أصداء

تركيا واسرائيل وموسم المفرقعات والخدع السينمائيّة

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

بالنظر إلى "التوتُّر" الناشب بين أنقرة وتل أبيب، والتهليل العربي، والايحاء بأنّه "بداية النهاية" في التحالف الاستراتيجي بين تركيا وإسرائيل، وإنّ حكومة "حزب العدالة والتنمية"، بزعامة رجب طيّب أردوغان، على وشك إطلاق رصاصة الرحمة على هذا التحالف، تضامناً مع القضايا العربيّة، وفي مقدِّمها؛ القضيّة الفلسطينيّة، بالنظر لما سلف، يتبادر للذهن السؤال التالي: إذا كانت السياسة الخارجيّة التركيّة، قائمة على "تصفير المشاكل" مع دول الجوار، وتخفيض مستوى التوتُّر ومنسوب الخصومة بين تركيا وأرمنيا واليونان وبلغاريا وقبرص، وتعزيز علاقاتها مع سورية والعراق وإيران، والعالم العربي والإسلامي عموماً، هل من الجائز الافتراض، إنّ السياسة الخارجيّة التركيّة، تسعى لتحويل الحليف الاسرائيلي الى عدو لتركيا؟!. وعليه، أوليس التلميح الى إنّ قطار تركيا، بدأ ينحرف عن الغرب وأميركا وإسرائيل نحو الشرق العربي والإسلامي، مبالغ فيه!. والايحاء الى إنّ حبل الودّ التركي _ الإسرائيلي على شفير الانقطاع، فيه نوع من التغافل عن حقائق وعمق العلاقة التركيّة _ الاسرائيليّة!. اعتقد أنّه لا زال باكراً، وباكراً جدّاً، أخذ هذه الفرضيّة، على محمل الجدّ، واخذ "الأزمة" الحاليّة بين تركيا واسرائيل، والتراشق بالتصريحات والاهانات، كقرينة كافية، للتكهُّن بأنّ التحالف الاستراتيجي، بين الاتراك واليهود، الذي تمتدّ جذوره لحقبة السلطنة العثمانيّة، على وشك أن يفقد صلاحيّته، وأن تركيا عازمة على التضحية بهذا التحالف، كـ"كرم أخلاق" منها، تضامناً مع العرب!.

اصرار عربي
إنْ لم يكن الكلّ، فإن نسبة 99 بالمئة من المراقبين والمحللين السياسيين العرب، لا زالوا يصرّون على أنّ خروج رئيس الوزراء التركي من مؤتمر دافوس، كان "تضامناً مع أهل غزّة"، واحتجاجاً على الحرب الإسرائيليّة عليها، وليس احتجاجاً على الوقت غبر الكافي الممنوح له للكلام، أسوة بشمعون بيريز!. ويصرّ هؤلاء المحللون على أن إلغاء تركيا إشراك إسرائيل، في مناورات "نسر الاناضول" الجويّة، كان تضامناً مع محنة أهل غزّة، وليس أن موعد تلك المناورات كان متزامناً مع التوقيع على المجلس الاستراتيجي التركي _ السوري، الذي تمّ في مدينة حلب السوريّة، بحضور وزيري خارجيّة البلدين أحمد داوود أوغلو ووليد المعلم!. ويصرّ المحللون العرب، على تفسير المواقف التركيّة من إسرائيل على انّه تضامن مع القضايا العربيّة، وفي مقدّمها، القضيّة الفلسطينيّة، ومعاناة أهل غزّة!. ولا يعتبرون الموافق التركيّة، نوعاً من استثمار القضيّة الفلسطينيّة، لتصفيّة حسابات خفيّة بين الحليفين التركي والاسرائيلي. شأن أنقرة في استثمار محنة الفلسطينيين، شأن طهران، التي لا تدّخر وسعاً لاستثمار هذه القضيّة، وغيرها من القضايا العربيّة، لتعزيز مواقعها في مواجهتها لـ"الشيطان الاكبر" و"قوى الاستكبار العالمي"، على حساب المصالح العربيّة!. ناهيكم عن حجم المديونيّة الكبيرة لأنقرة تجاه تل أبيب، بخاصّة في القضايا الأمنيّة والعسكريّة، والتنسيق المشترك في محاربة حزب العمال الكردستاني منذ 1984، ولغاية الآن، واختطاف "الموساد" لزعيم الحزب الكردي، عبدالله أوجالان، من العاصمة الكينيّة نيروبي يوم 15/2/1999، وتسليمه للاتراك. فضلاً عن اللوبي الصهيوني في واشنطن، الذي كان يعاضد الأتراك في الكونغرس الاميركي، ضد مساعي اللوبي الأرمني واللوبي اليوناني، في قضيّة المذابح الارمنيّة، والقضيّة القبرصيّة. وهذا ما يمكن استشفافه من تصريح الخارجيّة الاسرائيليّة على تصريحات أردوغان، في المؤتمر الصحفي الذي عقده مع رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري، وقول الخارجيّة الاسرائيليّة في بيانها لتركيا: "الأتراك، هم آخر من يوجّه النصائح الاخلاقيّة لاسرائيل". بالاضافة الى إهانة نائب وزير الخارجيّة الاسرائيلي داني إيالون للسفير التركي في تل أبيب، اثناء استدعائه لمبنى الخارجيّة، وتوبيخه، وبلده، بطريقة مهينة، خالفت حتّى العُرف الدبلوماسي!.

غزّة
إذن، هي غزّة، والعدوان الوحشي الإسرائيلي عليها، ما دفع تركيا لوضع تحالفها الاستراتيجي مع إسرائيل على بساط القلق والتأزّم، ولا يوجد أيّة خلفيّات أخرى!. هذا ما يمكن استشفافه من القراءات العربيّة لخفيّات الأزمة الناشبة بين أنقرة وتل أبيب. وكان لكاتب هذه السطور، مقال، يتناول العلاقات التركيّة _ الإسرائيليّة، حمل عنوان: "تركيا واسرائيل: تحالف أقوى من الازمات العبارة"، نشرته جريدة "المستقبل" في عددها 2845، الصادر يوم 13/1/2008. تناولت فيه تاريخ العلاقات التركيّة _ الاسرائيليّة، والأزمة التي شابتها هذه العلاقات وقتئذ، حيث اختمت المقال بالفكرة التاليّة: (ما يلوح في أفق العلاقات التركية الإسرائيلية، بأنها ثمرة تحالف استراتيجي أقوى من الأزمات والاهتزازات العابرة، لأن تركيا بحاجة إلى إسرائيل أمريكيَّاً وأوروبيَّاً، والأخيرة بأمسِّ الحاجة لتركيا إسلاميَّاً وشرق أوسطيَّاً). واعتقد أن هذه الفكرة، لا زالت فاعلة ومعقولة، إذما حاولنا قراءة التوتر الحاصل بين أنقرة وتل أبيب مؤخّراً، من زاوية متخلفة.

انتقام واهانة واعتذار!
صار الاتراك ينتقمون من اسرائيل، على أفعالها الوحشيّة ضدّ الفلسطينيين، عبر المسلسلات، والخدع السينمائيّة فقط. أمّا واقع العلاقات العميقة بين الحليفين، فيقول خلاف ما تقوله مسلسلات الاتراك!. أحالت تركيا وحكومتها، الاهانة التي تعرّضت لها أنقرة، في شخص سفيرها في تل أبيب، إلى رعونة ووقاحة فريق في الحكومة الاسرائيليّة!. ثم هددت بسحب السفير، إذا لم تعتذر اسرائيل!. والشاجعة والكياسة الوطنيّة والقوميّة والسياسيّة تقتضي، وبل تملي على الاتراك، بسحب السفير فوراً، ورفض اعادته، إلاّ بعد الحصول على الاعتذار. احتفلت النخب الاعلاميّة التركيّة، ومعها، الكثير من النخب العربيّة، بـ"الاعتذار" الاسرائيلي لتركيا، وتناسوا الاهانة. وسجّلوا ذلك "الاعتذار" ضمن منجزات وانتصارات رجب طيّب اردوغان، شأنها شأن الانتصارات التي يحققها الاتراك على الاسرائيليين في مسلسلهم "وادي الذئاب..."!. ولما يتساءلوا: ما قيمة الاعتذار، إذا تمّت مقايضته ببقاء السفير وعلاقات الدبلوماسيّة؟!. وعليه، بتلك الاهانة الاسرائيليّة المفتعلة، والذي عقبه ذلك الاعتذار المشبه به، تكون اسرائيل قد قدّمت للعرب دليلاً آخر، على صدق نوايا تركيا تجاه العرب وقضاياهم ومصالحهم، وزادت من انغراس وتغلغل تركيا في الجسد العربي، سياسةً واقتصاداً وثقافةً وإعلاماً ومأكلاً وملبساً...الخ!.

صفقات
لا شكّ أن السياسة الخارجيّة التركيّة تمتلك قدراً هامّاً من الذكاء والحنكة. ولا شكّ أيضاً ان نسبة من هذا الذكاء، يتأتّى من القراءات العربيّة السطحيّة لخفيّات الازمة التي تعتري العلاقات التركيّة _ الإسرائيليّة، دون الغوص في عمق الاستثمار التركي للورقة الفلسطينيّة، على طاولة البازار التركي _ الإسرائيلي. وإلى ذلك، يمكن لنا الوقوف عند نقطة هامّة على خطّ التوتر بين الخليفين، التركي والاسرائيلي. وهي، توقيع أنقرة على صفقة شراء 10 طائرات اسرائيليّة، من دون طيّار، من طراز "هيرون"، بقيمة 183 ميلون دولار. وذلك في سنة 2005. يعني على عهد الحكومة الأولى لحزب العدالة والتنمية التي بدأت من سنة 2002 ولغاية 2007. هذا وكانت مؤسسة الصناعات الجويَّة الإسرائيليَّة، لم تسلِّم الطائرات، ضمن المهلة المحددة في أيار 2008، ولم تصل إلى تركيا إلاّ في تشرين الأول 2009. ولم تستخدم تركيا ذلك النوع من الطائرات ضدّ أيّة دولة، فقط استخدمتها ضدّ مقاتلي حزب العمال الكردستاني المتحصنين في المناطق الجبليّة الوعرة، جنوب شرق تركيا، وعلى الحدود التركيّة _ العراقيّة. وكان مركز إدارة تلك الطائرات، هو مدينة باطمان، جنوب شرق تركيا. وبعد الاستخدام، اتضح لدى الاتراك، بأنّ الطائرات مخلّة بالمواصفات.

ولم تجدِ نفعاً والمأمول منها في الصراع ضدّ الكردستاني. فأعادت تركيا تلك الطائرات لإسرائيل بداعي الصيانة والتدقيق. ولم تُرجع اسرائيل، لا الطائرات، ولا قيمة العقد للأتراك، بعد انتهاء مهلة الصيانة، وهي مضي 50 يوم على إعادة الاتراك لتلك الطائرات الى اسرائيل. حتّى أن مسؤولون عسكريّون في وزارة الدفاع التركيّة، وفي لجنة الدفاع في البرلمان التركي، ألمحوا الى احتمال لجوء تركيا للتحكيم الدولي ضدّ اسرائيل، بخصوص هذه الصفقة، التي لم يتمثل لها الاسرائيليون، ولم يعيدوا قيمة العقد. ما أشعر الاتراك بنوع من الخديعة. وغالب الظنّ أن الاسرائيليين لم يعيدوا تلك الطائرات للأتراك، خشية أن يسرّب الاتراك تقنيتها لايران وسورية. وهنا، بدأ التوتر في العلاقة. ولم يشأ المسؤولون الاتراك التصريح العلني حول حقيقة الخلاف الناشب بين الحليفين، بل غمزوا من ساقية دعم وتأييد القضيّة الفلسطينيّة، والاحتجاج على حرب غزّة. ولا شكّ أن بيان الخارجيّة الاسرائيليّة، قبيل الاعتذار، يتقاطع مع تصريحات سابقة لقائد سلاح الجو الاسرائيلي التي تنبّه تركيا بأنّها آخر من يوجّه النصائح الاخلاقيّة لاسرائيل. لكون الأخيرة، مطلّعة تماماً على الأرشيف السرّي للجيش والحكومات التركيّة المتعاقبة، إنْ في تعاطيها مع الداخل التركي، الكردي والارمني، أو على صعيد ما انجزه الاسرائيلون للاتراك، سياسيّاً وعسكريّاً وأمنيّاً ودبلوماسيّاً، على مستويات حساسة للغاية، ناهيكم عمّا أنجزه "الموساد" في سورية وإيران والعراق وروسيا وأماكن عديدة، عبر تركيا. دون ان ننسى أن الهجوم الاسرائيلي على موقع "الكبر" السوري، كان بعِلم الجيش والحكومة التركيّة!. وعليه، فإن الحليفين الاستراتيجيين، التي توتّرت العلاقة بينهما، مكشوفان لبضعهما البعض. وليس مجازفة القول: إنّ اسرائيل أكثر دراية وإلماماً بمجيرات الامور والاحداث وخفاياها في تركيا، أكثر مما تعلمه تركيا من مجيرات الاحداث والامور في اسرائيل. وكي تخفف تركيا من حجم المديونيّة والاستعانة بالحليف الاسرائيلي، لجأت الى تطبيع العلاقات مع ارمينيا واليونان والعراق وسورية وروسيا. ورغم ما سلف: لا زالت تركيا هي المستورد واسرائيل هي المصدّر، أمنيّاً وعسكريّاً، وحتّى اقتصاديّاً وسياسيّاً. (يبلغ حجم التبادل التجاري 3،5 مليار دولار بين البلدين. ويبلغ عدد السوّاح الاسرائيليين الذي يزورون تركيا سنويّاً حوال 800 ألف سائح، ينفقون مليارات الدولارات في الكازونوهات ودور القمار التركيّة). ولا زالت تركيا، تحسب ألف حساب للوبي اليهودي في واشنطن وأوروبا. ولا زالت تركيا بأمسّ الحاجة لاسرائيل، مع استمرار الصراع مع حزب العمال الكردستاني قائماً وملتهباً. وربما ليس شططاً اعتبار، ما يجري بين أنقرة و تل أبيب، هي قنابل صوتيّة ومفقرعات، وخدع سينمائيّة، الهدف منها، غرس تركيا اكثر واكثر في الجسد العربي والإسلامي. ولن يدخل التحالف الاستراتيجي التركي _ الاسرائيلي امتحانه الحقيقي، إلاّ أثناء توجيه ضربة عسكريّة اسرائيليّة أو أميركيّة لطهران. حينئذ سيظهر للعلن، إذا كان ما يجري حالياً من توتّر بيم الحليفين، ليس نوع من المسرح السياسي الاستعراضي، الذي يخفي وراء الستار الكثير من الانسجام والتآلف والتعاضد الاستراتيجي. وأنّ فريق أردوغان والاسرائيليين، لا يقومون بتمثيل عمل درامي، جذب إليه العالم العربي والإسلامي شديداً، ولم تتأثر المصالح الاسرائيليّة _ التركيّة، قيد أنملة. على العكس من ذلك تماماً، ازدادت تلك العلاقات تمتيناً وتعزيزاً. وغالب الظنّ إن زيارة وزير الدفاع الاسرائيلي لانقرة يوم 17/1/2010، سيكون على جدولها صفقة الطائرات تلك. فتركيا وجيشها وحكومتها، قد خططت لشنّ هجوم واسع النطاق على معاقل العمال الكردستاني، داخل وخارج تركيا، وعدم وجود طائرات هيرون الاسرائيليّة هو الذي يعرقل هذه الحملة. هذا هو بيت القصيد التركي، من مجمل الازمة. والقضيّة الفلسطينيّة، وحرب غزّة، هي قناع، لا أكثر ولا أقلّ.

كاتب وصحفي كردي
Shengo76@hotmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
تحليل ممتاز
داريوس حرب -

السياسة التركية الخارجية المستجدة هي امتحان من الاتحاد الاوروبي مطلوب لنيل العضوية الاوروبية بعد النجاح في لعب دور رئيسي في سياسة الشرق الاوسط . من غير المقبول اثبات حسن النية التركية الا بعدان تقوم بتركيا بالتضحية عبر قطع العلاقة الدبلوماسية و التجارية و العسكرية مع اسرائيل!

تحليل ممتاز
داريوس حرب -

السياسة التركية الخارجية المستجدة هي امتحان من الاتحاد الاوروبي مطلوب لنيل العضوية الاوروبية بعد النجاح في لعب دور رئيسي في سياسة الشرق الاوسط . من غير المقبول اثبات حسن النية التركية الا بعدان تقوم بتركيا بالتضحية عبر قطع العلاقة الدبلوماسية و التجارية و العسكرية مع اسرائيل!

تحليل ممتاز
داريوس حرب -

السياسة التركية الخارجية المستجدة هي امتحان من الاتحاد الاوروبي مطلوب لنيل العضوية الاوروبية بعد النجاح في لعب دور رئيسي في سياسة الشرق الاوسط . من غير المقبول اثبات حسن النية التركية الا بعدان تقوم بتركيا بالتضحية عبر قطع العلاقة الدبلوماسية و التجارية و العسكرية مع اسرائيل!

تحليل ممتاز
داريوس حرب -

السياسة التركية الخارجية المستجدة هي امتحان من الاتحاد الاوروبي مطلوب لنيل العضوية الاوروبية بعد النجاح في لعب دور رئيسي في سياسة الشرق الاوسط . من غير المقبول اثبات حسن النية التركية الا بعدان تقوم بتركيا بالتضحية عبر قطع العلاقة الدبلوماسية و التجارية و العسكرية مع اسرائيل!

nero
nero -

غير واضح

nero
nero -

غير واضح

أين العرب
محمد نور -

ومن المؤسف أننا العرب الذين نفوق الأتراك عددا بمئتي مليون ونعيش على مساحة من الأرض هي خمسة عشر ضعفا لمساحة تركيا ونملك ذخيرة حضارية هائلة , أننا لا زلنا نرقب القادة الأتراك وما سيفعلونه من أجلنا بشأن قضايانا المصيرية , أنا مع الكاتب في شرحه للنوايا التركية من الأحداث الأخيرة المفتعلة مع إسرائيل فالسياسة لا تعرف الأخلاق بل هي متابعة صرفة للمصالح , والأكثر أسفا أننا عانينا من التخلف عن الحضارة بسبب استعمار الأتراك لنا مدة خمسة قرون لم يكن للعرب خلالها اسم يذكر على مستوى العالم ولا سفير في دولة ولا تمثيل في محفل بل إننا من البساطة بحيث نصفق لأمثال أردوغان إن هم قالوا كلمة لصالح قضيتنا دون دراية بما يرمون إليه .

أين العرب
محمد نور -

ومن المؤسف أننا العرب الذين نفوق الأتراك عددا بمئتي مليون ونعيش على مساحة من الأرض هي خمسة عشر ضعفا لمساحة تركيا ونملك ذخيرة حضارية هائلة , أننا لا زلنا نرقب القادة الأتراك وما سيفعلونه من أجلنا بشأن قضايانا المصيرية , أنا مع الكاتب في شرحه للنوايا التركية من الأحداث الأخيرة المفتعلة مع إسرائيل فالسياسة لا تعرف الأخلاق بل هي متابعة صرفة للمصالح , والأكثر أسفا أننا عانينا من التخلف عن الحضارة بسبب استعمار الأتراك لنا مدة خمسة قرون لم يكن للعرب خلالها اسم يذكر على مستوى العالم ولا سفير في دولة ولا تمثيل في محفل بل إننا من البساطة بحيث نصفق لأمثال أردوغان إن هم قالوا كلمة لصالح قضيتنا دون دراية بما يرمون إليه .

Terror state Turkey
Rizgar -

Defense Minister Ehud Barak arrived in Ankara Sunday surrounded by heavy guard, and despite threats of an arrest warrant for his involvement in Operation Cast Lead and the recent diplomatic crisis between Turkey and Israel, was received without uproar. Barak laid a wreath on the grave of the founder of Turkey, Mustafa Kemal Ataturk, and said he had started a legacy of peace in the region."We stand here at the gravesite with great respect and admiration for the Turkish hero, whose legacy is peace and security; he said. ;We are inspired by him to try to make our region an area of peace and security; It means literally that Israel will not produce films about Armenian genocide and Kurdish genocide in Turkey.

Terror state Turkey
Rizgar -

Defense Minister Ehud Barak arrived in Ankara Sunday surrounded by heavy guard, and despite threats of an arrest warrant for his involvement in Operation Cast Lead and the recent diplomatic crisis between Turkey and Israel, was received without uproar. Barak laid a wreath on the grave of the founder of Turkey, Mustafa Kemal Ataturk, and said he had started a legacy of peace in the region."We stand here at the gravesite with great respect and admiration for the Turkish hero, whose legacy is peace and security; he said. ;We are inspired by him to try to make our region an area of peace and security; It means literally that Israel will not produce films about Armenian genocide and Kurdish genocide in Turkey.

holako
araab -

العرب امة ساذجة تأثير الشعارات و الكلمات الرنانة لها اكثر من اتجاة في نفوس الاغلبية.تركيا تخلت عن المبادء الانسانية و الدينية ناهيك عن الرجولة و وقفات العز و الشهامة التي تعشعش في الرؤوس العربية . التاريخ العربي ملئ بسنين النوم و التقاعس و الخذول. اما آن الآوان يا امة العربان ان تقفوا امام هولاكو المغولي /مع احترامي لمنغوليا/ و تشريد هولاء التركمان الذين افسدوا التراث الاسلامي.

holako
araab -

العرب امة ساذجة تأثير الشعارات و الكلمات الرنانة لها اكثر من اتجاة في نفوس الاغلبية.تركيا تخلت عن المبادء الانسانية و الدينية ناهيك عن الرجولة و وقفات العز و الشهامة التي تعشعش في الرؤوس العربية . التاريخ العربي ملئ بسنين النوم و التقاعس و الخذول. اما آن الآوان يا امة العربان ان تقفوا امام هولاكو المغولي /مع احترامي لمنغوليا/ و تشريد هولاء التركمان الذين افسدوا التراث الاسلامي.

تحليل ممتاز
داريوس حرب -

السياسة التركية الخارجية المستجدة هي امتحان من الاتحاد الاوروبي مطلوب لنيل العضوية الاوروبية بعد النجاح في لعب دور رئيسي في سياسة الشرق الاوسط . من غير المقبول اثبات حسن النية التركية الا بعدان تقوم بتركيا بالتضحية عبر قطع العلاقة الدبلوماسية و التجارية و العسكرية مع اسرائيل!

تحليل ممتاز
داريوس حرب -

السياسة التركية الخارجية المستجدة هي امتحان من الاتحاد الاوروبي مطلوب لنيل العضوية الاوروبية بعد النجاح في لعب دور رئيسي في سياسة الشرق الاوسط . من غير المقبول اثبات حسن النية التركية الا بعدان تقوم بتركيا بالتضحية عبر قطع العلاقة الدبلوماسية و التجارية و العسكرية مع اسرائيل!

مسألة المصالح
ايلافي -

اذا ابتعد الكاتب قليلا عن نظرته الحزبية التي تقترب احيانا من حدود السذاجة واللؤم معا،ربما وجدالمسألة كلها ببساطة مسألة مصالح، وهي الحقيقة في رأيي البسيط، في الازمة الحالية بين تركيا واسرائيل والدول العربية.وعلى هذا الاساس تجري تركيا اليوم ،بذكاء، خلف مصالحها في علاقتها مع العرب والمسلمين واسرائيل واورربا والعالم،تماما مثلما يسعى السيد عبدالله اوجلان زعيم حزب العمال الكوردستاني،وهو المعتقل في تركيا حاليا، وراء مصلحته السياسية الحزبية،حين يعتبر مصطفى كمال اتاتورك صديقا للكورد لانه يدرك وزن وقوة الاتاتوركية في الساحة السياسية التركيةالسائدة،مع انه يعلم اكثر من جميع زعماء الكرد حقيقة سياسة اتاتورك تجاه القضية الكوردية،وله كتابات سابقة تدين تلك السياسة التي قامت على محاولة قلع جذور القومية الكوردية بالقوة العسكرية في جمهوريته واتباع سياسة التتريك في المنطقة الكوردية وتفقيرها وحرمانها من التطور والنموالسائد في المناطق التركية،ان الزعيم اوجلان يقلب احداث التاريخ رأسا على عقب لتحقيق مصلحته السياسية،فالامر هنا مصالح لا مبادئ.كذلك خيال الكاتب حول علاقة تركيا باوربا يأخذه بعيدا عما يجري على الارض.ان تركيا لم تبتعد عن السعي للانضمام الى الاتحاد الاوروبي الذي قرر اعتبار مدينة اسطنبول عاصمة للثقافة الاوربية للعام2010 واعتبر اردوغان زعيم تركيا الشعبي الاول القرار الاوروبي خطوة اخرى لانضمام بلاده للاتحاد الاوروبي.اما اهانة الخارجية الاسرائيلية الدبلوماسية للسفير التركي في تل ابيب فقد انتهت بالاعتذار الاسرائيلي الرسمي للحكومة التركية،ولا يستحق الامر قطع العلاقات بين الدولتين او ارسال تركيا لبطل مسلسها التلفزيوني أو (رامبو التركي)الذي يجذب الجمهور العربي المغلوب على امره، الى اسرائيل للانتقام،هل يتخيل الكاتب وجود مثل تلك العدواة كانتقام حزبي من تركيا واسرائيل؟ سؤال آخر يطرح نفسه:هل يستطيع الكاتب تناول المسلسل الاتاتوركي-الاوجلاني الطويل الحالي وتأثيره على القضية الكوردية في تركيا قبل ان يبحث بهذا الشكل السطحي المؤسف في المسلسلات السياسية الاخرى الجارية في هذه الغابة التي تسمى الشرق الاوسط.

مسألة المصالح
ايلافي -

اذا ابتعد الكاتب قليلا عن نظرته الحزبية التي تقترب احيانا من حدود السذاجة واللؤم معا،ربما وجدالمسألة كلها ببساطة مسألة مصالح، وهي الحقيقة في رأيي البسيط، في الازمة الحالية بين تركيا واسرائيل والدول العربية.وعلى هذا الاساس تجري تركيا اليوم ،بذكاء، خلف مصالحها في علاقتها مع العرب والمسلمين واسرائيل واورربا والعالم،تماما مثلما يسعى السيد عبدالله اوجلان زعيم حزب العمال الكوردستاني،وهو المعتقل في تركيا حاليا، وراء مصلحته السياسية الحزبية،حين يعتبر مصطفى كمال اتاتورك صديقا للكورد لانه يدرك وزن وقوة الاتاتوركية في الساحة السياسية التركيةالسائدة،مع انه يعلم اكثر من جميع زعماء الكرد حقيقة سياسة اتاتورك تجاه القضية الكوردية،وله كتابات سابقة تدين تلك السياسة التي قامت على محاولة قلع جذور القومية الكوردية بالقوة العسكرية في جمهوريته واتباع سياسة التتريك في المنطقة الكوردية وتفقيرها وحرمانها من التطور والنموالسائد في المناطق التركية،ان الزعيم اوجلان يقلب احداث التاريخ رأسا على عقب لتحقيق مصلحته السياسية،فالامر هنا مصالح لا مبادئ.كذلك خيال الكاتب حول علاقة تركيا باوربا يأخذه بعيدا عما يجري على الارض.ان تركيا لم تبتعد عن السعي للانضمام الى الاتحاد الاوروبي الذي قرر اعتبار مدينة اسطنبول عاصمة للثقافة الاوربية للعام2010 واعتبر اردوغان زعيم تركيا الشعبي الاول القرار الاوروبي خطوة اخرى لانضمام بلاده للاتحاد الاوروبي.اما اهانة الخارجية الاسرائيلية الدبلوماسية للسفير التركي في تل ابيب فقد انتهت بالاعتذار الاسرائيلي الرسمي للحكومة التركية،ولا يستحق الامر قطع العلاقات بين الدولتين او ارسال تركيا لبطل مسلسها التلفزيوني أو (رامبو التركي)الذي يجذب الجمهور العربي المغلوب على امره، الى اسرائيل للانتقام،هل يتخيل الكاتب وجود مثل تلك العدواة كانتقام حزبي من تركيا واسرائيل؟ سؤال آخر يطرح نفسه:هل يستطيع الكاتب تناول المسلسل الاتاتوركي-الاوجلاني الطويل الحالي وتأثيره على القضية الكوردية في تركيا قبل ان يبحث بهذا الشكل السطحي المؤسف في المسلسلات السياسية الاخرى الجارية في هذه الغابة التي تسمى الشرق الاوسط.

nero
nero -

غير واضح

nero
nero -

غير واضح

nero
nero -

غير واضح

nero
nero -

غير واضح

أين العرب
محمد نور -

ومن المؤسف أننا العرب الذين نفوق الأتراك عددا بمئتي مليون ونعيش على مساحة من الأرض هي خمسة عشر ضعفا لمساحة تركيا ونملك ذخيرة حضارية هائلة , أننا لا زلنا نرقب القادة الأتراك وما سيفعلونه من أجلنا بشأن قضايانا المصيرية , أنا مع الكاتب في شرحه للنوايا التركية من الأحداث الأخيرة المفتعلة مع إسرائيل فالسياسة لا تعرف الأخلاق بل هي متابعة صرفة للمصالح , والأكثر أسفا أننا عانينا من التخلف عن الحضارة بسبب استعمار الأتراك لنا مدة خمسة قرون لم يكن للعرب خلالها اسم يذكر على مستوى العالم ولا سفير في دولة ولا تمثيل في محفل بل إننا من البساطة بحيث نصفق لأمثال أردوغان إن هم قالوا كلمة لصالح قضيتنا دون دراية بما يرمون إليه .

أين العرب
محمد نور -

ومن المؤسف أننا العرب الذين نفوق الأتراك عددا بمئتي مليون ونعيش على مساحة من الأرض هي خمسة عشر ضعفا لمساحة تركيا ونملك ذخيرة حضارية هائلة , أننا لا زلنا نرقب القادة الأتراك وما سيفعلونه من أجلنا بشأن قضايانا المصيرية , أنا مع الكاتب في شرحه للنوايا التركية من الأحداث الأخيرة المفتعلة مع إسرائيل فالسياسة لا تعرف الأخلاق بل هي متابعة صرفة للمصالح , والأكثر أسفا أننا عانينا من التخلف عن الحضارة بسبب استعمار الأتراك لنا مدة خمسة قرون لم يكن للعرب خلالها اسم يذكر على مستوى العالم ولا سفير في دولة ولا تمثيل في محفل بل إننا من البساطة بحيث نصفق لأمثال أردوغان إن هم قالوا كلمة لصالح قضيتنا دون دراية بما يرمون إليه .

أين العرب
محمد نور -

ومن المؤسف أننا العرب الذين نفوق الأتراك عددا بمئتي مليون ونعيش على مساحة من الأرض هي خمسة عشر ضعفا لمساحة تركيا ونملك ذخيرة حضارية هائلة , أننا لا زلنا نرقب القادة الأتراك وما سيفعلونه من أجلنا بشأن قضايانا المصيرية , أنا مع الكاتب في شرحه للنوايا التركية من الأحداث الأخيرة المفتعلة مع إسرائيل فالسياسة لا تعرف الأخلاق بل هي متابعة صرفة للمصالح , والأكثر أسفا أننا عانينا من التخلف عن الحضارة بسبب استعمار الأتراك لنا مدة خمسة قرون لم يكن للعرب خلالها اسم يذكر على مستوى العالم ولا سفير في دولة ولا تمثيل في محفل بل إننا من البساطة بحيث نصفق لأمثال أردوغان إن هم قالوا كلمة لصالح قضيتنا دون دراية بما يرمون إليه .

أين العرب
محمد نور -

ومن المؤسف أننا العرب الذين نفوق الأتراك عددا بمئتي مليون ونعيش على مساحة من الأرض هي خمسة عشر ضعفا لمساحة تركيا ونملك ذخيرة حضارية هائلة , أننا لا زلنا نرقب القادة الأتراك وما سيفعلونه من أجلنا بشأن قضايانا المصيرية , أنا مع الكاتب في شرحه للنوايا التركية من الأحداث الأخيرة المفتعلة مع إسرائيل فالسياسة لا تعرف الأخلاق بل هي متابعة صرفة للمصالح , والأكثر أسفا أننا عانينا من التخلف عن الحضارة بسبب استعمار الأتراك لنا مدة خمسة قرون لم يكن للعرب خلالها اسم يذكر على مستوى العالم ولا سفير في دولة ولا تمثيل في محفل بل إننا من البساطة بحيث نصفق لأمثال أردوغان إن هم قالوا كلمة لصالح قضيتنا دون دراية بما يرمون إليه .

رياء أردوغان
بنكين الأبراهيم -

حسنا تفعل دول العالم جمعاء بالتضيق على مجرمي و تجار الحروب و منهم عتاة القتلة الإسرائيليين ، إلا أني أشعر أن الموقف التركي يستبطن الرياء و النفاق ، فالمجرمون و القتلة هم هم في كل بقاع العالم كما الضحايا من الأبرياء و العزل ، عجبا فلما لا يبادر أردوغان غول بوقف العسكر في تركيا و محاسبتهم على الجرائم اليومية و المستمرة بحق المدنيين العزل من الكرد ، فمن ينهى عن شيء عيب أن يكون فاعله ، و لو كان أردوغان صادقا لما بارك قمع الأكراد في تركيا لا بل و شرعه

رياء أردوغان
بنكين الأبراهيم -

حسنا تفعل دول العالم جمعاء بالتضيق على مجرمي و تجار الحروب و منهم عتاة القتلة الإسرائيليين ، إلا أني أشعر أن الموقف التركي يستبطن الرياء و النفاق ، فالمجرمون و القتلة هم هم في كل بقاع العالم كما الضحايا من الأبرياء و العزل ، عجبا فلما لا يبادر أردوغان غول بوقف العسكر في تركيا و محاسبتهم على الجرائم اليومية و المستمرة بحق المدنيين العزل من الكرد ، فمن ينهى عن شيء عيب أن يكون فاعله ، و لو كان أردوغان صادقا لما بارك قمع الأكراد في تركيا لا بل و شرعه

Terror state Turkey
Rizgar -

Defense Minister Ehud Barak arrived in Ankara Sunday surrounded by heavy guard, and despite threats of an arrest warrant for his involvement in Operation Cast Lead and the recent diplomatic crisis between Turkey and Israel, was received without uproar. Barak laid a wreath on the grave of the founder of Turkey, Mustafa Kemal Ataturk, and said he had started a legacy of peace in the region."We stand here at the gravesite with great respect and admiration for the Turkish hero, whose legacy is peace and security; he said. ;We are inspired by him to try to make our region an area of peace and security; It means literally that Israel will not produce films about Armenian genocide and Kurdish genocide in Turkey.

Terror state Turkey
Rizgar -

Defense Minister Ehud Barak arrived in Ankara Sunday surrounded by heavy guard, and despite threats of an arrest warrant for his involvement in Operation Cast Lead and the recent diplomatic crisis between Turkey and Israel, was received without uproar. Barak laid a wreath on the grave of the founder of Turkey, Mustafa Kemal Ataturk, and said he had started a legacy of peace in the region."We stand here at the gravesite with great respect and admiration for the Turkish hero, whose legacy is peace and security; he said. ;We are inspired by him to try to make our region an area of peace and security; It means literally that Israel will not produce films about Armenian genocide and Kurdish genocide in Turkey.

Terror state Turkey
Rizgar -

Defense Minister Ehud Barak arrived in Ankara Sunday surrounded by heavy guard, and despite threats of an arrest warrant for his involvement in Operation Cast Lead and the recent diplomatic crisis between Turkey and Israel, was received without uproar. Barak laid a wreath on the grave of the founder of Turkey, Mustafa Kemal Ataturk, and said he had started a legacy of peace in the region."We stand here at the gravesite with great respect and admiration for the Turkish hero, whose legacy is peace and security; he said. ;We are inspired by him to try to make our region an area of peace and security; It means literally that Israel will not produce films about Armenian genocide and Kurdish genocide in Turkey.

Terror state Turkey
Rizgar -

Defense Minister Ehud Barak arrived in Ankara Sunday surrounded by heavy guard, and despite threats of an arrest warrant for his involvement in Operation Cast Lead and the recent diplomatic crisis between Turkey and Israel, was received without uproar. Barak laid a wreath on the grave of the founder of Turkey, Mustafa Kemal Ataturk, and said he had started a legacy of peace in the region."We stand here at the gravesite with great respect and admiration for the Turkish hero, whose legacy is peace and security; he said. ;We are inspired by him to try to make our region an area of peace and security; It means literally that Israel will not produce films about Armenian genocide and Kurdish genocide in Turkey.

holako
araab -

العرب امة ساذجة تأثير الشعارات و الكلمات الرنانة لها اكثر من اتجاة في نفوس الاغلبية.تركيا تخلت عن المبادء الانسانية و الدينية ناهيك عن الرجولة و وقفات العز و الشهامة التي تعشعش في الرؤوس العربية . التاريخ العربي ملئ بسنين النوم و التقاعس و الخذول. اما آن الآوان يا امة العربان ان تقفوا امام هولاكو المغولي /مع احترامي لمنغوليا/ و تشريد هولاء التركمان الذين افسدوا التراث الاسلامي.

holako
araab -

العرب امة ساذجة تأثير الشعارات و الكلمات الرنانة لها اكثر من اتجاة في نفوس الاغلبية.تركيا تخلت عن المبادء الانسانية و الدينية ناهيك عن الرجولة و وقفات العز و الشهامة التي تعشعش في الرؤوس العربية . التاريخ العربي ملئ بسنين النوم و التقاعس و الخذول. اما آن الآوان يا امة العربان ان تقفوا امام هولاكو المغولي /مع احترامي لمنغوليا/ و تشريد هولاء التركمان الذين افسدوا التراث الاسلامي.

هنيئا للعرب هنيئا!
الملا ديجيتال -

إذا كانت اسرائيل احتلت فلسطين بجيوشها رغم انف العرب , فتركيا ستعود تحتل كل الوطن العربي بدون الجيوش بل وبرضاء العرب و تهليلهم ابتداء من مستعمرتها السورية.. فدمشق لم تتنازل عن لواء اسكندرون فحسب, بل باتت كل سوريا محمية تركية بقيادتها وجيشها(العقائدي)الذي يترأسه التركماني بات جيشا لحماية أمن الكيانين التركي والاسرائيلي ولقمع وتقتيل الشعب السوري وتخريب دول الجوار العربي لا أكثر... فهنيئا لتركيا واسرائيل قيادة الأمة العربية والإسلامية اليائسة البائسة.. وهنيئا للعرب والمسلمين تركيا قبلة جديدة, وأصنام أتاتورك كعبة, وأردوغان خليفة, وحزب (العدالة) مذهبا!فمن حق العرب أن يفتخوا دولهم للأتراك بل و يهللوا ويحمدوا الله على نعمة القادة الأتراك (قدس الله سرهم) لنصرة العرب وتحرير بيت المقدس !!

هنيئا للعرب هنيئا!
الملا ديجيتال -

إذا كانت اسرائيل احتلت فلسطين بجيوشها رغم انف العرب , فتركيا ستعود تحتل كل الوطن العربي بدون الجيوش بل وبرضاء العرب و تهليلهم ابتداء من مستعمرتها السورية.. فدمشق لم تتنازل عن لواء اسكندرون فحسب, بل باتت كل سوريا محمية تركية بقيادتها وجيشها(العقائدي)الذي يترأسه التركماني بات جيشا لحماية أمن الكيانين التركي والاسرائيلي ولقمع وتقتيل الشعب السوري وتخريب دول الجوار العربي لا أكثر... فهنيئا لتركيا واسرائيل قيادة الأمة العربية والإسلامية اليائسة البائسة.. وهنيئا للعرب والمسلمين تركيا قبلة جديدة, وأصنام أتاتورك كعبة, وأردوغان خليفة, وحزب (العدالة) مذهبا!فمن حق العرب أن يفتخوا دولهم للأتراك بل و يهللوا ويحمدوا الله على نعمة القادة الأتراك (قدس الله سرهم) لنصرة العرب وتحرير بيت المقدس !!

holako
araab -

العرب امة ساذجة تأثير الشعارات و الكلمات الرنانة لها اكثر من اتجاة في نفوس الاغلبية.تركيا تخلت عن المبادء الانسانية و الدينية ناهيك عن الرجولة و وقفات العز و الشهامة التي تعشعش في الرؤوس العربية . التاريخ العربي ملئ بسنين النوم و التقاعس و الخذول. اما آن الآوان يا امة العربان ان تقفوا امام هولاكو المغولي /مع احترامي لمنغوليا/ و تشريد هولاء التركمان الذين افسدوا التراث الاسلامي.

holako
araab -

العرب امة ساذجة تأثير الشعارات و الكلمات الرنانة لها اكثر من اتجاة في نفوس الاغلبية.تركيا تخلت عن المبادء الانسانية و الدينية ناهيك عن الرجولة و وقفات العز و الشهامة التي تعشعش في الرؤوس العربية . التاريخ العربي ملئ بسنين النوم و التقاعس و الخذول. اما آن الآوان يا امة العربان ان تقفوا امام هولاكو المغولي /مع احترامي لمنغوليا/ و تشريد هولاء التركمان الذين افسدوا التراث الاسلامي.

مسألة المصالح
ايلافي -

اذا ابتعد الكاتب قليلا عن نظرته الحزبية التي تقترب احيانا من حدود السذاجة واللؤم معا،ربما وجدالمسألة كلها ببساطة مسألة مصالح، وهي الحقيقة في رأيي البسيط، في الازمة الحالية بين تركيا واسرائيل والدول العربية.وعلى هذا الاساس تجري تركيا اليوم ،بذكاء، خلف مصالحها في علاقتها مع العرب والمسلمين واسرائيل واورربا والعالم،تماما مثلما يسعى السيد عبدالله اوجلان زعيم حزب العمال الكوردستاني،وهو المعتقل في تركيا حاليا، وراء مصلحته السياسية الحزبية،حين يعتبر مصطفى كمال اتاتورك صديقا للكورد لانه يدرك وزن وقوة الاتاتوركية في الساحة السياسية التركيةالسائدة،مع انه يعلم اكثر من جميع زعماء الكرد حقيقة سياسة اتاتورك تجاه القضية الكوردية،وله كتابات سابقة تدين تلك السياسة التي قامت على محاولة قلع جذور القومية الكوردية بالقوة العسكرية في جمهوريته واتباع سياسة التتريك في المنطقة الكوردية وتفقيرها وحرمانها من التطور والنموالسائد في المناطق التركية،ان الزعيم اوجلان يقلب احداث التاريخ رأسا على عقب لتحقيق مصلحته السياسية،فالامر هنا مصالح لا مبادئ.كذلك خيال الكاتب حول علاقة تركيا باوربا يأخذه بعيدا عما يجري على الارض.ان تركيا لم تبتعد عن السعي للانضمام الى الاتحاد الاوروبي الذي قرر اعتبار مدينة اسطنبول عاصمة للثقافة الاوربية للعام2010 واعتبر اردوغان زعيم تركيا الشعبي الاول القرار الاوروبي خطوة اخرى لانضمام بلاده للاتحاد الاوروبي.اما اهانة الخارجية الاسرائيلية الدبلوماسية للسفير التركي في تل ابيب فقد انتهت بالاعتذار الاسرائيلي الرسمي للحكومة التركية،ولا يستحق الامر قطع العلاقات بين الدولتين او ارسال تركيا لبطل مسلسها التلفزيوني أو (رامبو التركي)الذي يجذب الجمهور العربي المغلوب على امره، الى اسرائيل للانتقام،هل يتخيل الكاتب وجود مثل تلك العدواة كانتقام حزبي من تركيا واسرائيل؟ سؤال آخر يطرح نفسه:هل يستطيع الكاتب تناول المسلسل الاتاتوركي-الاوجلاني الطويل الحالي وتأثيره على القضية الكوردية في تركيا قبل ان يبحث بهذا الشكل السطحي المؤسف في المسلسلات السياسية الاخرى الجارية في هذه الغابة التي تسمى الشرق الاوسط.

مسألة المصالح
ايلافي -

اذا ابتعد الكاتب قليلا عن نظرته الحزبية التي تقترب احيانا من حدود السذاجة واللؤم معا،ربما وجدالمسألة كلها ببساطة مسألة مصالح، وهي الحقيقة في رأيي البسيط، في الازمة الحالية بين تركيا واسرائيل والدول العربية.وعلى هذا الاساس تجري تركيا اليوم ،بذكاء، خلف مصالحها في علاقتها مع العرب والمسلمين واسرائيل واورربا والعالم،تماما مثلما يسعى السيد عبدالله اوجلان زعيم حزب العمال الكوردستاني،وهو المعتقل في تركيا حاليا، وراء مصلحته السياسية الحزبية،حين يعتبر مصطفى كمال اتاتورك صديقا للكورد لانه يدرك وزن وقوة الاتاتوركية في الساحة السياسية التركيةالسائدة،مع انه يعلم اكثر من جميع زعماء الكرد حقيقة سياسة اتاتورك تجاه القضية الكوردية،وله كتابات سابقة تدين تلك السياسة التي قامت على محاولة قلع جذور القومية الكوردية بالقوة العسكرية في جمهوريته واتباع سياسة التتريك في المنطقة الكوردية وتفقيرها وحرمانها من التطور والنموالسائد في المناطق التركية،ان الزعيم اوجلان يقلب احداث التاريخ رأسا على عقب لتحقيق مصلحته السياسية،فالامر هنا مصالح لا مبادئ.كذلك خيال الكاتب حول علاقة تركيا باوربا يأخذه بعيدا عما يجري على الارض.ان تركيا لم تبتعد عن السعي للانضمام الى الاتحاد الاوروبي الذي قرر اعتبار مدينة اسطنبول عاصمة للثقافة الاوربية للعام2010 واعتبر اردوغان زعيم تركيا الشعبي الاول القرار الاوروبي خطوة اخرى لانضمام بلاده للاتحاد الاوروبي.اما اهانة الخارجية الاسرائيلية الدبلوماسية للسفير التركي في تل ابيب فقد انتهت بالاعتذار الاسرائيلي الرسمي للحكومة التركية،ولا يستحق الامر قطع العلاقات بين الدولتين او ارسال تركيا لبطل مسلسها التلفزيوني أو (رامبو التركي)الذي يجذب الجمهور العربي المغلوب على امره، الى اسرائيل للانتقام،هل يتخيل الكاتب وجود مثل تلك العدواة كانتقام حزبي من تركيا واسرائيل؟ سؤال آخر يطرح نفسه:هل يستطيع الكاتب تناول المسلسل الاتاتوركي-الاوجلاني الطويل الحالي وتأثيره على القضية الكوردية في تركيا قبل ان يبحث بهذا الشكل السطحي المؤسف في المسلسلات السياسية الاخرى الجارية في هذه الغابة التي تسمى الشرق الاوسط.

مسألة المصالح
ايلافي -

اذا ابتعد الكاتب قليلا عن نظرته الحزبية التي تقترب احيانا من حدود السذاجة واللؤم معا،ربما وجدالمسألة كلها ببساطة مسألة مصالح، وهي الحقيقة في رأيي البسيط، في الازمة الحالية بين تركيا واسرائيل والدول العربية.وعلى هذا الاساس تجري تركيا اليوم ،بذكاء، خلف مصالحها في علاقتها مع العرب والمسلمين واسرائيل واورربا والعالم،تماما مثلما يسعى السيد عبدالله اوجلان زعيم حزب العمال الكوردستاني،وهو المعتقل في تركيا حاليا، وراء مصلحته السياسية الحزبية،حين يعتبر مصطفى كمال اتاتورك صديقا للكورد لانه يدرك وزن وقوة الاتاتوركية في الساحة السياسية التركيةالسائدة،مع انه يعلم اكثر من جميع زعماء الكرد حقيقة سياسة اتاتورك تجاه القضية الكوردية،وله كتابات سابقة تدين تلك السياسة التي قامت على محاولة قلع جذور القومية الكوردية بالقوة العسكرية في جمهوريته واتباع سياسة التتريك في المنطقة الكوردية وتفقيرها وحرمانها من التطور والنموالسائد في المناطق التركية،ان الزعيم اوجلان يقلب احداث التاريخ رأسا على عقب لتحقيق مصلحته السياسية،فالامر هنا مصالح لا مبادئ.كذلك خيال الكاتب حول علاقة تركيا باوربا يأخذه بعيدا عما يجري على الارض.ان تركيا لم تبتعد عن السعي للانضمام الى الاتحاد الاوروبي الذي قرر اعتبار مدينة اسطنبول عاصمة للثقافة الاوربية للعام2010 واعتبر اردوغان زعيم تركيا الشعبي الاول القرار الاوروبي خطوة اخرى لانضمام بلاده للاتحاد الاوروبي.اما اهانة الخارجية الاسرائيلية الدبلوماسية للسفير التركي في تل ابيب فقد انتهت بالاعتذار الاسرائيلي الرسمي للحكومة التركية،ولا يستحق الامر قطع العلاقات بين الدولتين او ارسال تركيا لبطل مسلسها التلفزيوني أو (رامبو التركي)الذي يجذب الجمهور العربي المغلوب على امره، الى اسرائيل للانتقام،هل يتخيل الكاتب وجود مثل تلك العدواة كانتقام حزبي من تركيا واسرائيل؟ سؤال آخر يطرح نفسه:هل يستطيع الكاتب تناول المسلسل الاتاتوركي-الاوجلاني الطويل الحالي وتأثيره على القضية الكوردية في تركيا قبل ان يبحث بهذا الشكل السطحي المؤسف في المسلسلات السياسية الاخرى الجارية في هذه الغابة التي تسمى الشرق الاوسط.

مسألة المصالح
ايلافي -

اذا ابتعد الكاتب قليلا عن نظرته الحزبية التي تقترب احيانا من حدود السذاجة واللؤم معا،ربما وجدالمسألة كلها ببساطة مسألة مصالح، وهي الحقيقة في رأيي البسيط، في الازمة الحالية بين تركيا واسرائيل والدول العربية.وعلى هذا الاساس تجري تركيا اليوم ،بذكاء، خلف مصالحها في علاقتها مع العرب والمسلمين واسرائيل واورربا والعالم،تماما مثلما يسعى السيد عبدالله اوجلان زعيم حزب العمال الكوردستاني،وهو المعتقل في تركيا حاليا، وراء مصلحته السياسية الحزبية،حين يعتبر مصطفى كمال اتاتورك صديقا للكورد لانه يدرك وزن وقوة الاتاتوركية في الساحة السياسية التركيةالسائدة،مع انه يعلم اكثر من جميع زعماء الكرد حقيقة سياسة اتاتورك تجاه القضية الكوردية،وله كتابات سابقة تدين تلك السياسة التي قامت على محاولة قلع جذور القومية الكوردية بالقوة العسكرية في جمهوريته واتباع سياسة التتريك في المنطقة الكوردية وتفقيرها وحرمانها من التطور والنموالسائد في المناطق التركية،ان الزعيم اوجلان يقلب احداث التاريخ رأسا على عقب لتحقيق مصلحته السياسية،فالامر هنا مصالح لا مبادئ.كذلك خيال الكاتب حول علاقة تركيا باوربا يأخذه بعيدا عما يجري على الارض.ان تركيا لم تبتعد عن السعي للانضمام الى الاتحاد الاوروبي الذي قرر اعتبار مدينة اسطنبول عاصمة للثقافة الاوربية للعام2010 واعتبر اردوغان زعيم تركيا الشعبي الاول القرار الاوروبي خطوة اخرى لانضمام بلاده للاتحاد الاوروبي.اما اهانة الخارجية الاسرائيلية الدبلوماسية للسفير التركي في تل ابيب فقد انتهت بالاعتذار الاسرائيلي الرسمي للحكومة التركية،ولا يستحق الامر قطع العلاقات بين الدولتين او ارسال تركيا لبطل مسلسها التلفزيوني أو (رامبو التركي)الذي يجذب الجمهور العربي المغلوب على امره، الى اسرائيل للانتقام،هل يتخيل الكاتب وجود مثل تلك العدواة كانتقام حزبي من تركيا واسرائيل؟ سؤال آخر يطرح نفسه:هل يستطيع الكاتب تناول المسلسل الاتاتوركي-الاوجلاني الطويل الحالي وتأثيره على القضية الكوردية في تركيا قبل ان يبحث بهذا الشكل السطحي المؤسف في المسلسلات السياسية الاخرى الجارية في هذه الغابة التي تسمى الشرق الاوسط.

رياء أردوغان
بنكين الأبراهيم -

حسنا تفعل دول العالم جمعاء بالتضيق على مجرمي و تجار الحروب و منهم عتاة القتلة الإسرائيليين ، إلا أني أشعر أن الموقف التركي يستبطن الرياء و النفاق ، فالمجرمون و القتلة هم هم في كل بقاع العالم كما الضحايا من الأبرياء و العزل ، عجبا فلما لا يبادر أردوغان غول بوقف العسكر في تركيا و محاسبتهم على الجرائم اليومية و المستمرة بحق المدنيين العزل من الكرد ، فمن ينهى عن شيء عيب أن يكون فاعله ، و لو كان أردوغان صادقا لما بارك قمع الأكراد في تركيا لا بل و شرعه

رياء أردوغان
بنكين الأبراهيم -

حسنا تفعل دول العالم جمعاء بالتضيق على مجرمي و تجار الحروب و منهم عتاة القتلة الإسرائيليين ، إلا أني أشعر أن الموقف التركي يستبطن الرياء و النفاق ، فالمجرمون و القتلة هم هم في كل بقاع العالم كما الضحايا من الأبرياء و العزل ، عجبا فلما لا يبادر أردوغان غول بوقف العسكر في تركيا و محاسبتهم على الجرائم اليومية و المستمرة بحق المدنيين العزل من الكرد ، فمن ينهى عن شيء عيب أن يكون فاعله ، و لو كان أردوغان صادقا لما بارك قمع الأكراد في تركيا لا بل و شرعه

رياء أردوغان
بنكين الأبراهيم -

حسنا تفعل دول العالم جمعاء بالتضيق على مجرمي و تجار الحروب و منهم عتاة القتلة الإسرائيليين ، إلا أني أشعر أن الموقف التركي يستبطن الرياء و النفاق ، فالمجرمون و القتلة هم هم في كل بقاع العالم كما الضحايا من الأبرياء و العزل ، عجبا فلما لا يبادر أردوغان غول بوقف العسكر في تركيا و محاسبتهم على الجرائم اليومية و المستمرة بحق المدنيين العزل من الكرد ، فمن ينهى عن شيء عيب أن يكون فاعله ، و لو كان أردوغان صادقا لما بارك قمع الأكراد في تركيا لا بل و شرعه

رياء أردوغان
بنكين الأبراهيم -

حسنا تفعل دول العالم جمعاء بالتضيق على مجرمي و تجار الحروب و منهم عتاة القتلة الإسرائيليين ، إلا أني أشعر أن الموقف التركي يستبطن الرياء و النفاق ، فالمجرمون و القتلة هم هم في كل بقاع العالم كما الضحايا من الأبرياء و العزل ، عجبا فلما لا يبادر أردوغان غول بوقف العسكر في تركيا و محاسبتهم على الجرائم اليومية و المستمرة بحق المدنيين العزل من الكرد ، فمن ينهى عن شيء عيب أن يكون فاعله ، و لو كان أردوغان صادقا لما بارك قمع الأكراد في تركيا لا بل و شرعه

الی المعلق رقم 3
سۆران -

یا أخی العزیز مع الاسف كل ما قلته صحیح، وهذه هی نتیجة الافلاس السیاسی لحکام العرب وعدم الاهتمام بالقضایا المصیریة والمهمة العالقه. کما هو معلوم فی بلدان الشرق والعربیة بالاخص الانظمة الفاسدة تحکم وتهمها فقط مصالحهم الشخصیة والنتیجة هی الصفقات العسکریة وتبادل المهارات وتعزیز البعض بالاسلحة وصنع المروحیة العسکریة بأسم أوردوغان *صنع روسی أسرائیلی ترکی* والعرب نائمون فی سابع نومة وبعض الاذناب من الترکمان التابعین لهم یطبلون ویزمرون بأمجاد الترک وما فعلوا وسیفعلونه من أجل فلسطین کما قام به صدام لفلسطین.

الی المعلق رقم 3
سۆران -

یا أخی العزیز مع الاسف كل ما قلته صحیح، وهذه هی نتیجة الافلاس السیاسی لحکام العرب وعدم الاهتمام بالقضایا المصیریة والمهمة العالقه. کما هو معلوم فی بلدان الشرق والعربیة بالاخص الانظمة الفاسدة تحکم وتهمها فقط مصالحهم الشخصیة والنتیجة هی الصفقات العسکریة وتبادل المهارات وتعزیز البعض بالاسلحة وصنع المروحیة العسکریة بأسم أوردوغان *صنع روسی أسرائیلی ترکی* والعرب نائمون فی سابع نومة وبعض الاذناب من الترکمان التابعین لهم یطبلون ویزمرون بأمجاد الترک وما فعلوا وسیفعلونه من أجل فلسطین کما قام به صدام لفلسطین.

هنيئا للعرب هنيئا!
الملا ديجيتال -

إذا كانت اسرائيل احتلت فلسطين بجيوشها رغم انف العرب , فتركيا ستعود تحتل كل الوطن العربي بدون الجيوش بل وبرضاء العرب و تهليلهم ابتداء من مستعمرتها السورية.. فدمشق لم تتنازل عن لواء اسكندرون فحسب, بل باتت كل سوريا محمية تركية بقيادتها وجيشها(العقائدي)الذي يترأسه التركماني بات جيشا لحماية أمن الكيانين التركي والاسرائيلي ولقمع وتقتيل الشعب السوري وتخريب دول الجوار العربي لا أكثر... فهنيئا لتركيا واسرائيل قيادة الأمة العربية والإسلامية اليائسة البائسة.. وهنيئا للعرب والمسلمين تركيا قبلة جديدة, وأصنام أتاتورك كعبة, وأردوغان خليفة, وحزب (العدالة) مذهبا!فمن حق العرب أن يفتخوا دولهم للأتراك بل و يهللوا ويحمدوا الله على نعمة القادة الأتراك (قدس الله سرهم) لنصرة العرب وتحرير بيت المقدس !!

هنيئا للعرب هنيئا!
الملا ديجيتال -

إذا كانت اسرائيل احتلت فلسطين بجيوشها رغم انف العرب , فتركيا ستعود تحتل كل الوطن العربي بدون الجيوش بل وبرضاء العرب و تهليلهم ابتداء من مستعمرتها السورية.. فدمشق لم تتنازل عن لواء اسكندرون فحسب, بل باتت كل سوريا محمية تركية بقيادتها وجيشها(العقائدي)الذي يترأسه التركماني بات جيشا لحماية أمن الكيانين التركي والاسرائيلي ولقمع وتقتيل الشعب السوري وتخريب دول الجوار العربي لا أكثر... فهنيئا لتركيا واسرائيل قيادة الأمة العربية والإسلامية اليائسة البائسة.. وهنيئا للعرب والمسلمين تركيا قبلة جديدة, وأصنام أتاتورك كعبة, وأردوغان خليفة, وحزب (العدالة) مذهبا!فمن حق العرب أن يفتخوا دولهم للأتراك بل و يهللوا ويحمدوا الله على نعمة القادة الأتراك (قدس الله سرهم) لنصرة العرب وتحرير بيت المقدس !!

هنيئا للعرب هنيئا!
الملا ديجيتال -

إذا كانت اسرائيل احتلت فلسطين بجيوشها رغم انف العرب , فتركيا ستعود تحتل كل الوطن العربي بدون الجيوش بل وبرضاء العرب و تهليلهم ابتداء من مستعمرتها السورية.. فدمشق لم تتنازل عن لواء اسكندرون فحسب, بل باتت كل سوريا محمية تركية بقيادتها وجيشها(العقائدي)الذي يترأسه التركماني بات جيشا لحماية أمن الكيانين التركي والاسرائيلي ولقمع وتقتيل الشعب السوري وتخريب دول الجوار العربي لا أكثر... فهنيئا لتركيا واسرائيل قيادة الأمة العربية والإسلامية اليائسة البائسة.. وهنيئا للعرب والمسلمين تركيا قبلة جديدة, وأصنام أتاتورك كعبة, وأردوغان خليفة, وحزب (العدالة) مذهبا!فمن حق العرب أن يفتخوا دولهم للأتراك بل و يهللوا ويحمدوا الله على نعمة القادة الأتراك (قدس الله سرهم) لنصرة العرب وتحرير بيت المقدس !!

هنيئا للعرب هنيئا!
الملا ديجيتال -

إذا كانت اسرائيل احتلت فلسطين بجيوشها رغم انف العرب , فتركيا ستعود تحتل كل الوطن العربي بدون الجيوش بل وبرضاء العرب و تهليلهم ابتداء من مستعمرتها السورية.. فدمشق لم تتنازل عن لواء اسكندرون فحسب, بل باتت كل سوريا محمية تركية بقيادتها وجيشها(العقائدي)الذي يترأسه التركماني بات جيشا لحماية أمن الكيانين التركي والاسرائيلي ولقمع وتقتيل الشعب السوري وتخريب دول الجوار العربي لا أكثر... فهنيئا لتركيا واسرائيل قيادة الأمة العربية والإسلامية اليائسة البائسة.. وهنيئا للعرب والمسلمين تركيا قبلة جديدة, وأصنام أتاتورك كعبة, وأردوغان خليفة, وحزب (العدالة) مذهبا!فمن حق العرب أن يفتخوا دولهم للأتراك بل و يهللوا ويحمدوا الله على نعمة القادة الأتراك (قدس الله سرهم) لنصرة العرب وتحرير بيت المقدس !!

ماشاءالله
صلاح الدين الكردي -

بحسب الموقع الإسرائيلي فإن وزير الدفاع التركي، وجدي غونول قال لبراك: ;نحن نعيش في نفس المنطقة، بل في نفس الحي، وبالرغم من عدم وجود حدود مشتركة بيننا، إلا أننا حلفاء استراتيجيين، طالما كانت هذه مصلحتنا المشتركة، وبما أننا نعيش في نفس المنطقة فإننا نريد العمل سوية مع إسرائيل;. كما هو معروف لدى الكل بان إسرائيل قبضت على الزعيم الكردي عبدالله أجلان و سلمته لتركيا من تل أبيب!

ماشاءالله
صلاح الدين الكردي -

بحسب الموقع الإسرائيلي فإن وزير الدفاع التركي، وجدي غونول قال لبراك: ;نحن نعيش في نفس المنطقة، بل في نفس الحي، وبالرغم من عدم وجود حدود مشتركة بيننا، إلا أننا حلفاء استراتيجيين، طالما كانت هذه مصلحتنا المشتركة، وبما أننا نعيش في نفس المنطقة فإننا نريد العمل سوية مع إسرائيل;. كما هو معروف لدى الكل بان إسرائيل قبضت على الزعيم الكردي عبدالله أجلان و سلمته لتركيا من تل أبيب!

الی المعلق رقم 3
سۆران -

یا أخی العزیز مع الاسف كل ما قلته صحیح، وهذه هی نتیجة الافلاس السیاسی لحکام العرب وعدم الاهتمام بالقضایا المصیریة والمهمة العالقه. کما هو معلوم فی بلدان الشرق والعربیة بالاخص الانظمة الفاسدة تحکم وتهمها فقط مصالحهم الشخصیة والنتیجة هی الصفقات العسکریة وتبادل المهارات وتعزیز البعض بالاسلحة وصنع المروحیة العسکریة بأسم أوردوغان *صنع روسی أسرائیلی ترکی* والعرب نائمون فی سابع نومة وبعض الاذناب من الترکمان التابعین لهم یطبلون ویزمرون بأمجاد الترک وما فعلوا وسیفعلونه من أجل فلسطین کما قام به صدام لفلسطین.

الی المعلق رقم 3
سۆران -

یا أخی العزیز مع الاسف كل ما قلته صحیح، وهذه هی نتیجة الافلاس السیاسی لحکام العرب وعدم الاهتمام بالقضایا المصیریة والمهمة العالقه. کما هو معلوم فی بلدان الشرق والعربیة بالاخص الانظمة الفاسدة تحکم وتهمها فقط مصالحهم الشخصیة والنتیجة هی الصفقات العسکریة وتبادل المهارات وتعزیز البعض بالاسلحة وصنع المروحیة العسکریة بأسم أوردوغان *صنع روسی أسرائیلی ترکی* والعرب نائمون فی سابع نومة وبعض الاذناب من الترکمان التابعین لهم یطبلون ویزمرون بأمجاد الترک وما فعلوا وسیفعلونه من أجل فلسطین کما قام به صدام لفلسطین.

الی المعلق رقم 3
سۆران -

یا أخی العزیز مع الاسف كل ما قلته صحیح، وهذه هی نتیجة الافلاس السیاسی لحکام العرب وعدم الاهتمام بالقضایا المصیریة والمهمة العالقه. کما هو معلوم فی بلدان الشرق والعربیة بالاخص الانظمة الفاسدة تحکم وتهمها فقط مصالحهم الشخصیة والنتیجة هی الصفقات العسکریة وتبادل المهارات وتعزیز البعض بالاسلحة وصنع المروحیة العسکریة بأسم أوردوغان *صنع روسی أسرائیلی ترکی* والعرب نائمون فی سابع نومة وبعض الاذناب من الترکمان التابعین لهم یطبلون ویزمرون بأمجاد الترک وما فعلوا وسیفعلونه من أجل فلسطین کما قام به صدام لفلسطین.

الی المعلق رقم 3
سۆران -

یا أخی العزیز مع الاسف كل ما قلته صحیح، وهذه هی نتیجة الافلاس السیاسی لحکام العرب وعدم الاهتمام بالقضایا المصیریة والمهمة العالقه. کما هو معلوم فی بلدان الشرق والعربیة بالاخص الانظمة الفاسدة تحکم وتهمها فقط مصالحهم الشخصیة والنتیجة هی الصفقات العسکریة وتبادل المهارات وتعزیز البعض بالاسلحة وصنع المروحیة العسکریة بأسم أوردوغان *صنع روسی أسرائیلی ترکی* والعرب نائمون فی سابع نومة وبعض الاذناب من الترکمان التابعین لهم یطبلون ویزمرون بأمجاد الترک وما فعلوا وسیفعلونه من أجل فلسطین کما قام به صدام لفلسطین.

خلفية ثانية
داريوس حرب -

ربما ان الموقف التركي لم يبلغ ذروته بقطع العلاقات الدبلوماسية و العسكرية مع اسرائيل كما نطالب، الا ان السياسة الحالية للحزب الحاكم في تركيا توحي بأن مسارا جديدا بدأ يوحي بالصدام مع اسرائيل. فاذا تم الامر كان ذلك مكسبا للمسلمين . اما اذا لم تقطع العلاقات كان ذلك نفاقا و كذبا تركيا،فتصح هواجسالكاتب. و حيث انه من الصعب معرفة ما يدور في نوايا و استراتيجية تركيا فمنالصعب الحكم المسبق. اللهم الا اذا كان الكاتب يقصد زرع الشك بين السياسة التركية الحالية و بين المسلمين العرب ؟ هو ما ربما حاول فعله الكاتب الكردي المعادي لتركيا في مقاله هذا

الى المعلق رقم 6
هفال وسو -

يبدو لي ان نظرتك هي نابعة عن نظرة حزبية ضيقة لذا اطلب منك نقدا بناء لحزب العمال بعيدا عن المهاترات الحزبيةوالمصالح الشخصية ونحن الاكراد متفوقون جدا من هذه الناحية بامتياز وان لم تستطع ان تبدي نقدا ارجو ان لاتعلق على كل امر يتصل بحزب العمال وتحياتي لك

افلاس وجع راس
خليل التکريتی -

کاکه هوشنک کلامک منطقی و نحن العراقيين نشعر بان اساسنا هش بسبب حکم الجهله العثمانيين لبلادنا الغالی لمده 500 سنه وقد وصفها المورخ مصطفی جواد (ترکمانی الاصل بس شيعی) بالعهود المظلمه. هولاء الاتراک ماعنهم اصل ولافصل وشعبهم مشکل ..ديربالک من کل ترکی تلاقيه فانه سوف يسرقک او يقشمرک وهاهم الان يقشمرون العرب ويلعبون باحاسيسهم وعواطفهم حتی يسرقون اموالهم لانهم مفلسين وسبب اصرارهم الدخول الی النادی الاوروبی هو بسبب المال فقط واذا شافوا محصله القوی الماليه تتجه نحو العربجه فتراهم امامک غدا..الفلسطينين سذج ولايصدقون العرب حتی الموت وانی انطيک وعد بان الاتراک راح يوقعون العرب بالف ورطه واحسن للعرب بان يجابهوا اليهود وجها لوجه قبل ان نخسر الچوخ والبداوی.. کاکه ليش ما تنصح مسعودک البارزانی بان يدير باله من الاتراک اللی مالين شمالنا الغالی بعناصر المخابرات ومنتوجاتهم الباطله المفعول وانتو الاکراد ما تعلمتم درس من اختراق السافاک لاجهزتکم الحزبيه فی اوائل السبعينات واجبارکم بقبول اتفاقيه الجزائر وهروبکم الی ايرن تارکين ورائکم مئات الالاف من الفقراءه الکرد تحت رحمه ابو عدينا والملا انهزم مع اعوانه الی ايران الشاه..انتو هم لازم تنلامون لانکم شعب ساذج الی اعلی الدرجات..الله يکون فی عونکم وعون العرب. حياکم الله ورسوله الکريم (ص)خليل التکريتی من قطر

ماشاءالله
صلاح الدين الكردي -

بحسب الموقع الإسرائيلي فإن وزير الدفاع التركي، وجدي غونول قال لبراك: ;نحن نعيش في نفس المنطقة، بل في نفس الحي، وبالرغم من عدم وجود حدود مشتركة بيننا، إلا أننا حلفاء استراتيجيين، طالما كانت هذه مصلحتنا المشتركة، وبما أننا نعيش في نفس المنطقة فإننا نريد العمل سوية مع إسرائيل;. كما هو معروف لدى الكل بان إسرائيل قبضت على الزعيم الكردي عبدالله أجلان و سلمته لتركيا من تل أبيب!

ماشاءالله
صلاح الدين الكردي -

بحسب الموقع الإسرائيلي فإن وزير الدفاع التركي، وجدي غونول قال لبراك: ;نحن نعيش في نفس المنطقة، بل في نفس الحي، وبالرغم من عدم وجود حدود مشتركة بيننا، إلا أننا حلفاء استراتيجيين، طالما كانت هذه مصلحتنا المشتركة، وبما أننا نعيش في نفس المنطقة فإننا نريد العمل سوية مع إسرائيل;. كما هو معروف لدى الكل بان إسرائيل قبضت على الزعيم الكردي عبدالله أجلان و سلمته لتركيا من تل أبيب!

خلفية ثانية
داريوس حرب -

ربما ان الموقف التركي لم يبلغ ذروته بقطع العلاقات الدبلوماسية و العسكرية مع اسرائيل كما نطالب، الا ان السياسة الحالية للحزب الحاكم في تركيا توحي بأن مسارا جديدا بدأ يوحي بالصدام مع اسرائيل. فاذا تم الامر كان ذلك مكسبا للمسلمين . اما اذا لم تقطع العلاقات كان ذلك نفاقا و كذبا تركيا،فتصح هواجسالكاتب. و حيث انه من الصعب معرفة ما يدور في نوايا و استراتيجية تركيا فمنالصعب الحكم المسبق. اللهم الا اذا كان الكاتب يقصد زرع الشك بين السياسة التركية الحالية و بين المسلمين العرب ؟ هو ما ربما حاول فعله الكاتب الكردي المعادي لتركيا في مقاله هذا

خلفية ثانية
داريوس حرب -

ربما ان الموقف التركي لم يبلغ ذروته بقطع العلاقات الدبلوماسية و العسكرية مع اسرائيل كما نطالب، الا ان السياسة الحالية للحزب الحاكم في تركيا توحي بأن مسارا جديدا بدأ يوحي بالصدام مع اسرائيل. فاذا تم الامر كان ذلك مكسبا للمسلمين . اما اذا لم تقطع العلاقات كان ذلك نفاقا و كذبا تركيا،فتصح هواجسالكاتب. و حيث انه من الصعب معرفة ما يدور في نوايا و استراتيجية تركيا فمنالصعب الحكم المسبق. اللهم الا اذا كان الكاتب يقصد زرع الشك بين السياسة التركية الحالية و بين المسلمين العرب ؟ هو ما ربما حاول فعله الكاتب الكردي المعادي لتركيا في مقاله هذا

الى المعلق رقم 6
هفال وسو -

يبدو لي ان نظرتك هي نابعة عن نظرة حزبية ضيقة لذا اطلب منك نقدا بناء لحزب العمال بعيدا عن المهاترات الحزبيةوالمصالح الشخصية ونحن الاكراد متفوقون جدا من هذه الناحية بامتياز وان لم تستطع ان تبدي نقدا ارجو ان لاتعلق على كل امر يتصل بحزب العمال وتحياتي لك

الى المعلق رقم 6
هفال وسو -

يبدو لي ان نظرتك هي نابعة عن نظرة حزبية ضيقة لذا اطلب منك نقدا بناء لحزب العمال بعيدا عن المهاترات الحزبيةوالمصالح الشخصية ونحن الاكراد متفوقون جدا من هذه الناحية بامتياز وان لم تستطع ان تبدي نقدا ارجو ان لاتعلق على كل امر يتصل بحزب العمال وتحياتي لك

افلاس وجع راس
خليل التکريتی -

کاکه هوشنک کلامک منطقی و نحن العراقيين نشعر بان اساسنا هش بسبب حکم الجهله العثمانيين لبلادنا الغالی لمده 500 سنه وقد وصفها المورخ مصطفی جواد (ترکمانی الاصل بس شيعی) بالعهود المظلمه. هولاء الاتراک ماعنهم اصل ولافصل وشعبهم مشکل ..ديربالک من کل ترکی تلاقيه فانه سوف يسرقک او يقشمرک وهاهم الان يقشمرون العرب ويلعبون باحاسيسهم وعواطفهم حتی يسرقون اموالهم لانهم مفلسين وسبب اصرارهم الدخول الی النادی الاوروبی هو بسبب المال فقط واذا شافوا محصله القوی الماليه تتجه نحو العربجه فتراهم امامک غدا..الفلسطينين سذج ولايصدقون العرب حتی الموت وانی انطيک وعد بان الاتراک راح يوقعون العرب بالف ورطه واحسن للعرب بان يجابهوا اليهود وجها لوجه قبل ان نخسر الچوخ والبداوی.. کاکه ليش ما تنصح مسعودک البارزانی بان يدير باله من الاتراک اللی مالين شمالنا الغالی بعناصر المخابرات ومنتوجاتهم الباطله المفعول وانتو الاکراد ما تعلمتم درس من اختراق السافاک لاجهزتکم الحزبيه فی اوائل السبعينات واجبارکم بقبول اتفاقيه الجزائر وهروبکم الی ايرن تارکين ورائکم مئات الالاف من الفقراءه الکرد تحت رحمه ابو عدينا والملا انهزم مع اعوانه الی ايران الشاه..انتو هم لازم تنلامون لانکم شعب ساذج الی اعلی الدرجات..الله يکون فی عونکم وعون العرب. حياکم الله ورسوله الکريم (ص)خليل التکريتی من قطر

افلاس وجع راس
خليل التکريتی -

کاکه هوشنک کلامک منطقی و نحن العراقيين نشعر بان اساسنا هش بسبب حکم الجهله العثمانيين لبلادنا الغالی لمده 500 سنه وقد وصفها المورخ مصطفی جواد (ترکمانی الاصل بس شيعی) بالعهود المظلمه. هولاء الاتراک ماعنهم اصل ولافصل وشعبهم مشکل ..ديربالک من کل ترکی تلاقيه فانه سوف يسرقک او يقشمرک وهاهم الان يقشمرون العرب ويلعبون باحاسيسهم وعواطفهم حتی يسرقون اموالهم لانهم مفلسين وسبب اصرارهم الدخول الی النادی الاوروبی هو بسبب المال فقط واذا شافوا محصله القوی الماليه تتجه نحو العربجه فتراهم امامک غدا..الفلسطينين سذج ولايصدقون العرب حتی الموت وانی انطيک وعد بان الاتراک راح يوقعون العرب بالف ورطه واحسن للعرب بان يجابهوا اليهود وجها لوجه قبل ان نخسر الچوخ والبداوی.. کاکه ليش ما تنصح مسعودک البارزانی بان يدير باله من الاتراک اللی مالين شمالنا الغالی بعناصر المخابرات ومنتوجاتهم الباطله المفعول وانتو الاکراد ما تعلمتم درس من اختراق السافاک لاجهزتکم الحزبيه فی اوائل السبعينات واجبارکم بقبول اتفاقيه الجزائر وهروبکم الی ايرن تارکين ورائکم مئات الالاف من الفقراءه الکرد تحت رحمه ابو عدينا والملا انهزم مع اعوانه الی ايران الشاه..انتو هم لازم تنلامون لانکم شعب ساذج الی اعلی الدرجات..الله يکون فی عونکم وعون العرب. حياکم الله ورسوله الکريم (ص)خليل التکريتی من قطر