العنف والمرأة حرائق ذات لهب
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
تحت عنوان "" حرائق ليست ذات لهب"".. كتب الأستاذ موفق مطر يتساءل " أي مستقبل نرجوه، أي حرية واستقلال نناضل لتحقيقهما فيما المرأة الفلسطينيه عندنا مستعبدة مغتصبة الحقوق"" حيث نشر مركز معلومات وإعلام المرأه الفلسطينيه في غزه بحث ميداني حول المرأه.. كانت نتيجتة بأن 77% من النساء في القطاع معنفات.. أي يتعرضن للعنف.. وللأسف هذا العنف ليس من جنود الإحتلال.. بل من أزواجهن وأولياء امورهن والمجتمع المتسلط عليهن بسيف المفاهيم المشتقه من حليب الرغبه في السلطان والإستزاده من متعة الجنس لا أكثر..
وفي27 ديسمبر في الصباح أجد على صفحات إيلاف حمله لبنانيه جديده تحت عنوان " لا للعنف الاسري" نظّمتها جمعيّة "كفى" مع التحالف الوطني لتشريع حماية النساء من العنف الاسري.
إنفطر قلبي وانا أستمع لشهادة أمرأه معنفه حرمها الزوج من أبنائها ودمر حياتها وحياتهم ولكن القضاء وبعد خمس سنوات لا يزال يراوح مكانه في قضيتها لحضانة أبناءها..برغم إثباتها بأن الأب زوّج الإبن ذا ال16 سنه والذي كان متفوقا في دراسته.. ثم باع إبنته ذات الثانية عشره لدفع ديونه 600 دولار لمدة عشرة أيام.. أما إبنته الأكبر والتي لم تذكر الأم عمرها فحسب أقوال ألأم كان يستعملها لملكه الخاص؟؟؟؟؟؟
وفي الساعه التاسعه مساء من نفس اليوم 27 ديسمبر أقرأ على صفحة إيلاف الرئيسيه وتحت عنوان " أمهات فلسطينيات شهدن إعتداءات جنسيه على بناتهن "" في الضفة الغربيه. إعتداءات جنسيه متنوعه رصدت داخل العوائل الفلسطينيه وخارجها كلها دونت تحت إسم "جرائم جنسيه ضد قصر".. إعتدى فيها أحد أفراد العائله الأب - الأخ - العم - الخال على قاصرات.. وجرائم أخرى ضد أطفال.. وقانون الأحوال الشخصية الأردني للعام 1976 المعمول به في الاراضي الفلسطينية، يقف عاجزا أمام تلك الإعتداءات مما أدى إلى زيادتها بحيث أصبحت تمثل ظاهره خطره على المجتمع لا تقتصر فقط على فقراءه.. بل وحتى بعض من الأغنياء والمثقفين..وذلك لآن ذلك القانون القاصر يعتبر عمر البنت القانوني هو 15 عاما، وعليه فإن القضاة يعتبرون الاعتداء الجنسي على من هي فوق الـ15 عام "زنا رضائي..أما تلك التي تحت الخمسة عشر فتحمي الجاني الخوف والتقاليد والسكوت.. ولا أدري كيف يكون زنا رضائي من قاصر؟؟؟
لآ أدري إن كان للعبة التنافس القذره على السلطه ما بين فتح وحماس يد في تزامن صدور كلا التقريرين..وفي المبالغه فيهما إن كان هناك مبالغه.. ولكني أعرف بأن العنف ضد المرأه وإنتهاك حقوقها وجسدها ليس بغريبا أو جديدا سواء في لبنان.. أم غزة أم الضفة الغربية.. وتمتد أبعاده ووجوده بكل الأشكال في جميع أرجاء المنطقة العربيه..!!
فمثل هذه الجرائم تقع في بلدان اخرى في المنطقه ولكنها تبقى مدفونه حتى لا يصيب العائله العار إما بالصمت المطبق.. وإما بقتل المجني عليها غسلا للعار.. غير عابئه بان المجني عليها ضحيه.. والدوله بعيده كل البعد فموت إمرأه أو إختفاءها ليس بذا أهميه.. والدوله لديها اولويات اخرى أهم من المحافظة على المجتمع.. وبالتالي تترك السوس لينخر فيه...
سيدي القارىء العربي.. لن أقول تخيل للحظه بانها إبنتك التي تغتصب.. لأني أعرف أن الغالبية أشرف من ذلك.. ولكن تبقى الأقليه المتواجده والتي تعاني من أشكال القهر والقمع وإنعدام الحريات مما يؤدي إلى أخطر الأمراض الإجتماعيه وهو الكبت الجنسي وبالتالي هتك عرض المرأه الصامته المتحمله لمثل هذه الجرائم.. ولكني أحثك على أن تتخيل أنها إبنة أختك.. أو إحدى قريباتك.. ترى ما ذا ستفعل...؟؟؟؟
هذه المرأه البنانيه وأمثالها كثيرون في العالم العربي.. مسؤولية من هم.. هل هم مسؤولية المجتمع الذكوري أم مسؤولية الدوله أم نتاج ثقافه إنقرضت ولكن المجتمع لا زال يتمسك بها ويلوكها بلا أدني فهم لما تورثه من مشاكل مجتمعية تؤصل للعنف فيه وفي اجياله...بالتأكيد لا نستطيع أن نلقي بالمسؤولية على المرأه التي حرمت من ان تكون مسؤولة عن نفسها.. وعليه فإن المسئوليه مشتركه بين الجميع.. ولكن تبقى الدوله المسؤوله الأولى.. الدوله العاجزه عن إحداث تغيير حتى لو كان قسريا (بدل احكام طوارىء وأحكام عرفية كلها قسريه ) بدءا بتغيير القوانين المعمول بها والمتعلقه بالمرأه.. إخراج مثل هذه القوانين من دائرة التشريع الإلهي المبتور الذي تختلف تفسيراته من دولة لأخرى.. وإستنباط قوانين جديده منبثقه من المبادىء العالميه لحقوق المرأه كإنسانه..
نعم إن القوانين المعمول بها والمتعلقه بالمرأه هي أهم أسباب التخلف في المنطقه لأن هذه القوانين الظالمه تؤسس لمجتمع يتقبل الظلم والقهر المؤدي إلى العجز والتخلف.. و ينتقل بسهوله من جيل إلى جيل..هذا الكبت والمعترف علميا بان أخطر نتائجه هو التأسيس لمجتمع يتسم بالعنف.. وأن تراكمات هذا العنف تؤدي إلى الإرهاب بكل أشكاله....
إن الظلم الأسري المتمثل في السكوت على مثل هذه الجرائم وحرية ذكور العائله في إنتهاك كرامة المرأه الإنسانه سواء بإنتهاك عرضها أم ضربها تحت مقولات تطويعها وتصحيح سلوكها. والذي تتلقاه صاغرة سواء كانت أم أم إبنه أم أخت..هو ما يؤسس لمجتمع التطويع لأن قتل روحها سينتقل إلى قتل روح إبنتها.. ويهمش دورهما في تربية الذكور بحيث ينمو هؤلاء الأطفال على هذا العنف وكأنه جزء روتيني مقبول من الأسره والمجتمع.. والنتيجه الحتميه هي مجتمع عنف يتفاقم ويشل أي حركه للتغيير أو التطوير من أفراده وخطر جرائمه ليس قاصر على مجتمعه أو حدوده بل يمتد ويصاحبه في أي منطقه يتنقل إليها أي فرد من أفراده..
نعم مسؤولية الدوله في كسر إحتكارات العرف والتقاليد بسن أقسى العقوبات ضد من ينتهك أي حق من حقوق المرأه.. وتجريم جرائم أخرى وإلغاء أي قوانين مخففه للجرم..
إن تعلل الحكومات العربيه بحماية الخصوصيه الثقافيه والتقاليد الاجتماعيه للتنصل من مسئوليتها عن دورها في تغيير الأنماط المجتمعيه التي تعرقل تطور المجتمع ما هي إلا غطاء لبقاء واستمرار وترسيخ أنماط اجتماعيه وثقافيه تمنع التغيير الذي هو الأساس لأي إصلاح وتبقي المجتمع بأكمله في مستنقع الجهل.. كما عززت الدوله بسلبيتها تلك حماية القوانين الداخليه بما برر مفهوم وصاية الرجل على المرأه وتوكيل مهمة تصويبها وحقه في تأديبها وضربها وتعذيبها وسجنها في جدران الخوف والتخلف.. وإبقائها سجينة الأنماط والتقاليد الاجتماعيه والثقافيه.
إن هذه السلبيه من الحكومات العربيه كلها.. وتحالفها الباطني مع الحركات الإسلاميه التي تنادي بإعمال الشريعه وأنها وحدها مصدر القوانين المتعلقه بالمرأه متناسية أن الشريعة عمل إنساني يتأثر بالتطور وآن الأوان لتطويره، تغذي هذه الوصايه وتنزع أي إمكانيه لتطوير مبادىء القانون الإسلامي الخاصه بحقوق المرأه وتغييرها بما يتوافق مع روح العصر والمبادىء الأخلاقيه لأي دين.
إن الإستمرار في هذا التمييز يؤكد غياب إرادة الدوله لتحقيق المساواة في الحقوق ولتبقى المرأه في منزلة دونيه وتؤكد تضامن الحكومات مع رجال الدين لإخضاع النصوص الخاصة بالمرأه إلى عملية تأويل وفتاوي انحرفت عن قدسيتها.. مما رسّخ للنظرة الدونيه للمرأه وحولها الى كائن مشلول تبناها الرجل والمجتمع وبالتدريج إغتصب حقوقها وعلمها الصمت والخضوع حتى وهو يغتصبها جنسيا..
إن تقصير الدوله في تغيير قوانين الطلاق وجعله حق مشترك للطرفين مع الإحتفاظ للمرأه بحقوقها الماديه الكامله كما في قانون الملكيه المشتركه التونسي.. هو ما يجبر المرأه في كثير من الأحيان على الصمت خوفا من التشرد والحاجه الماديه بعد الطلاق.. وإمتداد هذا التقصير إلى بتر دور الجمعيات المختصه حين لا تملك هذه الجمعيات الصلاحيه في إستدعاء الذكر المجرم وإستجوابه وتقديم أية شكوى ضده.. لماذا يتظاهر العالم العربي بوجود هذه الجمعيات.. هل هي واجهة إصلاح لتجمّل وجه المنطقه بينما يتجمد دور القانون بالتقاليد والعرف لينتهك المرأه بكل أشكال الإنتهاكات؟؟؟
أقول ذلك وقلبي يقطر دما على كل إمرأه معنفه تشارك في قتلها أسرتها ومجتمعها وحكومتها..وحزينه على مستقبل المنطقه التي ينتهك عرض مربياتها.. سواء بالإغتصاب الجنسي.. أو بإغتصاب الحقوق..
سيدي القارىء.. إن إشراك المرأه في الحياة العامه والسياسيه وإعطائها حقوقها كاملة في كل ما يختص بحمايتها وتحريرها من قبضة الرجل أو الحاجه الماديه هي أساس النمو الإنساني والتنموي الحقيقي للمجتمع وكلاهما مفقود في العالم العربي..
والآن ونحن على مفترق طريق إما الإستمرار في سلب المرأه شرفها وكرامتها.. وجعل هذا الإغتصاب ظاهرة أكبر تنتشر في مجتمعات ذكوريه تقدس الرجل وإما أن تتضامن جميع الحكومات العربيه سويا في مسؤولية الترويج لكونية حقوق المرأه.. وتغيير القوانين المعمول بها حتى وإن كان قسرا. وتوحيد هذه القوانين من المحيط إلى الخليج...لأنها الطريق الوحيد لحماية المجتمع العربي وتطويره.. والأهم أنها نقطة البدايه في أي إصلاح.. نعم هي حرائق ولكنها ذات لهب ستحرق المنطقه العربيه كلها إن لم تبدأ الحكومات العربيه بتغيير وتعديل كل تلك القوانين المجحفه.. للإرتقاء بالمرأه وصيانة حقوقها الإنسانيه في كل شئونها.... بدون هذا لن نستطيع إرساء دعائم الديمقراطيه الحقه.. وسيبقى وجه العنف مبررا لإتهام المنطقه بتفريخ العنف والإرهاب..
باحثه وناشطه في حقوق الإنسان
التعليقات
سيدة أحلام
خوليو -العمود الفقري الذي يتشكل حوله الجسم الاسلامي المختص بقضية المرأة مؤلف من: للذكر مثل حظ الإنثيين، واضربوهن، ماعداه طراوة لسان لاغير، يقاومون أي قانون وضعي لايأخذ بالحسبان هذان المحوران، ومن يتجرأ على الخروج، فالفتوى جاهزة للتكفير وهدر الدم والهجوم عليه كقانون وضعي، عندما يدركون أن ما بين أيديهم هو قانون صحراوي ،عندها ستبدأ الأقلام بكتابة قانون أرضي ينصف الرجل والمرأة كما تقولين ،لحينها سيبكين نساءً كثيرات، وصاحبات النقاب يقلن الحمد لله على ضربهن، لأن أساور الذهب والألماس تستأهل تحمل ضرب غير مبرح، المشوار طويل وصعب.
سيدة أحلام
خوليو -العمود الفقري الذي يتشكل حوله الجسم الاسلامي المختص بقضية المرأة مؤلف من: للذكر مثل حظ الإنثيين، واضربوهن، ماعداه طراوة لسان لاغير، يقاومون أي قانون وضعي لايأخذ بالحسبان هذان المحوران، ومن يتجرأ على الخروج، فالفتوى جاهزة للتكفير وهدر الدم والهجوم عليه كقانون وضعي، عندما يدركون أن ما بين أيديهم هو قانون صحراوي ،عندها ستبدأ الأقلام بكتابة قانون أرضي ينصف الرجل والمرأة كما تقولين ،لحينها سيبكين نساءً كثيرات، وصاحبات النقاب يقلن الحمد لله على ضربهن، لأن أساور الذهب والألماس تستأهل تحمل ضرب غير مبرح، المشوار طويل وصعب.
سيدة أحلام
خوليو -العمود الفقري الذي يتشكل حوله الجسم الاسلامي المختص بقضية المرأة مؤلف من: للذكر مثل حظ الإنثيين، واضربوهن، ماعداه طراوة لسان لاغير، يقاومون أي قانون وضعي لايأخذ بالحسبان هذان المحوران، ومن يتجرأ على الخروج، فالفتوى جاهزة للتكفير وهدر الدم والهجوم عليه كقانون وضعي، عندما يدركون أن ما بين أيديهم هو قانون صحراوي ،عندها ستبدأ الأقلام بكتابة قانون أرضي ينصف الرجل والمرأة كما تقولين ،لحينها سيبكين نساءً كثيرات، وصاحبات النقاب يقلن الحمد لله على ضربهن، لأن أساور الذهب والألماس تستأهل تحمل ضرب غير مبرح، المشوار طويل وصعب.
تعليق
saleh -عندما تنهار اخلاق الأمه ويزداد تدينها الزائف يتخلى الله عنها ويتسلط عليها الشيطان ويسلط عليها الأمم الأخرى.
تعليق
saleh -عندما تنهار اخلاق الأمه ويزداد تدينها الزائف يتخلى الله عنها ويتسلط عليها الشيطان ويسلط عليها الأمم الأخرى.
تعليق
saleh -عندما تنهار اخلاق الأمه ويزداد تدينها الزائف يتخلى الله عنها ويتسلط عليها الشيطان ويسلط عليها الأمم الأخرى.
اضطهاد النساء
سامية رشيد غانم -رأيتك في برنامج تلفزيوني امس وكنت قاسية الكلام ضد الفقهاء ورجال الدين ولكن الضيفة المصرية في الجزء الأول تحدثت بقوة عن الاغتصاب وعن جرائم الشرف والاجحاف بحق المرأة.
اضطهاد النساء
سامية رشيد غانم -رأيتك في برنامج تلفزيوني امس وكنت قاسية الكلام ضد الفقهاء ورجال الدين ولكن الضيفة المصرية في الجزء الأول تحدثت بقوة عن الاغتصاب وعن جرائم الشرف والاجحاف بحق المرأة.
اضطهاد النساء
سامية رشيد غانم -رأيتك في برنامج تلفزيوني امس وكنت قاسية الكلام ضد الفقهاء ورجال الدين ولكن الضيفة المصرية في الجزء الأول تحدثت بقوة عن الاغتصاب وعن جرائم الشرف والاجحاف بحق المرأة.
لنكن منصفين
سناء قاسم -سامية رشيد غانم لم تنصف الكاتبة ورأيت البرنامج وكان الحوار بين الكاتبة واحدى الناشطات في غزة قويا وكلاهما ادانا الظلم الذي تمارسه الحركات الاسلامية مثل حماس ضد النساء وهذا لا يقلل من اهمية مداخة المشاركة المصرية التي تحدثت عى الاجحاف بحق المرأة وقتلها وهروب الجاني من العقاب.
لنكن منصفين
سناء قاسم -سامية رشيد غانم لم تنصف الكاتبة ورأيت البرنامج وكان الحوار بين الكاتبة واحدى الناشطات في غزة قويا وكلاهما ادانا الظلم الذي تمارسه الحركات الاسلامية مثل حماس ضد النساء وهذا لا يقلل من اهمية مداخة المشاركة المصرية التي تحدثت عى الاجحاف بحق المرأة وقتلها وهروب الجاني من العقاب.
لنكن منصفين
سناء قاسم -سامية رشيد غانم لم تنصف الكاتبة ورأيت البرنامج وكان الحوار بين الكاتبة واحدى الناشطات في غزة قويا وكلاهما ادانا الظلم الذي تمارسه الحركات الاسلامية مثل حماس ضد النساء وهذا لا يقلل من اهمية مداخة المشاركة المصرية التي تحدثت عى الاجحاف بحق المرأة وقتلها وهروب الجاني من العقاب.
النقاب هو الحل
حمساوي وبس - غزة -على المرأة الاحتشام والقعود في البيت وعدم المشاركة في برامج تلفزيونية وهذا مخالف لتعاليم الاسلام وصدر عدد من الفتاوي بهذا الخصوص. الحجاب والنقاب هما الحل لكل المشاكل الاجتماعية والاقتصادية والسياسية في المجتمع ولهذا نجحت استراتجية حماس في انقاذ المجتمع الفلسطيني في غزة من الفساد الخلقي والمادي والسياسي.
النقاب هو الحل
حمساوي وبس - غزة -على المرأة الاحتشام والقعود في البيت وعدم المشاركة في برامج تلفزيونية وهذا مخالف لتعاليم الاسلام وصدر عدد من الفتاوي بهذا الخصوص. الحجاب والنقاب هما الحل لكل المشاكل الاجتماعية والاقتصادية والسياسية في المجتمع ولهذا نجحت استراتجية حماس في انقاذ المجتمع الفلسطيني في غزة من الفساد الخلقي والمادي والسياسي.
النقاب هو الحل
حمساوي وبس - غزة -على المرأة الاحتشام والقعود في البيت وعدم المشاركة في برامج تلفزيونية وهذا مخالف لتعاليم الاسلام وصدر عدد من الفتاوي بهذا الخصوص. الحجاب والنقاب هما الحل لكل المشاكل الاجتماعية والاقتصادية والسياسية في المجتمع ولهذا نجحت استراتجية حماس في انقاذ المجتمع الفلسطيني في غزة من الفساد الخلقي والمادي والسياسي.
nero
nero -العنف المرأة كلام قابيل ان هناك فرق حدث من الاعلاميه فى عنف منها ضد المرأه لم يحاسبها عليه اقول عايز شباب البلد يعتمد على نفسه و اقول رجوله و ماعلاقه الجنس بالمستوى الاجتماعى و اى شغل بأى شهاده ان هناك فرق بين المرأه و الزوجه بين الرجل و الازواج
nero
nero -العنف المرأة كلام قابيل ان هناك فرق حدث من الاعلاميه فى عنف منها ضد المرأه لم يحاسبها عليه اقول عايز شباب البلد يعتمد على نفسه و اقول رجوله و ماعلاقه الجنس بالمستوى الاجتماعى و اى شغل بأى شهاده ان هناك فرق بين المرأه و الزوجه بين الرجل و الازواج
ffdg
dfdsf -الرد غير واضح
ffdg
dfdsf -الرد غير واضح
Simple
Salem -Those People grew up all these years thinking Man is the head of the Family and should not be questioned.He can rape and commit adultery and even marrying more than one as long he is happy.The big problem is they managed to conviced Women this is the right way.The disaster is Women believed them.Without equality between Man and Woman that society is going to be doomed for everWe see it in most of Middle East Countries .
Simple
Salem -Those People grew up all these years thinking Man is the head of the Family and should not be questioned.He can rape and commit adultery and even marrying more than one as long he is happy.The big problem is they managed to conviced Women this is the right way.The disaster is Women believed them.Without equality between Man and Woman that society is going to be doomed for everWe see it in most of Middle East Countries .
hey Salem that
began even earlier -خالف شروط النشر
hey Salem that
began even earlier -خالف شروط النشر
hey Salem that
began even earlier -خالف شروط النشر
hey Salem that
began even earlier -خالف شروط النشر
احلام وخوليو ؟؟
اسامة -كعادته يسعى خوليو الى الاساءة الى الاسلام بنشر شبهات اشبعت ردا ، ومع ذلك نكرر لتعم الفائدة في موضوع الميراث فان المرأة قبل الاسلام لم تكن ترث شيئا وكانت ثم جاء الاسلام وقرر لها ميراثا هو في حقيقة الامر له علاقة بصلة القرابة فالمرأة المسلمة يمكن ان ترث مثل الرجل ومساوية له واحيانا اكثر منه واحيانا تمنعه من الارث وهناك اكثر من ثلاثون حالة لميراث النساء وفق قاعدة القرابة والجيل الوارث
احلام وخوليو ؟؟
اسامة -كعادته يسعى خوليو الى الاساءة الى الاسلام بنشر شبهات اشبعت ردا ، ومع ذلك نكرر لتعم الفائدة في موضوع الميراث فان المرأة قبل الاسلام لم تكن ترث شيئا وكانت ثم جاء الاسلام وقرر لها ميراثا هو في حقيقة الامر له علاقة بصلة القرابة فالمرأة المسلمة يمكن ان ترث مثل الرجل ومساوية له واحيانا اكثر منه واحيانا تمنعه من الارث وهناك اكثر من ثلاثون حالة لميراث النساء وفق قاعدة القرابة والجيل الوارث
الكنسي
الفارس -خالف شروط النشر
الكنسي
الفارس -خالف شروط النشر
nero
nero -العنف المرأة كلام قابيل ان هناك فرق حدث من الاعلاميه فى عنف منها ضد المرأه لم يحاسبها عليه اقول عايز شباب البلد يعتمد على نفسه و اقول رجوله و ماعلاقه الجنس بالمستوى الاجتماعى و اى شغل بأى شهاده ان هناك فرق بين المرأه و الزوجه بين الرجل و الازواج
nero
nero -العنف المرأة كلام قابيل ان هناك فرق حدث من الاعلاميه فى عنف منها ضد المرأه لم يحاسبها عليه اقول عايز شباب البلد يعتمد على نفسه و اقول رجوله و ماعلاقه الجنس بالمستوى الاجتماعى و اى شغل بأى شهاده ان هناك فرق بين المرأه و الزوجه بين الرجل و الازواج
احلام وخوليو ؟؟
اسامة -كعادته يسعى خوليو الى الاساءة الى الاسلام بنشر شبهات اشبعت ردا ، ومع ذلك نكرر لتعم الفائدة في موضوع الميراث فان المرأة قبل الاسلام لم تكن ترث شيئا وكانت ثم جاء الاسلام وقرر لها ميراثا هو في حقيقة الامر له علاقة بصلة القرابة فالمرأة المسلمة يمكن ان ترث مثل الرجل ومساوية له واحيانا اكثر منه واحيانا تمنعه من الارث وهناك اكثر من ثلاثون حالة لميراث النساء وفق قاعدة القرابة والجيل الوارث
احلام وخوليو ؟؟
اسامة -كعادته يسعى خوليو الى الاساءة الى الاسلام بنشر شبهات اشبعت ردا ، ومع ذلك نكرر لتعم الفائدة في موضوع الميراث فان المرأة قبل الاسلام لم تكن ترث شيئا وكانت ثم جاء الاسلام وقرر لها ميراثا هو في حقيقة الامر له علاقة بصلة القرابة فالمرأة المسلمة يمكن ان ترث مثل الرجل ومساوية له واحيانا اكثر منه واحيانا تمنعه من الارث وهناك اكثر من ثلاثون حالة لميراث النساء وفق قاعدة القرابة والجيل الوارث
ffdg
dfdsf -الرد غير واضح
الكنسي
الفارس -خالف شروط النشر
ffdg
dfdsf -الرد غير واضح
Simple
Salem -Those People grew up all these years thinking Man is the head of the Family and should not be questioned.He can rape and commit adultery and even marrying more than one as long he is happy.The big problem is they managed to conviced Women this is the right way.The disaster is Women believed them.Without equality between Man and Woman that society is going to be doomed for everWe see it in most of Middle East Countries .
Simple
Salem -Those People grew up all these years thinking Man is the head of the Family and should not be questioned.He can rape and commit adultery and even marrying more than one as long he is happy.The big problem is they managed to conviced Women this is the right way.The disaster is Women believed them.Without equality between Man and Woman that society is going to be doomed for everWe see it in most of Middle East Countries .
بتاع التلات ورئات
شهبندر -احنا متشكرين أوي يا خوليو على التخفيض في عدد الفقرات من العامود الفقري !!! مش عارف من غيرك وكرمك ايلاف كانت حتقفل!!!!!!!!!
بتاع التلات ورئات
شهبندر -احنا متشكرين أوي يا خوليو على التخفيض في عدد الفقرات من العامود الفقري !!! مش عارف من غيرك وكرمك ايلاف كانت حتقفل!!!!!!!!!
hey Salem that
began even earlier -خالف شروط النشر
بتاع التلات ورئات
شهبندر -احنا متشكرين أوي يا خوليو على التخفيض في عدد الفقرات من العامود الفقري !!! مش عارف من غيرك وكرمك ايلاف كانت حتقفل!!!!!!!!!
شبهة الضرب 2
اسامة -اما بالنسبة لشبهة الضرب فانه يأتي بعد الوعظ وبعد الهجر وهو يكون بمثل عود الاراك او السواك او قلم الرصاص مع تحاشي الوجه والتلفظ بفحش الكلام وهو لايصلح لكل النساء ولكن لبعضهن وفق البيئة التي تعيش فيها ، ومع ذلك وجه الرسول الكريم الى الاحسان الى النساء فقال رفقا بالقوارير وقال استوصوا بالنساء وقال مااكرمهن الا كريم وما اهانهن الا لئيم وقال ولن يضرب خياركم .
شبهة الضرب 2
اسامة -اما بالنسبة لشبهة الضرب فانه يأتي بعد الوعظ وبعد الهجر وهو يكون بمثل عود الاراك او السواك او قلم الرصاص مع تحاشي الوجه والتلفظ بفحش الكلام وهو لايصلح لكل النساء ولكن لبعضهن وفق البيئة التي تعيش فيها ، ومع ذلك وجه الرسول الكريم الى الاحسان الى النساء فقال رفقا بالقوارير وقال استوصوا بالنساء وقال مااكرمهن الا كريم وما اهانهن الا لئيم وقال ولن يضرب خياركم .
شبهة الضرب 2
اسامة -اما بالنسبة لشبهة الضرب فانه يأتي بعد الوعظ وبعد الهجر وهو يكون بمثل عود الاراك او السواك او قلم الرصاص مع تحاشي الوجه والتلفظ بفحش الكلام وهو لايصلح لكل النساء ولكن لبعضهن وفق البيئة التي تعيش فيها ، ومع ذلك وجه الرسول الكريم الى الاحسان الى النساء فقال رفقا بالقوارير وقال استوصوا بالنساء وقال مااكرمهن الا كريم وما اهانهن الا لئيم وقال ولن يضرب خياركم .
احلام وخوليو ؟؟
اسامة -كعادته يسعى خوليو الى الاساءة الى الاسلام بنشر شبهات اشبعت ردا ، ومع ذلك نكرر لتعم الفائدة في موضوع الميراث فان المرأة قبل الاسلام لم تكن ترث شيئا وكانت ثم جاء الاسلام وقرر لها ميراثا هو في حقيقة الامر له علاقة بصلة القرابة فالمرأة المسلمة يمكن ان ترث مثل الرجل ومساوية له واحيانا اكثر منه واحيانا تمنعه من الارث وهناك اكثر من ثلاثون حالة لميراث النساء وفق قاعدة القرابة والجيل الوارث
الكنسي
الفارس -خالف شروط النشر
احلام وخوليو ؟؟
اسامة -كعادته يسعى خوليو الى الاساءة الى الاسلام بنشر شبهات اشبعت ردا ، ومع ذلك نكرر لتعم الفائدة في موضوع الميراث فان المرأة قبل الاسلام لم تكن ترث شيئا وكانت ثم جاء الاسلام وقرر لها ميراثا هو في حقيقة الامر له علاقة بصلة القرابة فالمرأة المسلمة يمكن ان ترث مثل الرجل ومساوية له واحيانا اكثر منه واحيانا تمنعه من الارث وهناك اكثر من ثلاثون حالة لميراث النساء وفق قاعدة القرابة والجيل الوارث
بتاع التلات ورئات
شهبندر -احنا متشكرين أوي يا خوليو على التخفيض في عدد الفقرات من العامود الفقري !!! مش عارف من غيرك وكرمك ايلاف كانت حتقفل!!!!!!!!!
بتاع التلات ورئات
شهبندر -احنا متشكرين أوي يا خوليو على التخفيض في عدد الفقرات من العامود الفقري !!! مش عارف من غيرك وكرمك ايلاف كانت حتقفل!!!!!!!!!
شبهة الضرب 2
اسامة -اما بالنسبة لشبهة الضرب فانه يأتي بعد الوعظ وبعد الهجر وهو يكون بمثل عود الاراك او السواك او قلم الرصاص مع تحاشي الوجه والتلفظ بفحش الكلام وهو لايصلح لكل النساء ولكن لبعضهن وفق البيئة التي تعيش فيها ، ومع ذلك وجه الرسول الكريم الى الاحسان الى النساء فقال رفقا بالقوارير وقال استوصوا بالنساء وقال مااكرمهن الا كريم وما اهانهن الا لئيم وقال ولن يضرب خياركم .
اعطونا حق الرد
الفارس -طيب يااخي اعطنا حق الرد مش معقول ان يمر كلام خطير ولا يسمح لنا حتى بالرد عليه اين ليبرالية ايلاف بهذا الشأن ولكن الغريب هنا ان تعنيف النساء ينتشر انتشارالنار في الهشيم بين المثقفين من العلمانيين واللبراليين والكنسيين ؟!! طيب نحن اسلامايون ارهابيون متخلفون كما نوصف دائما فما بال الطبقة المثقفة من العلمانيين تمارس التعنيف والاغتصاب ضد النساء ؟! يااخي هؤلاءناس مثقفين ومتحضرين ودائما الغرب رائدهم في كل شيء ولا يعانون من كبت؟!! حد يقول لي لماذا يغتصب العلماني ابنته او اخته في حضور زوجته ؟!! ولماذا ينتشر في الغرب الحداثي اللبرالي حيث لا كبت فلماذا تضرب ا لمرأة الغربية وتغتصب على مدار الساعة ؟!! رغم ترسانة القوانين الرادعة يا جماعة الموضوع له علاقة بالتدين الصحيح وبالضمير اليقض والرادع الاخلاقي ولا تستطيع اي دولة ان تضع في كل بيت حارس او مراقب لان هذه الاشياء تحصل خلف الابواب الموصدة وتنتشر بين العلمانيين انتشارالنار في الهشيم
اعطونا حق الرد
الفارس -طيب يااخي اعطنا حق الرد مش معقول ان يمر كلام خطير ولا يسمح لنا حتى بالرد عليه اين ليبرالية ايلاف بهذا الشأن ولكن الغريب هنا ان تعنيف النساء ينتشر انتشارالنار في الهشيم بين المثقفين من العلمانيين واللبراليين والكنسيين ؟!! طيب نحن اسلامايون ارهابيون متخلفون كما نوصف دائما فما بال الطبقة المثقفة من العلمانيين تمارس التعنيف والاغتصاب ضد النساء ؟! يااخي هؤلاءناس مثقفين ومتحضرين ودائما الغرب رائدهم في كل شيء ولا يعانون من كبت؟!! حد يقول لي لماذا يغتصب العلماني ابنته او اخته في حضور زوجته ؟!! ولماذا ينتشر في الغرب الحداثي اللبرالي حيث لا كبت فلماذا تضرب ا لمرأة الغربية وتغتصب على مدار الساعة ؟!! رغم ترسانة القوانين الرادعة يا جماعة الموضوع له علاقة بالتدين الصحيح وبالضمير اليقض والرادع الاخلاقي ولا تستطيع اي دولة ان تضع في كل بيت حارس او مراقب لان هذه الاشياء تحصل خلف الابواب الموصدة وتنتشر بين العلمانيين انتشارالنار في الهشيم
اعطونا حق الرد
الفارس -طيب يااخي اعطنا حق الرد مش معقول ان يمر كلام خطير ولا يسمح لنا حتى بالرد عليه اين ليبرالية ايلاف بهذا الشأن ولكن الغريب هنا ان تعنيف النساء ينتشر انتشارالنار في الهشيم بين المثقفين من العلمانيين واللبراليين والكنسيين ؟!! طيب نحن اسلامايون ارهابيون متخلفون كما نوصف دائما فما بال الطبقة المثقفة من العلمانيين تمارس التعنيف والاغتصاب ضد النساء ؟! يااخي هؤلاءناس مثقفين ومتحضرين ودائما الغرب رائدهم في كل شيء ولا يعانون من كبت؟!! حد يقول لي لماذا يغتصب العلماني ابنته او اخته في حضور زوجته ؟!! ولماذا ينتشر في الغرب الحداثي اللبرالي حيث لا كبت فلماذا تضرب ا لمرأة الغربية وتغتصب على مدار الساعة ؟!! رغم ترسانة القوانين الرادعة يا جماعة الموضوع له علاقة بالتدين الصحيح وبالضمير اليقض والرادع الاخلاقي ولا تستطيع اي دولة ان تضع في كل بيت حارس او مراقب لان هذه الاشياء تحصل خلف الابواب الموصدة وتنتشر بين العلمانيين انتشارالنار في الهشيم
اعطونا حق الرد
الفارس -طيب يااخي اعطنا حق الرد مش معقول ان يمر كلام خطير ولا يسمح لنا حتى بالرد عليه اين ليبرالية ايلاف بهذا الشأن ولكن الغريب هنا ان تعنيف النساء ينتشر انتشارالنار في الهشيم بين المثقفين من العلمانيين واللبراليين والكنسيين ؟!! طيب نحن اسلامايون ارهابيون متخلفون كما نوصف دائما فما بال الطبقة المثقفة من العلمانيين تمارس التعنيف والاغتصاب ضد النساء ؟! يااخي هؤلاءناس مثقفين ومتحضرين ودائما الغرب رائدهم في كل شيء ولا يعانون من كبت؟!! حد يقول لي لماذا يغتصب العلماني ابنته او اخته في حضور زوجته ؟!! ولماذا ينتشر في الغرب الحداثي اللبرالي حيث لا كبت فلماذا تضرب ا لمرأة الغربية وتغتصب على مدار الساعة ؟!! رغم ترسانة القوانين الرادعة يا جماعة الموضوع له علاقة بالتدين الصحيح وبالضمير اليقض والرادع الاخلاقي ولا تستطيع اي دولة ان تضع في كل بيت حارس او مراقب لان هذه الاشياء تحصل خلف الابواب الموصدة وتنتشر بين العلمانيين انتشارالنار في الهشيم
to the racist
nr 9 comment -why dont you publish my comment? and you publish others??? you racist
اعطونا حق الرد
الفارس -طيب يااخي اعطنا حق الرد مش معقول ان يمر كلام خطير ولا يسمح لنا حتى بالرد عليه اين ليبرالية ايلاف بهذا الشأن ولكن الغريب هنا ان تعنيف النساء ينتشر انتشارالنار في الهشيم بين المثقفين من العلمانيين واللبراليين والكنسيين ؟!! طيب نحن اسلامايون ارهابيون متخلفون كما نوصف دائما فما بال الطبقة المثقفة من العلمانيين تمارس التعنيف والاغتصاب ضد النساء ؟! يااخي هؤلاءناس مثقفين ومتحضرين ودائما الغرب رائدهم في كل شيء ولا يعانون من كبت؟!! حد يقول لي لماذا يغتصب العلماني ابنته او اخته في حضور زوجته ؟!! ولماذا ينتشر في الغرب الحداثي اللبرالي حيث لا كبت فلماذا تضرب ا لمرأة الغربية وتغتصب على مدار الساعة ؟!! رغم ترسانة القوانين الرادعة يا جماعة الموضوع له علاقة بالتدين الصحيح وبالضمير اليقض والرادع الاخلاقي ولا تستطيع اي دولة ان تضع في كل بيت حارس او مراقب لان هذه الاشياء تحصل خلف الابواب الموصدة وتنتشر بين العلمانيين انتشارالنار في الهشيم
to the racist
nr 9 comment -why dont you publish my comment? and you publish others??? you racist
to the racist
nr 9 comment -why dont you publish my comment? and you publish others??? you racist
خربانه خربانه
غسان -الحقيقة ان الاسرة المسلمة هي اخر حصون الاسلام ولذلك هناك عملية قصف بالمدفعية الثقيلة لها من قبل العلمانيات واللبراليات او هكذا يسمين حالهن ، والقصد هناتخريب هذه المؤسسسة وتحطيمها حتى لايكون حد احسن من احد خاصة وان مؤسسة الاسرة العلمانية خربانه خربانه
الجزء الأول
هدى -الرجل الذي يعنف المرأة إنسان فاشل أو سادي أو محبط عجز عن تحقيق أهدافه فلا يجد إلا في المرأة الضعيفة ملجأ للتعويض والتنفيس ليس إلا.. الإسلام بريء منه ومن المرأة التي ترضى وتسكت وتعتبر هي التي فسحت له المجال معتقدة أن هذا حقه السماوي !!! في أمريكا وأوروبا كما قال الفارس ليس لهم نفس الموروث حتى من العادات والتقاليد ولكن عنفهم أكثر و هذا رغم قوانينهم المدنية الدنيوية وإستقلالية المرأة والمساواة والحرية.. كما إنه ليس كل عنف ضرب!! إي نمط سلوكي تجبر عليه المرأة لإرضاء الرجال هو عنف مهما كان ناعماً وسأعود إلى هذا لاحقاً!! أشك أن العنف الفلسطيني حيلة جديدة للحط من شأن المقاومة الفلسطينية التي تستفز مقاومتها وصواريخها البدائية أعتى الديناصورات العسكرية!! فهم كما حزب الله أرهابيين في نظرهم لإنهم تمكنوا سياسياً بالإضافة إلى قدراتهم العسكرية ولو نسبيا.. فالخوف من المفاجئات يقض مضاجع الدكتاتوريين والظالمين دائماً!! .. وما هذا إلا حيلة جديدة للنيل منهم ولنسف شعبيتهم رغم أن حتى هذا العنف ممكن فهمه لشعب عاش تحت ردح الإحتلال والحصار والظلم المستمر .. فبدلا أن نتعاطف معهم ونساعدهم على حل مشكلاتهم وننقذهم إن كان هذا فعلاً موجود , نحاكمهم كأن حياتهم الإجتماعية على ما يرام شأنهم شأن الدول المجاورة!! كما أنه لا يجب أن نخلط بين تعنيف المرأة لإنها ضعيفة وبين أولئك المرضى الذين يستغلون المحارم فهؤلاء كالبهائم عقولهم مغيبة ويحتاجون علاج نفسي سريع بدلا من أن نكيل التهم لهذا الشعب البطل! كما انه وارد جداً أن يصاب الفلسطيني بالشزوفرينيا والذهان العقلي وكل الأمراض العقلية فكان الله في عونهم حالهم من سيء إلى أسوأ!! يتبع!!
لايميزون
خوليو -الضرب بقلم رصاص أو بوردة هو فعل الإهانة وليس فعل تعذيب دول المخابرات، فضرب هذه الأخيرة بقصد الإهانة والعاهة، الضرب بقلم رصاص يقصد الإهانة وإبقاءها سليمة بدون عاهات من أجل لذة الحياة الدنيا، وفارسنا في إيلافنا-14- لايميز بين مصادر الضرب في أن تكون إلهية أو صادرة عن ذكور غربيين لايزالون يحملون بقايا جينات ذكورية من القرود الكبيرة، فيضربوا المرأة، ولحسن الحظ، القانون لهم يالمرصاد، ويمنعوهم من الاقتراب من منازل المضروبات لعدة كيلومترات، بينما الضرب ذو المصدر الإلهي مُحلل وهو من مواضيع خطباء المساجد، وياحسرتاه على النساء اللواتي يخفن نشوز أزواجهن، فحتى الضرب بقلم الرصاص أو السواك ممنوع، والأمر الإلهي هو الصلح، ففي هذه الحالة يقول أن الله يحب المصلحين، وللتبرير يقولون ان هذه الآية من النساء نزلت من أجل الزوجة التي أصبحت في شتاء العمر فأراد تطليقها، نقصد أم المؤمنين سودة بنت زمعة التي تنازلت عن ليلتها لعائشة من أجل أن تبقى في تعداد الزوجات، فالجنة لايمكن التفريط بها، مع العلم أنها معها خبر أن أغلب أهل النار من النساء(حديث)، ولامانع من طرواة اللسان بعد كل الذي تقدم، فهن موصى بهن وكأنهن قاصرات من المهد إلى اللحد.
الجزء الأول
هدى -الرجل الذي يعنف المرأة إنسان فاشل أو سادي أو محبط عجز عن تحقيق أهدافه فلا يجد إلا في المرأة الضعيفة ملجأ للتعويض والتنفيس ليس إلا.. الإسلام بريء منه ومن المرأة التي ترضى وتسكت وتعتبر هي التي فسحت له المجال معتقدة أن هذا حقه السماوي !!! في أمريكا وأوروبا كما قال الفارس ليس لهم نفس الموروث حتى من العادات والتقاليد ولكن عنفهم أكثر و هذا رغم قوانينهم المدنية الدنيوية وإستقلالية المرأة والمساواة والحرية.. كما إنه ليس كل عنف ضرب!! إي نمط سلوكي تجبر عليه المرأة لإرضاء الرجال هو عنف مهما كان ناعماً وسأعود إلى هذا لاحقاً!! أشك أن العنف الفلسطيني حيلة جديدة للحط من شأن المقاومة الفلسطينية التي تستفز مقاومتها وصواريخها البدائية أعتى الديناصورات العسكرية!! فهم كما حزب الله أرهابيين في نظرهم لإنهم تمكنوا سياسياً بالإضافة إلى قدراتهم العسكرية ولو نسبيا.. فالخوف من المفاجئات يقض مضاجع الدكتاتوريين والظالمين دائماً!! .. وما هذا إلا حيلة جديدة للنيل منهم ولنسف شعبيتهم رغم أن حتى هذا العنف ممكن فهمه لشعب عاش تحت ردح الإحتلال والحصار والظلم المستمر .. فبدلا أن نتعاطف معهم ونساعدهم على حل مشكلاتهم وننقذهم إن كان هذا فعلاً موجود , نحاكمهم كأن حياتهم الإجتماعية على ما يرام شأنهم شأن الدول المجاورة!! كما أنه لا يجب أن نخلط بين تعنيف المرأة لإنها ضعيفة وبين أولئك المرضى الذين يستغلون المحارم فهؤلاء كالبهائم عقولهم مغيبة ويحتاجون علاج نفسي سريع بدلا من أن نكيل التهم لهذا الشعب البطل! كما انه وارد جداً أن يصاب الفلسطيني بالشزوفرينيا والذهان العقلي وكل الأمراض العقلية فكان الله في عونهم حالهم من سيء إلى أسوأ!! يتبع!!
الجزء الثاني
هدى -إذا أنتي نفسك المثقفة المستقلة مادياً تركت البلد كلها نتيجة لكلمة حرمة وما يترتب عليها وهربت إلى دول الديموقراطيات واحترام حقوق الإنسان .. فكيف تتوقعين أن ينصلح حال من لم تتعلم إذا ما دعمها القانون وحصلت على شطرها من الممتلكات بعد الطلاق؟ خاصة إذا ما علمنا أن دخل الأفراد ومستواهم المادي في منطقتنا ليس بالذي يعول عليه لحل المشكل المادي للمرأة .. المرأة التي تصبر على زوجها السيء الطباع غالباً يكون من أجل الأطفال!كما أن المرأة المسلمة بإمكانها أن تشترط في عقد الزواج ما يكفل لها حقوق كريمة عادلة إن لم يقدر بينها وبين زوجها لأية ظروف.. بالإضافة إلى أن الضمان الأهم لكل بنت يجب أن يكون شهادتها لتضمن غدر الزمن كما نقول فبإستطاعة كل إمرأة أن تعمل وتعيش عيشة كريمة حتى دون زواج!ولكن الرجل مهم ايضا لحياة المرأة والعكس ومهما علت المرأة في المناصب لكنها لن تشعر بكيانها الكامل إلا ومعها رجلها وأسرتها!! وكثيرات من اللواتي حققن نجاحات عندما مضى بهن العمر ووجدن أنفسهن وحيدات ندمن وتمنين لو عاد الزمن لما اخترن نفس الطريق!ليس تونس البلد الوحيد الذي غير في القوانين للأحوال الشخصية كل الشمال الأفريقي المغاربي غير في القوانين وأعطى للمرأة حقوق جديدة مثل البيت كله في حال وجود أطفال وليس نصفه فقط ! إلا أنه العنف تمادى في هذا الدول .. صحيح أن العقوبات القانونية والشروط الجزائية تحد في المظالم وتجعل الرجل يفكر ألف مرة قبل الإرتباط مما نقص نسبة الزواج ولكن هذه القوانين لم تنه العنف بل زادت منه وزادت النفور الزوجي وزادت العنوسة وزادت الإنحراف ! كما أن هذه الدول التي تدعي منح الحرية والمساواة والحقوق للمرأة منحتها لفئة خاصة و في حدود سلوكها الشخصي فقط.. وليس لكل النساء .. وليس في كل الحالات.. فالعنف ضد المحجبات في تونس معروف ودول أخرى في طريقها إلى ذلك!! والعنف ضد الحقوقيات كذلك معروف .. سهام بن سدرين مثالا! لإنها اعترضت على البغاء المشرع والفساد وهو ما أعتبره عنفاً ولو دون ضرب جسدي ولكنه ضرب معنوي لكرامة المرأة .. فكيف لدولة تدعي لنفسها السبق الإقتصادي أن تقنن الدعارة والسياحة الجنسية؟؟؟ ..لقد سجنت وشوهت سمعتها وتحرشوا بها واضطرت إلى الرحيل كذلك ولكنها واجهت الغرب بكتاباتها ولم تطبل لهم ولم تدندن .. لقد قالت لفرنسا بلد الحريات أنتم من يشجع ويدعم هؤلاء الدكتاتوريين حتى
to the racist
nr 9 comment -why dont you publish my comment? and you publish others??? you racist
الجزء الثاني
هدى -إذا أنتي نفسك المثقفة المستقلة مادياً تركت البلد كلها نتيجة لكلمة حرمة وما يترتب عليها وهربت إلى دول الديموقراطيات واحترام حقوق الإنسان .. فكيف تتوقعين أن ينصلح حال من لم تتعلم إذا ما دعمها القانون وحصلت على شطرها من الممتلكات بعد الطلاق؟ خاصة إذا ما علمنا أن دخل الأفراد ومستواهم المادي في منطقتنا ليس بالذي يعول عليه لحل المشكل المادي للمرأة .. المرأة التي تصبر على زوجها السيء الطباع غالباً يكون من أجل الأطفال!كما أن المرأة المسلمة بإمكانها أن تشترط في عقد الزواج ما يكفل لها حقوق كريمة عادلة إن لم يقدر بينها وبين زوجها لأية ظروف.. بالإضافة إلى أن الضمان الأهم لكل بنت يجب أن يكون شهادتها لتضمن غدر الزمن كما نقول فبإستطاعة كل إمرأة أن تعمل وتعيش عيشة كريمة حتى دون زواج!ولكن الرجل مهم ايضا لحياة المرأة والعكس ومهما علت المرأة في المناصب لكنها لن تشعر بكيانها الكامل إلا ومعها رجلها وأسرتها!! وكثيرات من اللواتي حققن نجاحات عندما مضى بهن العمر ووجدن أنفسهن وحيدات ندمن وتمنين لو عاد الزمن لما اخترن نفس الطريق!ليس تونس البلد الوحيد الذي غير في القوانين للأحوال الشخصية كل الشمال الأفريقي المغاربي غير في القوانين وأعطى للمرأة حقوق جديدة مثل البيت كله في حال وجود أطفال وليس نصفه فقط ! إلا أنه العنف تمادى في هذا الدول .. صحيح أن العقوبات القانونية والشروط الجزائية تحد في المظالم وتجعل الرجل يفكر ألف مرة قبل الإرتباط مما نقص نسبة الزواج ولكن هذه القوانين لم تنه العنف بل زادت منه وزادت النفور الزوجي وزادت العنوسة وزادت الإنحراف ! كما أن هذه الدول التي تدعي منح الحرية والمساواة والحقوق للمرأة منحتها لفئة خاصة و في حدود سلوكها الشخصي فقط.. وليس لكل النساء .. وليس في كل الحالات.. فالعنف ضد المحجبات في تونس معروف ودول أخرى في طريقها إلى ذلك!! والعنف ضد الحقوقيات كذلك معروف .. سهام بن سدرين مثالا! لإنها اعترضت على البغاء المشرع والفساد وهو ما أعتبره عنفاً ولو دون ضرب جسدي ولكنه ضرب معنوي لكرامة المرأة .. فكيف لدولة تدعي لنفسها السبق الإقتصادي أن تقنن الدعارة والسياحة الجنسية؟؟؟ ..لقد سجنت وشوهت سمعتها وتحرشوا بها واضطرت إلى الرحيل كذلك ولكنها واجهت الغرب بكتاباتها ولم تطبل لهم ولم تدندن .. لقد قالت لفرنسا بلد الحريات أنتم من يشجع ويدعم هؤلاء الدكتاتوريين حتى
خربانه خربانه
غسان -الحقيقة ان الاسرة المسلمة هي اخر حصون الاسلام ولذلك هناك عملية قصف بالمدفعية الثقيلة لها من قبل العلمانيات واللبراليات او هكذا يسمين حالهن ، والقصد هناتخريب هذه المؤسسسة وتحطيمها حتى لايكون حد احسن من احد خاصة وان مؤسسة الاسرة العلمانية خربانه خربانه
خربانه خربانه
غسان -الحقيقة ان الاسرة المسلمة هي اخر حصون الاسلام ولذلك هناك عملية قصف بالمدفعية الثقيلة لها من قبل العلمانيات واللبراليات او هكذا يسمين حالهن ، والقصد هناتخريب هذه المؤسسسة وتحطيمها حتى لايكون حد احسن من احد خاصة وان مؤسسة الاسرة العلمانية خربانه خربانه
خربانه خربانه
غسان -الحقيقة ان الاسرة المسلمة هي اخر حصون الاسلام ولذلك هناك عملية قصف بالمدفعية الثقيلة لها من قبل العلمانيات واللبراليات او هكذا يسمين حالهن ، والقصد هناتخريب هذه المؤسسسة وتحطيمها حتى لايكون حد احسن من احد خاصة وان مؤسسة الاسرة العلمانية خربانه خربانه
الجزء الأول
هدى -الرجل الذي يعنف المرأة إنسان فاشل أو سادي أو محبط عجز عن تحقيق أهدافه فلا يجد إلا في المرأة الضعيفة ملجأ للتعويض والتنفيس ليس إلا.. الإسلام بريء منه ومن المرأة التي ترضى وتسكت وتعتبر هي التي فسحت له المجال معتقدة أن هذا حقه السماوي !!! في أمريكا وأوروبا كما قال الفارس ليس لهم نفس الموروث حتى من العادات والتقاليد ولكن عنفهم أكثر و هذا رغم قوانينهم المدنية الدنيوية وإستقلالية المرأة والمساواة والحرية.. كما إنه ليس كل عنف ضرب!! إي نمط سلوكي تجبر عليه المرأة لإرضاء الرجال هو عنف مهما كان ناعماً وسأعود إلى هذا لاحقاً!! أشك أن العنف الفلسطيني حيلة جديدة للحط من شأن المقاومة الفلسطينية التي تستفز مقاومتها وصواريخها البدائية أعتى الديناصورات العسكرية!! فهم كما حزب الله أرهابيين في نظرهم لإنهم تمكنوا سياسياً بالإضافة إلى قدراتهم العسكرية ولو نسبيا.. فالخوف من المفاجئات يقض مضاجع الدكتاتوريين والظالمين دائماً!! .. وما هذا إلا حيلة جديدة للنيل منهم ولنسف شعبيتهم رغم أن حتى هذا العنف ممكن فهمه لشعب عاش تحت ردح الإحتلال والحصار والظلم المستمر .. فبدلا أن نتعاطف معهم ونساعدهم على حل مشكلاتهم وننقذهم إن كان هذا فعلاً موجود , نحاكمهم كأن حياتهم الإجتماعية على ما يرام شأنهم شأن الدول المجاورة!! كما أنه لا يجب أن نخلط بين تعنيف المرأة لإنها ضعيفة وبين أولئك المرضى الذين يستغلون المحارم فهؤلاء كالبهائم عقولهم مغيبة ويحتاجون علاج نفسي سريع بدلا من أن نكيل التهم لهذا الشعب البطل! كما انه وارد جداً أن يصاب الفلسطيني بالشزوفرينيا والذهان العقلي وكل الأمراض العقلية فكان الله في عونهم حالهم من سيء إلى أسوأ!! يتبع!!
الجزء الأول
هدى -الرجل الذي يعنف المرأة إنسان فاشل أو سادي أو محبط عجز عن تحقيق أهدافه فلا يجد إلا في المرأة الضعيفة ملجأ للتعويض والتنفيس ليس إلا.. الإسلام بريء منه ومن المرأة التي ترضى وتسكت وتعتبر هي التي فسحت له المجال معتقدة أن هذا حقه السماوي !!! في أمريكا وأوروبا كما قال الفارس ليس لهم نفس الموروث حتى من العادات والتقاليد ولكن عنفهم أكثر و هذا رغم قوانينهم المدنية الدنيوية وإستقلالية المرأة والمساواة والحرية.. كما إنه ليس كل عنف ضرب!! إي نمط سلوكي تجبر عليه المرأة لإرضاء الرجال هو عنف مهما كان ناعماً وسأعود إلى هذا لاحقاً!! أشك أن العنف الفلسطيني حيلة جديدة للحط من شأن المقاومة الفلسطينية التي تستفز مقاومتها وصواريخها البدائية أعتى الديناصورات العسكرية!! فهم كما حزب الله أرهابيين في نظرهم لإنهم تمكنوا سياسياً بالإضافة إلى قدراتهم العسكرية ولو نسبيا.. فالخوف من المفاجئات يقض مضاجع الدكتاتوريين والظالمين دائماً!! .. وما هذا إلا حيلة جديدة للنيل منهم ولنسف شعبيتهم رغم أن حتى هذا العنف ممكن فهمه لشعب عاش تحت ردح الإحتلال والحصار والظلم المستمر .. فبدلا أن نتعاطف معهم ونساعدهم على حل مشكلاتهم وننقذهم إن كان هذا فعلاً موجود , نحاكمهم كأن حياتهم الإجتماعية على ما يرام شأنهم شأن الدول المجاورة!! كما أنه لا يجب أن نخلط بين تعنيف المرأة لإنها ضعيفة وبين أولئك المرضى الذين يستغلون المحارم فهؤلاء كالبهائم عقولهم مغيبة ويحتاجون علاج نفسي سريع بدلا من أن نكيل التهم لهذا الشعب البطل! كما انه وارد جداً أن يصاب الفلسطيني بالشزوفرينيا والذهان العقلي وكل الأمراض العقلية فكان الله في عونهم حالهم من سيء إلى أسوأ!! يتبع!!
الجزء الأول
هدى -الرجل الذي يعنف المرأة إنسان فاشل أو سادي أو محبط عجز عن تحقيق أهدافه فلا يجد إلا في المرأة الضعيفة ملجأ للتعويض والتنفيس ليس إلا.. الإسلام بريء منه ومن المرأة التي ترضى وتسكت وتعتبر هي التي فسحت له المجال معتقدة أن هذا حقه السماوي !!! في أمريكا وأوروبا كما قال الفارس ليس لهم نفس الموروث حتى من العادات والتقاليد ولكن عنفهم أكثر و هذا رغم قوانينهم المدنية الدنيوية وإستقلالية المرأة والمساواة والحرية.. كما إنه ليس كل عنف ضرب!! إي نمط سلوكي تجبر عليه المرأة لإرضاء الرجال هو عنف مهما كان ناعماً وسأعود إلى هذا لاحقاً!! أشك أن العنف الفلسطيني حيلة جديدة للحط من شأن المقاومة الفلسطينية التي تستفز مقاومتها وصواريخها البدائية أعتى الديناصورات العسكرية!! فهم كما حزب الله أرهابيين في نظرهم لإنهم تمكنوا سياسياً بالإضافة إلى قدراتهم العسكرية ولو نسبيا.. فالخوف من المفاجئات يقض مضاجع الدكتاتوريين والظالمين دائماً!! .. وما هذا إلا حيلة جديدة للنيل منهم ولنسف شعبيتهم رغم أن حتى هذا العنف ممكن فهمه لشعب عاش تحت ردح الإحتلال والحصار والظلم المستمر .. فبدلا أن نتعاطف معهم ونساعدهم على حل مشكلاتهم وننقذهم إن كان هذا فعلاً موجود , نحاكمهم كأن حياتهم الإجتماعية على ما يرام شأنهم شأن الدول المجاورة!! كما أنه لا يجب أن نخلط بين تعنيف المرأة لإنها ضعيفة وبين أولئك المرضى الذين يستغلون المحارم فهؤلاء كالبهائم عقولهم مغيبة ويحتاجون علاج نفسي سريع بدلا من أن نكيل التهم لهذا الشعب البطل! كما انه وارد جداً أن يصاب الفلسطيني بالشزوفرينيا والذهان العقلي وكل الأمراض العقلية فكان الله في عونهم حالهم من سيء إلى أسوأ!! يتبع!!
لايميزون
خوليو -الضرب بقلم رصاص أو بوردة هو فعل الإهانة وليس فعل تعذيب دول المخابرات، فضرب هذه الأخيرة بقصد الإهانة والعاهة، الضرب بقلم رصاص يقصد الإهانة وإبقاءها سليمة بدون عاهات من أجل لذة الحياة الدنيا، وفارسنا في إيلافنا-14- لايميز بين مصادر الضرب في أن تكون إلهية أو صادرة عن ذكور غربيين لايزالون يحملون بقايا جينات ذكورية من القرود الكبيرة، فيضربوا المرأة، ولحسن الحظ، القانون لهم يالمرصاد، ويمنعوهم من الاقتراب من منازل المضروبات لعدة كيلومترات، بينما الضرب ذو المصدر الإلهي مُحلل وهو من مواضيع خطباء المساجد، وياحسرتاه على النساء اللواتي يخفن نشوز أزواجهن، فحتى الضرب بقلم الرصاص أو السواك ممنوع، والأمر الإلهي هو الصلح، ففي هذه الحالة يقول أن الله يحب المصلحين، وللتبرير يقولون ان هذه الآية من النساء نزلت من أجل الزوجة التي أصبحت في شتاء العمر فأراد تطليقها، نقصد أم المؤمنين سودة بنت زمعة التي تنازلت عن ليلتها لعائشة من أجل أن تبقى في تعداد الزوجات، فالجنة لايمكن التفريط بها، مع العلم أنها معها خبر أن أغلب أهل النار من النساء(حديث)، ولامانع من طرواة اللسان بعد كل الذي تقدم، فهن موصى بهن وكأنهن قاصرات من المهد إلى اللحد.
الجزء الثاني
هدى -إذا أنتي نفسك المثقفة المستقلة مادياً تركت البلد كلها نتيجة لكلمة حرمة وما يترتب عليها وهربت إلى دول الديموقراطيات واحترام حقوق الإنسان .. فكيف تتوقعين أن ينصلح حال من لم تتعلم إذا ما دعمها القانون وحصلت على شطرها من الممتلكات بعد الطلاق؟ خاصة إذا ما علمنا أن دخل الأفراد ومستواهم المادي في منطقتنا ليس بالذي يعول عليه لحل المشكل المادي للمرأة .. المرأة التي تصبر على زوجها السيء الطباع غالباً يكون من أجل الأطفال!كما أن المرأة المسلمة بإمكانها أن تشترط في عقد الزواج ما يكفل لها حقوق كريمة عادلة إن لم يقدر بينها وبين زوجها لأية ظروف.. بالإضافة إلى أن الضمان الأهم لكل بنت يجب أن يكون شهادتها لتضمن غدر الزمن كما نقول فبإستطاعة كل إمرأة أن تعمل وتعيش عيشة كريمة حتى دون زواج!ولكن الرجل مهم ايضا لحياة المرأة والعكس ومهما علت المرأة في المناصب لكنها لن تشعر بكيانها الكامل إلا ومعها رجلها وأسرتها!! وكثيرات من اللواتي حققن نجاحات عندما مضى بهن العمر ووجدن أنفسهن وحيدات ندمن وتمنين لو عاد الزمن لما اخترن نفس الطريق!ليس تونس البلد الوحيد الذي غير في القوانين للأحوال الشخصية كل الشمال الأفريقي المغاربي غير في القوانين وأعطى للمرأة حقوق جديدة مثل البيت كله في حال وجود أطفال وليس نصفه فقط ! إلا أنه العنف تمادى في هذا الدول .. صحيح أن العقوبات القانونية والشروط الجزائية تحد في المظالم وتجعل الرجل يفكر ألف مرة قبل الإرتباط مما نقص نسبة الزواج ولكن هذه القوانين لم تنه العنف بل زادت منه وزادت النفور الزوجي وزادت العنوسة وزادت الإنحراف ! كما أن هذه الدول التي تدعي منح الحرية والمساواة والحقوق للمرأة منحتها لفئة خاصة و في حدود سلوكها الشخصي فقط.. وليس لكل النساء .. وليس في كل الحالات.. فالعنف ضد المحجبات في تونس معروف ودول أخرى في طريقها إلى ذلك!! والعنف ضد الحقوقيات كذلك معروف .. سهام بن سدرين مثالا! لإنها اعترضت على البغاء المشرع والفساد وهو ما أعتبره عنفاً ولو دون ضرب جسدي ولكنه ضرب معنوي لكرامة المرأة .. فكيف لدولة تدعي لنفسها السبق الإقتصادي أن تقنن الدعارة والسياحة الجنسية؟؟؟ ..لقد سجنت وشوهت سمعتها وتحرشوا بها واضطرت إلى الرحيل كذلك ولكنها واجهت الغرب بكتاباتها ولم تطبل لهم ولم تدندن .. لقد قالت لفرنسا بلد الحريات أنتم من يشجع ويدعم هؤلاء الدكتاتوريين حتى
الجزء الثاني
هدى -إذا أنتي نفسك المثقفة المستقلة مادياً تركت البلد كلها نتيجة لكلمة حرمة وما يترتب عليها وهربت إلى دول الديموقراطيات واحترام حقوق الإنسان .. فكيف تتوقعين أن ينصلح حال من لم تتعلم إذا ما دعمها القانون وحصلت على شطرها من الممتلكات بعد الطلاق؟ خاصة إذا ما علمنا أن دخل الأفراد ومستواهم المادي في منطقتنا ليس بالذي يعول عليه لحل المشكل المادي للمرأة .. المرأة التي تصبر على زوجها السيء الطباع غالباً يكون من أجل الأطفال!كما أن المرأة المسلمة بإمكانها أن تشترط في عقد الزواج ما يكفل لها حقوق كريمة عادلة إن لم يقدر بينها وبين زوجها لأية ظروف.. بالإضافة إلى أن الضمان الأهم لكل بنت يجب أن يكون شهادتها لتضمن غدر الزمن كما نقول فبإستطاعة كل إمرأة أن تعمل وتعيش عيشة كريمة حتى دون زواج!ولكن الرجل مهم ايضا لحياة المرأة والعكس ومهما علت المرأة في المناصب لكنها لن تشعر بكيانها الكامل إلا ومعها رجلها وأسرتها!! وكثيرات من اللواتي حققن نجاحات عندما مضى بهن العمر ووجدن أنفسهن وحيدات ندمن وتمنين لو عاد الزمن لما اخترن نفس الطريق!ليس تونس البلد الوحيد الذي غير في القوانين للأحوال الشخصية كل الشمال الأفريقي المغاربي غير في القوانين وأعطى للمرأة حقوق جديدة مثل البيت كله في حال وجود أطفال وليس نصفه فقط ! إلا أنه العنف تمادى في هذا الدول .. صحيح أن العقوبات القانونية والشروط الجزائية تحد في المظالم وتجعل الرجل يفكر ألف مرة قبل الإرتباط مما نقص نسبة الزواج ولكن هذه القوانين لم تنه العنف بل زادت منه وزادت النفور الزوجي وزادت العنوسة وزادت الإنحراف ! كما أن هذه الدول التي تدعي منح الحرية والمساواة والحقوق للمرأة منحتها لفئة خاصة و في حدود سلوكها الشخصي فقط.. وليس لكل النساء .. وليس في كل الحالات.. فالعنف ضد المحجبات في تونس معروف ودول أخرى في طريقها إلى ذلك!! والعنف ضد الحقوقيات كذلك معروف .. سهام بن سدرين مثالا! لإنها اعترضت على البغاء المشرع والفساد وهو ما أعتبره عنفاً ولو دون ضرب جسدي ولكنه ضرب معنوي لكرامة المرأة .. فكيف لدولة تدعي لنفسها السبق الإقتصادي أن تقنن الدعارة والسياحة الجنسية؟؟؟ ..لقد سجنت وشوهت سمعتها وتحرشوا بها واضطرت إلى الرحيل كذلك ولكنها واجهت الغرب بكتاباتها ولم تطبل لهم ولم تدندن .. لقد قالت لفرنسا بلد الحريات أنتم من يشجع ويدعم هؤلاء الدكتاتوريين حتى
تصورات مرضى
مرتاد ايلاف -العنف مفهوم قديم جديد، فهو يرد في المفهومات الغربية بمعنى العدوان أياً كانت أنماطه، أو أنه يعني الإيذاء بوقوع الضرر الجسدي أو المعنوي المقصود والموجه، فكليته للآخر، أو أنه سلوك ضدي بواعثه تنطلق من مشاعر عدوانية قابضة، وآلياته مُدمرة، واتجاهاته متصلبة نحو الآخر المترصد في دائرة التضاد. وغالباً -إن لم يكن حتماً- لا يخضع هذا السلوك لأية محدودية زمانية أو مكانية على الإطلاق، أو وجوبية الإخفاء أو الإظهار، أو التمحور حول مستويات بعينها في الدنو أو العلو الفئوي الطبقي أو البيئي، ولا يشمله التدرج الإجرائي لأنه يعتبر رد فعل غضبي تدميري. هكذا نجد مفهوم العنف في الدراسات والمقولات الغربية، أما لدينا نحن أرباب الديانة السمحة والقيم الإنسانية التي تنضوي على الرحمة والإحسان والحب والوئام والعفو والتسامح والصفاء. وهو دين ينهض على قواعد العدل والإحسان والسلام بما يشمل الدوائر الإنسانية كلها، مصداقاً لقوله تعالى: {إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ وَإِيتَاء ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ} (سورة النحل: 90). وينددون في الغرب في سلوك العنف الأسري، موجهين مقولاتهم إلينا مخفينا ما يفعلون بهذا الصدد، وينعتوننا بالعنف تجاه زوجاتنا ويتشدقون بمواثيق معنونة بحقوق المرأة. فأي امرأة يقصدون، هل ذات العري الجسدي والعقلي والخلقي السافرة لديهم أم المرأة العفيفة الطاهرة المستقيمة على الصراط القويم لدينا؟! إنهم - هناك - يتصورون أن لدينا وهناً في العلاقات القائمة في المحيط الأسري بين الزوج والزوجة والأبناء والآباء والأقرباء بما يوحي بأنها شبكة عنكبوتية سقيمة تتسم بسلوك العنف المقيت والعدوان التسلطي العقيم من قبل زوج قاهر لأفراد أسرته الإنسانية جمعاء. وإزاء ذلك نقول لهم مهلاً إن تصوراتكم المريضة تهيئ لكم أن القوامة الرشيدة الحكيمة العادلة في محيط الفسق الأسري هي المعيار الضابط لسلوك التواصل التفاعلي وتوجيهه بحكمة وروية نحو الصلاح القيمي والاستقامة المعيارية والسلوكيات السوية والتعاليم السماوية ابتغاء مرضاة الله الهادي القويم. والرأي لدينا هنا وعن قناعة علمية وأخلاقية أن العنف الأسري بما يتخذه من أنماط متعددة منها ما هو مادي أو نفسي يمس -بالضرورة- حرية الآخر وكيانه ومكانته وتوجهاته الفكرية والسلوكية، ليس هذا
تصورات مرضى
مرتاد ايلاف -العنف مفهوم قديم جديد، فهو يرد في المفهومات الغربية بمعنى العدوان أياً كانت أنماطه، أو أنه يعني الإيذاء بوقوع الضرر الجسدي أو المعنوي المقصود والموجه، فكليته للآخر، أو أنه سلوك ضدي بواعثه تنطلق من مشاعر عدوانية قابضة، وآلياته مُدمرة، واتجاهاته متصلبة نحو الآخر المترصد في دائرة التضاد. وغالباً -إن لم يكن حتماً- لا يخضع هذا السلوك لأية محدودية زمانية أو مكانية على الإطلاق، أو وجوبية الإخفاء أو الإظهار، أو التمحور حول مستويات بعينها في الدنو أو العلو الفئوي الطبقي أو البيئي، ولا يشمله التدرج الإجرائي لأنه يعتبر رد فعل غضبي تدميري. هكذا نجد مفهوم العنف في الدراسات والمقولات الغربية، أما لدينا نحن أرباب الديانة السمحة والقيم الإنسانية التي تنضوي على الرحمة والإحسان والحب والوئام والعفو والتسامح والصفاء. وهو دين ينهض على قواعد العدل والإحسان والسلام بما يشمل الدوائر الإنسانية كلها، مصداقاً لقوله تعالى: {إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ وَإِيتَاء ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ} (سورة النحل: 90). وينددون في الغرب في سلوك العنف الأسري، موجهين مقولاتهم إلينا مخفينا ما يفعلون بهذا الصدد، وينعتوننا بالعنف تجاه زوجاتنا ويتشدقون بمواثيق معنونة بحقوق المرأة. فأي امرأة يقصدون، هل ذات العري الجسدي والعقلي والخلقي السافرة لديهم أم المرأة العفيفة الطاهرة المستقيمة على الصراط القويم لدينا؟! إنهم - هناك - يتصورون أن لدينا وهناً في العلاقات القائمة في المحيط الأسري بين الزوج والزوجة والأبناء والآباء والأقرباء بما يوحي بأنها شبكة عنكبوتية سقيمة تتسم بسلوك العنف المقيت والعدوان التسلطي العقيم من قبل زوج قاهر لأفراد أسرته الإنسانية جمعاء. وإزاء ذلك نقول لهم مهلاً إن تصوراتكم المريضة تهيئ لكم أن القوامة الرشيدة الحكيمة العادلة في محيط الفسق الأسري هي المعيار الضابط لسلوك التواصل التفاعلي وتوجيهه بحكمة وروية نحو الصلاح القيمي والاستقامة المعيارية والسلوكيات السوية والتعاليم السماوية ابتغاء مرضاة الله الهادي القويم. والرأي لدينا هنا وعن قناعة علمية وأخلاقية أن العنف الأسري بما يتخذه من أنماط متعددة منها ما هو مادي أو نفسي يمس -بالضرورة- حرية الآخر وكيانه ومكانته وتوجهاته الفكرية والسلوكية، ليس هذا
تصورات مرضى
مرتاد ايلاف -العنف مفهوم قديم جديد، فهو يرد في المفهومات الغربية بمعنى العدوان أياً كانت أنماطه، أو أنه يعني الإيذاء بوقوع الضرر الجسدي أو المعنوي المقصود والموجه، فكليته للآخر، أو أنه سلوك ضدي بواعثه تنطلق من مشاعر عدوانية قابضة، وآلياته مُدمرة، واتجاهاته متصلبة نحو الآخر المترصد في دائرة التضاد. وغالباً -إن لم يكن حتماً- لا يخضع هذا السلوك لأية محدودية زمانية أو مكانية على الإطلاق، أو وجوبية الإخفاء أو الإظهار، أو التمحور حول مستويات بعينها في الدنو أو العلو الفئوي الطبقي أو البيئي، ولا يشمله التدرج الإجرائي لأنه يعتبر رد فعل غضبي تدميري. هكذا نجد مفهوم العنف في الدراسات والمقولات الغربية، أما لدينا نحن أرباب الديانة السمحة والقيم الإنسانية التي تنضوي على الرحمة والإحسان والحب والوئام والعفو والتسامح والصفاء. وهو دين ينهض على قواعد العدل والإحسان والسلام بما يشمل الدوائر الإنسانية كلها، مصداقاً لقوله تعالى: {إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ وَإِيتَاء ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ} (سورة النحل: 90). وينددون في الغرب في سلوك العنف الأسري، موجهين مقولاتهم إلينا مخفينا ما يفعلون بهذا الصدد، وينعتوننا بالعنف تجاه زوجاتنا ويتشدقون بمواثيق معنونة بحقوق المرأة. فأي امرأة يقصدون، هل ذات العري الجسدي والعقلي والخلقي السافرة لديهم أم المرأة العفيفة الطاهرة المستقيمة على الصراط القويم لدينا؟! إنهم - هناك - يتصورون أن لدينا وهناً في العلاقات القائمة في المحيط الأسري بين الزوج والزوجة والأبناء والآباء والأقرباء بما يوحي بأنها شبكة عنكبوتية سقيمة تتسم بسلوك العنف المقيت والعدوان التسلطي العقيم من قبل زوج قاهر لأفراد أسرته الإنسانية جمعاء. وإزاء ذلك نقول لهم مهلاً إن تصوراتكم المريضة تهيئ لكم أن القوامة الرشيدة الحكيمة العادلة في محيط الفسق الأسري هي المعيار الضابط لسلوك التواصل التفاعلي وتوجيهه بحكمة وروية نحو الصلاح القيمي والاستقامة المعيارية والسلوكيات السوية والتعاليم السماوية ابتغاء مرضاة الله الهادي القويم. والرأي لدينا هنا وعن قناعة علمية وأخلاقية أن العنف الأسري بما يتخذه من أنماط متعددة منها ما هو مادي أو نفسي يمس -بالضرورة- حرية الآخر وكيانه ومكانته وتوجهاته الفكرية والسلوكية، ليس هذا
لايميزون
خوليو -الضرب بقلم رصاص أو بوردة هو فعل الإهانة وليس فعل تعذيب دول المخابرات، فضرب هذه الأخيرة بقصد الإهانة والعاهة، الضرب بقلم رصاص يقصد الإهانة وإبقاءها سليمة بدون عاهات من أجل لذة الحياة الدنيا، وفارسنا في إيلافنا-14- لايميز بين مصادر الضرب في أن تكون إلهية أو صادرة عن ذكور غربيين لايزالون يحملون بقايا جينات ذكورية من القرود الكبيرة، فيضربوا المرأة، ولحسن الحظ، القانون لهم يالمرصاد، ويمنعوهم من الاقتراب من منازل المضروبات لعدة كيلومترات، بينما الضرب ذو المصدر الإلهي مُحلل وهو من مواضيع خطباء المساجد، وياحسرتاه على النساء اللواتي يخفن نشوز أزواجهن، فحتى الضرب بقلم الرصاص أو السواك ممنوع، والأمر الإلهي هو الصلح، ففي هذه الحالة يقول أن الله يحب المصلحين، وللتبرير يقولون ان هذه الآية من النساء نزلت من أجل الزوجة التي أصبحت في شتاء العمر فأراد تطليقها، نقصد أم المؤمنين سودة بنت زمعة التي تنازلت عن ليلتها لعائشة من أجل أن تبقى في تعداد الزوجات، فالجنة لايمكن التفريط بها، مع العلم أنها معها خبر أن أغلب أهل النار من النساء(حديث)، ولامانع من طرواة اللسان بعد كل الذي تقدم، فهن موصى بهن وكأنهن قاصرات من المهد إلى اللحد.
الجزء الثاني
هدى -إذا أنتي نفسك المثقفة المستقلة مادياً تركت البلد كلها نتيجة لكلمة حرمة وما يترتب عليها وهربت إلى دول الديموقراطيات واحترام حقوق الإنسان .. فكيف تتوقعين أن ينصلح حال من لم تتعلم إذا ما دعمها القانون وحصلت على شطرها من الممتلكات بعد الطلاق؟ خاصة إذا ما علمنا أن دخل الأفراد ومستواهم المادي في منطقتنا ليس بالذي يعول عليه لحل المشكل المادي للمرأة .. المرأة التي تصبر على زوجها السيء الطباع غالباً يكون من أجل الأطفال!كما أن المرأة المسلمة بإمكانها أن تشترط في عقد الزواج ما يكفل لها حقوق كريمة عادلة إن لم يقدر بينها وبين زوجها لأية ظروف.. بالإضافة إلى أن الضمان الأهم لكل بنت يجب أن يكون شهادتها لتضمن غدر الزمن كما نقول فبإستطاعة كل إمرأة أن تعمل وتعيش عيشة كريمة حتى دون زواج!ولكن الرجل مهم ايضا لحياة المرأة والعكس ومهما علت المرأة في المناصب لكنها لن تشعر بكيانها الكامل إلا ومعها رجلها وأسرتها!! وكثيرات من اللواتي حققن نجاحات عندما مضى بهن العمر ووجدن أنفسهن وحيدات ندمن وتمنين لو عاد الزمن لما اخترن نفس الطريق!ليس تونس البلد الوحيد الذي غير في القوانين للأحوال الشخصية كل الشمال الأفريقي المغاربي غير في القوانين وأعطى للمرأة حقوق جديدة مثل البيت كله في حال وجود أطفال وليس نصفه فقط ! إلا أنه العنف تمادى في هذا الدول .. صحيح أن العقوبات القانونية والشروط الجزائية تحد في المظالم وتجعل الرجل يفكر ألف مرة قبل الإرتباط مما نقص نسبة الزواج ولكن هذه القوانين لم تنه العنف بل زادت منه وزادت النفور الزوجي وزادت العنوسة وزادت الإنحراف ! كما أن هذه الدول التي تدعي منح الحرية والمساواة والحقوق للمرأة منحتها لفئة خاصة و في حدود سلوكها الشخصي فقط.. وليس لكل النساء .. وليس في كل الحالات.. فالعنف ضد المحجبات في تونس معروف ودول أخرى في طريقها إلى ذلك!! والعنف ضد الحقوقيات كذلك معروف .. سهام بن سدرين مثالا! لإنها اعترضت على البغاء المشرع والفساد وهو ما أعتبره عنفاً ولو دون ضرب جسدي ولكنه ضرب معنوي لكرامة المرأة .. فكيف لدولة تدعي لنفسها السبق الإقتصادي أن تقنن الدعارة والسياحة الجنسية؟؟؟ ..لقد سجنت وشوهت سمعتها وتحرشوا بها واضطرت إلى الرحيل كذلك ولكنها واجهت الغرب بكتاباتها ولم تطبل لهم ولم تدندن .. لقد قالت لفرنسا بلد الحريات أنتم من يشجع ويدعم هؤلاء الدكتاتوريين حتى
الجزء الثاني
هدى -إذا أنتي نفسك المثقفة المستقلة مادياً تركت البلد كلها نتيجة لكلمة حرمة وما يترتب عليها وهربت إلى دول الديموقراطيات واحترام حقوق الإنسان .. فكيف تتوقعين أن ينصلح حال من لم تتعلم إذا ما دعمها القانون وحصلت على شطرها من الممتلكات بعد الطلاق؟ خاصة إذا ما علمنا أن دخل الأفراد ومستواهم المادي في منطقتنا ليس بالذي يعول عليه لحل المشكل المادي للمرأة .. المرأة التي تصبر على زوجها السيء الطباع غالباً يكون من أجل الأطفال!كما أن المرأة المسلمة بإمكانها أن تشترط في عقد الزواج ما يكفل لها حقوق كريمة عادلة إن لم يقدر بينها وبين زوجها لأية ظروف.. بالإضافة إلى أن الضمان الأهم لكل بنت يجب أن يكون شهادتها لتضمن غدر الزمن كما نقول فبإستطاعة كل إمرأة أن تعمل وتعيش عيشة كريمة حتى دون زواج!ولكن الرجل مهم ايضا لحياة المرأة والعكس ومهما علت المرأة في المناصب لكنها لن تشعر بكيانها الكامل إلا ومعها رجلها وأسرتها!! وكثيرات من اللواتي حققن نجاحات عندما مضى بهن العمر ووجدن أنفسهن وحيدات ندمن وتمنين لو عاد الزمن لما اخترن نفس الطريق!ليس تونس البلد الوحيد الذي غير في القوانين للأحوال الشخصية كل الشمال الأفريقي المغاربي غير في القوانين وأعطى للمرأة حقوق جديدة مثل البيت كله في حال وجود أطفال وليس نصفه فقط ! إلا أنه العنف تمادى في هذا الدول .. صحيح أن العقوبات القانونية والشروط الجزائية تحد في المظالم وتجعل الرجل يفكر ألف مرة قبل الإرتباط مما نقص نسبة الزواج ولكن هذه القوانين لم تنه العنف بل زادت منه وزادت النفور الزوجي وزادت العنوسة وزادت الإنحراف ! كما أن هذه الدول التي تدعي منح الحرية والمساواة والحقوق للمرأة منحتها لفئة خاصة و في حدود سلوكها الشخصي فقط.. وليس لكل النساء .. وليس في كل الحالات.. فالعنف ضد المحجبات في تونس معروف ودول أخرى في طريقها إلى ذلك!! والعنف ضد الحقوقيات كذلك معروف .. سهام بن سدرين مثالا! لإنها اعترضت على البغاء المشرع والفساد وهو ما أعتبره عنفاً ولو دون ضرب جسدي ولكنه ضرب معنوي لكرامة المرأة .. فكيف لدولة تدعي لنفسها السبق الإقتصادي أن تقنن الدعارة والسياحة الجنسية؟؟؟ ..لقد سجنت وشوهت سمعتها وتحرشوا بها واضطرت إلى الرحيل كذلك ولكنها واجهت الغرب بكتاباتها ولم تطبل لهم ولم تدندن .. لقد قالت لفرنسا بلد الحريات أنتم من يشجع ويدعم هؤلاء الدكتاتوريين حتى
تصورات مرضى
مرتاد ايلاف -العنف مفهوم قديم جديد، فهو يرد في المفهومات الغربية بمعنى العدوان أياً كانت أنماطه، أو أنه يعني الإيذاء بوقوع الضرر الجسدي أو المعنوي المقصود والموجه، فكليته للآخر، أو أنه سلوك ضدي بواعثه تنطلق من مشاعر عدوانية قابضة، وآلياته مُدمرة، واتجاهاته متصلبة نحو الآخر المترصد في دائرة التضاد. وغالباً -إن لم يكن حتماً- لا يخضع هذا السلوك لأية محدودية زمانية أو مكانية على الإطلاق، أو وجوبية الإخفاء أو الإظهار، أو التمحور حول مستويات بعينها في الدنو أو العلو الفئوي الطبقي أو البيئي، ولا يشمله التدرج الإجرائي لأنه يعتبر رد فعل غضبي تدميري. هكذا نجد مفهوم العنف في الدراسات والمقولات الغربية، أما لدينا نحن أرباب الديانة السمحة والقيم الإنسانية التي تنضوي على الرحمة والإحسان والحب والوئام والعفو والتسامح والصفاء. وهو دين ينهض على قواعد العدل والإحسان والسلام بما يشمل الدوائر الإنسانية كلها، مصداقاً لقوله تعالى: {إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ وَإِيتَاء ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ} (سورة النحل: 90). وينددون في الغرب في سلوك العنف الأسري، موجهين مقولاتهم إلينا مخفينا ما يفعلون بهذا الصدد، وينعتوننا بالعنف تجاه زوجاتنا ويتشدقون بمواثيق معنونة بحقوق المرأة. فأي امرأة يقصدون، هل ذات العري الجسدي والعقلي والخلقي السافرة لديهم أم المرأة العفيفة الطاهرة المستقيمة على الصراط القويم لدينا؟! إنهم - هناك - يتصورون أن لدينا وهناً في العلاقات القائمة في المحيط الأسري بين الزوج والزوجة والأبناء والآباء والأقرباء بما يوحي بأنها شبكة عنكبوتية سقيمة تتسم بسلوك العنف المقيت والعدوان التسلطي العقيم من قبل زوج قاهر لأفراد أسرته الإنسانية جمعاء. وإزاء ذلك نقول لهم مهلاً إن تصوراتكم المريضة تهيئ لكم أن القوامة الرشيدة الحكيمة العادلة في محيط الفسق الأسري هي المعيار الضابط لسلوك التواصل التفاعلي وتوجيهه بحكمة وروية نحو الصلاح القيمي والاستقامة المعيارية والسلوكيات السوية والتعاليم السماوية ابتغاء مرضاة الله الهادي القويم. والرأي لدينا هنا وعن قناعة علمية وأخلاقية أن العنف الأسري بما يتخذه من أنماط متعددة منها ما هو مادي أو نفسي يمس -بالضرورة- حرية الآخر وكيانه ومكانته وتوجهاته الفكرية والسلوكية، ليس هذا
تصورات مرضى
مرتاد ايلاف -العنف مفهوم قديم جديد، فهو يرد في المفهومات الغربية بمعنى العدوان أياً كانت أنماطه، أو أنه يعني الإيذاء بوقوع الضرر الجسدي أو المعنوي المقصود والموجه، فكليته للآخر، أو أنه سلوك ضدي بواعثه تنطلق من مشاعر عدوانية قابضة، وآلياته مُدمرة، واتجاهاته متصلبة نحو الآخر المترصد في دائرة التضاد. وغالباً -إن لم يكن حتماً- لا يخضع هذا السلوك لأية محدودية زمانية أو مكانية على الإطلاق، أو وجوبية الإخفاء أو الإظهار، أو التمحور حول مستويات بعينها في الدنو أو العلو الفئوي الطبقي أو البيئي، ولا يشمله التدرج الإجرائي لأنه يعتبر رد فعل غضبي تدميري. هكذا نجد مفهوم العنف في الدراسات والمقولات الغربية، أما لدينا نحن أرباب الديانة السمحة والقيم الإنسانية التي تنضوي على الرحمة والإحسان والحب والوئام والعفو والتسامح والصفاء. وهو دين ينهض على قواعد العدل والإحسان والسلام بما يشمل الدوائر الإنسانية كلها، مصداقاً لقوله تعالى: {إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ وَإِيتَاء ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ} (سورة النحل: 90). وينددون في الغرب في سلوك العنف الأسري، موجهين مقولاتهم إلينا مخفينا ما يفعلون بهذا الصدد، وينعتوننا بالعنف تجاه زوجاتنا ويتشدقون بمواثيق معنونة بحقوق المرأة. فأي امرأة يقصدون، هل ذات العري الجسدي والعقلي والخلقي السافرة لديهم أم المرأة العفيفة الطاهرة المستقيمة على الصراط القويم لدينا؟! إنهم - هناك - يتصورون أن لدينا وهناً في العلاقات القائمة في المحيط الأسري بين الزوج والزوجة والأبناء والآباء والأقرباء بما يوحي بأنها شبكة عنكبوتية سقيمة تتسم بسلوك العنف المقيت والعدوان التسلطي العقيم من قبل زوج قاهر لأفراد أسرته الإنسانية جمعاء. وإزاء ذلك نقول لهم مهلاً إن تصوراتكم المريضة تهيئ لكم أن القوامة الرشيدة الحكيمة العادلة في محيط الفسق الأسري هي المعيار الضابط لسلوك التواصل التفاعلي وتوجيهه بحكمة وروية نحو الصلاح القيمي والاستقامة المعيارية والسلوكيات السوية والتعاليم السماوية ابتغاء مرضاة الله الهادي القويم. والرأي لدينا هنا وعن قناعة علمية وأخلاقية أن العنف الأسري بما يتخذه من أنماط متعددة منها ما هو مادي أو نفسي يمس -بالضرورة- حرية الآخر وكيانه ومكانته وتوجهاته الفكرية والسلوكية، ليس هذا
اسقاط نفسي على الاخر
مرتاد ايلاف -وهذا هو أساس العلاقة التفاعلية المتوافقة بين الرجل والمرأة في نطاق أسرة متحابة ملتزمة بالخلق القويم، كما أنها مسؤولة مسؤولية كاملة تجاه بعضها البعض، مسؤولية أخلاقية غائية، حيث تستهدف التعايش الهنيء المتوافق بين أطراف العلاقة داخل النسق الأسري والحفاظ على حقوق كل طرف فيها والتعامل الحسن الودود الرؤوف. هذا هو النموذج الإسلامي في التفاعل السوي داخل النسق الأسري، فإن شذ عنه البعض لا ينسحب على الكل من منطلق أن لكل قاعدة شواذاً، وأن الأساس الذي يعتمد عليه الكل هو المودة والرحمة كما جاء في قول الله تعالى: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ}(سورة الروم: 21). ولذا تنهض العلاقة على أساس العدالة في الحقوق والواجبات، فحق الزوجة على زوجها الرعاية وصيانة الاستقرار والأمن المعيشي والوفاء بحاجاتها والحفاظ على أموالها.. ويفوق ذلك كله تناغم وانسجام العشرة واستمتاع كل بالآخر على الوجه المشروع. هكذا المرأة لدينا مصانة: لا ظلم عليها ولا افتئات ولا تقصير في نيلها حقوقها الواجبة التي تضمن حقها في التعليم وتعرف أمور دينها وتهيئة المناخ المناسب لأداء الفرائض، وحقها في العمل بآلية الدولة وفي الحياة العامة بحيث لا يتعارض عملها مع واجباتها الأسرية أو مع طبيعتها كأنثى وبما يحفظ عليها شرفها وعفتها وكرامتها. ويجدر الرد إذن على مدعي الحفاظ على حقوق المرأة وواجب التصدي لإمارات العنف الأسري، أنه لا يتخلل ثقافتنا ثقافة العنف ضد المرأة لا في المعتقد ولا في المواقف ولا في سلوكيات التفاعل والتواصل ولا في الممارسات المجتمعية. وفي الحق وللحقيقة لا عنف ذكوري ولا عنف عنصر وتسلطي كأداة للسيطرة والتسلط إلا في محيط الثقافة العنصرية الغربية وصاحباتها.
اسقاط نفسي على الاخر
مرتاد ايلاف -وهذا هو أساس العلاقة التفاعلية المتوافقة بين الرجل والمرأة في نطاق أسرة متحابة ملتزمة بالخلق القويم، كما أنها مسؤولة مسؤولية كاملة تجاه بعضها البعض، مسؤولية أخلاقية غائية، حيث تستهدف التعايش الهنيء المتوافق بين أطراف العلاقة داخل النسق الأسري والحفاظ على حقوق كل طرف فيها والتعامل الحسن الودود الرؤوف. هذا هو النموذج الإسلامي في التفاعل السوي داخل النسق الأسري، فإن شذ عنه البعض لا ينسحب على الكل من منطلق أن لكل قاعدة شواذاً، وأن الأساس الذي يعتمد عليه الكل هو المودة والرحمة كما جاء في قول الله تعالى: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ}(سورة الروم: 21). ولذا تنهض العلاقة على أساس العدالة في الحقوق والواجبات، فحق الزوجة على زوجها الرعاية وصيانة الاستقرار والأمن المعيشي والوفاء بحاجاتها والحفاظ على أموالها.. ويفوق ذلك كله تناغم وانسجام العشرة واستمتاع كل بالآخر على الوجه المشروع. هكذا المرأة لدينا مصانة: لا ظلم عليها ولا افتئات ولا تقصير في نيلها حقوقها الواجبة التي تضمن حقها في التعليم وتعرف أمور دينها وتهيئة المناخ المناسب لأداء الفرائض، وحقها في العمل بآلية الدولة وفي الحياة العامة بحيث لا يتعارض عملها مع واجباتها الأسرية أو مع طبيعتها كأنثى وبما يحفظ عليها شرفها وعفتها وكرامتها. ويجدر الرد إذن على مدعي الحفاظ على حقوق المرأة وواجب التصدي لإمارات العنف الأسري، أنه لا يتخلل ثقافتنا ثقافة العنف ضد المرأة لا في المعتقد ولا في المواقف ولا في سلوكيات التفاعل والتواصل ولا في الممارسات المجتمعية. وفي الحق وللحقيقة لا عنف ذكوري ولا عنف عنصر وتسلطي كأداة للسيطرة والتسلط إلا في محيط الثقافة العنصرية الغربية وصاحباتها.
اسقاط نفسي على الاخر
مرتاد ايلاف -وهذا هو أساس العلاقة التفاعلية المتوافقة بين الرجل والمرأة في نطاق أسرة متحابة ملتزمة بالخلق القويم، كما أنها مسؤولة مسؤولية كاملة تجاه بعضها البعض، مسؤولية أخلاقية غائية، حيث تستهدف التعايش الهنيء المتوافق بين أطراف العلاقة داخل النسق الأسري والحفاظ على حقوق كل طرف فيها والتعامل الحسن الودود الرؤوف. هذا هو النموذج الإسلامي في التفاعل السوي داخل النسق الأسري، فإن شذ عنه البعض لا ينسحب على الكل من منطلق أن لكل قاعدة شواذاً، وأن الأساس الذي يعتمد عليه الكل هو المودة والرحمة كما جاء في قول الله تعالى: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ}(سورة الروم: 21). ولذا تنهض العلاقة على أساس العدالة في الحقوق والواجبات، فحق الزوجة على زوجها الرعاية وصيانة الاستقرار والأمن المعيشي والوفاء بحاجاتها والحفاظ على أموالها.. ويفوق ذلك كله تناغم وانسجام العشرة واستمتاع كل بالآخر على الوجه المشروع. هكذا المرأة لدينا مصانة: لا ظلم عليها ولا افتئات ولا تقصير في نيلها حقوقها الواجبة التي تضمن حقها في التعليم وتعرف أمور دينها وتهيئة المناخ المناسب لأداء الفرائض، وحقها في العمل بآلية الدولة وفي الحياة العامة بحيث لا يتعارض عملها مع واجباتها الأسرية أو مع طبيعتها كأنثى وبما يحفظ عليها شرفها وعفتها وكرامتها. ويجدر الرد إذن على مدعي الحفاظ على حقوق المرأة وواجب التصدي لإمارات العنف الأسري، أنه لا يتخلل ثقافتنا ثقافة العنف ضد المرأة لا في المعتقد ولا في المواقف ولا في سلوكيات التفاعل والتواصل ولا في الممارسات المجتمعية. وفي الحق وللحقيقة لا عنف ذكوري ولا عنف عنصر وتسلطي كأداة للسيطرة والتسلط إلا في محيط الثقافة العنصرية الغربية وصاحباتها.
اسقاط نفسي على الاخر
مرتاد ايلاف -وهذا هو أساس العلاقة التفاعلية المتوافقة بين الرجل والمرأة في نطاق أسرة متحابة ملتزمة بالخلق القويم، كما أنها مسؤولة مسؤولية كاملة تجاه بعضها البعض، مسؤولية أخلاقية غائية، حيث تستهدف التعايش الهنيء المتوافق بين أطراف العلاقة داخل النسق الأسري والحفاظ على حقوق كل طرف فيها والتعامل الحسن الودود الرؤوف. هذا هو النموذج الإسلامي في التفاعل السوي داخل النسق الأسري، فإن شذ عنه البعض لا ينسحب على الكل من منطلق أن لكل قاعدة شواذاً، وأن الأساس الذي يعتمد عليه الكل هو المودة والرحمة كما جاء في قول الله تعالى: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ}(سورة الروم: 21). ولذا تنهض العلاقة على أساس العدالة في الحقوق والواجبات، فحق الزوجة على زوجها الرعاية وصيانة الاستقرار والأمن المعيشي والوفاء بحاجاتها والحفاظ على أموالها.. ويفوق ذلك كله تناغم وانسجام العشرة واستمتاع كل بالآخر على الوجه المشروع. هكذا المرأة لدينا مصانة: لا ظلم عليها ولا افتئات ولا تقصير في نيلها حقوقها الواجبة التي تضمن حقها في التعليم وتعرف أمور دينها وتهيئة المناخ المناسب لأداء الفرائض، وحقها في العمل بآلية الدولة وفي الحياة العامة بحيث لا يتعارض عملها مع واجباتها الأسرية أو مع طبيعتها كأنثى وبما يحفظ عليها شرفها وعفتها وكرامتها. ويجدر الرد إذن على مدعي الحفاظ على حقوق المرأة وواجب التصدي لإمارات العنف الأسري، أنه لا يتخلل ثقافتنا ثقافة العنف ضد المرأة لا في المعتقد ولا في المواقف ولا في سلوكيات التفاعل والتواصل ولا في الممارسات المجتمعية. وفي الحق وللحقيقة لا عنف ذكوري ولا عنف عنصر وتسلطي كأداة للسيطرة والتسلط إلا في محيط الثقافة العنصرية الغربية وصاحباتها.
الرجل مظلوم
جلال -لماذا كل هذا الزخم والصخب الإعلامي ويافطات على الحافلات وملصقات وخطب وأحاديث، بدعوى مناهضة العنف ضد المرأة. وهل المرأة يمارس عليها العنف فعلاً في المجتمع ، وأي نوع من العنف هو؟ لم أسمع ولم أر أن العنف ظاهرة في المجتمع ا، بطبيعة الحال هناك عنف لا يخلو مجتمع منه، ودخول طرف ثالث على خط الأسرة يفسدها ويعقدها ولن يحل المشكلة، ولنا في تجارب الآخرين عبرة،0 بين فترة وأخرى نسمع عن جمعية قامت من أجل حقوق الرجال بعد أن سيطرت حقوق النساء على الإعلام وتخلف الرجال، نعم يا سادة كم من رجل في تلك البلاد يعاني من ويلات قوانين الأحوال الشخصية وتدخلاته في شؤون الأسرة، هناك رجال يدعون على زوجاتهم بأن الله يأخذها لأنه مسكين فأصبح رهين زوجته يطلب رضاها حتى لا تأخذ منه المنزل الذي تعب من أجله وصرف ربع عمره إلى أن شيده! هكذا تفعل قوانين الأحوال الشخصية بالرجال، لم يعد الرجال سوى فحول والهرم انقلب رأساً على عقب واختلط الحابل بالنابل فترويض الرجل أصبح مطلباً دولياً فعندما خرجت المرأة إلى العمل واحتكت بالرجل احتكاكاً مباشراً نتج عنه جرائم ما يسمى بالتحرش الجنسي ولأجل هذا سارعت التشريعات إلى إصدار قوانين تعاقب الرجل لأجل هذا والدعوة ما زالت قائمة لاستحداث عقوبات جديدة، فمطلوب منه أن يكتم غرائزه ولا يصرفها بصورة مشروعة وإن صاحب ذلك مثير خارجي قوي، ونحن نعلم حسب المعادلة الشهيرة أن لكل فعل ردّ فعل يساويه في المقدار ويعاكسه في الاتجاه. وكم رجل خسر وظيفته بسبب ما يسمى بجرائم التحرش الجنسي بعد خروج المرأة إلى العمل واختلاطها بالرجل غير المنضبط.
الرجل مظلوم
جلال -لماذا كل هذا الزخم والصخب الإعلامي ويافطات على الحافلات وملصقات وخطب وأحاديث، بدعوى مناهضة العنف ضد المرأة. وهل المرأة يمارس عليها العنف فعلاً في المجتمع ، وأي نوع من العنف هو؟ لم أسمع ولم أر أن العنف ظاهرة في المجتمع ا، بطبيعة الحال هناك عنف لا يخلو مجتمع منه، ودخول طرف ثالث على خط الأسرة يفسدها ويعقدها ولن يحل المشكلة، ولنا في تجارب الآخرين عبرة،0 بين فترة وأخرى نسمع عن جمعية قامت من أجل حقوق الرجال بعد أن سيطرت حقوق النساء على الإعلام وتخلف الرجال، نعم يا سادة كم من رجل في تلك البلاد يعاني من ويلات قوانين الأحوال الشخصية وتدخلاته في شؤون الأسرة، هناك رجال يدعون على زوجاتهم بأن الله يأخذها لأنه مسكين فأصبح رهين زوجته يطلب رضاها حتى لا تأخذ منه المنزل الذي تعب من أجله وصرف ربع عمره إلى أن شيده! هكذا تفعل قوانين الأحوال الشخصية بالرجال، لم يعد الرجال سوى فحول والهرم انقلب رأساً على عقب واختلط الحابل بالنابل فترويض الرجل أصبح مطلباً دولياً فعندما خرجت المرأة إلى العمل واحتكت بالرجل احتكاكاً مباشراً نتج عنه جرائم ما يسمى بالتحرش الجنسي ولأجل هذا سارعت التشريعات إلى إصدار قوانين تعاقب الرجل لأجل هذا والدعوة ما زالت قائمة لاستحداث عقوبات جديدة، فمطلوب منه أن يكتم غرائزه ولا يصرفها بصورة مشروعة وإن صاحب ذلك مثير خارجي قوي، ونحن نعلم حسب المعادلة الشهيرة أن لكل فعل ردّ فعل يساويه في المقدار ويعاكسه في الاتجاه. وكم رجل خسر وظيفته بسبب ما يسمى بجرائم التحرش الجنسي بعد خروج المرأة إلى العمل واختلاطها بالرجل غير المنضبط.
الرجل مظلوم
جلال -لماذا كل هذا الزخم والصخب الإعلامي ويافطات على الحافلات وملصقات وخطب وأحاديث، بدعوى مناهضة العنف ضد المرأة. وهل المرأة يمارس عليها العنف فعلاً في المجتمع ، وأي نوع من العنف هو؟ لم أسمع ولم أر أن العنف ظاهرة في المجتمع ا، بطبيعة الحال هناك عنف لا يخلو مجتمع منه، ودخول طرف ثالث على خط الأسرة يفسدها ويعقدها ولن يحل المشكلة، ولنا في تجارب الآخرين عبرة،0 بين فترة وأخرى نسمع عن جمعية قامت من أجل حقوق الرجال بعد أن سيطرت حقوق النساء على الإعلام وتخلف الرجال، نعم يا سادة كم من رجل في تلك البلاد يعاني من ويلات قوانين الأحوال الشخصية وتدخلاته في شؤون الأسرة، هناك رجال يدعون على زوجاتهم بأن الله يأخذها لأنه مسكين فأصبح رهين زوجته يطلب رضاها حتى لا تأخذ منه المنزل الذي تعب من أجله وصرف ربع عمره إلى أن شيده! هكذا تفعل قوانين الأحوال الشخصية بالرجال، لم يعد الرجال سوى فحول والهرم انقلب رأساً على عقب واختلط الحابل بالنابل فترويض الرجل أصبح مطلباً دولياً فعندما خرجت المرأة إلى العمل واحتكت بالرجل احتكاكاً مباشراً نتج عنه جرائم ما يسمى بالتحرش الجنسي ولأجل هذا سارعت التشريعات إلى إصدار قوانين تعاقب الرجل لأجل هذا والدعوة ما زالت قائمة لاستحداث عقوبات جديدة، فمطلوب منه أن يكتم غرائزه ولا يصرفها بصورة مشروعة وإن صاحب ذلك مثير خارجي قوي، ونحن نعلم حسب المعادلة الشهيرة أن لكل فعل ردّ فعل يساويه في المقدار ويعاكسه في الاتجاه. وكم رجل خسر وظيفته بسبب ما يسمى بجرائم التحرش الجنسي بعد خروج المرأة إلى العمل واختلاطها بالرجل غير المنضبط.
الرجل مظلوم
جلال -لماذا كل هذا الزخم والصخب الإعلامي ويافطات على الحافلات وملصقات وخطب وأحاديث، بدعوى مناهضة العنف ضد المرأة. وهل المرأة يمارس عليها العنف فعلاً في المجتمع ، وأي نوع من العنف هو؟ لم أسمع ولم أر أن العنف ظاهرة في المجتمع ا، بطبيعة الحال هناك عنف لا يخلو مجتمع منه، ودخول طرف ثالث على خط الأسرة يفسدها ويعقدها ولن يحل المشكلة، ولنا في تجارب الآخرين عبرة،0 بين فترة وأخرى نسمع عن جمعية قامت من أجل حقوق الرجال بعد أن سيطرت حقوق النساء على الإعلام وتخلف الرجال، نعم يا سادة كم من رجل في تلك البلاد يعاني من ويلات قوانين الأحوال الشخصية وتدخلاته في شؤون الأسرة، هناك رجال يدعون على زوجاتهم بأن الله يأخذها لأنه مسكين فأصبح رهين زوجته يطلب رضاها حتى لا تأخذ منه المنزل الذي تعب من أجله وصرف ربع عمره إلى أن شيده! هكذا تفعل قوانين الأحوال الشخصية بالرجال، لم يعد الرجال سوى فحول والهرم انقلب رأساً على عقب واختلط الحابل بالنابل فترويض الرجل أصبح مطلباً دولياً فعندما خرجت المرأة إلى العمل واحتكت بالرجل احتكاكاً مباشراً نتج عنه جرائم ما يسمى بالتحرش الجنسي ولأجل هذا سارعت التشريعات إلى إصدار قوانين تعاقب الرجل لأجل هذا والدعوة ما زالت قائمة لاستحداث عقوبات جديدة، فمطلوب منه أن يكتم غرائزه ولا يصرفها بصورة مشروعة وإن صاحب ذلك مثير خارجي قوي، ونحن نعلم حسب المعادلة الشهيرة أن لكل فعل ردّ فعل يساويه في المقدار ويعاكسه في الاتجاه. وكم رجل خسر وظيفته بسبب ما يسمى بجرائم التحرش الجنسي بعد خروج المرأة إلى العمل واختلاطها بالرجل غير المنضبط.
من يحمي الرجل ؟؟
جلال -وما استفحل الأمر إلا عندما جعلت تلك القوانين المرأة نداً للرجل، فالبيت عندها لا يطاق، منذ متى سمعنا عن سفينة يقودها ربانان، وبعض قوانين الأحوال الشخصية انطلاقاً من قاعدة ما يسمى بالمساواة التامة جعلت قرار الأسرة مشتركاً بين الزوجين! وهذا تناقض لا يستقيم والواقع فإذا لم يتفقا وهما طرفان فأي قرار يرجح أم ستظل الأمور معلقة، وهذا تدخل سافر في قوامة الرجل، الذي يراد له ليتماشى مع منظومة ما يسمى بحقوق المرأة. وأعلم على الأقل في محيطي أن أغلب النساء لا يعترفن بما يسمى بحقوق المرأة خاصة في أطروحاتها المتطرفة حيث لا ترغب المرأة في الانفصال عن والديها أو زوجها بحيث تصبح لا ولي لها ولا قوامة فكثير من النساء يبحثن عن الرجل الذي يستطيع أن يقوم بمسؤولياته من قوامة وخلافه، والمطالبون بحقوق المرأة في الأغلب نساء المجتمع المخملي حيث تتوافر لهن الظروف من تعليم ومركز اجتماعي في تقلد الوظائف القيادية أما الطبقات الدنيا وهن الأكثرية فلا يشغلهن هذا الأمر كثيراً. تصوير العنف ضد المرأة في مجتمعنا بهذا الشكل ليس له مبرر ولا يوجد ما يؤيده من الواقع. والمرأة القطرية في الجملة متدللة في بيت والدها هذا السمت الغالب، فالجميع يخدمها ويرعاها ويسهر على راحتها وهذا ما لا تجده المرأة في مجتمعات أخرى، حيث تقذف إلى الشارع وصخب الحياة منذ بلوغه سن السادسة عشرة. ولا يجب أن نعكس واقع مجتمعات أخرى- لها ظروفها- على مجتمعنا في الجملة دون المرور بحيثيات المجتمع نفسه. وما أذكره هنا ليس رأيي الشخصي، هذا رأي كثير من الرجال والنساء يرون أن الأمر مبالغ فيه ويضخم دون دواع له خاصة في مجتمعنا ولا أنكر أنه يوجد بعض الأزواج المستبدين المتعسفين في استعمال حقوقهم بحيث يلغي حقوق الزوجة ولا يرى إلا حقوق نفسه، وبعض الآباء الذين يفرقون بين البنت والولد، وهذه نستطيع معالجتها بالثقافة وبالخطاب الإعلامي المنضبط المتوازن وليست بالقوانين. أعتقد أننا نبالغ بالقول بالعنف ضد المرأة في الجملة ونصوره على أنه ظاهرة، ونعرف أيضاً أنه فيه عنف ضد الرجل يتخذ صوراً وأشكالاً مختلفة، فمجتمعنا يستحيي من ذكر ذلك، فمن سيأتي بحقوق الرجال، فالمساواة تطلب لذاتها للرجل والمرأة حسب ما عليك من حقوق وواجبات.
الرجل مظلوم
جلال -لماذا كل هذا الزخم والصخب الإعلامي ويافطات على الحافلات وملصقات وخطب وأحاديث، بدعوى مناهضة العنف ضد المرأة. وهل المرأة يمارس عليها العنف فعلاً في المجتمع ، وأي نوع من العنف هو؟ لم أسمع ولم أر أن العنف ظاهرة في المجتمع ا، بطبيعة الحال هناك عنف لا يخلو مجتمع منه، ودخول طرف ثالث على خط الأسرة يفسدها ويعقدها ولن يحل المشكلة، ولنا في تجارب الآخرين عبرة،0 بين فترة وأخرى نسمع عن جمعية قامت من أجل حقوق الرجال بعد أن سيطرت حقوق النساء على الإعلام وتخلف الرجال، نعم يا سادة كم من رجل في تلك البلاد يعاني من ويلات قوانين الأحوال الشخصية وتدخلاته في شؤون الأسرة، هناك رجال يدعون على زوجاتهم بأن الله يأخذها لأنه مسكين فأصبح رهين زوجته يطلب رضاها حتى لا تأخذ منه المنزل الذي تعب من أجله وصرف ربع عمره إلى أن شيده! هكذا تفعل قوانين الأحوال الشخصية بالرجال، لم يعد الرجال سوى فحول والهرم انقلب رأساً على عقب واختلط الحابل بالنابل فترويض الرجل أصبح مطلباً دولياً فعندما خرجت المرأة إلى العمل واحتكت بالرجل احتكاكاً مباشراً نتج عنه جرائم ما يسمى بالتحرش الجنسي ولأجل هذا سارعت التشريعات إلى إصدار قوانين تعاقب الرجل لأجل هذا والدعوة ما زالت قائمة لاستحداث عقوبات جديدة، فمطلوب منه أن يكتم غرائزه ولا يصرفها بصورة مشروعة وإن صاحب ذلك مثير خارجي قوي، ونحن نعلم حسب المعادلة الشهيرة أن لكل فعل ردّ فعل يساويه في المقدار ويعاكسه في الاتجاه. وكم رجل خسر وظيفته بسبب ما يسمى بجرائم التحرش الجنسي بعد خروج المرأة إلى العمل واختلاطها بالرجل غير المنضبط.
من يحمي الرجل ؟؟
جلال -وما استفحل الأمر إلا عندما جعلت تلك القوانين المرأة نداً للرجل، فالبيت عندها لا يطاق، منذ متى سمعنا عن سفينة يقودها ربانان، وبعض قوانين الأحوال الشخصية انطلاقاً من قاعدة ما يسمى بالمساواة التامة جعلت قرار الأسرة مشتركاً بين الزوجين! وهذا تناقض لا يستقيم والواقع فإذا لم يتفقا وهما طرفان فأي قرار يرجح أم ستظل الأمور معلقة، وهذا تدخل سافر في قوامة الرجل، الذي يراد له ليتماشى مع منظومة ما يسمى بحقوق المرأة. وأعلم على الأقل في محيطي أن أغلب النساء لا يعترفن بما يسمى بحقوق المرأة خاصة في أطروحاتها المتطرفة حيث لا ترغب المرأة في الانفصال عن والديها أو زوجها بحيث تصبح لا ولي لها ولا قوامة فكثير من النساء يبحثن عن الرجل الذي يستطيع أن يقوم بمسؤولياته من قوامة وخلافه، والمطالبون بحقوق المرأة في الأغلب نساء المجتمع المخملي حيث تتوافر لهن الظروف من تعليم ومركز اجتماعي في تقلد الوظائف القيادية أما الطبقات الدنيا وهن الأكثرية فلا يشغلهن هذا الأمر كثيراً. تصوير العنف ضد المرأة في مجتمعنا بهذا الشكل ليس له مبرر ولا يوجد ما يؤيده من الواقع. والمرأة القطرية في الجملة متدللة في بيت والدها هذا السمت الغالب، فالجميع يخدمها ويرعاها ويسهر على راحتها وهذا ما لا تجده المرأة في مجتمعات أخرى، حيث تقذف إلى الشارع وصخب الحياة منذ بلوغه سن السادسة عشرة. ولا يجب أن نعكس واقع مجتمعات أخرى- لها ظروفها- على مجتمعنا في الجملة دون المرور بحيثيات المجتمع نفسه. وما أذكره هنا ليس رأيي الشخصي، هذا رأي كثير من الرجال والنساء يرون أن الأمر مبالغ فيه ويضخم دون دواع له خاصة في مجتمعنا ولا أنكر أنه يوجد بعض الأزواج المستبدين المتعسفين في استعمال حقوقهم بحيث يلغي حقوق الزوجة ولا يرى إلا حقوق نفسه، وبعض الآباء الذين يفرقون بين البنت والولد، وهذه نستطيع معالجتها بالثقافة وبالخطاب الإعلامي المنضبط المتوازن وليست بالقوانين. أعتقد أننا نبالغ بالقول بالعنف ضد المرأة في الجملة ونصوره على أنه ظاهرة، ونعرف أيضاً أنه فيه عنف ضد الرجل يتخذ صوراً وأشكالاً مختلفة، فمجتمعنا يستحيي من ذكر ذلك، فمن سيأتي بحقوق الرجال، فالمساواة تطلب لذاتها للرجل والمرأة حسب ما عليك من حقوق وواجبات.
من يحمي الرجل ؟؟
جلال -وما استفحل الأمر إلا عندما جعلت تلك القوانين المرأة نداً للرجل، فالبيت عندها لا يطاق، منذ متى سمعنا عن سفينة يقودها ربانان، وبعض قوانين الأحوال الشخصية انطلاقاً من قاعدة ما يسمى بالمساواة التامة جعلت قرار الأسرة مشتركاً بين الزوجين! وهذا تناقض لا يستقيم والواقع فإذا لم يتفقا وهما طرفان فأي قرار يرجح أم ستظل الأمور معلقة، وهذا تدخل سافر في قوامة الرجل، الذي يراد له ليتماشى مع منظومة ما يسمى بحقوق المرأة. وأعلم على الأقل في محيطي أن أغلب النساء لا يعترفن بما يسمى بحقوق المرأة خاصة في أطروحاتها المتطرفة حيث لا ترغب المرأة في الانفصال عن والديها أو زوجها بحيث تصبح لا ولي لها ولا قوامة فكثير من النساء يبحثن عن الرجل الذي يستطيع أن يقوم بمسؤولياته من قوامة وخلافه، والمطالبون بحقوق المرأة في الأغلب نساء المجتمع المخملي حيث تتوافر لهن الظروف من تعليم ومركز اجتماعي في تقلد الوظائف القيادية أما الطبقات الدنيا وهن الأكثرية فلا يشغلهن هذا الأمر كثيراً. تصوير العنف ضد المرأة في مجتمعنا بهذا الشكل ليس له مبرر ولا يوجد ما يؤيده من الواقع. والمرأة القطرية في الجملة متدللة في بيت والدها هذا السمت الغالب، فالجميع يخدمها ويرعاها ويسهر على راحتها وهذا ما لا تجده المرأة في مجتمعات أخرى، حيث تقذف إلى الشارع وصخب الحياة منذ بلوغه سن السادسة عشرة. ولا يجب أن نعكس واقع مجتمعات أخرى- لها ظروفها- على مجتمعنا في الجملة دون المرور بحيثيات المجتمع نفسه. وما أذكره هنا ليس رأيي الشخصي، هذا رأي كثير من الرجال والنساء يرون أن الأمر مبالغ فيه ويضخم دون دواع له خاصة في مجتمعنا ولا أنكر أنه يوجد بعض الأزواج المستبدين المتعسفين في استعمال حقوقهم بحيث يلغي حقوق الزوجة ولا يرى إلا حقوق نفسه، وبعض الآباء الذين يفرقون بين البنت والولد، وهذه نستطيع معالجتها بالثقافة وبالخطاب الإعلامي المنضبط المتوازن وليست بالقوانين. أعتقد أننا نبالغ بالقول بالعنف ضد المرأة في الجملة ونصوره على أنه ظاهرة، ونعرف أيضاً أنه فيه عنف ضد الرجل يتخذ صوراً وأشكالاً مختلفة، فمجتمعنا يستحيي من ذكر ذلك، فمن سيأتي بحقوق الرجال، فالمساواة تطلب لذاتها للرجل والمرأة حسب ما عليك من حقوق وواجبات.
الرجال يتجهون شرقا
جلال -ولذلك رأينا الرجل الغربي يتجه شرقا عندما يريد ان يتزوج لان القوانين في بلده افسدت النساء شكلا ومضمونا فهو يجد ضالته في المرأة الاسيوية مثلا وهذه الظاهرة ايضاانسحبت على مجتمعاتنا الشرقية التي افسدتها القوانين المحطمة للاسر المروضة للرجال المفسدة للنساء اتفق مع الاخ غسان من ان المطلوب هو هدم الاسرة العربية لتصبح نسخة رديئة من الاسرة الغربية
الرجال يتجهون شرقا
جلال -ولذلك رأينا الرجل الغربي يتجه شرقا عندما يريد ان يتزوج لان القوانين في بلده افسدت النساء شكلا ومضمونا فهو يجد ضالته في المرأة الاسيوية مثلا وهذه الظاهرة ايضاانسحبت على مجتمعاتنا الشرقية التي افسدتها القوانين المحطمة للاسر المروضة للرجال المفسدة للنساء اتفق مع الاخ غسان من ان المطلوب هو هدم الاسرة العربية لتصبح نسخة رديئة من الاسرة الغربية
الرجال يتجهون شرقا
جلال -ولذلك رأينا الرجل الغربي يتجه شرقا عندما يريد ان يتزوج لان القوانين في بلده افسدت النساء شكلا ومضمونا فهو يجد ضالته في المرأة الاسيوية مثلا وهذه الظاهرة ايضاانسحبت على مجتمعاتنا الشرقية التي افسدتها القوانين المحطمة للاسر المروضة للرجال المفسدة للنساء اتفق مع الاخ غسان من ان المطلوب هو هدم الاسرة العربية لتصبح نسخة رديئة من الاسرة الغربية