mountains as early as this spring, and PKK leadership should be aware of thE psychological warefare which publicly talks peace while THE ARMY implicitly planning to destroy kurdistan and its legitimative army represented by great PKK. I send my greeting and best wishes to our great leader Gameel Baik and bless the women who brought him to life and he is our new Salahadeen and our liberator after the great oCcalan.We kurds are ready to give our blood and soul to pkk and we sacrifice all we have for kurdistan and pkk, LONG LIVE PKK

الى اكرم تعليق11
ايلافي -

يا استاذ اكرم يبدو انك لم تفهم معنى قولي الذي اشرت إليه واقتطعته بهذا الشكل السيء لتشويه معناه،واسمح لي ان اسألك هل فكرت يوما بحل اللغز الاتاتوركي اي هل فكرت كيف تسمح السلطات التركية للزعيم المعتقل ان يكتب وصايا سياسية كل اسبوع الى حزبه وانصاره في الخارج وفي الوقت نفسه تعاقب تلك السلطات ذاتها اي شخص يذكر اسم هذا الزعيم باحترام خارج السجن .مع ذلك، ان المقصود من كلامي الذي اقتطعته هو ان المشروع المقدم من قبل السيد زعيم حزب العمال المعتقل الذي حدد اقسامه وعدد صفحاته لم يسمح له ان ينشر او يظهر الى العلن،وبالتالي لا يمكن ان يطلق النار عليه لانه محجوز لدى السلطات التركية المختصة او هو محروس عندهم اذا أردت الفهم بشكل اعمق.هذا المنع وما يثير من غبار اعلامي حوله ،هذا هو الجزء الظاهر من اللعبة السياسية الجارية باتقان شديد بين اطراف تركية وكوردية،و الجزءالمخفي ظاهر ايضا لكل صاحب عينين سليمتين حرتين ولكن ما اكثر العميان بيننا الذين لا يرون ما يجري امام اعينهم يا استاذ اكرم.

الى اكرم تعليق11
ايلافي -

يا استاذ اكرم يبدو انك لم تفهم معنى قولي الذي اشرت إليه واقتطعته بهذا الشكل السيء لتشويه معناه،واسمح لي ان اسألك هل فكرت يوما بحل اللغز الاتاتوركي اي هل فكرت كيف تسمح السلطات التركية للزعيم المعتقل ان يكتب وصايا سياسية كل اسبوع الى حزبه وانصاره في الخارج وفي الوقت نفسه تعاقب تلك السلطات ذاتها اي شخص يذكر اسم هذا الزعيم باحترام خارج السجن .مع ذلك، ان المقصود من كلامي الذي اقتطعته هو ان المشروع المقدم من قبل السيد زعيم حزب العمال المعتقل الذي حدد اقسامه وعدد صفحاته لم يسمح له ان ينشر او يظهر الى العلن،وبالتالي لا يمكن ان يطلق النار عليه لانه محجوز لدى السلطات التركية المختصة او هو محروس عندهم اذا أردت الفهم بشكل اعمق.هذا المنع وما يثير من غبار اعلامي حوله ،هذا هو الجزء الظاهر من اللعبة السياسية الجارية باتقان شديد بين اطراف تركية وكوردية،و الجزءالمخفي ظاهر ايضا لكل صاحب عينين سليمتين حرتين ولكن ما اكثر العميان بيننا الذين لا يرون ما يجري امام اعينهم يا استاذ اكرم.

يا استاذ ايلافي
قارئ -

اتعجب من الاستاذ (ايلافي) صاحب التعليقات الدقيقة التي تكشف عن شخص مثقف غير حزبي وله اطلاع جيد وعميق على الاوضاع الكردية،اتعجب من اخفائه لاسمه وعدم كتابته مقالات في الشأن الكردي.ان بعض تعليقاته تصلح ان تكون اكثر من مقال واحد.والحق بعض عبارته تشبه الحكم القديمة التي تزداد ألقا وحكمة بمرور الزمن.اتمنى ان يترك في وقت قريب لعبة الاخفاء وينزل الى الساحة بقلمه الكردي الحر المدافع عن حرية الشعب الكردي وحقوقه القومية المغتصبة.

يا استاذ ايلافي
قارئ -

اتعجب من الاستاذ (ايلافي) صاحب التعليقات الدقيقة التي تكشف عن شخص مثقف غير حزبي وله اطلاع جيد وعميق على الاوضاع الكردية،اتعجب من اخفائه لاسمه وعدم كتابته مقالات في الشأن الكردي.ان بعض تعليقاته تصلح ان تكون اكثر من مقال واحد.والحق بعض عبارته تشبه الحكم القديمة التي تزداد ألقا وحكمة بمرور الزمن.اتمنى ان يترك في وقت قريب لعبة الاخفاء وينزل الى الساحة بقلمه الكردي الحر المدافع عن حرية الشعب الكردي وحقوقه القومية المغتصبة.

المنطق بالمقلوب
raman -

حزب العمال واوجلان هم المدافع عن حرية الشعب الكردي وحقوقه القومية المغتصبة. ولا يريدون قتل وابادة الامة الكوردية

المنطق بالمقلوب
raman -

حزب العمال واوجلان هم المدافع عن حرية الشعب الكردي وحقوقه القومية المغتصبة. ولا يريدون قتل وابادة الامة الكوردية