فضاء الرأي

لمن نكتب فى ايلاف؟

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

لماذا نكتب؟، وما جدوى الكتابة؟، هذه أسئلة تقليدية طرحها العديد من الكتاب على أنفسهم مرارا وتكرارا فى الغرب والشرق على السواء، وخاصة فى المنطقة العربية، وكانت أكثر الأجابات التى قرأتها متشائمة فيما يتعلق بفاعلية الكتابة

غالبا ما نتساءل، عندما ننشر مقالا في إيلاف، من هو قارئي الافتراضي - الإيلافي هذا، إلى أي جيل، تيار، ينتمي، ماذا ينتظر مني حتى أكون في حسن ظنه، ما هو العنوان المناسب الذي يجذبه لفتح مقالي، أي موضوع قريب من قلبه وعقله، هل أغلبه أنثوي أم ذكري، وأية طريقة مثلى للتأثير فيه/ فيها، حتى أشعر أني ساهمت في التغيير الفكري والاجتماعي المنشود...
نريد من هذا السؤال أن يكون موضوع مقال بمناسبة التصميم الجديد

وجدواها فى تغيير الواقع المؤلم فى منطقة تتقاطع فيها الأمية مع الجهل مع التطرف الدينى مع التخلف السياسى مع العداء للعلم والعقل والمعرفة والحداثة والتقدم. ويكفى أن تقرأ الارقام التى جاءت فى تقرير التنمية الإنسانية العربية لأعوام 2002، 2003، 2004 عن نصيب المواطن العربى من الكتب المنشورة والمترجمة، وعن الدقائق المحدودة التى يطالع فيها المواطن العربى الكتب فى المتوسط سنويا، وعن نسبة الأمية، وعن نوعية القراءة والتى يتصدرها الدين والجنس، وعن حجم مبيعات الكتب.... وعن وعن، وهى كلها أحصاءات تعكس بوضوح موت الثقافة والفكر فى هذه المنطقة، ولكن ما يدهشك جرأة هؤلاء فى اتهام الغرب والامريكيين بالجهل وقلة المعرفة!!!.
لكن"إيلاف" طرحت علينا السؤال الأفتراضى لمن نكتب فى ايلاف بالتحديد؟ من هو قارئي الافتراضي - الإيلافي هذا؟، إلى أي جيل؟، تيار، ينتمي؟، ماذا ينتظر مني حتى أكون عند حسن ظنه؟، ما هو العنوان المناسب الذي يجذبه لفتح مقالي؟، أي موضوع قريب من قلبه وعقله؟، هل أغلبه أنثوي أم ذكري؟، وأية طريقة مثلى للتأثير فيه/ فيها؟، حتى أشعر أني ساهمت في التغيير الفكري والاجتماعي المنشود...
هذه أسئلة كثيرة بعضها سهل الاجابة بالنسبة لى وبعضها يدخل فى عالم التوقعات الأفتراضية، فانا اعلم أن ايلاف يدخلها عشرات الآلاف من القراء يوميا، ولكن ليس لدى احصائية عن هؤلاء الذين يقراءون كتاب ايلاف، وما هى الأعداد التى تقرأ مقالاتى بالذات بالمقارنة بالكتاب الآخرين، هذه أسئلة لا املك الاجابة عليها لأنى لا املك احصاءات عنها، فانا مثلا اتوقع أن يكون العدد الأكبر يذهب إلى نساء ايلاف، وإلى بعض الأخبار السياسية الساخنة فى صدر الصفحة الاولى.
أما بالنسبة للأسئلة السهلة فهى مثلا عنوان المقال، فبالنسبة لى من المهم أن يعكس عنوان المقال مضمونه بحيث يتوقع القارئ ما هى الاسئلة التى سوف يجد إجابات عليها أو معلومات بشأنها أو تحليلات توضحها من خلال قراءته للعنوان. وأنا لست من هؤلاء الذين يتعمدون نشر عنوان مثير لجذب القارئ مع مضمون خاو أو خادع أو مختلف عن العنوان... فهذه مدرسة الإثارة التى ارفضها تماما.
أما عن مضمون كتاباتى فهى تنطلق فى الأساس من رسالة والتزام وجدية وحرية المثقف العضوى والناشط الحقوقى وداعية الدولة العلمانية.
يبقى سؤال أفتراضى عن نوعية من يطالعون مقالاتى، بالطبع لا املك خريطة توضح ذلك ولكن هناك مؤشرات استرشادية يمكن التعويل عليها لبناء خريطة افتراضية لقرائى، من هذه المؤشرات تعليقات القراء، فهى تكشف لى عن أن عددا لا بأس به من المتطرفين الإسلاميين والجهاديين وعناصر من جهاز أمن الدولة والمخابرات المصرية هم زبائن دائميين على مقالاتى، ولهذا تجد عدد كبير من التعليقات تعكس عمى البصر والبصيرة والبذاءة المفرطة والكذب المرهق للعقل والاختلاق والتلفيق وخلط الموضوعات والكراهية الفجة والاكليشهات الممجوجة المكررة، وهى سمات أساسية فى كتابات الإسلاميين واخلاقهم العامة، فهم معجونون بماء الكذب والكراهية والبذاءة. ومع هذا هناك بصيص من الأمل فى بعض التعليقات التى تناقش جوهر القضية المطروحة سواء بالاتفاق أو الاختلاف مع الكاتب، وهى تعليقات قليلة وربما نادرة، ومن هذه التعليقات تعليق متكرر بأسم خوليو وأنا استفيد شخصيا من ادراكه لتاريخ وواقع المجتمعات الإسلامية.
من المؤشرات الأخرى التى ترشدنى لطبيعة قراء مقالاتى هى موضوع المقالات، فبالطبع عدد كبير من دعاة الدولة العلمانية ومن الأقليات فى الشرق الأوسط يطالعون هذه المقالات بحكم أننى من المدافعين الاشداء عن حقوقهم فى المواطنة الكاملة غير المنقوصة فى دولهم، وهم ما هم أصل هذه البلاد وأبناء تاريخها الموغل فى القدم والعراقة.
لا اعرف إن كان الجنس الناعم يقرأ مقالاتى أم لا، كل ما أعرفه أننى من المدافعين الدائمين عن حقوق المرأة خاصة فى المجتمعات الإسلامية، وهى مجتمعات متأصل فيها أحتقار المرأة، فهى ربع فى الزواج، ونصف فى الميراث، وتهجر فى الفراش وتضرب من الزوج، وإذا خرجت متعطرة فهى زانية، ولزوجها حق مجامعتها حتى ولو كانت على ظهر قتب أى ناقة، وإذا رفضت رغبات زوجها باتت الملائكة تلعنها حتى الصباح، وليس لها نصيب من الحور العين فهى جارية للرجل فى الأرض وفى الجنة متفرغة لتلبية رغباته حتى أن الجماعات الإسلامية تردد عبارة مكررة فى أدبياتهم تقول للمرأة " كونى عاهرة لزوجك"، فهى ملعونة لأنها مثيرة، وملعونة لأنها مرغوبة، وملعونة لعنة لا نهاية لها إذا فكرت فى الخروج على مبدأ الطاعة العمياء، وهى ماكرة وشريرة وخلقت من ضلع اعوج ولها عشر عورات يستر الزواج عورة واحدة والقبر العشر عورات، ويصفها ابو حامد الغزالى" بأن كيدهن عظيم وشرهن فاش والغالب عليهن سوء الخلق وركاكة العقل" (ابو حامد الغزالى:الزواج الإسلامى السعيد).أما الأحاديث النبوية التى تحتقر المرأة فحدث ولا حرج.
من المفروض أن النساء يتابعن قراءة مقالات من يدافع عنهن من أمثالى، ولكن يؤسفنى أن الكثيرات منهن فى المجتمعات الإسلامية ينطبق عليهن لفظ " السعداء بالعبودية".
ولكن يبقى فى تقديرى أن التهديد الحقيقى للكاتب هو التحول الكبير فى السنوات العشر الأخيرة نحو ثقافة المشاهدة الفضائية، فبرامج التوك شو سواء الدينية أو الترفيهية أو السياسية أثرت بشكل كبير جدا على دور الكتابة والنشر ودور المجتمع المدنى والمنظمات الحقوقية والاحزاب السياسية ومراكز الأبحاث ورواد الندوات فى المجتمعات العربية.
وفى النهاية فأن المدافع عن حقوق الإنسان والحريات فى المجتمعات الإسلامية لا يملك رفاهية اليأس، فالمثقف فى النهاية كما يقول إدوارد سعيد: موقف شريف ونبيل يشيع الحرج والاعتراض، بل حتى الامتعاض حتى يحدث التغيير المنشود. وكما يقول نزار قبانى: إن الكتابة الحقيقية ليست فعل امتثال ولا فعل رضوخ ولا فعل تنازل، بل هى اشتباك يومى مع القبح والتخلف... هى فعل انقضاض على كل بشاعات العالم.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الســــ بقلم ــــاخر
طـــــــــارق الوزير -

يقول مجدى :(أما عن مضمون كتاباتى فهى تنطلق فى الأساس من رسالة والتزام وجدية وحرية المثقف العضوى والناشط الحقوقى وداعية الدولة العلمانية) ههه فمن يصدقه !؟ وأما كلامه عن المرأه المسلمه والحديث عن الميراث وخلافه فتلك وقاحه لانه من تشريعنا الاسلامى .ولماذا لايتحدث عن المرأه والعائلات القبطيه الارثوذكيه المتعوسات من ( لا طلاق اِلالعله الزنا )بل لايوجد تشريع مسيحى اصلا ! وكفى اِستهبالا ..وخليك فى دينك !أم هناك فراغ جماجم! ؟

أنت الكذاب
حسن -

لقد كشفت يامجدى عن حقيقتك العنصريه فى هذا المقال فالذى على شاكلتك هو الفاهم الواعى كابى جهل المعروف بخوليو و اما من يعارض أفكارك المريضه العوراء التى ترى بعين واحده فهو متطرف فمثلا لماذا لاتكتب عن الكذبة الكبرى المسماه بظهور العذراء ؟ أو حمامة البابا؟ أو حصار شعب غزه؟ أما الكذاب الحقيفى فهوالذى يدعى أن لله ولدا. و شكرا الإيلاف الى أتاحت لنا القراءة لأمثالك حتى نفضحهم.

أنت الكذاب
حسن -

لقد كشفت يامجدى عن حقيقتك العنصريه فى هذا المقال فالذى على شاكلتك هو الفاهم الواعى كابى جهل المعروف بخوليو و اما من يعارض أفكارك المريضه العوراء التى ترى بعين واحده فهو متطرف فمثلا لماذا لاتكتب عن الكذبة الكبرى المسماه بظهور العذراء ؟ أو حمامة البابا؟ أو حصار شعب غزه؟ أما الكذاب الحقيفى فهوالذى يدعى أن لله ولدا. و شكرا الإيلاف الى أتاحت لنا القراءة لأمثالك حتى نفضحهم.

تكتب للنخب
زياد -

أستاذي مجديأنت تكتب للنخب الثقافية في المجتمع العربي بهدف التغيير والإصلاح والتعايش ، وأنا أشرف بمتابعتك هنا في إيلاف وبالإفادة من طرحك مع اختلافي في المعتقد الذي لا أحسب أنه يكون حاجزا بيننا ولم يك كذلك أيام ازدهار الحضارة العربية والإسلامية ..بل إني لا أغالي حين أقول لك بأني كثيرا ما أراجع في ما كنت أظنه من الثواب بعد قراءة أفكارك المنثورة في هذه المقالات .. مأخذي الوحيد هنا هو إسقاطك العادات والتقاليد العربية والمصرية خصوصا على تعاليم الإسلام ، ومحاسبة الإسلام كله والمسلمين عموما على حالات فردية أو حتى اجتماعية خالصة مردها إلى التخلف الذي أصبنا به جميعا وليس إلى جوهر الدين الصافي .. الإسلامي والمسيحي .. تحياتي لك وإلى الأمام

تكتب للنخب
زياد -

أستاذي مجديأنت تكتب للنخب الثقافية في المجتمع العربي بهدف التغيير والإصلاح والتعايش ، وأنا أشرف بمتابعتك هنا في إيلاف وبالإفادة من طرحك مع اختلافي في المعتقد الذي لا أحسب أنه يكون حاجزا بيننا ولم يك كذلك أيام ازدهار الحضارة العربية والإسلامية ..بل إني لا أغالي حين أقول لك بأني كثيرا ما أراجع في ما كنت أظنه من الثواب بعد قراءة أفكارك المنثورة في هذه المقالات .. مأخذي الوحيد هنا هو إسقاطك العادات والتقاليد العربية والمصرية خصوصا على تعاليم الإسلام ، ومحاسبة الإسلام كله والمسلمين عموما على حالات فردية أو حتى اجتماعية خالصة مردها إلى التخلف الذي أصبنا به جميعا وليس إلى جوهر الدين الصافي .. الإسلامي والمسيحي .. تحياتي لك وإلى الأمام

لمن الكتابه
علي ابوالمجد -

ياليتك ياسيدخليل لاتكتب وتريح قراءايلاف من كتاباتك

راضووون
مسلمه -

من أنت حتى تنتقد شرع الله وأحكامه ؟ هل لديك توكيل من المسلمات للدفاع عنهن؟ هل تفهم فى الإسلام أكثر من المسلمين ؟ نحن لانؤمن ببعض الكتاب و نكفر ببعضه مثلكم. لماذا لاتكتب عن قضية الطلاق عندكم مثلا؟ لماذا لاتكتب عن الأخت وفاء قسطنطين؟ و حقها فى الإختيار؟ ام مازلت مقهورا من إسلام الأخت ماندولينا؟ و ماذا عن فضيحة تجارة التنصير التى فضحتها نجلاء الإمام؟

راضووون
مسلمه -

من أنت حتى تنتقد شرع الله وأحكامه ؟ هل لديك توكيل من المسلمات للدفاع عنهن؟ هل تفهم فى الإسلام أكثر من المسلمين ؟ نحن لانؤمن ببعض الكتاب و نكفر ببعضه مثلكم. لماذا لاتكتب عن قضية الطلاق عندكم مثلا؟ لماذا لاتكتب عن الأخت وفاء قسطنطين؟ و حقها فى الإختيار؟ ام مازلت مقهورا من إسلام الأخت ماندولينا؟ و ماذا عن فضيحة تجارة التنصير التى فضحتها نجلاء الإمام؟

رسالة القلم
كامل العضاض -

الأستاذ مجديشكرا لمفالتك الموجزة والحصيفة هذه. أتفق معك بأن عدم توفر بيانات عمن يقرأ فعلا لك هو أمر مثبط لبعض الناس، كما لايساعد على توفير مؤشرا لتطوير الأداء والإبداع. ولكن بمقدور إيلاف أن تضع عدادا لقراء كل مقال، وقد يكون ذلك مكلف بعض الشئ، كما ان بعض القراء المغرضين قد يكتبوا أكثر من مرة بأسماء مختلفة، وهذا ما لا تستطيغ إيلاف السيطرة عليه، ومع ذلك هي تستطبع وضع شروط المعلومات الأساسبة المطلوية لقبول التعليقاتكما على إيلاف أن لا تكون إنتقائية في النشر لبعض الكتاب دون غيرهم، أو نشر الموضوعات التي تناسب قناعاتها الإيديولوجية، وعندي أمثلة عما لم ينشر لي في السابق فتوقفت عن ان ابعث ما أكتب لها. مع كل التقدير لمساهماتك الممتازة ولإيلاف كمنبر للثقافة

كاتب
علماني -

خالف شروط النشر

كاتب
علماني -

خالف شروط النشر

جرحت مشاعري
أحمد -

لقد جرحت مشاعري يا أستاذ مجدي لأنك انتقدت ديني نقداً لازعاً، وأنا لا أقدر أن أنتقد دينك لأني مؤمن بالمسيحية ورسول المسيحية ومحرم علي في ديني مهاجمتهما، ولكن أذا أردت العدل والكتابة الموضوعية فلابد أن تكتب السلبيات والإيجابيات (وأعتقد أن الإسلام ليس كله سلبيات)، وكذلك كتابة الرأي والرأي الآخر، فإذا كان في الإسلام أحاديث نبوية تحقر المرأة (وهذا مردود عليه) فيوجد كم أكبر من الأحاديث ما تعلي شأن المرأة، وعلى مثل هذا كثير. فرجاءاً مرة الأخرى المحافظة على مشاعري واعتباري انسان لي حقوق وعلي واجبات كسائر الأديان الأخرى.

من أنت لنقرأ لك أساسا
واحد م الناس -

يقوم المقال على افتراض أن كاتبه كاتب وأن لهذا الكاتب قراء يتابعون ما يكتب متناسيا فرضية صحيحة مئة في المئة بالمقابل ألا وهي: ومن أنت لنقرأ لك أساسا؟ وشكرا

التاريخ
خوليو -

شعوب بلاد الشام وبين النهرين وشعب مصر غرسوا نبتة مهد الحضارة الانسانية المكتوبة، أي هم من أنشأوا الكتابة، وبما أن التاريخ يعلمنا أن هناك عثرات، أو بعد كل صعود هناك هبوط، جاءتنا ياسيد مجدي رياح صحرواية جافة محملة بغبار وذرات رمل تعمي العيون والبصيرة، ومع تلك الرياح جاءت رسالتان واحدة لمصر والثانية لبلاد فارس وفيهما قرأوا: إن كانت تلك الكتب توافق ماجاء في كتاب الله فنحن بغنى عنها، وإن كانت تخالفه فلا حاجة لنا بها فأقدم على إعدامها ، ومن يومها يا أستاذ مجدي تعطلت القراءة إلا لذلك الكتاب، ومن يومها تعطلت حضارتينا في مسيرة الصعود ، في العصر الحديث بدأ يبزغ أمل جديد فهناك الآن من مصر ومن بلاد الشام من بدأ يفهم سبب تعطل الحضارة، هم أقلاء ولكنهم موجودون، ويجب أن لايدخل اليأس لقلوبهم، فسنبلة القمح مصدرها حبة واحدة، استمر في مقالاتك وكما قال غسان كنفاني الذي رحل تفجيراً علينا بإلقاء البذور فلا بد من أن يأتي المطر وتنموا ولو بعد حين ،مقالتك جيدة مثل كل المقالات واسمي الحقيقي هو خوليو ابن مهاجر فأبوه وأعمامه هربوا من جور معطلي الحضارة.وأشكرك لقراءة تعليقاتي. وأشكر إيلاف على نشر أكثر من نصفها.

من أنت لنقرأ لك أساسا
واحد م الناس -

يقوم المقال على افتراض أن كاتبه كاتب وأن لهذا الكاتب قراء يتابعون ما يكتب متناسيا فرضية صحيحة مئة في المئة بالمقابل ألا وهي: ومن أنت لنقرأ لك أساسا؟ وشكرا

التاريخ
خوليو -

شعوب بلاد الشام وبين النهرين وشعب مصر غرسوا نبتة مهد الحضارة الانسانية المكتوبة، أي هم من أنشأوا الكتابة، وبما أن التاريخ يعلمنا أن هناك عثرات، أو بعد كل صعود هناك هبوط، جاءتنا ياسيد مجدي رياح صحرواية جافة محملة بغبار وذرات رمل تعمي العيون والبصيرة، ومع تلك الرياح جاءت رسالتان واحدة لمصر والثانية لبلاد فارس وفيهما قرأوا: إن كانت تلك الكتب توافق ماجاء في كتاب الله فنحن بغنى عنها، وإن كانت تخالفه فلا حاجة لنا بها فأقدم على إعدامها ، ومن يومها يا أستاذ مجدي تعطلت القراءة إلا لذلك الكتاب، ومن يومها تعطلت حضارتينا في مسيرة الصعود ، في العصر الحديث بدأ يبزغ أمل جديد فهناك الآن من مصر ومن بلاد الشام من بدأ يفهم سبب تعطل الحضارة، هم أقلاء ولكنهم موجودون، ويجب أن لايدخل اليأس لقلوبهم، فسنبلة القمح مصدرها حبة واحدة، استمر في مقالاتك وكما قال غسان كنفاني الذي رحل تفجيراً علينا بإلقاء البذور فلا بد من أن يأتي المطر وتنموا ولو بعد حين ،مقالتك جيدة مثل كل المقالات واسمي الحقيقي هو خوليو ابن مهاجر فأبوه وأعمامه هربوا من جور معطلي الحضارة.وأشكرك لقراءة تعليقاتي. وأشكر إيلاف على نشر أكثر من نصفها.

التاريخ
خوليو -

شعوب بلاد الشام وبين النهرين وشعب مصر غرسوا نبتة مهد الحضارة الانسانية المكتوبة، أي هم من أنشأوا الكتابة، وبما أن التاريخ يعلمنا أن هناك عثرات، أو بعد كل صعود هناك هبوط، جاءتنا ياسيد مجدي رياح صحرواية جافة محملة بغبار وذرات رمل تعمي العيون والبصيرة، ومع تلك الرياح جاءت رسالتان واحدة لمصر والثانية لبلاد فارس وفيهما قرأوا: إن كانت تلك الكتب توافق ماجاء في كتاب الله فنحن بغنى عنها، وإن كانت تخالفه فلا حاجة لنا بها فأقدم على إعدامها ، ومن يومها يا أستاذ مجدي تعطلت القراءة إلا لذلك الكتاب، ومن يومها تعطلت حضارتينا في مسيرة الصعود ، في العصر الحديث بدأ يبزغ أمل جديد فهناك الآن من مصر ومن بلاد الشام من بدأ يفهم سبب تعطل الحضارة، هم أقلاء ولكنهم موجودون، ويجب أن لايدخل اليأس لقلوبهم، فسنبلة القمح مصدرها حبة واحدة، استمر في مقالاتك وكما قال غسان كنفاني الذي رحل تفجيراً علينا بإلقاء البذور فلا بد من أن يأتي المطر وتنموا ولو بعد حين ،مقالتك جيدة مثل كل المقالات واسمي الحقيقي هو خوليو ابن مهاجر فأبوه وأعمامه هربوا من جور معطلي الحضارة.وأشكرك لقراءة تعليقاتي. وأشكر إيلاف على نشر أكثر من نصفها.

لسنا كذلك؟؟؟
ام ادهم-فلسطين -

1- لم تات بمثل عن الاحاديث النبوية التي تحتقر المراة اما انا فساورد امثلة عن احاديث نبوية تكرم المراةالحديث الاول يقول (خيركم خيركم لاهله وانا خيركم لاهله) والاهل هنا تعني الزوجة تحديدا الحديث الثاني (رفقا بالقوارير) والقوارير هنا تعني النساءالحديث الثالث (توصوا بالنساء خيرا فما اكرمهن الا كريم وما اهانهن الا لئيم))2- مسالة ربع في الزواج هل عندك احصائية للمسلمين المتزوجين من اربع نساء؟؟؟ في القران ايضا ورد (لن تعدلوا ولو حرصتم) وايضا التعدد بشروط فلماذا لم تتحدث عن اتخاذ العشيقات للمسلمين وغير المسلمين وتنتقد الزواج باكثر من واحدة؟؟؟اما النصف في الميراث فحين شرع الميراث شرع على اساس ان المراة تاخد من والدها نصف ما ياخذ شقيقها لانها ستتزوج من رجل يتكفل بالانفاق عليها ولم تكن مطالبة بالانفاق على عائلتها قبل الزواج او بعد الزواج الا اذا تبرعت تبرعا منها3- الهجر في المضاجع فان اي زوجين مهما كانت ديانتهما اسلامية او مسيحية او بوذية اذا حصل خلاف بينهما وغضب احدهما من الاخر ينام في مكان اخر بعيدا عن شريكه4- لست ادري عن اي بيئة تتحدث عنها فاستقيت منها ما تقول فاذا توغلت جيدا في المجتمعات العربية ستجد ان اغلبية النساء تتعلم ما تشاء وتتزوج باخيارها من رجل يقدرها ويعاملها باحترام شديد فلا تصور المراة على انها محظية كمحظيات العصور الوسطى؟؟لا اختلف معك ان هناك مجتمعات عربية مغلقة ولكن حتى هناك تجد كثير من العائلات المتنورة ولا تقل لي ان دول الغرب خالية من العنف الاسري؟؟ قد لا الومك لانك تعيش خارج المنطقةاقول لك اخيرا اننا نساء ذوات عقول نتزوج من رجال محترمين نؤدي ما علينا لله ونعيش حياتنا فنطالع الكتب ونسمع للموسيقى ولدينا صداقات مع عائلات مسيحية نتشارك في الافراح كما في الاحزان فلا تعتمد في مقولاتك على بعض شيوخ ومفتي الفضائيات الذين لا يجدون القبول حتى منا نحن المسلمين لدي الكثير لاقوله لك ولكن اخشى ان ينشر كله

لنبذ الكراهية
أبو فارس -

إلى حضرة الكاتب العزيز ، المسألة كما طرحها وليم شكسبير منذ عدة قرون على لسان بطله هملت( نكون أو لا نكون ) ، لقد سبق لي المشاركة ببعضالتعليقات المتواضعة ، في المشكورة على النشر ( إيلاف ) ، متبنياً قدر المستطاع ، قول فولتير المأثور ( قد أختلف معك ولكنني على استعداد أنأدفع حياتي ثمناً للدفاع عن رأيك ) ، حيث لا أعتقد أن أحداً استطاع أن يجسد القيم الحقيقيةلليبيرالية ، بهذا الوضوح والبلاغة في آن . وقدكانت أكثر تعليقاتي موجهة لكتّاب إيلاف الليبيراليين ،اتفاقاً واختلافاً ، وهذا بسبب ميليالذي لم أخفِهِ لأفكارهم ، وهو ميل أعترف أنه غضُّ العود ، تاتّى بعد تجربة طويلة مع الفكر الشمولي واللون الواحد . لقد رأيت أن هذه المقدمة أكثر من ضرورية ، لأقترب قليلاً من الموضوع الهام الذي طرقه الأستاذ مجدي ، فقد أرادها جردة حساب معقرّائه وقرّاء إيلاف . وبما أنني ساُتّهم بمحاولةإعطاء الدروس لمن هم أرفع مني شأناً ، فإني أنفيمسبقاً عن نفسي هذه التهمة جملة وتفصيلاً ، بل وأكثر من ذلك أنني أسعى لتأصيل ( عند نفسي أولاً ) القدرة على القبول بالاختلاف وتعدد الآراء.بداية لابد للفكر العلماني واليبيرالي أن يكوننابذاً للكراهية ، وهذا مالم نلمسه في هذا المقال، بل انطوى على عبارات أقل مايقال فيها أنهامحرّضة على الكراهية ، ( الأحاديث النبوية التي تحتقر المرأة فحدث ولا حرج ) وفي هذا نسأل الأستاذمجدي خليل ، هل ساهمت الرسوم الكاريكاتورية الدانماركية بتعميق الحوار بين الثقافات ؟ أم عمّقت الكراهية بين أتباع الديانات المختلفة ؟وهل برأيه أنها أفادت المتنورين والعلمانين أماستفاد منها الإرهابيون الأكثر تطرفاً ، وإذ أدافع عن الإسلاميين تجاه إساءة موصوفة من قبلالكاتب ( معجونون بماء الكذب والكراهية والبذاءة ، فإن دفاعي عنهم هو من موقع الاختلافالجذري ( فكرياً وعقائدياً ) ، ولم أكن أتمنى أن أقرأ بين سطور هذا المقال الهام ، عبارات من تلكالشاكلة ، أما الحديث عن الأقليات فهو حديث ذو شجون ، وربما احتاج الحديث عن المدافعين عن الأقليات لصفحات وصفحات ، ولكن الشرق الأوسط عامة وبلاد العرب خاصة لهم من التجارب المريروالكثير ، مع من تبنى مثل هذه الموجة . أخيراًالتهنة الحارة لإيلاف وكتّابها وقرّائها بمناسبة حلول العام الجديد ، نأمل أن يكون عام تحقيقالطموحات ، الفردية والعامة . ولكتّابناالليبيراليين كل

لنبذ الكراهية
أبو فارس -

إلى حضرة الكاتب العزيز ، المسألة كما طرحها وليم شكسبير منذ عدة قرون على لسان بطله هملت( نكون أو لا نكون ) ، لقد سبق لي المشاركة ببعضالتعليقات المتواضعة ، في المشكورة على النشر ( إيلاف ) ، متبنياً قدر المستطاع ، قول فولتير المأثور ( قد أختلف معك ولكنني على استعداد أنأدفع حياتي ثمناً للدفاع عن رأيك ) ، حيث لا أعتقد أن أحداً استطاع أن يجسد القيم الحقيقيةلليبيرالية ، بهذا الوضوح والبلاغة في آن . وقدكانت أكثر تعليقاتي موجهة لكتّاب إيلاف الليبيراليين ،اتفاقاً واختلافاً ، وهذا بسبب ميليالذي لم أخفِهِ لأفكارهم ، وهو ميل أعترف أنه غضُّ العود ، تاتّى بعد تجربة طويلة مع الفكر الشمولي واللون الواحد . لقد رأيت أن هذه المقدمة أكثر من ضرورية ، لأقترب قليلاً من الموضوع الهام الذي طرقه الأستاذ مجدي ، فقد أرادها جردة حساب معقرّائه وقرّاء إيلاف . وبما أنني ساُتّهم بمحاولةإعطاء الدروس لمن هم أرفع مني شأناً ، فإني أنفيمسبقاً عن نفسي هذه التهمة جملة وتفصيلاً ، بل وأكثر من ذلك أنني أسعى لتأصيل ( عند نفسي أولاً ) القدرة على القبول بالاختلاف وتعدد الآراء.بداية لابد للفكر العلماني واليبيرالي أن يكوننابذاً للكراهية ، وهذا مالم نلمسه في هذا المقال، بل انطوى على عبارات أقل مايقال فيها أنهامحرّضة على الكراهية ، ( الأحاديث النبوية التي تحتقر المرأة فحدث ولا حرج ) وفي هذا نسأل الأستاذمجدي خليل ، هل ساهمت الرسوم الكاريكاتورية الدانماركية بتعميق الحوار بين الثقافات ؟ أم عمّقت الكراهية بين أتباع الديانات المختلفة ؟وهل برأيه أنها أفادت المتنورين والعلمانين أماستفاد منها الإرهابيون الأكثر تطرفاً ، وإذ أدافع عن الإسلاميين تجاه إساءة موصوفة من قبلالكاتب ( معجونون بماء الكذب والكراهية والبذاءة ، فإن دفاعي عنهم هو من موقع الاختلافالجذري ( فكرياً وعقائدياً ) ، ولم أكن أتمنى أن أقرأ بين سطور هذا المقال الهام ، عبارات من تلكالشاكلة ، أما الحديث عن الأقليات فهو حديث ذو شجون ، وربما احتاج الحديث عن المدافعين عن الأقليات لصفحات وصفحات ، ولكن الشرق الأوسط عامة وبلاد العرب خاصة لهم من التجارب المريروالكثير ، مع من تبنى مثل هذه الموجة . أخيراًالتهنة الحارة لإيلاف وكتّابها وقرّائها بمناسبة حلول العام الجديد ، نأمل أن يكون عام تحقيقالطموحات ، الفردية والعامة . ولكتّابناالليبيراليين كل

نفق ونفاق ..
سرور .. -

بلاش نضحك على انفسنا او فل نقل بلاش نكثر منه .. سألت احد الكتاب مرة .. لماذا تنافق .. قال لكي اعيش .. هو ونحن وانت وغيرك نكتب في ايلاف وفي غير ايلاف من اجل الجاه والمال .. لا تقل لي مباديء وعروبة وشهامة .. كل اناء بما فيه يلق .. تبي رز في البقاله .. تبي فيديو في الفيدو شوب .. تبي لحمه عند الجزار .. تبي جهاد روح افغانستان او العراق .. تبي علم روح اكسفورد او هارفرد . تبي نفاق تعه عنا ...

رد
د.سعد منصور القطبي -

أخي الكاتب أن كل مشاكل العالم تأتي من الجهلاء أو المطلعين على نطاق ضيق واحد فكل ألأرهابيين سواء كانوا متدنيين أو غير متدنيين تربوا على الحقد ولم يسمح لهم بالأطلاع أو سماع وجهة نظر الغير فلو دققنا على كل من أسامة بن لادن والزرقاوي وحسن نصر الله وأحمدي نجاد وصدام وهتلر وموسيليني وكل الحاقدين سنكتشف أنهم نتاج فكر ضيق واحد لذلك أدعوك أخي الكاتب أن تكتب وتنور العقول وأنا أتحدى القاعدة وغيرها من المنظمات ألأرهابية أن تكسب مثقف واحد في صفوفها وتقبل تحياتي .

رد
د.سعد منصور القطبي -

أخي الكاتب أن كل مشاكل العالم تأتي من الجهلاء أو المطلعين على نطاق ضيق واحد فكل ألأرهابيين سواء كانوا متدنيين أو غير متدنيين تربوا على الحقد ولم يسمح لهم بالأطلاع أو سماع وجهة نظر الغير فلو دققنا على كل من أسامة بن لادن والزرقاوي وحسن نصر الله وأحمدي نجاد وصدام وهتلر وموسيليني وكل الحاقدين سنكتشف أنهم نتاج فكر ضيق واحد لذلك أدعوك أخي الكاتب أن تكتب وتنور العقول وأنا أتحدى القاعدة وغيرها من المنظمات ألأرهابية أن تكسب مثقف واحد في صفوفها وتقبل تحياتي .

لا تهتم
Ana -

أنا من المعجبين بكتاباتك, مقالاتك مخزونة ,لا تهتم بتعاليق المتعصبيين والمتطرفبين الأسلامين,انهم مرضى ,سيبحثون بعد 1400 سنة أخرى ولا يستطيعون كشف كيفية صنع ابرة.ارجو ان تستمر على هذا النهج الرائع ولك مني الف تحية.

قدم استقالة
اوباما القبطى -

استاذ مجدى بمناسبة طرح مقالك بشكل اسئلةما الفائدة من الكتابة ان كانت لا تغير فى اشخاص و لا تنهض بامم و لا تحارب و تبدد ظلمةتعليقات القراء امامك كل واحد طالع من بيتة و لابس دماغة زى اى حاجة بيلبسة القارئ الاسلامى هيفضل زى ما هو و زى ما وصفتة و هو لية نصيب الاسد فى التعليقات بل فى الحياة الفكرية و فى المجتمعات العربية ان صح التعبير و كان فية تفكير اصلاو العلمانين مغلوبين على امرهم موصفون دايما بالعمالة و الصهيونية و تعليقاتهم على الموضوعات او فى الحياة دخان متطير فى الهواء ام انصاف المثقفين فما اكثرهم يجمعون بين الدين و المدنية بطريقة فهلوية و فى الجد تجد لحاهم و وجوهم العابثة و اذكرك بما قالة عادل امام عندما قال اننا (فى عصر خالد الجندى) محدش راضى يسمع او يتغير و اصحاب الوجود العابثة اكثر او اقوى من اى صوت نهضوى هنا او هناكانا راى انك ترتاح و تبطل كتابة او تقلب و تشوف سبوبة ان شااللة حتى تطلع فتاوى من اياهامن محدش هيدور على دينك بس المهم تبسط الناس

انت اولى بكل ناقصه
ابو عبد الرحمن -

بما ان ايلاف سمحت للكاتب بأن يسب ويقذب الاخرين في اخلاقهم وفي دينهم فلتسمح لنا ايلاف بالرد : ياسيد مجدي يامؤدب يامتربي 1- متابعه القراء لمقالاتك ليس لكي يزدادوا ثقافه فاسلوبك وتعليمك لا يرقى لكي يتعلم الاخرين منك شيْ مفيد وإنما الهدف من الرد على ما تكتبه في ايلاف وغيرها هو الرد على الاكاذيب والافتراءات التي تكتبها ضد الاسلام والمسلمين وتزعمك للشغب مع الغوغاء في الخارج وتلويث سمعه الوطن الذي نشأت فيه وتعلمت وتربيت من خيره 2- بالنسبه للمرأه المسلمه فقد كرمها القرأن الكريم والنبي عليه الصلاه والسلام وجعل الجنه تحت اقدام الامهات وامر الزوجه بطاعه زوجها طالما ليس في معصيه الله - اما الكنيسه وما ادراك ما الكنيسه فكانت تعتبر المرأه رجس من عمل الشيطان بل هي شيطان على الارض وتم اختراع الرهبنه الكاذبه للحيلوله دون الزواج بالمخالفه للفطره الانسانيه مع ان ذلك لم يتم التقيد به حيث في الخفاء يتم الزنا عياناً بياناً بواسطه الرهبان وحسبك فضائح الاديره في جميع انحاء العالم - وعندما تحررت البشريه من السيطره الارهابيه للكنيسه خرج المارد من القمقم واصبح الزنا والفجور واختلاط الانساب من علامات المدنيه والتحضر - بل من حسن حظ البشريه وليس المرأه فقط ان تحرر العلم من سيطره جهل وقمع الكنيسه فقد تم اعدام كثير من العلماء والمخترعين بسبب عدم رضا وعدم ايمان الكنيسه بالعلم- فمادخلك انت والمرأه المسلمه هل تريدها فاجره او تريدها زانيه ام تريد الفجور واختلاط الانساب بين المسلمين كما هو حادث في الغرب المسيحي - وتأكد ان معظم ما يمتلكه مسيحيي الشرق من فضائل واخلاق وشرف انما هو من ثقافه اختلاطهم بمواطنيهم المسلمين وإلا قل لي لماذا خرج مارد الدعاره والزنا من القمقم في الغرب بعد التحرر من ارهاب الكنيسه 3- لماذا تزج الاسلام والمسلمين بكل قضيه وبكل حركه - هل المسلمون يهيمنون على العالم ويهددونه بأسلحه الدمار الشامل وغير الشامل - هل المسلمون يحتكرون الغذاء والدواء ويهددون بمنعه عن البشريه- هل للمسلمين دور في المذابح التي يندي لها جبين الانسانيه بإسم الرب يسوع كما حدث في امريكا الجنوبيه والشماليه وافريقيا وعراق جورج بوش وفلسطين اليهود وافريقيا جنوب الصحراء - بعد ان تم سحق الافارقه وشحنهم كالحيوانات لخدمه الساده المسيحيين البيض وبعد نهب ثرواتهم يتم الضحك عليهم بعلب الحليب والمحبه الكاذبه التي لا تنطوي حتى

المجامع المسكونيه
حسن -

- يامجدى عليك بالتفكير فى عقيدتك هل هى العقيده الصحيحه؟ هل تعلم ان المجامع المسكونية هى التى اختارت لك ان تعبد المسيح عليه السلام؟ فقانون الإيمان المسيحى هو من وضع مجموعه من القساوسه و ليس من تعاليم الله او المسيح عليه السلام. هذا ما حدث فى المجمع المسكوني الأول هو أحد المجامع المسكونية السبعة وفق للكنيستين الرومانيّة و البيزنطيّة و أحد المجامع المسكونية الأربعة وفق الكنائس الشرقيّة القبطيّة و الأرمنيّة والسريانيّة .سمي مجمع نيقية بهذا الاسم نسبة الي المدينة التي عُقد فيها وهي العاصمة الثانية لولاية بيثينية وتقع في الشمال الغربي لآسيا الصغرى، وموضعها الآن قرية اسنيك التركية.حضر افتتاح المجمع الامبراطور قسطنطين الأول و بدأ مجمع نيقية جلساته في 20 مايو 325 و لا يعرف بالضبط عدد من حضره من الاساقفة و لكن يعتقد ان العدد تراوح بين 250 الي 318 اسقف معظمهم من الشرق (يعود عدد الاساقفة ال318 إلى ما بعد السنة 360) .عقد المجمع بناء على تعليمات من الامبراطور قسطنطين الأول لدراسة الخلافات في كنيسة الإسكندرية بين آريوس واتباعه من جهه وبين الكسندروس الأول (بابا الإسكندرية) و اتباعه من جهةأخرى حول طبيعة يسوع هل هي نفس طبيعة الرب ام طبيعة البشر.اخذ الامبراطور قسطنطين الأول موقفا دينيا محايدا من قرارات المجمع حيث انة كان في ذلك الوقت وثنيا و لم يتم تعميدة الا علي فراش الموت ، إلا إن اهتمامة بالموضوع كان لسبب سياسي محض حيث كان مهتما بحسم الصراع لصالح أحد الطرفين ليستطيع ان يكبح جماح الفتنة الناتجة عن تصادم العقيدتينأنكر آريوس ألوهية يسوع فاعتقد بأنه كان هناك وقت لم يكن يسوع موجودا فيه, واعتبره رفيعا بين مخلوقات الله ومِنْ صُنْعِهِ, كما اعتبر أن الروح القدس من صُنْعِ الله أيضا. بينما أكد الكسندروس الأول (بابا الإسكندرية) علي أن طبيعة المسيح هي من نفس طبيعة الله و تغلب رأي الكسندروس الأول (بابا الإسكندرية) بالاقتراع و رفض آريوس و أثنين من القساوسة باصرار التوقيع من ثم تم نفيهم الي اليرا (حاليا البلقان) و حرقت كتب آريوس و سمي مذهبة ببدعة اريوس وصم أتباعة الي اليوم بلقب أعداء المسيحيه.تم أيضا في المجمع الاتفاق علي الاحتفال بعيد القيامه و علي موعدة علي ان يقوم بطريرك الاسكندرية بالاعلان عنة سنويا

النبت الخبيث
واحد -

إن مقالاتك هى كالنبت الخبيث و هو سرطان من نوع جديد إسمه سرطان الحقد والكراهية ويعرف أيضاً بإسم مجدي خليل فأثار فتنة الطائفيه وفتح أبواباً من جحيم العصبيه والأحقاد. سوف يتسبب هذا الخاسر والذين يؤيدوه في قيام حرب طائفية أو على الأقل إراقة الدم.

شر الناس
حسن -

يقو الله تعالى فى سورة البينه : إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أُوْلَئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ (6)إن الذين كفروا من اليهود والنصارى والمشركين عقابهم نار جهنم خالدين فيها, أولئك هم أشد الخليقة شرا. إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُوْلَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ (7)إن الذين صَدَّقوا الله واتبعوا رسوله وعملوا الصالحات, أولئك هم خير الخلق. جَزَاؤُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ (8)جزاؤهم عند ربهم يوم القيامة جنات إقامة واستقرار في منتهى الحسن, تجري من تحت قصورها الأنهار, خالدين فيها أبدًا, رضي الله عنهم فقبل أعمالهم الصالحة, ورضوا عنه بما أعدَّ لهم من أنواع الكرامات, ذلك الجزاء الحسن لمن خاف الله واجتنب معاصيه.

أم أدهم-12-
خوليو -

تحية صادقة لك ولفلسطين الجريحة ، لابأس يا أم أدهم أن تذكري تلك الوصايا فهي جيدة ولكنها لاتخرج عن إطار الوصايا لقاصر لاتعرف كيف تتدبر أمرها، فيقول لنا اعطفوا عليها وتوصوا بها، والآية التي ذكرتيهاغير كاملة :ولن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل، أي أنه يقر بعدم إمكانية توزيع العدل بالمساواة وينصح بعدم الميل الزائد لصالح أحداهن، أي إن أردت أن تعطي قلادتان لأحداهن فاعطي على الأقل قلادة أو نصف قلادة للأخرى(مثلاً)،نحن نطالب بحقوق يا أم أدهم وليس بوصايا، فإن حصلتن على حقوقكن كاملة مثل الرجل إضافة لتلك الوصايا، فزيادة الخير خير.

تابع
جورج -

تابع *** كل من قرا كتاباتك لابد ان يراجع نفسه في الخفاء *لانك تكتب الواقع

عنصرية وافتراءمجدي
ابن الدالي -

مجدي خليل كل ما ورد بمقالتك افتراء واضح نابع من حقد دفين وكراهية غير مبررة ليست هكذا المرأة في الاسلام وانت تعلم ذلك تمام المعرفة ولكن ما تعانية انت من هلاوس سمعية وبصرية ودماغيةوتفكك في الوظاف النفسية ادى بك الى الوصول الى مثل هذه النتائج .هل تعرف لمن تكتب ؟انت لا تكتب الا لنفسك و كتاباتك ما هي الا نوع من العمليات الارهابية التي تدرسها لكم امريكا وكلُ يرهب البشر بطريقتة ومن يدخل على مقالتك ويقرأها ليس هدفة قراتها لأن ما بها ماهو الا محض افتراء انت مأجور لتقوم به ولكن ليرد على من هم من امثالك

مجرد رأي
فيصل -

الغريب في الامر أنك كلما خالفت بعض الكتاب الليبراليين أو العلمانيين أو المتأمركين الرأي كلما أصبحت في نظر هؤلاء اما متطرف دينيا أو أنك عميل للمخابرات وهدا الامر ينطبق حتى على بعض القراء ممن ينتمون لهدا التيار. شخصيا يا أستاد مجدي أنا لاأنتمي لاي جهة أو تيار لكنني أختلف معك الرأي في الكثير من القضايا. وأنا هنا أريد منك أن تترك الحديث عن الاسلام والمسلمين جانبا وان تحدثنا مثلا عن الاقباط وتطرفهم الفكري واقصائهم للاخر ليس كل الاقباط ولكن الاغلبية الساحقة منهم. لقد دهلت يا أستاد عندما دخلت الى بعض مواقعهم وصدمت لمدى الاقصاء والتطرف العقائدي ومهاجمتهم لكل من يخالفهم الرأي. نحن في العالم العربي نحتاج الى تيار ديمقراطي يناهض الظلم ويدافع عن الانسانية والحريات العامة وحق المواطن في العيش الكريم والصحة والتعليم واحترام الرأي المخالف واحترام الدين الدي هو ملك لناس ومناهضة الامبريالية والاحتلال وهده المبادىء للاسف لايدافع عنها الا القليل من الكتاب والمثقفين . نظرا لاتساع رقعة الليبراليين الموالين لامريكا وأنصار اسرائيل وبعض الكتاب الدين لاهم لهم سوى تشويه صورة الاسلام والمسلمين ونعتهم بالتطرف والارهاب بينما قضايا التنمية والتعليم والدفاع عن الحقوق هي أبعد عن هؤلاء.

انت كاتب عظيم
مجدي البحيري -

انت كاتب عظيم يا استاذ مجدي مشكلتك انك باحث محنك وصاحب قلم محترم فلا يجد المتطرفين اعداء الدولة المدنية الا سبابك فماذا يفعلون مقابل الفكر فقط سبابك لمحاولة ارهابك لكنك كاتب في ضمير وعقل وقلب كل ليبرالي وكل من له فكر وكل مرأة تعرف ما لها وما عليها وحقوقها في الحياة مرة اخري كل عام وحضرتك بخير ونفخر بايلاف التي تقدم كتاب عظام مثل مجدي خليل وخالد منتصر وشاكر النابلسي واحمد مطر وبقية الشرفاء

الى الصديق خوليو
ام ادهم-فلسطين -

لا اعتقد انك تختلف معي بان الاديان جميعا لم تات الا بالخير للبشر00الاديان كانت دائما سيدة التشريع والقانون00 كما لا اعتقد ان مشكلتنا نحن البشر كانت يوما ما مع الاديان المشكلة دائما وابدا فيمن يطبقون الدين000جورج بوش استهبل العالم حين ادعى انه غزا العراق استجابة لرغبة المسيح (عليه السلام) جيش الاحتلال الاسرائيسلي الذي يسمم حياتنا على مدار الساعة هو ايضا يقتل بفتاوى حاخامات اليهود الدينية000وحاشى لله ان يبعث الله رسله وهم خير خلقه ليأمرهم بالقتل أو يأمر اتباعهم بسرقة بلاد لياخذها غيرهم000اما بالنسبة لمسالة الحقوق فنحن جميعا الشعوب العربية رجالا ونساء 00 مسيحيين ومسلمين بلا حقوق نحن بمثابة اتباع لانظمة مستبدة00انا اختلفت مع ما كتب مجدي خليل حول وضع المراة العربية والمسلمة وصورها كانها مجرد تمثال بلا عقل ولا قلب شكرا لخوليو ولايلاف

حسن 19-21
خوليو -

أخطأ السيد حسن مثل العادةفي قوله أن آريوس نفى ألهوية المسيح، بل قال لمطران الاسكندرية: إن وضعت الله وابنه في نفس مستوى الألوهية فسوف يعتقد الشعب أن هناك إلهين ،(وثائق مجمع نيقية في الفاتيكان) وحسب نظرية آريوس الذي لم يؤلف كتب،ولم يخدشه أحد بإظفر، هو أن المسيح إله، ولكنه بدرجة أقل من أبيه، هذه الفكرة وصلت للجزيرة العربية بعد أكثر من 300 عام على يد الراهب بحيرة والنسطوريين مثل ورقة ابن نوفل قس مكة وابنة عمه خديجة الزوجة الأولى التي نقلت للنبي كثير من قصص ابن عمها، وسلمان الفارسي فيما بعد،اللذان كانت مهمتهم نشر المسيحية في جزيرة العرب، وقد أفلحا جزئياً لأن بعض القبائل اعتنقتها كما اعتنقت اليهودية،ولما كان ما كان من أمر الوحي ودعمه من قبل خديجة المؤمنة الأولى ،فقد فلتت الأمور من بين أيديهم، وطبيعي أن يحدث استقلال آخر وتطوير صحراوي لنظرية آريوس (فالمسيح ليس ابن وليس إله ) بل نبي مرسل واسمه عيسى، ، وكل من يخالف ذلك جزاؤه كما كتب السيد حسن في تعليقه الواحد والعشرين، والبطل يصمد أمام هذا التخويف، الاسلام هو الاريوسية في عنفها الصحراوي،: وجهة نظر جديرة بالدراسة والبحث حسب التطور التاريخي للأديان، أما الشق الغيبي من كل الأديان فلسنا ملزمين ببحثه لأن البرهان غير ممكن. مبروك إيلاف الحلة الجديدة.

مزيدا من الحواجز
قادر جندارمي -

يحق لكل صحيفة ورقية أم ألكترونية أن تقدم نفسها على إنها صاحبة الريادة في الخبر والرأي والتعليق ، إضلفة إلى الثقافة، ولعل جميع الأبواب تمر بالثقافةكمصدر للتعرف على اللغة وسياقها وحداثة المقالات وعصريتها. والملفت إن إيلاف تحجم دور التعليق هذا غذا اخنا وبالقياس معدل التعليقات وهي مساحة للنقاش بين أفكار تزاحم بها العقل العربي ولم يجد لها مخرج. فهل نقول إن هناك أكداس من المقالات لم تنشر وذلك لغاية في قلب يعقوب بحروبه السريالية التي اضفت على الحالة الكثير من السرمدية والدكتاتورية الفردجية في النشر فيا حبذا لو تنشر إيلاف لما يرد لها ، وليس على قاعدة من لم يتفق معنا فهو ليس منا. والشيء المعيب هو التبويب الجديد للتعليقات كما ورد كالأسم الإلزامي والبريد الألكتروني إلزامي فهل حقاً نحن في صحافة تتمع بأفق ديمقراطي أم بين شبكة أمنية على العقل والكتابة ومن ورائهما الكاتب أو المعلق.

بلطجي ومغرور!
يوحنا الشهيد -

مخالف لشروط النشر

مخالف لشروط النشر
المعتصم بالله -

المقال برمتة مخالف لشروط النشر لما فية من اساءة للاسلام والمسلمين وشرائعهم ....واتهام مخالفي رأي الكاتب اما بأنهم متطرفين او ارهابيين !!( يا مجدي لو كنا متطرفيين لكنت الان في عداد الاموات). ثم لم يجد الكاتب احدا يمدحة غير خوليو وما ادراك ما خوليو !!الرجاء من ايلاف الالتزام بشروط النشر وعدم نشر ما يثير الاحقاد او التحريض الطائفي أو العنصري

أنا أقرأ لك
جورج مايكل -

عزيزى السيد مجدى خليل، تابع مجهوداتك فالكثير يقرأ لك و حتى من يسبوك لانك تنتقدهم و هم لم يتعودوا على الرأى الآخر يقرأون لك. و انت بمقالاتك تدخل إلى عش الدبابير محتميا فى فكرك و فى قلمك، و من متابعتى لمقالاتك و للردود هليها لم أجد احدا يستخدم افكاره فى الرد على أفكارك بل يلجأ معظمهم إلى ذر التراب فى أعين الجميع دون مناقشة عقلانية بعيدا عن التعصب الاعمى للأديان و مقارحة الفكر بالفكر، و مهما كان الأفق مظلما فالفجر قادم لامحالة، فإستمر ربما يأتى اليوم الذى نجد فيه ردا عقلانيا و مهذبا من الوزير و من هم فى نفس المعسكر، اما عن خوليو الذى يتكلم بالمنطق و يسوق حقائق كما تفعل انت، فقد وصف اليوم بالجهول!! عجبا...ربما سيستمر الظلام بعض الوقت

عجبا
مريم - الكويت -

نساء الشرق والغرب يتركن دين مجدي ويدخلن في الاسلام افواجا وجماعات !! يبدو ان ليس لديهن اي فكرة عن مجدي ومقالاتة المتنورة عن المرأة المسلمة والظلم الواقع عليها في ظل الاسلام. ياخسارة, تركو النور ودخلو في الظلمات. يامجدي يسلم من الاقباط 50 الف قبطي سنوياويحذر فريد إسحق- المفكر القبطي أستاذ اللغة القبطية بمعهد الدراسات القبطية، من انقراض معتنقي الديانة المسيحية في مصر، مؤكدا أن نسبة الأقباط المصريين تقل تدريجيا بسبب هجرة بعضهم إلي الخارج، واعتناق عدد كبير منهم الدين الإسلامي. يبدو ان جهودكم في هباء !!

سعي مشكور
ع/عطاالله -

-مازلنا نكتب عن تسرب الادرينالين في السواقي من خزانات زمننا،ولانكرع مع الكرع اليه خشية النضوب فالطبيعة التي أوجدت المتلازمات نعيشها كما نريد،لعلكم اغتبطتم لمسعى السيد ماردوخ منذ ايام.

اقرأ اكثر
ALraya -

الاستاذ كاتب المقال يؤسفني انك لم تفهم الدين الاسلامي ولا الشرع الاسلامي اذا كيف تكتب فيه هناك فرق شاسع بين العادات او الاعراف وبين التشاريع الاسلاميه نصيحتي ان تقرأ القران حتى تفهم او اكتب بأي موضوع اخر وابعد عن الدين دع الدين لأهله نحن ادرى بحقوقنا منك .

thank you
ghassan -

thank you for your good writing good bless you

The sun will rise
Canadian Copt -

Dear MagdyI am proud to read all your articles . I consider your school to be in line with the school of Renaissance in the middle ages that led to freedom of thought in the west. At the time of Voltaire, , his philosophy might not have been accepted by the majority however, it led to a great renovation not only to the west but to all the human civilization, please continue and someday the sun will rise....

رغاي الزفة
عمرو بن العاص -

ليس مستغرباً أن يعكس مقالك أعلاه نرجسيتك وعشقك لذاتك ومحاولاتك لتضخيمها ، كما هو ليس غريباً أن تنفث أحقادك وكراهيتك للإسلام والمسلمين ، أو أن تتبجح وتزدري الأكثرية من القراء الكرام الذين يعترضون على إعتداءتك المتكررة مع سبق الإصرار على الإسلام الذي هو دين الحق رغماً عن أنفك ، أنت أصبحت مشهوراً بأنك شخص ساعده الحظ بالهجرة لبلد عظيم ـ أمريكا ـ ثم إستغليت مساحة الحريات الواسعة فيها لتمارس مافُطِرت عليه نفسك في كل كتاباتك ، تحديداً نضح مقالاتك بما في نفسك: الكراهية المفرطة ، الإرهاب الفكري ، تغيير الحقائق ، وفراغ مقالاتك من المحتوى الأدبي والحقائق العلمية وعكسها للمدى الذي إرتوت منه بدايات مكوناتك العضوية والروحية على السواء. تأكد تماماً أنك مهما تحاول فلن يستطيع عربجي قزم مثلك أن ينال الإسلام العظيم بشيء ومت كمداً وغيظاً.

الى اخى مجدى خليل
جاك عطاللة -

يقول الانجيل المقدس فى سفر الجامعةارم خبزك على وجه المياه فإنك تجده بعد أيام كثيرة;( جامعة 1:11 فلا تياس يا صديق فان افكارك تتغلغل بالعقول بسرعات مختلفة لاختلاف درجة التعليم والثقافة ودرجة الوعى والتحضر او الانغلاق و العقول كالاراضى بعضها خصبة وبعضها رمليةوبعضها صخرية وما تشكو منه من ردود متعصبة عديمة التهذيب مقصود بها حرقك و ارهابك وتيئيسك لايقافك عن الكتابة بدافع الياس والاحباط الشخصى وهذا يعنى ان كتاباتك مؤثرة و يخافوا منها فيهاجموها بوحشية مقصودة تتفق مع طبيعتهم و قناعاتهم الدينية -- استمر بالكتابة و استمر بتوضيح علاقة الدولة الدينية بالارهاب و بالقتل والاستحلال واستعباد البشر وسرقتهم و عندما تستمر برمى خبزك على وجه المياه فستجده بعدايام كثيرة ورحم الله سليمان الحكيم

قافلتك تسير بشكل جيد
بلبل سعيد -

قافلتك تسير بشكل جيد ياأستاذ مجدى وخاصة فى الكتابة وأختيار الموضوعات . ولا تلتفت لشىء

الى الامام ابن السلا
سامي الصادق -

هذا المثل ينطبق على الجهلاء والمثل يقول اذا ناقشت العقل والحكمة مع جاهل فيضحك عليك. المرأة المسلمه بما انها ناقصة عقل وشهادتها غير مقبولة وهذا من قبل محمد رسول الاسلام اذا كل ما تكتبه وتعلق عليه فهو باطل لانها مجنونه ولا يؤخذ بكلام المجانين اماالمسلم الذكر فهو شوفانست ومحمد رسول الاسلام اعطاه من قوى وشد الحبل ليرهب اعداء محمد فهو اساسا جاهل ولا يعرف عن دينه الا ما يستقطب منه وهو الجنس.فهم اعمى لا يبصرون ولا يقبلون الراي الاخر.اما المسلمين الذين يتفقون معك فهم لاحول ولا قوة ولا بامكانهم ان يحركون ساكنا.اذا انت تكتب لمن ومن يستفيد من المسلمين وهم لا يعرفون كلمة التغير ولمدة اكثر من 14 قرن جامدين.............

ماذا لو اعتزل مجدي !
عبدالله المصري -

عندما طالعت عنوان المقال، لا أدري لماذا قفز إلي ذهني مشهد فيلم المصير عندما كان ابن رشد (نور الشريف) يصرخ في ابن الخليفة (هاني سلامة) ويقول، أنا بأكتب ليه ولمين، لما ما حدش بيقرأ لي ، أو حاجة زي كدة. وده سؤال للكاتب، ماذا لو أعلن مجدي خليل اعتزاله الكتابة؟ ماذا سيحدث يا تري ؟ في رأيي لن يحدث شئ، لأنه يبدوا أن الكاتب يخاطب أناس غير موجودين أو غير مهتمين بما يقول، أو أن ما يقوله عفا عليه الزمان، و لا يرقي إلي جذب اهتمامات قراء اليومين دول، لإن ما يكتبه لا يحدث أي تغيير في أي شئ

إيلاف أصبح موقع قبطي
متــــابـــع -

يبدو أن إيلاف قد تحولت إلي أحد المواقع القبطية، حيث تسمح للكتاب والمعلقين النصاري بنشر ما فيه تشويه للإسلام، وتقوم بالحذف والقص من تعليقات من يرد من المسلمين علي الرغم من عدم وجود إلمام الجميع بسياسة نشر التعليقات. وفقا للسياسة الجديدة المتماشية مع شكل الموقع الجديد.

لمن نكتب فى ايلاف؟
التونسية -

ان تغيير الواقع يبدأ بتغيير العقول فهي التي يجب ان يشملها الاصلاح و التغيير و من بعدها يكون اصلاح الواقع.