تقاسيم منفردة حول قراء إيلاف
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
غالبا ما نتساءل، عندما ننشر مقالا في إيلاف، من هو قارئي الافتراضي - الإيلافي هذا، إلى أي جيل، تيار، ينتمي، ماذا ينتظر مني حتى أكون في حسن ظنه، ما هو العنوان المناسب الذي يجذبه لفتح مقالي، أي موضوع قريب من قلبه وعقله، هل أغلبه أنثوي أم ذكري، وأية طريقة مثلى للتأثير فيه/ فيها، حتى أشعر أني ساهمت في التغيير الفكري والاجتماعي المنشود...
نريد من هذا السؤال أن يكون موضوع مقال بمناسبة التصميم الجديد
أملك الجرأة للاعتراف انطلاقا من تجربتي في الكتابة أن مهمة الكتابة السياسية تحديدا لصحيفة "إيلاف"، تختلف عندي عن الكتابة لأية صحيفة أخرى ورقية أم اليكترونية، ومرجع ذلك إلى وجود رقيب قاس لا يرحم ولا يجامل، وهم السادة " قراء إيلاف " الذين أتاحت لهم هيئة تحرير الموقع هامشا من الحرية في التعليق وابداء الرأي نادرا ما يتوفر للقراء في مواقع أخرى. هذا الرقيب أصبح منتشرا وواسعا ويمتلك نفوذا بسبب الانتشار الهائل للموقع الذي أهّله للعديد من الجوائز التقديرية. وهذا الاختلاف يجعلني عبر تجربة ما يزيد على ستة سنوات إيلافية، أن أفكر مليّا عند الكتابة أو كما يقول المثل الشعبي (أعدّ للعشرة) كي أكون في محل رضا وقناعة النسبة الأعلى من هؤلاء القراء، وهذا الموضوع ينطوي على تنويعات متعددة سأحاول طرحها من خلال الإجابة على الأسئلة التالية:
من هو القارىء الإيلافي الذي أتخيله عند الكتابة؟
هذا القارىء في مخيلتي لحظة الكتابة ينتمي لجيل الشباب عموما، انطلاقا من فرضية أن هذا الجيل هو صاحب النسبة الأعلى من مستخدمي تكنولوجيا الكومبيوتر في الأقطار العربية، و على اعتبار أن هذه النسبة متدنية في تلك الأقطار قياسا بنسبة مستخدمي الكومبيوتر في أوربا وأمريكا والصين واليابان، حيث أصبح لديهم تعريف (الأمّي) منذ ما يزيد على ربع قرن هو الشخص الذي لا يستخدم الكومبيوتر والنت أيا كانت الشهادة التي يحملها، بينما في أقطارنا العربية ما زال تعريف (الأمي) هو الشخص الذي لا يجيد القراءة والكتابة، مع أهمية التذكر أن مجرد معرفة القراءة والكتابة لا يخرج الشخص من دائرة (الأمّية)، فما قيمة أن يجيد الشخص القراءة والكتابة، ولكنه لا يمارسها وبالتالي فهو لا يعرف ما يدور حوله في بلده والبلدان المجاورة والعالم أجمع، فالنتيجة هي أنه "أمّي "، لأنه يجهل كل ما يحدث في العالم. واعتمادا على تجربتي هذه ترسخت عندي قناعة لست متأكدا من صحتها، وهي أن النسبة الأغلب من هؤلاء الشباب هم من الذكور، مما يعني أنهم أكثر اهتماما بالسياسة وتوابعها من الشابات الإناث.
ما هي قناعاته واتجاهاته الفكرية السائدة؟
وكون هذا القارىء في مخيلتي غالبيته من جيل الشباب، وضمن المنظومة الفكرية السائدة في الأقطار العربية أتخيلة ينقسم إلى منظومتين:
الأولى: المنظومة التي تتبنى الأفكار العروبية القومية ذات الطابع العاطفي رافضة اخضاعها لمحاكمة الواقع لاختبار مدى صلاحيتها وواقعيتها. فمثلا شعارات (أمة عربية واحدة، ذات رسالة خالدة)، (تحرير فلسطين من النهر إلى البحر)، (صدام حسين القائد العروبي البطل المؤمن قاهر الامبريالية والصهيونية) وغيرها من شعارات مشابهة، لا يقبل أنصار هذه المنظومة مناقشتها فهي عندهم من المسلمات الإيمانية التي لا تقبل النقاش والجدل، ويرفضون سماع وجهة نظر مغايرة مفادها: (أين الأمة العربية الواحدة في ضوء واقع التشرذم وعدم السماح للمواطن العربي بالتنقل والسفر بين أغلب الأقطار العربية إلا بتأشيرة دخول مسبقة من المستحيل الحصول عليها من أغلب هذه الأقطار؟). و (كيف أصبح صدام بطلا عروبيا مؤمنا، وهو الذي احتل ودمر دولة الكويت العربية عام 1990؟ وقتل عشرات ألالاف من العراقيين العرب والكرد؟). و (أين هو شعار التحرير من النهر إلى البحر وغالبية المنظمات الفلسطينية تطالب كحد أقصى بدولة ضمن حدود عام 1967 أي ما لا يزيد عن عشرين بالمائة من مجموع مساحة فلسطين؟). الملاحظ أن غالبية القراء من هذه المنظومة يهاجمون الكاتب الذي يتبنى هذه الأفكار المناقضة لقناعاتهم، ويسكتون على التنظيمات التي تتبناها فيما يتعلق بمستقبل فلسطين مثل الجبهتين الشعبية والديمقراطية وفتح وغيرها.
الثانية: المنظومة الأقل نسبة ولديها نظرة عقلانية منفتحة، تقبل نقاش هذه الأفكار فتؤيد الكاتب في بعضها وتخالفه في بعضها الآخر دون اتهامات وسباب شخصي كما يسود في تعليقات أصحاب المنظومة الأولى.
كيف أكون عند حسن ظن القارىء في المنظومتين؟
هذا السؤال يشغلني كثيرا منذ لحظة التفكير في موضوع مقالتي، لأنني لا أكتب لمجرد الكتابة واضاعة الوقت، بل لديّ هدف وهو محاولة تطوير قناعات مشتركة بيني وبين أكبر عدد من القراء علها تسهم في الوصول لفهم حقيقي لمشكلات الوطن الذي يتقدم العالم من حوله كل يوم، وهذا الوطن يتراجع ويتخلف كل دقيقة. لا أعتقد أن كاتبا أو قارئا يمتلك الحل لهذه المفارقة التي جعلت العربي مثالا للتخلف والرجعية، إلى حد أن دولة إسرائيل ذات الستة مليون من البشر، تتحكم في كل المحيط العربي ذي الثلاثمائة وعشرين مليونا، وتحركهم شمالا ويمينا ليس بإشارة من اليد ولكن بالريمونت كونترول. ومن خلال تفاعلي مع تعليقات القراء، أعتقد اننا وصلنا لقناعة مشركة مفادها أن هذا التخلف العربي مرجعه إلى:
1. الأنظمة الاستبدادية التي يحكمنا فيها الديكتاتوريون من المهد إلى اللحد، ثم يتكرمون علينا بتوريث أبنائهم في الكرسي. والقناعة المشتركة بيني وبين القراء حول الموقف من أنظمة الاستبداد العربية، هي أهم الموضوعات التي حصل توافق بيني وبين القراء حولها كما أرصد من مواقفهم وتعليقاتهم، خاصة أنه من النادر أن مواطنا عربيا لم يكتو بنار الاستبداد والمستبدين العرب، بدليل أن كافة الدراسات والاحصائيات تشير إلى أنّ نسبة عالية من هؤلاء الشباب يرغبون في الهجرة للولايات المتحدة والدول الأوربية.
2. هذه الأنظمة تبذر الثروات على ملذاتها وفسادها دون توجيهها للجامعات ومؤسسات البحث العلمي ورعاية المواهب، بدليل أن المواهب العربية أمثال: الدكتور إدوارد سعيد، أحمد زويل، فاروق الباز، البرادعي وغيرهم، كلهم برزوا في الغرب ولو بقوا في أقطارهم العربية لما وجدوا الفرصة والرعاية لهذا النبوغ العلمي والأكاديمي.
محاولة تطوير هذه القناعات
وترسيخها لدى النسبة الأغلب من القراء هي الخطوة الأولى لنقلها من خلالهم لقطاعات أوسع من الشعوب، وهي رؤيتي أو نافذتي لممارسة دور نقدي هادف يبرر ممارستي لمهمة الكتابة، وإلا تحولت مهنة الكتابة لدى الكاتب والمبدع والمثقف العربي لدور عبثي لاضاعة الوقت والتسلية فقط. ولكن هذا الدور لا يكتمل إلا إذا مارس القارىء دوره بعقلانية وحضارية، وهذا يقودني لممارسة دوري في التعليق على تعليقات قراء إيلاف، إذ تتيح لهم إدارة التحرير هامشا واسعا للتعليق كما يريدون على كتابات الكتاب، فلنمارس دورنا ككتاب للتعليق على تعليقات قرائنا لنرى هل تعطينا إدارة التحرير نفس الهامش الواسع من الحرية؟
تعليقي على تعليقات القراء
أولا: هناك نسبة من القراء إقليميون لا يؤمنون بشعار (أمة عربية واحدة،ذات رسالة خالدة)، بدليل أنهم إذا لم تنسجم كتابة كاتب فلسطيني مثلا مع قناعاتهم، كان تعليقهم (يا أخي إنت فلسطيني تفرغ لشؤون وطنك المحتل، و خلي الشأن العراقي للعراقيين). أو (فلان حرّر وطنه فلسطين المحتلة وباقي عليه فقط التدخل في الشأن اللبناني)، وهكذا يوجه نفس التعليق لأي كاتب من أية جنسية عربية إذا كتب في شأن عربي آخر.
ثانيا: نسبة عالية من تعليقات القراء لا تتعرض لموضوع المقالة مطلقا، بل تكون تعليقاتهم شتائم وتجريح شخصي بالكاتب أبسطها الاتهام بالعمالة والخيانة والجاسوسية، وليس مبالغة إذا تفرغ صحفي أو كاتب لرصد أسماء الكتاب الذين تعرضوا لإطلاق هذه التهمة عليهم لوجدنا أن أغلب الكتاب العرب خونة وجواسيس وعملاء، طبعا مع اختلاف جهة العمالة فهي إما الامبريالية أو الصهيونية او دولة عربية أو إيران أو حزب سياسي عربي أو تنظيم فلسطيني...وهكذا فالمهم الصفة هي العمالة !!!.
ثالثا: نسبة من تعليقات القراء تقفز أيضا عن مضمون المقالة وأفكارها، فتتحول ساحة التعليقات إلى تعليق قارىء على تعليق قارىء آخر وأحيانا أيضا باسلوب الشتائم والسباب.
ما الحل إذن يا كتاب وقراء إيلاف؟
ونحن نودع مع القراء عاما ونستقبل عاما جديدا من عمر بيتنا وحاميتنا (إيلاف)، أقترح وساطة بشرط أن تكون (تركية) بين كتاب إيلاف و قرائها، لتوقيع اتفاقية (كامب إيلاف) مضمونها: (نحن القراء والكتاب هدفنا واحد وهو الارتقاء بالأمة العربية لتكون فعلا أمة واحدة ذات رسالة خالدة، وستكون طريقتنا هي النقاش العقلاني الهادف الملتزم بحدود حرية الرأي والرأي الآخر، انطلاقا من أنه لا يملك أي شخص الحقيقة المطلقة، وهذه الحقيقة لا يمكن الوصول إليها إلا من خلال الموضوعية واحترام الآخر)....وكل عام وأنتم بخير قراء وكتابا وجمهورا...والعمر المديد لراعيتنا وبيتنا إيلاف.
ahmad.164@live.com
التعليقات
افضلها اتاتوركية
بندق العجلاتى -وانا افضلها وساطة اتاتوركية لتفكيك الدولة الدينية بماسيها ومخازيها لصالح الدولةالحديثة بمفاهيمها المتسامحة يا دكتور مطر --لا صلاح ولا حياة لمنطقة الشرق الاتعس الا بالقفز على التراث العفن من الدمتاتورية السياسودينية التى افرزت الكراهية والارهاب و الاستئصالية و التخلف و السرقات والفساد بانواعه اخلاقى واجتماعى ودينى وسياسى واقتصادى -- لا صلاح الا بعلمانية اتاتوركية حديثة تناسب زمننا ولا تعاديه وتتصالح مع العقل ومع الحرية الفردية -- تركيا هبة اتاتورك فلماذا لا تقتدى بالاصل ؟؟؟
افضلها اتاتوركية
بندق العجلاتى -وانا افضلها وساطة اتاتوركية لتفكيك الدولة الدينية بماسيها ومخازيها لصالح الدولةالحديثة بمفاهيمها المتسامحة يا دكتور مطر --لا صلاح ولا حياة لمنطقة الشرق الاتعس الا بالقفز على التراث العفن من الدمتاتورية السياسودينية التى افرزت الكراهية والارهاب و الاستئصالية و التخلف و السرقات والفساد بانواعه اخلاقى واجتماعى ودينى وسياسى واقتصادى -- لا صلاح الا بعلمانية اتاتوركية حديثة تناسب زمننا ولا تعاديه وتتصالح مع العقل ومع الحرية الفردية -- تركيا هبة اتاتورك فلماذا لا تقتدى بالاصل ؟؟؟
فاشلة
حراث -امة عربية فاشلة ذات رسالة فاسدة
فاشلة
حراث -امة عربية فاشلة ذات رسالة فاسدة
تناقضات المثقفين
عبد الباسط البيك -جميل جدا أن يهتم الكاتب بردود السادة القراء على مقالاته و خاصة إذا كانوا معارضين لرؤيته و مختلفين معه في إتخاذ المواقف . الدكتور أحمد أبو مطر من تلك الفئة التي تقوم بحوار هادئ مع معارضيها من القراء الذين يختلفون معه في تحليلاته للأحداث السياسية و لا يجدد غضاضة في ذلك مادام الإحترام سيد الموقف . و قد إستطاع الدكتور أبو مطر أن يعمل جردا بنوعية المعلقين و لم ينسى من الذكر أي فئة منهم . ولوج عالم الكتابة ينتج بالضرورة آراء مختلفة , و الحال في عالمنا العربي المعقد يزيد من إفراز مواقف متناقضة و متضاربة الى حد شاع واسع . سوق الأراء عندنا لا مثيل له في أي ثقافة أخرى حيث الإختلاف قائم على أبسط الإبجديات الثقافية و الدينية و السياسية و الإقتصادية و الإجتماعية و....و حدث و لا حرج . الخلاف ظاهرة موجودة بلا شك في أي مجتمع و لكنها صارت أساسية و جوهرية في عالمنا العربي بحيث باتت تشمل كل مظاهر الحياة من الألف الى الياء . ما هو العلاج لمثل هذه الظاهرة المربكة التي تزيد من عقدنا و تضعف من أمتنا ..؟ كنت أتمنى أن يكون إقتراح الدكتور أبو مطر إقتراحا ذا مردود إيجابي و كدت أوافقه عليه لولا أنني قرأت التعليق الخطير رقم 1 لصاحبة بندق العجلاني . مثل هذا التعليق يجعل الكثيرين يرفضون ما يراه هذا المعلق لأنه ليس هو الحل الأنسب و ذلك لأسباب كثيرة من أهمها أن أصحاب الأتاتوركية هم أول من يفكر بجدية بإقصاء هذا الفكر الذي فرض قسرا على شعب يحاول الآن أن يتخلص من ميراثها . و دعك من مضمونها الذي بات لا ينال رضى الأغلبية في المرحلة الراهنة . الضعف الحالي لأمتنا لا يستوجب التفكير في رفع الراية البيضاء في مواجهة خصومنا بل يلزمه شحذ الهمم و العمل على الإرتقاء بالأمة العربية الواحدة ضمن أطر فكرية جديدة تتناسب مع قيمنا و ميراثنا الثقافي و الديني و الأخلاقي . الغرب و أشدد على هذه الكلمة و الإتهام هم من جملة أسباب الواقع الذي نعيش به , و هم الذين يتحركون في كل الإتجاهات لتفريقنا و تمزيقنا و منعنا من كل وسيلة ترفع من قيمتنا و تزيد من شأننا . سيبقى الإختلاف سائدا لعدم و جود أرضية مشتركة تحكم العلاقات بين الأطراف السياسية المتنافسة . و ما عليك الا الصبر يا دكتور أحمد أبو مطر لأن العاقبة للمتقين و عساك تكون منهم و معهم .
تناقضات المثقفين
عبد الباسط البيك -جميل جدا أن يهتم الكاتب بردود السادة القراء على مقالاته و خاصة إذا كانوا معارضين لرؤيته و مختلفين معه في إتخاذ المواقف . الدكتور أحمد أبو مطر من تلك الفئة التي تقوم بحوار هادئ مع معارضيها من القراء الذين يختلفون معه في تحليلاته للأحداث السياسية و لا يجدد غضاضة في ذلك مادام الإحترام سيد الموقف . و قد إستطاع الدكتور أبو مطر أن يعمل جردا بنوعية المعلقين و لم ينسى من الذكر أي فئة منهم . ولوج عالم الكتابة ينتج بالضرورة آراء مختلفة , و الحال في عالمنا العربي المعقد يزيد من إفراز مواقف متناقضة و متضاربة الى حد شاع واسع . سوق الأراء عندنا لا مثيل له في أي ثقافة أخرى حيث الإختلاف قائم على أبسط الإبجديات الثقافية و الدينية و السياسية و الإقتصادية و الإجتماعية و....و حدث و لا حرج . الخلاف ظاهرة موجودة بلا شك في أي مجتمع و لكنها صارت أساسية و جوهرية في عالمنا العربي بحيث باتت تشمل كل مظاهر الحياة من الألف الى الياء . ما هو العلاج لمثل هذه الظاهرة المربكة التي تزيد من عقدنا و تضعف من أمتنا ..؟ كنت أتمنى أن يكون إقتراح الدكتور أبو مطر إقتراحا ذا مردود إيجابي و كدت أوافقه عليه لولا أنني قرأت التعليق الخطير رقم 1 لصاحبة بندق العجلاني . مثل هذا التعليق يجعل الكثيرين يرفضون ما يراه هذا المعلق لأنه ليس هو الحل الأنسب و ذلك لأسباب كثيرة من أهمها أن أصحاب الأتاتوركية هم أول من يفكر بجدية بإقصاء هذا الفكر الذي فرض قسرا على شعب يحاول الآن أن يتخلص من ميراثها . و دعك من مضمونها الذي بات لا ينال رضى الأغلبية في المرحلة الراهنة . الضعف الحالي لأمتنا لا يستوجب التفكير في رفع الراية البيضاء في مواجهة خصومنا بل يلزمه شحذ الهمم و العمل على الإرتقاء بالأمة العربية الواحدة ضمن أطر فكرية جديدة تتناسب مع قيمنا و ميراثنا الثقافي و الديني و الأخلاقي . الغرب و أشدد على هذه الكلمة و الإتهام هم من جملة أسباب الواقع الذي نعيش به , و هم الذين يتحركون في كل الإتجاهات لتفريقنا و تمزيقنا و منعنا من كل وسيلة ترفع من قيمتنا و تزيد من شأننا . سيبقى الإختلاف سائدا لعدم و جود أرضية مشتركة تحكم العلاقات بين الأطراف السياسية المتنافسة . و ما عليك الا الصبر يا دكتور أحمد أبو مطر لأن العاقبة للمتقين و عساك تكون منهم و معهم .
*****
Majida katela -ريشة شرقية أصيلة وعزف منفرد وجميل من كاتب مخلص وصريح ،أثبت قدرته على التآلف مع القارئ والتفاهم معه ببساطة بعيدة عن التكلف..تشخيص موضوعي جميل وجذاب، في زمن إتسعت مساحات الحروب واتسعت شؤون الحياة السياسية بعد أن خرجنا من قالب أمةعربية واحدة ودخلنا في قالب أمة عربية متخاصمة ومتشابكة ..سنة جميلة لإيلاف .. مع المزيد من التألق والرقي والتقدم.. ولجميع الكتاب الذين يتفانون في خدمة الأوطان والمجتمع.. بانتظار المزيد من تنوع مقالاتهم الجذابة وغير المنفرة.. وليس هناك داعي للعد للعشرة...د. أحمد أبو مطر.. تحياتي .. وسنة طيبة..
*****
Majida katela -ريشة شرقية أصيلة وعزف منفرد وجميل من كاتب مخلص وصريح ،أثبت قدرته على التآلف مع القارئ والتفاهم معه ببساطة بعيدة عن التكلف..تشخيص موضوعي جميل وجذاب، في زمن إتسعت مساحات الحروب واتسعت شؤون الحياة السياسية بعد أن خرجنا من قالب أمةعربية واحدة ودخلنا في قالب أمة عربية متخاصمة ومتشابكة ..سنة جميلة لإيلاف .. مع المزيد من التألق والرقي والتقدم.. ولجميع الكتاب الذين يتفانون في خدمة الأوطان والمجتمع.. بانتظار المزيد من تنوع مقالاتهم الجذابة وغير المنفرة.. وليس هناك داعي للعد للعشرة...د. أحمد أبو مطر.. تحياتي .. وسنة طيبة..
إذن أنت
فاطمة الموسى -يقول أبو مطر في مقاله بالحرف الواحد معترفاً بأنه مطرب السهرة الذي يسعى الى تصفيق الساهرين: ;وهذا الاختلاف يجعلني عبر تجربة ما يزيد على ستة سنوات إيلافية، أن أفكر مليّا عند الكتابة أو كما يقول المثل الشعبي (أعدّ للعشرة) كي أكون في محل رضا وقناعة النسبة الأعلى من هؤلاء القراء إذن أبو مطر يكتب ما يطلبه المستمعون. مبروك
إذن أنت
فاطمة الموسى -يقول أبو مطر في مقاله بالحرف الواحد معترفاً بأنه مطرب السهرة الذي يسعى الى تصفيق الساهرين: ;وهذا الاختلاف يجعلني عبر تجربة ما يزيد على ستة سنوات إيلافية، أن أفكر مليّا عند الكتابة أو كما يقول المثل الشعبي (أعدّ للعشرة) كي أكون في محل رضا وقناعة النسبة الأعلى من هؤلاء القراء إذن أبو مطر يكتب ما يطلبه المستمعون. مبروك
مرأة
ابو ايمان -فكرة المقال المطروح للقراءه وتعليقات القراء بأنواعهم ومختلف ثقافاتهم ومشاربهموقومياتهم ومذاهبهم هي المرأة الحقيقيه للمجتمع العربي ككل . فنسبة التخلف الصناعي والزراعي والاجتماعي هي نفس نسبة التخلف الاجتماعي والسياسي وتغلب الافكاروالعادات القبليه والصحراويه .ومع ذلك لا ننكر من ان اختلاف المفاهيم تتغير الى مايخدم المجتمعات العربيه .
مرأة
ابو ايمان -فكرة المقال المطروح للقراءه وتعليقات القراء بأنواعهم ومختلف ثقافاتهم ومشاربهموقومياتهم ومذاهبهم هي المرأة الحقيقيه للمجتمع العربي ككل . فنسبة التخلف الصناعي والزراعي والاجتماعي هي نفس نسبة التخلف الاجتماعي والسياسي وتغلب الافكاروالعادات القبليه والصحراويه .ومع ذلك لا ننكر من ان اختلاف المفاهيم تتغير الى مايخدم المجتمعات العربيه .
الاتاتوركية متجذرة
بندق العجلاتى -الى تعليق 3 من المغالطة الواضحة ان تنسب للاتاتوركيين محاولة اقصاء فكر كمال اتاتورك والعكس هو الصحيح اذ ان اعداء اتاتورك سعوا ويسعوا بكل السبل الى اعادة الساعة للوراء واعادة الاغوات و القيان و الغلمان وحاشية الخليفة العثمانى وهذا ما الغاه اتاتورك لصالح الدولة الحديثة -- فكر اتاتورك متجذر بالبنية التحتية للاتراك ومن الصعب على اى حزب الانقلاب النهائى عليه وتقبل تحيتى
الاتاتوركية متجذرة
بندق العجلاتى -الى تعليق 3 من المغالطة الواضحة ان تنسب للاتاتوركيين محاولة اقصاء فكر كمال اتاتورك والعكس هو الصحيح اذ ان اعداء اتاتورك سعوا ويسعوا بكل السبل الى اعادة الساعة للوراء واعادة الاغوات و القيان و الغلمان وحاشية الخليفة العثمانى وهذا ما الغاه اتاتورك لصالح الدولة الحديثة -- فكر اتاتورك متجذر بالبنية التحتية للاتراك ومن الصعب على اى حزب الانقلاب النهائى عليه وتقبل تحيتى
عموميات فقط ..
سرور.. -يا اخي كلامك على متمه .. لكننا لا نثق لا بالكتاب ولا بالوسائط .. لدينا قناعة نتيجة ممارسة .. مفاده ان لم يكن الكاتب عميلا متواطئا .. فلن يقبل منه .. والدليل انك تكتب انت وانا وهو وهي في العموميات حتى لو وصل الشتم الى الركب .. فهو مقبول .. لكن الكتابة الحصرية لملامسة العلة ممنوعة منعا باتا غير قابل للصرف .. وبصراحة كثير من الكتاب والقراء انصرفوا عن الرسالة والاهداف الحقيقية للكتابة كنوع من الياس املا في اجيال قادمة لم تلوث احبارها بالهيل والزعفران ..
عموميات فقط ..
سرور.. -يا اخي كلامك على متمه .. لكننا لا نثق لا بالكتاب ولا بالوسائط .. لدينا قناعة نتيجة ممارسة .. مفاده ان لم يكن الكاتب عميلا متواطئا .. فلن يقبل منه .. والدليل انك تكتب انت وانا وهو وهي في العموميات حتى لو وصل الشتم الى الركب .. فهو مقبول .. لكن الكتابة الحصرية لملامسة العلة ممنوعة منعا باتا غير قابل للصرف .. وبصراحة كثير من الكتاب والقراء انصرفوا عن الرسالة والاهداف الحقيقية للكتابة كنوع من الياس املا في اجيال قادمة لم تلوث احبارها بالهيل والزعفران ..
تأكد أولا
عبد الباسط البيك -نتمنى على السيد بندق العجلاني أن يتعمق أكثر في الإطلاع على ما يجري في الشارع التركي حتى يتأكد بأن الأتاتوركية صارت بضاعة كاسدة في السوق السياسي و أن جذورها اصابها التعفن و اليباس و أنها صارت عبئا على القوم . أنا زرت تركيا 16 مرة خلال يا سيد بندق و إحتكاكي مع الأخوة الأتراك دائم . معلوماتي عما يجري في تركيا ليس منبثقا عن الإعلام فقط بل مستمد من الحوار و الإتصالات المباشرة مع الشعب التركي من فئات مختلفة . تهمة محاولة العودة الى الوراء مثيرة للسخرية لأن الوراء ليس كله معيبا أو عورة في تاريخ الدولة العثمانية حين كان للأتراك دورا رائدا بين الأمم القوية و التفكير في التاريخ لا يجلب الضرر إذا كان فيه الإستفادة من الدروس السابقة . و هذا ينطبق على اي أمة سادت في مرحلة من التاريخ ثم إضمحل دورها و خارت قوتها . تستطيع تركيا الحالية أن تكون مدرسة للعرب بما تقدمة في الوقت الراهن من سلوك سياسي راق في الدبلوماسية النافعة و التقدم الإقتصادي و بناء علاقات طيبة مع الجوار . لا ينقص تركيا حاليا الا أمر واحد حسب ما أرى , و هو العمل بصدق و إخلاص على حل مشكلة الأكراد الذين يعانون من هضم بعض حقوقهم .و لعلمك يا سيد بندق فإن إحدى المؤسسات المحسوبة على الكمالية { المحكمة الدستورية } هي التي أوقفت مسيرة إصلاح وضع الإخوة الأكراد كما لاحظ المراقبون للشؤون التركية حين أمرت بحل حزب المجتمع الديمقراطي الكردي و هو حزب يتمتع بشعبية واسعة.
تأكد أولا
عبد الباسط البيك -نتمنى على السيد بندق العجلاني أن يتعمق أكثر في الإطلاع على ما يجري في الشارع التركي حتى يتأكد بأن الأتاتوركية صارت بضاعة كاسدة في السوق السياسي و أن جذورها اصابها التعفن و اليباس و أنها صارت عبئا على القوم . أنا زرت تركيا 16 مرة خلال يا سيد بندق و إحتكاكي مع الأخوة الأتراك دائم . معلوماتي عما يجري في تركيا ليس منبثقا عن الإعلام فقط بل مستمد من الحوار و الإتصالات المباشرة مع الشعب التركي من فئات مختلفة . تهمة محاولة العودة الى الوراء مثيرة للسخرية لأن الوراء ليس كله معيبا أو عورة في تاريخ الدولة العثمانية حين كان للأتراك دورا رائدا بين الأمم القوية و التفكير في التاريخ لا يجلب الضرر إذا كان فيه الإستفادة من الدروس السابقة . و هذا ينطبق على اي أمة سادت في مرحلة من التاريخ ثم إضمحل دورها و خارت قوتها . تستطيع تركيا الحالية أن تكون مدرسة للعرب بما تقدمة في الوقت الراهن من سلوك سياسي راق في الدبلوماسية النافعة و التقدم الإقتصادي و بناء علاقات طيبة مع الجوار . لا ينقص تركيا حاليا الا أمر واحد حسب ما أرى , و هو العمل بصدق و إخلاص على حل مشكلة الأكراد الذين يعانون من هضم بعض حقوقهم .و لعلمك يا سيد بندق فإن إحدى المؤسسات المحسوبة على الكمالية { المحكمة الدستورية } هي التي أوقفت مسيرة إصلاح وضع الإخوة الأكراد كما لاحظ المراقبون للشؤون التركية حين أمرت بحل حزب المجتمع الديمقراطي الكردي و هو حزب يتمتع بشعبية واسعة.
اتاتورك مرة اخرى
بندق العجلاتى -يا سيدى لا اريد تحويل الامر الى مساجلة ثنائية واهمال موضوع رئيسى نحن ضيوف عليه وهو موضوع الدكتور مطر تركيا اليوم لا تطبق اى نوع من الدين المتحالف مع السلطة كما تطبقها الدول العربيةوالاسلامية ولهذا هى متميزة عن اخواتها هى بلد علمانية بنسبة معقولة بها تداول سلطة بصندوق الانتخاب و حريات فردية كما ارادها اتاتورك و ما تتحدث عنه من ماضى مقبول بنظرك هو بعض القشور السطحية التى ترضى حزءا من الاتراك مثل الحجاب والنقاب وتغازل باقى دول الجوار الاسلاميةوالعربية و بعضامن الاحتكاكات اللفظية المحسوبة مع اسرائيل وهذا مقبول ديموقراطيا تحت بند حرية الفرد فى لبس ما يعجبه ومقبول سياسيا ليكون غطاءا يبيح عدم العزلةوالاستفادة الاقتصادية من العرب-- تركيا بها جيش علمانى يحمى الدستور العلمانى وهو الوضع الامثل كخطوة متوسطة نحو علمانية كاملة تفض التحالف الاجرامى بين الدين والسياسة او بين الحاكم والمشايخ لانه لايمكن الانتقال لعلمانيةكاملة بالدول العربية والاسلامية بدون المرور على مؤسسة قوية قادرة على حماية الدستور وضمان عدم الانقلاب عليه من القوى الاسلامية ان وصلت للحكم بالانتخاب وهى الغلطة المميتةلعرفات و لمبارك و للسودان و عشرات الدول التى تحكمها تحالفات جهنمية اذ يجب علمنة الجيش اولا ليكون الضامن للتطور العلمانى النهائى وتقبل تحيتى واعتذارى للاستاذ مطر على هذا الديالوج
اتاتورك مرة اخرى
بندق العجلاتى -يا سيدى لا اريد تحويل الامر الى مساجلة ثنائية واهمال موضوع رئيسى نحن ضيوف عليه وهو موضوع الدكتور مطر تركيا اليوم لا تطبق اى نوع من الدين المتحالف مع السلطة كما تطبقها الدول العربيةوالاسلامية ولهذا هى متميزة عن اخواتها هى بلد علمانية بنسبة معقولة بها تداول سلطة بصندوق الانتخاب و حريات فردية كما ارادها اتاتورك و ما تتحدث عنه من ماضى مقبول بنظرك هو بعض القشور السطحية التى ترضى حزءا من الاتراك مثل الحجاب والنقاب وتغازل باقى دول الجوار الاسلاميةوالعربية و بعضامن الاحتكاكات اللفظية المحسوبة مع اسرائيل وهذا مقبول ديموقراطيا تحت بند حرية الفرد فى لبس ما يعجبه ومقبول سياسيا ليكون غطاءا يبيح عدم العزلةوالاستفادة الاقتصادية من العرب-- تركيا بها جيش علمانى يحمى الدستور العلمانى وهو الوضع الامثل كخطوة متوسطة نحو علمانية كاملة تفض التحالف الاجرامى بين الدين والسياسة او بين الحاكم والمشايخ لانه لايمكن الانتقال لعلمانيةكاملة بالدول العربية والاسلامية بدون المرور على مؤسسة قوية قادرة على حماية الدستور وضمان عدم الانقلاب عليه من القوى الاسلامية ان وصلت للحكم بالانتخاب وهى الغلطة المميتةلعرفات و لمبارك و للسودان و عشرات الدول التى تحكمها تحالفات جهنمية اذ يجب علمنة الجيش اولا ليكون الضامن للتطور العلمانى النهائى وتقبل تحيتى واعتذارى للاستاذ مطر على هذا الديالوج
الى المعلق حرن2
عراقي -لااريد ان ادافع عن البعث وانما ان تشتم الامة العربيه فهذا يدل على شعوبيه خبيثه تتبجح بهاولا يضير الامه العربيه عملاق الحضارة العالميه هكذا سباب واذا اتتك مذمتي من ناقص ابن ناقص من مجموعه بشريه متخلفه فهي الدلاله لي باني كامل
الى المعلق حرن2
عراقي -لااريد ان ادافع عن البعث وانما ان تشتم الامة العربيه فهذا يدل على شعوبيه خبيثه تتبجح بهاولا يضير الامه العربيه عملاق الحضارة العالميه هكذا سباب واذا اتتك مذمتي من ناقص ابن ناقص من مجموعه بشريه متخلفه فهي الدلاله لي باني كامل
رداءة ماركسيية ؟!
الفارس -الله يرحم الزمان الذي كنتم تعتبرون فيه العنف ضد الراسمالية والامبريالية الامريكية مبررا ويستاهل التصفيق والتبجيل ؟! هل نسيتم كيف كان الرفاق يفجرون السيارات المفخخة في شوارع الدول الاوربية وفي محطات القطارات وهل نسيتم انفجارات بولونيا ام خطف السياسيين الدومورو والراسماليين وقتلهم وخطف عائلاتهم وابتزازهم ؟! الان صار الدفاع عن الامبريالية الامريكية ومشروعها في المنطقة ارهاب وكخه ؟! انتم نموذج لليسار العربي الانتهازي الفاشل الذي يخدم كل العصور وكل الحكام ولو كنتم يساريين حقيقيون فما وسعكم الا الاصطفاف مع الاسلاميين في مقارعتهم للامبريالية العالمية المكونة من السياسيين والعسكريين والصناعيين والرأسماليين الفاسدين الجشعين الذين لا تهمهم الانسانية بقدرما يهمهم انتفاخ جيوبهم بالسحب والحرام وامتصاص دماء البشر بلا هوادة وتدمير البيئة والتسبب في آلام لمئات الملايين من الناس في العالم الثالث .
رداءة ماركسيية ؟!
الفارس -الله يرحم الزمان الذي كنتم تعتبرون فيه العنف ضد الراسمالية والامبريالية الامريكية مبررا ويستاهل التصفيق والتبجيل ؟! هل نسيتم كيف كان الرفاق يفجرون السيارات المفخخة في شوارع الدول الاوربية وفي محطات القطارات وهل نسيتم انفجارات بولونيا ام خطف السياسيين الدومورو والراسماليين وقتلهم وخطف عائلاتهم وابتزازهم ؟! الان صار الدفاع عن الامبريالية الامريكية ومشروعها في المنطقة ارهاب وكخه ؟! انتم نموذج لليسار العربي الانتهازي الفاشل الذي يخدم كل العصور وكل الحكام ولو كنتم يساريين حقيقيون فما وسعكم الا الاصطفاف مع الاسلاميين في مقارعتهم للامبريالية العالمية المكونة من السياسيين والعسكريين والصناعيين والرأسماليين الفاسدين الجشعين الذين لا تهمهم الانسانية بقدرما يهمهم انتفاخ جيوبهم بالسحب والحرام وامتصاص دماء البشر بلا هوادة وتدمير البيئة والتسبب في آلام لمئات الملايين من الناس في العالم الثالث .
الجواب
الحسين -الجواب عند ابن خلدون الدى خبر العربان و تعرف على حكامهم التافهين من خلال تجربته الواسعة و ما خولته له مهنته.وما تحقق من عمران و تحضر ما كان الا بفضل المستعمر و لا زالت آتار دلك الى اليوم,علما أن كلمة مستعمر يعاد فيها النضرة فمن المستعمر الحقيقي؟
الجواب
الحسين -الجواب عند ابن خلدون الدى خبر العربان و تعرف على حكامهم التافهين من خلال تجربته الواسعة و ما خولته له مهنته.وما تحقق من عمران و تحضر ما كان الا بفضل المستعمر و لا زالت آتار دلك الى اليوم,علما أن كلمة مستعمر يعاد فيها النضرة فمن المستعمر الحقيقي؟