رجالات دول.. من كبار سابقين إلى أقزام لاحقين!
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
اولا: الكبار والصغار
ستكون هذه "الوقفة" مختزلة في مقال لاحق بمقال سابق، وهي وقفة قابلة لكي تعالج في تفصيلات واسعة ومساهمات مقارنة بين رجالات دول المنطقة التي خرجت بعد الحرب العالمية الأولى بأثواب جديدة ومضامين أخرى، وتشكيلات ومؤسسات وحدود جديدة، وخصوصا اثر مؤتمر فرساي عام 1919، أو تأخرت ولاداتها اثر استقلالاتها الوطنية لما بعد الحرب العالمية الثانية. المهم، إننا هنا نجيب على أسئلة تطالبنا بإحياء ذكرى " رجالات دولة " ظهروا وقدموا خدماتهم على أفضل ما يكون، ومضوا ليتركوا ورثتهم تعبث بمنجزاتهم التاريخية! دعونا نلقي نظرة على مساهمات رجالات دول منطقة الشرق الأوسط الذين كانوا ـ كما يبدو ـ مؤهلين كي يؤدوا أدوارهم بحذاقة ومهارة ونزاهة..، وفي زمن كان يهيمن عليهم وعلى العالم كل من البريطانيين والفرنسيين. لقد وجدنا كم هي مواصفات رجل الدولة صعبة، فليس كل من وصل السلطة، أية سلطة، بقادر على النجاح، إذ يعتمد في ذلك على خبراته وتجاربه وأفكاره، وما يتمتع به من فن علاقات وإقناع وحكمة وثقافة فضلا عن قوة طاقمه من المستشارين والخبراء.. فضلا عن أن الأوائل قد تميزوا بمنجزاتهم الكبرى وهم يؤسسون دولا ومؤسسات لها، في حين أن اللاحقين قد سحقوا كل منجزات الأوائل وصفقوا لكل الانسحاقات.. إننا نجد اليوم أقزاما يحكمون ولا يعرفون كيف يديرون بلادهم مقارنة بعمالقة صرفوا حياتهم وحرقوا أعمارهم في أعمال التأسيس التاريخية. لقد كان الأوائل متجانسين في أفكارهم ويتعلم واحدهم من الآخر وتجمعهم عقيدة وطنية واحدة، فان اللاحقين قد تفرقت بهم السبل والأهواء، وشّدت بينهم حروب الإذاعات وقسوة الشتائم والارتباطات السرية وحياكة المؤامرات! ولعبت بهم الإيديولوجيات، فهذا قومي النزعة، وذاك بعثي العقيدة، وهذا شيوعي الارتباط، والآخر إسلامي التفكير.. الخ وعليه، فلقد تغيّرت سمات رجال الدولة على امتداد مائة سنة من كبار الرجال إلى صغار أو أشباه الرجال!
ثانيا: دور النخب العليا في القرن العشرين
1/ أسئلة واضحة:
عندما نقرأ تاريخنا المعاصر لمنطقة الشرق الأوسط بما فيه تجارب العرب والأتراك والإيرانيين والباكستانيين.. سنجد أن الدولة الحديثة قصيرة العمر مقارنة بالدولة الحديثة في أوروبا.. صحيح أن تركيا وإيران ومصر والمغرب وتونس ومشيخات الخليج العربي قد ورثت نفسها عن أنظمة دول وكيانات سابقة، ولكن (دولنا) بشكل عام هي قصيرة التكوين وضعيفة التجارب.. وسنجد أن دولا حديثة أخرى في العالم لها مقارباتها مع دولنا في المنطقة، خصوصا وان العالم المعاصر ولد اثر مؤتمر الصلح بفرساي 1919.. ولكن على امتداد مائة سنة مضت.. هل حظيت كياناتنا السياسية برجالات دولة؟ هل نجح البعض في مهمته ليس في حكم البلاد، بل في تأسيس دول وإدارة شؤون البلاد، وترتيب علاقاتها مع الإقليم أولا والعالم ثانيا؟ هل ثمة مقارنة بين ما كان عليه الحال في النصف الأول من القرن العشرين وما آل إليه خلال النصف الثاني منه؟ إنها أسئلة مهمة حقا، وهي بحاجة إلى وقفات طويلة ومقارنة، ولكن باستطاعتي أن اختزل الموضوع لفتح الباب أمام ما يمكن معالجته من تفاصيل لاحقا على يد غيري من الكتّاب والمؤرخين والمفكرين.
2/ من بقي.. من رحل؟
على امتداد مائة سنة مضت، يمكننا القول أن منطقتنا قد حظيت بالعديد من الأسماء، اعتقد ان أصحابها كانوا رجال دولة، ولكن حسب درجات متباينة، إذ حظي النصف الأول من القرن العشرين بكل من أتاتورك في تأسيسه الجمهورية التركية الكمالية، ورضا بهلوي في تأسيسه المملكة الإيرانية البهلوية، وفيصل الأول في تجربتيه: المملكة الفيصلية في الشام والمملكة الهاشمية في العراق.. وفؤاد الأول ملك مصر، وعبد العزيز آل السعود مؤسس المملكة العربية السعودية وغيرهم من القادة المؤسسين.. وقد لحق بكل من هؤلاء نخبة من رجالات دولة لامعين كانوا قد تدرجوا كلّ في مؤسسته.. إن أربعة رجالات دولة ما زالت أسماءهم تعتبر رموزا لدولهم وأنظمتهم معا: أتاتورك تركيا، ومحمد علي جناح في الباكستان، وعبد العزيز آل السعود، وعبد الله الأول مؤسس الأردن. أما البقية، فلقد خرجوا مع دولهم من التاريخ على أيدي أناس لم تعرف قيمة ما صنعوه.. رجالات مصر انتهوا مع العام 1952، ورجالات العراق انتهوا مع العام 1958، ورجالات إيران انتهوا مع العام 1979!
ثالثا: رجالات النصف الاول من القرن العشرين
خلال النصف الأول من القرن العشرين، شهد تاريخنا بروز رجالات دولة مؤسسين من الطراز الأول من عسكريين ومدنيين.. ربما اختلفت توجهاتهم السياسية وأفكارهم في فن الحكم.. لكنهم نجحوا في التعامل مع مجتمعاتهم أولا، وهم على رأس دول لها أنظمة جديدة، وانتصروا في التعامل مع العالم ثانيا، وهم يفاوضون أعتى قوى الاستعمار وقت ذاك.. ولم يقتصر الأمر على أسماء ورموز معينة، بل كان برفقتهم طواقم من رجالات إدارة ودبلوماسية وسياسة واقتصاد وقادة عسكريين.. برزوا في خضم احتلالات استعمارية لبلادهم، وخاضوا تجارب صعبة من اجل نيل بلادهم استقلالاتها الوطنية.. وبالرغم من تنوع تجارب أولئك الرجال، إلا أن جهودهم قد أثمرت عن نتائج غاية في القوة خلال النصف الأول من القرن العشرين.
إن الجمهورية التركية التي أسسها مصطفى كمال أتاتورك عام 1923-1924 برفقة عصمت اينونو وجلال بايار وغيرهم كانت غير تجربة الشاه رضا بهلوي الذي أعلن تأسيس المملكة الإيرانية عام 1925.. وكل من التجربتين قد أعقبتا تجربة فيصل الأول في تأسيس كيانين اثنين أولهما في سوريا عام 1920، وقد هزم بعد أشهر على أيدي الفرنسيين بعد أن كانت الحكومة الفيصلية عربية النزعة واستقلالية التوجه بإدارة رجال سوريين وعراقيين ولبنانيين وحجازيين، وثانيهما باسم المملكة العراقية عام 1921 وهي تجربة حافلة بطاقم رائع من رجال دولة أمثال: جعفر العسكري ونوري السعيد وعلى جودت ورستم حيدر وناجي السويدي وعبد المحسن السعدون وياسين الهاشمي وغيرهم.. وقبل هذه الولادات الثلاث، كانت تجربة مصر قد سبقتهم بإعلان الملك فؤاد الأول عن انبثاق نظام دولة جديدة باسم المملكة المصرية عام 1917، وكانت مصر تزخر برجالات دولة من الطراز الأول بدءا بالزعيم سعد زغلول وكل من شاركه العمل، ليس بإدارة مؤسسات متوارثة قديمة، بل بانبثاق مؤسسات جديدة، أمثال: عبد الخالق ثروت وإسماعيل صبري ومحمد شكري وعبد المنعم راشد ومصطفى النحاس وغيرهم. كان الاعتماد أصلا على كفاءة من يختارونه للأداء.. هنا، علينا أن نقف وقفة مهمة، ونحن نشهد انبثاق المملكة العربية السعودية بقيادة سلطان نجد باسم الملك عبد العزيز آل السعود الذي اعتمد على طاقم من امهر رجال دولة جلهم من العراقيين والمصريين والشوام.. ونجح في إفشال تجربة مملكة الحجاز التي أسسها الشريف حسين بن علي عام 1925 وعندما تشكّلت إمارة شرق الأردن بقيادة الأمير عبد الله بن الحسين عام 1921 شاركه عدة رجالات من مدنيين وعسكريين أردنيين وسوريين وعراقيين وفلسطينيين.. كما شهدت سوريا امهر الرجالات الذين كانت لهم أدوارهم في بناء الدولة السورية ومنهم رجال قانون ممتازين، وأشهرهم: سعد الله الجابري وفخري البارودي وفوزي البكري وفايز الخوري وزكي الخطيب وشكري القوتلي وإبراهيم هنانو وفارس الخوري وحسني البرازي وغيرهم.
رابعا: تجارب النصف الثاني من القرن العشرين
1. التجارب المغاربية
تعد تجربة الرئيس بورقيبة من انضج التجارب المدنية في تأسيس الجمهورية التونسية اثر الحرب الثانية، واعتماده على رجال ورثوا مؤسسات قديمة في إدارة شؤون البلاد الحسينية.. وهذا ما نجده أيضا عند الملك محمد الخامس الذي اعتمد على من كان في المؤسسات التي ورثها أبا عن جد النظام العلوي لإدارة شؤون البلاد التي عاشت أزمة الاستعمار، ولقد نجح الملك الحسن الثاني في تجديد مؤسسات الدولة على أسس حديثة.. وهذا ما وجدناه في ليبيا عند تشكيل المملكة الليبية المتحدة من بنغازي وطرابلس وفزان، فالملك إدريس السنوسي ورث رجال كانت لهم فلسفتهم السنوسية في إدارة شؤون بلادهم الخاصة، ومع ما اكتسبوه من خبرات الايطاليين في إدارة شؤون ليبيا. أما الجزائر، فلقد ولدت من فراغ تاريخي كبير عندما استقلت عن الفرنسيين، وهي لا تمتلك أية مفردات، ولا أية تجارب في تسيير شؤون دولة.. لقد بدأت من نقطة الصفر، واستطاع الجزائريون أن يولدوا لهم طواقم عمل عندما تحولوا من ثوار إلى قادة دولة. أما اليمن والسودان وبقية الكيانات الأخرى، فلم يظهر عندهم رجال دولة على أسس حديثة، باستثناء بروز أسماء كانت تتوهج فجأة ثم تختفي.
2. ضباط انقلابيون.. فاشلون في ادارة البلاد
أما في دول عربية قديمة التشكيل، فقد غيرّها النصف الثاني من القرن العشرين، بتغيير الاوضاع كليا، وبتغير سياسات العالم وتأثيرات الحرب الباردة وظهور الانقلابات العسكرية وانبثاق إسرائيل وتفاقم الصراعات الإيديولوجية والتحول من الهيمنة الكولينيالية إلى تغلغل الامبريالية، وطغيان المثاليات القومية على الروح الوطنية، ووصولا إلى مخاطر الإسلام السياسي.. الخ لم نعد نجد إلا العملة الرديئة تطرد العملة الجديدة من المؤسسات.. لم يعد احد ينظر إلى الكفاءة بقدر ما ينظر إلى الولاء.. لم تعد المؤسسات تعالج بحسن الإدارة البيروقراطية، بل بالقوة السياسية وتوحش السلطة.. وصل إلى الحكم ضباط انقلابيون لا يدرون كيف يحكمون.. ولا يدركون قيمة الإدارة في البلاد.. بل وليس لهم القدرة على أن يعتمدوا على مستشارين كبار من رجال القانون والإدارة.. انفردوا بالسلطة وبصنع القرارات.. فكانت مرحلة مفجعة للدول القديمة، ليس على مستوى ما مورس من خداع للناس لتحقيق شعارات وهمية، بل بقدر ما مورس من سحق للمؤسسات على أيدي أناس جهلة، كل بضاعتهم رتب عسكرية، أو درجات حزبية، أو صداقات شخصية، أو هوس سلطوي، أو مكانة قبلية أو عشائرية.. الخ لقد ابعد رجال دولة وقانون ممتازين من حكومات عسكريتارية، أمثال: عبد الرزاق السنهوري من مصر وعبد الرحمن البزاز من العراق وغيرهما من بلدان عدة، كي تبقى مثل هذه الدول بلا تشريعات دستورية ولا انتخابات عامة! لقد وصل الأمر بدول الأنظمة الثورية أن يتقلد ضباط صغار مقاليد وزارات حيوية، وان يأتي إلى السلطة شباب مراهقين ليكونوا وزراء ورؤساء وسفراء.. أو يأتي إلى عضوية مجلس وزراء أو مجلس قيادة ثورة شخوص فاشلين تافهين وأولاد شوارع ليحكموا بلادا عريقة طويلا لتغدو حطاما على أيديهم!
3. من فوضويات الثوريين الى هوس رجال الدين
لقد ماتت الأحزاب الوطنية واستعيض عنها بمؤسسات سلطوية وأحزاب عقائدية.. لقد أجهضت كل المؤسسات الدستورية السابقة لتحل بدلها مؤسسات طارئة أو ثورية أو حزبية أو مؤقتة.. وإذا كانت تركيا هي الوحيدة التي احتفظت بمؤسساتها وأنها تميزت برجالات دولة عبر الأجيال حتى اليوم، فان إيران التي كانت تحظى برجال دولة أقوياء سحقتهم عجلة الثورة الدينية ونحرت كل مؤسسات الدولة التشريعية، وأبدلتها بمؤسسات ثورية يسّيرها نظام يعتمد على رجال دين لا رجال دولة.. بل واجتاحت دولنا موجات من تداعيات استخدام الدين، فتشكلت أعداد كبيرة من أحزاب وجماعات دينية تريد السلطة كي يحكم رجال الدين وينتهي رجال الدولة إلى الأبد.. إن كل من مصر والجزائر والسودان ولبنان تهددها هذه النعرة التي تريد أن تحل رجال دين ليقودوا البلاد.. ولقد أوضحت التجربة المرة في كل من إيران والعراق والسودان.. إن رجل الدين لا يتمتع بأية صفات رجل دولة كالتي أوضحناها في القسم الأول من هذا المقال. وإذا ما سألني احد عن السعودية، فهي تمتلك نظاما ثيوقراطيا منذ تأسيسها، ولكن تحكمها عائلة مالكة تمتد في حياتها لأكثر من مائتي سنة، ولم يحكمها رجال دين حكما مباشرا.
4. تجارب مشيخات الخليج
إن ثمة تجارب ناجحة في دول خليجية انتصرت لإعادة تكوين شخصيتها التاريخية في هذه المرحلة، وبعد أن عاشت أزمة الاستعمار.. لقد نجحت تجربة الكويت على عهد رجل دولة مثل الشيخ عبد الله السالم الصباح، كما نجحت تجربة دولة الإمارات بتوحيد مشيخاتها في دولة قادها الشيخ زايد وبرفقته عدد من شيوخ كانوا يستمعون ويستشيرون خبراء ومستشارين ورجال دولة عرب وأجانب.. كما أعادت سلطنة عمان تجديد نفسها وشهدت نضوج رجال دولة على عهد السلطان قابوس.. وهكذا بالنسبة لكل من قطر والبحرين.. إن جيل الأبناء من القياديين الخليجيين يثبت أنهم قد استفادوا كثيرا من اجل تطوير مؤسساتهم المتنوعة في ظل استقرار سياسي ورخاء اقتصادي وتلاحم اجتماعي.
5. رجال دولة بين لبنان والاردن
يعد لبنان الدولة العربية الوحيدة التي لم تتعرض مؤسساتها التشريعية للخلل والفوضى وهي التي مرت بأقسى الأدوار التاريخية في نصف قرن مضى، وقد حظيت برجال دولة رائعين، وبالرغم من عدم انسجامهم سياسيا واجتماعيا، لكن النزعة الوطنية تطغى على كل اتجاهاتهم الفكرية والسياسية.. إن لبنان يتعرّض اليوم لتحديات كبيرة هدفها النيل من مؤسساته التشريعية من اجل أهداف خارجية، ولكنه البلد الوحيد الذي لم يتعرض لفراغ تشريعي ومؤسساتي كما تعرض لذلك كل من مصر وسوريا والعراق.. وبالرغم من وجود مؤسسة تشريعية في الأردن منذ العشرينيات، إلا أن ثمة مشاكل يعاني منها منذ تأسيسه منها مشكلات الهوية والعشائرية والبدائلية.. الخ
خامسا: وأخيرا
اما الجيل الجديد من الحكام في المنطقة، وخصوصا في سوريا والأردن والمغرب.. فلم تزل كل دولة على تقاليدها ورجالاتها السابقين مهما اختلفت توجهاتهم وتخصصاتهم. أما العراق، فهو يعاني من فراغ هائل كونه لم يجد إلى حد اليوم رجال لهم قدرات فائقة ومواهب خلاقة كي يعيدوا بناء مؤسساته التشريعية والدستورية والإدارية.. وان كل الذين يتقلدون أموره لا يعرفون فن الإدارة والحكم، وليست لهم أية خبرات أو كفاءات أو تجارب (وسأخصص حلقة كاملة حول المستقبل وأسس إعادة تكوين الدول ودراسة تجربة العراق اليوم وما الذي يحتاجه من اجل إعادة بناء مؤسساته التشريعية والإدارية بعد خمسين سنة من زوالها).
التعليقات
nero
nero -رجالات دول.. من كبار سابقين إلى أقزام لاحقين لا شئ الان اسمه رجالات دول او ستات دول لكن قوانين مربعات اداريه ايضا فى حياه شخصيه او اسريه زواج قوانين ليس رجل البيت او ست البيت او الام فى امك ثم امك فى تدخل فى شؤون الاسره امام الابن من الشحط الكبير الـ لا يعرف ادب و لا اخلاق فى بيوت الناس عارض ان بقوانين تكبر الاسره منهج حياه اجتماعيه يدرسه الاثنين او درسوا كانوا فى مستوى اجتماى واحد اما رجال اقزام هذا ما حدث بالتطور لـ سـ السيد اصبح صغير فى نظر الكثير لانه لا يتكلم و يزوم و يحذر منه الاعلام لا تقتربى منه و لا تكلميه الا فى الوقت المناسب و البدائى الذى مثل المجرم فى افلام راعه البقر الكاوبوى يتنقل من بلد لبلد بسلاح القاعده المتطرفه التى دمرها الرئيس الامريكى بوش اى رجل بدائى يمثل انه الرجل او الشرف او البلاد يكون قزم امام اى صغير وضع نفسه على قوانين
nero
nero -رجالات دول.. من كبار سابقين إلى أقزام لاحقين لا شئ الان اسمه رجالات دول او ستات دول لكن قوانين مربعات اداريه ايضا فى حياه شخصيه او اسريه زواج قوانين ليس رجل البيت او ست البيت او الام فى امك ثم امك فى تدخل فى شؤون الاسره امام الابن من الشحط الكبير الـ لا يعرف ادب و لا اخلاق فى بيوت الناس عارض ان بقوانين تكبر الاسره منهج حياه اجتماعيه يدرسه الاثنين او درسوا كانوا فى مستوى اجتماى واحد اما رجال اقزام هذا ما حدث بالتطور لـ سـ السيد اصبح صغير فى نظر الكثير لانه لا يتكلم و يزوم و يحذر منه الاعلام لا تقتربى منه و لا تكلميه الا فى الوقت المناسب و البدائى الذى مثل المجرم فى افلام راعه البقر الكاوبوى يتنقل من بلد لبلد بسلاح القاعده المتطرفه التى دمرها الرئيس الامريكى بوش اى رجل بدائى يمثل انه الرجل او الشرف او البلاد يكون قزم امام اى صغير وضع نفسه على قوانين
nero
nero -رجالات دول.. من كبار سابقين إلى أقزام لاحقين لا شئ الان اسمه رجالات دول او ستات دول لكن قوانين مربعات اداريه ايضا فى حياه شخصيه او اسريه زواج قوانين ليس رجل البيت او ست البيت او الام فى امك ثم امك فى تدخل فى شؤون الاسره امام الابن من الشحط الكبير الـ لا يعرف ادب و لا اخلاق فى بيوت الناس عارض ان بقوانين تكبر الاسره منهج حياه اجتماعيه يدرسه الاثنين او درسوا كانوا فى مستوى اجتماى واحد اما رجال اقزام هذا ما حدث بالتطور لـ سـ السيد اصبح صغير فى نظر الكثير لانه لا يتكلم و يزوم و يحذر منه الاعلام لا تقتربى منه و لا تكلميه الا فى الوقت المناسب و البدائى الذى مثل المجرم فى افلام راعه البقر الكاوبوى يتنقل من بلد لبلد بسلاح القاعده المتطرفه التى دمرها الرئيس الامريكى بوش اى رجل بدائى يمثل انه الرجل او الشرف او البلاد يكون قزم امام اى صغير وضع نفسه على قوانين
انصار الملكية
مثنى بن حارث -اين هم دعاة الثورات العسكرية والدينية هل ضمائرهم مرتاحة بعد ما حل ببلدنا من كوارث بسبب خيانتهم وتهورهم الرحمة على ارواح من اغتيلو يوم 14 تموز المشووم حتى شهر تموز يخجل من ما اقترفت ايديكم بحق اشراف العراقندعوكم لل انضمام لمو قع انصار الملكية في العراق
انصار الملكية
مثنى بن حارث -اين هم دعاة الثورات العسكرية والدينية هل ضمائرهم مرتاحة بعد ما حل ببلدنا من كوارث بسبب خيانتهم وتهورهم الرحمة على ارواح من اغتيلو يوم 14 تموز المشووم حتى شهر تموز يخجل من ما اقترفت ايديكم بحق اشراف العراقندعوكم لل انضمام لمو قع انصار الملكية في العراق
انصار الملكية
مثنى بن حارث -اين هم دعاة الثورات العسكرية والدينية هل ضمائرهم مرتاحة بعد ما حل ببلدنا من كوارث بسبب خيانتهم وتهورهم الرحمة على ارواح من اغتيلو يوم 14 تموز المشووم حتى شهر تموز يخجل من ما اقترفت ايديكم بحق اشراف العراقندعوكم لل انضمام لمو قع انصار الملكية في العراق
انصار الملكية
مثنى بن حارث -اين هم دعاة الثورات العسكرية والدينية هل ضمائرهم مرتاحة بعد ما حل ببلدنا من كوارث بسبب خيانتهم وتهورهم الرحمة على ارواح من اغتيلو يوم 14 تموز المشووم حتى شهر تموز يخجل من ما اقترفت ايديكم بحق اشراف العراقندعوكم لل انضمام لمو قع انصار الملكية في العراق
أخطاء لاتحتمل
ضياء الحكيم -الاخ سيار الجميل ، لو تعيد قراءة مقالك الحالي والسابق ستجد أنك تضع نفسكَ في قائمة من يكتبون ويغردون لدول عربية مارست كل أنواع القمع والفردية والتوريث العشائري وأضاعت كل الحقوق العربية في أرض فلسطين وتماشتْ مع السياسة الأسرائيلية مئة بالمئة.فأي شخصيات تتكلم عنها ؟ وحضرتك كأستاذ أجتماع تحاول أن تصبغ العراق الحالي بصبغة معينة لأن النظام ليس مسيساً بالمذهب السني . أنا عراقي مثلك ، وأختلافي عنك هو أني لاشيعي ولاسني ( مع أني من أسرة شيعية أفتخر بتاريخها )وأنما مسلم فقط . النموذج الشيعي أو النموذج السني لهما أخطاءهما وينبغي بنا أن نُبعد أفكار الناس عن خصوصيات الدين ونبعد أيضاً رجال الدين عن تسيير أمور الدولة الحديثة. مع الأسف تحليلك الشخصي عن لبنان ومصر والسعودية فيه من الأخطاء التاريخية مالا يحتمله أي باحث سياسي مستقل وهو يُعبر عن عدم معرفتك وخبرتك (التي تؤكد على ضرورة توفرها في الأخرين ) في ألأمور السياسية وأدارة الدولة وحقوق الأنسان . النقطة الوحيدة التي أتفق فيها معك هو أن أيران تمر بمرحلة صراع ديني وأجتماعي عنيف منذ قيام فوضى الجمهورية السلامية عام 1979 الى اليوم . مع الشكر . ضياء الحكيم
أخطاء لاتحتمل
ضياء الحكيم -الاخ سيار الجميل ، لو تعيد قراءة مقالك الحالي والسابق ستجد أنك تضع نفسكَ في قائمة من يكتبون ويغردون لدول عربية مارست كل أنواع القمع والفردية والتوريث العشائري وأضاعت كل الحقوق العربية في أرض فلسطين وتماشتْ مع السياسة الأسرائيلية مئة بالمئة.فأي شخصيات تتكلم عنها ؟ وحضرتك كأستاذ أجتماع تحاول أن تصبغ العراق الحالي بصبغة معينة لأن النظام ليس مسيساً بالمذهب السني . أنا عراقي مثلك ، وأختلافي عنك هو أني لاشيعي ولاسني ( مع أني من أسرة شيعية أفتخر بتاريخها )وأنما مسلم فقط . النموذج الشيعي أو النموذج السني لهما أخطاءهما وينبغي بنا أن نُبعد أفكار الناس عن خصوصيات الدين ونبعد أيضاً رجال الدين عن تسيير أمور الدولة الحديثة. مع الأسف تحليلك الشخصي عن لبنان ومصر والسعودية فيه من الأخطاء التاريخية مالا يحتمله أي باحث سياسي مستقل وهو يُعبر عن عدم معرفتك وخبرتك (التي تؤكد على ضرورة توفرها في الأخرين ) في ألأمور السياسية وأدارة الدولة وحقوق الأنسان . النقطة الوحيدة التي أتفق فيها معك هو أن أيران تمر بمرحلة صراع ديني وأجتماعي عنيف منذ قيام فوضى الجمهورية السلامية عام 1979 الى اليوم . مع الشكر . ضياء الحكيم
البطل الفرد
qassim -مفهوم البطل الفرد أو رجل الدولة الفرد مفهوم غير واقعي، بل هو سبب كان ولا يزال من أهم أسباب تخلفنا وعدم وجود دولة عربية متحضرة. الدول التي قطعت شوطاً في الحضارة والعلم والتفوق إنما بنتها مؤسسات ثقافية وعلمية وأحزاب متنافسة على السلطة ولكنه وطنية في أهدافها جميعاَ. والتنافس يجلب معه الجودة والأجود. وعندما ينتخب حزب ما بالأغلبية فإنه يرشح لرئاسة الحكومة من هو أكفأ من أعضائه. فتجد أن المرشحين أنفسهم يتنافسون بكثرة مؤهلاتهم وطول خبراتهم. وغالباً ما تجد الرئيس الجديد له باع طويل في السياسة وخبرة عشرين سنة أو أكثر في مجالات السياسة والإقتصاد، حيث شغل قبل عشرين عاماً منصب سفير وقبل 15 عاماً وزيراً للخزانة مثلاً وقبل عشر سنوات وزيراً للعمل وهلم جرا. إن مفهوم البطل الفرد مفهوم قاتل يجب أن نتخلى عنه وأن نعتمد على مفهوم الأحزاب والكتل والأهم من هذا المؤسسات الشعبية الثقافية منها والإجتماعية والإعلامية والعلمية والإجتماعية. وحدها هذه المؤسسات قادرة على بناء دولة حقيقية. أما الملوك والزعماء الذين صنعوا مجدهم من خلال الدتاتورية وفي أروقة وزاراتهم الإعلامية فيمكن أن يقنعوا غالبية شعوبهم في ظل سيادة الأمية والجهل والإستعداد الشعبي لتقبل مفهوم البطل الفرد، لكني أستغرب كيف يكرس مؤرخ كبير مثل الدكتور سيار لهذا المفهوم. كنت أتمنى أن تكون قراءتك للتاريخ أكثر علمية واكثر موضوعية بعيداً عن الأهواء الشعبية أوالقراءة العادية لما مضى من أحداث الماضيين القريب ةالبعيد!مع تحياتي
أخطاء لاتحتمل
ضياء الحكيم -الاخ سيار الجميل ، لو تعيد قراءة مقالك الحالي والسابق ستجد أنك تضع نفسكَ في قائمة من يكتبون ويغردون لدول عربية مارست كل أنواع القمع والفردية والتوريث العشائري وأضاعت كل الحقوق العربية في أرض فلسطين وتماشتْ مع السياسة الأسرائيلية مئة بالمئة.فأي شخصيات تتكلم عنها ؟ وحضرتك كأستاذ أجتماع تحاول أن تصبغ العراق الحالي بصبغة معينة لأن النظام ليس مسيساً بالمذهب السني . أنا عراقي مثلك ، وأختلافي عنك هو أني لاشيعي ولاسني ( مع أني من أسرة شيعية أفتخر بتاريخها )وأنما مسلم فقط . النموذج الشيعي أو النموذج السني لهما أخطاءهما وينبغي بنا أن نُبعد أفكار الناس عن خصوصيات الدين ونبعد أيضاً رجال الدين عن تسيير أمور الدولة الحديثة. مع الأسف تحليلك الشخصي عن لبنان ومصر والسعودية فيه من الأخطاء التاريخية مالا يحتمله أي باحث سياسي مستقل وهو يُعبر عن عدم معرفتك وخبرتك (التي تؤكد على ضرورة توفرها في الأخرين ) في ألأمور السياسية وأدارة الدولة وحقوق الأنسان . النقطة الوحيدة التي أتفق فيها معك هو أن أيران تمر بمرحلة صراع ديني وأجتماعي عنيف منذ قيام فوضى الجمهورية السلامية عام 1979 الى اليوم . مع الشكر . ضياء الحكيم
أخطاء لاتحتمل
ضياء الحكيم -الاخ سيار الجميل ، لو تعيد قراءة مقالك الحالي والسابق ستجد أنك تضع نفسكَ في قائمة من يكتبون ويغردون لدول عربية مارست كل أنواع القمع والفردية والتوريث العشائري وأضاعت كل الحقوق العربية في أرض فلسطين وتماشتْ مع السياسة الأسرائيلية مئة بالمئة.فأي شخصيات تتكلم عنها ؟ وحضرتك كأستاذ أجتماع تحاول أن تصبغ العراق الحالي بصبغة معينة لأن النظام ليس مسيساً بالمذهب السني . أنا عراقي مثلك ، وأختلافي عنك هو أني لاشيعي ولاسني ( مع أني من أسرة شيعية أفتخر بتاريخها )وأنما مسلم فقط . النموذج الشيعي أو النموذج السني لهما أخطاءهما وينبغي بنا أن نُبعد أفكار الناس عن خصوصيات الدين ونبعد أيضاً رجال الدين عن تسيير أمور الدولة الحديثة. مع الأسف تحليلك الشخصي عن لبنان ومصر والسعودية فيه من الأخطاء التاريخية مالا يحتمله أي باحث سياسي مستقل وهو يُعبر عن عدم معرفتك وخبرتك (التي تؤكد على ضرورة توفرها في الأخرين ) في ألأمور السياسية وأدارة الدولة وحقوق الأنسان . النقطة الوحيدة التي أتفق فيها معك هو أن أيران تمر بمرحلة صراع ديني وأجتماعي عنيف منذ قيام فوضى الجمهورية السلامية عام 1979 الى اليوم . مع الشكر . ضياء الحكيم
البطل الفرد
qassim -مفهوم البطل الفرد أو رجل الدولة الفرد مفهوم غير واقعي، بل هو سبب كان ولا يزال من أهم أسباب تخلفنا وعدم وجود دولة عربية متحضرة. الدول التي قطعت شوطاً في الحضارة والعلم والتفوق إنما بنتها مؤسسات ثقافية وعلمية وأحزاب متنافسة على السلطة ولكنه وطنية في أهدافها جميعاَ. والتنافس يجلب معه الجودة والأجود. وعندما ينتخب حزب ما بالأغلبية فإنه يرشح لرئاسة الحكومة من هو أكفأ من أعضائه. فتجد أن المرشحين أنفسهم يتنافسون بكثرة مؤهلاتهم وطول خبراتهم. وغالباً ما تجد الرئيس الجديد له باع طويل في السياسة وخبرة عشرين سنة أو أكثر في مجالات السياسة والإقتصاد، حيث شغل قبل عشرين عاماً منصب سفير وقبل 15 عاماً وزيراً للخزانة مثلاً وقبل عشر سنوات وزيراً للعمل وهلم جرا. إن مفهوم البطل الفرد مفهوم قاتل يجب أن نتخلى عنه وأن نعتمد على مفهوم الأحزاب والكتل والأهم من هذا المؤسسات الشعبية الثقافية منها والإجتماعية والإعلامية والعلمية والإجتماعية. وحدها هذه المؤسسات قادرة على بناء دولة حقيقية. أما الملوك والزعماء الذين صنعوا مجدهم من خلال الدتاتورية وفي أروقة وزاراتهم الإعلامية فيمكن أن يقنعوا غالبية شعوبهم في ظل سيادة الأمية والجهل والإستعداد الشعبي لتقبل مفهوم البطل الفرد، لكني أستغرب كيف يكرس مؤرخ كبير مثل الدكتور سيار لهذا المفهوم. كنت أتمنى أن تكون قراءتك للتاريخ أكثر علمية واكثر موضوعية بعيداً عن الأهواء الشعبية أوالقراءة العادية لما مضى من أحداث الماضيين القريب ةالبعيد!مع تحياتي
أخطاء لاتحتمل
ضياء الحكيم -الاخ سيار الجميل ، لو تعيد قراءة مقالك الحالي والسابق ستجد أنك تضع نفسكَ في قائمة من يكتبون ويغردون لدول عربية مارست كل أنواع القمع والفردية والتوريث العشائري وأضاعت كل الحقوق العربية في أرض فلسطين وتماشتْ مع السياسة الأسرائيلية مئة بالمئة.فأي شخصيات تتكلم عنها ؟ وحضرتك كأستاذ أجتماع تحاول أن تصبغ العراق الحالي بصبغة معينة لأن النظام ليس مسيساً بالمذهب السني . أنا عراقي مثلك ، وأختلافي عنك هو أني لاشيعي ولاسني ( مع أني من أسرة شيعية أفتخر بتاريخها )وأنما مسلم فقط . النموذج الشيعي أو النموذج السني لهما أخطاءهما وينبغي بنا أن نُبعد أفكار الناس عن خصوصيات الدين ونبعد أيضاً رجال الدين عن تسيير أمور الدولة الحديثة. مع الأسف تحليلك الشخصي عن لبنان ومصر والسعودية فيه من الأخطاء التاريخية مالا يحتمله أي باحث سياسي مستقل وهو يُعبر عن عدم معرفتك وخبرتك (التي تؤكد على ضرورة توفرها في الأخرين ) في ألأمور السياسية وأدارة الدولة وحقوق الأنسان . النقطة الوحيدة التي أتفق فيها معك هو أن أيران تمر بمرحلة صراع ديني وأجتماعي عنيف منذ قيام فوضى الجمهورية السلامية عام 1979 الى اليوم . مع الشكر . ضياء الحكيم
البطل الفرد
qassim -مفهوم البطل الفرد أو رجل الدولة الفرد مفهوم غير واقعي، بل هو سبب كان ولا يزال من أهم أسباب تخلفنا وعدم وجود دولة عربية متحضرة. الدول التي قطعت شوطاً في الحضارة والعلم والتفوق إنما بنتها مؤسسات ثقافية وعلمية وأحزاب متنافسة على السلطة ولكنه وطنية في أهدافها جميعاَ. والتنافس يجلب معه الجودة والأجود. وعندما ينتخب حزب ما بالأغلبية فإنه يرشح لرئاسة الحكومة من هو أكفأ من أعضائه. فتجد أن المرشحين أنفسهم يتنافسون بكثرة مؤهلاتهم وطول خبراتهم. وغالباً ما تجد الرئيس الجديد له باع طويل في السياسة وخبرة عشرين سنة أو أكثر في مجالات السياسة والإقتصاد، حيث شغل قبل عشرين عاماً منصب سفير وقبل 15 عاماً وزيراً للخزانة مثلاً وقبل عشر سنوات وزيراً للعمل وهلم جرا. إن مفهوم البطل الفرد مفهوم قاتل يجب أن نتخلى عنه وأن نعتمد على مفهوم الأحزاب والكتل والأهم من هذا المؤسسات الشعبية الثقافية منها والإجتماعية والإعلامية والعلمية والإجتماعية. وحدها هذه المؤسسات قادرة على بناء دولة حقيقية. أما الملوك والزعماء الذين صنعوا مجدهم من خلال الدتاتورية وفي أروقة وزاراتهم الإعلامية فيمكن أن يقنعوا غالبية شعوبهم في ظل سيادة الأمية والجهل والإستعداد الشعبي لتقبل مفهوم البطل الفرد، لكني أستغرب كيف يكرس مؤرخ كبير مثل الدكتور سيار لهذا المفهوم. كنت أتمنى أن تكون قراءتك للتاريخ أكثر علمية واكثر موضوعية بعيداً عن الأهواء الشعبية أوالقراءة العادية لما مضى من أحداث الماضيين القريب ةالبعيد!مع تحياتي
أخطاء لاتحتمل
ضياء الحكيم -الاخ سيار الجميل ، لو تعيد قراءة مقالك الحالي والسابق ستجد أنك تضع نفسكَ في قائمة من يكتبون ويغردون لدول عربية مارست كل أنواع القمع والفردية والتوريث العشائري وأضاعت كل الحقوق العربية في أرض فلسطين وتماشتْ مع السياسة الأسرائيلية مئة بالمئة.فأي شخصيات تتكلم عنها ؟ وحضرتك كأستاذ أجتماع تحاول أن تصبغ العراق الحالي بصبغة معينة لأن النظام ليس مسيساً بالمذهب السني . أنا عراقي مثلك ، وأختلافي عنك هو أني لاشيعي ولاسني ( مع أني من أسرة شيعية أفتخر بتاريخها )وأنما مسلم فقط . النموذج الشيعي أو النموذج السني لهما أخطاءهما وينبغي بنا أن نُبعد أفكار الناس عن خصوصيات الدين ونبعد أيضاً رجال الدين عن تسيير أمور الدولة الحديثة. مع الأسف تحليلك الشخصي عن لبنان ومصر والسعودية فيه من الأخطاء التاريخية مالا يحتمله أي باحث سياسي مستقل وهو يُعبر عن عدم معرفتك وخبرتك (التي تؤكد على ضرورة توفرها في الأخرين ) في ألأمور السياسية وأدارة الدولة وحقوق الأنسان . النقطة الوحيدة التي أتفق فيها معك هو أن أيران تمر بمرحلة صراع ديني وأجتماعي عنيف منذ قيام فوضى الجمهورية السلامية عام 1979 الى اليوم . مع الشكر . ضياء الحكيم
الملكيه
صلاح -مما سموا انفسهم بالضباط الاحرار كانوا في الحقيقه عبيد لانانيه داخل نفوسهم . تصوروا لقتلهم للملك فيصل الثاني الذي لم يتجاوز الواحد و العشرون سنه و جميع العا؛له الملكيه بكل خسه و نذاله و جعلوا العراق اسفل السافلين.
الملكيه
صلاح -مما سموا انفسهم بالضباط الاحرار كانوا في الحقيقه عبيد لانانيه داخل نفوسهم . تصوروا لقتلهم للملك فيصل الثاني الذي لم يتجاوز الواحد و العشرون سنه و جميع العا؛له الملكيه بكل خسه و نذاله و جعلوا العراق اسفل السافلين.
الملكيه
صلاح -مما سموا انفسهم بالضباط الاحرار كانوا في الحقيقه عبيد لانانيه داخل نفوسهم . تصوروا لقتلهم للملك فيصل الثاني الذي لم يتجاوز الواحد و العشرون سنه و جميع العا؛له الملكيه بكل خسه و نذاله و جعلوا العراق اسفل السافلين.
الملكيه
صلاح -مما سموا انفسهم بالضباط الاحرار كانوا في الحقيقه عبيد لانانيه داخل نفوسهم . تصوروا لقتلهم للملك فيصل الثاني الذي لم يتجاوز الواحد و العشرون سنه و جميع العا؛له الملكيه بكل خسه و نذاله و جعلوا العراق اسفل السافلين.
الملكيه
صلاح -مما سموا انفسهم بالضباط الاحرار كانوا في الحقيقه عبيد لانانيه داخل نفوسهم . تصوروا لقتلهم للملك فيصل الثاني الذي لم يتجاوز الواحد و العشرون سنه و جميع العا؛له الملكيه بكل خسه و نذاله و جعلوا العراق اسفل السافلين.
قادة من الشعب
أبوزياد -أعقب على هذا المقال الرائع بأن هؤلاء القادة أتوا من رحم الشعوب ، و متى ما كان الشعب هشا و جاهلا كانت قيادته على شاكلته ، و قد قال الرسول صلى الله عليه و سلم ( كما تكونوا يولى عليكم ) ، فحبذى لو عرج الكاتب على دور الشعوب في صنع القادة ، سيما و أن الشعوب المنطقة لا يزال يقيمها شعار فارغ و يقعدها فتات الخبز.
قادة من الشعب
أبوزياد -أعقب على هذا المقال الرائع بأن هؤلاء القادة أتوا من رحم الشعوب ، و متى ما كان الشعب هشا و جاهلا كانت قيادته على شاكلته ، و قد قال الرسول صلى الله عليه و سلم ( كما تكونوا يولى عليكم ) ، فحبذى لو عرج الكاتب على دور الشعوب في صنع القادة ، سيما و أن الشعوب المنطقة لا يزال يقيمها شعار فارغ و يقعدها فتات الخبز.
قادة من الشعب
أبوزياد -أعقب على هذا المقال الرائع بأن هؤلاء القادة أتوا من رحم الشعوب ، و متى ما كان الشعب هشا و جاهلا كانت قيادته على شاكلته ، و قد قال الرسول صلى الله عليه و سلم ( كما تكونوا يولى عليكم ) ، فحبذى لو عرج الكاتب على دور الشعوب في صنع القادة ، سيما و أن الشعوب المنطقة لا يزال يقيمها شعار فارغ و يقعدها فتات الخبز.
قادة من الشعب
أبوزياد -أعقب على هذا المقال الرائع بأن هؤلاء القادة أتوا من رحم الشعوب ، و متى ما كان الشعب هشا و جاهلا كانت قيادته على شاكلته ، و قد قال الرسول صلى الله عليه و سلم ( كما تكونوا يولى عليكم ) ، فحبذى لو عرج الكاتب على دور الشعوب في صنع القادة ، سيما و أن الشعوب المنطقة لا يزال يقيمها شعار فارغ و يقعدها فتات الخبز.
الى السيد قاسم
د. ثامر حبيب -استاذنا الجميلاتمنى ان تكتب لنا درسا ليقرأه الاخ قاسم عن فراغ دولنا من المؤسسات لأن البعض يتوهم اننا دول متحضرة وعندنا مؤسسات ولا تحتاج مجتمعاتنا الى رجال دولة ينتشلوها من تخلفها العارم ولينظر الاخ قاسم الى ان العراقيين ما زالوا يقدسون عبد الكريم قاسم والقوميين يعبدون عبد الناصر . الا يحتاج السيد قاسم الى درس من قبل الاستاذ الجميل ؟ شكرا لايلاف على الحوار
الى السيد قاسم
د. ثامر حبيب -استاذنا الجميلاتمنى ان تكتب لنا درسا ليقرأه الاخ قاسم عن فراغ دولنا من المؤسسات لأن البعض يتوهم اننا دول متحضرة وعندنا مؤسسات ولا تحتاج مجتمعاتنا الى رجال دولة ينتشلوها من تخلفها العارم ولينظر الاخ قاسم الى ان العراقيين ما زالوا يقدسون عبد الكريم قاسم والقوميين يعبدون عبد الناصر . الا يحتاج السيد قاسم الى درس من قبل الاستاذ الجميل ؟ شكرا لايلاف على الحوار
الى السيد قاسم
د. ثامر حبيب -استاذنا الجميلاتمنى ان تكتب لنا درسا ليقرأه الاخ قاسم عن فراغ دولنا من المؤسسات لأن البعض يتوهم اننا دول متحضرة وعندنا مؤسسات ولا تحتاج مجتمعاتنا الى رجال دولة ينتشلوها من تخلفها العارم ولينظر الاخ قاسم الى ان العراقيين ما زالوا يقدسون عبد الكريم قاسم والقوميين يعبدون عبد الناصر . الا يحتاج السيد قاسم الى درس من قبل الاستاذ الجميل ؟ شكرا لايلاف على الحوار
الى السيد قاسم
د. ثامر حبيب -استاذنا الجميلاتمنى ان تكتب لنا درسا ليقرأه الاخ قاسم عن فراغ دولنا من المؤسسات لأن البعض يتوهم اننا دول متحضرة وعندنا مؤسسات ولا تحتاج مجتمعاتنا الى رجال دولة ينتشلوها من تخلفها العارم ولينظر الاخ قاسم الى ان العراقيين ما زالوا يقدسون عبد الكريم قاسم والقوميين يعبدون عبد الناصر . الا يحتاج السيد قاسم الى درس من قبل الاستاذ الجميل ؟ شكرا لايلاف على الحوار
الى السيد قاسم
د. ثامر حبيب -استاذنا الجميلاتمنى ان تكتب لنا درسا ليقرأه الاخ قاسم عن فراغ دولنا من المؤسسات لأن البعض يتوهم اننا دول متحضرة وعندنا مؤسسات ولا تحتاج مجتمعاتنا الى رجال دولة ينتشلوها من تخلفها العارم ولينظر الاخ قاسم الى ان العراقيين ما زالوا يقدسون عبد الكريم قاسم والقوميين يعبدون عبد الناصر . الا يحتاج السيد قاسم الى درس من قبل الاستاذ الجميل ؟ شكرا لايلاف على الحوار
دام قلمك
سالم البصري -عشت أستاذنا سيار ودام قلمك قلم الحقيقةالأخ ضيـاء الذي عنون تعليقه أخطاء لا تحتمل لا أريد أن أطيل فقد كان مقال الدكتور سيار الجميل ملطفا لكثير من جروحنا ولكني أبين فقط لم أدخلت موضوع السنة والشيعة ولم أجد في سطور المقال ما يوحي بأن الكاتب قصد أن يفرق بين حاكم وآخر حسب مذاهبهم حتى إني وجدت إنه قد ذكر رضا بهلوي كما ذكر أتاتورك وأكيد تعرف بأنه شيعي أما وإنك قد تأثرث لما ذكره عن أشباه الحكام في العراق وأردت أن تثير النعرة الطائفية فأنا شيعي مثلك ولكننا مع الأسف أسأنا للشيعة في ما أوصلنا إليه العراق بحيث إني أسمع الكثير يترحمون على أيام صدام هذا ما لاحظته في مدينتي الخربة البصرة وأكيد تعرف من خربها وكما بينه الكثير منا ممن إشتركوا في المواكب الحسينية التي كانت مظاهرة لقرف الناس من (لملوم) هؤلاء الذين يحكمون وفضائهم تزكم الأنوف بغض النظر عن إنعدام الأمن ولكن أين ميزانية العراق وأين ذهبت المليارات وكل فترة تظهر لنا فضيحة أكبر من الأخرى ونسمع بالمليارات نعم إنهم لا يسرقوا ملايين بل مليارات وأذكرك بوزارة التجارة ووزيرها الذي خرج بكفالة ثم أمانة العاصمة، كما كانت هذه المواكب تشتم الحكم في إيران ,أنت تعرف إن المواكب شيعية أليس كذلك، ثم ذكرت (وأضاعت كل الحقوق العربية في أرض فلسطين) خطأنا إننا نكيل التهم جزافا و نحكم على أوضاع قبل أكثر من خمسة عقود بأفكار اليوم ولكن أريد أن أسأل من أضاع بقية فلسطين في حزيران 1967 غير النظم القومية والثورية، إن مقولة خالف تعرف تحرق الكثير من الأسماء، ولا أتصور إن صخرة أستاذنا سيار تضيرهاهذه الكلمات أو كلمات قاسم الذي يتمنى أن تكون قراءة الأستاذ سيار أكثر موضوعية لكم مني التحيات وأرجو أن تضعوا مصلحة الشعب العراقي المظلوم فوق كل إعتبار
دام قلمك
سالم البصري -عشت أستاذنا سيار ودام قلمك قلم الحقيقةالأخ ضيـاء الذي عنون تعليقه أخطاء لا تحتمل لا أريد أن أطيل فقد كان مقال الدكتور سيار الجميل ملطفا لكثير من جروحنا ولكني أبين فقط لم أدخلت موضوع السنة والشيعة ولم أجد في سطور المقال ما يوحي بأن الكاتب قصد أن يفرق بين حاكم وآخر حسب مذاهبهم حتى إني وجدت إنه قد ذكر رضا بهلوي كما ذكر أتاتورك وأكيد تعرف بأنه شيعي أما وإنك قد تأثرث لما ذكره عن أشباه الحكام في العراق وأردت أن تثير النعرة الطائفية فأنا شيعي مثلك ولكننا مع الأسف أسأنا للشيعة في ما أوصلنا إليه العراق بحيث إني أسمع الكثير يترحمون على أيام صدام هذا ما لاحظته في مدينتي الخربة البصرة وأكيد تعرف من خربها وكما بينه الكثير منا ممن إشتركوا في المواكب الحسينية التي كانت مظاهرة لقرف الناس من (لملوم) هؤلاء الذين يحكمون وفضائهم تزكم الأنوف بغض النظر عن إنعدام الأمن ولكن أين ميزانية العراق وأين ذهبت المليارات وكل فترة تظهر لنا فضيحة أكبر من الأخرى ونسمع بالمليارات نعم إنهم لا يسرقوا ملايين بل مليارات وأذكرك بوزارة التجارة ووزيرها الذي خرج بكفالة ثم أمانة العاصمة، كما كانت هذه المواكب تشتم الحكم في إيران ,أنت تعرف إن المواكب شيعية أليس كذلك، ثم ذكرت (وأضاعت كل الحقوق العربية في أرض فلسطين) خطأنا إننا نكيل التهم جزافا و نحكم على أوضاع قبل أكثر من خمسة عقود بأفكار اليوم ولكن أريد أن أسأل من أضاع بقية فلسطين في حزيران 1967 غير النظم القومية والثورية، إن مقولة خالف تعرف تحرق الكثير من الأسماء، ولا أتصور إن صخرة أستاذنا سيار تضيرهاهذه الكلمات أو كلمات قاسم الذي يتمنى أن تكون قراءة الأستاذ سيار أكثر موضوعية لكم مني التحيات وأرجو أن تضعوا مصلحة الشعب العراقي المظلوم فوق كل إعتبار
الجنزير
خوليو -احتمال أن يكون هذا التعليق غير مرغوب إلا أنه ربما يستحق القراءة، كل هؤلاء الرجال المذكورين في المقالة التشخيصية لوضعنا المأساوي القديم والحديث، لديهم قاسم مشترك يربط مشاريعهم وتفكيرهم مثل مايربط الجنزير الغليظ الحلقات أيادي الأسير، إلا أنّ سلاسل هذا القاسم هي من نوع خاص لايرون حلقاتها التي تربط ليس اليد أو القدم، بل تربط الفكر وتقننه وتقمعه وتخيفه وترعبه وتعطله وتمنعه من الابداع، جنزير غليظ يرى ولا يُرى، يكبل عقول ملايين بأكملها، فتنتج رجال ولو أنهم بدوا أحراراً فهم مكبلون، الوحيد كمال أتاتورك كرجل دولة كشف سر التخلف ويحاول الآن المكبلون تخريب مشروعه، المكبل عقله إن كان في السلطة أم كان يسير على قدميه، لايمكن أن ينتج حرية شخصية ومنزل حر ومجتمع حر وديمقراطية تمثيلية ومؤسسات وصروح علمية ومصانع حضارة تكبر مع تقدم الزمن، ما لم يتم إجلاء الضباب لايمكن للبصيرة استلام القيادة، معظم ماذكرت من رجال ياحضرة الكاتب كانوا مكبلين، والدارس لتاريخ قرن بكامله يصل إن كان غير مقيّد لاكتشاف سبب التخلف والعودة للوراء، الجنزير يشدهم للماضي وتعاليم الخوف والترهيب متراكمة في نواة خلايا العقول مما تمنعهم من فك ذواتهم من الأسر، والأسير والأسيرة لايمكن أن ينتجا شيئاً إن لم يفك أسرهما ، وفك الأسر يبدأ من الذات وتنعكس فوائده على الجميع،برأينا هذا هو سبب تخلفنا المزمن، المشكلة متعلقة بفكر رجال الدولة وليس بالرجل ذاته.والمكبلون الآن يحاولون تدمير الحضارة، ربما ينظرون إليها كغنائم كما فعلوا مرة في غياهب التاريخ.
دام قلمك
سالم البصري -عشت أستاذنا سيار ودام قلمك قلم الحقيقةالأخ ضيـاء الذي عنون تعليقه أخطاء لا تحتمل لا أريد أن أطيل فقد كان مقال الدكتور سيار الجميل ملطفا لكثير من جروحنا ولكني أبين فقط لم أدخلت موضوع السنة والشيعة ولم أجد في سطور المقال ما يوحي بأن الكاتب قصد أن يفرق بين حاكم وآخر حسب مذاهبهم حتى إني وجدت إنه قد ذكر رضا بهلوي كما ذكر أتاتورك وأكيد تعرف بأنه شيعي أما وإنك قد تأثرث لما ذكره عن أشباه الحكام في العراق وأردت أن تثير النعرة الطائفية فأنا شيعي مثلك ولكننا مع الأسف أسأنا للشيعة في ما أوصلنا إليه العراق بحيث إني أسمع الكثير يترحمون على أيام صدام هذا ما لاحظته في مدينتي الخربة البصرة وأكيد تعرف من خربها وكما بينه الكثير منا ممن إشتركوا في المواكب الحسينية التي كانت مظاهرة لقرف الناس من (لملوم) هؤلاء الذين يحكمون وفضائهم تزكم الأنوف بغض النظر عن إنعدام الأمن ولكن أين ميزانية العراق وأين ذهبت المليارات وكل فترة تظهر لنا فضيحة أكبر من الأخرى ونسمع بالمليارات نعم إنهم لا يسرقوا ملايين بل مليارات وأذكرك بوزارة التجارة ووزيرها الذي خرج بكفالة ثم أمانة العاصمة، كما كانت هذه المواكب تشتم الحكم في إيران ,أنت تعرف إن المواكب شيعية أليس كذلك، ثم ذكرت (وأضاعت كل الحقوق العربية في أرض فلسطين) خطأنا إننا نكيل التهم جزافا و نحكم على أوضاع قبل أكثر من خمسة عقود بأفكار اليوم ولكن أريد أن أسأل من أضاع بقية فلسطين في حزيران 1967 غير النظم القومية والثورية، إن مقولة خالف تعرف تحرق الكثير من الأسماء، ولا أتصور إن صخرة أستاذنا سيار تضيرهاهذه الكلمات أو كلمات قاسم الذي يتمنى أن تكون قراءة الأستاذ سيار أكثر موضوعية لكم مني التحيات وأرجو أن تضعوا مصلحة الشعب العراقي المظلوم فوق كل إعتبار
الجنزير
خوليو -احتمال أن يكون هذا التعليق غير مرغوب إلا أنه ربما يستحق القراءة، كل هؤلاء الرجال المذكورين في المقالة التشخيصية لوضعنا المأساوي القديم والحديث، لديهم قاسم مشترك يربط مشاريعهم وتفكيرهم مثل مايربط الجنزير الغليظ الحلقات أيادي الأسير، إلا أنّ سلاسل هذا القاسم هي من نوع خاص لايرون حلقاتها التي تربط ليس اليد أو القدم، بل تربط الفكر وتقننه وتقمعه وتخيفه وترعبه وتعطله وتمنعه من الابداع، جنزير غليظ يرى ولا يُرى، يكبل عقول ملايين بأكملها، فتنتج رجال ولو أنهم بدوا أحراراً فهم مكبلون، الوحيد كمال أتاتورك كرجل دولة كشف سر التخلف ويحاول الآن المكبلون تخريب مشروعه، المكبل عقله إن كان في السلطة أم كان يسير على قدميه، لايمكن أن ينتج حرية شخصية ومنزل حر ومجتمع حر وديمقراطية تمثيلية ومؤسسات وصروح علمية ومصانع حضارة تكبر مع تقدم الزمن، ما لم يتم إجلاء الضباب لايمكن للبصيرة استلام القيادة، معظم ماذكرت من رجال ياحضرة الكاتب كانوا مكبلين، والدارس لتاريخ قرن بكامله يصل إن كان غير مقيّد لاكتشاف سبب التخلف والعودة للوراء، الجنزير يشدهم للماضي وتعاليم الخوف والترهيب متراكمة في نواة خلايا العقول مما تمنعهم من فك ذواتهم من الأسر، والأسير والأسيرة لايمكن أن ينتجا شيئاً إن لم يفك أسرهما ، وفك الأسر يبدأ من الذات وتنعكس فوائده على الجميع،برأينا هذا هو سبب تخلفنا المزمن، المشكلة متعلقة بفكر رجال الدولة وليس بالرجل ذاته.والمكبلون الآن يحاولون تدمير الحضارة، ربما ينظرون إليها كغنائم كما فعلوا مرة في غياهب التاريخ.
الجنزير
خوليو -احتمال أن يكون هذا التعليق غير مرغوب إلا أنه ربما يستحق القراءة، كل هؤلاء الرجال المذكورين في المقالة التشخيصية لوضعنا المأساوي القديم والحديث، لديهم قاسم مشترك يربط مشاريعهم وتفكيرهم مثل مايربط الجنزير الغليظ الحلقات أيادي الأسير، إلا أنّ سلاسل هذا القاسم هي من نوع خاص لايرون حلقاتها التي تربط ليس اليد أو القدم، بل تربط الفكر وتقننه وتقمعه وتخيفه وترعبه وتعطله وتمنعه من الابداع، جنزير غليظ يرى ولا يُرى، يكبل عقول ملايين بأكملها، فتنتج رجال ولو أنهم بدوا أحراراً فهم مكبلون، الوحيد كمال أتاتورك كرجل دولة كشف سر التخلف ويحاول الآن المكبلون تخريب مشروعه، المكبل عقله إن كان في السلطة أم كان يسير على قدميه، لايمكن أن ينتج حرية شخصية ومنزل حر ومجتمع حر وديمقراطية تمثيلية ومؤسسات وصروح علمية ومصانع حضارة تكبر مع تقدم الزمن، ما لم يتم إجلاء الضباب لايمكن للبصيرة استلام القيادة، معظم ماذكرت من رجال ياحضرة الكاتب كانوا مكبلين، والدارس لتاريخ قرن بكامله يصل إن كان غير مقيّد لاكتشاف سبب التخلف والعودة للوراء، الجنزير يشدهم للماضي وتعاليم الخوف والترهيب متراكمة في نواة خلايا العقول مما تمنعهم من فك ذواتهم من الأسر، والأسير والأسيرة لايمكن أن ينتجا شيئاً إن لم يفك أسرهما ، وفك الأسر يبدأ من الذات وتنعكس فوائده على الجميع،برأينا هذا هو سبب تخلفنا المزمن، المشكلة متعلقة بفكر رجال الدولة وليس بالرجل ذاته.والمكبلون الآن يحاولون تدمير الحضارة، ربما ينظرون إليها كغنائم كما فعلوا مرة في غياهب التاريخ.
الى ضياء الحكيم
عبود ابو اللبن -الى السيد ضياء الحكيم, الدكتور سيار الجميل ليس بباحث اجتماعي وانما هو استاذ متخصص يالتاريخ الحديث, ولكنه يقحم نفسه كثيرا في مواضيع اجتماعية ولهذا له الكثير من الشطحات والتفسيرات الغير مقبولة وحتى بعض الاحيان يتجرأ في كتاباته على علماءالاجتماع امثال الدكتور على الوردي وانا لحد الان لم أسمع من اي متخصص في علم الاجتماع قد اوقف الجميل وتجاوزه على اختصاص اخر غير اختصاصه
الى ضياء الحكيم
عبود ابو اللبن -الى السيد ضياء الحكيم, الدكتور سيار الجميل ليس بباحث اجتماعي وانما هو استاذ متخصص يالتاريخ الحديث, ولكنه يقحم نفسه كثيرا في مواضيع اجتماعية ولهذا له الكثير من الشطحات والتفسيرات الغير مقبولة وحتى بعض الاحيان يتجرأ في كتاباته على علماءالاجتماع امثال الدكتور على الوردي وانا لحد الان لم أسمع من اي متخصص في علم الاجتماع قد اوقف الجميل وتجاوزه على اختصاص اخر غير اختصاصه
الى ضياء الحكيم
عبود ابو اللبن -الى السيد ضياء الحكيم, الدكتور سيار الجميل ليس بباحث اجتماعي وانما هو استاذ متخصص يالتاريخ الحديث, ولكنه يقحم نفسه كثيرا في مواضيع اجتماعية ولهذا له الكثير من الشطحات والتفسيرات الغير مقبولة وحتى بعض الاحيان يتجرأ في كتاباته على علماءالاجتماع امثال الدكتور على الوردي وانا لحد الان لم أسمع من اي متخصص في علم الاجتماع قد اوقف الجميل وتجاوزه على اختصاص اخر غير اختصاصه
مقال وكتاب
د.حسين الجبوري -يصلح لان يكون كتابا على ماعرفناك من رؤية مثلما يصلح مقالك قبل ذلك عن الفرات ودجلة كما اتمنى عليك اعادة طبع كتابك الصادر عن مركز دراسات الوحدة العربية عن النخبة الثقافية في العراق لاننا لم نحصل علية وتحياتنا
مقال وكتاب
د.حسين الجبوري -يصلح لان يكون كتابا على ماعرفناك من رؤية مثلما يصلح مقالك قبل ذلك عن الفرات ودجلة كما اتمنى عليك اعادة طبع كتابك الصادر عن مركز دراسات الوحدة العربية عن النخبة الثقافية في العراق لاننا لم نحصل علية وتحياتنا
مصر
فلتر -من العمالقه رجال الملك الى القزم جمال عبدالناصر اللذي جعل من مصر تتاخر وتتخلف عن الركب الحضاري . صدام من الملكيه الرائعه الى حزب الاسره اللذي نشر الجهل والخراب في العراق و معمر القذافي وغيرهم
مصر
فلتر -من العمالقه رجال الملك الى القزم جمال عبدالناصر اللذي جعل من مصر تتاخر وتتخلف عن الركب الحضاري . صدام من الملكيه الرائعه الى حزب الاسره اللذي نشر الجهل والخراب في العراق و معمر القذافي وغيرهم
مقال وكتاب
د.حسين الجبوري -يصلح لان يكون كتابا على ماعرفناك من رؤية مثلما يصلح مقالك قبل ذلك عن الفرات ودجلة كما اتمنى عليك اعادة طبع كتابك الصادر عن مركز دراسات الوحدة العربية عن النخبة الثقافية في العراق لاننا لم نحصل علية وتحياتنا
مصر
فلتر -من العمالقه رجال الملك الى القزم جمال عبدالناصر اللذي جعل من مصر تتاخر وتتخلف عن الركب الحضاري . صدام من الملكيه الرائعه الى حزب الاسره اللذي نشر الجهل والخراب في العراق و معمر القذافي وغيرهم
الملكيه
طرابيش -الملكيه هي سر التطور وان بعض الاحيان تتاخر ولكن في النهايه هي الحل لكل ازمات الدول العربيه. العراق لايوجد حل لها غير الملكيه ياشعب العراق ارجعوا الى شرعية الملك والتفوا من حوله ففيه خلاص ورفاه الشعب العراقي اما مصر يجب ان يذهب الحزب الحاكم الى الجحيم لكي تتبدل وتنفرج مشاكل الاداره المتخلفه
الملكيه
طرابيش -الملكيه هي سر التطور وان بعض الاحيان تتاخر ولكن في النهايه هي الحل لكل ازمات الدول العربيه. العراق لايوجد حل لها غير الملكيه ياشعب العراق ارجعوا الى شرعية الملك والتفوا من حوله ففيه خلاص ورفاه الشعب العراقي اما مصر يجب ان يذهب الحزب الحاكم الى الجحيم لكي تتبدل وتنفرج مشاكل الاداره المتخلفه
الملكيه
طرابيش -الملكيه هي سر التطور وان بعض الاحيان تتاخر ولكن في النهايه هي الحل لكل ازمات الدول العربيه. العراق لايوجد حل لها غير الملكيه ياشعب العراق ارجعوا الى شرعية الملك والتفوا من حوله ففيه خلاص ورفاه الشعب العراقي اما مصر يجب ان يذهب الحزب الحاكم الى الجحيم لكي تتبدل وتنفرج مشاكل الاداره المتخلفه
الى الجهبذ خوليو
عفراء -أحد المذكورين من القادة تطاول على القرآن والحديث وسجن الاخوان لعقود ولا زال بل تمت تصفية خيرة شياب البلد داخل سجنهم في ساعات!!كما يسيطر جهازه الأمني على اماكن العبادة وهو من يحدد مواقيت المناسبات الدينية فله أقماره وأهلته الخاصة في كبد السماء فلماذا بلده متخلفة بالكامل يا ناصح؟
الى الجهبذ خوليو
عفراء -أحد المذكورين من القادة تطاول على القرآن والحديث وسجن الاخوان لعقود ولا زال بل تمت تصفية خيرة شياب البلد داخل سجنهم في ساعات!!كما يسيطر جهازه الأمني على اماكن العبادة وهو من يحدد مواقيت المناسبات الدينية فله أقماره وأهلته الخاصة في كبد السماء فلماذا بلده متخلفة بالكامل يا ناصح؟
الى الجهبذ خوليو
عفراء -أحد المذكورين من القادة تطاول على القرآن والحديث وسجن الاخوان لعقود ولا زال بل تمت تصفية خيرة شياب البلد داخل سجنهم في ساعات!!كما يسيطر جهازه الأمني على اماكن العبادة وهو من يحدد مواقيت المناسبات الدينية فله أقماره وأهلته الخاصة في كبد السماء فلماذا بلده متخلفة بالكامل يا ناصح؟
تصحيح
عفراء -طبعا اقصد شباب لكن حتى الشياب لم يسلموا منه!!
تصحيح
عفراء -طبعا اقصد شباب لكن حتى الشياب لم يسلموا منه!!
تصحيح
عفراء -طبعا اقصد شباب لكن حتى الشياب لم يسلموا منه!!
اولا اشكرك
كردي سوري -على مقالك هذا على رغم اني اختلف معك في راي وخاصة في شخصية اتاتورك الذي تعتبره انت انه من كبار الرجالات وللعلم وان الشعب التركي يدفعون وحتى الان من ارواحهم ثمنا لسياسة اتاتورك الخاطئة وكل هؤلاء الذين تسميهم بالرجالات الكبار لقد وضعوا حجر الاساس بشكل لايناسب بناء الدول وهو معرض للهدم اذا تعرض لاقل من نسمة الهواء .
اولا اشكرك
كردي سوري -على مقالك هذا على رغم اني اختلف معك في راي وخاصة في شخصية اتاتورك الذي تعتبره انت انه من كبار الرجالات وللعلم وان الشعب التركي يدفعون وحتى الان من ارواحهم ثمنا لسياسة اتاتورك الخاطئة وكل هؤلاء الذين تسميهم بالرجالات الكبار لقد وضعوا حجر الاساس بشكل لايناسب بناء الدول وهو معرض للهدم اذا تعرض لاقل من نسمة الهواء .
خليل/خوليو
!!!!!!! -ياصديقي الكريم بعد غياب طويل أعود إلى قراءة إيلاف لأرى ترهاتك الدينية التبشيرية في وجهنا كلما قرأنا مقالاً ولو كان عن البطاطا لتقلبه حظرتك لمهاجمة الدين الإسلامي. ياأخي ألم تمل؟ من إصرارك على الردح الديني اليومي يتهيأ لي بأنك مبشر ديني من دون شك مع أنك تدعي العلمانية. يازلمة ريحنا شي شهر من كلامك المكرر، أو لماذا لاتفتح شي موقع تردح فيه يومياً، أو لماذا لاتردح في المواقع الدينية والتي لاأظن أنك قادر على الصمود فيها لأكثر من خمس دقائق. يازلمة صرعتنا بكلامك التعيس........ياإيلاف إرحمونا من هذا الشخص التعيس
اولا اشكرك
كردي سوري -على مقالك هذا على رغم اني اختلف معك في راي وخاصة في شخصية اتاتورك الذي تعتبره انت انه من كبار الرجالات وللعلم وان الشعب التركي يدفعون وحتى الان من ارواحهم ثمنا لسياسة اتاتورك الخاطئة وكل هؤلاء الذين تسميهم بالرجالات الكبار لقد وضعوا حجر الاساس بشكل لايناسب بناء الدول وهو معرض للهدم اذا تعرض لاقل من نسمة الهواء .
خليل/خوليو
!!!!!!! -ياصديقي الكريم بعد غياب طويل أعود إلى قراءة إيلاف لأرى ترهاتك الدينية التبشيرية في وجهنا كلما قرأنا مقالاً ولو كان عن البطاطا لتقلبه حظرتك لمهاجمة الدين الإسلامي. ياأخي ألم تمل؟ من إصرارك على الردح الديني اليومي يتهيأ لي بأنك مبشر ديني من دون شك مع أنك تدعي العلمانية. يازلمة ريحنا شي شهر من كلامك المكرر، أو لماذا لاتفتح شي موقع تردح فيه يومياً، أو لماذا لاتردح في المواقع الدينية والتي لاأظن أنك قادر على الصمود فيها لأكثر من خمس دقائق. يازلمة صرعتنا بكلامك التعيس........ياإيلاف إرحمونا من هذا الشخص التعيس
خليل/خوليو
!!!!!!! -ياصديقي الكريم بعد غياب طويل أعود إلى قراءة إيلاف لأرى ترهاتك الدينية التبشيرية في وجهنا كلما قرأنا مقالاً ولو كان عن البطاطا لتقلبه حظرتك لمهاجمة الدين الإسلامي. ياأخي ألم تمل؟ من إصرارك على الردح الديني اليومي يتهيأ لي بأنك مبشر ديني من دون شك مع أنك تدعي العلمانية. يازلمة ريحنا شي شهر من كلامك المكرر، أو لماذا لاتفتح شي موقع تردح فيه يومياً، أو لماذا لاتردح في المواقع الدينية والتي لاأظن أنك قادر على الصمود فيها لأكثر من خمس دقائق. يازلمة صرعتنا بكلامك التعيس........ياإيلاف إرحمونا من هذا الشخص التعيس